نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 817

واحد تلو الآخر [2]

واحد تلو الآخر [2]

 

ابتسمت بريسيلا في ظروف غامضة ، ونظرتها ثابتة على القتال الذي كان يحدث من بعيد.

الفصل 817: واحد تلو الآخر [2]

بالطبع ، لقد عرفت …

 

اتصلت أنجليكا بـ هاين و افا أثناء قيادتهما خارج الغابة. تبعوها عن كثب وراءها ، فضوليين لمعرفة المكان الذي ستأخذهم إليه.

مساعدتك على قتل سيد العمود؟

سألت آفا ، وأبعدت موضوع المحادثة.

سأل جين ، مذهولًا تمامًا من كلمات بريسيلا.

“ما هي المتعة في ذلك.”

هل أرادته أن يموت بهذا القدر؟

مزقوا نظرتهم بعيدًا عن الجبل ، وفتحت أعينهم في حالة صدمة. ومع ذلك ، ظلت صورة القمة المهيبة محفورة في أذهانهم.

على الرغم من أنه لم يكن على دراية كاملة بما هو سيد العمود ، إلا أنه كان لديه بالفعل بعض الأفكار بالاسم.

تم سحب الأسلحة ، وانتظروا لبضع ثوان قبل ظهور الرقم قريبًا.

هل هذا لأنني لا أريد أن أعطيك السجائر؟ هل تستدعي مثل هذه الكراهية؟

تم سحب الأسلحة ، وانتظروا لبضع ثوان قبل ظهور الرقم قريبًا.

ليس.” لذلك

“ما الذي يفترض أن يعني؟“

تدحرجت بريسيلا عينيها.

“الجبل فخ. وظيفته الرئيسية هي تنويم الناس كي يذهبوا إلى هناك حيث سيتعرضون في النهاية لكمين وقتلهم.”

لم أقل إنك يجب أن تقتل سيد لعمود. أنت بعيد كل البعد عن القوة الكافية من القدرة على قتلهم.”

“هل هذا لأنني لا أريد أن أعطيك السجائر؟ هل تستدعي مثل هذه الكراهية؟“

كان هذا واضحًا جدًا.

مزقوا نظرتهم بعيدًا عن الجبل ، وفتحت أعينهم في حالة صدمة. ومع ذلك ، ظلت صورة القمة المهيبة محفورة في أذهانهم.

كانت جين بالكاد في مملكة الدوق ، وكانت أيضًا أقوى منه.

تركت كلماتها جين مرتبكًا ، ولكن بعد التفكير لفترة ، عبره شخص معين وبدا مستنيرًا.

علاوة على ذلك ، كان سيد العمود شخصًا وصل بالفعل إلى ذروة رتبة الأميرلم يكن هناك أي طريقة حتى يقترب من إلحاق أي ضرر بهم.

“لم أقل إنك يجب أن تقتل سيد لعمود. أنت بعيد كل البعد عن القوة الكافية من القدرة على قتلهم.”

ما أعتمد عليه هو أن تشتري بعض الوقت.”

كان هذا واضحًا جدًا.

هاه؟

الفصل 817: واحد تلو الآخر [2]

بدا جين أكثر ذهولًاقبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر ، أشارت بريسيلا إلى المعركة من بعيد.

“هل هذا لأنني لا أريد أن أعطيك السجائر؟ هل تستدعي مثل هذه الكراهية؟“

لا أريدك أن تفعل أي شيء إلى سيد العمود. ما أريدك أن تفعله في الوقت الحالي هو الانضمام إلى المعركة هناك.”

نمت قلوب هاين وآفا باردة في اللحظة التي قالت فيها هذه الكلمات وسرعان ما انفصلوا عنها.

بعد إصبع بريسيلا ، نظر جين إلى المعركة التي كانت تحدث في الجزيرة.

“استراتيجي“.

لقد شاهد بعض الشخصيات المألوفة ، والتي كانت كبيرة من الأورك التي تعرف عليها جيدًا في إيمورا ، وعدة آلاف أخرى من القوات.

كانت المعجزة حقًا الشيء الوحيد الذي يمكن أن يأملوا فيه.

بروتوس.

كانت الشمس قد بدأت لتوها في الغروب خلف الجبل ، وألقت توهجًا ذهبيًا دافئًا على المناظر الطبيعية.

كان بالكاد متمسكًا في الوقت الحالي بالعديد من الشياطين المصنفة في الأمير يهاجمونه من جميع الجهات.

***

في لمحة ، كان من الواضح أن الشياطين كانت في وضع جيدبمساعدة الوحوش والوحوش كادت أن تكون مجزرة.

على الرغم من أنه لم يكن على دراية كاملة بما هو سيد العمود ، إلا أنه كان لديه بالفعل بعض الأفكار بالاسم.

كانوا بالكاد متمسكين في الوقت الحالي ، والسبب الوحيد لبقائهم على قيد الحياة هو بروتوس.

“تعال من هذا الطريق.”

انضم إلى المعركة هناك وتأكد من التوقف لأطول فترة ممكنة. طالما أنك لا تخسر ، فسيكون كل شيء على ما يرام

“فقط بماذا تفكر؟“

عابس ، تأمل جين لبرهة.

“لا تقلق رغم ذلك.”

ما الذي تحصلي عليه من هذا؟ آخر ما أذكره ، لا أتذكر أنك قلت إنك تريد الانضمام إلى جانب رين … كما قلت صراحةً أنك لم تكن إلى جانبنا.”

“انتظر دقيقة.”

حتى الآن.”

لقد شاهدت أولاً كيف تغلبت الشياطين تمامًا على الأجناس الأخرى في إيدوانيا. لم تكن حتى قتالًا ، كانت مجرد مجزرة ، وما كان يحدث في هذه اللحظة لم يكن مختلفًا.

قطع بريسيلا.

“… المشكلة هي أنه لا أحد منا قوي بما يكفي للاقتراب من سيد العمود. لا أعرف حتى ما إذا كان رين قويًا بما يكفي … ربما يكون كذلك ، لكنني لست متأكدة. لا أعرف كيف إنه قوي الآن ، لكنني متأكد من أنه أصبح أقوى بكثير مما كان عليه عندما رأيته آخر مرة. ومع ذلك ، لا أعرف ما إذا كان هذا كافيًا “.

أدارت رأسها لتنظر إلى جين ، ابتسمت بمكر.

“الجبل فخ. وظيفته الرئيسية هي تنويم الناس كي يذهبوا إلى هناك حيث سيتعرضون في النهاية لكمين وقتلهم.”

أنا لست بجانبك بعد …”

كسر الصمت أنجليكا التي فتح فمها وهي تمتم بكلمة واحدة.

ما الذي يفترض أن يعني؟

قالت أنجليكا ، وكسرت الصمت.

مهمم ، من يدري؟

تدحرجت بريسيلا عينيها.

ابتسمت بريسيلا في ظروف غامضة ، ونظرتها ثابتة على القتال الذي كان يحدث من بعيد.

توقفت للحظة وأخذت نفسا عميقا.

فقط بماذا تفكر؟

كان هذا واضحًا جدًا.

فكر جين وهو يحدق بها من الجانبكلما زاد الوقت الذي أمضاه معها ، أدرك جين أن شيطانة المطاردة المتغطرس لم يكن بهذه البساطة التي بدت عليها.

مرتبكًا ، أدار جين رأسه ، وعندما فعل ، انهارت تعابيره.

ومزقت نظرتها بعيدًا عن القتال ، نظرت إليه مرة أخرى.

تمتم هاين ، وهو يقرص أسفل ذقنه.

لنفترض أننا ننتظر شيئًا صغيرًا. طالما أنه يحافظ على نهايته من الصفقة ، فقد نأتي إلى جانبك.”

“اذا ماذا نفعل الان؟“

هاه؟

لقد شاهدت أولاً كيف تغلبت الشياطين تمامًا على الأجناس الأخرى في إيدوانيا. لم تكن حتى قتالًا ، كانت مجرد مجزرة ، وما كان يحدث في هذه اللحظة لم يكن مختلفًا.

تركت كلماتها جين مرتبكًا ، ولكن بعد التفكير لفترة ، عبره شخص معين وبدا مستنيرًا.

مزقوا نظرتهم بعيدًا عن الجبل ، وفتحت أعينهم في حالة صدمة. ومع ذلك ، ظلت صورة القمة المهيبة محفورة في أذهانهم.

مد يديه وظهر خنجران ووجههما نحو المعركة البعيدة.

أجابت أنجليكا بصدق. بنظرة معقدة على وجهها ، أدارت رأسها ونظرت نحو الجبل الكبير البعيد.

أنا فقط يجب أن أبقي اماطل لفترة أطول ، أليس كذلك؟

أصبح تعبير أنجليكا قاتما في تلك اللحظة. كانت تعرف قوة سيد العمود جيدًا.

نعم.”

“مهم.”

أومأ بريسيلا برأسه.

“استراتيجي“.

“… عليك فقط إبقائهم على قيد الحياة لفترة أطول قليلاً.”

“اعطيها.”

كررت بطريقة بطيئة ، وشد جين على خنجره بقوة أكبر.

في تلك اللحظة ، بدا صوت حفيف خافت من بعيد وتوقف فم أنجليكا عن الحركة. على الفور أصبح الجميع في حالة تأهب واستداروا للتحديق في اتجاه مصدر الصوت.

فهمتها.”

“لا تنظر إلى الجبل لفترة طويلة.”

دون مزيد من اللغط ، نبتت خيوط سوداء من الأرض وبدأت شخصيته تذوب بجانبهاومع ذلك ، عندما كان على وشك المغادرة ، ضغطت يد على كتفه.

“ما الذي يفترض أن يعني؟“

انتظر دقيقة.”

قطع بريسيلا.

هاه؟

———–

مرتبكًا ، أدار جين رأسه ، وعندما فعل ، انهارت تعابيره.

ربما كان الأمر أسوأ الآن بعد أن كان الجميع داخل الأعمدة.

اعطيها.”

بدا جين أكثر ذهولًا. قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر ، أشارت بريسيلا إلى المعركة من بعيد.

***

ظهر من خلف الشجيرات شخصية صغيرة إلى حد ما بشعر أسود طويل وقناع أبيض. لكن الأكثر لفتًا للنظر كانت عيونه الخضراء العميقة التي ثبّتت نفسها على أنجليكا وهاين وآفا.

[عمود الشهوة]ٍ

“نعم.”

تعال من هذا الطريق.”

كان هناك شيء مختلف عن أنجليكا مقارنة بما كانت عليه في الماضي. على الرغم من أنها لم تكن بهذا الاختلاف الكبير ، إلا أنها كانت بلا شك أكثر حيوية ، وقد فاجأ ذلك الاثنين نظرًا لأنها كانت عادةً باردة إلى حد ما.

اتصلت أنجليكا بـ هاين و افا أثناء قيادتهما خارج الغابةتبعوها عن كثب وراءها ، فضوليين لمعرفة المكان الذي ستأخذهم إليه.

خاصة بعد وفاة الثعبان الصغير.

عندما خرجوا من الغابة ، قوبلوا بمشهد خلاب جعلهم عاجزين عن الكلامتوقفت أنظارهم على المناظر الطبيعية التي أمامهم ، آخذة في عظمة المشهد.

اية     (139) قَدۡ خَسِرَ ٱلَّذِينَ قَتَلُوٓاْ أَوۡلَٰدَهُمۡ سَفَهَۢا بِغَيۡرِ عِلۡمٖ وَحَرَّمُواْ مَا رَزَقَهُمُ ٱللَّهُ ٱفۡتِرَآءً عَلَى ٱللَّهِۚ قَدۡ ضَلُّواْ وَمَا كَانُواْ مُهۡتَدِينَ (140)سورة الأنعام الآية (140)

هل هذا جبل؟

تركت كلماتها جين مرتبكًا ، ولكن بعد التفكير لفترة ، عبره شخص معين وبدا مستنيرًا.

سألت آفا بصوت عالٍ بالكاد فوق الهمس.

“انضم إلى المعركة هناك وتأكد من التوقف لأطول فترة ممكنة. طالما أنك لا تخسر ، فسيكون كل شيء على ما يرام“

لم يتمكن هاين من الإيماء إلا بالموافقة ، وعيناه ما زالتا مقفلتين على القمة الشاهقة في المسافة.

ابتسمت بريسيلا في ظروف غامضة ، ونظرتها ثابتة على القتال الذي كان يحدث من بعيد.

هذا … إنه كبير إلى حد ما.”

فكر جين وهو يحدق بها من الجانب. كلما زاد الوقت الذي أمضاه معها ، أدرك جين أن شيطانة المطاردة المتغطرس لم يكن بهذه البساطة التي بدت عليها.

قال هاين في النهاية ، عينيه فقدت التركيز قليلاً.

“هاه؟“

كان أول ما أصابهم هو الحجم الهائل للجبل.

“طالما أن سيد العمود على قيد الحياة ، فإننا عالقون هنا ، ولا يسعنا إلا أن نأمل بحدوث معجزة.”

لقد ارتفع عالياً في السماء وبدت شديدة الانحدار تقريبًاكانت المنحدرات مغطاة بالغابات الكثيفة والسحب الضبابية والجليد المتلألئ والثلج ، اعتمادًا على أي جزء من الجبل ينظرون إليه.

“كيف الغريب…”

كانت الشمس قد بدأت لتوها في الغروب خلف الجبل ، وألقت توهجًا ذهبيًا دافئًا على المناظر الطبيعية.

عندما وقفوا هناك ، ينظرون إلى أمامهم ، غمرهم إحساس بالسلام والاندهاش. لقد كان مشهدًا لم يعتقدوا أبدًا أنه ممكن ، ولولا صوت أنجليكا ، لقضوا المزيد من الوقت في الإعجاب به.

تغيرت ألوان الجبل وتغيرت مع الضوء ، من الأخضر الغامق والأزرق إلى البرتقالي الدافئ والأصفر.

“حتى الآن.”

عندما وقفوا هناك ، ينظرون إلى أمامهم ، غمرهم إحساس بالسلام والاندهاشلقد كان مشهدًا لم يعتقدوا أبدًا أنه ممكن ، ولولا صوت أنجليكا ، لقضوا المزيد من الوقت في الإعجاب به.

“لم أقل إنك يجب أن تقتل سيد لعمود. أنت بعيد كل البعد عن القوة الكافية من القدرة على قتلهم.”

لا تنظر إلى الجبل لفترة طويلة.”

***

قالت أنجليكا ، وكسرت الصمت.

“أنا فقط يجب أن أبقي اماطل لفترة أطول ، أليس كذلك؟“

إذا نظرت إليها لفترة طويلة ، فقد لا تعرف أبدًا كيف ماتت.”

اية     (139) قَدۡ خَسِرَ ٱلَّذِينَ قَتَلُوٓاْ أَوۡلَٰدَهُمۡ سَفَهَۢا بِغَيۡرِ عِلۡمٖ وَحَرَّمُواْ مَا رَزَقَهُمُ ٱللَّهُ ٱفۡتِرَآءً عَلَى ٱللَّهِۚ قَدۡ ضَلُّواْ وَمَا كَانُواْ مُهۡتَدِينَ (140)سورة الأنعام الآية (140)

مزقوا نظرتهم بعيدًا عن الجبل ، وفتحت أعينهم في حالة صدمةومع ذلك ، ظلت صورة القمة المهيبة محفورة في أذهانهم.

“إذا نظرت إليها لفترة طويلة ، فقد لا تعرف أبدًا كيف ماتت.”

مرة واحدة فقط ظهر صوت أنجليكا مرة أخرى اختفت مثل هذه الأفكار.

سأل جين ، مذهولًا تمامًا من كلمات بريسيلا.

الجبل فخ. وظيفته الرئيسية هي تنويم الناس كي يذهبوا إلى هناك حيث سيتعرضون في النهاية لكمين وقتلهم.”

تم سحب الأسلحة ، وانتظروا لبضع ثوان قبل ظهور الرقم قريبًا.

نمت قلوب هاين وآفا باردة في اللحظة التي قالت فيها هذه الكلمات وسرعان ما انفصلوا عنها.

عندما وقفوا هناك ، ينظرون إلى أمامهم ، غمرهم إحساس بالسلام والاندهاش. لقد كان مشهدًا لم يعتقدوا أبدًا أنه ممكن ، ولولا صوت أنجليكا ، لقضوا المزيد من الوقت في الإعجاب به.

سارعوا إلى خفض رؤوسهم وتهدئة عقولهم.

تمتم هاين ، وهو يقرص أسفل ذقنه.

لا تقلق رغم ذلك.”

انجليكا مازحة ، وشفتاها تتقلبان لأعلى. أثار رد الفعل هذا نظرات مندهشة من كل من هاين و افا الذين نظروا إليها بغرابة.

نظرت أنجليكا إليهم بابتسامة.

فكرت أنجليكا ، وهي تنظر إلى السماء. كان من الواضح أن كتفيها مرتخيتان في تلك اللحظة ، وتحولت نظرتها إليهما.

“… نظرًا لأنك وقعت عقدًا بالفعل ، فلا يجب أن تكون في مشكلة كبيرة. لم تكن لتتمكن من الخروج منه بصوتي فقط لو لم توقعه. بالإضافة إلى أنهم لن يهاجموا حتى لو كنت ستذهب إلى الجبل “.

كانت ، بعد كل شيء ، والدتها.

ألم تخبرنا بذلك من قبل؟

اشتكى آفا على الفور ، صارخخ في أنجليكا. سرا ، تنهدت بارتياح.

اشتكى آفا على الفور ، صارخخ في أنجليكاسرا ، تنهدت بارتياح.

أومأ بريسيلا برأسه.

ما هي المتعة في ذلك.”

“هل هذا لأنني لا أريد أن أعطيك السجائر؟ هل تستدعي مثل هذه الكراهية؟“

انجليكا مازحة ، وشفتاها تتقلبان لأعلىأثار رد الفعل هذا نظرات مندهشة من كل من هاين و افا الذين نظروا إليها بغرابة.

نظرت أنجليكا إليهم بابتسامة.

كيف الغريب…”

بدا جين أكثر ذهولًا. قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر ، أشارت بريسيلا إلى المعركة من بعيد.

تمتم هاين ، وهو يقرص أسفل ذقنه.

“ما الذي يفترض أن يعني؟“

لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة رأينا فيها ، لكنك تبدو أكثر حيوية من ذي قبل.”

“ما هي المتعة في ذلك.”

“مهم.”

“من الناحية الواقعية ، هناك طريقة للخروج من الركيزة. الأمر بسيط إلى حد ما في الواقع ، وهو هزيمة عمود العمود …”

وافقت افا.

“لا أريدك أن تفعل أي شيء إلى سيد العمود. ما أريدك أن تفعله في الوقت الحالي هو الانضمام إلى المعركة هناك.”

كان هناك شيء مختلف عن أنجليكا مقارنة بما كانت عليه في الماضيعلى الرغم من أنها لم تكن بهذا الاختلاف الكبير ، إلا أنها كانت بلا شك أكثر حيوية ، وقد فاجأ ذلك الاثنين نظرًا لأنها كانت عادةً باردة إلى حد ما.

بروتوس.

خاصة بعد وفاة الثعبان الصغير.

“لا تنظر إلى الجبل لفترة طويلة.”

هل حدث شيء جيد وأنت بعيد عنا؟

كررت مرة أخرى.

همم..”

ظهر من خلف الشجيرات شخصية صغيرة إلى حد ما بشعر أسود طويل وقناع أبيض. لكن الأكثر لفتًا للنظر كانت عيونه الخضراء العميقة التي ثبّتت نفسها على أنجليكا وهاين وآفا.

فكرت أنجليكا ، وهي تنظر إلى السماءكان من الواضح أن كتفيها مرتخيتان في تلك اللحظة ، وتحولت نظرتها إليهما.

“من الناحية الواقعية ، هناك طريقة للخروج من الركيزة. الأمر بسيط إلى حد ما في الواقع ، وهو هزيمة عمود العمود …”

أعتقد أنه يمكنك القول إنني أدركت إلى أي مدى تكونون أفضل مقارنة بالناس في عشيرتي.”

“… نظرًا لأنك وقعت عقدًا بالفعل ، فلا يجب أن تكون في مشكلة كبيرة. لم تكن لتتمكن من الخروج منه بصوتي فقط لو لم توقعه. بالإضافة إلى أنهم لن يهاجموا حتى لو كنت ستذهب إلى الجبل “.

كانت كلماتها خفيفة ، ولكن كان هناك بعض الثقل بالنسبة لها مما جعل آفا وهاين ينظران إلى بعضهما البعض.

“انتظر دقيقة.”

يمكن أن يقولوا أن الموقف كان أكثر تعقيدًا من ذلك بكثير ، لكنهم لم يحققوا أكثر وأومأوا برؤوسهم.

“نعم.”

اذا ماذا نفعل الان؟

“طالما أن سيد العمود على قيد الحياة ، فإننا عالقون هنا ، ولا يسعنا إلا أن نأمل بحدوث معجزة.”

سألت آفا ، وأبعدت موضوع المحادثة.

“هل هذا جبل؟“

لا أعرف.”

كررت مرة أخرى.

أجابت أنجليكا بصدقبنظرة معقدة على وجهها ، أدارت رأسها ونظرت نحو الجبل الكبير البعيد.

في تلك اللحظة ، انقبض تلاميذ أنجليكا وبصرها متجمد.

أنا … لا أعرف حقًا.”

“لا تنظر إلى الجبل لفترة طويلة.”

كررت مرة أخرى.

لقد شاهدت أولاً كيف تغلبت الشياطين تمامًا على الأجناس الأخرى في إيدوانيا. لم تكن حتى قتالًا ، كانت مجرد مجزرة ، وما كان يحدث في هذه اللحظة لم يكن مختلفًا.

من الناحية الواقعية ، هناك طريقة للخروج من الركيزة. الأمر بسيط إلى حد ما في الواقع ، وهو هزيمة عمود العمود …”

“هاه؟“

توقفت للحظة وأخذت نفسا عميقا.

“نعم.”

“… المشكلة هي أنه لا أحد منا قوي بما يكفي للاقتراب من سيد العمود. لا أعرف حتى ما إذا كان رين قويًا بما يكفي … ربما يكون كذلك ، لكنني لست متأكدة. لا أعرف كيف إنه قوي الآن ، لكنني متأكد من أنه أصبح أقوى بكثير مما كان عليه عندما رأيته آخر مرة. ومع ذلك ، لا أعرف ما إذا كان هذا كافيًا “.

مد يديه وظهر خنجران ووجههما نحو المعركة البعيدة.

أصبح تعبير أنجليكا قاتما في تلك اللحظةكانت تعرف قوة سيد العمود جيدًا.

تركت كلماتها جين مرتبكًا ، ولكن بعد التفكير لفترة ، عبره شخص معين وبدا مستنيرًا.

بالطبع ، لقد عرفت

أومأ بريسيلا برأسه.

كانت ، بعد كل شيء ، والدتها.

حفيف-!حفيف-!

طالما أن سيد العمود على قيد الحياة ، فإننا عالقون هنا ، ولا يسعنا إلا أن نأمل بحدوث معجزة.”

خاصة بعد وفاة الثعبان الصغير.

كانت المعجزة حقًا الشيء الوحيد الذي يمكن أن يأملوا فيه.

ترجمة

لقد شاهدت أولاً كيف تغلبت الشياطين تمامًا على الأجناس الأخرى في إيدوانيالم تكن حتى قتالًا ، كانت مجرد مجزرة ، وما كان يحدث في هذه اللحظة لم يكن مختلفًا.

اية     (139) قَدۡ خَسِرَ ٱلَّذِينَ قَتَلُوٓاْ أَوۡلَٰدَهُمۡ سَفَهَۢا بِغَيۡرِ عِلۡمٖ وَحَرَّمُواْ مَا رَزَقَهُمُ ٱللَّهُ ٱفۡتِرَآءً عَلَى ٱللَّهِۚ قَدۡ ضَلُّواْ وَمَا كَانُواْ مُهۡتَدِينَ (140)سورة الأنعام الآية (140)

ربما كان الأمر أسوأ الآن بعد أن كان الجميع داخل الأعمدة.

كانت ، بعد كل شيء ، والدتها.

أعتقد ذلك

“لا أعرف.”

حفيف-!حفيف-!

تمتم هاين ، وهو يقرص أسفل ذقنه.

في تلك اللحظة ، بدا صوت حفيف خافت من بعيد وتوقف فم أنجليكا عن الحركةعلى الفور أصبح الجميع في حالة تأهب واستداروا للتحديق في اتجاه مصدر الصوت.

سارعوا إلى خفض رؤوسهم وتهدئة عقولهم.

تم سحب الأسلحة ، وانتظروا لبضع ثوان قبل ظهور الرقم قريبًا.

“انضم إلى المعركة هناك وتأكد من التوقف لأطول فترة ممكنة. طالما أنك لا تخسر ، فسيكون كل شيء على ما يرام“

في تلك اللحظة ، انقبض تلاميذ أنجليكا وبصرها متجمد.

“من الناحية الواقعية ، هناك طريقة للخروج من الركيزة. الأمر بسيط إلى حد ما في الواقع ، وهو هزيمة عمود العمود …”

ظهر من خلف الشجيرات شخصية صغيرة إلى حد ما بشعر أسود طويل وقناع أبيضلكن الأكثر لفتًا للنظر كانت عيونه الخضراء العميقة التي ثبّتت نفسها على أنجليكا وهاين وآفا.

مد يديه وظهر خنجران ووجههما نحو المعركة البعيدة.

عند التحديق في عينيه ، شعر الثلاثة بحدة معينة منهم مما أرهبهم ، وللحظة ، لم يتحرك أي من الطرفين.

ℱℒ??ℋ    

كسر الصمت أنجليكا التي فتح فمها وهي تمتم بكلمة واحدة.

“تعال من هذا الطريق.”

استراتيجي“.

ابتسمت بريسيلا في ظروف غامضة ، ونظرتها ثابتة على القتال الذي كان يحدث من بعيد.



———–

عندما خرجوا من الغابة ، قوبلوا بمشهد خلاب جعلهم عاجزين عن الكلام. توقفت أنظارهم على المناظر الطبيعية التي أمامهم ، آخذة في عظمة المشهد.

ترجمة

وافقت افا.

ℱℒ??    

بروتوس.

———–

عندما وقفوا هناك ، ينظرون إلى أمامهم ، غمرهم إحساس بالسلام والاندهاش. لقد كان مشهدًا لم يعتقدوا أبدًا أنه ممكن ، ولولا صوت أنجليكا ، لقضوا المزيد من الوقت في الإعجاب به.

اية     (139) قَدۡ خَسِرَ ٱلَّذِينَ قَتَلُوٓاْ أَوۡلَٰدَهُمۡ سَفَهَۢا بِغَيۡرِ عِلۡمٖ وَحَرَّمُواْ مَا رَزَقَهُمُ ٱللَّهُ ٱفۡتِرَآءً عَلَى ٱللَّهِۚ قَدۡ ضَلُّواْ وَمَا كَانُواْ مُهۡتَدِينَ (140)سورة الأنعام الآية (140)

ربما كان الأمر أسوأ الآن بعد أن كان الجميع داخل الأعمدة.

                                                                                               

فكرت أنجليكا ، وهي تنظر إلى السماء. كان من الواضح أن كتفيها مرتخيتان في تلك اللحظة ، وتحولت نظرتها إليهما.

قالت أنجليكا ، وكسرت الصمت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط