نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 818

واحد تلو الآخر [3]

واحد تلو الآخر [3]

الفصل 818: واحد تلو الآخر [3]

على الرغم من أنها كانت قوية ، إلا أنها لم تكن متعجرفة لدرجة أنها اعتقدت أنها الأقوى.

يتحطم-!

“اسكت.”

لم يكن الثعبان الصغير متأكدًا مما حدثقبل لحظات فقط ، كان تحت قبضة إيزيبث ، وبعد ثوانٍ ، وجد نفسه في غابة كبيرة.

شيء معين يغلي بداخلها في هذه اللحظة وهي تحدق به.

رمش عينيه عدة مرات ، واستعاد عقله بعض الوضوح ، ونظر حوله.

تقطر!

أين هذا؟

تردد صدى تأوه ناعم من بعيد ، ووقعت نظرة أنجليكا الباردة على الاستراتيجي ، الذي أطلق تأوهًا مؤلمًا.

بالنظر إلى البيئة غير المألوفة ، لم يكن الثعبان الصغير متأكدًا من مكان وجوده بالضبطالشيء الوحيد الذي كان يعرفه هو أنه لم يكن قريبًا من مكان وجود رين وإيزيبث.

سمحت أنجليكا لمشاعرها بالحصول على أفضل ما لديها.

هل أرسلني عمدا إلى هنا؟

يتحطم-!

لا يزال بإمكانه تذكر لحظاته الأخيرةحدث ذلك في لحظة ، لكنه فهم أن الشخص المسؤول عن كل هذا هو رين.

تكلمت ببرود ، ونظراتها فاترة للغاية. فوجئ أفان وهاين بالتحول المفاجئ في سلوك أنجليكا حيث تركوها دون وعي.

رين الآخر.

“آه…”

أين بالضبط كان رين الذي يعرفه؟

كان لديه مكان يعود إليه ، وكان هذا هدفه منذ البداية.

قرف.”

“هل أرسلني عمدا إلى هنا؟“

بحسرة ، وصل إلى فضاء الأبعاد الخاص به وأخرج قناعًا أبيضلقد مرت فترة من الوقت منذ أن لبسه ، لكنه كان يعلم أنه من الضروري أن يندمج مع الشياطين.

الفصل 818: واحد تلو الآخر [3]

عندما كان يحدق في القناع ، لم يستطع إلا التفكير في العامين الماضيين اللذين أمضاهما مع إيزيبث.

أذهلت أفعالها آفا وهاين ، اللذين حاولا منعها في تلك اللحظة بالذات.

لقد كانت تجربة مليئة بالتحديات ، لكنها علمته الكثير أيضًاعلى الرغم من الخوف والكراهية اللذين شعر بهما في البداية تجاه إيزيبث ، فقد فهمه بشكل أفضل ووجده محتملًا.

اية     (140) ۞وَهُوَ ٱلَّذِيٓ أَنشَأَ جَنَّٰتٖ مَّعۡرُوشَٰتٖ وَغَيۡرَ مَعۡرُوشَٰتٖ وَٱلنَّخۡلَ وَٱلزَّرۡعَ مُخۡتَلِفًا أُكُلُهُۥ وَٱلزَّيۡتُونَ وَٱلرُّمَّانَ مُتَشَٰبِهٗا وَغَيۡرَ مُتَشَٰبِهٖۚ كُلُواْ مِن ثَمَرِهِۦٓ إِذَآ أَثۡمَرَ وَءَاتُواْ حَقَّهُۥ يَوۡمَ حَصَادِهِۦۖ وَلَا تُسۡرِفُوٓاْۚ إِنَّهُۥ لَا يُحِبُّ ٱلۡمُسۡرِفِينَ (141)سورة الأنعام الآية (141)

بينما بدا مرعبًا من الخارج ، لم يكن مخيفًا كما كان يعتقده الثعبان الصغير في الأصل.

نظرت نظرتها الحادة في المناطق المحيطة بحثًا عن أي شياطين.

لقد كان فقط … ملتزمًا.

الفصل 818: واحد تلو الآخر [3]

في نظره ، كان لديه هدف واحد فقط ، وكان من النوع الذي يفعل أي شيء لتحقيق هذا الهدف ، حتى باستخدام الأساليب المخادعة.

رفض أنجليكا الاعتراف بذلك ، على الرغم من حقيقة أنه يشبهه بصريًا ، ويبدو مثله ، وكل شيء يشير إلى حقيقة أنه هو.

بدا يائسًا إلى حد ما ، وكان ذلك عندما أدرك الثعبان الصغير أنه لا يختلف كثيرًا عن رين.

“كما قلت ، لا تنخدع بما تراه. أنت تتعامل مع شخص خطير للغاية. لا تخذل حذرك. إنه على الأرجح يحاول إنزال حراسنا بحيله … إنه خطير للغاية شخص.”

ها … ومع ذلك ، لقد مرت فترة منذ أن شعرت بهذا …”

لقد حلم عدة مرات وأعاد هذه اللحظة في ذهنه عدة مرات.

ينحني ويستريح كلتا ذراعيه على ركبتيه ، التقط الثعبان الصغير أنفاسه.

“نظف بعد نفسك!”

بعد عامين مؤلمين ، أصبح أخيرًا حراًلقد شعر بمزيج من المشاعر المختلفة ، وقد جاءوا جميعًا فجأة لدرجة أنه وجد نفسه غير قادر على التعامل معها جميعًا.

لم يكن الثعبان الصغير متأكدًا مما حدث. قبل لحظات فقط ، كان تحت قبضة إيزيبث ، وبعد ثوانٍ ، وجد نفسه في غابة كبيرة.

كان لديه مكان يعود إليه ، وكان هذا هدفه منذ البداية.

الصوت…. كانوا جميعًا على دراية به.

منذ البداية ، كان لأفعاله هدف واحدللعودة إلى المنزلحتى لو أدى ذلك إلى مساعدة الشياطين في هذه العملية.

“بريان” تمتم بهدوء ، “اسمي بريان“.

في نفس الوقت الذي ساعدهم فيه ، كان يساعد نفسه أيضًاشحذ مهاراته والحصول على فهم أفضل لكيفية عمل الشياطين.

“طالما أن سيد العمود على قيد الحياة ، فإننا عالقون هنا ، ولا يسعنا إلا أن نأمل بحدوث معجزة.”

لقد صنع اسمًا لنفسه ، وكان القناع في يده يمثل مكانتهإنجازاته.

“… المشكلة هي أنه لا أحد منا قوي بما يكفي للاقتراب من سيد العمود. لا أعرف حتى ما إذا كان رين قويًا بما يكفي … ربما يكون كذلك ، لكنني لست متأكدًا.“

قدراته.

“نعم ، أنت حقًا لم تتراجع …”

لقد كان يمثل من هو الآن ، وكان شيئًا يحمله كثيرًا.

“نعم ، أنت حقًا لم تتراجع …”

ببطء ، وضع الثعبان الصغير القناع على وجهه ، وأخذ نفسًا هادئًانظر حول الغابة ، وقف بهدوء ، ودون مزيد من اللغط ، اتجه نحو الجانب الأيمن.

عند سماع كلماته ، تغير تعبير أنجليكا ، وخففت قبضتها.

كان يشعر ببعض الوجود قادمًا من هناك.

عندما كان يحدق في القناع ، لم يستطع إلا التفكير في العامين الماضيين اللذين أمضاهما مع إيزيبث.

*

“انجليكا!”

“… المشكلة هي أنه لا أحد منا قوي بما يكفي للاقتراب من سيد العمودلا أعرف حتى ما إذا كان رين قويًا بما يكفي … ربما يكون كذلك ، لكنني لست متأكدًا.

“انجليكا ، انتظر!”

طالما أن سيد العمود على قيد الحياة ، فإننا عالقون هنا ، ولا يسعنا إلا أن نأمل بحدوث معجزة.”

“تذكر أين أنت! هذا فخ! لا ينخدع به!”

كانت مجموعة من الأصوات المألوفةأثناء تحركه في جميع أنحاء الغابة ، توقفت أقدام الثعبان الصغير فجأة عندما سمع مجموعة من الكلمات المألوفة.

كاد سيل من المشاعر المعبأة في زجاجات ينفجر من آفا وهاين ، لكن أنجليكا أعاقتهما ، التي دفعتهما إلى الوراء.

هو … لم يكن متأكدًا مما إذا كانا هم ، ولكن في الوقت الحالي ، شعر أن أنفاسه توقفت.

“آه…”

با … رطمبا … رطم!

ارتجف قلبه من الاحتمال.

“ما الذي أتى بك إلى هنا ، ―”

حفيف-! حفيف-!

“اثبت؟“

عند خروجه من الغابة ، تم توجيه بصره على الفور نحو مجموعة من ثلاثة أشخاص ، وتيبس جسده بالكامل.

لقد عرفت أكثر من أي شخص مدى براعة هذا ما يسمى بـ “الاستراتيجي“.

تعرف عليهم على الفور.

“اتركوني.”

لقد بدوا تمامًا كما كانوا منذ أن رآهم آخر مرةلا ، عند إلقاء نظرة فاحصة ، أدرك أنهم بدوا أكثر نضجًا مما رآهم آخر مرة.

رمش عينيه عدة مرات ، واستعاد عقله بعض الوضوح ، ونظر حوله.

تركه مشهدهم فارغًا نوعًا ما.

———–

عامين … فجأة شعر لفترة أطول بكثير مما كان يعتقد.

“كما قلت ، لا تنخدع بما تراه. أنت تتعامل مع شخص خطير للغاية. لا تخذل حذرك. إنه على الأرجح يحاول إنزال حراسنا بحيله … إنه خطير للغاية شخص.”

إنهه … إنهم حقًا هم“.

“… المشكلة هي أنه لا أحد منا قوي بما يكفي للاقتراب من سيد العمود. لا أعرف حتى ما إذا كان رين قويًا بما يكفي … ربما يكون كذلك ، لكنني لست متأكدًا.“

غمرت موجة من الذكريات عقله في تلك اللحظة بالذات ، وارتعش جسدهلقد اشتاق لهذه اللحظة بالذات لفترة طويلة جدًا.

كانت مجموعة من الأصوات المألوفة. أثناء تحركه في جميع أنحاء الغابة ، توقفت أقدام الثعبان الصغير فجأة عندما سمع مجموعة من الكلمات المألوفة.

هو

“لا تنخدع!”

لقد حلم عدة مرات وأعاد هذه اللحظة في ذهنه عدة مرات.

“نعم ، أنت حقًا لم تتراجع …”

كان هناك الكثير من الأشياء التي أراد أن يقولها في هذه اللحظة بالذات ، ولكن عندما كان يحدق بها ، وجد نفسه غير قادر على نطق شيء واحد من الأشياء التي أراد أن يقولها لهم.

كانت لا تزال بعيدة عن الوصول إلى القمة.

لقد كان عالقًا هناك … غير قادر على النطق بشيء واحد ، وسرعان ما التقت عيناه بالباقي.

بعد عامين مؤلمين ، أصبح أخيرًا حراً. لقد شعر بمزيج من المشاعر المختلفة ، وقد جاءوا جميعًا فجأة لدرجة أنه وجد نفسه غير قادر على التعامل معها جميعًا.

على عكس توقعاته ، قوبل بنظرة أنجليكا العدائية حيث تردد صدى كلماتها الجليدية في الهواء.

“يبدو أن كل شيء واضح“.

استراتيجي“.

كان قاسيا ولا يرحم. قتل الآلاف والتضحية بالآخرين من أجل خططه.

***

*

خطت أنجليكا أمام هاين وأفا ، وعيناها تحدقان بحذر في الرجل الذي أمامهما.

ترجمة

على الرغم من أن الاثنين بدوا مرتبكين بشأن هوية الشخص الذي أمامهما ، إلا أن أنجليكا كانت تعرفه جيدًا ومدى خوفه.

سمحت أنجليكا لمشاعرها بالحصول على أفضل ما لديها.

وقف أمامه ، بدا أنه غير مؤذٍ تمامًا … ذكرها بشخص معين ، وجعلتها الفكرة تكرهه أكثر.

ترجمة

لا تدع نظراته تخدعك يا أنجليكا!”

غمرت موجة من الذكريات عقله في تلك اللحظة بالذات ، وارتعش جسده. لقد اشتاق لهذه اللحظة بالذات لفترة طويلة جدًا.

كان عليها أن تذكر نفسها عدة مرات أنه شخص آخرشخص أكثر خطورة و قسوة.

ظهرت أنجليكا أمامه مباشرة وأمسكت بحلقه.

نظرت نظرتها الحادة في المناطق المحيطة بحثًا عن أي شياطين.

على عكس توقعاته ، قوبل بنظرة أنجليكا العدائية حيث تردد صدى كلماتها الجليدية في الهواء.

في كل مرة أتيحت لها الفرصة لرؤيته ، كان يرافقه دائمًا حراس متعددونكان غالبيتهم أقوياء ، وكانت تخشى أن يتجول هؤلاء الحراس حولهم حاليًا.

يتحطم-!

على الرغم من أنها كانت قوية ، إلا أنها لم تكن متعجرفة لدرجة أنها اعتقدت أنها الأقوى.

أطلق الاستراتيجي تأوهًا آخر ، لكن عينيه لم ترتعش أبدًا. نظر إلى أنجليكا ، التي كانت تحدق به بشدة ، واصل الابتسام.

كانت لا تزال بعيدة عن الوصول إلى القمة.

هو…

يبدو أن كل شيء واضح“.

“هل أرسلني عمدا إلى هنا؟“

هدأت نفسها ، استرخى جسد أنجليكا ، وكذلك تعبيرهابعد فحص شامل ، كان لديها انطباع بأنه وحده.

تعرف عليهم على الفور.

ليست هناك حاجة للدخول في قتال معه بعدسأرى كيف يتم ذلك.

لقد بدوا تمامًا كما كانوا منذ أن رآهم آخر مرة. لا ، عند إلقاء نظرة فاحصة ، أدرك أنهم بدوا أكثر نضجًا مما رآهم آخر مرة.

على الرغم من أنها لم تفكر ولو لثانية واحدة في أنها يمكن أن تخدعه ، إلا أنها اعتقدت أنها تستطيع شراء بعض الوقت للتفكير في عذر أكثر منطقية.

“اتركوني.”

ما الذي أتى بك إلى هنا ، ―”

———–

ولكن بمجرد أن فتحت فمها ، تصلب جسدها بالكامل ، كما فعلت هاين وآفاحدق أفواههم في الاستراتيجي ، الذي أزال قناعه ببطء ليكشف عن وجه كان الثلاثة منهم مألوفين به.

لقد رفضت تصديق هذا.

بابتسامة ناعمة على وجهه ، فتح فمه وحيى.

نظرت نظرتها الحادة في المناطق المحيطة بحثًا عن أي شياطين.

“… لقد مرت فترة ، يا رفاق.”

لقد كان عالقًا هناك … غير قادر على النطق بشيء واحد ، وسرعان ما التقت عيناه بالباقي.

الصوت…. كانوا جميعًا على دراية به.

“… المشكلة هي أنه لا أحد منا قوي بما يكفي للاقتراب من سيد العمود. لا أعرف حتى ما إذا كان رين قويًا بما يكفي … ربما يكون كذلك ، لكنني لست متأكدًا.“

كيف يمكن أن ينسوا ذلك عندما أزعجهم ذلك الصوت نفسه ألف مرة في الماضي؟

“قرف.”

نظف بعد نفسك!”

هو … لم يكن متأكدًا مما إذا كانا هم ، ولكن في الوقت الحالي ، شعر أن أنفاسه توقفت.

لا ترمي ملابسك على الأرض بعد التمرين!”

كان لديه مكان يعود إليه ، وكان هذا هدفه منذ البداية.

من برأيك أنا ، جليسة الأطفال الخاصة بك؟

رمش عينيه عدة مرات ، واستعاد عقله بعض الوضوح ، ونظر حوله.

كاد سيل من المشاعر المعبأة في زجاجات ينفجر من آفا وهاين ، لكن أنجليكا أعاقتهما ، التي دفعتهما إلى الوراء.

***

لا تنخدع!”

ارتجف قلبه من الاحتمال.

صرخت ، وبدا نظرتها شرسة للغاية.

لقد عرفت أكثر من أي شخص مدى براعة هذا ما يسمى بـ “الاستراتيجي“.

تذكر أين أنت! هذا فخ! لا ينخدع به!”

في كل مرة أتيحت لها الفرصة لرؤيته ، كان يرافقه دائمًا حراس متعددون. كان غالبيتهم أقوياء ، وكانت تخشى أن يتجول هؤلاء الحراس حولهم حاليًا.

رفض أنجليكا الاعتراف بذلك ، على الرغم من حقيقة أنه يشبهه بصريًا ، ويبدو مثله ، وكل شيء يشير إلى حقيقة أنه هو.

تردد صدى تأوه ناعم من بعيد ، ووقعت نظرة أنجليكا الباردة على الاستراتيجي ، الذي أطلق تأوهًا مؤلمًا.

ليس هو!”

ليست هناك حاجة للدخول في قتال معه بعد. سأرى كيف يتم ذلك.

شيء معين يغلي بداخلها في هذه اللحظة وهي تحدق به.

لقد كانت تجربة مليئة بالتحديات ، لكنها علمته الكثير أيضًا. على الرغم من الخوف والكراهية اللذين شعر بهما في البداية تجاه إيزيبث ، فقد فهمه بشكل أفضل ووجده محتملًا.

لقد سمعت منذ فترة طويلة عن تكتيكاتك. قد تكون قادرًا على خداعهم ، لكن لا يمكنك أن تخدعني. أنت لست هو!”

لقد كان يمثل من هو الآن ، وكان شيئًا يحمله كثيرًا.

صرخت من خلال أسنانها المصابة ، وانفجر وجود مرعب من جسدها ، ولف جسد الثعبان الصغير وأرسله إلى إحدى الأشجار القريبة.

“لا ترمي ملابسك على الأرض بعد التمرين!”

يتحطم-!

***

تحطمت الشجرة ، وترنح جسد الثعبان الصغير على الأرض قبل أن يصطدم بشجرة كبيرة في المسافةكان هجوم أنجليكا سريعًا ومفاجئًا لدرجة أنه لم يكن لديه حتى الوقت للرد.

أطلق الاستراتيجي تأوهًا آخر ، لكن عينيه لم ترتعش أبدًا. نظر إلى أنجليكا ، التي كانت تحدق به بشدة ، واصل الابتسام.

لا يعني ذلك أنه كان قادرًا على الرد في المقام الأول.

“ها … ومع ذلك ، لقد مرت فترة منذ أن شعرت بهذا …”

انجليكا!”

اية     (140) ۞وَهُوَ ٱلَّذِيٓ أَنشَأَ جَنَّٰتٖ مَّعۡرُوشَٰتٖ وَغَيۡرَ مَعۡرُوشَٰتٖ وَٱلنَّخۡلَ وَٱلزَّرۡعَ مُخۡتَلِفًا أُكُلُهُۥ وَٱلزَّيۡتُونَ وَٱلرُّمَّانَ مُتَشَٰبِهٗا وَغَيۡرَ مُتَشَٰبِهٖۚ كُلُواْ مِن ثَمَرِهِۦٓ إِذَآ أَثۡمَرَ وَءَاتُواْ حَقَّهُۥ يَوۡمَ حَصَادِهِۦۖ وَلَا تُسۡرِفُوٓاْۚ إِنَّهُۥ لَا يُحِبُّ ٱلۡمُسۡرِفِينَ (141)سورة الأنعام الآية (141)

انجليكا ، انتظر!”

تكلمت ببرود ، ونظراتها فاترة للغاية. فوجئ أفان وهاين بالتحول المفاجئ في سلوك أنجليكا حيث تركوها دون وعي.

أذهلت أفعالها آفا وهاين ، اللذين حاولا منعها في تلك اللحظة بالذات.

“لا تدع نظراته تخدعك يا أنجليكا!”

اتركوني.”

حفيف-! حفيف-!

تكلمت ببرود ، ونظراتها فاترة للغايةفوجئ أفان وهاين بالتحول المفاجئ في سلوك أنجليكا حيث تركوها دون وعي.

قدراته.

في السنوات العديدة التي عرفوها فيها ، كانت هذه هي المرة الأولى التي رأوا فيها مثل هذا البرودة الشديدة في العمود الفقري منها.

ظهرت أنجليكا أمامه مباشرة وأمسكت بحلقه.

أصبح صوتها أكثر هدوءًا بعد أن أدركت النغمة التي كانت تتحدث بها.

“آه…”

كما قلت ، لا تنخدع بما تراه. أنت تتعامل مع شخص خطير للغاية. لا تخذل حذرك. إنه على الأرجح يحاول إنزال حراسنا بحيله … إنه خطير للغاية شخص.”

كان هناك الكثير من الأشياء التي أراد أن يقولها في هذه اللحظة بالذات ، ولكن عندما كان يحدق بها ، وجد نفسه غير قادر على نطق شيء واحد من الأشياء التي أراد أن يقولها لهم.

لقد عرفت أكثر من أي شخص مدى براعة هذا ما يسمى بـ “الاستراتيجي“.

“طالما أن سيد العمود على قيد الحياة ، فإننا عالقون هنا ، ولا يسعنا إلا أن نأمل بحدوث معجزة.”

لقد رأته عدة مرات فقط ، لكنها سمعت قصصًا عنه ، لذلك عرفت أنه من المستحيل أن يكون الثعبان الصغير.

“نظف بعد نفسك!”

كان قاسيا ولا يرحمقتل الآلاف والتضحية بالآخرين من أجل خططه.

عندما كان يحدق في القناع ، لم يستطع إلا التفكير في العامين الماضيين اللذين أمضاهما مع إيزيبث.

لم يكن الثعبان الصغير في ذكرياتها مثل هذا الشخص.

صرخت من خلال أسنانها المصابة ، وانفجر وجود مرعب من جسدها ، ولف جسد الثعبان الصغير وأرسله إلى إحدى الأشجار القريبة.

قرف.”

يتحطم-!

تردد صدى تأوه ناعم من بعيد ، ووقعت نظرة أنجليكا الباردة على الاستراتيجي ، الذي أطلق تأوهًا مؤلمًا.

بينما بدا مرعبًا من الخارج ، لم يكن مخيفًا كما كان يعتقده الثعبان الصغير في الأصل.

حرك جسده بشكل ضعيف ، وجلس منتصبًا ومتكئًا على إحدى الأشجارظهر تعبير مرير على وجهه.

عند سماع كلماته ، تغير تعبير أنجليكا ، وخففت قبضتها.

تمتم بصوت مؤلم.

كان الأمر خفيًا ، ولكن بمجرد أن نطق اسمه بصوت عالٍ ، اجتاحت موجة من العواطف الشيطان البارد بالحجر ودحرجت دمعة دافئة على خدها.

نعم ، أنت حقًا لم تتراجع …”

بعد عامين مؤلمين ، أصبح أخيرًا حراً. لقد شعر بمزيج من المشاعر المختلفة ، وقد جاءوا جميعًا فجأة لدرجة أنه وجد نفسه غير قادر على التعامل معها جميعًا.

اسكت.”

عند سماع كلماته ، تغير تعبير أنجليكا ، وخففت قبضتها.

ظهرت أنجليكا أمامه مباشرة وأمسكت بحلقه.

أخ“.

بالنظر إلى البيئة غير المألوفة ، لم يكن الثعبان الصغير متأكدًا من مكان وجوده بالضبط. الشيء الوحيد الذي كان يعرفه هو أنه لم يكن قريبًا من مكان وجود رين وإيزيبث.

أطلق الاستراتيجي تأوهًا آخر ، لكن عينيه لم ترتعش أبدًانظر إلى أنجليكا ، التي كانت تحدق به بشدة ، واصل الابتسام.

صرخت من خلال أسنانها المصابة ، وانفجر وجود مرعب من جسدها ، ولف جسد الثعبان الصغير وأرسله إلى إحدى الأشجار القريبة.

م ، ما الأمر … أنت و ررين تخبرني دائمًا أن ، ..؟

لقد عرفت أكثر من أي شخص مدى براعة هذا ما يسمى بـ “الاستراتيجي“.

عند سماع كلماته ، تغير تعبير أنجليكا ، وخففت قبضتها.

“انجليكا!”

أ ، هل حصلت عليه أخيرًا؟

“تذكر أين أنت! هذا فخ! لا ينخدع به!”

استجوب الثعبان الصغير بعد استنشاق بعض الهواء بنجاح.

تقطر!

آه…”

في السنوات العديدة التي عرفوها فيها ، كانت هذه هي المرة الأولى التي رأوا فيها مثل هذا البرودة الشديدة في العمود الفقري منها.

شهق بحثا عن الهواء.

الفصل 818: واحد تلو الآخر [3]

هذا أنا.”

“ما الذي أتى بك إلى هنا ، ―”

لا لا…”

ℱℒ??ℋ    

هزت أنجليكا رأسها رافضة تصديقهعضت شفتيها ونظرت إليه ودرست وجههلقد نظر بالضبط كيف تتذكره … ربما كان شعره أطول قليلاً ، لكنه كان هو … لكن كيف؟ كيف كان هذا ممكنا؟

“اسكت.”

لقد رفضت تصديق هذا.

أثبت ذلك … أثبت لي أنك أنت“.

كان هناك الكثير من الأشياء التي أراد أن يقولها في هذه اللحظة بالذات ، ولكن عندما كان يحدق بها ، وجد نفسه غير قادر على نطق شيء واحد من الأشياء التي أراد أن يقولها لهم.

اثبت؟

لقد كانت تجربة مليئة بالتحديات ، لكنها علمته الكثير أيضًا. على الرغم من الخوف والكراهية اللذين شعر بهما في البداية تجاه إيزيبث ، فقد فهمه بشكل أفضل ووجده محتملًا.

نعم ،” أومأت أنجليكا بهدوء ، “ما اسمك؟

“بريان” تمتم بهدوء ، “اسمي بريان“.

رمش الثعبان الصغير عينيه عدة مرات ، وتحولت بصره إلى ناعمة.

“هل أرسلني عمدا إلى هنا؟“

بريان” تمتم بهدوء ، “اسمي بريان“.

اية     (140) ۞وَهُوَ ٱلَّذِيٓ أَنشَأَ جَنَّٰتٖ مَّعۡرُوشَٰتٖ وَغَيۡرَ مَعۡرُوشَٰتٖ وَٱلنَّخۡلَ وَٱلزَّرۡعَ مُخۡتَلِفًا أُكُلُهُۥ وَٱلزَّيۡتُونَ وَٱلرُّمَّانَ مُتَشَٰبِهٗا وَغَيۡرَ مُتَشَٰبِهٖۚ كُلُواْ مِن ثَمَرِهِۦٓ إِذَآ أَثۡمَرَ وَءَاتُواْ حَقَّهُۥ يَوۡمَ حَصَادِهِۦۖ وَلَا تُسۡرِفُوٓاْۚ إِنَّهُۥ لَا يُحِبُّ ٱلۡمُسۡرِفِينَ (141)سورة الأنعام الآية (141)

تقطر!

“اثبت؟“

انجليكا ؟!”

تمتم بصوت مؤلم.

كان الأمر خفيًا ، ولكن بمجرد أن نطق اسمه بصوت عالٍ ، اجتاحت موجة من العواطف الشيطان البارد بالحجر ودحرجت دمعة دافئة على خدها.

لم يكن الثعبان الصغير في ذكرياتها مثل هذا الشخص.

لأول مرة منذ وقت طويل جدا.

في نظره ، كان لديه هدف واحد فقط ، وكان من النوع الذي يفعل أي شيء لتحقيق هذا الهدف ، حتى باستخدام الأساليب المخادعة.

سمحت أنجليكا لمشاعرها بالحصول على أفضل ما لديها.

حرك جسده بشكل ضعيف ، وجلس منتصبًا ومتكئًا على إحدى الأشجار. ظهر تعبير مرير على وجهه.



———–

كان الأمر خفيًا ، ولكن بمجرد أن نطق اسمه بصوت عالٍ ، اجتاحت موجة من العواطف الشيطان البارد بالحجر ودحرجت دمعة دافئة على خدها.

ترجمة

“تذكر أين أنت! هذا فخ! لا ينخدع به!”

ℱℒ??    

كيف يمكن أن ينسوا ذلك عندما أزعجهم ذلك الصوت نفسه ألف مرة في الماضي؟

———–

“ما الذي أتى بك إلى هنا ، ―”

اية     (140) ۞وَهُوَ ٱلَّذِيٓ أَنشَأَ جَنَّٰتٖ مَّعۡرُوشَٰتٖ وَغَيۡرَ مَعۡرُوشَٰتٖ وَٱلنَّخۡلَ وَٱلزَّرۡعَ مُخۡتَلِفًا أُكُلُهُۥ وَٱلزَّيۡتُونَ وَٱلرُّمَّانَ مُتَشَٰبِهٗا وَغَيۡرَ مُتَشَٰبِهٖۚ كُلُواْ مِن ثَمَرِهِۦٓ إِذَآ أَثۡمَرَ وَءَاتُواْ حَقَّهُۥ يَوۡمَ حَصَادِهِۦۖ وَلَا تُسۡرِفُوٓاْۚ إِنَّهُۥ لَا يُحِبُّ ٱلۡمُسۡرِفِينَ (141)سورة الأنعام الآية (141)

“أين هذا؟“

                                                                                               

“لقد سمعت منذ فترة طويلة عن تكتيكاتك. قد تكون قادرًا على خداعهم ، لكن لا يمكنك أن تخدعني. أنت لست هو!”

وقف أمامه ، بدا أنه غير مؤذٍ تمامًا … ذكرها بشخص معين ، وجعلتها الفكرة تكرهه أكثر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط