نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 805

الكارثة الثالثة [3]

الكارثة الثالثة [3]

الفصل 805: الكارثة الثالثة [3]

“يبدو أن كلاكما جاهز.”

كانت الأمور هادئة في إيموراكما كانوا منذ فترة طويلة الآن.

“… استمتع بكل المرح الذي تريده.”

كان وقت الحرب الوشيكة على وشك أن يأتي.

سووش! سووش! سووش!

كان الجميع على يقين من ذلك ، حيث تم تحذيرهم مسبقًاامتلأت شوارع مدينة إيمورا بشعور واضح بعدم الارتياح ، وشوهد أفراد يرتدون الدروع وهم يتجولون في المنطقة.

عندما نظرت حولها ، صُدمت عندما رأت أنها كانت في الصحراء مثل المناظر الطبيعية.

هل أنت مستعد؟ سيتم فتح البوابة في أي وقت الآن.”

أومأت أماندا برأسها على كلمات إيما.

التفت إيما إلى أماندا ، التي كانت بعيدة عن الأنظار بينما كانت تقف بجانبهاكانت واقفة ثابتة ، تحدق بصمت فوق مساحة شاسعة من الأرض أمامها بينما كان قوسها ممسكًا بقوة في يدها.

ترجمة

ما هي المدة التي مرت منذ آخر مرة رأته فيها؟

سنها.

كان قد وعدها بزيارتها كل أسبوع ، أي حوالي عشرة أسابيع هنا ، لكن

سووش!

كذاب.’

‘كذاب.’

لقد جاء مرة واحدة فقط في الماضي ولم يعد منذ ذلك الحين.

بعيونها الحادة ، كانت قادرة على إلقاء نظرة على شخصية بعيدة.

من الواضح أنها كانت تدرك أنه مشغول على الأرجح وأنه لم يكن لديه الوقت للزيارة ، أو ربما كانت هناك ظروف أخرى منعته من العودة ، ولكن مع ذلك

“يبدو مثل كل -“

ما زالت لا تستطيع إلا أن تشعر بالغضب تجاه الموقف.

بعد جزء من الثانية من اختفاء شخصية أماندا ، توقف الإنسان الذي كانت أماندا تنظر إليه من قبل ، وسقطت عيناه على المكان الذي ذهبت إليه أماندا.

لقد مرت سنوات منذ أن رأته آخر مرة ، وكانت تفتقده.

أرادت المزيد.

لا تقلقي ، سنلتقي به قريبًا بما فيه الكفاية. عندما نصل إلى هناك ، يمكنك تأنيبه أو ضربه حتى يرضي قلبك كما تراه مناسبًا.”

بدا أن كلماته تحمل بعض الإحساس بخيبة الأمل. ومع ذلك ، فإن الابتسامة التي كانت على وجهه جعلت الأمر يبدو مختلفًا.

“مهم.”

كانت الإجابات هي ما تحتاجه في الوقت الحالي ، وربما كان الإنسان هناك قادرًا على إعطائها الإجابات التي كانت تبحث عنها ، ولكن بعد التفكير في الأمر لبعض الوقت ، هزت أماندا رأسها وقررت عدم الاقتراب من الإنسان. .

أومأت أماندا برأسها على كلمات إيما.

بعد أن وصلت ، لاحظت أن جسدها قد بدأ يغرق. مدت يدها خلفها لسحب نفسها ، وعندما فعلت ذلك ، شعرت بملمس خشن ، وبدأت يدها تغرق أيضًا.

في الواقع ، كانت ستراه قريبًا

في ذلك الوقت ، ظهر جين في المسافة.

لم تكن متأكدة مما إذا كانت ستضربه ، أو ستوبخه كما تقول إيما ، لكنها بالتأكيد لن تترك هذا الانزلاق بمجرد انتهاء كل شيء.

رطم!

يبدو أن كلاكما جاهز.”

كان وقت الحرب الوشيكة على وشك أن يأتي.

في ذلك الوقت ، ظهر جين في المسافة.

‘أوه؟ إيه؟‘

كان يرتدي معطفا أسود ويداه في جيوبه وهو يمشي بهدوء نحوهمكانت سيجارة عالقة بين شفتيه ، وبينما هو يستنشق ، انجرف الدخان في الهواء.

“هل يمكن أن يكون فخا؟“

بقرص السيجارة بأصابعه ، أطلق جين نفخة ونفضها بعيدًا.

في هذا العالم غير المألوف ، عرفت أماندا أفضل من الوثوق بأي شخص.

هل أنتما الاثنان مستعدان؟

“حسنًا ، وهنا اعتقدت أن تمويه كان مثاليًا.”

لقد أعددنا كل ما في وسعنا.”

أجابت وهي تقضم شفتيها.

ردت إيما بينما كانت يدها تداعب بهدوء سيوفها القصيرة التي كانت تستريح على وركيها.

لم تُمنح إيما أبدًا الفرصة لإكمال عقوبتها.

لقد أحرزت بعض التقدم ، لكن … حسنًا ، لست بالضبط حيث أريد أن أكون.”

“هل يمكن أن يكون فخا؟“

أوه.”

اية   (124) فَمَن يُرِدِ ٱللَّهُ أَن يَهۡدِيَهُۥ يَشۡرَحۡ صَدۡرَهُۥ لِلۡإِسۡلَٰمِۖ وَمَن يُرِدۡ أَن يُضِلَّهُۥ يَجۡعَلۡ صَدۡرَهُۥ ضَيِّقًا حَرَجٗا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي ٱلسَّمَآءِۚ كَذَٰلِكَ يَجۡعَلُ ٱللَّهُ ٱلرِّجۡسَ عَلَى ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ ((125سورة الأنعام الآية (125)

أومأ جين برأسه وأدار رأسه لينظر إلى أماندا.

“نفس.”

ماذا عنك؟

اية   (124) فَمَن يُرِدِ ٱللَّهُ أَن يَهۡدِيَهُۥ يَشۡرَحۡ صَدۡرَهُۥ لِلۡإِسۡلَٰمِۖ وَمَن يُرِدۡ أَن يُضِلَّهُۥ يَجۡعَلۡ صَدۡرَهُۥ ضَيِّقًا حَرَجٗا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي ٱلسَّمَآءِۚ كَذَٰلِكَ يَجۡعَلُ ٱللَّهُ ٱلرِّجۡسَ عَلَى ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ ((125سورة الأنعام الآية (125)

نفس.”

… وليس فقط بهامش ضئيل.

أجابت وهي تقضم شفتيها.

قال بهدوء.

كان تقدمها على مدى السنوات الخمس الماضية أقل من كونه هائلاً.

علق مرة أخرى ، وأدار بصره عنها ونظر حوله وشعر بآلاف الحياة المختلفة من حوله.

بحساب الوقت الذي قضته في إيمورا ، كانت تبلغ من العمر 28 عامًا تقريبًا ، وفي ذلك الوقت ، تمكنت من الوصول إلى رتبة <S +>.

ما زالت لا تستطيع إلا أن تشعر بالغضب تجاه الموقف.

كان تقدمها مذهلاً.

“… استمتع بكل المرح الذي تريده.”

كانت في نفس المستوى الذي كانت فيه مونيكا عندما كانت في عمرها ، وكان ذلك إنجازًا كان يُعتقد في السابق أنه يكاد يكون من المستحيل تحقيقه.

سيطرت الكثبان الرملية على رؤيتها المحيطية ، وعلقت شمس حمراء في السماء فوقها. كانت السماء رمادية داكنة ، وكان الهواء جافًا جدًا.

بعد قولي هذا ، كانت المانا في الوقت الحالي أكثر كثافة مما كانت عليه في ذلك الوقت ، مما جعل تقدمها أسرع بكثير من ذي قبل ، ولكن على الرغم من ذلك ، كانت بلا شك أعلى من مستوى أولئك الذين كانوا في نفس عمرها.

لقد مرت سنوات منذ أن رأته آخر مرة ، وكانت تفتقده.

في الواقع ، شعرت أنها قريبة من الوصول إلى رتبة <SS-> أيضًا.

“يبدو أن هذا المكان كان مفيدًا حقًا لتحسينها.”

كانت على بعد خطوة منه ، ويمكنها أن تشعر بذلك.

هي…

ولكن هذا هو المكان الذي تكمن فيه المشكلة.

لاحظ جين ، على ما يبدو أعجب بما رآه.

سنها.

لقد جاء مرة واحدة فقط في الماضي ولم يعد منذ ذلك الحين.

هي

بدا يائسا للحصول على المساعدة.

كانت لا تزال صغيرة جدًا ، ومع ذلك ، عرفت أنها لا تزال غير جيدة بما يكفي لاعتبارها شخصًا قويًا بما يكفي لترك بصمة على الحرب.

———–

ببساطة ، لم تكن راضية عما حققته.

“تابع…”

أرادت المزيد.

كان لديهم سمات بشرية ويبدو أنهم يتجولون دون وجهة. بدوا وكأنهم ذكر ، لكن وجوههم كانت قديمة ومتجعدة ، وأعينهم غارقة … كما لو أنهم لم يأكلوا أي شيء لفترة طويلة جدًا من الوقت.

هناك المزيد من الناس يأتون“.

“… استمتع بكل المرح الذي تريده.”

بدأ المزيد والمزيد من الناس في ملء الأرض واحدًا تلو الآخركان هناك الكثير من الوجوه المألوفةتلك التي عرفتها أماندا جيدًا وكانت على دراية بها.

كانت على بعد خطوة منه ، ويمكنها أن تشعر بذلك.

يبدو أن الجميع قد تحسن كثيرًا ، خاصة العفاريت.”

التفت إيما إلى أماندا ، التي كانت بعيدة عن الأنظار بينما كانت تقف بجانبها. كانت واقفة ثابتة ، تحدق بصمت فوق مساحة شاسعة من الأرض أمامها بينما كان قوسها ممسكًا بقوة في يدها.

أشارت إيما إلى عين أماندا ، وسقطت نظرتها على مجموعة من العفاريت في المسافة.

“يبدو أن الجميع قد تحسن كثيرًا ، خاصة العفاريت.”

لقد فوجئت بالضغط الذي كان ينبعث من أجسادهمكان الأمر مختلفًا تمامًا عن أي شيء آخر مرّت به على الإطلاق.

سووش! سووش! سووش!

انها حقيقة؛ لقد تحسنوا كثيرا.

‘كذاب.’

وليس فقط بهامش ضئيل.

لقد فوجئت بالضغط الذي كان ينبعث من أجسادهم. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن أي شيء آخر مرّت به على الإطلاق.

يبدو أن هذا المكان كان مفيدًا حقًا لتحسينها.”

سنها.

لاحظ جين ، على ما يبدو أعجب بما رآه.

بقرص السيجارة بأصابعه ، أطلق جين نفخة ونفضها بعيدًا.

بعد ظهور العفاريت ، جاء دور الأقزام ، وزأروا وهم يرتدون بدلات ثقيلة تغطي أجسادهم بالكامل مثل نوع من الميكانيكا المستقبلية.

ترددت.

مع كل خطوة يقومون بها ، سيتم ترك بصمة على الأرض ، وبينما كانوا يمسكون بقطع أثرية كبيرة تشبه البنادق ، بدأوا في التجمع في المنطقة التي تحيط بهم ببطء.

مع كل خطوة يقومون بها ، سيتم ترك بصمة على الأرض ، وبينما كانوا يمسكون بقطع أثرية كبيرة تشبه البنادق ، بدأوا في التجمع في المنطقة التي تحيط بهم ببطء.

كانت الجان هم آخر الواصلين ، وبدلاً من ملابسهم المزخرفة المعتادة ، كانوا يرتدون درعًا جلديًا بزخارف رونية أرجوانية معقدة ظهرت بشكل متقطع واختفت.

لاحظ جين ، على ما يبدو أعجب بما رآه.

يبدو مثل كل -“

“لقد أعددنا كل ما في وسعنا.”

لم تُمنح إيما أبدًا الفرصة لإكمال عقوبتها.

أرادت المزيد.

أوه؟ إيه؟

لم يكلف الشيطان نفسه عناء الالتفاف للنظر إلى أكثر من ألف شخصية ظهرت فجأة خلفه قبل إصدار أمره.

في اللحظة التي تم فيها لفت انتباه أماندا إلى الجان ، بدأ العالم فجأة في الدوران وأصبح أبيض تمامًا.

“لا تقلقي ، سنلتقي به قريبًا بما فيه الكفاية. عندما نصل إلى هناك ، يمكنك تأنيبه أو ضربه حتى يرضي قلبك كما تراه مناسبًا.”

لم يكن لديها الكثير من فكرة عما كان يحدث ، لكن لم يكن لديها الكثير من الوقت للتفكير في الأمر حيث بدأ جسدها بأكمله في الدوران.

“إنها مخاطرة كبيرة“.

“هواا

كسر. كسر.

رطم!

كان لديهم سمات بشرية ويبدو أنهم يتجولون دون وجهة. بدوا وكأنهم ذكر ، لكن وجوههم كانت قديمة ومتجعدة ، وأعينهم غارقة … كما لو أنهم لم يأكلوا أي شيء لفترة طويلة جدًا من الوقت.

قبل أن تدرك ذلك ، شعرت أن جسدها يهبط على شيء صلب ، وأخذت نفسا عميقاعلى الفور ، امتلأت رئتيها بالهواء ، وصافي عقلها مرة أخرى.

في اللحظة التي تم فيها لفت انتباه أماندا إلى الجان ، بدأ العالم فجأة في الدوران وأصبح أبيض تمامًا.

بعد أن وصلت ، لاحظت أن جسدها قد بدأ يغرقمدت يدها خلفها لسحب نفسها ، وعندما فعلت ذلك ، شعرت بملمس خشن ، وبدأت يدها تغرق أيضًا.

كانت محاطة بالرمال.

أه؟ أين أنا؟

بعد ظهور العفاريت ، جاء دور الأقزام ، وزأروا وهم يرتدون بدلات ثقيلة تغطي أجسادهم بالكامل مثل نوع من الميكانيكا المستقبلية.

عندما نظرت حولها ، صُدمت عندما رأت أنها كانت في الصحراء مثل المناظر الطبيعية.

وتابع بابتسامة عريضة.

سيطرت الكثبان الرملية على رؤيتها المحيطية ، وعلقت شمس حمراء في السماء فوقهاكانت السماء رمادية داكنة ، وكان الهواء جافًا جدًا.

ما زالت لا تستطيع إلا أن تشعر بالغضب تجاه الموقف.

كانت محاطة بالرمال.

كانت لا تزال صغيرة جدًا ، ومع ذلك ، عرفت أنها لا تزال غير جيدة بما يكفي لاعتبارها شخصًا قويًا بما يكفي لترك بصمة على الحرب.

ماذا يحدث هنا؟

كانت يديه على الأرض ، وكان ظهره منحنيًا وهو يسير بخطوات مترددة إلى الأمام بينما كان يتجول بلا هدف.

عندما نظرت حولها في حالة من عدم التصديق ، بدأت مجموعة كبيرة من الأسئلة تدور في رأسهاعلى الرغم من كل الأسئلة التي طرحتها ، تمكنت من الحفاظ على رباطة جأشها ومساعدة نفسها ببطء.

“أه؟ أين أنا؟“

عندما نظرت حولها ، رأت أنها الوحيدة الموجودة في العالم المقفر.

كسر. كسر.

أو هكذا اعتقدت.

“إنها حادة تمامًا.”

حسنًا ، هناك شخص آخر هناك؟

———–

ترددت.

ترددت.

بعيونها الحادة ، كانت قادرة على إلقاء نظرة على شخصية بعيدة.

‘انها حقيقة؛ لقد تحسنوا كثيرا.

كان لديهم سمات بشرية ويبدو أنهم يتجولون دون وجهةبدوا وكأنهم ذكر ، لكن وجوههم كانت قديمة ومتجعدة ، وأعينهم غارقة … كما لو أنهم لم يأكلوا أي شيء لفترة طويلة جدًا من الوقت.

في هذا العالم غير المألوف ، عرفت أماندا أفضل من الوثوق بأي شخص.

كانت يديه على الأرض ، وكان ظهره منحنيًا وهو يسير بخطوات مترددة إلى الأمام بينما كان يتجول بلا هدف.

قال بهدوء.

بدا يائسا للحصول على المساعدة.

 

هل يمكن أن يكون فخا؟

قال بهدوء.

تأمل أماندا في حين أنها أبقت نظرتها ثابتة على الشخص البعيد.

كان قد وعدها بزيارتها كل أسبوع ، أي حوالي عشرة أسابيع هنا ، لكن …

لم يكن قويًا جدًا ، لكنها لم تقيّم أبدًا شخصًا بناءً على مدى قوته على السطح.

“يبدو أن هذا المكان كان مفيدًا حقًا لتحسينها.”

لقد تعلمت درسها بالطريقة الصعبة.

رطم!

كانت الإجابات هي ما تحتاجه في الوقت الحالي ، وربما كان الإنسان هناك قادرًا على إعطائها الإجابات التي كانت تبحث عنها ، ولكن بعد التفكير في الأمر لبعض الوقت ، هزت أماندا رأسها وقررت عدم الاقتراب من الإنسان. .

كانت لا تزال صغيرة جدًا ، ومع ذلك ، عرفت أنها لا تزال غير جيدة بما يكفي لاعتبارها شخصًا قويًا بما يكفي لترك بصمة على الحرب.

إنها مخاطرة كبيرة“.

الفصل 805: الكارثة الثالثة [3]

في هذا العالم غير المألوف ، عرفت أماندا أفضل من الوثوق بأي شخص.

“هواا

هي الوحيدة التي يمكن أن تثق بها هي نفسها ، وبالتالي ، وهي تبتعد بنظرها عن الإنسان ، ركضت في الاتجاه المعاكس.

“إنها حادة تمامًا.”

بطريقة أو بأخرى ، كانت ستعثر على إجاباتها.

كسر. كسر.

سووش!

“يبدو أن هذا المكان كان مفيدًا حقًا لتحسينها.”

مع تلاشي شكلها في المسافة ، عادت المنطقة المحيطة إلى حالتها السابقة من الصمت المطلق.

“ماذا عنك؟“

بعد جزء من الثانية من اختفاء شخصية أماندا ، توقف الإنسان الذي كانت أماندا تنظر إليه من قبل ، وسقطت عيناه على المكان الذي ذهبت إليه أماندا.

“هناك المزيد من الناس يأتون“.

كسركسر.

“هواا

اندلعت سلسلة من أصوات التصدع من العدم ، وبدأ الشكل فجأة في التحور ، وتحول إلى مظهر شيطان طويل القامة ومهدد.

كانت الأمور هادئة في إيمورا. كما كانوا منذ فترة طويلة الآن.

حسنًا ، وهنا اعتقدت أن تمويه كان مثاليًا.”

“أرحب بهم في عمود الغضب“.

بدا أن كلماته تحمل بعض الإحساس بخيبة الأملومع ذلك ، فإن الابتسامة التي كانت على وجهه جعلت الأمر يبدو مختلفًا.

لقد فوجئت بالضغط الذي كان ينبعث من أجسادهم. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن أي شيء آخر مرّت به على الإطلاق.

إنها حادة تمامًا.”

“هل يمكن أن يكون فخا؟“

علق مرة أخرى ، وأدار بصره عنها ونظر حوله وشعر بآلاف الحياة المختلفة من حوله.

“لقد أعددنا كل ما في وسعنا.”

اعتمدت الابتسامة على وجهه ، وبدأ العالم من حوله في الالتواء.

كانت الأمور هادئة في إيمورا. كما كانوا منذ فترة طويلة الآن.

سووشسووشسووش!

كانت لا تزال صغيرة جدًا ، ومع ذلك ، عرفت أنها لا تزال غير جيدة بما يكفي لاعتبارها شخصًا قويًا بما يكفي لترك بصمة على الحرب.

لم يكلف الشيطان نفسه عناء الالتفاف للنظر إلى أكثر من ألف شخصية ظهرت فجأة خلفه قبل إصدار أمره.

كانت في نفس المستوى الذي كانت فيه مونيكا عندما كانت في عمرها ، وكان ذلك إنجازًا كان يُعتقد في السابق أنه يكاد يكون من المستحيل تحقيقه.

تابع…”

قبل أن تدرك ذلك ، شعرت أن جسدها يهبط على شيء صلب ، وأخذت نفسا عميقا. على الفور ، امتلأت رئتيها بالهواء ، وصافي عقلها مرة أخرى.

قال بهدوء.

أشارت إيما إلى عين أماندا ، وسقطت نظرتها على مجموعة من العفاريت في المسافة.

“… استمتع بكل المرح الذي تريده.”

الفصل 805: الكارثة الثالثة [3]

وتابع بابتسامة عريضة.

أومأ جين برأسه وأدار رأسه لينظر إلى أماندا.

أرحب بهم في عمود الغضب“.

… وليس فقط بهامش ضئيل.




———–

“إنها حادة تمامًا.”

ترجمة

“مهم.”

ℱℒ??    

… وليس فقط بهامش ضئيل.

———–

“هل أنتما الاثنان مستعدان؟“

اية   (124) فَمَن يُرِدِ ٱللَّهُ أَن يَهۡدِيَهُۥ يَشۡرَحۡ صَدۡرَهُۥ لِلۡإِسۡلَٰمِۖ وَمَن يُرِدۡ أَن يُضِلَّهُۥ يَجۡعَلۡ صَدۡرَهُۥ ضَيِّقًا حَرَجٗا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي ٱلسَّمَآءِۚ كَذَٰلِكَ يَجۡعَلُ ٱللَّهُ ٱلرِّجۡسَ عَلَى ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ ((125سورة الأنعام الآية (125)

“أوه.”

 

“لا تقلقي ، سنلتقي به قريبًا بما فيه الكفاية. عندما نصل إلى هناك ، يمكنك تأنيبه أو ضربه حتى يرضي قلبك كما تراه مناسبًا.”

كان الجميع على يقين من ذلك ، حيث تم تحذيرهم مسبقًا. امتلأت شوارع مدينة إيمورا بشعور واضح بعدم الارتياح ، وشوهد أفراد يرتدون الدروع وهم يتجولون في المنطقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط