نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 812

الأمير مردوك [1]  

الأمير مردوك [1]  

الفصل 812: الأمير مردوك [1]

ظهر الشكل الغامض أمام الأمير مرة أخرى ، يلوح بالسيف في يده ويشير إليه مرة أخرى.

 

أغمض الأمير عينيه مرة أخرى ، وعندما فتحهما ، كان فوق الماء مباشرة ، مباشرة فوق الشخصية الغامضة التي تندفع نحوه.

تقطرتقطر!

بدأ يقول ، لكن تعبيره تغير في منتصف الجملة ، وحرك جسده إلى اليمين ، متجنبًا بصعوبة طرف الشفرة التي تجاوزت خده.

استمر هطول المطر بشكل مطرد ، حيث أحدثت كل قطرة تموجًا عندما اصطدمت بسطح الماء.

تقطر! تقطر!

كان الجو كئيبًا ومشؤومًا أحاط بالشخصين الواقفين على حافة الماءأضاف سكونهم فقط إلى الشعور بالخطر.

لسوء حظه ، تراجعت الشخصية وهاجمت بلكمة موجهة مباشرة إلى منطقة بطنه.

حدق الأمير مردوك بحذر في الشكل أمام عينيه.

“…”

لم يقابل أي شخص مثل هذا من قبلكان مظهر الغريب يكتنفه الظلام ، مما يجعل من الصعب على موردوك تمييز أي سمات مميزة.

تقطر!

ومع ذلك ، فإن القوة المطلقة المنبثقة من الشكل كانت ملموسة ، مما أدى إلى قشعريرة في العمود الفقري لمردوك.

حدق الأمير مردوك بحذر في الشكل أمام عينيه.

على الرغم من حذره ، وقف مردوك على موقفه ، وتعبيره رزين وهو يواجه الشكل الغامضتحدث بنبرة محسوبة ، محاولاً الحفاظ على رباطة جأشه.

كان يحدق في طرف السيف الذي أشار إليه ، وكان على وشك أن يخطو خطوة إلى الأمام عندما قام فجأة بلف جسده.

ما أنت؟

الصراخ ―!

كان صوته حازمًا ، لكن كان هناك تلميح من الخوف الكامن وراء كلماته.

                                                                                               

“…”

ظل الشكل صامتًا ، ويبدو أن شكله المظلم غير متحرك.

اتسعت عيون موردوك بشكل مفاجئ حيث شعر بقوة مفاجئة على خده. تعثر إلى الوراء ، متهربًا بأعجوبة من لكمة سريعة على وجهه.

ليس الكثير من االكلام ، أليس كذلك؟

“إتقانك “

واصل موردوك التدقيق في الشكل ، محاولًا جمع أي معلومات يمكنه الحصول عليها من مظهرهبدا الغريب وكأنه إنسان في البناء ، لكن كان هناك كل ما يمكنه فعله.

درس الشكل الواقف أمامه ، وأغمض عينيه للحظة ، ثم أعاد فتحهما. عندما فعل ذلك ، رأى ظهرًا مألوفًا وفتح كفه ومد يده إلى الخلف.

لم أسمع أبدًا عن إنسان قوي مثلك ، ولا

ومع ذلك ، فإن القوة المطلقة المنبثقة من الشكل كانت ملموسة ، مما أدى إلى قشعريرة في العمود الفقري لمردوك.

تقطر!

“أسرع ، أليس كذلك؟“

قاطعه صوت خافت لقطرة مطر تصطدم بالمياه ، والتي كانت تدوي في الهواء على عكس أي قطرات أخرى من حوله. “سووش!” في ذلك الجزء من الثانية ، اختفى الشكل الغامض من مكانه.

فوووم!

أوه؟!”

فقاعة-!

سووش

سووشو!

اتسعت عيون موردوك بشكل مفاجئ حيث شعر بقوة مفاجئة على خدهتعثر إلى الوراء ، متهربًا بأعجوبة من لكمة سريعة على وجهه.

ضربه الإدراك مثل طن من الطوب ، لكن الأوان كان قد فات. التقت نظرة موردوك بالشخصية ، وبدا أن الوقت قد توقف.

أسرع ، أليس كذلك؟

تردد صدى صوت الضربة في الهواء حيث سقطت القطع في الماء برذاذ خفيف.

سخر موردوك ، محاولًا استعادة رباطة جأشهعندما نأى بنفسه عن الشكل الغامض ، لاحظ موردوك بريقًا باردًا ينعكس على شفرة غير مغلفة.

الصراخ ―!

ضربه الإدراك مثل طن من الطوب ، لكن الأوان كان قد فاتالتقت نظرة موردوك بالشخصية ، وبدا أن الوقت قد توقف.

“استسلم … لا أستطيع أن أموت.”

كان الصوت الوحيد هو سقوط قطرات المطر من حولهم.

بدأ يقول ، لكن تعبيره تغير في منتصف الجملة ، وحرك جسده إلى اليمين ، متجنبًا بصعوبة طرف الشفرة التي تجاوزت خده.

تقطر!

“أرغه!”

الصراخ ―! في تلك اللحظة ، راقب موردوك في رعب ذراعه تم تقطيعها بواسطة النصلكان الألم شديدًا ، وكان يشعر بدماء دافئة تتدفق من الجرح.

رفرف بجناحيه واختفى من مكانه ، تاركًا طابورًا طويلًا عبر المكان الذي كان فيه قبل لحظة.

تفجر-!

كان أنفاسه ثابتة ، واستمر القتال دقيقتين فقط ، ولكن في فترة قصيرة من الزمن ، شعر الأمير بإحساس لم يشعر به أبدًا منذ وقت طويل جدًا ، باستثناء الأوقات التي التقى بها. جلالته.

تدفق الدم الأسود ، مما أدى إلى تلطيخ الماء وإضافة إلى الجو المخيفبالكاد استطاع موردوك فهم ما حدث للتونظر إلى الشكل المظلل ، الذي لا يزال الظلام يحجب ملامحه.

‘هذا أمر جاد.’

أرغه!”

كان يعلم أنه يجب أن يأخذ هذا الأمر على محمل الجد.

استسلم في النهاية للعذاب وأطلق صرخة مؤلمة نتيجة لذلكحدق في الشكل في الظل وهو يمسك بيده اليمنى ، وخفق بجناحه مرة واحدة.

“ما أنت؟“

أصبح مخطط شخصيته غامضًا ، ثم تجسد أمامه.

كان الصوت الوحيد هو سقوط قطرات المطر من حولهم.

عادت ذراعه ، التي كانت قد اختفت في وقت سابق ، إلى الظهور مرة أخرى ، ومد يده بنية ضرب الشكل الغامض في رأسه.

“الشفقة.”

سووشو!

تسببت آثار قتالهم في كسر الماء تحتها ، وبدأ الرعد في التصدع من السماء فوق.

لسوء الحظ ، مر عبر جسده مباشرة ، وعندما استدار ، رآه يقف على بعد بضع مئات الأمتار وسيفه يشير إليه مرة أخرى.

‘القرف.’

سريع.’

تمتم الأمير وهمس ، واتسعت حدقة عينيه عندما أدرك خطورة الموقف.

كان هذا كل ما يمكن أن يفكر فيه الأمير مردوك في تلك اللحظة.

“ليس الكثير من االكلام ، أليس كذلك؟“

كان يحدق في طرف السيف الذي أشار إليه ، وكان على وشك أن يخطو خطوة إلى الأمام عندما قام فجأة بلف جسده.

ومع ذلك ، فإن القوة المطلقة المنبثقة من الشكل كانت ملموسة ، مما أدى إلى قشعريرة في العمود الفقري لمردوك.

الصراخ ―!في ذلك الوقت ، طار خط فضي متجاوزًا المنطقة التي كان فيها سابقًا ، وعندما أدار رأسه ، ألقى لمحة عن الفضاء خلفه.

“…”

لقد تم تصدعها.

تمتم الأمير ، محدقًا في القطع المقطوعة من الشكل الغامض.

ولهذا كيف هو.’

عرف الأمير مردوك أنه يتعين عليه التصرف بسرعة إذا أراد تجنب الضربة.

تمتم في نفسه وهو يحلل الحركة.

 

كل ما تطلبه هو لمحة حتى يفهم ما حدث ، وسرعان ما هدألقد واجه العديد من الخصوم المهرة من قبل ، وكان يعلم أن مفتاح النصر هو الحفاظ على الهدوء والتركيز.

بدأ يقول ، لكن تعبيره تغير في منتصف الجملة ، وحرك جسده إلى اليمين ، متجنبًا بصعوبة طرف الشفرة التي تجاوزت خده.

إتقانك

بدأ يقول ، لكن تعبيره تغير في منتصف الجملة ، وحرك جسده إلى اليمين ، متجنبًا بصعوبة طرف الشفرة التي تجاوزت خده.

بدأ يقول ، لكن تعبيره تغير في منتصف الجملة ، وحرك جسده إلى اليمين ، متجنبًا بصعوبة طرف الشفرة التي تجاوزت خده.

اية     (133) إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَأٓتٖۖ وَمَآ أَنتُم بِمُعۡجِزِينَ (134) قُلۡ يَٰقَوۡمِ ٱعۡمَلُواْ عَلَىٰ مَكَانَتِكُمۡ إِنِّي عَامِلٞۖ فَسَوۡفَ تَعۡلَمُونَ مَن تَكُونُ لَهُۥ عَٰقِبَةُ ٱلدَّارِۚ إِنَّهُۥ لَا يُفۡلِحُ ٱلظَّٰلِمُونَ (135)سورة الأنعام الآية (135)

تسللت ابتسامة على وجهه وهو يحدق في النصل المارالآن بعد أن فهم كيف تعمل ، لم يكن قلقًا كما كان من قبلومع ذلك ، كان يعلم أنه لا يستطيع أن يتخلى عن حذره.

كان أنفاسه ثابتة ، واستمر القتال دقيقتين فقط ، ولكن في فترة قصيرة من الزمن ، شعر الأمير بإحساس لم يشعر به أبدًا منذ وقت طويل جدًا ، باستثناء الأوقات التي التقى بها. جلالته.

الصراخ ―!

الصراخ ―!

ومع ذلك ، كانت الهجمات لا هوادة فيها ، ووجهت إليه من جميع الجهاتبمجرد مرور شفرة أخرى من جسده ، خفق بجناحيه وظهر أمام الشكل الغامضوبمدودة يده ، صوب مخالبه على وجهه.

استمر هطول المطر بشكل مطرد ، حيث أحدثت كل قطرة تموجًا عندما اصطدمت بسطح الماء.

سووشو!

لقد اقترب بشكل خطير من خسارة هذه المعركة ، ولولا تلك الحركة الأخيرة له ، لكان قد وجد نفسه في موقف محفوف بالمخاطر.

لسوء حظه ، تراجعت الشخصية وهاجمت بلكمة موجهة مباشرة إلى منطقة بطنه.

سخر موردوك ، محاولًا استعادة رباطة جأشه. عندما نأى بنفسه عن الشكل الغامض ، لاحظ موردوك بريقًا باردًا ينعكس على شفرة غير مغلفة.

عرف الأمير مردوك أنه يتعين عليه التصرف بسرعة إذا أراد تجنب الضربة.

لم يقابل أي شخص مثل هذا من قبل. كان مظهر الغريب يكتنفه الظلام ، مما يجعل من الصعب على موردوك تمييز أي سمات مميزة.

هب!”

استسلم في النهاية للعذاب وأطلق صرخة مؤلمة نتيجة لذلك. حدق في الشكل في الظل وهو يمسك بيده اليمنى ، وخفق بجناحه مرة واحدة.

عندما كانت القبضة على وشك أن تشق طريقها نحو بطنه ، لوى الأمير مردوك جسده ، وكانت القبضة تتخبط خلف ظهره.

                                                                                               

فقاعة-! فقاعة-!

ضربه الإدراك مثل طن من الطوب ، لكن الأوان كان قد فات. التقت نظرة موردوك بالشخصية ، وبدا أن الوقت قد توقف.

تسببت آثار قتالهم في كسر الماء تحتها ، وبدأ الرعد في التصدع من السماء فوق.

“أوه؟!”

كراكاكراكا!

اتسعت عيون موردوك بشكل مفاجئ حيث شعر بقوة مفاجئة على خده. تعثر إلى الوراء ، متهربًا بأعجوبة من لكمة سريعة على وجهه.

فقاعة-!

استسلم في النهاية للعذاب وأطلق صرخة مؤلمة نتيجة لذلك. حدق في الشكل في الظل وهو يمسك بيده اليمنى ، وخفق بجناحه مرة واحدة.

أخيرًا هبط بقبضته على الشكل الغامض ، ورفرف بجناحيه وظهر خلفه مباشرةلم يضيع ثانية وركله ساقه أرضا.

سووشو!

دفقة-!

———–

تحطم الشخص على الماء ، وغطس في أعماقهاتبعه الأمير مردوك إلى أسفل ، وانخفضت شخصيته في الماء تحته ، وبمسح سريع واحد للمحيط ، تمكن من اكتشافه.

تمتم الأمير وهمس ، واتسعت حدقة عينيه عندما أدرك خطورة الموقف.

بمساعدة جناحيه ، ظهر مباشرة أمام الشكل الغامض وشد يده على حلقه ، مما دفعه إلى أسفل تحت الماء.

لسوء الحظ ، مر عبر جسده مباشرة ، وعندما استدار ، رآه يقف على بعد بضع مئات الأمتار وسيفه يشير إليه مرة أخرى.

تشوه الماء من حولهما حيث انخفض الاثنان من أعلى بسرعات عالية وتتبع أثرهما الفقاعات.

ومع ذلك ، فإن القوة المطلقة المنبثقة من الشكل كانت ملموسة ، مما أدى إلى قشعريرة في العمود الفقري لمردوك.

فقاعة-!

لقد تم تصدعها.

تحطمت الاثنتان في أعماق المحيط ، وانسكبت الرمال حول المنطقة التي كانوا فيها. وعندما استقرت الرمال ، تم الكشف عن شخصية الأمير مردوك ، وهو يقف فوق الشخصية الغامضة ويده على حلقه.

درس الشكل الواقف أمامه ، وأغمض عينيه للحظة ، ثم أعاد فتحهما. عندما فعل ذلك ، رأى ظهرًا مألوفًا وفتح كفه ومد يده إلى الخلف.

كانت له اليد العليا الآن ، وهو يعرف ذلك.

كل ما تطلبه هو لمحة حتى يفهم ما حدث ، وسرعان ما هدأ. لقد واجه العديد من الخصوم المهرة من قبل ، وكان يعلم أن مفتاح النصر هو الحفاظ على الهدوء والتركيز.

أخبرني…”

صراخ!

تحدث ، ممسكًا رقبته بإحكاميمكنه التقاطها في أي ثانية.

سخر موردوك ، محاولًا استعادة رباطة جأشه. عندما نأى بنفسه عن الشكل الغامض ، لاحظ موردوك بريقًا باردًا ينعكس على شفرة غير مغلفة.

على الرغم من الموقف الذي كان فيه ، نظر إليه الشخص الغامض بنظرة هادئة ، على ما يبدو غير منزعج من المأزق الذي كان فيه.

“…”

ترك هذا الأمير غير مستقر ، لكنه دفعها نحو مؤخرة رأسه لأنه كان لديه العديد من الأسئلة التي يريد الإجابة عليها.

بدأ يقول ، لكن تعبيره تغير في منتصف الجملة ، وحرك جسده إلى اليمين ، متجنبًا بصعوبة طرف الشفرة التي تجاوزت خده.

من أنت؟ من أي عرق أنت؟ من أين؟

“إتقانك “

صراخ!

لم يفكر كثيرًا بعد ذلك ورفع يده. في حركة واحدة بسيطة ، قام بالخدش وانقسم الشكل الغامض إلى ثلاث قطع.

كان الأمير في منتصف جملة عندما سمع صوت طقطقة وشعر بألم شديدعندما نظر إلى أسفل ، رأى أن جزءًا من يده قد تم قضمه ، وتحول تعبيره بسرعة.

اتسعت عيون موردوك بشكل مفاجئ حيث شعر بقوة مفاجئة على خده. تعثر إلى الوراء ، متهربًا بأعجوبة من لكمة سريعة على وجهه.

أرغه!”

“ما أنت؟“

صرخ ، وارتفعت الفقاعات من فمه ، وأخيراً ترك حلقهظهر الشكل الغامض بسرعة خلف الأمير ، وربطت قبضته بظهر الأمير.

تمتم بصوت خافت.

فقاعة-!

استسلم في النهاية للعذاب وأطلق صرخة مؤلمة نتيجة لذلك. حدق في الشكل في الظل وهو يمسك بيده اليمنى ، وخفق بجناحه مرة واحدة.

تردد صدى التأثير عبر الماء حيث تم إلقاء الأمير مرة أخرى ، وتحطم على صخرتين في المسافةتحطمت الصخور عند الاصطدام ، مما أدى إلى تناثر العديد من الأسماك خارج المنطقة.

برد الهواء من حوله ، وفتح الشخص الغامض فمه أخيرًا ، وتردد صدى صوته في الهواء بشكل ينذر بالسوء.

ظهر الشكل الغامض أمام الأمير مرة أخرى ، يلوح بالسيف في يده ويشير إليه مرة أخرى.

على الرغم من حذره ، وقف مردوك على موقفه ، وتعبيره رزين وهو يواجه الشكل الغامض. تحدث بنبرة محسوبة ، محاولاً الحفاظ على رباطة جأشه.

القرف.’

فقاعة-!

تمتم الأمير وهمس ، واتسعت حدقة عينيه عندما أدرك خطورة الموقف.

“من أنت؟ من أي عرق أنت؟ من أين؟“

الصراخ ―!ضرب الشكل الغامض مرة أخرى بقوة وسرعة فاجأت الأمير.

أغمض الأمير عينيه مرة أخرى ، وعندما فتحهما ، كان فوق الماء مباشرة ، مباشرة فوق الشخصية الغامضة التي تندفع نحوه.

حاول الأمير المراوغة ، لكن بعد فوات الأوانشعر بألم شديد في يده حيث انقطع أحد أصابعه وانتشر الدم الأسود في الماء.

———–

كان الأمير في حالة صدمة. ‘كيف يكون هذا ممكنا؟‘ تساءل.

صراخ!

الصراخ ―!

تمتم الأمير وهمس ، واتسعت حدقة عينيه عندما أدرك خطورة الموقف.

ضرب الشخص مرة أخرى ، وبالكاد تمكن الأمير من الإفلات من الهجوم.

“ليس الكثير من االكلام ، أليس كذلك؟“

رفرف بجناحيه واختفى من مكانه ، تاركًا طابورًا طويلًا عبر المكان الذي كان فيه قبل لحظة.

استسلم في النهاية للعذاب وأطلق صرخة مؤلمة نتيجة لذلك. حدق في الشكل في الظل وهو يمسك بيده اليمنى ، وخفق بجناحه مرة واحدة.

لم أرى خطأ …”

الصراخ ―!

تمتم بصوت خافت.

أخيرًا هبط بقبضته على الشكل الغامض ، ورفرف بجناحيه وظهر خلفه مباشرة. لم يضيع ثانية وركله ساقه أرضا.

هذا أمر جاد.’

ترك هذا الأمير غير مستقر ، لكنه دفعها نحو مؤخرة رأسه لأنه كان لديه العديد من الأسئلة التي يريد الإجابة عليها.

لقد أصابه الإدراك بشدة – كانت هجمات خصمه تزداد قوة وأسرع.

“الشفقة.”

ابتلع الأمير بشدة وعيناه مثبتتان على الشكل الغامضشعر بالضربات الجوهرية عندما أدرك مدى قوة خصمه.

“إتقانك “

كان يعلم أنه يجب أن يأخذ هذا الأمر على محمل الجد.

كان يعلم أنه يجب أن يأخذ هذا الأمر على محمل الجد.

فوووم!

على الرغم من الموقف الذي كان فيه ، نظر إليه الشخص الغامض بنظرة هادئة ، على ما يبدو غير منزعج من المأزق الذي كان فيه.

ارتجف الماء عندما ارتفعت الطاقة الشيطانية فجأة من جسد الأمير ، وغطت المنطقة المحيطة بهتطاير شعره الأسود تحت الماء ، وتحولت بصره إلى هدوء تام.

اية     (133) إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَأٓتٖۖ وَمَآ أَنتُم بِمُعۡجِزِينَ (134) قُلۡ يَٰقَوۡمِ ٱعۡمَلُواْ عَلَىٰ مَكَانَتِكُمۡ إِنِّي عَامِلٞۖ فَسَوۡفَ تَعۡلَمُونَ مَن تَكُونُ لَهُۥ عَٰقِبَةُ ٱلدَّارِۚ إِنَّهُۥ لَا يُفۡلِحُ ٱلظَّٰلِمُونَ (135)سورة الأنعام الآية (135)

درس الشكل الواقف أمامه ، وأغمض عينيه للحظة ، ثم أعاد فتحهماعندما فعل ذلك ، رأى ظهرًا مألوفًا وفتح كفه ومد يده إلى الخلف.

تردد صدى صوت الضربة في الهواء حيث سقطت القطع في الماء برذاذ خفيف.

حصلت عليك… ‘

تحدث ، ممسكًا رقبته بإحكام. يمكنه التقاطها في أي ثانية.

كان يعتقد ، ولكن لسوء الحظ ، كان رد فعل الشخص في الوقت المناسبمع ذلك ، كانت تحركات الأمير أسرع.

واصل موردوك التدقيق في الشكل ، محاولًا جمع أي معلومات يمكنه الحصول عليها من مظهره. بدا الغريب وكأنه إنسان في البناء ، لكن كان هناك كل ما يمكنه فعله.

بالكاد تمكن إصبعه من لمس ظهره قبل أن ينطلق مثل الصاروخ ، تاركًا الماء وراءه.

“ح ، كيف ؟!”

أغمض الأمير عينيه مرة أخرى ، وعندما فتحهما ، كان فوق الماء مباشرة ، مباشرة فوق الشخصية الغامضة التي تندفع نحوه.

تردد صدى التأثير عبر الماء حيث تم إلقاء الأمير مرة أخرى ، وتحطم على صخرتين في المسافة. تحطمت الصخور عند الاصطدام ، مما أدى إلى تناثر العديد من الأسماك خارج المنطقة.

لم يفكر كثيرًا بعد ذلك ورفع يدهفي حركة واحدة بسيطة ، قام بالخدش وانقسم الشكل الغامض إلى ثلاث قطع.

تدفق الدم الأسود ، مما أدى إلى تلطيخ الماء وإضافة إلى الجو المخيف. بالكاد استطاع موردوك فهم ما حدث للتو. نظر إلى الشكل المظلل ، الذي لا يزال الظلام يحجب ملامحه.

سوووش!

كان الصوت الوحيد الذي بقي هو صوت المطر بجانبه ، والذي كان يتم كتمه أحيانًا بسبب الرعد من بعيد.

تردد صدى صوت الضربة في الهواء حيث سقطت القطع في الماء برذاذ خفيف.

“أرغه!”

الشفقة.”

“ليس الكثير من االكلام ، أليس كذلك؟“

تمتم الأمير ، محدقًا في القطع المقطوعة من الشكل الغامض.

بدأ يقول ، لكن تعبيره تغير في منتصف الجملة ، وحرك جسده إلى اليمين ، متجنبًا بصعوبة طرف الشفرة التي تجاوزت خده.

كان أنفاسه ثابتة ، واستمر القتال دقيقتين فقط ، ولكن في فترة قصيرة من الزمن ، شعر الأمير بإحساس لم يشعر به أبدًا منذ وقت طويل جدًا ، باستثناء الأوقات التي التقى بها. جلالته.

“من أنت؟ من أي عرق أنت؟ من أين؟“

بالخوف

تردد صدى صوت الضربة في الهواء حيث سقطت القطع في الماء برذاذ خفيف.

لقد اقترب بشكل خطير من خسارة هذه المعركة ، ولولا تلك الحركة الأخيرة له ، لكان قد وجد نفسه في موقف محفوف بالمخاطر.

الفصل 812: الأمير مردوك [1]

تقطرتقطر!

تمتم بصوت خافت.

كان الصوت الوحيد الذي بقي هو صوت المطر بجانبه ، والذي كان يتم كتمه أحيانًا بسبب الرعد من بعيد.

تقطر!

تمزيق الأمير بصره عن الماء ، وهو يغمغم في نفسه: “يجب أن أبلغ جلالته بهذا الأمر؟

تسببت آثار قتالهم في كسر الماء تحتها ، وبدأ الرعد في التصدع من السماء فوق.

تمت مقاطعته في منتصف العقوبة لأنه شعر بوجود خلفهانقطعت رأسه إلى الخلف ، وفتحت عيناه على نطاق واسع مع تقلص بؤبؤ عينه.

“إتقانك “

ح ، كيف ؟!”

فقاعة-!

صاح الأمير.

أصبح مخطط شخصيته غامضًا ، ثم تجسد أمامه.

لأول مرة منذ فترة طويلة ، فقد الأمير رباطة جأشه وهو ينظر إلى الشخصية الغامضة التي تقف في الهواء خلفه.

“أرغه!”

برد الهواء من حوله ، وفتح الشخص الغامض فمه أخيرًا ، وتردد صدى صوته في الهواء بشكل ينذر بالسوء.

ابتلع الأمير بشدة وعيناه مثبتتان على الشكل الغامض. شعر بالضربات الجوهرية عندما أدرك مدى قوة خصمه.

استسلم … لا أستطيع أن أموت.”

سخر موردوك ، محاولًا استعادة رباطة جأشه. عندما نأى بنفسه عن الشكل الغامض ، لاحظ موردوك بريقًا باردًا ينعكس على شفرة غير مغلفة.




———–

“…”

ترجمة

‘حصلت عليك… ‘

ℱℒ??    

“استسلم … لا أستطيع أن أموت.”

———–

تسببت آثار قتالهم في كسر الماء تحتها ، وبدأ الرعد في التصدع من السماء فوق.

اية     (133) إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَأٓتٖۖ وَمَآ أَنتُم بِمُعۡجِزِينَ (134) قُلۡ يَٰقَوۡمِ ٱعۡمَلُواْ عَلَىٰ مَكَانَتِكُمۡ إِنِّي عَامِلٞۖ فَسَوۡفَ تَعۡلَمُونَ مَن تَكُونُ لَهُۥ عَٰقِبَةُ ٱلدَّارِۚ إِنَّهُۥ لَا يُفۡلِحُ ٱلظَّٰلِمُونَ (135)سورة الأنعام الآية (135)

سووش

                                                                                               

تردد صدى صوت الضربة في الهواء حيث سقطت القطع في الماء برذاذ خفيف.

كان الأمير في حالة صدمة. ‘كيف يكون هذا ممكنا؟‘ تساءل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط