نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 813

الأمير مردوك [2]

الأمير مردوك [2]

الفصل 813: الأمير مردوك [2]

تعثر إيزيبث عدة خطوات.

قطع حلقي ، وقطع جسدي ، وقطع أطرافي … لا أستطيع أن أموت.”

“ه ، هذه القوة …”

كانت لعبة خادم الظلام مهارة تتكون من تكوين جسم مصنوع من مانا نقيكونها مهارة ، طالما كان هناك مانا تزود المهارة ، كان الخادم المظلم لا يقهر من الناحية الفنية.

“ماذا تخطط؟“

ما لم ينفد المستخدم من مانا ، أو تم قطع المانا مباشرة ، لم تكن هناك طريقة لقتل رين.

“أنت بالتأكيد تعمل بسرعة“.

ولكن هذا هو الشيء.

“هممم ، ما هو الخطأ؟“

كان جسد رين يحافظ عليه بنفسه الآخر ، وهي حقيقة أثرت عليه بشدة.

“اسقط.”

في كل مرة يموت ، يأخذ المانا من الآخر الذي يحارب إيزيبثلقد كان لا يقهر ، ولكن في الوقت نفسه ، كان لأفعاله وزن كبير على نتيجة المعركة الحقيقية التي كانت تدور.

تمتم مرة أخرى. تنفصل الماء تحته ، وتطايرت جزيئات الماء في الهواء.

بينما كان رين يقف هناك ، تجدد جسده ببطء ، وتسابقت أفكاره.

ترددت صدى كلمات رين الباردة في الهواء ، مقطوعة كلمات الأمير. رفع رأسه وترك قطرة المطر تسقط على وجهه ، وافترق فمه.

كان يعلم أنه لا يمكن أن يسمح لنفسه بالموت مرة أخرى كما كان من قبلفي حين أنه لم يستطع رؤية كيف كانت تتكشف الحالة بين نفسه الأخرى و إيزيبث ، إلا أنه كان يعلم أن موته كان من الممكن أن يجعل الوضع أكثر صعوبة على نفسه.

وووم―!

همم.”

“لا يمكنك أن تموت ، لكن هل يمكنك قتلي؟“

انقطعت أفكار رن بصوت الأمير.

واجه رن وإيزيبث بعضهما البعض ، وكان التوتر بينهما كثيفًا. ظهر شكل إيزيبث فجأة أمام رين.

لذا لا يمكنك أن تقتل ، أليس كذلك؟

لم يستمر الهادر طويلًا حيث خففت يد رين سريعًا ، وأصبح العالم هادئًا تمامًا.

انتقلت كلمات الأمير بلطف عبر الهواء ، ووصلت إلى أذني رينعندما نظر رين إلى الأسفل ، قوبل بابتسامة.

قعقعة-! قعقعة-!

لا يمكنك أن تموت ، لكن هل يمكنك قتلي؟

كان العالم الأخضر الذي ظهر هادئًا وساكنا ، لكنه لم يدم طويلًا حيث تحطمت رين على الأرض ، مما أدى إلى تحطيم الأشجار وخلق حفرة كبيرة.

سأل الأميرتعمقت الابتسامة على وجهه وهو ينظر من حولهلم يعد يبدو ضائعًا كما كان من قبل.

الفصل 813: الأمير مردوك [2]

أستطيع أن أقول إنك هنا لتقبض علي ، ولكن هل ستتمكن حقًا من قتلي؟ لقد حصلت بالفعل على فهم لقوتك. تمامًا مثلما لا يمكنني قتلك … لا يمكنك القتل أنا متأكد من أنه يمكنك معرفة ذلك أيضًا “.

هذه المرة ، ملأ صوت تحطم الزجاج الهواء ، وتطايرت شظايا غير مرئية في الفضاء من حولهم. داخل القطع كانت انعكاسات للعالم الأخضر الذي كانوا فيه سابقًا ، ولكن خلفهم كان يوجد عالم جديد تمامًا ، كان مختلفًا تمامًا عن العالم السابق.

نظر الأمير لأعلى ، واجتمع بصره مع رين مرة أخرى.

… ولكن هذا هو الشيء.

هذا يثير السؤال. ماذا تفعل هنا؟ هل ربما تحاول المماطلة لبعض الوقت؟ ربما تجعلني تحت المراقبة بينما يفعل الآخرون؟

عندما توقف أخيرًا ، أنزل رأسه ليحدق في رين ، الذي كان ينظر إليه من بعيد.

المماطلة ؟

سأل الأمير. تعمقت الابتسامة على وجهه وهو ينظر من حوله. لم يعد يبدو ضائعًا كما كان من قبل.

ترددت صدى كلمات رين الباردة في الهواء ، مقطوعة كلمات الأميررفع رأسه وترك قطرة المطر تسقط على وجهه ، وافترق فمه.

ربما بدا إيزيبث واثقًا من نفسه ، لكنه في الواقع كان حذرًا.

هل تبقيك تحت المراقبة؟

لقد فهم أنه لم يتبق له متسع من الوقت.

تمتم مرة أخرىتنفصل الماء تحته ، وتطايرت جزيئات الماء في الهواء.

“أنت بالتأكيد تعمل بسرعة“.

بدأت المساحة المحيطة به في التشوه بشكل كبير حيث اختفت شخصيته فجأة من المكان ، وعادت للظهور أمام بطريرك عشيرة الحسد.

عندما توقف أخيرًا ، أنزل رأسه ليحدق في رين ، الذي كان ينظر إليه من بعيد.

ظهر أمامه مباشرة بسيفه مشيرًا إلى حواجب الأمير مردوك ، وتشوه وجه رن إلى درجة لا تطاق ، ورفع صوته.

“آه … حسنًا ، لا يمكنك المماطلة للوقت ، أليس كذلك؟“

لماذا؟!”

فتح فمه ، وغمغم رن.

قعقعة-!قعقعة-!

لقد فهم أنه لم يتبق له متسع من الوقت.

بدأ العالم من حوله يفقد لونه ، وميض جسده بضوء أبيض حيث انبثقت طاقة شيطانية ومانا من جسده.

مزق كل شيء لحظة اصطدام قبضته بالأرض ، وبينما كان إيزيبث على وشك الهجوم مرة أخرى ، ظهرت ركبة في بصره. نما مع مرور كل ثانية وسرعان ما ضربه بشكل نظيف في أنفه.

بدا أن العالم بأسره توقف فجأة مع توقف قطرات المطر من حوله ، وبدأت شخصيته تتغيرفي ذلك الوقت ، ظهر إسقاط لسيف ضخم من داخل الفضاء نفسه ، يخرج بسرعة حتى تم الكشف عن جسده بالكامل.

انفجار-!

وووومووووم!

“لذا لا يمكنك أن تقتل ، أليس كذلك؟“

تقلب العالم في القوة التي يحملها السيف ، وانهار تعبير الأمير مردوك.

“… مزعج للغاية.”

ه ، هذه القوة …”

لكنه لم يُظهر أي علامة انفعال ، حتى عندما مد إيزيبث ذراعيه وسخر منه.

يقف رين تحت السيف مباشرة ، ويحدق ببرود في الأمير موردوك.

يقف رين تحت السيف مباشرة ، ويحدق ببرود في الأمير موردوك.

كان جسده كله ضبابيًا ، وكان المانا داخل جسده ينضب بمعدل أسرع مما كان يتجدد ، ولكن مع ذلك ، ولأول مرة على الإطلاق ، تمكن رين من استخدام الحركة السادسة ككل.

فتح فمه ، وغمغم رن.

كانت النتيجة قوة تفوق بكثير ما كان يتوقعه.

نظر الأمير لأعلى ، واجتمع بصره مع رين مرة أخرى.

قبض على يده بإحكام ، أصبح شكله أكثر ضبابية ، لكنه لم يهتم لأن الخيوط السوداء تطفو من جسده وتندمج مع السيف في السماءواشتد الضغط الذي خرج منه ، واهتز العمود.

“هممم ، ما هو الخطأ؟“

قعقعة-! قعقعة-!

كيف يمكن أن لا يكون؟

لم يستمر الهادر طويلًا حيث خففت يد رين سريعًا ، وأصبح العالم هادئًا تمامًا.

لقد لاحظ خلال الهجومين الأخيرين أنه عندما كانت هجماته على وشك الهبوط ، كان يحرك جسده قليلاً إلى الوراء لتقليل تأثير هجماته.

.

“في البداية ، فوجئت بظهوره في الأعمدة ، لكن الآن بعد أن نظرت إليك…” قال ، ذراعيه ممدودتان وهو يضحك. “… أعتقد أنك أطلقت النار على قدمك. لا يقتصر الأمر على استنفاد مانا بسرعة ، ولكن يبدو أنك مصاب أيضًا.”

.

كلما كان أكثر هدوءًا ، وكلما كان لديه المزيد من المزايا ، أصبحت إيزيبث أكثر اضطرابًا.

.

“أستطيع أن أقول إنك هنا لتقبض علي ، ولكن هل ستتمكن حقًا من قتلي؟ لقد حصلت بالفعل على فهم لقوتك. تمامًا مثلما لا يمكنني قتلك … لا يمكنك القتل أنا متأكد من أنه يمكنك معرفة ذلك أيضًا “.

فتح فمه ، وغمغم رن.

“… يبدو أنك أخيرًا تأخذ الأمور على محمل الجد.”

اسقط.”

بدأت المساحة المحيطة به في التشوه بشكل كبير حيث اختفت شخصيته فجأة من المكان ، وعادت للظهور أمام بطريرك عشيرة الحسد.

***

———–

هممم ، ما هو الخطأ؟

ووووم! ووووم!

واجه رن وإيزيبث بعضهما البعض ، وكان التوتر بينهما كثيفًاظهر شكل إيزيبث فجأة أمام رين.

“جيد جيد…”

كانت الابتسامة الهادئة على وجه إيزيبث تكذب القوة التي انبثقت عنه.

لم يُنهي إيزيبث عقوبته لأنه فكر في شيء ، وأصبح تعبيره فاترًا.

بحركة سريعة ، لمس إيزيبث جبهته ، ودُفع رين في الهواء ، وتحطم من خلال فيلم غير مرئي تحطم مثل الزجاج وكشف عن عالم أخضر خلفه.

.

فقاعة-!

“ماذا تخطط؟“

كان العالم الأخضر الذي ظهر هادئًا وساكنا ، لكنه لم يدم طويلًا حيث تحطمت رين على الأرض ، مما أدى إلى تحطيم الأشجار وخلق حفرة كبيرة.

ترجمة

نظر إيزيبث إلى رين برأس مقلوب ، ودرسه بعناية.

كان التأثير يصم الآذان ، مما تسبب في اهتزاز الأرض وإرسال موجات الصدمة في الهواء.

في البداية ، فوجئت بظهوره في الأعمدة ، لكن الآن بعد أن نظرت إليك…” قال ، ذراعيه ممدودتان وهو يضحك. “… أعتقد أنك أطلقت النار على قدمك. لا يقتصر الأمر على استنفاد مانا بسرعة ، ولكن يبدو أنك مصاب أيضًا.”

ترجمة

وقف رن ببطء وشعر بآثار المعركة التي أثرت عليهكان جسده كله بطيئًا ، وكان المانا داخل جسده ينضب بمعدل ينذر بالخطر.

“… يبدو أنك أخيرًا تأخذ الأمور على محمل الجد.”

لقد فهم أنه لم يتبق له متسع من الوقت.

كانت الأرض مغطاة باللون الأحمر ، وغطت الصهارة جزءًا كبيرًا منها ، مما أدى إلى تشويه الهواء بالحرارة.

لكنه لم يُظهر أي علامة انفعال ، حتى عندما مد إيزيبث ذراعيه وسخر منه.

.

وها أنا ، لم أصب بأذى ولم أستغل قوتي الكاملة بعد. من مظهر الأشياء ، كنت قلقة من أجل لا شيء.”

تقلب العالم في القوة التي يحملها السيف ، وانهار تعبير الأمير مردوك.

ربما بدا إيزيبث واثقًا من نفسه ، لكنه في الواقع كان حذرًا.

“أنت…”

كيف يمكن أن لا يكون؟

“اهك.”

كان يعرف رين أكثر من أي شخص آخر وتوفي على يديه مرات لا تحصى.

“آه … حسنًا ، لا يمكنك المماطلة للوقت ، أليس كذلك؟“

لقد كان الوحيد في الكون الذي يمكن أن يجعله يخشى شيئًا ما ، وكل ما كان يحدث في الوقت الحالي كان مجرد ستار من الدخان.

“قطع حلقي ، وقطع جسدي ، وقطع أطرافي … لا أستطيع أن أموت.”

أتساءل ما الذي تخطط له.”

“… يبدو أنك أخيرًا تأخذ الأمور على محمل الجد.”

عرف إيزيبث أن لرين خططًا لشيء ما ، لكنه لم يكن يعرف ما هوكان عدم اليقين هذا هو ما جعله يخشى رين.

كلما كان أكثر هدوءًا ، وكلما كان لديه المزيد من المزايا ، أصبحت إيزيبث أكثر اضطرابًا.

كسركسركسر!

الفصل 813: الأمير مردوك [2]

لم يضيع رن أي وقت عندما وجه سيفه إلى ايزيبث ، محطمًا المساحة المحيطة به وكشف عن مئات السيوف التي طعنتهلكن إيزيبث كان سريعًا للغاية ، حيث حطم السيوف بإشارة من يده قبل أن يجمد الفراغ حول رين.

تحطم رن بجوار أحد البراكين في العالم ، وتوقف إيزيبث لمراقبه بعناية. على الرغم من الضرب الذي تعرض له ، إلا أن شخصية رين ظلت سليمة إلى حد كبير.

بخطوة واحدة ، ظهر إيزيبث أمام رين ، ولكن هذه المرة ، مر إصبعه مباشرة من خلال شخصية رين ، والتي تبين أنها صورة لاحقة لنفسه.

“هذا يثير السؤال. ماذا تفعل هنا؟ هل ربما تحاول المماطلة لبعض الوقت؟ ربما تجعلني تحت المراقبة بينما يفعل الآخرون؟“

أنت بالتأكيد تعمل بسرعة“.

كان التأثير يصم الآذان ، مما تسبب في اهتزاز الأرض وإرسال موجات الصدمة في الهواء.

وعلق إيزيبث بابتسامة قبل أن يطرق في الهواء على يمينه بقبضة يده.

قبض على أسنانه ، نظر إيزيبث إلى رين ، ومد يده إلى الأمام. أحاطت طاقة مرعبة بجسده بالكامل في تلك اللحظة ، ولم يعد يتراجع.

انفجار-!

ثني جسده للخلف ، وظهر أمام رين ولكمه بكل ما لديه.

تحطمت المساحة ، وأرسل رين يندفع نحو الأرض مرة أخرى ، محطمًا في العالم الأخضر أدناهاقترب إيزيبث من رين مرة أخرى ، ونظراته الهادئة تنظر إليه.

.

توقف عن اللعب. أعرف جيدًا أن هذا ليس المدى الكامل لقوتك. هل هذا نوع من الحيلة؟ ربما …”

نظر الأمير لأعلى ، واجتمع بصره مع رين مرة أخرى.

لم يُنهي إيزيبث عقوبته لأنه فكر في شيء ، وأصبح تعبيره فاترًا.

.

آه … حسنًا ، لا يمكنك المماطلة للوقت ، أليس كذلك؟

كيف يمكن أن لا يكون؟

ضرب راحة يده نحو رين ، وأطلق العنان للقوة التي حطمت الفضاء من حوله وكشفت عن عالم مختلف تمامًاكان تأثير الضربة أكبر مما يمكن للعالم أن يتخذه ، وتردد صدى صوت الانفجار في الهواء.

بخطوة واحدة ، ظهر إيزيبث أمام رين ، ولكن هذه المرة ، مر إصبعه مباشرة من خلال شخصية رين ، والتي تبين أنها صورة لاحقة لنفسه.

فقاعة-!

قبض على يده بإحكام ، أصبح شكله أكثر ضبابية ، لكنه لم يهتم لأن الخيوط السوداء تطفو من جسده وتندمج مع السيف في السماء. واشتد الضغط الذي خرج منه ، واهتز العمود.

أصيب رين في بطنه وأرسل جواً مرة أخرى.

“هل تبقيك تحت المراقبة؟“

هذه المرة ، ملأ صوت تحطم الزجاج الهواء ، وتطايرت شظايا غير مرئية في الفضاء من حولهمداخل القطع كانت انعكاسات للعالم الأخضر الذي كانوا فيه سابقًا ، ولكن خلفهم كان يوجد عالم جديد تمامًا ، كان مختلفًا تمامًا عن العالم السابق.

فقاعة-!

كانت الأرض مغطاة باللون الأحمر ، وغطت الصهارة جزءًا كبيرًا منها ، مما أدى إلى تشويه الهواء بالحرارة.

قعقعة-!قعقعة-!

فقاعة-!

فقاعة-!

تحطم رن بجوار أحد البراكين في العالم ، وتوقف إيزيبث لمراقبه بعنايةعلى الرغم من الضرب الذي تعرض له ، إلا أن شخصية رين ظلت سليمة إلى حد كبير.

كان جسده كله ضبابيًا ، وكان المانا داخل جسده ينضب بمعدل أسرع مما كان يتجدد ، ولكن مع ذلك ، ولأول مرة على الإطلاق ، تمكن رين من استخدام الحركة السادسة ككل.

لقد لاحظ خلال الهجومين الأخيرين أنه عندما كانت هجماته على وشك الهبوط ، كان يحرك جسده قليلاً إلى الوراء لتقليل تأثير هجماته.

“ماذا تخطط؟“

ماذا تخطط؟

“آه … حسنًا ، لا يمكنك المماطلة للوقت ، أليس كذلك؟“

اعتقد إيزيبث أن بصره غير قادر على القراءة من خلال رين.

كان يعلم أنه لا يمكن أن يسمح لنفسه بالموت مرة أخرى كما كان من قبل. في حين أنه لم يستطع رؤية كيف كانت تتكشف الحالة بين نفسه الأخرى و إيزيبث ، إلا أنه كان يعلم أن موته كان من الممكن أن يجعل الوضع أكثر صعوبة على نفسه.

كلما كان أكثر هدوءًا ، وكلما كان لديه المزيد من المزايا ، أصبحت إيزيبث أكثر اضطرابًا.

تمتم مرة أخرى. تنفصل الماء تحته ، وتطايرت جزيئات الماء في الهواء.

أنت…”

فقاعة-!

قبض على أسنانه ، نظر إيزيبث إلى رين ، ومد يده إلى الأمامأحاطت طاقة مرعبة بجسده بالكامل في تلك اللحظة ، ولم يعد يتراجع.

                                                                                               

ثني جسده للخلف ، وظهر أمام رين ولكمه بكل ما لديه.

نظر إيزيبث إلى رين برأس مقلوب ، ودرسه بعناية.

“… مزعج للغاية.”

عرف إيزيبث أن لرين خططًا لشيء ما ، لكنه لم يكن يعرف ما هو. كان عدم اليقين هذا هو ما جعله يخشى رين.

وووم―!

واجه رن وإيزيبث بعضهما البعض ، وكان التوتر بينهما كثيفًا. ظهر شكل إيزيبث فجأة أمام رين.

طارت قبضته إلى الأمام ، وبينما كان على وشك أن يضرب رين بشكل نظيف في وجهه ، مع مراوغة سريعة إلى الجانب ، ضغط بكفه على ساعده ، وأعاد توجيه قبضة إيزيبث نحو الأرض.

كان جسده كله ضبابيًا ، وكان المانا داخل جسده ينضب بمعدل أسرع مما كان يتجدد ، ولكن مع ذلك ، ولأول مرة على الإطلاق ، تمكن رين من استخدام الحركة السادسة ككل.

فقاعة-!

.

كان التأثير يصم الآذان ، مما تسبب في اهتزاز الأرض وإرسال موجات الصدمة في الهواء.

كان يعلم أنه لا يمكن أن يسمح لنفسه بالموت مرة أخرى كما كان من قبل. في حين أنه لم يستطع رؤية كيف كانت تتكشف الحالة بين نفسه الأخرى و إيزيبث ، إلا أنه كان يعلم أن موته كان من الممكن أن يجعل الوضع أكثر صعوبة على نفسه.

مزق كل شيء لحظة اصطدام قبضته بالأرض ، وبينما كان إيزيبث على وشك الهجوم مرة أخرى ، ظهرت ركبة في بصرهنما مع مرور كل ثانية وسرعان ما ضربه بشكل نظيف في أنفه.

.

انفجار-!

ربما بدا إيزيبث واثقًا من نفسه ، لكنه في الواقع كان حذرًا.

اهك.”

———–

تعثر إيزيبث عدة خطوات.

قعقعة-!قعقعة-!

عندما توقف أخيرًا ، أنزل رأسه ليحدق في رين ، الذي كان ينظر إليه من بعيد.

بحركة سريعة ، لمس إيزيبث جبهته ، ودُفع رين في الهواء ، وتحطم من خلال فيلم غير مرئي تحطم مثل الزجاج وكشف عن عالم أخضر خلفه.

حسنًا؟

ظهر أمامه مباشرة بسيفه مشيرًا إلى حواجب الأمير مردوك ، وتشوه وجه رن إلى درجة لا تطاق ، ورفع صوته.

مسح أنفه بذراعه ، وشعر بمادة مبللة على ظهر يدهسائل داكن يلطخ جلده.

.

لم يستغرق الأمر وقتًا حتى يدرك ماهية المادة ، وشعر بشفتيه تتجعدان عند رؤيته.

ثني جسده للخلف ، وظهر أمام رين ولكمه بكل ما لديه.

جيد جيد…”

تحطم رن بجوار أحد البراكين في العالم ، وتوقف إيزيبث لمراقبه بعناية. على الرغم من الضرب الذي تعرض له ، إلا أن شخصية رين ظلت سليمة إلى حد كبير.

ضغط بقدمه إلى الأمام ، وظهر أمام رين مباشرة.

“لذا لا يمكنك أن تقتل ، أليس كذلك؟“

“… يبدو أنك أخيرًا تأخذ الأمور على محمل الجد.”

“… يبدو أنك أخيرًا تأخذ الأمور على محمل الجد.”




———–

انفجار-!

ترجمة

“حسنًا؟“

ℱℒ??    

نظر إيزيبث إلى رين برأس مقلوب ، ودرسه بعناية.

———–

كيف يمكن أن لا يكون؟

اية     (135) وَجَعَلُواْ لِلَّهِ مِمَّا ذَرَأَ مِنَ ٱلۡحَرۡثِ وَٱلۡأَنۡعَٰمِ نَصِيبٗا فَقَالُواْ هَٰذَا لِلَّهِ بِزَعۡمِهِمۡ وَهَٰذَا لِشُرَكَآئِنَاۖ فَمَا كَانَ لِشُرَكَآئِهِمۡ فَلَا يَصِلُ إِلَى ٱللَّهِۖ وَمَا كَانَ لِلَّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلَىٰ شُرَكَآئِهِمۡۗ سَآءَ مَا يَحۡكُمُونَ (136)سورة الأنعام الآية (136)

هذه المرة ، ملأ صوت تحطم الزجاج الهواء ، وتطايرت شظايا غير مرئية في الفضاء من حولهم. داخل القطع كانت انعكاسات للعالم الأخضر الذي كانوا فيه سابقًا ، ولكن خلفهم كان يوجد عالم جديد تمامًا ، كان مختلفًا تمامًا عن العالم السابق.

                                                                                               

كان جسد رين يحافظ عليه بنفسه الآخر ، وهي حقيقة أثرت عليه بشدة.

لم يستغرق الأمر وقتًا حتى يدرك ماهية المادة ، وشعر بشفتيه تتجعدان عند رؤيته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط