نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 806

الاختيار [1]

الاختيار [1]

الفصل 806: الاختيار [1]

باتباع تعليمات إيزيبث ، فإن الشخص الذي يقف أمام رين قرّب يديه ببطء من وجههما.

جلس رن أمام الإسقاطات ، وبينما نظر إليها ، تحركت نظرته نحو الإسقاطات المختلفة بجانبه.

لكن هذا كان بقدر ما سارت الأمور.

عبارة “عمود الغضب؟” نجا من شفتيه حيث بدأت الذكريات الباهتة لما حدث قبل لحظات في الظهور في ذهنهببطء ولكن بثبات ، قام بتجميع اللغز وتوصل إلى فهم مفاجئ.

عيون ايزيبث غمقتا فجأة.

هذا ما كانت عليه تلك الأشياء.”

لكن هذا كان بقدر ما سارت الأمور.

وجد رن نفسه في مواجهة ابتسامة إيزيبث الماكرة وهو يدير رأسهبدا أن نظرة إيزيبث تتحول بين الإسقاطات و رن كما لو كان يحاول قياس رد فعله على الأمر.

تأثرت إيزيبث بالهدوء الذي كان يظهره رين أمامه.

ماذا تعتقد؟

“كما رأيت ، هناك سبع ركائز في المجموع. كل منها يمثل إحدى الخطايا ويضاعف من قدراتهم لدرجة تجعلني أرتجف من النتائج …”

سأله إيزيبث ونبرته فاتحة وعيناه جادتان.

عبارة “عمود الغضب؟” نجا من شفتيه حيث بدأت الذكريات الباهتة لما حدث قبل لحظات في الظهور في ذهنه. ببطء ولكن بثبات ، قام بتجميع اللغز وتوصل إلى فهم مفاجئ.

عبس رون ، وهو يفكر في الموقفكان واضحا أن لدى إيزيبث خطة وأنه كان يعمل عليها منذ فترة.

“كما قلت من قبل … يمكنك إخفائها عني ، لكن لا يمكنك منعني من إحضارها إلي. على مر السنين ، تقدم إتقاني للقوانين لدرجة أنني أستطيع أن أشعر أخيرًا بالسجلات.”

يبدو أنك قد حصلت بالفعل على فكرة عن الوضع“.

بمجرد أن انتهى من حديثه ، اجتاحت رياح قوية المنطقة ، مما تسبب في تأرجح العشب والأشجار بعنف. تم إخفاء تعبير رن من شعره ، الذي كان يدور بعنف حول وجهه.

وعلق إيزيبث مستمتعًا بوضوح بترددهثم بدأ في الشرح ، وكانت كلماته تتدفق بسلاسة.

“يبدو أن هذا لا يكفي لإقناعك“.

كما قلت من قبل … يمكنك إخفائها عني ، لكن لا يمكنك منعني من إحضارها إلي. على مر السنين ، تقدم إتقاني للقوانين لدرجة أنني أستطيع أن أشعر أخيرًا بالسجلات.”

“يبدو أن هذا لا يكفي لإقناعك“.

مد إيزيبث يده كما لو كان يحاول الإمساك بشيء بعيد المنال.

“مع ذلك … أود أن تسمع اقتراحي.”

غمغم: “أستطيع أن أشعر بهم“. “إنهم قريبون جدًا ، لكن حتى الآن ، و …”

طالما أنه قتل رين واستوعب كل سلطاته ، فسيكون قادرًا أخيرًا على اتخاذ هذه الخطوة الأخيرة ووضع يديه على السجلات.

خفض رن رأسه وشعر بنظرة إيزيبثجعلته شدة نظرته يشعر بعدم الارتياح.

لكن هذا كان بقدر ما سارت الأمور.

أنت آخر خطوة في مساعدتي للوصول إلى هذا الهدف.”

ترددت كلمات رين فجأة في جميع أنحاء المنطقة من حولهم. بدأ العالم من حوله يفقد لونه ، وبدأت الصبغة التي كانت موجودة في شعره تتلاشى.

تمتمت إيزيبث ، كانت كلماته بطيئة ومتعمدة.

مزق إيزيبث بصره بعيدًا عن التوقعات ونظر مرة أخرى إلى رين.

طالما أنه قتل رين واستوعب كل سلطاته ، فسيكون قادرًا أخيرًا على اتخاذ هذه الخطوة الأخيرة ووضع يديه على السجلات.

“…”

مع اختفاء الحماة وجمع كل الشظايا ، كان هو العقبة الأخيرة التي تقف في طريقه للوصول إلى هدفه.

“مع ذلك … أود أن تسمع اقتراحي.”

كان يحتاج إلى الموت.

عبس رون ، وهو يفكر في الموقف. كان واضحا أن لدى إيزيبث خطة وأنه كان يعمل عليها منذ فترة.

الأعمدة هي شيء صممته خلال الانحدارات القليلة الماضية. لقد قضيت الكثير من الوقت في تطويرها. ما يفعلونه بسيط إلى حد ما ؛ إنهم يخلقون بُعدًا للجيب حيث تجد كل الشياطين بالداخل قدراتهم مضخمة.”

———–

أشار إيزابيث إلى النتوءات بيده الطويلة النحيلة.

لم تكن هناك مشاعر في كلماته وهو يحدق في رين. كان الوضع بسيطًا. من أجل أن يصل إلى السجلات ، كان بحاجة إلى الحصول على يديه على القوى المتبقية التي بقيت داخل رين.

كما رأيت ، هناك سبع ركائز في المجموع. كل منها يمثل إحدى الخطايا ويضاعف من قدراتهم لدرجة تجعلني أرتجف من النتائج …”

“لن أؤذي أيًا منهم ، ولا حتى أحدهم. إذا قتلت نفسك الآن ، في هذه اللحظة بالذات ، أعدك بأني لن أؤذي أيًا من هؤلاء البشر ، وفي الحقيقة ، سأفعل كل شيء في قدرتي على جعل حياتهم مريحة قدر الإمكان “.

اتسعت ابتسامة إيزيبث واتكأ على كرسيهأخذ رشفة من الشاي ، وحدق في رين بتعبير مريح.

الفصل 806: الاختيار [1]

كم من الوقت تعتقد أنهم سيكونون قادرين على البقاء على قيد الحياة في مثل هذا المكان؟ ساعة واحدة؟ ساعتان؟ ثلاث ساعات؟ يوم؟ أسبوع؟ أو ربما حتى شهر؟ … هل تعتقد حقًا أن لديهم القدرة على الهزيمة هم؟

اية    (125) وَهَٰذَا صِرَٰطُ رَبِّكَ مُسۡتَقِيمٗاۗ قَدۡ فَصَّلۡنَا ٱلۡأٓيَٰتِ لِقَوۡمٖ يَذَّكَّرُونَ (126) ۞لَهُمۡ دَارُ ٱلسَّلَٰمِ عِندَ رَبِّهِمۡۖ وَهُوَ وَلِيُّهُم بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (127)سورة الأنعام الآية (127)

تفاقم خيبة أمل إيزيبث من حقيقة أن تعبير رين لم يتغير عندما نظر إلى الإسقاطات أمامه.

كان هناك شيء ما في صوت إيزيبث تغير فجأة. على الرغم من خافته ، استمر صدى في صوته ، وتحولت البيئة المحيطة به.

لم يكن هذا ما كان يفكر فيه إيزيبث عند تخيله للوضع الحالي.

لكن هذا كان بقدر ما سارت الأمور.

أنت تعرف…”

تفاقم خيبة أمل إيزيبث من حقيقة أن تعبير رين لم يتغير عندما نظر إلى الإسقاطات أمامه.

وضع فنجان الشاي أسفل.

“… بدأ سوء فهمك في اللحظة التي اعتقدت فيها أنك تتحدث إلى رين الطيب القلب. كان حدسك الأولي صحيحًا.”

كلما تحدثت معك أكثر ، شعرت وكأنني أتحدث معه. أعتقد أنه في الوقت الذي رأينا فيه بعضنا البعض آخر مرة ، لا بد أنه فعل الكثير من أجل أن يجعلك هي … يجب أن أقول ، أنا معجب “.

“أنت آخر خطوة في مساعدتي للوصول إلى هذا الهدف.”

عيون ايزيبث غمقتا فجأة.

“اقتل نفسك وامنحني صلاحياتك ، وفي المقابل ، سأنهي كل هذا مرة واحدة.”

مع ذلك … أود أن تسمع اقتراحي.”

الفصل 806: الاختيار [1]

كان هناك شيء ما في صوت إيزيبث تغير فجأةعلى الرغم من خافته ، استمر صدى في صوته ، وتحولت البيئة المحيطة به.

“… إنه لأمر مؤسف بعض الشيء ، ولكن لكي يحدث ذلك ، أحتاجك أن تموت.”

مع رحيل كيفن ، لم تعد بحاجة لقتلي“.

أذهل سلوك رن إيزيبث إلى حد ما ، لكنه لم يكن متفاجئًا تمامًا. لقد كان دائمًا على هذا النحو ، وكان معتادًا على ذلك إلى حد ما.

إذا لم يكن لدى رين في الماضي خيار سوى هزيمة إيزيبث لتحرير نفسه من ظروفه المؤسفة ، هذه المرة ، كانت الأمور مختلفة تمامًا.

وقف الشكل هناك للحظة ، يراقب رن بصمت بينما تلتقي نظراتهما. كان هناك توتر ملموس في الهواء ، كما لو كان كلا الرجلين ينتظران الآخر ليحرك.

لم يعد رن بحاجة لقتل إيزيبث لتحرير نفسه من معاناته.

مزق إيزيبث بصره بعيدًا عن التوقعات ونظر مرة أخرى إلى رين.

يجب أن تدرك جيدًا ما هو هدفي الآن. أريد السجلات ، وسأفعل أي شيء في وسعي للحصول عليها.”

وعلق إيزيبث مستمتعًا بوضوح بتردده. ثم بدأ في الشرح ، وكانت كلماته تتدفق بسلاسة.

أدار إيزيبث رأسه لينظر إلى رين.

“هناك سوء فهم هنا.”

“… إنه لأمر مؤسف بعض الشيء ، ولكن لكي يحدث ذلك ، أحتاجك أن تموت.”

“هذا ما كانت عليه تلك الأشياء.”

لم تكن هناك مشاعر في كلماته وهو يحدق في رينكان الوضع بسيطًامن أجل أن يصل إلى السجلات ، كان بحاجة إلى الحصول على يديه على القوى المتبقية التي بقيت داخل رين.

بدأ تعبير رين ، الذي لم ينزعج من قبل ، في إظهار علامات التغيير أخيرًا. ارتجف جسده فجأة ، وخان المشاعر التي كان يحاول جاهدا إخفاءها.

طالما تمكن من الوصول إلى تلك القوى ، فإنه سيضع يديه أخيرًا في السجلات ، وبطريقة ما ، يتحكم في الكون بأكملهلم يكن التحكم في الكون هدفه بالضبط ، لكنه كان لمسة إضافية.

أدار إيزيبث رأسه لينظر إلى رين.

ما قيل

بمجرد أن انتهى من حديثه ، اجتاحت رياح قوية المنطقة ، مما تسبب في تأرجح العشب والأشجار بعنف. تم إخفاء تعبير رن من شعره ، الذي كان يدور بعنف حول وجهه.

من أجل الوصول إلى تلك القوى ، كان على رين أن يموت.

عيون ايزيبث غمقتا فجأة.

لقد كانت الطريقة الوحيدة.

“مرحبا رن.”

طالما تموت ، سأكون قادرًا على معرفة الإجابات التي أسعى إليها ، وأخيراً سأتحرر من هذه اللعبة الطويلة لنا.”

لم يعد رن بحاجة لقتل إيزيبث لتحرير نفسه من معاناته.

أدار إيزيبث رأسه نحو النتوءات التي كانت تحيط بهم.

عبارة “عمود الغضب؟” نجا من شفتيه حيث بدأت الذكريات الباهتة لما حدث قبل لحظات في الظهور في ذهنه. ببطء ولكن بثبات ، قام بتجميع اللغز وتوصل إلى فهم مفاجئ.

كان عليها عدة آلاف من الصور ، وكل واحدة كانت أكثر غرابة من تلك التي سبقتهالقد صوروا عددًا من البشر وأعضاء من أعراق أخرى يخوضون معركة شرسة ضد جحافل من الشياطين والوحوش المنتمين إلى مملكة الشياطين.

“… إنه لأمر مؤسف بعض الشيء ، ولكن لكي يحدث ذلك ، أحتاجك أن تموت.”

كانوا مسلحين بالسيوف والدروع ، لكن المخلوقات الأخرى التي كانت تحيط بهم كانت أقوى مما يمكن أن تأمله أسلحتهم.

“هذا ما كانت عليه تلك الأشياء.”

لا يبدو أنها ستستمر لفترة طويلة جدًا.

لم تكن كلماته تهديدًا ، بل كانت بمثابة أمر ، وبعد ذلك مباشرة ، تغير تعبير إيزيبث من تعبير وقت الفراغ إلى تعبير جاد.

مزق إيزيبث بصره بعيدًا عن التوقعات ونظر مرة أخرى إلى رين.

“هذا ما كانت عليه تلك الأشياء.”

هنا تأتي الصفقة …”

وجد رن نفسه في مواجهة ابتسامة إيزيبث الماكرة وهو يدير رأسه. بدا أن نظرة إيزيبث تتحول بين الإسقاطات و رن كما لو كان يحاول قياس رد فعله على الأمر.

رفع يده ، وأشار مباشرة إلى رين.

“يبدو أنك قد حصلت بالفعل على فكرة عن الوضع“.

اقتل نفسك وامنحني صلاحياتك ، وفي المقابل ، سأنهي كل هذا مرة واحدة.”

كان على استعداد.

ضرب إيزيبث شفتيه معا.

فجأة ، أدار إيزيبث رأسه ومد يده إلى الأمام. بدأ العالم من حوله في الالتواء ، وفجأة ظهرت منه شخصية رفيعة. كان إطاره صغيرًا ، وكان يرتدي حاليًا قناعًا أبيض.

لن أؤذي أيًا منهم ، ولا حتى أحدهم. إذا قتلت نفسك الآن ، في هذه اللحظة بالذات ، أعدك بأني لن أؤذي أيًا من هؤلاء البشر ، وفي الحقيقة ، سأفعل كل شيء في قدرتي على جعل حياتهم مريحة قدر الإمكان “.

مزق إيزيبث بصره بعيدًا عن التوقعات ونظر مرة أخرى إلى رين.

“…”

‘ليس كافي؟‘

لم يكن لكلمات إيزيبث تأثير كبير على رين.

من أجل الوصول إلى تلك القوى ، كان على رين أن يموت.

أخذ فنجان الشاي من الطاولة بهدوء ، وشربه بهدوء وألقى نظرة غير مبالية في اتجاه إيزيبث.

“ماذا تعتقد؟“

ليس كافي؟

ابتسم قليلا.

أذهل سلوك رن إيزيبث إلى حد ما ، لكنه لم يكن متفاجئًا تمامًالقد كان دائمًا على هذا النحو ، وكان معتادًا على ذلك إلى حد ما.

“هنا تأتي الصفقة …”

بالرغم من ذلك

مد إيزيبث يده كما لو كان يحاول الإمساك بشيء بعيد المنال.

كان على استعداد.

سأله إيزيبث ونبرته فاتحة وعيناه جادتان.

يبدو أن هذا لا يكفي لإقناعك“.

“أوك“.

فجأة ، أدار إيزيبث رأسه ومد يده إلى الأمامبدأ العالم من حوله في الالتواء ، وفجأة ظهرت منه شخصية رفيعةكان إطاره صغيرًا ، وكان يرتدي حاليًا قناعًا أبيض.

“اقتل نفسك وامنحني صلاحياتك ، وفي المقابل ، سأنهي كل هذا مرة واحدة.”

الشيء الذي لفت انتباه رين في البداية كان زوجًا من العيون الخضراء اللافتة للنظرفجأة ، ارتجف كتف رن ، ولم تفوت إيزيبث ذلك.

“…”

ابتسم قليلا.

“يجب أن تدرك جيدًا ما هو هدفي الآن. أريد السجلات ، وسأفعل أي شيء في وسعي للحصول عليها.”

لماذا لا تخلع قناعك وتبين له من أنت؟

لقد كانت الطريقة الوحيدة.

باتباع تعليمات إيزيبث ، فإن الشخص الذي يقف أمام رين قرّب يديه ببطء من وجههما.

إذا لم يكن لدى رين في الماضي خيار سوى هزيمة إيزيبث لتحرير نفسه من ظروفه المؤسفة ، هذه المرة ، كانت الأمور مختلفة تمامًا.

بحركة متعمدة ، شبه مسرحية ، خلع قناعه ، كاشف عن ملامح شاب بشعر أسود وعينين خضرتين ثاقبتين.

لقد تأثر كثيرا …

وقف الشكل هناك للحظة ، يراقب رن بصمت بينما تلتقي نظراتهماكان هناك توتر ملموس في الهواء ، كما لو كان كلا الرجلين ينتظران الآخر ليحرك.

لم تكن هناك مشاعر في كلماته وهو يحدق في رين. كان الوضع بسيطًا. من أجل أن يصل إلى السجلات ، كان بحاجة إلى الحصول على يديه على القوى المتبقية التي بقيت داخل رين.

بدأ تعبير رين ، الذي لم ينزعج من قبل ، في إظهار علامات التغيير أخيرًاارتجف جسده فجأة ، وخان المشاعر التي كان يحاول جاهدا إخفاءها.

“هذا ما كانت عليه تلك الأشياء.”

مرحبا رن.”

تحدث سمولثنيك أخيرًا ، وتوقف جسد رين عن الارتعاشأغمض عينيه وظل جالسًا حيث كان بلا حراك تمامًا.

ابتسم قليلا.

يبدو أنك ما زلت تحاول الحفاظ على هدوئك.”

“أنت تعرف…”

تأثرت إيزيبث بالهدوء الذي كان يظهره رين أمامه.

اتسعت ابتسامة إيزيبث واتكأ على كرسيه. أخذ رشفة من الشاي ، وحدق في رين بتعبير مريح.

من عائلته وأصدقائه الذين كانوا محاصرين في الأعمدة إلى الشخص الوحيد الذي كان يعتقد في السابق أنه مات … إذا كان إيزيبث في وضع رين ، فقد اعتقد أنه لن يتمكن من الحفاظ على رباطة جأشه.

رفع يده ، وأشار مباشرة إلى رين.

لقد تأثر كثيرا

… لا يبدو أنها ستستمر لفترة طويلة جدًا.

لكن هذا كان بقدر ما سارت الأمور.

كانوا مسلحين بالسيوف والدروع ، لكن المخلوقات الأخرى التي كانت تحيط بهم كانت أقوى مما يمكن أن تأمله أسلحتهم.

أوك“.

ترددت كلمات رين فجأة في جميع أنحاء المنطقة من حولهم. بدأ العالم من حوله يفقد لونه ، وبدأت الصبغة التي كانت موجودة في شعره تتلاشى.

مد يده ، طار جسد الثعبان الصغير في اتجاهه ، وأمسكت يده بحلقه.

“مع رحيل كيفن ، لم تعد بحاجة لقتلي“.

أطلق الثعبان الصغير تأوهًا واضحًا ، وتشوه تعبيره من الألمبدا أنه يريد أن يقول الكثير من الأشياء في الوقت الحالي ، لكن إيزيبث منعه من فعل ذلك.

نظر إيزيبث إلى رين ، الذي كانت عيناه ما زالتا مغمضتين.

نظر إيزيبث إلى رين ، الذي كانت عيناه ما زالتا مغمضتين.

اية    (125) وَهَٰذَا صِرَٰطُ رَبِّكَ مُسۡتَقِيمٗاۗ قَدۡ فَصَّلۡنَا ٱلۡأٓيَٰتِ لِقَوۡمٖ يَذَّكَّرُونَ (126) ۞لَهُمۡ دَارُ ٱلسَّلَٰمِ عِندَ رَبِّهِمۡۖ وَهُوَ وَلِيُّهُم بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (127)سورة الأنعام الآية (127)

لا أعتقد أنني مضطر إلى توضيح الأمور لك. اختر. اقتل نفسك ، أو سيموت. ليس هو فقط ، سيموت الآخرون جنبًا إلى جنب مع قرارك الغبي هذا.”

ما قيل…

لم تكن كلماته تهديدًا ، بل كانت بمثابة أمر ، وبعد ذلك مباشرة ، تغير تعبير إيزيبث من تعبير وقت الفراغ إلى تعبير جاد.

ℱℒ??ℋ    

كانت نظرة باردة مختلفة تمامًا عما كان عليه في العادة.

كان على استعداد.

لقد سئمت من لعب هذه الألعاب. لقد حان الوقت لأن ننتهي نحن الاثنين من هذا … لذا اختر. اختر الطريقة التي تريدها حتى تنتهي لعبتنا.”

“اقتل نفسك وامنحني صلاحياتك ، وفي المقابل ، سأنهي كل هذا مرة واحدة.”

سووشسووش!

“اقتل نفسك وامنحني صلاحياتك ، وفي المقابل ، سأنهي كل هذا مرة واحدة.”

بمجرد أن انتهى من حديثه ، اجتاحت رياح قوية المنطقة ، مما تسبب في تأرجح العشب والأشجار بعنفتم إخفاء تعبير رن من شعره ، الذي كان يدور بعنف حول وجهه.

وجد رن نفسه في مواجهة ابتسامة إيزيبث الماكرة وهو يدير رأسه. بدا أن نظرة إيزيبث تتحول بين الإسقاطات و رن كما لو كان يحاول قياس رد فعله على الأمر.

هناك سوء فهم هنا.”

وجد رن نفسه في مواجهة ابتسامة إيزيبث الماكرة وهو يدير رأسه. بدا أن نظرة إيزيبث تتحول بين الإسقاطات و رن كما لو كان يحاول قياس رد فعله على الأمر.

ترددت كلمات رين فجأة في جميع أنحاء المنطقة من حولهمبدأ العالم من حوله يفقد لونه ، وبدأت الصبغة التي كانت موجودة في شعره تتلاشى.

“…”

رفع رن رأسه ببطء وفتح عينيه ، وكشف عن عيون قرمزي كما فعلكانا متشابهين بشكل لافت للنظر مع عيون إيزيبث.

“مع رحيل كيفن ، لم تعد بحاجة لقتلي“.

“… بدأ سوء فهمك في اللحظة التي اعتقدت فيها أنك تتحدث إلى رين الطيب القلب. كان حدسك الأولي صحيحًا.”

لم يكن هذا ما كان يفكر فيه إيزيبث عند تخيله للوضع الحالي.

التفت لينظر إلى الثعبان الصغير والتوقعات.

لقد تأثر كثيرا …

ماذا يحدث لهم … هذا ليس من قلقي.”

اتسعت ابتسامة إيزيبث واتكأ على كرسيه. أخذ رشفة من الشاي ، وحدق في رين بتعبير مريح.




———–

لم يعد رن بحاجة لقتل إيزيبث لتحرير نفسه من معاناته.

ترجمة

فجأة ، أدار إيزيبث رأسه ومد يده إلى الأمام. بدأ العالم من حوله في الالتواء ، وفجأة ظهرت منه شخصية رفيعة. كان إطاره صغيرًا ، وكان يرتدي حاليًا قناعًا أبيض.

ℱℒ??    

نظر إيزيبث إلى رين ، الذي كانت عيناه ما زالتا مغمضتين.

———–

الفصل 806: الاختيار [1]

اية    (125) وَهَٰذَا صِرَٰطُ رَبِّكَ مُسۡتَقِيمٗاۗ قَدۡ فَصَّلۡنَا ٱلۡأٓيَٰتِ لِقَوۡمٖ يَذَّكَّرُونَ (126) ۞لَهُمۡ دَارُ ٱلسَّلَٰمِ عِندَ رَبِّهِمۡۖ وَهُوَ وَلِيُّهُم بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (127)سورة الأنعام الآية (127)

“الأعمدة هي شيء صممته خلال الانحدارات القليلة الماضية. لقد قضيت الكثير من الوقت في تطويرها. ما يفعلونه بسيط إلى حد ما ؛ إنهم يخلقون بُعدًا للجيب حيث تجد كل الشياطين بالداخل قدراتهم مضخمة.”

 

سووش! سووش!

“لن أؤذي أيًا منهم ، ولا حتى أحدهم. إذا قتلت نفسك الآن ، في هذه اللحظة بالذات ، أعدك بأني لن أؤذي أيًا من هؤلاء البشر ، وفي الحقيقة ، سأفعل كل شيء في قدرتي على جعل حياتهم مريحة قدر الإمكان “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط