نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 807

الاختيار [2]

الاختيار [2]

الفصل 807: الاختيار [2]

“ماذا فعلت؟ أين…”

قعقعة-! قعقعة-!

بعدهم ، حلقت مجموعة من الشياطين المجنحين في الهواء ، وألقت أجنحتهم المصنوعة من الجلد بظلالها وهم يحلقون فوق رؤوسهم.

عندما ارتفع رين من مقعده ، بدأ العالم يظهر عليه علامات الانهيارتناوبت عيناه بين اللون القرمزي والرمادي الباهت حيث تحول شعره الأسود إلى اللون الأبيض تدريجيًا.

تدفق الدم على الأرض حيث مزقت الشياطين أجسادهم إلى جزأين باستخدام مخالبهم وشوهوا كل شيء آخر في المنطقة.

انت ماذا؟

ℱℒ??ℋ    

أذهل إيزيبث التغيير المفاجئ أيضًا ، فقام من مقعده وحدق في رن بتعبير عن الحيرة.

“ماذا يحدث هنا؟“

لماذا أنت هنا؟ كيف هذا …”

تم عض الأورك على كتفه من قبل أحد كلاب الصيد ، وتدفقت الدماء الخضراء على الأرض. كما لو أن هذا لم يكن سيئًا بما فيه الكفاية ، ذهب كلاب الصيد الآخرين إلى أرجل الاورك ، ودوى صوت الطحن في جميع أنحاء المنطقة.

لقد تخبط في كلماته وهو يحدق مباشرة في رينلم يكن أي من ذلك منطقيًا بالنسبة له في الوقت الحالي.

“عرخة!”

لقد كان متأكدًا منذ اللحظة التي جلس فيها أنه لا يتحدث مع رين الذي يعرفه بل مع النسخة الأخرى منهالنسخة الدنيا منه.

“هذا … لم نكن فقط في إيمورا؟ متى وصلنا إلى هنا؟“

لم يكن من المفترض أن يكون هنا.

لم يكن من المفترض أن يكون هنا.

مع رحيل كيفن ، لا شيء يمنعه من التلاشي دون أن يترك أثراً.

ركز عينيه باهتمام على المشهد ، محاولًا ترك انطباع عما يعتقد أنه سيكون وجهة نظره النهائية. ومع ذلك ، في تلك اللحظة فقط ، قام شيء ما بضغطه ، ودوى عدد من “ثامبس” في الهواء.

لذا

رطم!

فلماذا كان لا يزال هنا؟

لم يكن من المفترض أن يكون هنا.

ماذا فعلت؟ أين…”

“مرحبا بكم في عمود الشراهة.”

كان من غير المعتاد أن يكون إيزيبث مرتبكًا بهذا الشكل ، لكن الموقف المفاجئ جعل من الصعب عليه التعبير عن نفسه بشكل مناسبغمر عقله أسئلة مختلفة ، مما جعل من الصعب عليه إكمال جملة.

سرعان ما استعادت المجموعة المكونة من أربعة أفراد رباطة جأشهم بعد سماع تمغماته.

آها …”

على وجه الخصوص ، مجموعة من ثلاثة – شخص واحد ، وقزم ، وأورك – تجمعوا معًا في أحد أركان الأرض.

لكنه لم يكن قائد سباق الشياطين من أجل لا شيءبعد لحظة وجيزة من الارتباك ، استعاد رباطة جأشه ، وبصره صار شديد البرودة.

نظر حوله.

أجبني على هذا …”

“تبا ، أنا ذاهب.”

نظر حوله.

“هذا … لم نكن فقط في إيمورا؟ متى وصلنا إلى هنا؟“

“… إذا كنت الشخص الموجود هنا ، فهل هذا يعني أنك قد استوعبت النسخة الأخرى منك؟ هل لا يزال موجودًا حتى؟

كر .. الكراك!

حرصت إيزيبث على النظر مباشرة إلى رين عند طرح السؤالأراد أن يعرف الجوابلا ، كان بحاجة لمعرفة الجواب.

صليل–!!

كان هناك شيء مقلق بشأن الموقف ، ولم يعجبه هذا الشعور.

إذا لم يكن الأمر واضحًا بالفعل ، فإن الشياطين لم تكن المخلوقات الوحيدة التي ظهرت في هذا العالم المجهول.

هل ما زال موجودا؟

لكنه لم يكن قائد سباق الشياطين من أجل لا شيء. بعد لحظة وجيزة من الارتباك ، استعاد رباطة جأشه ، وبصره صار شديد البرودة.

فتح فم رين في النهاية ، مع ظهور أثر لابتسامة نادرة عليه.

مع استمرار تجمع الدماء في الأرض الجافة ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى بدأ الوضع يتحول إلى مذبحة من جانب واحد.

“… سترى قريبا بما فيه الكفاية.”

تم عض الأورك على كتفه من قبل أحد كلاب الصيد ، وتدفقت الدماء الخضراء على الأرض. كما لو أن هذا لم يكن سيئًا بما فيه الكفاية ، ذهب كلاب الصيد الآخرين إلى أرجل الاورك ، ودوى صوت الطحن في جميع أنحاء المنطقة.

لم يكن هذا هو الجواب الذي أراده إيزيبث.

ضاقت عيناه ، وظهرت ابتسامة خبيثة على زوايا فمه.

***

مرحبا بكم في عمود الشراهة.”

لم يكن هناك أي حال من الأحوال أنه كان بهذا الجنون ، أليس كذلك؟

صوت مهيب يتردد في الهواء ، يمتد بلا نهاية ويصل إلى آذان كل من هم في نطاقه.

فلماذا كان لا يزال هنا؟

ماذا يحدث هنا؟

“ماذا فعلت؟ أين…”

أين أنا؟

بدا الرجل مستغرقًا في التفكير للحظات وهو يخدش مؤخرة رأسه بتعبير مضطرب. ثم صفع على راحة يده فجأة بقبضته وتحدث بنبرة حازمة.

عندما أدار الأشخاص الذين تجسدوا في هذا العالم رؤوسهم نحو السماء ، وهو الاتجاه الذي أدركوا منه أن الصوت قد نشأ ، فعلوا ذلك بتعابير الحيرة على وجوههم.

فلماذا كان لا يزال هنا؟

ما هذا المكان .. وماذا يحدث؟

“ربما يكون هو الرئيس الكبير؟ لكن يبدو أنهم منخرطون بالفعل في معركة مع العديد من الخصوم الأقوياء الآخرين. هل هو حقًا مكاني للتدخل؟“

هذا … لم نكن فقط في إيمورا؟ متى وصلنا إلى هنا؟

“ماذا؟“

تعلقت كرة برتقالية نارية منخفضة في الأفق ، وألقت بظلالها الطويلة الملتوية في جميع الاتجاهات عبر الأرض القاحلة.

تفجر-! تفجر-! تفجر-!

داخل حدود عامود الشراهة كان هناك عالم مقفر وغير صالح للسكن ، مع أرض محترقة ومتصدعة تمتد لأميال في جميع الاتجاهات.

“ماذا يحدث هنا؟“

كان الغلاف الجوي كثيفًا مع ضباب قرمزي جعل من الصعب رؤية ما وراء الأفق وأعطى كل شيء توهجًا غريبًا.

كان الغلاف الجوي كثيفًا مع ضباب قرمزي جعل من الصعب رؤية ما وراء الأفق وأعطى كل شيء توهجًا غريبًا.

وقفت الأشجار القليلة المتبقية بشكل صارخ في مواجهة السماء ، وقد ذبلت أوراقها وسقطت لبعض الوقت.

كان هناك شيء مقلق بشأن الموقف ، ولم يعجبه هذا الشعور.

سووشوسووشو!

لا يبدو هذا الإنسان عاقلًا تمامًا.

ظهرت مجموعات من الشياطين والوحوش من تحت عدة تلال صخرية ، تتلوى أشكالها الملتوية والعقدية في الضوء الخافت للشمس الحمراء ، لتلقي بظلال مخيفة عبر التضاريس الوعرة.

“ماذا يحدث هنا؟“

كان يقود المجموعة شيطان ضخم ، جلده الأسود مموج بالعضلات وهو يستخدم سيفًا ناريًا خشنًاكانت عيناه تتلألآن بنور خطير ، وتقطر اللعاب من فمه الصاخب وهو يتفقد المناظر الطبيعية المحيطة به.

لا يبدو هذا الإنسان عاقلًا تمامًا.

بجانب الشيطان ، خرجت مجموعة من الذئاب البائسة مثل الوحوش من التل ، ومخالبهم الحادة وأسنانهم الخشنة مكشوفة في الجوعكان فراءهم ملطخًا ودهنيًا ، وكانت عيونهم تتوهج بضوء قرمزي وهم يتفحصون الأرض التي تحتها جوعًا.

الفصل 807: الاختيار [2]

بعدهم ، حلقت مجموعة من الشياطين المجنحين في الهواء ، وألقت أجنحتهم المصنوعة من الجلد بظلالها وهم يحلقون فوق رؤوسهم.

ظهرت مجموعات من الشياطين والوحوش من تحت عدة تلال صخرية ، تتلوى أشكالها الملتوية والعقدية في الضوء الخافت للشمس الحمراء ، لتلقي بظلال مخيفة عبر التضاريس الوعرة.

كرياك!”

بجانب الشيطان ، خرجت مجموعة من الذئاب البائسة مثل الوحوش من التل ، ومخالبهم الحادة وأسنانهم الخشنة مكشوفة في الجوع. كان فراءهم ملطخًا ودهنيًا ، وكانت عيونهم تتوهج بضوء قرمزي وهم يتفحصون الأرض التي تحتها جوعًا.

كرياك!”

ومع ذلك ، لم يفقد الأمل كله.

ملأت صراخهم الهواء ، وألمعت عيونهم على مرأى من الناس تحتها ، كما ظهرت عدة شياطين بجانبهم.

بدون كلمة أخرى ، كان شكل الإنسان غير واضح ، واختفى عن الأنظار ، تاركًا المحاربين الأربعة الذين أنهكتهم المعركة يقفون هناك في صمت مذهول.

ارتجفت التلال عندما صاح الشيطان القائد ورفع سيفه.

نظر حوله.

هجوم!”

“سوف أقتلك ― آه؟“

احترس!”

اندهش الأورك ليجد إنسانًا يقف أمامه عندما عاد إلى رشده. كان سيف متدليًا على كتفه ، وسقط شعره الطويل الداكن على ظهره وهو يفرك بطنه.

صرخ الوافد الجديد وهو يلوح بسيفه في أول شيطان هاجمه.

رطم! رطم! رطم!

سوف أقتلك ― آه؟

طارت السهام في زوبعة من خلفه ، صدمت الشياطين التي كانت أمامه ، واندفع الأورك إلى اليمين ، حيث كانت تهاجم ثلاثة كلاب كبيرة.

ولكن بمجرد تأرجحه ، لاحظ شيئًا غريبًا.

عندما ارتفع رين من مقعده ، بدأ العالم يظهر عليه علامات الانهيار. تناوبت عيناه بين اللون القرمزي والرمادي الباهت حيث تحول شعره الأسود إلى اللون الأبيض تدريجيًا.

سووشوقطع سيفه في الهواء بسرعة يمكن أن يراها الشخص ذو الرؤية العاديةبدا الأمر كما لو كان يتحرك في حركة بطيئة طوال الوقت.

———–

ماذا؟

ولكن بمجرد تأرجحه ، لاحظ شيئًا غريبًا.

بدأ كل شيء يتحرك في حركة بطيئة بالنسبة له ، وازداد وزن جفنيه بشكل متزايداختفت قوته الجسدية فجأة ، ونتيجة لذلك تقدم إلى الأمام بشكل غير فعال.

“مرحبا بكم في عمود الشراهة.”

كررر

لم يكن من المفترض أن يكون هنا.

كان خافتًا ، ولكن قبل أن ينفث أنفاسه الأخيرة مباشرة ، شعر بصدمة في معدته.

“انت ماذا؟“

رطم!

كان هناك شيء مقلق بشأن الموقف ، ولم يعجبه هذا الشعور.

لم يكن الوحيد مثل هذاحاول كثيرون آخرون سحب أسلحتهم ، لكن لسبب ما ، شعروا أن المهمة أصبحت شاقة بشكل متزايد.

اندهش الأورك ليجد إنسانًا يقف أمامه عندما عاد إلى رشده. كان سيف متدليًا على كتفه ، وسقط شعره الطويل الداكن على ظهره وهو يفرك بطنه.

كان الأمر كما لو أن جسدهم كله فقد كل طاقته ، وما حل محله هو الجوع الذي لا يشبع.

“ربما يكون هو الرئيس الكبير؟ لكن يبدو أنهم منخرطون بالفعل في معركة مع العديد من الخصوم الأقوياء الآخرين. هل هو حقًا مكاني للتدخل؟“

تفجر-! تفجر-! تفجر-!

قال الرجل وهو يلعق شفتيه فيما بدا أنه ترقب.

تدفق الدم على الأرض حيث مزقت الشياطين أجسادهم إلى جزأين باستخدام مخالبهم وشوهوا كل شيء آخر في المنطقة.

“سوف أقتلك ― آه؟“

مع استمرار تجمع الدماء في الأرض الجافة ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى بدأ الوضع يتحول إلى مذبحة من جانب واحد.

“هل ما زال موجودا؟“

“مساعده!”

بكيت بصوت مذعور ، حتى ماتوا بعد فترة وجيزة. يد تخرج من الجانب الآخر من الجسم.

تفجر-!

“سوف أقتلك ― آه؟“

بكيت بصوت مذعور ، حتى ماتوا بعد فترة وجيزةيد تخرج من الجانب الآخر من الجسم.

مع تقدم المجموعة المكونة من أربعة أفراد لمواصلة معركتهم ، لم يسعهم إلا أن يتساءلوا عما إذا كان سيفعل حقًا ما قال إنه سيفعله.

صليل-!

فك سيفه.

ومع ذلك ، لم يفقد الأمل كله.

سووشو! قطع سيفه في الهواء بسرعة يمكن أن يراها الشخص ذو الرؤية العادية. بدا الأمر كما لو كان يتحرك في حركة بطيئة طوال الوقت.

أوك“.

كان يقود المجموعة شيطان ضخم ، جلده الأسود مموج بالعضلات وهو يستخدم سيفًا ناريًا خشنًا. كانت عيناه تتلألآن بنور خطير ، وتقطر اللعاب من فمه الصاخب وهو يتفقد المناظر الطبيعية المحيطة به.

كان البعض لا يزال قادرًا على الرد على الرغم من الظروف العصيبة وتمكن من وقف تقدم الشياطين.

صليل–!!

على وجه الخصوص ، مجموعة من ثلاثة – شخص واحد ، وقزم ، وأورك – تجمعوا معًا في أحد أركان الأرض.

إذا لم يكن الأمر واضحًا بالفعل ، فإن الشياطين لم تكن المخلوقات الوحيدة التي ظهرت في هذا العالم المجهول.

على الرغم من أن الوضع أثر على كل فرد في المجموعة ، فقد تمكنوا من الدفاع عن أنفسهم ضد هجمات الشيطان بفضل الأورك ، الذي أوقع كل الضربات.

“عرخة!”

صليل!!

بكيت بصوت مذعور ، حتى ماتوا بعد فترة وجيزة. يد تخرج من الجانب الآخر من الجسم.

خه ...”

ومع ذلك ، لم يفقد الأمل كله.

أخذ الأورك ، الذي كان متمركزًا في المقدمة ، نفسًا عميقًا بينما استمر في استيعاب هجوم الهجمات القادمة من أربعة شياطين.

لم يكن هذا هو الجواب الذي أراده إيزيبث.

شيوىشيوىشيوى!

لم يكن الوحيد مثل هذا. حاول كثيرون آخرون سحب أسلحتهم ، لكن لسبب ما ، شعروا أن المهمة أصبحت شاقة بشكل متزايد.

طارت السهام في زوبعة من خلفه ، صدمت الشياطين التي كانت أمامه ، واندفع الأورك إلى اليمين ، حيث كانت تهاجم ثلاثة كلاب كبيرة.

“أوك“.

إذا لم يكن الأمر واضحًا بالفعل ، فإن الشياطين لم تكن المخلوقات الوحيدة التي ظهرت في هذا العالم المجهول.

صليل–!!

كانت هناك أيضًا وحوش موجودة ، وأعلنوا عن وجودهم بسرعة.

تبادلت مجموعة الأربعة نظرة قلقة.

“هوار!”

“مرحبا بكم في عمود الشراهة.”

كانوا تقريبًا بنفس حجم الاورك ، وبمجرد مهاجمتهم ، تغلبوا تمامًا على الاورك بمخالبهم وأسنانهم الحادة.

صوت مهيب يتردد في الهواء ، يمتد بلا نهاية ويصل إلى آذان كل من هم في نطاقه.

أرغ“.

تبادلت مجموعة الأربعة نظرة قلقة.

تم عض الأورك على كتفه من قبل أحد كلاب الصيد ، وتدفقت الدماء الخضراء على الأرضكما لو أن هذا لم يكن سيئًا بما فيه الكفاية ، ذهب كلاب الصيد الآخرين إلى أرجل الاورك ، ودوى صوت الطحن في جميع أنحاء المنطقة.

“أجبني على هذا …”

كر .. الكراك!

تفجر-!

سقط الأورك على ركبة واحدة مع “ضربة!” ، وومض اليأس عبر ملامحه.

ℱℒ??ℋ    

عرخة!”

“انت ماذا؟“

عندما فتح أحد كلاب الصيد فمه ، رأى الأورك دمه يقطر من أسنانه الضخمة.

كان خافتًا ، ولكن قبل أن ينفث أنفاسه الأخيرة مباشرة ، شعر بصدمة في معدته.

ركز عينيه باهتمام على المشهد ، محاولًا ترك انطباع عما يعتقد أنه سيكون وجهة نظره النهائيةومع ذلك ، في تلك اللحظة فقط ، قام شيء ما بضغطه ، ودوى عدد منثامبسفي الهواء.

“هل ما زال موجودا؟“

رطمرطمرطم!

“لماذا أنت هنا؟ كيف هذا …”

هاه؟ ماذا حدث؟

لم يكن الوحيد مثل هذا. حاول كثيرون آخرون سحب أسلحتهم ، لكن لسبب ما ، شعروا أن المهمة أصبحت شاقة بشكل متزايد.

اندهش الأورك ليجد إنسانًا يقف أمامه عندما عاد إلى رشدهكان سيف متدليًا على كتفه ، وسقط شعره الطويل الداكن على ظهره وهو يفرك بطنه.

كانوا تقريبًا بنفس حجم الاورك ، وبمجرد مهاجمتهم ، تغلبوا تمامًا على الاورك بمخالبهم وأسنانهم الحادة.

لماذا أشعر بالجوع فجأة؟ … حسنًا ، أنا في العادة لا أشعر بالجوع أبدًا ، لكني أشعر اليوم بجوع أكثر من المعتاد … كم هو غريب …”

قعقعة-! قعقعة-!

سرعان ما استعادت المجموعة المكونة من أربعة أفراد رباطة جأشهم بعد سماع تمغماته.

“هجوم!”

أخذ الأربعة منهم على الفور عدة جرعات ، والتئمت إصاباتهمكانوا على وشك التعبير عن امتنانهم عندما شعروا بالدهشة عندما رأوا أن التلاميذ في عينيه قد اتسعت فجأة وتحولت إلى الظل الثاقب من اللون الأصفر.

الفصل 807: الاختيار [2]

ضاقت عيناه ، وظهرت ابتسامة خبيثة على زوايا فمه.

كان من غير المعتاد أن يكون إيزيبث مرتبكًا بهذا الشكل ، لكن الموقف المفاجئ جعل من الصعب عليه التعبير عن نفسه بشكل مناسب. غمر عقله أسئلة مختلفة ، مما جعل من الصعب عليه إكمال جملة.

حسنًا … أشعر بوجود قوي بالقرب مني … أقوى مني.”

ملأت صراخهم الهواء ، وألمعت عيونهم على مرأى من الناس تحتها ، كما ظهرت عدة شياطين بجانبهم.

قال الرجل وهو يلعق شفتيه فيما بدا أنه ترقب.

بكيت بصوت مذعور ، حتى ماتوا بعد فترة وجيزة. يد تخرج من الجانب الآخر من الجسم.

ربما يكون هو الرئيس الكبير؟ لكن يبدو أنهم منخرطون بالفعل في معركة مع العديد من الخصوم الأقوياء الآخرين. هل هو حقًا مكاني للتدخل؟

فتح فم رين في النهاية ، مع ظهور أثر لابتسامة نادرة عليه.

تبادلت مجموعة الأربعة نظرة قلقة.

“… إذا كنت الشخص الموجود هنا ، فهل هذا يعني أنك قد استوعبت النسخة الأخرى منك؟ هل لا يزال موجودًا حتى؟“

لا يبدو هذا الإنسان عاقلًا تمامًا.

اية    (127) وَيَوۡمَ يَحۡشُرُهُمۡ جَمِيعٗا يَٰمَعۡشَرَ ٱلۡجِنِّ قَدِ ٱسۡتَكۡثَرۡتُم مِّنَ ٱلۡإِنسِۖ وَقَالَ أَوۡلِيَآؤُهُم مِّنَ ٱلۡإِنسِ رَبَّنَا ٱسۡتَمۡتَعَ بَعۡضُنَا بِبَعۡضٖ وَبَلَغۡنَآ أَجَلَنَا ٱلَّذِيٓ أَجَّلۡتَ لَنَاۚ قَالَ ٱلنَّارُ مَثۡوَىٰكُمۡ خَٰلِدِينَ فِيهَآ إِلَّا مَا شَآءَ ٱللَّهُۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٞ (128)سورة الأنعام الآية (128)

بدا الرجل مستغرقًا في التفكير للحظات وهو يخدش مؤخرة رأسه بتعبير مضطربثم صفع على راحة يده فجأة بقبضته وتحدث بنبرة حازمة.

كان الأمر كما لو أن جسدهم كله فقد كل طاقته ، وما حل محله هو الجوع الذي لا يشبع.

تبا ، أنا ذاهب.”

أخذ الأورك ، الذي كان متمركزًا في المقدمة ، نفسًا عميقًا بينما استمر في استيعاب هجوم الهجمات القادمة من أربعة شياطين.

فك سيفه.

الفصل 807: الاختيار [2]

ليس كل يوم أواجه شخصًا قويًا جدًا. سأطلب منهم أولاً بأدب ، وإذا رفضوا ، فسأطردهم … ليس كل يوم تقاتل شخصًا قويًا جدًا.”

كان يقود المجموعة شيطان ضخم ، جلده الأسود مموج بالعضلات وهو يستخدم سيفًا ناريًا خشنًا. كانت عيناه تتلألآن بنور خطير ، وتقطر اللعاب من فمه الصاخب وهو يتفقد المناظر الطبيعية المحيطة به.

أعلن ، وأومأ برأسه بثقة.

قال الرجل وهو يلعق شفتيه فيما بدا أنه ترقب.

سووشو !!

لم يكن هناك أي حال من الأحوال أنه كان بهذا الجنون ، أليس كذلك؟

بدون كلمة أخرى ، كان شكل الإنسان غير واضح ، واختفى عن الأنظار ، تاركًا المحاربين الأربعة الذين أنهكتهم المعركة يقفون هناك في صمت مذهول.

كان خافتًا ، ولكن قبل أن ينفث أنفاسه الأخيرة مباشرة ، شعر بصدمة في معدته.

تبادلا نظرة أخرى ، ثم قررا بصمت أنه من الأفضل عدم التورط مع شخص فقد عقله بوضوح.

مع تقدم المجموعة المكونة من أربعة أفراد لمواصلة معركتهم ، لم يسعهم إلا أن يتساءلوا عما إذا كان سيفعل حقًا ما قال إنه سيفعله.

مع تقدم المجموعة المكونة من أربعة أفراد لمواصلة معركتهم ، لم يسعهم إلا أن يتساءلوا عما إذا كان سيفعل حقًا ما قال إنه سيفعله.

ضاقت عيناه ، وظهرت ابتسامة خبيثة على زوايا فمه.

لم يكن هناك أي حال من الأحوال أنه كان بهذا الجنون ، أليس كذلك؟





———–

سووشو! سووشو!

ترجمة

“لماذا أشعر بالجوع فجأة؟ … حسنًا ، أنا في العادة لا أشعر بالجوع أبدًا ، لكني أشعر اليوم بجوع أكثر من المعتاد … كم هو غريب …”

ℱℒ??    

صرخ الوافد الجديد وهو يلوح بسيفه في أول شيطان هاجمه.

———–

ضاقت عيناه ، وظهرت ابتسامة خبيثة على زوايا فمه.

اية    (127) وَيَوۡمَ يَحۡشُرُهُمۡ جَمِيعٗا يَٰمَعۡشَرَ ٱلۡجِنِّ قَدِ ٱسۡتَكۡثَرۡتُم مِّنَ ٱلۡإِنسِۖ وَقَالَ أَوۡلِيَآؤُهُم مِّنَ ٱلۡإِنسِ رَبَّنَا ٱسۡتَمۡتَعَ بَعۡضُنَا بِبَعۡضٖ وَبَلَغۡنَآ أَجَلَنَا ٱلَّذِيٓ أَجَّلۡتَ لَنَاۚ قَالَ ٱلنَّارُ مَثۡوَىٰكُمۡ خَٰلِدِينَ فِيهَآ إِلَّا مَا شَآءَ ٱللَّهُۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٞ (128)سورة الأنعام الآية (128)

صليل–!!

 

بعدهم ، حلقت مجموعة من الشياطين المجنحين في الهواء ، وألقت أجنحتهم المصنوعة من الجلد بظلالها وهم يحلقون فوق رؤوسهم.

نظر حوله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط