نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 814

الأمير مردوك [3]

الأمير مردوك [3]

الفصل 814: الأمير مردوك [3]

“كيف يمكنه …”

[عمود الحسد]

اختفت شخصيته مثل انجراف الريح.

وووم―!

قعقعة! قعقعة!

في اللحظة التي ظهر فيها السيف العملاق في الهواء ، اهتز هيكل العموداصطدمت المياه ببعضها ، وبدأت تتشكل موجات بحجم ناطحات السحاب.

“… لقد بدأنا للتو.”

كراكاكراكا!

قعقعة-! قعقعة-!

نزل البرق من السماء ، وتوقف المطر عن الحركة.

لاحظوا أيضًا أن الاثنين كانا مسؤولين عن كل هذا ، وتيبس جسمهما في ذلك الوقت.

ما هذا؟!”

“كيف يمكنه …”

تغير تعبير الأمير موردوك بشكل كبير عند رؤيته للسيف ، وبدأ جسده بالكامل في التحول في تلك اللحظةاتسعت جناحيه ، وتغير جلده – تشكلت قشور فوقها ، وأصبح جسمه بالكامل أكبر.

“أواخ!”

لقد اختفى منذ فترة طويلة الشيطان الأنيق من قبل حيث كان ما حل مكانه شخصية ضخمة كان وجودها شاهق مثل السيف في السماء.

“غريب … لماذا أفعل ؟!”

كراكا.

“لا تبدو متفاجئًا جدًا …“

نزل برق ، وحدق رن والأمير مردوك في بعضهما البعضكان العالم هادئًا في تلك اللحظة ، وكما بدا كل شيء مسالمًا ، انفتح فم رين.

‘أنت بالتأكيد تخطط لشيء ما ، أليس كذلك؟ المماطلة للوقت؟ فقط ما الذي تحاول القيام به …؟ “

اسقط.”

استمر المطر في التدفق من السماء ، وترددت صرخات حزينة في الهواء.

.

“هل تأخذ الأمور على محمل الجد أخيرًا؟“

.

حدثت مثل هذه المشاهد في جميع أنحاء الجزيرة ، وقبل فترة طويلة ، سقط الآلاف من الشياطين على الأرض بلا حياة. في غضون ذلك ، ازدادت القوة التي أحاطت بالأمير موردوك ، وانتفخ جسده أكثر.

.

عندما سقط ، شق الغيوم والنجوم على حد سواء ، تاركًا وراءه أثرًا من الدمار.

ما هذا!؟

على عكس ما حدث من قبل ، عندما كان يضرب رين أب للتو ، بدأ أخيرًا في شن هجمات من جانبه. بينما لم يكن لديهم تأثير كبير عليه ، إلا أنهم ما زالوا يؤلمون قليلاً.

لقد بدأت بصوت عالٍ ، بالكاد يمكن ملاحظته في البداية.

“… لقد بدأنا للتو.”

ولكن مع ارتفاع صوته ، أدرك أولئك الموجودون داخل الجزيرة أن شيئًا ما كان خطأً فادحًا.

اية     (136) وَكَذَٰلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٖ مِّنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ قَتۡلَ أَوۡلَٰدِهِمۡ شُرَكَآؤُهُمۡ لِيُرۡدُوهُمۡ وَلِيَلۡبِسُواْ عَلَيۡهِمۡ دِينَهُمۡۖ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَا فَعَلُوهُۖ فَذَرۡهُمۡ وَمَا يَفۡتَرُونَ (137)سورة الأنعام الآية (137)

نظروا إلى البحر ورأوا جدارًا هائلاً من المياه يرتفع أعلى وأعلى ، متجهًا نحوهم مباشرة.

“تراجع بسرعة!”

في تلك اللحظة ، ساد الصمت العالم بأسرهلم يتمكن كل من داخل العمود من منع أنفسهم من النظر إلى الاضطراب ، وتوقفت أنظارهم على جدار كبير من المياه يحيط بالجزيرة بأكملها.

لولا حقيقة أنه يعرفه جيدًا ، لكان يعتقد أن هذا كان نتيجة لهجماته.

لاحظوا أيضًا أن الاثنين كانا مسؤولين عن كل هذا ، وتيبس جسمهما في ذلك الوقت.

“أواخ!”

وووم―!

“اسقط.”

فجأة ، تحققت إسقاط ضخم للسيف في السماء ، متوهجًا بضوء مخيف نابضعلقت هناك ، معلقة لبضع لحظات ، قبل أن تبدأ في النزول نحو الأرض بسرعة مرعبة.

ألقى إيزيبث رجلاه على الأرض البركانية. خفض رأسه ونظر إلى رين وابتسم.

كان السيف هائلاً ، بسهولة بطول كتلة المدينة ، وقد اشتعلت فيه النيران بطاقة من عالم آخر جعلت الهواء المحيط به يتصاعد بالكهرباء.

بدأ الذعر عندما أصابهم إدراك ما كان على وشك الحدوث.

عندما سقط ، شق الغيوم والنجوم على حد سواء ، تاركًا وراءه أثرًا من الدمار.

***

توقف الجميع عن أنفاسهم وهم ينظرون إلى السماء ، التي أصبحت فارغة على الفور تقريبًالم يهاجم الأمير موردوك بعد ، لكن هالته ضغطت بالفعل على قلب الجميع مثل الجبل.

رفع رأسه بسرعة ، وظهرت مئات الإسقاطات التي تصور أحداث الأعمدة أمام عينيه ، وسقطت نظرته على سيف ضخم ظهر في واحدة من تلك الإسقاطات ذاتها.

قعقعةقعقعة!

“… لقد بدأنا للتو.”

عندما بدأ السيف في السقوط ، اهتز العمود بأكمله ، واندفعت الأمواج نحو الأرض مثل أمواج تسونامي الهائلة.

تراجع الكثيرون عن الشاطئ ، لكن لم يكن هناك مكان يذهبون إليه. كانت الموجة كبيرة جدًا وقوية جدًا.

بدأ الذعر عندما أصابهم إدراك ما كان على وشك الحدوث.

لولا حقيقة أنه يعرفه جيدًا ، لكان يعتقد أن هذا كان نتيجة لهجماته.

تراجع الكثيرون عن الشاطئ ، لكن لم يكن هناك مكان يذهبون إليهكانت الموجة كبيرة جدًا وقوية جدًا.

كان هناك الكثير من المراوغة من رين في قتالهم هذا.

دفقة-! في غضون لحظات ، تحطم الشاطئ ، مما أدى إلى تحليق المياه والحطام في جميع الاتجاهات.

                                                                                               

وحيثما جرفت المياه ، لم يتبق سوى الكارثة حيث اختفى المنزل والأشجار بسرعة.

في تلك اللحظة ، ساد الصمت العالم بأسره. لم يتمكن كل من داخل العمود من منع أنفسهم من النظر إلى الاضطراب ، وتوقفت أنظارهم على جدار كبير من المياه يحيط بالجزيرة بأكملها.

ارجع للوراء!”

على عكس ما حدث من قبل ، عندما كان يضرب رين أب للتو ، بدأ أخيرًا في شن هجمات من جانبه. بينما لم يكن لديهم تأثير كبير عليه ، إلا أنهم ما زالوا يؤلمون قليلاً.

تراجع بسرعة!”

وووم!

تخلوا عن كل ما كانوا يفعلونه ، وتراجع الجميع إلى الجزيرةأولئك الذين استطاعوا ، طاروا في السماء ، لكن هؤلاء الأفراد كان عددهم أقل بكثير من أولئك الذين لا يستطيعون ، واستمر الماء في إغراق الجزيرة بأكملها ، وغمرها ببطء.

“أواخ!”

تقطرتقطر.

“… لقد بدأنا للتو.”

استمر المطر في التدفق من السماء ، وترددت صرخات حزينة في الهواء.

ترجمة

هل هذه هي بطاقتك الرابحة؟

———–

صرخ الأمير مردوك وهو يبتعد بنظره عن الجزيرةكان يسمع صرخات حزن من جنوده وأولئك من الأجناس الثلاثة.

عندما بدأ السيف في السقوط ، اهتز العمود بأكمله ، واندفعت الأمواج نحو الأرض مثل أمواج تسونامي الهائلة.

في حين أنه لم يكن من يتعاطف مع مقتل جنوده ، فقد صُدم عندما اكتشف أن الإنسان الذي أمامه كان أكثر قسوة منه

ثم حدث ذلك.

من أجل إلحاق الهزيمة به ، لم يدخر شيئًا بل عرض شعبه للخطر.

“كيف يمكنه …”

لماذا….

***

حتى الأمير وجد نفسه معجبًا بهذه القسوةلا يعني ذلك أنه كان لديه وقت طويل حتى يتأثر حيث بدأ السيف يشق طريقه نحوه ببطء.

وووم―!

وووم―!الفضاء حول السيف مشوه ، وكذلك تعبير الأمير مردوكاندلعت موجة من الطاقة الشيطانية من جسده ، محدقًا بالسيف الكبير الذي كان في طريقه ، وغطت نصف الجزيرة.

أخذ خطوة إلى الأمام ، ولاحظ ظهر رين ، ودفع كفه نحوها. لقد كان هجومًا سريعًا ودقيقًا لم يترك لرين مجالًا للمراوغة ، ولكن تمامًا كما اعتقد أن الهجوم قد سقط ، شعر بخيبة أمل لرؤية أنه لم يصطدم بأي شيء سوى الهواء.

توقفت الأمواج التي كانت تتلاطم على الناس فجأة ، وتوقفت الشياطين تحتها فجأة عن الحركة.

دفقة-! في غضون لحظات ، تحطم الشاطئ ، مما أدى إلى تحليق المياه والحطام في جميع الاتجاهات.

حدث كل هذا في لحظة ، لكن الشياطين التي توقفت عن الحركة فجأة بدأت تتذبل مثل المومياوات قبل أن تسقط على الأرض بلا حياة.

ثم حدث ذلك.

رطمرطمرطم!

انجرف صوت ناعم في أذنيه وتجمد تعبيره.

حدثت مثل هذه المشاهد في جميع أنحاء الجزيرة ، وقبل فترة طويلة ، سقط الآلاف من الشياطين على الأرض بلا حياةفي غضون ذلك ، ازدادت القوة التي أحاطت بالأمير موردوك ، وانتفخ جسده أكثر.

“أنت متأكد من أنك تعرف كيف تتجنبني.”

بضرب أسنانه بإحكام ، حدق الأمير مردوك في اقتراب السيف وركز كل قوته على يده اليمنى.

“تراجع بسرعة!”

حدث كل هذا في غضون ثوانٍ قليلة ، وبينما كان السيف على بعد بضع بوصات من وجهه ، رفع يده إلى الأمام ، وامتدت يده إلى السيف.

سووشو!

وووم!

“تراجع بسرعة!”

عند ملامسته للسيف ، تحطمت المساحة بأكملها من حوله ، واندفع السيف بنور قاتل.

“فقاعة.”

“أواخ!”

وباتت نواياه واضحة لإيزيبث الذي اعتاد أن يقاتل ضده. في معاركهم العديدة ، لم تكن معاركهم من جانب واحد.

تسرب الدم من فتحات الأمير ودفع جسده إلى الأرضأطلق العديد من الصيحات المؤلمة بينما استمرت يده اليمنى في الإمساك بالسيف.

تراجع الكثيرون عن الشاطئ ، لكن لم يكن هناك مكان يذهبون إليه. كانت الموجة كبيرة جدًا وقوية جدًا.

شحبت بشرته في الثانية ، وأصبحت تزداد سوءًا في الثانيةلكن على الرغم من التغيير في بشرته ، فإن السيف تباطأ كثيرًا.

في حين أنه لم يكن من يتعاطف مع مقتل جنوده ، فقد صُدم عندما اكتشف أن الإنسان الذي أمامه كان أكثر قسوة منه …

الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أنه مع مرور كل ثانية ، تباطأ أكثر ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يتوقف تمامًا.

“ما نوع اللعبة التي تلعبها؟“

هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

“ما هذا؟!”

سيف في يده ، أطلق الأمير مردوك عدة شهقات ، لكن وجهه لم يكن قادرًا على إخفاء تلميح الفرح الذي شعر به عندما رفع رأسه ضعيفًا للتحديق في رين.

تخلوا عن كل ما كانوا يفعلونه ، وتراجع الجميع إلى الجزيرة. أولئك الذين استطاعوا ، طاروا في السماء ، لكن هؤلاء الأفراد كان عددهم أقل بكثير من أولئك الذين لا يستطيعون ، واستمر الماء في إغراق الجزيرة بأكملها ، وغمرها ببطء.

أنا ، هل هذا هوالخاص بك

“اسقط.”

فقاعة.”

.

انجرف صوت ناعم في أذنيه وتجمد تعبيره.

لقد كان تحولًا غير متوقع في الأحداث هو ما فاجأ إيزيبث. بشكل كبير كما خف تعبيره للحظة.

قبل أن يتمكن من فهم معنى هذه الكلمات ، تحول العالم من حوله إلى اللون الأبيض ، وصدى انفجار مدمر في جميع أنحاء العالم.

قبل لحظة ، كان التوتر في الهواء كثيفًا حيث استعد إيزيبث لهجوم آخر من رين. ولكن عندما تحرك للهجوم ، تغيرت بشرة رين فجأة ، وأمسك يده بفمه.

***

دفقة-! في غضون لحظات ، تحطم الشاطئ ، مما أدى إلى تحليق المياه والحطام في جميع الاتجاهات.

فقاعة-!

لولا حقيقة أنه يعرفه جيدًا ، لكان يعتقد أن هذا كان نتيجة لهجماته.

ألقى إيزيبث رجلاه على الأرض البركانيةخفض رأسه ونظر إلى رين وابتسم.

دفقة-! في غضون لحظات ، تحطم الشاطئ ، مما أدى إلى تحليق المياه والحطام في جميع الاتجاهات.

في الوقت نفسه ، حرك يديه خلف ظهرهكان يحاول إخفاء حقيقة أنهم يرتجفون حاليًا.

الفصل 814: الأمير مردوك [3]

هل تأخذ الأمور على محمل الجد أخيرًا؟

.

على عكس ما حدث من قبل ، عندما كان يضرب رين أب للتو ، بدأ أخيرًا في شن هجمات من جانبهبينما لم يكن لديهم تأثير كبير عليه ، إلا أنهم ما زالوا يؤلمون قليلاً.

“بفتت.”

بالرغم من ذلك

“… لقد بدأنا للتو.”

لم يعتقد إيزيبث لثانية واحدة أن هذا كان المدى الكامل لقواه.

قبل أن يتمكن من فهم معنى هذه الكلمات ، تحول العالم من حوله إلى اللون الأبيض ، وصدى انفجار مدمر في جميع أنحاء العالم.

سووشو!

“… لقد بدأنا للتو.”

أخذ خطوة إلى الأمام ، ولاحظ ظهر رين ، ودفع كفه نحوهالقد كان هجومًا سريعًا ودقيقًا لم يترك لرين مجالًا للمراوغة ، ولكن تمامًا كما اعتقد أن الهجوم قد سقط ، شعر بخيبة أمل لرؤية أنه لم يصطدم بأي شيء سوى الهواء.

“فقاعة.”

سووشو!

“غريب … لماذا أفعل ؟!”

اختفت شخصيته مثل انجراف الريح.

شحبت بشرته في الثانية ، وأصبحت تزداد سوءًا في الثانية. لكن على الرغم من التغيير في بشرته ، فإن السيف تباطأ كثيرًا.

أدار رأسه ، ورأى رين يقف على بعد أمتار قليلة منه ، وابتسم منزعجًا.

لاحظوا أيضًا أن الاثنين كانا مسؤولين عن كل هذا ، وتيبس جسمهما في ذلك الوقت.

أنت متأكد من أنك تعرف كيف تتجنبني.”

توقف الجميع عن أنفاسهم وهم ينظرون إلى السماء ، التي أصبحت فارغة على الفور تقريبًا. لم يهاجم الأمير موردوك بعد ، لكن هالته ضغطت بالفعل على قلب الجميع مثل الجبل.

كان هناك الكثير من المراوغة من رين في قتالهم هذا.

لماذا….

أنت بالتأكيد تخطط لشيء ما ، أليس كذلك؟ المماطلة للوقت؟ فقط ما الذي تحاول القيام به …؟

الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أنه مع مرور كل ثانية ، تباطأ أكثر ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يتوقف تمامًا.

وباتت نواياه واضحة لإيزيبث الذي اعتاد أن يقاتل ضدهفي معاركهم العديدة ، لم تكن معاركهم من جانب واحد.

عندما بدأ السيف في السقوط ، اهتز العمود بأكمله ، واندفعت الأمواج نحو الأرض مثل أمواج تسونامي الهائلة.

كان يعرف نفسه ورين جيدًا لفهم أن هناك شيئًا ما حول الموقف.

كان هناك الكثير من المراوغة من رين في قتالهم هذا.

لا أعرف ماذا

“فقاعة.”

بفتت.”

ضرب رعشة خافتة الأرض ، وأغمضت عينيه إيزيبث عدة مرات.

لقد كان تحولًا غير متوقع في الأحداث هو ما فاجأ إيزيبثبشكل كبير كما خف تعبيره للحظة.

وحيثما جرفت المياه ، لم يتبق سوى الكارثة حيث اختفى المنزل والأشجار بسرعة.

قبل لحظة ، كان التوتر في الهواء كثيفًا حيث استعد إيزيبث لهجوم آخر من رينولكن عندما تحرك للهجوم ، تغيرت بشرة رين فجأة ، وأمسك يده بفمه.

ℱℒ??ℋ    

راقب إيزيبث بصدمة الدم يتدفق من أصابع رين ، يلطخ الأرض تحته.

.

كان مشهدًا غريبًا ، لم يراه سوى في مناسبتين.

الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أنه مع مرور كل ثانية ، تباطأ أكثر ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يتوقف تمامًا.

منذ متى أصبحت ضعيفًا جدًا؟

سووشو!

كان هذا غريبا

كان السيف هائلاً ، بسهولة بطول كتلة المدينة ، وقد اشتعلت فيه النيران بطاقة من عالم آخر جعلت الهواء المحيط به يتصاعد بالكهرباء.

كان رين عادة قوياً ومتماسكاً ، وكان دائماً متقدماً بخطوة واحدةلكن الآن ، يبدو أنه بالكاد يتمسك.

“بفتت.”

لولا حقيقة أنه يعرفه جيدًا ، لكان يعتقد أن هذا كان نتيجة لهجماته.

وووم―!

ما نوع اللعبة التي تلعبها؟

استمر المطر في التدفق من السماء ، وترددت صرخات حزينة في الهواء.

هل كانت هذه حيلة منه مرة أخرى؟ أو هل كان هناك شيء أكثر من الموقف المفاجئ؟

تخلوا عن كل ما كانوا يفعلونه ، وتراجع الجميع إلى الجزيرة. أولئك الذين استطاعوا ، طاروا في السماء ، لكن هؤلاء الأفراد كان عددهم أقل بكثير من أولئك الذين لا يستطيعون ، واستمر الماء في إغراق الجزيرة بأكملها ، وغمرها ببطء.

أغمض إيزيبث عينيه ، غير قادر على إخفاء تعبيره.

———–

ربما كان قد أصيب بجنون العظمة بسبب المرات العديدة التي وقع فيها تحت مخططاته ، لكن إيزيبث لم يستطع تجاهل الشعور بأن شيئًا ما كان خطأ.

لقد اختفى منذ فترة طويلة الشيطان الأنيق من قبل حيث كان ما حل مكانه شخصية ضخمة كان وجودها شاهق مثل السيف في السماء.

قعقعة-! قعقعة-!

“تراجع بسرعة!”

ثم حدث ذلك.

لقد كان تحولًا غير متوقع في الأحداث هو ما فاجأ إيزيبث. بشكل كبير كما خف تعبيره للحظة.

ضرب رعشة خافتة الأرض ، وأغمضت عينيه إيزيبث عدة مرات.

وووم―!

حسنًا؟

سووشو!

أغمض عينيه وحاول أن يتحسس مصدر الهزة.

تخلوا عن كل ما كانوا يفعلونه ، وتراجع الجميع إلى الجزيرة. أولئك الذين استطاعوا ، طاروا في السماء ، لكن هؤلاء الأفراد كان عددهم أقل بكثير من أولئك الذين لا يستطيعون ، واستمر الماء في إغراق الجزيرة بأكملها ، وغمرها ببطء.

غريب … لماذا أفعل ؟!”

قبل أن يتمكن من فهم معنى هذه الكلمات ، تحول العالم من حوله إلى اللون الأبيض ، وصدى انفجار مدمر في جميع أنحاء العالم.

رفع رأسه بسرعة ، وظهرت مئات الإسقاطات التي تصور أحداث الأعمدة أمام عينيه ، وسقطت نظرته على سيف ضخم ظهر في واحدة من تلك الإسقاطات ذاتها.

أدار رأسه ، ورأى رين يقف على بعد أمتار قليلة منه ، وابتسم منزعجًا.

كان طويلًا وممتدًا على طول الطريق في السماء ، وكان طرفه يستهدف شيطانًا معينًا داخل الإسقاط.

حدث كل هذا في لحظة ، لكن الشياطين التي توقفت عن الحركة فجأة بدأت تتذبل مثل المومياوات قبل أن تسقط على الأرض بلا حياة.

في اللحظة التي حدقت فيها إيزيبث بالسيف ، انقطع رأسه لأسفل ، والتقت عيناه برين.

كان هناك الكثير من المراوغة من رين في قتالهم هذا.

كيف يمكنه …”

———–

القوة التي شعر بها من ذلك السيفكيف يمكن للنسخة أن تفعل ذلك؟

———–

لا تبدو متفاجئًا جدًا

“أنا ، هل هذا هو ― الخاص بك“

لأول مرة منذ فترة ، تجعدت شفتا رن ، واضطربت معدة إيزيبث.

أغمض عينيه وحاول أن يتحسس مصدر الهزة.

مشيرا سيفه الى ايزيبث وغمغم.

قعقعة-! قعقعة-!

“… لقد بدأنا للتو.”

وووم―!




———–

رفع رأسه بسرعة ، وظهرت مئات الإسقاطات التي تصور أحداث الأعمدة أمام عينيه ، وسقطت نظرته على سيف ضخم ظهر في واحدة من تلك الإسقاطات ذاتها.

ترجمة

سووشو!

ℱℒ??    

كان هذا غريبا …

———–

اية     (136) وَكَذَٰلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٖ مِّنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ قَتۡلَ أَوۡلَٰدِهِمۡ شُرَكَآؤُهُمۡ لِيُرۡدُوهُمۡ وَلِيَلۡبِسُواْ عَلَيۡهِمۡ دِينَهُمۡۖ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَا فَعَلُوهُۖ فَذَرۡهُمۡ وَمَا يَفۡتَرُونَ (137)سورة الأنعام الآية (137)

اية     (136) وَكَذَٰلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٖ مِّنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ قَتۡلَ أَوۡلَٰدِهِمۡ شُرَكَآؤُهُمۡ لِيُرۡدُوهُمۡ وَلِيَلۡبِسُواْ عَلَيۡهِمۡ دِينَهُمۡۖ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَا فَعَلُوهُۖ فَذَرۡهُمۡ وَمَا يَفۡتَرُونَ (137)سورة الأنعام الآية (137)

[عمود الحسد]

                                                                                               

لقد كان تحولًا غير متوقع في الأحداث هو ما فاجأ إيزيبث. بشكل كبير كما خف تعبيره للحظة.

“كيف يمكنه …”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط