نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 804

الكارثة الثالثة [1]

الكارثة الثالثة [1]

الفصل 803: الكارثة الثالثة [1]

تكلم ايزيبث وصوته كالرعد.

[الارض]

“نحن في عجلة من أمرنا. الشياطين قادمة. أين الجميع؟“

بدت السماء الزرقاء في الأعلى تتلألأ وتهتزانفصلت الغيوم ، وفجأة بدأت السماء تتصدع ، مثل لوح زجاجي هش تعرض لضغط شديد.

الفصل 803: الكارثة الثالثة [1]

ك … كراك―!

لم يتغير تعبيره ، لكن كل كلمة من كلماته أصابت قلوب الحاضرين.

ظهر الكسر الأول مسننًا وخشنًا ، ثم ظهر كسر آخر ، حتى أصبحت السماء شبكة عنكبوتية من الزجاج الأزرق المكسور.

“اعرف مكانك.”

من داخل الشقوق ، بدأت الأشكال في الظهور ، غريبة ومشوهة ، مثل الأشكال من بعد آخر تتوغل في هذا البعد.

“لقد تمكنت من الهروب لأنهم سمحوا لك“.

سووشسووشسووش!

قريباً…

تتجسد الشخصيات في السماء ، واحدة تلو الأخرىكانت وجوههم شاحبة وملفوفة ، وعيونهم غارقة ومظلمةتعثروا من الشقوق ، أجسادهم هزيلة ويرتجفون.

خرج أحد كبار السن من الجان.

نحن هنا!”

“كيف تجرؤ!”

صرخ أحدهم ، في صوته إشارة ارتياح.

قطع من خلال كلماتهم ، كلماته مثل سوط تتكسر في الهواء.

لقد نجحنا“.

لقد هربوا للتو من براثن الشياطين ، ومع ذلك ، في اللحظة التي وصلوا فيها إلى الأرض ، اكتشفوا أنه لا يوجد أحد وأن إنسان واحد ينظر إليهم بازدراء.

ردد صدى آخر ، بدا منهكًا أكثر من منتصرًا.

مد الإنسان يده ووضعها على كتف الأورك. سقطت عليه نظرته الباردة ، ولم يقل أي شيء للحظة. ومع ذلك ، بالنسبة الاورك ، شعرت تلك اللحظة القصيرة وكأنها أبدية ، وبدأ جسده بالكامل يرتجف.

بعد ظهورهم ، بدأ المزيد والمزيد من الشخصيات في الظهور من الشق في السماء ، وفي النهاية تملأ السماء بأكملها بأرقامها الخاصة.

“كيف تجرؤ!”

توقفت السماء فوقهم عن التصدع ، لكنها بقيت ظلًا عميقًا ومقلقًا من اللون الأزرق ، مثل كدمة على وجه العالم.

“بالفعل..”

سووش!

التزم المندوبون الصمت ، لكن عيونهم خانت الإحباط الذي شعروا به.

عندما خرج آخر الناجين من البوابة ، قاموا بتقييم محيطهم.

قال أحد الشخصيات الجان. اجتاحت أعينهم المنطقة المحيطة بهم ، وبينما قاموا بتوسيع مانا في محاولة لاكتشاف وجود أي شكل من أشكال الحياة ، فوجئوا باكتشاف أنه لا يوجد أحد في المنطقة المجاورة.

كانوا يقفون فوق ما يبدو أنه مدينة ، وإن كانت ذات أنماط بناء غريبةكانت المباني طويلة ومستطيلة الشكل ، ومعظم أسطحها مغطاة بالزجاج.

“اعرف مكانك.”

بخلاف ذلك ، كان صامتًا بشكل مخيف.

“من أنت؟“

لم تكن هناك أصوات حياة أو حركة ، ولا إشارات حضارة أو نشاط.

اجتمع الناجون معًا ، وكانت وجوههم محفورة بالتعب والقلق.

هل نحن في المكان الصحيح؟

سووش!

هذه هي الأرض؟

ترجمة

اجتمع الناجون معًا ، وكانت وجوههم محفورة بالتعب والقلق.

قريباً…

كانوا يدركون جيدًا أنهم خدعوا الموت بحافة ماكينة حلاقة وأن الأمر كان مجرد مسألة وقت قبل أن يلحق بهم ؛ في هذه اللحظة ، كانوا يحاولون فقط التشبث بأملهم الأخير مع القوى المتبقية على الأرض.

قعقعة-! قعقعة-!

قريباً

“أليس هذا صحيحًا … إيزيبث؟“

بعد فترة وجيزة ، كانت الشياطين ستأتي ، ولم يخطر ببالهم سوى نهاية واحدة.

“ساذج.”

يمكن للناجين أن يشعروا به في عظامهم – خوف عميق بدائي جعل قلوبهم تتسابق وتعرق راحة أيديهم.

———–

ما الذي يحدث هنا؟ أين كل البشر؟

“نعتذر عن الإزعاج. لقد سمعنا أنكم أيها البشر قد وقعتوا تحالفًا مع أعراقنا ، وقد جئنا إلى هنا كتعزيزات.”

قال أحد الشخصيات الجاناجتاحت أعينهم المنطقة المحيطة بهم ، وبينما قاموا بتوسيع مانا في محاولة لاكتشاف وجود أي شكل من أشكال الحياة ، فوجئوا باكتشاف أنه لا يوجد أحد في المنطقة المجاورة.

“كما هو متوقع منك … رأيت من خلال نواياي.”

مرتبكًا وصدمًا ، أعرب أحد شيوخ الجان عن ارتباكهم.

“هل تعتقد جديا أنك تمكنت من الهروب بسبب قدراتك؟“

لماذا هو هكذا؟

تلعثم.

هذا لأنني صنعته على هذا النحو.”

“نحن في عجلة من أمرنا. الشياطين قادمة. أين الجميع؟“

تردد صدى صوت رقيق ، وأدار الجميع رؤوسهم ليروا إنسانًا بشعر أسود قصير وعيون زرقاء عميقة.

“اعرف مكانك.”

كانت نظرته هادئة وبدا غير بعيد عن مكانهما.

“انظر إلى مدى سهولة هزيمتك لك ، هل تعتقد حقًا أنك السبب وراء بقاء الأرض هنا؟ في المقام الأول ، السبب الذي جعلك تتمكن من الهروب ليس بسببك ، ولكن لأن الشياطين سمحت لك بذلك. و السبب الوحيد لذلك واضح تمامًا. إنهم يريدونك أن تضعفنا بسبب عدم تنظيمك “.

من أنت؟

“ألا يجب أن يكون هذا سؤالًا من المفترض أن أطرحه؟“

سألها أحد الممثلين الأقزام ، وامتلأ صوتها بالحذركانت شيخ قصير القزم مع ضفائر.

همس صوت ناعم خلف أذنه ، وتيبس جسد الأورك بالكامل. أدار رأسه آليًا ، وسقط قلبه على مرأى الإنسان الذي ظهر دون أن يلاحظه حتى.

ألا يجب أن يكون هذا سؤالًا من المفترض أن أطرحه؟

دوي قعقعة عميقة مدوية في الهواء ، وبدأت المانا من حولهم في التحول والتشويه. اهتزت الأرض من تحت أقدامهم مع ظهور شخصية مهيبة من السماء.

أجاب الإنسان ، صوته ليس متواضعاً ولا متعجرفًا ، لكن بسلطة معينة جعلت من الصعب عليهم الرد.

بدت السماء الزرقاء في الأعلى تتلألأ وتهتز. انفصلت الغيوم ، وفجأة بدأت السماء تتصدع ، مثل لوح زجاجي هش تعرض لضغط شديد.

خرج أحد كبار السن من الجان.

“أنت في حالة من الفوضى. كل واحد منكم أناني وفخور ، وبينما تبذل قصارى جهدك لإخفائها ، يمكنني أن أرى أنكم جميعًا تحملون بعض الازدراء تجاه بعضكم البعض.”

بدا ودودًا إلى حد ما.

“فهمت ، إذن أنتم التعزيزات …”

نعتذر عن الإزعاج. لقد سمعنا أنكم أيها البشر قد وقعتوا تحالفًا مع أعراقنا ، وقد جئنا إلى هنا كتعزيزات.”

مد الإنسان يده ووضعها على كتف الأورك. سقطت عليه نظرته الباردة ، ولم يقل أي شيء للحظة. ومع ذلك ، بالنسبة الاورك ، شعرت تلك اللحظة القصيرة وكأنها أبدية ، وبدأ جسده بالكامل يرتجف.

ارتفع جبين الإنسان ، وعلى الرغم من أن تعبيره لم يتغير كثيرًا ، إلا أن الطريقة التي نظر بها إليهم جعلت الأمر يبدو كما لو كان يرى من خلالهالم يقل أي شيء بعد ذلك بل أومأ برأسه فقط.

“كيف تجرؤ!”

فهمت ، إذن أنتم التعزيزات …”

قال بلا صدق في كلامه.

قال بلا صدق في كلامه.

“هل تعرف ما مررنا به خلال العقود القليلة الماضية !؟ هل تعرف السبب الوحيد الذي يجعل الأرض لا تزال هنا هو بسببنا؟“

ربما كان هناك ، لكن تعبيره وصوته كانا رتيبين إلى حد ماكان من الصعب الحصول على فهم جيد له.

توقفت السماء فوقهم عن التصدع ، لكنها بقيت ظلًا عميقًا ومقلقًا من اللون الأزرق ، مثل كدمة على وجه العالم.

نحن في عجلة من أمرنا. الشياطين قادمة. أين الجميع؟

“اعرف مكانك.”

فتح أورك الصبر فجأة فمه وحدق في الإنسان الذي كان يقف بعيدًا.

سووش! سووش! سووش!

لقد هربوا للتو من براثن الشياطين ، ومع ذلك ، في اللحظة التي وصلوا فيها إلى الأرض ، اكتشفوا أنه لا يوجد أحد وأن إنسان واحد ينظر إليهم بازدراء.

اجتمع الناجون معًا ، وكانت وجوههم محفورة بالتعب والقلق.

فخره لا يسمح بذلك!

“كيف تجرؤ!”

اسمع أيها الإنسان. إما أن تخبرنا بمكان وجود البشر والأعضاء الآخرين أو…

فخره لا يسمح بذلك!

أو ماذا؟

“جامح جدا لمجموعة من الهاربين.”

همس صوت ناعم خلف أذنه ، وتيبس جسد الأورك بالكاملأدار رأسه آليًا ، وسقط قلبه على مرأى الإنسان الذي ظهر دون أن يلاحظه حتى.

خرج أحد كبار السن من الجان.

كيف؟

“أوامرك في حالة من الفوضى ، وكل ما يتعلق بك في حالة من الفوضى. باختصار ، أنتم يا رفاق ليسوا سوى عبء فوضوي سيقلل فقط من فرصنا في البقاء. ما الذي يمنحك الحق في المجيء إلى هنا ، والمطالبة بأي شيء؟“

تلعثم.

“نحن هنا!”

لم يكن الوحيد الذي صُدمكان الأعضاء الآخرون من الأجناس الثلاثة في حالة عدم تصديقلم يتمكن أحد من إلقاء نظرة على كيفية تحرك الإنسان.

سألها أحد الممثلين الأقزام ، وامتلأ صوتها بالحذر. كانت شيخ قصير القزم مع ضفائر.

مد الإنسان يده ووضعها على كتف الأوركسقطت عليه نظرته الباردة ، ولم يقل أي شيء للحظةومع ذلك ، بالنسبة الاورك ، شعرت تلك اللحظة القصيرة وكأنها أبدية ، وبدأ جسده بالكامل يرتجف.

واصل ، صوته مشوب باللامبالاة.

جامح جدا لمجموعة من الهاربين.”

فخره لا يسمح بذلك!

جعلت كلماته الهواء متوترة حيث نظر إليه الجميع بتعابير مشوهة.

[الارض]

هل تعتقد أنني لا أعرف أنك لست تعزيزات؟ انظروا إلى أنفسكم. هل تبدو مثل التعزيزات؟

“فهمت ، إذن أنتم التعزيزات …”

لم يتغير تعبيره ، لكن كل كلمة من كلماته أصابت قلوب الحاضرين.

“هل تعتقد أنني لا أعرف أنك لست تعزيزات؟ انظروا إلى أنفسكم. هل تبدو مثل التعزيزات؟“

اعرف مكانك.”

“نحن في عجلة من أمرنا. الشياطين قادمة. أين الجميع؟“

قال ، ودقّت هذه الكلمات الثلاث بقوة في أذهان الأجناس الثلاثة التي وصلت.

———–

لم يعد الإنسان يعيرهم أي اهتمام وأدار رأسه بعيدًا عنهم ليحدق في السماء.

“كما هو متوقع منك … رأيت من خلال نواياي.”

هل تعتقد جديا أنك تمكنت من الهروب بسبب قدراتك؟

“ساذج.”

سأل فجأة ، وجذب الانتباه إليه مرة أخرى.

“أنت في حالة من الفوضى. كل واحد منكم أناني وفخور ، وبينما تبذل قصارى جهدك لإخفائها ، يمكنني أن أرى أنكم جميعًا تحملون بعض الازدراء تجاه بعضكم البعض.”

ماذا تقصد؟

“هل تعرف ما مررنا به خلال العقود القليلة الماضية !؟ هل تعرف السبب الوحيد الذي يجعل الأرض لا تزال هنا هو بسببنا؟“

سأل أحد المندوبين الأقزام.

تردد صدى صوت رقيق ، وأدار الجميع رؤوسهم ليروا إنسانًا بشعر أسود قصير وعيون زرقاء عميقة.

لقد نجحنا بالكاد في الهروب من الشياطين. في الواقع ، سقط الكثير من قواتنا للسماح لنا بالفرار. إذا كان هناك شيء واحد أنا متأكد منه ، فهو أن هروبنا لم يكن مجرد مصادفة.”

تكلم ايزيبث وصوته كالرعد.

هيه“.

بدا ودودًا إلى حد ما.

انغلقت عينا الإنسان بعيني المندوب القزم ، ونظراته مثقلة بما لا يمكن وصفه إلا بالشفقةفجذب القزم حواجبه رداً على ذلك ، مستشعراً الازدراء الذي كان ينبع من كل كلمة للإنسان.

تكلم ايزيبث وصوته كالرعد.

نفس الشيء ينطبق على الآخرين.

قطع من خلال كلماتهم ، كلماته مثل سوط تتكسر في الهواء.

قبل أن يتمكن أي منهم من النطق بصوت ، تحدث الإنسان.

“اعرف مكانك.”

أنت مخطئ على كل المستويات.”

ظهر الكسر الأول مسننًا وخشنًا ، ثم ظهر كسر آخر ، حتى أصبحت السماء شبكة عنكبوتية من الزجاج الأزرق المكسور.

قال ، صوته يقطع صمت التوترهز الإنسان رأسه ، وتدربت عيناه إلى أعلى وكأنه يبحث عن شيء ما.

توقفت السماء فوقهم عن التصدع ، لكنها بقيت ظلًا عميقًا ومقلقًا من اللون الأزرق ، مثل كدمة على وجه العالم.

أنت لم تهرب بسبب جهودك.”

اجتمع الناجون معًا ، وكانت وجوههم محفورة بالتعب والقلق.

واصل ، صوته مشوب باللامبالاة.

ارتفع جبين الإنسان ، وعلى الرغم من أن تعبيره لم يتغير كثيرًا ، إلا أن الطريقة التي نظر بها إليهم جعلت الأمر يبدو كما لو كان يرى من خلالها. لم يقل أي شيء بعد ذلك بل أومأ برأسه فقط.

لقد تمكنت من الهروب لأنهم سمحوا لك“.

“ساذج.”

ماذا قلت!؟

“نحن هنا!”

تبادل المندوبون من الأعراق الثلاثة النظرات ، ووجوههم تلتف في الغضبتركت كلماته طعمًا مرًا في أفواههم.

سألها أحد الممثلين الأقزام ، وامتلأ صوتها بالحذر. كانت شيخ قصير القزم مع ضفائر.

إذا لم يكن ذلك سيئًا بما فيه الكفاية ، فإن الإنسان لم ينته بعد.

ردد صدى آخر ، بدا منهكًا أكثر من منتصرًا.

لست بحاجة حتى إلى النظر إليك لأفهم سبب خسارتك الفادحة.”

لكنهم اعتقدوا دائمًا أنهم متحدون في هدفهم لهزيمة الشياطين.

بصق ، كلماته حادة كالشفرة.

“هل تعتقد جديا أنك تمكنت من الهروب بسبب قدراتك؟“

أنت في حالة من الفوضى. كل واحد منكم أناني وفخور ، وبينما تبذل قصارى جهدك لإخفائها ، يمكنني أن أرى أنكم جميعًا تحملون بعض الازدراء تجاه بعضكم البعض.”

“انظر إلى مدى سهولة هزيمتك لك ، هل تعتقد حقًا أنك السبب وراء بقاء الأرض هنا؟ في المقام الأول ، السبب الذي جعلك تتمكن من الهروب ليس بسببك ، ولكن لأن الشياطين سمحت لك بذلك. و السبب الوحيد لذلك واضح تمامًا. إنهم يريدونك أن تضعفنا بسبب عدم تنظيمك “.

التزم المندوبون الصمت ، لكن عيونهم خانت الإحباط الذي شعروا به.

كانت نظرته هادئة وبدا غير بعيد عن مكانهما.

صحيح أنه كان هناك انقسام واضح بين الأجناس الثلاثة ، حتى قبل اندلاع الحرب.

سأل فجأة ، وجذب الانتباه إليه مرة أخرى.

لكنهم اعتقدوا دائمًا أنهم متحدون في هدفهم لهزيمة الشياطين.

“كما هو متوقع منك … رأيت من خلال نواياي.”

ارتفعت حدة صوت الإنسان ، وأصبح انزعاجه أكثر وضوحًا في الثانية.

أجاب الإنسان ، صوته ليس متواضعاً ولا متعجرفًا ، لكن بسلطة معينة جعلت من الصعب عليهم الرد.

أوامرك في حالة من الفوضى ، وكل ما يتعلق بك في حالة من الفوضى. باختصار ، أنتم يا رفاق ليسوا سوى عبء فوضوي سيقلل فقط من فرصنا في البقاء. ما الذي يمنحك الحق في المجيء إلى هنا ، والمطالبة بأي شيء؟

“أو ماذا؟“

كيف تجرؤ!”

ظهر الكسر الأول مسننًا وخشنًا ، ثم ظهر كسر آخر ، حتى أصبحت السماء شبكة عنكبوتية من الزجاج الأزرق المكسور.

هل تعرف ما مررنا به خلال العقود القليلة الماضية !؟ هل تعرف السبب الوحيد الذي يجعل الأرض لا تزال هنا هو بسببنا؟

“أو ماذا؟“

بدأ المندوبون يفقدون صبرهم ، لكن لا يبدو أن الإنسان يهتم.

سأل أحد المندوبين الأقزام.

ساذج.”

“ماذا قلت!؟“

قطع من خلال كلماتهم ، كلماته مثل سوط تتكسر في الهواء.

“هل تعتقد جديا أنك تمكنت من الهروب بسبب قدراتك؟“

انظر إلى مدى سهولة هزيمتك لك ، هل تعتقد حقًا أنك السبب وراء بقاء الأرض هنا؟ في المقام الأول ، السبب الذي جعلك تتمكن من الهروب ليس بسببك ، ولكن لأن الشياطين سمحت لك بذلك. و السبب الوحيد لذلك واضح تمامًا. إنهم يريدونك أن تضعفنا بسبب عدم تنظيمك “.

“لقد تمكنت من الهروب لأنهم سمحوا لك“.

أدار الإنسان رأسه إلى السماء ، وابتسامة متكلفة على شفتيه.

لم يعد الإنسان يعيرهم أي اهتمام وأدار رأسه بعيدًا عنهم ليحدق في السماء.

أليس هذا صحيحًا … إيزيبث؟

ربما كان هناك ، لكن تعبيره وصوته كانا رتيبين إلى حد ما. كان من الصعب الحصول على فهم جيد له.

قعقعة-! قعقعة-!

“ما الذي يحدث هنا؟ أين كل البشر؟“

دوي قعقعة عميقة مدوية في الهواء ، وبدأت المانا من حولهم في التحول والتشويهاهتزت الأرض من تحت أقدامهم مع ظهور شخصية مهيبة من السماء.

“هل تعرف ما مررنا به خلال العقود القليلة الماضية !؟ هل تعرف السبب الوحيد الذي يجعل الأرض لا تزال هنا هو بسببنا؟“

يبدو أن شخصية الكائن تنسجم مع العالم من حوله ، وشعره الأبيض الطويل يرفرف في مهب الريحكانت عيناه تتألقان بنور من عالم آخر ، وكان وجوده وحده كافيًا لجعل الجميع يرتعد.

فخره لا يسمح بذلك!

لم يكن إلا إيزابث.

ℱℒ??ℋ    

ملك الشياطين.

“هذا لأنني صنعته على هذا النحو.”

بالفعل..”

خرج أحد كبار السن من الجان.

تكلم ايزيبث وصوته كالرعد.

قريباً…

كما هو متوقع منك … رأيت من خلال نواياي.”

“ماذا قلت!؟“





———–

ارتفعت حدة صوت الإنسان ، وأصبح انزعاجه أكثر وضوحًا في الثانية.

ترجمة

“كما هو متوقع منك … رأيت من خلال نواياي.”

ℱℒ??    

ربما كان هناك ، لكن تعبيره وصوته كانا رتيبين إلى حد ما. كان من الصعب الحصول على فهم جيد له.

———–

صرخ أحدهم ، في صوته إشارة ارتياح.

اية  (122) وَكَذَٰلِكَ جَعَلۡنَا فِي كُلِّ قَرۡيَةٍ أَكَٰبِرَ مُجۡرِمِيهَا لِيَمۡكُرُواْ فِيهَاۖ وَمَا يَمۡكُرُونَ إِلَّا بِأَنفُسِهِمۡ وَمَا يَشۡعُرُونَ (123)سورة الأنعام الآية (123)

قريباً…

 

“ما الذي يحدث هنا؟ أين كل البشر؟“

“اسمع أيها الإنسان. إما أن تخبرنا بمكان وجود البشر والأعضاء الآخرين أو…“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط