نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 810

مخدر (مشلول)[1]

مخدر (مشلول)[1]

الفصل 810: مخدر (مشلول)[1]

با … رطم! با … رطم!

 

اية     (130) ذَٰلِكَ أَن لَّمۡ يَكُن رَّبُّكَ مُهۡلِكَ ٱلۡقُرَىٰ بِظُلۡمٖ وَأَهۡلُهَا غَٰفِلُونَ (131) وَلِكُلّٖ دَرَجَٰتٞ مِّمَّا عَمِلُواْۚ وَمَا رَبُّكَ بِغَٰفِلٍ عَمَّا يَعۡمَلُونَ (132)سورة الأنعام الآية (132)

دفقةدفقة!

كانت الاحتمالات هائلة.

توقفت قدمي في النهاية على سطح صخري ، وعندما فعلوا ذلك ، اصطدمت الأمواج بالسطح الصلب للصخور ، ورشت المياه المالحة فوقيكان منعشًا ، ومع ذلك فقد جعلني أكثر يقظة.

تلاشت كلمات رونالد بينما كان يكافح لالتقاط أنفاسه.

عندما نظرت حولي ، لاحظت وجود عدد قليل من الناس على مسافة بعيدةكانوا محاطين بعدد من الشياطين والوحوش ، وبنظرة واحدة فقط ، استطعت أن أقول إن وضعهم كان محفوفًا بالمخاطر.

لم أستطع استخدامه بلا مبالاة بسبب احتمال أن يجذب انتباه أحد الرؤساء مع مدى غرابة القوانين ؛ نتيجة لذلك ، كان عليّ البحث عن موقع مثالي يمكنني استخدامه فيه قبل أن أتمكن من القيام بذلك.

سأقدم لهم يد المساعدة.”

لم تلاحظ حتى أن الشيطان كان عليها ، ويأس قلب نولا.

عندما مدت يدي ، اختفت الشياطين التي كانت تحيط بالمجموعة على الفور ، تاركة إياهم مذهولين.

في كل مرة أتيحت لي الفرصة ، كنت أقضي على كل الشياطين التي كانت في مرمى البصر. كان هناك عدد غير قليل منهم ، وفي المرة الأخيرة التي عدتهم فيها ، اكتشفت أن عددهم الإجمالي تجاوز عشرات الآلاف.

لم أبق بعد الآن وسرعان ما ابتعدت عن الموقع ، واستكملت رحلتي إلى داخل الجزيرة.

———–

في كل مرة أتيحت لي الفرصة ، كنت أقضي على كل الشياطين التي كانت في مرمى البصركان هناك عدد غير قليل منهم ، وفي المرة الأخيرة التي عدتهم فيها ، اكتشفت أن عددهم الإجمالي تجاوز عشرات الآلاف.

كان وجه رونالد عادة رزينًا ، لكنه أظهر الآن علامات نادرة للعاطفة وهو يشير سيفه إلى الشيطان الذي يلوح في الأفق. وقف جسده بثبات أمام زوجته وابنته ، وعيناه تتقدان بإصرار.

بينما كنت أشق طريقي عبر الجزيرة ، لم يسعني إلا التفكير في العالملماذا كان الموقع مثل هذا؟ لماذا تبدو المناظر الطبيعية وكأنها شيء أتى من الأرض ، ولماذا كانت الجزيرة؟

في كل مرة أتيحت لي الفرصة ، كنت أقضي على كل الشياطين التي كانت في مرمى البصر. كان هناك عدد غير قليل منهم ، وفي المرة الأخيرة التي عدتهم فيها ، اكتشفت أن عددهم الإجمالي تجاوز عشرات الآلاف.

هناك الكثير من الشياطين …”

“لا … لا يمكنك المغادرة …”

تمتمت في نفسي ، وأغمضت عيني وأشعر بالشياطين التي كانت داخل الجزيرة.

كان من واجبه كأب.

وإذا لم يكن ذلك سيئًا بما فيه الكفاية ، فيمكنني الشعور بأكثر من ألف شيطان تم تصنيفهم من رتبة الكونت وما فوق … هذا …”

ℱℒ??ℋ    

كانت الاحتمالات هائلة.

“ر ، رين سوف يعتني بالأمر. نحن … علينا فقط أن نركض الآن. سنراه مرة أخرى جدًا.”

حتى أنني لم أكن واثقًا من التعامل مع هذا العدد الكبير من الشياطين ، وكان هذا مجرد عمود واحد … لم يكن بإمكاني سوى الارتعاش من عدد الشياطين داخل الأعمدة الأخرى.

وكان عليه أن يفعل ذلك.

على الرغم من الصعاب الهائلة ، رفضت الاستسلام.

لقد شعر رونالد بذلك منذ نمو رين المذهل.

يجب أن يكون هذا مكانًا جيدًا“.

 

توقفت على قطعة أرض كبيرة ولوح بيديتشكل حاجز أبيض حولي ، وأغلق كل شيء من حولي.

نادت نولا من أجل والدتها ، ولكن عندما أدارت بصرها ، وجدتها تحدق في يديها وتغمغم ببعض الكلمات.

لقد تحركت بعيدًا بما يكفي … لا ينبغي أن ألاحظ حتى لو استخدمت هذه المهارة الآن.”

ضغط قلب سامانثا على مرأى من تعبير ابنتها الخائف. أمسكت بيد نولا بإحكام ، وهي تعلم أنه كان عليهما الخروج من هناك في أسرع وقت ممكن.

عندما أمسكت يدي أمامي ، ظهرت خريطة من نوع ما أماميكان عليه بعض النقاط الحمراء ، وفوق كل نقطة اسمكانت ربط الروح ، إحدى المهارات التي اعتاد أن تنتمي إلى كيفين.

صرخت سامانثا في رعب ، وصوتها ينفجر بالعاطفة ، وهي تراقب زوجها يتخذ موقفًا دفاعيًا بسيف في يده.

تمكنت من التعرف على هذه القدرة بعد الوصول إلى صلاحياته ، واستخدمتها على الفور.

دفقة! دفقة!

باستخدام ربط الروح ، تمكنت من معرفة كيف كان أداء الجميع وأين كانوالقد كانت مهارة مفيدة للغاية من شأنها أن تساعدني في تحديد مكان أولئك الذين كانوا في خطر وتزويدهم بالمساعدة التي يحتاجونها.

مارس الشيطان أمامه ضغطًا لا مثيل له ، وشعر بالانزعاج منه. اهتزت ذراعه بالسيف مع محاولة ثباتها ، وحتى الوقوف كان صعبًا عليه في تلك اللحظة.

لم أستطع استخدامه بلا مبالاة بسبب احتمال أن يجذب انتباه أحد الرؤساء مع مدى غرابة القوانين ؛ نتيجة لذلك ، كان عليّ البحث عن موقع مثالي يمكنني استخدامه فيه قبل أن أتمكن من القيام بذلك.

صرخت ، واندفعت إلى جانبها ، لكنها كانت بطيئة. على عكس شيطانها ، كانت قد بدأت مؤخرًا فقط في الشعور بمانا ، وبالتالي ، بحلول الوقت الذي رفع فيه الشيطان يده ، كانت قد اتخذت خطوة واحدة فقط.

ولهذا السبب أيضًا قتلت الشياطين التي كانت في مرمى البصركنت أرغب في التحقق من ربط الروح في أسرع وقت ممكن.

“ماذا كان هذا؟“

دعونا نرى ما إذا كان هناك أي شخص غير لائق

تردد صدى صوت عميق عبر الغابة الكثيفة ، ارتد من الأشجار والصخور عندما ظهرت ثلاث شخصيات من أوراق الشجر.

تجمدت في منتصف الجملة حيث توقفت نظراتي على بضع نقاط على الشاشة أمامي.

رطم!

با … رطمبا … رطم!

———–

لا … لماذا؟ ماذا؟

على الرغم من الصعاب الهائلة ، رفضت الاستسلام.

خرج قلبي من صدري وتيبس جسدي.

لقد تصرفت حتى قبل أن أدرك. توجيه القوانين داخل جسدي دون أي قيود عليها ، تشوش رؤيتي ، واختفت في الظل.

مماذا؟ كيف؟ ألم يقل …”

عدم جدواه.

با … رطمبا … رطم!

اشتعلت بصرها من الكراهية عند رؤية الشيطان ، لكنها في الوقت نفسه كانت تحترق من الخوف وهي تتراجع وتتراجع.

تمتمت من تحت أنفاسي.

“لكن … لكن أبي.”

لقد تصرفت حتى قبل أن أدركتوجيه القوانين داخل جسدي دون أي قيود عليها ، تشوش رؤيتي ، واختفت في الظل.

لم أبق بعد الآن وسرعان ما ابتعدت عن الموقع ، واستكملت رحلتي إلى داخل الجزيرة.

لا لا لا…”

لم أبق بعد الآن وسرعان ما ابتعدت عن الموقع ، واستكملت رحلتي إلى داخل الجزيرة.

***

———–

رجعت!”

———–

تردد صدى صوت عميق عبر الغابة الكثيفة ، ارتد من الأشجار والصخور عندما ظهرت ثلاث شخصيات من أوراق الشجر.

لم تلاحظ حتى أن الشيطان كان عليها ، ويأس قلب نولا.

سووشسووشسووش!

“وإذا لم يكن ذلك سيئًا بما فيه الكفاية ، فيمكنني الشعور بأكثر من ألف شيطان تم تصنيفهم من رتبة الكونت وما فوق … هذا …”

ركض رجل وامرأة وفتاة مراهقة بجنون بعيدًا عن شخصية ضخمة مهددة كانت تشق طريقها نحوهم بسهولة محسوبة.

بالرغم من ذلك…

رونالد ، عد إلى هنا! أنت لست مباراة لذلك!”

تمكنت من التعرف على هذه القدرة بعد الوصول إلى صلاحياته ، واستخدمتها على الفور.

صرخت سامانثا في رعب ، وصوتها ينفجر بالعاطفة ، وهي تراقب زوجها يتخذ موقفًا دفاعيًا بسيف في يده.

نادت نولا من أجل والدتها ، ولكن عندما أدارت بصرها ، وجدتها تحدق في يديها وتغمغم ببعض الكلمات.

وماذا في ذلك!؟

تمتمت في نفسي ، وأغمضت عيني وأشعر بالشياطين التي كانت داخل الجزيرة.

كان وجه رونالد عادة رزينًا ، لكنه أظهر الآن علامات نادرة للعاطفة وهو يشير سيفه إلى الشيطان الذي يلوح في الأفقوقف جسده بثبات أمام زوجته وابنته ، وعيناه تتقدان بإصرار.

نادت نولا من أجل والدتها ، ولكن عندما أدارت بصرها ، وجدتها تحدق في يديها وتغمغم ببعض الكلمات.

سأوقفهم الآن ؛ تحاول العثور على طريقة للاتصال برين … طالما أنك تتصل به ، ستكون على ما يرام … فقط …”

بقلب حزين ، سحبت سامانثا نولا معها وهم يشقون طريقهم إلى أعماق الغابة. تنهمرت الدموع على جانب وجهها وهي تجبر نفسها على عدم النظر إلى الوراء ، وعدم رؤية ما كان يحدث لزوجها.

تلاشت كلمات رونالد بينما كان يكافح لالتقاط أنفاسه.

“سأوقفهم الآن ؛ تحاول العثور على طريقة للاتصال برين … طالما أنك تتصل به ، ستكون على ما يرام … فقط …”

مارس الشيطان أمامه ضغطًا لا مثيل له ، وشعر بالانزعاج منهاهتزت ذراعه بالسيف مع محاولة ثباتها ، وحتى الوقوف كان صعبًا عليه في تلك اللحظة.

بالرغم من ذلك…

لكن حتى في حالته الضعيفة ، لن يسمح بأي شيء يحدث للأشخاص الذين يهتم بهمليس في ساعته.

باستخدام ربط الروح ، تمكنت من معرفة كيف كان أداء الجميع وأين كانوا. لقد كانت مهارة مفيدة للغاية من شأنها أن تساعدني في تحديد مكان أولئك الذين كانوا في خطر وتزويدهم بالمساعدة التي يحتاجونها.

على الأقل ، بهذه الطريقة ، سأثبت أنني لست عديم الفائدة …”

لكن حتى في حالته الضعيفة ، لن يسمح بأي شيء يحدث للأشخاص الذين يهتم بهم. ليس في ساعته.

لقد شعر رونالد بذلك منذ نمو رين المذهل.

كان وجه رونالد عادة رزينًا ، لكنه أظهر الآن علامات نادرة للعاطفة وهو يشير سيفه إلى الشيطان الذي يلوح في الأفق. وقف جسده بثبات أمام زوجته وابنته ، وعيناه تتقدان بإصرار.

عدم جدواه.

عندما أمسكت يدي أمامي ، ظهرت خريطة من نوع ما أمامي. كان عليه بعض النقاط الحمراء ، وفوق كل نقطة اسم. كانت ربط الروح ، إحدى المهارات التي اعتاد أن تنتمي إلى كيفين.

منذ أن وصل رين إلى السلطة ، أدرك مقدار العبء الذي كان يتحمله على ابنه ، وكان يأكله كل يوم تقريبًا.

“وإذا لم يكن ذلك سيئًا بما فيه الكفاية ، فيمكنني الشعور بأكثر من ألف شيطان تم تصنيفهم من رتبة الكونت وما فوق … هذا …”

بالرغم من ذلك

“لا لا لا…”

احتفظ بها مخبأة لنفسه وفعل كل ما في وسعه للحفاظ على سلامة عائلتهتماما مثل الآنما كان يفعله … كان لهم.

“دعونا نرى ما إذا كان هناك أي شخص غير لائق“

وكان عليه أن يفعل ذلك.

نادت. قوبلت بلا رد ، وبدأ جسدها كله يرتجف. ما كانت تعانيه … لم يكن شيئًا قد عانته من قبل ، وألم صدرها بالكامل.

كان من واجبه كأب.

“لا … لماذا؟ ماذا؟“

اذهبوا!”

“سأقدم لهم يد المساعدة.”

لا ، رونالد …”

اشتعلت بصرها من الكراهية عند رؤية الشيطان ، لكنها في الوقت نفسه كانت تحترق من الخوف وهي تتراجع وتتراجع.

كان صوت سامانثا بالكاد فوق الهمس بينما كانت الدموع تنهمر على وجههالقد عرفت زوجها لبعض الوقت الآن ، وفي كل تلك السنوات التي قضاها الاثنان معًا ، لم يشعر ظهره بهذا الحجم من قبل

احتفظ بها مخبأة لنفسه وفعل كل ما في وسعه للحفاظ على سلامة عائلته. تماما مثل الآن. ما كان يفعله … كان لهم.

م ، أمي …”

حتى أنني لم أكن واثقًا من التعامل مع هذا العدد الكبير من الشياطين ، وكان هذا مجرد عمود واحد … لم يكن بإمكاني سوى الارتعاش من عدد الشياطين داخل الأعمدة الأخرى.

ارتجف صوت نولا وهي تتشبث بجانب والدتها وعيناها واسعتان من الخوف.

مارس الشيطان أمامه ضغطًا لا مثيل له ، وشعر بالانزعاج منه. اهتزت ذراعه بالسيف مع محاولة ثباتها ، وحتى الوقوف كان صعبًا عليه في تلك اللحظة.

ضغط قلب سامانثا على مرأى من تعبير ابنتها الخائفأمسكت بيد نولا بإحكام ، وهي تعلم أنه كان عليهما الخروج من هناك في أسرع وقت ممكن.

احتفظ بها مخبأة لنفسه وفعل كل ما في وسعه للحفاظ على سلامة عائلته. تماما مثل الآن. ما كان يفعله … كان لهم.

لنذهب يا نولا. ليس لدينا وقت ؛ علينا أن نركض.”

لقد تصرفت حتى قبل أن أدرك. توجيه القوانين داخل جسدي دون أي قيود عليها ، تشوش رؤيتي ، واختفت في الظل.

توتر صوت سامانثا بالعاطفة وهي تحاول التزام الهدوء من أجل ابنتها.

اية     (130) ذَٰلِكَ أَن لَّمۡ يَكُن رَّبُّكَ مُهۡلِكَ ٱلۡقُرَىٰ بِظُلۡمٖ وَأَهۡلُهَا غَٰفِلُونَ (131) وَلِكُلّٖ دَرَجَٰتٞ مِّمَّا عَمِلُواْۚ وَمَا رَبُّكَ بِغَٰفِلٍ عَمَّا يَعۡمَلُونَ (132)سورة الأنعام الآية (132)

لكن … لكن أبي.”

اشتعلت بصرها من الكراهية عند رؤية الشيطان ، لكنها في الوقت نفسه كانت تحترق من الخوف وهي تتراجع وتتراجع.

كان صوت نولا بالكاد أعلى من الهمس ، وعيناها مثبتتان على ظهر والدها وهو يواجه الشيطان.

“سأوقفهم الآن ؛ تحاول العثور على طريقة للاتصال برين … طالما أنك تتصل به ، ستكون على ما يرام … فقط …”

أعرف يا حلوتي. لكن علينا أن نثق في أنه يعرف ما يفعله.”

مارس الشيطان أمامه ضغطًا لا مثيل له ، وشعر بالانزعاج منه. اهتزت ذراعه بالسيف مع محاولة ثباتها ، وحتى الوقوف كان صعبًا عليه في تلك اللحظة.

حاولت سامانثا الحفاظ على صوتها ثابتًا ، حتى عندما كان قلبها ينبض في صدرها.

با … رطم! با … رطم!

بقلب حزين ، سحبت سامانثا نولا معها وهم يشقون طريقهم إلى أعماق الغابةتنهمرت الدموع على جانب وجهها وهي تجبر نفسها على عدم النظر إلى الوراء ، وعدم رؤية ما كان يحدث لزوجها.

———–

ر ، رين سوف يعتني بالأمر. نحن … علينا فقط أن نركض الآن. سنراه مرة أخرى جدًا.”

جاءت الكثير من الذكريات في تلك اللحظة ، وعيناها مشوشتان.

انفجار-! قبل أن تتمكن من إنهاء عقوبتها ، اهتزت الغابة بانهيار مدوي مدويارتجفت الأرض من تحت أقدامهم ، وتعثرت سامانثا ، وكادت تسقط على الأرض.

“على الأقل ، بهذه الطريقة ، سأثبت أنني لست عديم الفائدة …”

ماذا كان هذا؟

اشتعلت بصرها من الكراهية عند رؤية الشيطان ، لكنها في الوقت نفسه كانت تحترق من الخوف وهي تتراجع وتتراجع.

كان صوت نولا يرتجف من الخوف وهي تتشبث بيد أمها بإحكام.

ثم رأته. استلقى زوجها منهارًا بجانب الشجرة المتساقطة ، وسيفه بعيد المنال.

كان قلب سامانثا ينبض في صدرها وهي تنظر في اتجاه الضوضاءثم رأت ذلك.

“وإذا لم يكن ذلك سيئًا بما فيه الكفاية ، فيمكنني الشعور بأكثر من ألف شيطان تم تصنيفهم من رتبة الكونت وما فوق … هذا …”

تم تقسيم شجرة كبيرة ، أطول من أي شجرة أخرى في الغابة ، إلى نصفين بقوة غير مرئيةجاء الصوت من اصطدام الشجرة عندما اصطدمت بالأرض ، وأرسلت موجات الصدمة في جميع أنحاء المنطقة.

“على الأقل ، بهذه الطريقة ، سأثبت أنني لست عديم الفائدة …”

ثم رأتهاستلقى زوجها منهارًا بجانب الشجرة المتساقطة ، وسيفه بعيد المنال.

نادت نولا من أجل والدتها ، ولكن عندما أدارت بصرها ، وجدتها تحدق في يديها وتغمغم ببعض الكلمات.

لا لا لا…”

بالرغم من ذلك…

شعرت سامانثا قلبها وكأنه اقتلع من صدرها لأنها سقطت على ركبتيهابجانبها ، لم تكن نولا في حالة أفضل من ذلك ، حيث كانت الدموع تنهمر على خديها ، ونظرتها إلى والدها الذي كان ملقى على الأرض بلا حياة.

اشتعلت بصرها من الكراهية عند رؤية الشيطان ، لكنها في الوقت نفسه كانت تحترق من الخوف وهي تتراجع وتتراجع.

ا ، أبي …”

اشتعلت بصرها من الكراهية عند رؤية الشيطان ، لكنها في الوقت نفسه كانت تحترق من الخوف وهي تتراجع وتتراجع.

نادتقوبلت بلا رد ، وبدأ جسدها كله يرتجفما كانت تعانيه … لم يكن شيئًا قد عانته من قبل ، وألم صدرها بالكامل.

عدم جدواه.

جاءت الكثير من الذكريات في تلك اللحظة ، وعيناها مشوشتان.

جاءت الكثير من الذكريات في تلك اللحظة ، وعيناها مشوشتان.

رطم!

“لا لا لا…”

لكن لم يكن لديها وقت للحزنعندها فقط ، استيقظت على خطوة قاسية ، وعندما أدارت رأسها ، سقطت بصرها على الشيطان الضخم القوي الذي كان مسؤولاً عن كل هذا.

على الرغم من الصعاب الهائلة ، رفضت الاستسلام.

اشتعلت بصرها من الكراهية عند رؤية الشيطان ، لكنها في الوقت نفسه كانت تحترق من الخوف وهي تتراجع وتتراجع.

“لا … لماذا؟ ماذا؟“

أمي!”

“ب ، أخي!”

نادت نولا من أجل والدتها ، ولكن عندما أدارت بصرها ، وجدتها تحدق في يديها وتغمغم ببعض الكلمات.

ضغط قلب سامانثا على مرأى من تعبير ابنتها الخائف. أمسكت بيد نولا بإحكام ، وهي تعلم أنه كان عليهما الخروج من هناك في أسرع وقت ممكن.

لا … لا يمكنك المغادرة …”

عندما مدت يدي ، اختفت الشياطين التي كانت تحيط بالمجموعة على الفور ، تاركة إياهم مذهولين.

لم تلاحظ حتى أن الشيطان كان عليها ، ويأس قلب نولا.

خرج قلبي من صدري وتيبس جسدي.

لا أمي لا!”

لم تلاحظ حتى أن الشيطان كان عليها ، ويأس قلب نولا.

صرخت ، واندفعت إلى جانبها ، لكنها كانت بطيئةعلى عكس شيطانها ، كانت قد بدأت مؤخرًا فقط في الشعور بمانا ، وبالتالي ، بحلول الوقت الذي رفع فيه الشيطان يده ، كانت قد اتخذت خطوة واحدة فقط.

“لكن … لكن أبي.”

لا!!”

انفجار-! قبل أن تتمكن من إنهاء عقوبتها ، اهتزت الغابة بانهيار مدوي مدوي. ارتجفت الأرض من تحت أقدامهم ، وتعثرت سامانثا ، وكادت تسقط على الأرض.

صرخت نولا في يأس ، ونظرتها مثبتة على اليد الكبيرة التي كانت تقترب من والدتهانما يأسها أكثر عند رؤيتها ، وكما اعتقدت أن والدتها على وشك تركها أيضًا ، تشكل صدع فوق رأس الشيطان ، وجاءت يد سوداء تتشبث من الأعلى.

تلاشت كلمات رونالد بينما كان يكافح لالتقاط أنفاسه.

شد رأس الشيطان بقوة وضربه على الأرض بقوة مخيفة.

“يجب أن يكون هذا مكانًا جيدًا“.

يتحطم!

منذ أن وصل رين إلى السلطة ، أدرك مقدار العبء الذي كان يتحمله على ابنه ، وكان يأكله كل يوم تقريبًا.

اهتزت الأرض كلها ، وظهرت شخصية بعد فترة وجيزةعلى الرغم من كونها سوداء بالكامل ، أدركت نولا ذلك على الفور ، وانهمرت الدموع في عينيها.

“سأوقفهم الآن ؛ تحاول العثور على طريقة للاتصال برين … طالما أنك تتصل به ، ستكون على ما يرام … فقط …”

ب ، أخي!”

صرخت ، واندفعت إلى جانبها ، لكنها كانت بطيئة. على عكس شيطانها ، كانت قد بدأت مؤخرًا فقط في الشعور بمانا ، وبالتالي ، بحلول الوقت الذي رفع فيه الشيطان يده ، كانت قد اتخذت خطوة واحدة فقط.





———–

كان من واجبه كأب.

ترجمة

على الرغم من الصعاب الهائلة ، رفضت الاستسلام.

ℱℒ??    

“وماذا في ذلك!؟“

———–

جاءت الكثير من الذكريات في تلك اللحظة ، وعيناها مشوشتان.

اية     (130) ذَٰلِكَ أَن لَّمۡ يَكُن رَّبُّكَ مُهۡلِكَ ٱلۡقُرَىٰ بِظُلۡمٖ وَأَهۡلُهَا غَٰفِلُونَ (131) وَلِكُلّٖ دَرَجَٰتٞ مِّمَّا عَمِلُواْۚ وَمَا رَبُّكَ بِغَٰفِلٍ عَمَّا يَعۡمَلُونَ (132)سورة الأنعام الآية (132)

في كل مرة أتيحت لي الفرصة ، كنت أقضي على كل الشياطين التي كانت في مرمى البصر. كان هناك عدد غير قليل منهم ، وفي المرة الأخيرة التي عدتهم فيها ، اكتشفت أن عددهم الإجمالي تجاوز عشرات الآلاف.

                                                                                               

با … رطم! با … رطم!

———–

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط