نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 809

الأعمدة السبعة [2]

الأعمدة السبعة [2]

الفصل 809: الأعمدة السبعة [2]

عندما نظر إيزيبث إلى رين ، ضاقت عيناه وهو يحاول فهم الدافع وراء معارضة رين المستمرة له.

ماذا تخطط؟

قال رن ، بنظرته تتجه نحو التوقعات.

عندما نظر إيزيبث إلى رين ، ضاقت عيناه وهو يحاول فهم الدافع وراء معارضة رين المستمرة له.

أخيرًا ، تحدث رن. كان صوته هادئًا ، لكنه كان يحمل روحًا نهائية جعلت وجه إيزيبث متيبسًا.

على عكس ما كان عليه الحال من قبل ، تغير الهواء من حوله ، وبدأ العالم من حوله في الانهيار.

علق السؤال في الهواء ، دون إجابة ، فاشتعل غضب إيزيبث. لماذا كان رين يفعل هذا؟ هل كان نكاية منه؟ لأي سبب؟ هل كانت كل استعداداته من أجل لا شيء !؟

وبفضل إيزيبث بقي على حاله.

“اين يوجد ذلك المكان؟“

كان التوتر في الهواء واضحًا ، وميض عيون إيزيبث القرمزية بشكل خطير.

ℱℒ??ℋ    

هل هذا قرارك حقًا؟

فجأة ظهرت شاشة أمامي ، ونظرت إليها بمزيج من المشاعر المعقدة.

سأل بصوت منخفض وخطير.

“أنت حقا…”

ظل تعبير رين دون تغيير ، وتزايد إحباط إيزيبث.

تساقطت قطرات المطر الكثيفة على الشوارع المهجورة ، وتجمع في برك صغيرة على طول الشوارع. لقد عكسوا الضوء الخافت الذي ترشح عبر السحب الكثيفة في السماء.

هل تفهم عواقب أفعالك؟

كان هناك شيء لم يتم احتسابه في المهارة. حقيقة أنني اكتسبت مهاراتي الذاتية الأخرى مع الاحتفاظ بمهاراتي الشخصية.

هدد ، مشيرا إلى النتوءات التي أحاطت بهمكان لكل إطار شخص مختلف ، وكان بإمكان إيزيبث رؤية البشر وأعضاء الأجناس الثلاثة.

                                                                                               

وضعهم

“اين يوجد ذلك المكان؟“

لم يكن ذلك جيدًافي الواقع ، كان الأمر مروعًا ، وفي كل ثانية ، مات مئات إن لم يكن الآلاف من الأفراد على أيدي الشياطين.

ظل تعبير رين دون تغيير ، وتزايد إحباط إيزيبث.

كانت مذبحة.

انتشر صوته بلطف عبر الفضاء ، وشعر إيزيبث بجسده كله يرتجف.

إذا اخترت أن تقاتلني ، بحلول الوقت الذي ينتهي فيه قتالنا ، سيموت الجميع. أصدقاؤك ، حبيبتك … عائلتك. سيموت الجميع! هل تتمنى حقًا أن يحدث ذلك؟

توقع إيزيبث أن يجفل رين ، وأن يتردد ، في إظهار نوع من المشاعر. لكن رين استمر في التحديق به بنفس النظرة المقلقة.

توقع إيزيبث أن يجفل رين ، وأن يتردد ، في إظهار نوع من المشاعرلكن رين استمر في التحديق به بنفس النظرة المقلقة.

“هل هذا قرارك حقًا؟“

حتى الآن ، ونحن نتحدث ، يموت الناس !؟

طالما نجح في قتله ، سينتهي كل شيء.

تابع إيزيبث ، وصوته يرتفع مع إحباطه.

كان التغلب على جميع رؤوس عشائر الشياطين مستحيلًا بالنسبة لنا حتى الآن. كان هناك بعض الأشياء التي أعددتها مسبقًا ، لكنني لم أكن واثقًا جدًا من نجاحهم … ربما كان الأمر كذلك ، لكن هذا لم يكن مهمًا حقًا في النطاق الكبير للأشياء.

يبدو أنك لا تهتم بحياتهم ، ولكن ما الهدف من كل هذا؟ إذا كنت لا تهتم بهم ، فلماذا حتى عناء القتال ضدي؟

كانت السماء رمادية وملبدة بالغيوم ، مما يلقي بأجواء قاتمة وغريبة على المدينة الفارغة.

علق السؤال في الهواء ، دون إجابة ، فاشتعل غضب إيزيبثلماذا كان رين يفعل هذا؟ هل كان نكاية منه؟ لأي سبب؟ هل كانت كل استعداداته من أجل لا شيء !؟

الفصل 809: الأعمدة السبعة [2]

لماذا!؟

ترجمة

سووش―! جأر ، وتردد صدى الصوت في جميع أنحاء الغرفة وتسبب في وميض الإسقاطات.

دفقة! دفقة!

“…لماذا؟

سأل بصوت منخفض وخطير.

أخيرًا ، تحدث رنكان صوته هادئًا ، لكنه كان يحمل روحًا نهائية جعلت وجه إيزيبث متيبسًا.

علق السؤال في الهواء ، دون إجابة ، فاشتعل غضب إيزيبث. لماذا كان رين يفعل هذا؟ هل كان نكاية منه؟ لأي سبب؟ هل كانت كل استعداداته من أجل لا شيء !؟

السبب بسيط“.

“إذا اخترت أن تقاتلني ، بحلول الوقت الذي ينتهي فيه قتالنا ، سيموت الجميع. أصدقاؤك ، حبيبتك … عائلتك. سيموت الجميع! هل تتمنى حقًا أن يحدث ذلك؟“

قال رن ، بنظرته تتجه نحو التوقعات.

الفصل 809: الأعمدة السبعة [2]

وظيفتي هي قتلك. أما الآخرون …”

كان بإمكانه أن يخبر في لمحة أنهم لا يهتمون به في الوقت الحالي.

تشوهت المساحة المحيطة بأحد الإسقاطات ، وأدرك إيزيبث بعد فوات الأوان ما كان يحدثاختفى الثعبان الصغير ، الذي كان على بعد أمتار قليلة منه ، واستدار إيزيبث لينظر إلى رين ، الذي كان ينظر إليه بابتسامة على وجهه.

كان كل شيء في يدي الآخر ، ولم يسعني إلا أن أصلي حتى يتمكن من هزيمة إيزيبث.

هذه وظيفة لشخص آخر.”

علق السؤال في الهواء ، دون إجابة ، فاشتعل غضب إيزيبث. لماذا كان رين يفعل هذا؟ هل كان نكاية منه؟ لأي سبب؟ هل كانت كل استعداداته من أجل لا شيء !؟

انتشر صوته بلطف عبر الفضاء ، وشعر إيزيبث بجسده كله يرتجف.

                                                                                               

أنت…”

ℱℒ??ℋ    

تلاشى صوت إيزيبث وهو ينظر إلى رين ، وغضبه شديد.

تساقطت قطرات المطر الكثيفة على الشوارع المهجورة ، وتجمع في برك صغيرة على طول الشوارع. لقد عكسوا الضوء الخافت الذي ترشح عبر السحب الكثيفة في السماء.

لأكون صادقًا ، إذا أراد ذلك ، فمن المحتمل أنه كان بإمكانه منع الثعبان الصغير من المغادرة ، لكنه قرر أن الأمر لا يستحق ذلككان بإمكانه أن يعرف من عيون رين أنه لا يهتم حقًا بما إذا كان قد عاش أو مات ، وكان إبقائه بلا معنى.

طالما نجح في قتله ، سينتهي كل شيء.

كان الشيء نفسه ينطبق على الأشخاص الذين كانوا يحتضرون ضمن التوقعات.

“إذا اخترت أن تقاتلني ، بحلول الوقت الذي ينتهي فيه قتالنا ، سيموت الجميع. أصدقاؤك ، حبيبتك … عائلتك. سيموت الجميع! هل تتمنى حقًا أن يحدث ذلك؟“

كان بإمكانه أن يخبر في لمحة أنهم لا يهتمون به في الوقت الحالي.

لم يكن ذلك جيدًا. في الواقع ، كان الأمر مروعًا ، وفي كل ثانية ، مات مئات إن لم يكن الآلاف من الأفراد على أيدي الشياطين.

أنت حقا…”

“هوو“.

ضغط إيزيبث على أسنانه ، وشفتاه تتلوى في ابتسامة منزعجة.

“اين يوجد ذلك المكان؟“

أزعجتني.”

“…لماذا؟“

***

هذا … كان هذا هو مدى الاختلاف الكبير بيني وبين الآخر. فقط 50٪ من قوته كانت تقريبًا نفس قوتي الحالية.

تقطرتقطرتقطر.

توقع إيزيبث أن يجفل رين ، وأن يتردد ، في إظهار نوع من المشاعر. لكن رين استمر في التحديق به بنفس النظرة المقلقة.

تساقطت قطرات المطر الكثيفة على الشوارع المهجورة ، وتجمع في برك صغيرة على طول الشوارعلقد عكسوا الضوء الخافت الذي ترشح عبر السحب الكثيفة في السماء.

“أنت…”

كانت السماء رمادية وملبدة بالغيوم ، مما يلقي بأجواء قاتمة وغريبة على المدينة الفارغة.

أخذت نفسا عميقا ، وأنا أتفحص العالم من حولي. عندما أغمضت عيني ، قمت بتوسيع مانا ظاهريًا وحاولت الشعور بأي حياة كانت في الجوار.

اين يوجد ذلك المكان؟

المشكلة الوحيدة ، مع ذلك ، كانت حقيقة أنني لا أستطيع استخدام القوانين. نظرًا لأن قوتنا كانت مرتبطة بشكل مباشر ، إذا استخدمت القوانين ، فسأؤثر بشكل مباشر في معركته ضد إيزيبث.

تساءلت ، نظرت حولي ووجدت بلدة مهجورة صغيرة تقع على الساحل لما بدا أنه جزيرة.

“أزعجتني.”

دفقةدفقة!

لم أكن أعرف الكثير عن هذه الركائز ، لكن المحادثة بيني وبين إيزيبث انتقلت إلى ذهني ، وأدركت أن هذا كان عالماً ضمن تلك الأعمدة الهائلة التي تحطمت على الأرض منذ وقت ليس ببعيد.

ضربت الأمواج الساحل بقوة لا هوادة فيها ، واصطدمت بالصخور مرسلة بخاخات من المياه المالحة في الهواء.

كانت مذبحة.

كان صوت الأمواج يصم الآذان ، زئير مستمر يتردد صداه في جميع أنحاء المناظر الطبيعية المحيطةمع اقتراب كل موجة من الشاطئ ، ارتفعت ، وتزايدت في الحجم والشدة قبل أن تنهار بفعل طفرة مدوية.

كان كل شيء في يدي الآخر ، ولم يسعني إلا أن أصلي حتى يتمكن من هزيمة إيزيبث.

همم.”

كان كل شيء في يدي الآخر ، ولم يسعني إلا أن أصلي حتى يتمكن من هزيمة إيزيبث.

عبست على المنظر أمامي.

طالما نجح في قتله ، سينتهي كل شيء.

عند المراقبة الدقيقة ، بدت المدينة البعيدة وكأنها مصنوعة من الهندسة المعمارية البشرية ، وبدت مهجورة ومنسية ، مع الأعشاب والطحالب التي تغطي المباني التي كانت تتمتع بصيانة جيدة.

انتشر صوته بلطف عبر الفضاء ، وشعر إيزيبث بجسده كله يرتجف.

لم أر قط مثل هذا المكان على وجه الأرض … أين يوجد هذا المكان في العالم؟

“لماذا!؟“

دفقة!” تقدمت خطوة للأمام ، قدمي تتناثر على إحدى البرك ، وتتشكل في الخارج على سطح الماء.

تشوهت المساحة المحيطة بأحد الإسقاطات ، وأدرك إيزيبث بعد فوات الأوان ما كان يحدث. اختفى الثعبان الصغير ، الذي كان على بعد أمتار قليلة منه ، واستدار إيزيبث لينظر إلى رين ، الذي كان ينظر إليه بابتسامة على وجهه.

عندما نظرت إلى البركة ، حدقت في انعكاسيكان جسدي كله داكنًا ، شبه ظل ، وبينما كنت أستطيع رؤية ملامحي ، لم يكن هناك لون بداخلي.

ℱℒ??ℋ    

فجأة ظهرت شاشة أمامي ، ونظرت إليها بمزيج من المشاعر المعقدة.

عند المراقبة الدقيقة ، بدت المدينة البعيدة وكأنها مصنوعة من الهندسة المعمارية البشرية ، وبدت مهجورة ومنسية ، مع الأعشاب والطحالب التي تغطي المباني التي كانت تتمتع بصيانة جيدة.

لقد مرت فترة منذ آخر مرة استخدمت فيها هذه المهارةمن كان يظن أنه يمكن استخدامه بهذه الطريقة … “

كان كل شيء في يدي الآخر ، ولم يسعني إلا أن أصلي حتى يتمكن من هزيمة إيزيبث.

[[A] خادم الظلام]سيمنح المستخدم القدرة على استدعاء خادم الظل لفترة طويلة من الوقتسيكون هناك تشابه بنسبة 50٪ بين خادم الظل والمستخدم من حيث المهارة والقوةفترة التهدئة: 5 أيام.

مزقت بصري بعيدًا عن نافذة حالتيفي الواقع ، قبل ظهور إيزيبث مباشرة ، بدلت جسدي مع الآخر وصرت ما أنا عليه الآن.

كانت السماء رمادية وملبدة بالغيوم ، مما يلقي بأجواء قاتمة وغريبة على المدينة الفارغة.

لقد شعرت بعدم الراحة في التحرك في هذا الجسد ، لكن في نفس الوقت ، لم أشعر بأي غرابة منهتدربت على القتال مع هذا الجسد عدة مرات ولم يكن هناك مشكلة في ذلك.

“يبدو أنك لا تهتم بحياتهم ، ولكن ما الهدف من كل هذا؟ إذا كنت لا تهتم بهم ، فلماذا حتى عناء القتال ضدي؟“

كان بإمكاني الأداء كما هو الحال بدون هذا الجسد ، وفي الواقع ، كنت أقوى قليلاً من ذاتي المعتادة.

انتشر صوته بلطف عبر الفضاء ، وشعر إيزيبث بجسده كله يرتجف.

هذا … كان هذا هو مدى الاختلاف الكبير بيني وبين الآخرفقط 50٪ من قوته كانت تقريبًا نفس قوتي الحالية.

———–

الأمر ليس سيئًا للغاية.”

كان كل شيء في يدي الآخر ، ولم يسعني إلا أن أصلي حتى يتمكن من هزيمة إيزيبث.

كان هناك شيء لم يتم احتسابه في المهارةحقيقة أنني اكتسبت مهاراتي الذاتية الأخرى مع الاحتفاظ بمهاراتي الشخصية.

لم أكن أعرف الكثير عن هذه الركائز ، لكن المحادثة بيني وبين إيزيبث انتقلت إلى ذهني ، وأدركت أن هذا كان عالماً ضمن تلك الأعمدة الهائلة التي تحطمت على الأرض منذ وقت ليس ببعيد.

مع الجمع بين الاثنين ، ارتفعت قوتي أكثر.

“حتى الآن ، ونحن نتحدث ، يموت الناس !؟“

هوو“.

ℱℒ??ℋ    

أخذت نفسا عميقا ، وأنا أتفحص العالم من حوليعندما أغمضت عيني ، قمت بتوسيع مانا ظاهريًا وحاولت الشعور بأي حياة كانت في الجوار.

كانت الجزيرة كبيرة إلى حد ما ، واستغرق الأمر الكثير من المانا للحصول على منظر مناسب للجزيرة بأكملها. فقط عندما أحسست بشعور جيد بالجزيرة بأكملها ، فتحت عيني وألقيت نفسًا عميقًا.

كانت الجزيرة كبيرة إلى حد ما ، واستغرق الأمر الكثير من المانا للحصول على منظر مناسب للجزيرة بأكملهافقط عندما أحسست بشعور جيد بالجزيرة بأكملها ، فتحت عيني وألقيت نفسًا عميقًا.

لقد شعرت بعدم الراحة في التحرك في هذا الجسد ، لكن في نفس الوقت ، لم أشعر بأي غرابة منه. تدربت على القتال مع هذا الجسد عدة مرات ولم يكن هناك مشكلة في ذلك.

إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون هذا هو عمود الحسد“.

انتشر صوته بلطف عبر الفضاء ، وشعر إيزيبث بجسده كله يرتجف.

لم أكن أعرف الكثير عن هذه الركائز ، لكن المحادثة بيني وبين إيزيبث انتقلت إلى ذهني ، وأدركت أن هذا كان عالماً ضمن تلك الأعمدة الهائلة التي تحطمت على الأرض منذ وقت ليس ببعيد.

عبست على المنظر أمامي.

كم هو مزعج …”

قال رن ، بنظرته تتجه نحو التوقعات.

من بين جميع الركائز ، كان علي أن أدخل الأصعب

“لم أر قط مثل هذا المكان على وجه الأرض … أين يوجد هذا المكان في العالم؟“

ومع ذلك ، لم أشعر بالإحباطكانت مهمتي هي مساعدة أكبر عدد ممكن من الناس وتقليل الخسائر من جانبنا.

لم أكن أعرف الكثير عن هذه الركائز ، لكن المحادثة بيني وبين إيزيبث انتقلت إلى ذهني ، وأدركت أن هذا كان عالماً ضمن تلك الأعمدة الهائلة التي تحطمت على الأرض منذ وقت ليس ببعيد.

كان التغلب على جميع رؤوس عشائر الشياطين مستحيلًا بالنسبة لنا حتى الآنكان هناك بعض الأشياء التي أعددتها مسبقًا ، لكنني لم أكن واثقًا جدًا من نجاحهم … ربما كان الأمر كذلك ، لكن هذا لم يكن مهمًا حقًا في النطاق الكبير للأشياء.

“لم أر قط مثل هذا المكان على وجه الأرض … أين يوجد هذا المكان في العالم؟“

كان بإمكاني محاربة رأس واحد ، لكنني لم أستطع محاربة السبعةحتى لو كنت أرغب في القتال ضد أحدهم ، بحلول الوقت الذي انتهى فيه قتالنا ، كان كل من يقف إلى جانبنا تقريبًا قد لقوا حتفهم.

“أزعجتني.”

ما أحتاج إلى فعله الآن هو التوقف لأكبر قدر ممكن من الوقت. سواء كان ذلك عن طريق إنقاذ الناس أو جذب انتباه جميع الشياطين الكبيرة هنا … إيزيبث “.

“هوو“.

طالما نجح في قتله ، سينتهي كل شيء.

“السبب بسيط“.

كان كل شيء في يدي الآخر ، ولم يسعني إلا أن أصلي حتى يتمكن من هزيمة إيزيبث.

بالتفكير في الموقف ، أخذت نفسًا عميقًا آخر.

لم يخبرني ما هي خطته ، لكنه طمأنني أن كل ما علي فعله هو إنقاذ من أردت إنقاذهمسوف يعتني بالباقي.

وضعهم …

المشكلة الوحيدة ، مع ذلك ، كانت حقيقة أنني لا أستطيع استخدام القوانيننظرًا لأن قوتنا كانت مرتبطة بشكل مباشر ، إذا استخدمت القوانين ، فسأؤثر بشكل مباشر في معركته ضد إيزيبث.

كانت مذبحة.

في الواقع ، كان وجودي هنا يؤثر بشدة على قتاله حيث أخذ خادم الظلام الكثير من المانا.

توقع إيزيبث أن يجفل رين ، وأن يتردد ، في إظهار نوع من المشاعر. لكن رين استمر في التحديق به بنفس النظرة المقلقة.

هوو“.

سأل بصوت منخفض وخطير.

بالتفكير في الموقف ، أخذت نفسًا عميقًا آخر.

تساقطت قطرات المطر الكثيفة على الشوارع المهجورة ، وتجمع في برك صغيرة على طول الشوارع. لقد عكسوا الضوء الخافت الذي ترشح عبر السحب الكثيفة في السماء.

في الوقت الحالي ، سأبدأ مع أولئك الموجودين في هذا العمود. بمجرد أن أنتهي ، سأذهب إلى الركائز الأخرى …”

عندما نظرت إلى البركة ، حدقت في انعكاسي. كان جسدي كله داكنًا ، شبه ظل ، وبينما كنت أستطيع رؤية ملامحي ، لم يكن هناك لون بداخلي.

أخذ خطوة إلى الأمام ، وتشوش رؤيتي ، وتغير محيطي.

عبست على المنظر أمامي.




———–

اية     (129) يَٰمَعۡشَرَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِ أَلَمۡ يَأۡتِكُمۡ رُسُلٞ مِّنكُمۡ يَقُصُّونَ عَلَيۡكُمۡ ءَايَٰتِي وَيُنذِرُونَكُمۡ لِقَآءَ يَوۡمِكُمۡ هَٰذَاۚ قَالُواْ شَهِدۡنَا عَلَىٰٓ أَنفُسِنَاۖ وَغَرَّتۡهُمُ ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا وَشَهِدُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ أَنَّهُمۡ كَانُواْ كَٰفِرِينَ (130)سورة الأنعام الآية (130)

ترجمة

“وظيفتي هي قتلك. أما الآخرون …”

ℱℒ??    

“أنت حقا…”

———–

فجأة ظهرت شاشة أمامي ، ونظرت إليها بمزيج من المشاعر المعقدة.

اية     (129) يَٰمَعۡشَرَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِ أَلَمۡ يَأۡتِكُمۡ رُسُلٞ مِّنكُمۡ يَقُصُّونَ عَلَيۡكُمۡ ءَايَٰتِي وَيُنذِرُونَكُمۡ لِقَآءَ يَوۡمِكُمۡ هَٰذَاۚ قَالُواْ شَهِدۡنَا عَلَىٰٓ أَنفُسِنَاۖ وَغَرَّتۡهُمُ ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا وَشَهِدُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ أَنَّهُمۡ كَانُواْ كَٰفِرِينَ (130)سورة الأنعام الآية (130)

“الأمر ليس سيئًا للغاية.”

                                                                                               

كانت السماء رمادية وملبدة بالغيوم ، مما يلقي بأجواء قاتمة وغريبة على المدينة الفارغة.

“دفقة!” تقدمت خطوة للأمام ، قدمي تتناثر على إحدى البرك ، وتتشكل في الخارج على سطح الماء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط