نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 815

الأمير مردوك [4]

الأمير مردوك [4]

الفصل 815: الأمير مردوك [4]

خطى على سطح الماء ، ثنى جسده قليلاً. درس بهدوء الشيطان تحته ، وبصره ثابت على عينيه البياضين.

متفاجئ؟ هل بدأت للتو؟

وووم―!

تمتم إيزيبث بكلمات رن مرارًا وتكرارًا وهو يغطي فمه بيدهمع اهتزاز جسده بالكامل ، أصبح موقفه منحنيًا بشكل متزايد.

“هذا هو مدى قوة الحركة السادسة …”

خ… خه… ك ..”

أكثر ما فاجأه هو حقيقة أن الأمير مردوك بدا غير مستجيب تمامًا. كأن شيئًا قد استولى على جسده.

كانت الكلمات غير متوقعة لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يضحك.

لقد حطم رأس الأمير على الصخر تحته. مع نفس الضباب في عينيه ، رفع رأسه و …

بدأت ضحكته كسلسلة من الصرخات المكتومة ، لكنها سرعان ما تحولت إلى شيء آخرلم تكن ضحكة صاخبة ، ولكن كان لها عمق يتردد صداها في جميع أنحاء العالم.

الفصل 815: الأمير مردوك [4]

بحلول الوقت الذي انتهى من الضحك ، كانت الدموع قد تشكلت في زوايا عينيه.

خطى خطوة نحوه ، وأمسك به بسرعة ، وأمسكت يده بحلقه.

الآن هذا …”

لم يكن قادرًا على النظر إلى نفسه لفترة طويلة حيث بدأت المياه التي كان فيها تنهمر.

لقد مسح الدموع من عينيه ، وركز بصره على رين.

فور وصوله إلى الجرم السماوي الأصفر ، بدأ جسده كله يرتجف ، وبدأ شكله الشفاف سابقًا في التماسك ، وبدأت القوة في الاندفاع بداخله.

هذه هي الطريقة التي يجب أن تسير بها الأمور. وهنا كنت أشعر بالقلق من أن كل شيء يسير بسلاسة كبيرة بالنسبة لي.”

سووشو!

شعر إيزيبث بالارتياح الحقيقي.

تمتم رن داخليًا ، وهو يحدق في يديه ، والتي أصبحت شفافة. ولأول مرة استطاع أن يتذكر ، استخدم أخيرًا الحركة السادسة ، وكانت القوة الموجودة داخلها شيئًا يفوق توقعاته.

كان الشيء الأكثر رعبا هو المجهولالشيء الذي تخصص فيه رين.

توقف فقط عندما كان وجه الأمير مشوهًا تمامًا ، وأطلق همسات ناعمة متوسلة.

ما لم يكن مخيفًا كان معروفًا ، والآن بعد أن عرف ما هي خطة رين ، لم يعد يشعر بالقلق كما كان من قبل.

“أوكاه“.

بعد أن قال ذلك ، لم يتخلى عن حذره.

بعد أن شعر بالقوة الموجودة بداخلها ، مد يده إليها. في الوقت نفسه ، انهار جسد الأمير وتحول إلى كرة سوداء وضعها رين بعيدًا.

أدار رأسه ليحدق في النتوءات ، ابتسم إيزيبث.

كان لا يزال على قيد الحياة ، لكن حالته لم تكن جيدة.

إذن هذه هي خطتك؟

كان الماء يتساقط من السماء بمجرد أن تلاشى بياض العالم. ساد صمت تام العالم ، لم يقطعه إلا رذاذ الماء المكتوم من الأعلى.

ضمن أحد الإسقاطات ، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يراه هو اللون الأبيض ، وعلى الرغم من أنه لم يستطع تحديد ما يجري بالداخل ، فقد كانت لديه بالفعل فكرة.

غمر رن نفسه في الماء ، وغرق حتى وقف فوق الأمير مردوك. كان على وشك إنهاء الأمور عندما ، فجأة ، انفتحت نظرة الأمير مردوك ، ووصلت يده بحدة إلى رقبته.

همم.”

شعر إيزيبث بالارتياح الحقيقي.

ابتسم وهو يفكر.

امتد الدم الأسود إلى المحيط في اللحظة التي أزال فيها القلب ، وبعد مراقبته بهدوء لبضع دقائق ، قام بقبض يده.

إنها ليست خطة سيئة ، لكن …”

عندما نظر إلى الأعلى ، اندهش لرؤية فيلم أبيض جميل يغطي جسد الأمير.

أدار رأسه لينظر إلى رين ، هز رأسه.

فور وصوله إلى الجرم السماوي الأصفر ، بدأ جسده كله يرتجف ، وبدأ شكله الشفاف سابقًا في التماسك ، وبدأت القوة في الاندفاع بداخله.

لا تهتم ، أنا متأكد من أنك عملت بالفعل على كل شيء في رأسك. كان من المفترض أن تكون سنوات خبرتك قد أعدتك للتعرف على بعض الحقائق الآن. وأعتقد أن الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو محاولة تحريك الأمور بشكل أسرع . “

كر .. الكراك!

ارتعش الهواء المحيط بإيزيبث بقبضتهيحدق مباشرة في رين ، لكمات.

تحطمت الرونية الذهبية التي كانت تحيط بجسد رين ، وأصبح جسده ، الذي كان شفافًا بالفعل ، أكثر شفافية.

وووم―!

لا يهم أين ذهبت قبضته ؛ ستتحطم المساحة المحيطة به ، وسينعكس عالم جديد بالكامل في قطع الفضاء المكسورة. هذه المرة ، كان سهلًا مغطى بالثلوج مع نتوءات صخرية.

لا يهم أين ذهبت قبضته ؛ ستتحطم المساحة المحيطة به ، وسينعكس عالم جديد بالكامل في قطع الفضاء المكسورةهذه المرة ، كان سهلًا مغطى بالثلوج مع نتوءات صخرية.

بعد أن قال ذلك ، لم يتخلى عن حذره.

***

احتاجه أن يموت.

رذاذرذاذ.

خطى خطوة نحوه ، وأمسك به بسرعة ، وأمسكت يده بحلقه.

كان الماء يتساقط من السماء بمجرد أن تلاشى بياض العالمساد صمت تام العالم ، لم يقطعه إلا رذاذ الماء المكتوم من الأعلى.

القول بأن هذا كان يفوق توقعاته كان كذبة.

لازال حيا؟

ومره اخرى.

صوت معين كسر الصمتينزل ببطء من السماء ، وتوقفت نظرة رين على شكل صغير يرقد تحت قاع المحيطكان أكثر من نصف جسده ممزق وعيناه بيضاء تمامًا.

صوت معين كسر الصمت. ينزل ببطء من السماء ، وتوقفت نظرة رين على شكل صغير يرقد تحت قاع المحيط. كان أكثر من نصف جسده ممزق وعيناه بيضاء تمامًا.

خطى على سطح الماء ، ثنى جسده قليلاًدرس بهدوء الشيطان تحته ، وبصره ثابت على عينيه البياضين.

حملت الأمواج أي حطام متبقي من المباني التي دمرت بسبب المعارك التي دارت في الأعلى.

كان لا يزال على قيد الحياة ، لكن حالته لم تكن جيدة.

ومره اخرى.

كان بالكاد يتمسك بحياته.

قعقعة-! قعقعة-!

هذا هو مدى قوة الحركة السادسة …”

قطعت كلمات رين كلماته ، ووجد الأمير مردوك نفسه غير قادر على النطق بكلمة واحدة. قبض رين بإحكام على رقبته ، وأخذ وجهه بالقرب من وجهه ، وهمس بهدوء.

تمتم رن داخليًا ، وهو يحدق في يديه ، والتي أصبحت شفافةولأول مرة استطاع أن يتذكر ، استخدم أخيرًا الحركة السادسة ، وكانت القوة الموجودة داخلها شيئًا يفوق توقعاته.

كان هناك شيء بداخله انكسر تمامًا ، وداخل رؤيته ، الشيء الوحيد الذي كان موجودًا هو الأمير.

لا

شد قبضته بقوة. من الصعب جدًا أن تبرز منها الأوردة. ومع ذلك ، فإنه لا يخدم أي غرض في تهدئة عقله الحالي.

القول بأن هذا كان يفوق توقعاته كان كذبة.

ومره اخرى.

لقد رأى ما يمكن أن يفعله ضد الحامي ، وبالتالي يمكنه معرفة مدى قوته بالضبط.

                                                                                               

دفقة-!

قوبل على الفور بنظرة الشيطان المرعبة. بيده خلفه ، حاول الأمير التراجع عنه.

غمر رن نفسه في الماء ، وغرق حتى وقف فوق الأمير مردوككان على وشك إنهاء الأمور عندما ، فجأة ، انفتحت نظرة الأمير مردوك ، ووصلت يده بحدة إلى رقبته.

القول بأن هذا كان يفوق توقعاته كان كذبة.

سووشو!

لقد مسح الدموع من عينيه ، وركز بصره على رين.

حسنًا؟

“كيف هذا…؟“

تمكن رين من التراجع في الوقت المناسب لتجنب الهجوم غير المتوقع.

تفجر-!

هل ما زلت بخير؟

حملت الأمواج أي حطام متبقي من المباني التي دمرت بسبب المعارك التي دارت في الأعلى.

تفاجأ رين أكثر من رؤية الأمير موردوك وهو يقف أمامه وقد استعاد جسده بالكامل صحته.

“…هذا واحد.”

لقد شعر بقلبه يغرق.

ضمن أحد الإسقاطات ، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يراه هو اللون الأبيض ، وعلى الرغم من أنه لم يستطع تحديد ما يجري بالداخل ، فقد كانت لديه بالفعل فكرة.

سووشو!

كان على وشك المغادرة عندما رأى كرة صفراء معينة تحلق فوق جسد الأمير المختفي.

أكثر ما فاجأه هو حقيقة أن الأمير مردوك بدا غير مستجيب تمامًاكأن شيئًا قد استولى على جسده.

“أوه…؟!”

أوه…؟!”

لا يهم أين ذهبت قبضته ؛ ستتحطم المساحة المحيطة به ، وسينعكس عالم جديد بالكامل في قطع الفضاء المكسورة. هذه المرة ، كان سهلًا مغطى بالثلوج مع نتوءات صخرية.

تمامًا كما بدأ رين يتساءل عما كان عليه ، تجمد جسده بالكامل فجأة في مكانه ، وبدأت الأحرف الرونية الذهبية والكلمات تتشكل حوله ثم يلتف حول جسده ، ويجمد حركته.

لقد تعرف على الأحرف الرونية والكلمات الذهبية في اللحظة التي ظهرت فيها.

عندما نظر إلى الأعلى ، اندهش لرؤية فيلم أبيض جميل يغطي جسد الأمير.

“إنها ليست خطة سيئة ، لكن …”

انتظر … هذا …”

“ليس بعد…”

قوة القوانين.

قعقعة-! قعقعة-!

لقد تعرف على الأحرف الرونية والكلمات الذهبية في اللحظة التي ظهرت فيها.

لا ، كان الهيكل ككل يرتجف ، وليس الماء فقط. في البداية ، كان الارتجاف خافتًا ، لكنه ازداد قوة مع مرور كل ثانية. بعد بضع ثوان ، كان الهيكل بأكمله يتأرجح بعنف.

كيف هذا…؟

انفجار-!

وقع رن في حالة صدمة مطلقة.

ثم شاهد الهيكل يتشقق وينهار إلى أسفل بطريقة سريعة.

غمرت العديد من الأسئلة عقله في الوقت الحالي ، لكنه لم يكن لديه الوقت للتركيز عليها حيث كان هناك مخلبان حادان يشقان طريقهما نحوه.

لقد قتل الأضعف فقط من أجل تسهيل الأمور على أعضاء الحلف.

سووشو!

كان بإمكانه أن يخبرنا أن العلاقة بينه وبين نفسه الأخرى قد ضعفت بشكل كبير نتيجة أفعاله ، واقترب بشكل خطير من رحيله بالفعل ، لكنه كان عاجزًا عن إيقاف نفسه.

تمزق الماء ، وكان مكانه سلسلة طويلة من الفقاعات.

شعر رن بأسنانه الصاخبة أن شيئًا ما بداخله تمزق وشعر أن العلاقة بينه وبين الخادم المظلم تتضاءل.

بعد أن فرضته القوانين ، واجه رين صعوبة في تحريك جسده ، وبينما كانت المخالب على وشك الوصول إلى وجهه ، قام بقبض أسنانه وشتمه.

“…هذا واحد.”

اللعنة“.

ℱℒ??ℋ    

توهج أبيض مشابه بشكل مخيف للأمير ينبثق من جسده بالكامل ، وفي الوقت نفسه ، ظهرت رونية ذهبية على ذراع الأمير ، مثبتة في مكانها.

“أوكاه“.

تحطمت الرونية الذهبية التي كانت تحيط بجسد رين ، وأصبح جسده ، الذي كان شفافًا بالفعل ، أكثر شفافية.

وووم―!

شعر رن بأسنانه الصاخبة أن شيئًا ما بداخله تمزق وشعر أن العلاقة بينه وبين الخادم المظلم تتضاءل.

غمرت العديد من الأسئلة عقله في الوقت الحالي ، لكنه لم يكن لديه الوقت للتركيز عليها حيث كان هناك مخلبان حادان يشقان طريقهما نحوه.

ونتيجة لذلك ، تجمدت حركاته لجزء من الثانية ، لكنه تمكن من الحفاظ على رباطة جأشه والضغط بكفه على بطن الأمير.

“أوه…؟!”

بمجرد أن لامس كفه بطن الأمير ، ظهرت الرونية الذهبية في جميع أنحاء جسده ، واختفى من المكان ، وانحرف بعيدًا واصطدم بعدد من الصخور البعيدة.

لم يفعل ذلك كثيرًا ، حيث يبدو أن الأمير لم يستيقظ.

رطم!

أدار رأسه لينظر إلى رين ، هز رأسه.

كان رين على وشك اللحاق به عندما لاحظ فجأة أنه لا يستطيع الحركة.

عندما كان يتعثر إلى الأمام ، وصل في النهاية أمام الأمير.

عندما نظر إلى أسفل ، صُدم عندما اكتشف أن ساقيه قد اختفتا تمامًا ، وسقط على وجهه أولاً على الرمال تحته.

***

بدعم نفسه بيديه ، كان رين قادرًا على إعالة نفسه.

شد قبضته بقوة. من الصعب جدًا أن تبرز منها الأوردة. ومع ذلك ، فإنه لا يخدم أي غرض في تهدئة عقله الحالي.

ليس بعد…”

انفجار-!

كان بإمكانه أن يخبرنا أن العلاقة بينه وبين نفسه الأخرى قد ضعفت بشكل كبير نتيجة أفعاله ، واقترب بشكل خطير من رحيله بالفعل ، لكنه كان عاجزًا عن إيقاف نفسه.

لم يفعل ذلك كثيرًا ، حيث يبدو أن الأمير لم يستيقظ.

كان هناك شيء بداخله انكسر تمامًا ، وداخل رؤيته ، الشيء الوحيد الذي كان موجودًا هو الأمير.

كان رين على وشك اللحاق به عندما لاحظ فجأة أنه لا يستطيع الحركة.

احتاجه أن يموت.

“انتظر … هذا …”

أوك“.

قعقعة-!قعقعة-!

دفع نفسه بالضغط على الرمل بيده ، وبدأت رجليه تظهران ببطء.

بعد أن فرضته القوانين ، واجه رين صعوبة في تحريك جسده ، وبينما كانت المخالب على وشك الوصول إلى وجهه ، قام بقبض أسنانه وشتمه.

عندما كان يتعثر إلى الأمام ، وصل في النهاية أمام الأمير.

من أجل التنفس ، خرجت الفقاعات من فم رين. أغلق عينيه ، ونظر إلى أعلى نحو سطح الماء ثم نظر إلى الأسفل إلى الأمير موردوك.

صفعة-!

ما لم يكن مخيفًا كان معروفًا ، والآن بعد أن عرف ما هي خطة رين ، لم يعد يشعر بالقلق كما كان من قبل.

انحنى على ركبة واحدة ، صفعه على وجهه عدة مرات.

تحطم الجرم السماوي إلى آلاف القطع ، وتناثر في الماء. في تلك اللحظة الوجيزة ، اكتشف رين انعكاسه على إحدى القطع التي تنتمي إلى القلب.

لم يفعل ذلك كثيرًا ، حيث يبدو أن الأمير لم يستيقظ.

غمر رن نفسه في الماء ، وغرق حتى وقف فوق الأمير مردوك. كان على وشك إنهاء الأمور عندما ، فجأة ، انفتحت نظرة الأمير مردوك ، ووصلت يده بحدة إلى رقبته.

لقد خرج منه تمامًا.”

“…هذا واحد.”

فكر رن ، ونأى بنفسه عن الشيطان.

غُمرت الجزيرة تدريجيًا حيث بدأت المياه تشق طريقها إليها في عملية بطيئة ولكنها ثابتة.

كان ذلك

“لقد أهدرت الكثير من الوقت بالفعل“.

أوكاه“.

كان ذلك …

حتى أصبحت عيون الأمير مردوك واضحة أخيرًا ، ولهث بصوت مسموع وهو مغمور بالمياه.

بعد أن قال ذلك ، لم يتخلى عن حذره.

استدار رأس رين في مواجهته ، والتقت نظراتهم.

كان بحاجة للتنفيس أكثر.

نعم … ص ، أنت …”

تمتم رن داخليًا ، وهو يحدق في يديه ، والتي أصبحت شفافة. ولأول مرة استطاع أن يتذكر ، استخدم أخيرًا الحركة السادسة ، وكانت القوة الموجودة داخلها شيئًا يفوق توقعاته.

قوبل على الفور بنظرة الشيطان المرعبةبيده خلفه ، حاول الأمير التراجع عنه.

دفقة-!

كانت محاولة فاشلة حيث لامس ظهره الصخرة خلفه.

كان الماء يتساقط من السماء بمجرد أن تلاشى بياض العالم. ساد صمت تام العالم ، لم يقطعه إلا رذاذ الماء المكتوم من الأعلى.

عندما رأى رين مثل هذا الشيطان القوي ، الذي تم الترحيب به في يوم من الأيام باعتباره أحد أقوى الوجود تحت إيزبيث والحماة ، وهو يرتعد أمام عينيه مباشرةً ، وجد شعورًا لا يمكن تفسيره في هذا التعبير.

“همم.”

خطى خطوة نحوه ، وأمسك به بسرعة ، وأمسكت يده بحلقه.

تمتم بصمت.

نعم ، أنت … ماذا تفعل؟! أتيحت لك الفرصة لقتلي ، فلماذا لم تفعل ذلك؟ هل تحاول اللعب معي؟

“حسنًا؟“

كان الشيطان في حالة ذعرذهب منذ فترة طويلة كان هادئا وجمعت نظراته من قبلما حل محله الخوف المطلق والسخط.

كان الشيطان في حالة ذعر. ذهب منذ فترة طويلة كان هادئا وجمعت نظراته من قبل. ما حل محله الخوف المطلق والسخط.

ما الذي تحاول تحقيقه

تفجر-!

اهداء.”

“خ… خه… ك ..”

قطعت كلمات رين كلماته ، ووجد الأمير مردوك نفسه غير قادر على النطق بكلمة واحدةقبض رين بإحكام على رقبته ، وأخذ وجهه بالقرب من وجهه ، وهمس بهدوء.

“خ… خه… ك ..”

هناك سبب واحد فقط لأنني ما زلت أبقيك على قيد الحياة.”

عندما كان يتعثر إلى الأمام ، وصل في النهاية أمام الأمير.

تمتم بصمت وعيناه ضبابيتان.

كانت محاولة فاشلة حيث لامس ظهره الصخرة خلفه.

“… هذا لأنك لا تستحق أن تموت بهذه السهولة. أنت بحاجة إلى المعاناة قليلاً.”

قعقعة-!قعقعة-!

انفجار-!

اهتز سطح الماء مع كل هزيمة ، ومثل آلة ، استمر في ما بدا وكأنه أبدي.

لقد حطم رأس الأمير على الصخر تحتهمع نفس الضباب في عينيه ، رفع رأسه و

من أجل التنفس ، خرجت الفقاعات من فم رين. أغلق عينيه ، ونظر إلى أعلى نحو سطح الماء ثم نظر إلى الأسفل إلى الأمير موردوك.

انفجار-!

“لقد خرج منه تمامًا.”

لقد حطمها على الأرض مرة أخرى.

بدعم نفسه بيديه ، كان رين قادرًا على إعالة نفسه.

انفجار-!

خطى على سطح الماء ، ثنى جسده قليلاً. درس بهدوء الشيطان تحته ، وبصره ثابت على عينيه البياضين.

ومره اخرى.

كان على وشك المغادرة عندما رأى كرة صفراء معينة تحلق فوق جسد الأمير المختفي.

انفجار-!

“نعم ، أنت … ماذا تفعل؟! أتيحت لك الفرصة لقتلي ، فلماذا لم تفعل ذلك؟ هل تحاول اللعب معي؟“

ومره اخرى.

“ليس بعد…”

انفجار-!

“ما الذي تحاول تحقيقه“

لقد حطم بلا هوادة.

سووشو!

اهتز سطح الماء مع كل هزيمة ، ومثل آلة ، استمر في ما بدا وكأنه أبدي.

“هناك سبب واحد فقط لأنني ما زلت أبقيك على قيد الحياة.”

توقف فقط عندما كان وجه الأمير مشوهًا تمامًا ، وأطلق همسات ناعمة متوسلة.

تمامًا كما بدأ رين يتساءل عما كان عليه ، تجمد جسده بالكامل فجأة في مكانه ، وبدأت الأحرف الرونية الذهبية والكلمات تتشكل حوله ثم يلتف حول جسده ، ويجمد حركته.

هوو“.

“كيف هذا…؟“

من أجل التنفس ، خرجت الفقاعات من فم رينأغلق عينيه ، ونظر إلى أعلى نحو سطح الماء ثم نظر إلى الأسفل إلى الأمير موردوك.

لقد تعرف على الأحرف الرونية والكلمات الذهبية في اللحظة التي ظهرت فيها.

لقد أهدرت الكثير من الوقت بالفعل“.

قعقعة-!قعقعة-!

شد قبضته بقوةمن الصعب جدًا أن تبرز منها الأوردةومع ذلك ، فإنه لا يخدم أي غرض في تهدئة عقله الحالي.

انفجار-!

كان بحاجة إلى المزيد

تحطمت الرونية الذهبية التي كانت تحيط بجسد رين ، وأصبح جسده ، الذي كان شفافًا بالفعل ، أكثر شفافية.

كان بحاجة للتنفيس أكثر.

“نعم … ص ، أنت …”

هكذا.

كان بإمكانه أن يخبرنا أن العلاقة بينه وبين نفسه الأخرى قد ضعفت بشكل كبير نتيجة أفعاله ، واقترب بشكل خطير من رحيله بالفعل ، لكنه كان عاجزًا عن إيقاف نفسه.

لقد مد يده إلى قلب الأمير.

كان بالكاد يتمسك بحياته.

تفجر-!

“…هذا واحد.”

امتد الدم الأسود إلى المحيط في اللحظة التي أزال فيها القلب ، وبعد مراقبته بهدوء لبضع دقائق ، قام بقبض يده.

كانت الكلمات غير متوقعة لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يضحك.

كر .. الكراك!

وقع رن في حالة صدمة مطلقة.

تحطم الجرم السماوي إلى آلاف القطع ، وتناثر في الماءفي تلك اللحظة الوجيزة ، اكتشف رين انعكاسه على إحدى القطع التي تنتمي إلى القلب.

يتحطم-!

لم يكن قادرًا على النظر إلى نفسه لفترة طويلة حيث بدأت المياه التي كان فيها تنهمر.

“حسنًا؟“

قعقعة-!قعقعة-!

امتد الدم الأسود إلى المحيط في اللحظة التي أزال فيها القلب ، وبعد مراقبته بهدوء لبضع دقائق ، قام بقبض يده.

لا ، كان الهيكل ككل يرتجف ، وليس الماء فقطفي البداية ، كان الارتجاف خافتًا ، لكنه ازداد قوة مع مرور كل ثانيةبعد بضع ثوان ، كان الهيكل بأكمله يتأرجح بعنف.

كان ذلك …

لم يكن رين بحاجة إلى النظر إلى الخارج لمعرفة ما يحدث حاليًا.

رطم!

حسنًا؟

لا ، كان الهيكل ككل يرتجف ، وليس الماء فقط. في البداية ، كان الارتجاف خافتًا ، لكنه ازداد قوة مع مرور كل ثانية. بعد بضع ثوان ، كان الهيكل بأكمله يتأرجح بعنف.

كان على وشك المغادرة عندما رأى كرة صفراء معينة تحلق فوق جسد الأمير المختفي.

قعقعة-!قعقعة-!

بعد أن شعر بالقوة الموجودة بداخلها ، مد يده إليهافي الوقت نفسه ، انهار جسد الأمير وتحول إلى كرة سوداء وضعها رين بعيدًا.

غُمرت الجزيرة تدريجيًا حيث بدأت المياه تشق طريقها إليها في عملية بطيئة ولكنها ثابتة.

وووم―!

وووم―!

فور وصوله إلى الجرم السماوي الأصفر ، بدأ جسده كله يرتجف ، وبدأ شكله الشفاف سابقًا في التماسك ، وبدأت القوة في الاندفاع بداخله.

لقد حطمها على الأرض مرة أخرى.

بدأ إتقانه للقوانين يتقدم بمعدل ينذر بالخطر ، وبدأت الرونية الذهبية تطوق جسده.

تفاجأ رين أكثر من رؤية الأمير موردوك وهو يقف أمامه وقد استعاد جسده بالكامل صحته.

استمر التحول بضع ثوانٍ فقط ، وعندما اكتمل ، تغير سلوك رين بالكامليبدو أنه اندمج مع العالم تمامًا.

تمتم بصمت.

ولوح بيده للأمام ، وظهر أمام منزل صغير ودخله.

ونتيجة لذلك ، تجمدت حركاته لجزء من الثانية ، لكنه تمكن من الحفاظ على رباطة جأشه والضغط بكفه على بطن الأمير.

هناك ، كان يرى ما تبقى من عائلته ، وأغمض عينيه.

قعقعة-!قعقعة-!

دعونا نذهب.”

ونتيجة لذلك ، تجمدت حركاته لجزء من الثانية ، لكنه تمكن من الحفاظ على رباطة جأشه والضغط بكفه على بطن الأمير.

انجرف صوته إلى الغرفة ، وشعر أن مجموعتين من العيون تركزان عليهدون أن ينظر إليهم يلوح بيده ، وتغير المشهد أمامهم.

“لقد خرج منه تمامًا.”

لقد تجسدوا فوق الجزيرةهناك ، تمكنوا من رؤية عشرات الآلاف من الشياطين يفرون في رعب ، وكذلك أعضاء من السباقات الأربعة.

قعقعة-!قعقعة-!

تم تثبيت نظرة رين على الشياطين والوحوش التي كانت تتلوى في الجزيرة ، وبعد بضع ثوان من التحديق بهم ، اجتاح يده في الهواء ، مما تسبب في اختفاء جزء كبير منهم.

***

معظم الذين ماتوا كانوا حول رتبة بارون ، إن لم يكن أقللم يكن حتى بحاجة للتحرك لقتلهم.

“هذه هي الطريقة التي يجب أن تسير بها الأمور. وهنا كنت أشعر بالقلق من أن كل شيء يسير بسلاسة كبيرة بالنسبة لي.”

لا يمكن قول الشيء نفسه عن الشياطين الأكثر قوة الذين تمكنوا من النجاة من الهجومبالطبع ، لم يهتم رين.

عندما نظر إلى أسفل ، صُدم عندما اكتشف أن ساقيه قد اختفتا تمامًا ، وسقط على وجهه أولاً على الرمال تحته.

لقد قتل الأضعف فقط من أجل تسهيل الأمور على أعضاء الحلف.

تفجر-!

قعقعة-! قعقعة-!

———–

استمر هيكل العمود بأكمله في الاهتزازأصبح الاهتزاز أسوأ بشكل تدريجي ، وفي غضون دقيقة واحدة من بدايته ، بدأت الأرض تهتز بشكل أكثر عنفًا ، وسرعان ما بدأت الجزيرة في الانقسام.

توهج أبيض مشابه بشكل مخيف للأمير ينبثق من جسده بالكامل ، وفي الوقت نفسه ، ظهرت رونية ذهبية على ذراع الأمير ، مثبتة في مكانها.

غُمرت الجزيرة تدريجيًا حيث بدأت المياه تشق طريقها إليها في عملية بطيئة ولكنها ثابتة.

اية     (137) وَقَالُواْ هَٰذِهِۦٓ أَنۡعَٰمٞ وَحَرۡثٌ حِجۡرٞ لَّا يَطۡعَمُهَآ إِلَّا مَن نَّشَآءُ بِزَعۡمِهِمۡ وَأَنۡعَٰمٌ حُرِّمَتۡ ظُهُورُهَا وَأَنۡعَٰمٞ لَّا يَذۡكُرُونَ ٱسۡمَ ٱللَّهِ عَلَيۡهَا ٱفۡتِرَآءً عَلَيۡهِۚ سَيَجۡزِيهِم بِمَا كَانُواْ يَفۡتَرُونَ (138)سورة الأنعام الآية (138)

حملت الأمواج أي حطام متبقي من المباني التي دمرت بسبب المعارك التي دارت في الأعلى.

ومره اخرى.

كر … الكراك!

لقد حطمها على الأرض مرة أخرى.

بعد فترة وجيزة ، بدأت الشقوق تظهر في السماء ، وبينما كان الماء على وشك الوصول إلى أولئك الذين تمكنوا من البقاء على قيد الحياة ، تحطمت السماء تمامًا إلى شظايا.

قوبل على الفور بنظرة الشيطان المرعبة. بيده خلفه ، حاول الأمير التراجع عنه.

يتحطم-!

على الفور تقريبًا ، تغيرت رؤية الجميع ، وعندما عادت رؤية رين إلى طبيعتها ، وجد نفسه خارج العمود.

تحطم الجرم السماوي إلى آلاف القطع ، وتناثر في الماء. في تلك اللحظة الوجيزة ، اكتشف رين انعكاسه على إحدى القطع التي تنتمي إلى القلب.

ثم شاهد الهيكل يتشقق وينهار إلى أسفل بطريقة سريعة.

امتد الدم الأسود إلى المحيط في اللحظة التي أزال فيها القلب ، وبعد مراقبته بهدوء لبضع دقائق ، قام بقبض يده.

فقاعة!

عندما نظر إلى الأعلى ، اندهش لرؤية فيلم أبيض جميل يغطي جسد الأمير.

طارت موجة من الغبار في الهواء في تلك اللحظة حيث أغلق رين عينيه ببطء.

كر .. الكراك!

“…هذا واحد.”

تفاجأ رين أكثر من رؤية الأمير موردوك وهو يقف أمامه وقد استعاد جسده بالكامل صحته.

تمتم بصمت.

خطى على سطح الماء ، ثنى جسده قليلاً. درس بهدوء الشيطان تحته ، وبصره ثابت على عينيه البياضين.





———–

“انتظر … هذا …”

ترجمة

صوت معين كسر الصمت. ينزل ببطء من السماء ، وتوقفت نظرة رين على شكل صغير يرقد تحت قاع المحيط. كان أكثر من نصف جسده ممزق وعيناه بيضاء تمامًا.

ℱℒ??    

بعد أن قال ذلك ، لم يتخلى عن حذره.

———–

“اهداء.”

اية     (137) وَقَالُواْ هَٰذِهِۦٓ أَنۡعَٰمٞ وَحَرۡثٌ حِجۡرٞ لَّا يَطۡعَمُهَآ إِلَّا مَن نَّشَآءُ بِزَعۡمِهِمۡ وَأَنۡعَٰمٌ حُرِّمَتۡ ظُهُورُهَا وَأَنۡعَٰمٞ لَّا يَذۡكُرُونَ ٱسۡمَ ٱللَّهِ عَلَيۡهَا ٱفۡتِرَآءً عَلَيۡهِۚ سَيَجۡزِيهِم بِمَا كَانُواْ يَفۡتَرُونَ (138)سورة الأنعام الآية (138)

كان الشيطان في حالة ذعر. ذهب منذ فترة طويلة كان هادئا وجمعت نظراته من قبل. ما حل محله الخوف المطلق والسخط.

                                                                                               

تمتم رن داخليًا ، وهو يحدق في يديه ، والتي أصبحت شفافة. ولأول مرة استطاع أن يتذكر ، استخدم أخيرًا الحركة السادسة ، وكانت القوة الموجودة داخلها شيئًا يفوق توقعاته.

لقد تجسدوا فوق الجزيرة. هناك ، تمكنوا من رؤية عشرات الآلاف من الشياطين يفرون في رعب ، وكذلك أعضاء من السباقات الأربعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط