نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 825

الغضب [5]

الغضب [5]

الفصل 825: الغضب [5]

“ل ، لا … أريد أن!”

أنت في نطاقيطالما نحن هنا ، سأظل أقوى وأقوىمهما فعلت ، فإنه لا طائل من ورائه.

تحققت أكثر من اثني عشر ظهورًا للسيف في جميع أنحاء جسده حيث أطلق صرخة مؤلمة ، ورش الدم الأسود في كل مكان.

كانت القرائن موجودة دائمًا.

استطعت أن أقول من خلال تعابير وجهها أنها لم تتوقع دعوتي لمرافقي.

كان الأمر مجرد أن مثل هذا الخيار لم يكن ممكنًا حقًاإذا انهار العمود ، ماذا سيحدث لمن كان داخل العمود؟

“أنت … هل تتوقع مني حقًا أن أصدقك عندما لا تستطيع حتى النظر إلي؟“

لقد كان سؤالًا أصاب ذهني منذ البداية ومنعني من القيام بما هو واضح.

لكن ما هو الخيار الذي أملكه؟ كنت يائس.

هذا … ومع ذلك ، لم يخطر ببالي إلا في البداية.

بعد أن أغلقت القلب بالقوانين ، وضعت القلب بعيدًا وأخيراً أخذت نفساً عميقاً.

بتذكير نفسي بما حدث لعائلتي بسبب ترددي في الحسم وإدراك أنه ليس لدي خيار آخر ، أدركت ما يجب علي فعله.

هذه المرة تمكنوا من الهبوط.

كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد انفجر في داخلي ، وتوقفت مثل هذه الأسئلة عن مضايقتي.

بشكل مفاجئ أو غير مفاجئ ، كان قادرًا على الرد على تحركاتي. لكن كان من المتوقع.

كل ما كنت أهتم به في الوقت الحالي هو الفوز.

كان صوت أماندا هو الذي كسر الصمت ، وأدرت رأسي للتحديق في أقرب عمود.

لم أكن أرغب في شيء أكثر من القتل وإشباع الخدر الذي كنت أشعر به.

“لا تهتم بإنهاء ما تريد قوله.”

صحيحمن يهتم بما سيحدث بعد ذلك … لن أحل شيئًا إذا واصلت التفكير في هذه الأمور … يمكنني دائمًا التعامل مع تداعيات أفعالي لاحقًا.

الصامت المخيف.

وبالتالي ، لم أفكر مرتين قبل توجيه القوانين داخل جسدي.

“ا .. أنت … أنت مجنون.”

فقاعة!

كانت قوته أعلى بكثير مما كانت عليه من قبل ، واستمرت في الزيادة مع استمرار القتال. لم أعد مناسبًا له ، لكن ذلك لم يكن مصدر قلق بالنسبة لي.

عندما تحطمت على الكثبان الرملية تحتها ، قمت بحقن القوانين تحت الأرض حيث غاصت الأحرف الرونية الذهبية والكلمات في الرمال تحتها قبل الانتقال إلى الكثبان الرملية الأخرى وتكرار العملية.

جاءت يد وتمسك بحلقتي.

توقف عن المراوغة“.

بعد ذلك ، مدت يدي إلى القلب وراقبت ذلك بهدوء.

جاءت يد وتمسك بحلقتي.

“رن“.

عندما نظرت لأعلى ، رأيت أمير الغضب يحدق في تهديد مع عيون قرمزي.

انتشر ألم حاد عبر رقبتي ، وأزيز ظهري مثل شبكة من الكهرباء.

كانت قوته أعلى بكثير مما كانت عليه من قبل ، واستمرت في الزيادة مع استمرار القتاللم أعد مناسبًا له ، لكن ذلك لم يكن مصدر قلق بالنسبة لي.

كان الأمر مجرد أن مثل هذا الخيار لم يكن ممكنًا حقًا. إذا انهار العمود ، ماذا سيحدث لمن كان داخل العمود؟

أعتقد أن هذا يكفي.’

صليل-!

كر … الكراك!

“ماذا ستفعل الآن؟“

رفعت يديّ ، ولويت رقبتي ، وأصبحت رؤيتي مظلمة.

كان الأمر مجرد أن مثل هذا الخيار لم يكن ممكنًا حقًا. إذا انهار العمود ، ماذا سيحدث لمن كان داخل العمود؟

انتشر ألم حاد عبر رقبتي ، وأزيز ظهري مثل شبكة من الكهرباء.

“قف.”

استنفد مانا مع القوانين بسرعة ، واختفى الضيق الذي شعرت به في حلقي.

“رن“.

لم أكن متأكدة تمامًا مما حدث بعد ذلكلم أستطع حقًا رؤية أو الشعور بأي شيءكانت فقط … مظلمة والصامتة.

كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد انفجر في داخلي ، وتوقفت مثل هذه الأسئلة عن مضايقتي.

الصامت المخيف.

لم تكن هناك حاجة لأربعة منا لتبادل أي كلمات في تلك اللحظة.

لم أكن متأكدًا من المدة التي مرت على هذا النحو ، لكن الإحساس لم يدم طويلاً على الإطلاقسرعان ما عادت رؤيتي ، ووجدت أنني أقف في السحب.

عند فتحها مرة أخرى ، نظرت إلى الوجوه المألوفة التي لم أرها منذ فترة طويلة.

السماء العادية.

تنفست براحة عندما رأيت ذلك. كان تدمير العمود خطوة متهورة ، لكنني لم أفعل ذلك بدون خطة.

تلك التي تنتمي إلى الأرض.

كنت قد صوبتهم بدقة حتى يستقروا جميعًا في مفاصله ، ويوقفون كل حركاته.

ما تبقى من العمود والحطام المحيط به تناثر تحتيلقد تفرقوا في جميع أنحاء الأرض ، وأحدثوا الخراب في أنظمة الصدى التي دفنت في الأسفل.

مد يده بيدي ، أمسكت برأسه ، ومن خلال فجوة أصابعي ، التقت أعيننا.

لم يكن مشهدًا جميلًا ، لكن هذا لم يكن مصدر قلق بالنسبة لي في الوقت الحاليرفعت رأسي وتوقفت نظري على أمير الغضب.

لم تكن هناك حاجة لأربعة منا لتبادل أي كلمات في تلك اللحظة.

أخيرًا ، ابتسمت.

وبالتالي ، لم أفكر مرتين قبل توجيه القوانين داخل جسدي.

يبدو أنه لم يعد بإمكانك الاستمرار“.

لم أكن متأكدة تمامًا مما حدث بعد ذلك. لم أستطع حقًا رؤية أو الشعور بأي شيء. كانت فقط … مظلمة والصامتة.

اختفى اللون الأحمر الداكن الذي كان يلف جسده تمامًا ، وانكمش جسده إلى حجمه الأصلي.

نأمل أن يكون كل شخص بالداخل على قيد الحياة. كان بإمكاني فقط أن آمل أنهم كانوا كذلك.

كانت قوته ، رغم أنها لا تزال قوية إلى حد كبير ، بعيدة كل البعد عما كانت عليه من قبل.

كما لو أن نسيمًا مفاجئًا طار ، وتناثر جسد الأمير في مهب الريح ، وكشف عن نواة صغيرة ترفرف في الهواء. إلى جانب ذلك ، كان الجرم السماوي شديد السواد الذي نشأ نتيجة اجتماع أجواء جسم الأمير معًا لتشكيل كتلة واحدة.

لم يعد يظهر كتهديد كما كان يفعل من قبلفي الواقع ، بدون قيود العمود التي تثقل كاهلي ، اكتشفت أنني أصبحت أقوى من ذي قبل.

عندما أدرت رأسي للنظر ، شعرت أن حوافي تتألم عند المنظر.

ا .. أنت … أنت مجنون.”

“قف.”

قال الأمير ، ارتجفت كلماته.

“ل ، لا … أريد أن!”

هل ستخاطر حقًا بحياة كل من كان داخل البرج فقط لقتلي؟ هل … أليس كذلك …”

تحققت أكثر من اثني عشر ظهورًا للسيف في جميع أنحاء جسده حيث أطلق صرخة مؤلمة ، ورش الدم الأسود في كل مكان.

لا تهتم بإنهاء ما تريد قوله.”

زائد…

تقدمت خطوة إلى الأمام ، وتشوهت رؤيتي ، وظهر الأمير أمام عيني مباشرةسيف في يدي ، وجهته مباشرة إلى حواجبه.

اية(146) فَإِن كَذَّبُوكَ فَقُل رَّبُّكُمۡ ذُو رَحۡمَةٖ وَٰسِعَةٖ وَلَا يُرَدُّ بَأۡسُهُۥ عَنِ ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡمُجۡرِمِينَ (147)  سورة الأنعام الآية (147)

صليل-!

عندما نظرت لأعلى ، رأيت أمير الغضب يحدق في تهديد مع عيون قرمزي.

بشكل مفاجئ أو غير مفاجئ ، كان قادرًا على الرد على تحركاتيلكن كان من المتوقع.

كانت قوته أعلى بكثير مما كانت عليه من قبل ، واستمرت في الزيادة مع استمرار القتال. لم أعد مناسبًا له ، لكن ذلك لم يكن مصدر قلق بالنسبة لي.

حتى بدون العمود الذي يدعمه ، كان لا يزال يعتبر أحد أقوى الكائنات في الكون المعروف.

ترجمة

ما زال

هذا … ومع ذلك ، لم يخطر ببالي إلا في البداية.

الأمور يجب أن تنتهي.”

استنفد مانا مع القوانين بسرعة ، واختفى الضيق الذي شعرت به في حلقي.

ارتجفت يدي بينما كان الألم الشديد يبتلع كل جزء من جسدي وأنا أمدها إلى الأمام.

كان استخدام القوانين مع هذه الهيئة … وصفة لكارثة.

قف.”

السماء العادية.

عندما تحدثت ، بدا صوتي أجشًا ، لكن هذا كان آخر شيء في ذهني حيث توقف جسد الأمير فجأة أمامي.

هذه المرة تمكنوا من الهبوط.

أخذت تلك اللحظة لأوجه سيفي إليه ، وتحطمت المساحة من حوله ، وكشفت أكثر من اثني عشر نبضة من السيوف التي أطلقت في اتجاهه من كل زاوية.

“ماذا ستفعل الآن؟“

هذا الوقت

تحققت أكثر من اثني عشر ظهورًا للسيف في جميع أنحاء جسده حيث أطلق صرخة مؤلمة ، ورش الدم الأسود في كل مكان.

هذه المرة تمكنوا من الهبوط.

“يبدو أنهم نجوا من الحياة دون مشكلة.”

أرغ!”

أجابت أماندا مرتبكة. شعرت بحكة مفاجئة عندما حدقت في تعابير وجهها ، لكن ذلك اختفى بالسرعة التي أتى بها.

تحققت أكثر من اثني عشر ظهورًا للسيف في جميع أنحاء جسده حيث أطلق صرخة مؤلمة ، ورش الدم الأسود في كل مكان.

كما لو أن نسيمًا مفاجئًا طار ، وتناثر جسد الأمير في مهب الريح ، وكشف عن نواة صغيرة ترفرف في الهواء. إلى جانب ذلك ، كان الجرم السماوي شديد السواد الذي نشأ نتيجة اجتماع أجواء جسم الأمير معًا لتشكيل كتلة واحدة.

كنت قد صوبتهم بدقة حتى يستقروا جميعًا في مفاصله ، ويوقفون كل حركاته.

بتذكير نفسي بما حدث لعائلتي بسبب ترددي في الحسم وإدراك أنه ليس لدي خيار آخر ، أدركت ما يجب علي فعله.

تقدمت خطوة إلى الأمام ، وصلت قبل الأمير مرة أخرى.

أخيرًا ، ابتسمت.

أحدق فيه ، الذي كانت أسنانه مطبقة ولعابه يسيل من جانب فمه ، لم أشعر بأي شيء بشكل خاص.

تنفست براحة عندما رأيت ذلك. كان تدمير العمود خطوة متهورة ، لكنني لم أفعل ذلك بدون خطة.

إذا كان هناك أي شيء ، فقد كان عقلي معدودًا لأنني مدت يده لإمساك رأسه.

“مع السلامة.”

أنت … ا ، أنت! ماذا تفعل !؟

“توقف عن المراوغة“.

حاول التحدث ، لكنني لم أكن مهتمًا بأي شيء كان عليه أن يقوله.

هذا الوقت…

مد يده بيدي ، أمسكت برأسه ، ومن خلال فجوة أصابعي ، التقت أعيننا.

لم أكن أرغب في شيء أكثر من القتل وإشباع الخدر الذي كنت أشعر به.

كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت أن أقولها له في الوقت الحالي ، لكن عندما حاولت التحدث ، أوقفت نفسي.

مد يده بيدي ، أمسكت برأسه ، ومن خلال فجوة أصابعي ، التقت أعيننا.

لم يكن لدي وقت لمثل هذا الهراءكنت بحاجة لإنهاء الأمور بسرعة.

“لا تهتم بإنهاء ما تريد قوله.”

وهكذا فعلت.

عندما تحطمت على الكثبان الرملية تحتها ، قمت بحقن القوانين تحت الأرض حيث غاصت الأحرف الرونية الذهبية والكلمات في الرمال تحتها قبل الانتقال إلى الكثبان الرملية الأخرى وتكرار العملية.

مع السلامة.”

السماء العادية.

سووش -!

سووش -!

كما لو أن نسيمًا مفاجئًا طار ، وتناثر جسد الأمير في مهب الريح ، وكشف عن نواة صغيرة ترفرف في الهواءإلى جانب ذلك ، كان الجرم السماوي شديد السواد الذي نشأ نتيجة اجتماع أجواء جسم الأمير معًا لتشكيل كتلة واحدة.

كانت قوته ، رغم أنها لا تزال قوية إلى حد كبير ، بعيدة كل البعد عما كانت عليه من قبل.

كان من أعمالي ، وكان له استخداماته حيث أحضرته إلى فمي وتناولته.

بعد ذلك ، مدت يدي إلى القلب وراقبت ذلك بهدوء.

لم يعد يظهر كتهديد كما كان يفعل من قبل. في الواقع ، بدون قيود العمود التي تثقل كاهلي ، اكتشفت أنني أصبحت أقوى من ذي قبل.

كان ينبض بقوة شيطانية خافتة لويت الهواء المحيط به ، والدم الشيطاني الذي كان داخل جسدي ينبض ويتلوى استجابةً للقوة المخبأة داخل القلب.

التفتت إليها ، والتفت أنظارنا. للحظة وجيزة ، لم يتحدث أي منا لأننا ظللنا نحدق في بعضنا البعض ، لكن في النهاية ، مزقت عينيها بعيدًا عني. بدت غير راضية ، لكن في الوقت نفسه ، تحول تركيزها إلى محيطنا.

بعد أن أغلقت القلب بالقوانين ، وضعت القلب بعيدًا وأخيراً أخذت نفساً عميقاً.

وبالتالي ، لم أفكر مرتين قبل توجيه القوانين داخل جسدي.

يبدو أنني قد تجاوزت الأشياء.”

عندما تحدثت ، بدا صوتي أجشًا ، لكن هذا كان آخر شيء في ذهني حيث توقف جسد الأمير فجأة أمامي.

عندما راقبت جسدي ورأيت أن الكثير من الجروح التي أصبت بها لم تلتئم ، علمت أنني قد ذهبت بعيداً.

“أنت … هل تتوقع مني حقًا أن أصدقك عندما لا تستطيع حتى النظر إلي؟“

كان استخدام القوانين مع هذه الهيئة … وصفة لكارثة.

هذا … ومع ذلك ، لم يخطر ببالي إلا في البداية.

ببساطة ، هذه الهيئة لم تكن صالحة للاحتفاظ بالقوانين.

ما تبقى من العمود والحطام المحيط به تناثر تحتي. لقد تفرقوا في جميع أنحاء الأرض ، وأحدثوا الخراب في أنظمة الصدى التي دفنت في الأسفل.

لكن ما هو الخيار الذي أملكه؟ كنت يائس.

“أنت … ا ، أنت! ماذا تفعل !؟“

رن“.

“… هدفنا التالي هو عمود الكسل.”

حطمني صوت مفاجئ من أفكاري ، وعندما أدرت رأسي ، رأيت بعض الشخصيات المألوفة.

من الواضح أن أول من جاء هو أماندا.

يبدو أنهم نجوا من الحياة دون مشكلة.”

“هل ستخاطر حقًا بحياة كل من كان داخل البرج فقط لقتلي؟ هل … أليس كذلك …”

تنفست براحة عندما رأيت ذلككان تدمير العمود خطوة متهورة ، لكنني لم أفعل ذلك بدون خطة.

مد يده بيدي ، أمسكت برأسه ، ومن خلال فجوة أصابعي ، التقت أعيننا.

بعد أن قمت بحقن جزء من القوانين داخل جسدي ، تمكنت من الحفاظ على بنية عالم الجيب.

هذا الوقت…

نأمل أن يكون كل شخص بالداخل على قيد الحياةكان بإمكاني فقط أن آمل أنهم كانوا كذلك.

تلك التي تنتمي إلى الأرض.

رين ، هل أنت بخير؟ ماذا حدث لك؟

“توقف عن المراوغة“.

من الواضح أن أول من جاء هو أماندا.

أشرت إليها.

كان لديها نظرة قلقة على وجهها وهي تفحص جسدي من أعلى إلى أسفل ، وفي أي مناسبة عادية ، كنت سأبتسم لها ، لكنني وجدت نفسي غير قادر على ذلك في الوقت الحالي.

“رن“.

أنا بخير.”

“يبدو أنني قد تجاوزت الأشياء.”

الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله في الوقت الحالي هو طمأنتها بأن كل شيء على ما يرام.

لذلك ، قررت فقط اصطحابها معي وتجنب الكثير من المتاعب.

أنت … هل تتوقع مني حقًا أن أصدقك عندما لا تستطيع حتى النظر إلي؟

“أنت … ا ، أنت! ماذا تفعل !؟“

حادة كالعادة.”

عندما نظرت لأعلى ، رأيت أمير الغضب يحدق في تهديد مع عيون قرمزي.

التفتت إليها ، والتفت أنظارناللحظة وجيزة ، لم يتحدث أي منا لأننا ظللنا نحدق في بعضنا البعض ، لكن في النهاية ، مزقت عينيها بعيدًا عنيبدت غير راضية ، لكن في الوقت نفسه ، تحول تركيزها إلى محيطنا.

كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد انفجر في داخلي ، وتوقفت مثل هذه الأسئلة عن مضايقتي.

ماذا … ماذا نفعل الآن؟

لم أكن أرغب في شيء أكثر من القتل وإشباع الخدر الذي كنت أشعر به.

عندما أدرت رأسي للنظر ، شعرت أن حوافي تتألم عند المنظر.

لذلك ، قررت فقط اصطحابها معي وتجنب الكثير من المتاعب.

حيث كان العمود قائمًا في يوم من الأيام ، كان كل ما تبقى هو أنقاض العالم داخل العمودكان هناك العديد من التشوهات في المكان حول الأنقاض ، وأغمضت عيني.

الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله في الوقت الحالي هو طمأنتها بأن كل شيء على ما يرام.

عند فتحها مرة أخرى ، نظرت إلى الوجوه المألوفة التي لم أرها منذ فترة طويلة.

الصامت المخيف.

دونا ، دوغلاس ، مونيكا.”

“أنت … ا ، أنت! ماذا تفعل !؟“

حصلنا عليه.”

كر … الكراك!

لم تكن هناك حاجة لأربعة منا لتبادل أي كلمات في تلك اللحظة.

تنفست براحة عندما رأيت ذلك. كان تدمير العمود خطوة متهورة ، لكنني لم أفعل ذلك بدون خطة.

بمجرد لمحة ، فهموا ما أريده منهم ، ودون قول أي شيء آخر ، انطلق الثلاثة نحو تشوهات الفضاء التي تناثرت في المنطقة.

عندما نظرت لأعلى ، رأيت أمير الغضب يحدق في تهديد مع عيون قرمزي.

سووشسووشسووش!

أخيرًا ، ابتسمت.

اختفت شخصياتهم فيها بعد فترة وجيزة ، وساد الصمت مرة أخرى على المناطق المحيطة.

لقد كان سؤالًا أصاب ذهني منذ البداية ومنعني من القيام بما هو واضح.

ماذا ستفعل الآن؟

عند فتحها مرة أخرى ، نظرت إلى الوجوه المألوفة التي لم أرها منذ فترة طويلة.

كان صوت أماندا هو الذي كسر الصمت ، وأدرت رأسي للتحديق في أقرب عمود.

بدت أماندا مندهشة من كلماتي.

كان بعيدًا جدًا ، وبالكاد كان مرئيًا ، وظهرت الأحرف الرونية الصفراء في جميع أنحاء العمودومع ذلك ، فقد كانت أقرب دعامة ، وبالتالي ، هدفي التالي.

قال الأمير ، ارتجفت كلماته.

أشرت إليها.

كان صوت أماندا هو الذي كسر الصمت ، وأدرت رأسي للتحديق في أقرب عمود.

اذهبي هناك“.

بتذكير نفسي بما حدث لعائلتي بسبب ترددي في الحسم وإدراك أنه ليس لدي خيار آخر ، أدركت ما يجب علي فعله.

نحن؟

“أرغ!”

بدت أماندا مندهشة من كلماتي.

أجابت أماندا مرتبكة. شعرت بحكة مفاجئة عندما حدقت في تعابير وجهها ، لكن ذلك اختفى بالسرعة التي أتى بها.

استطعت أن أقول من خلال تعابير وجهها أنها لم تتوقع دعوتي لمرافقي.

كر … الكراك!

كانت الحقيقة أنني في الواقع لم أكن أريدها أن تأتي معي ، لكنني كنت أعرفها جيدًا بما يكفي لأعرف كم كانت عنيدةدون شك ، كانت ستصر على إحضارها معي ، وسيضيع الكثير من الوقت في محاولة إقناعها بخلاف ذلك.

عندما تحدثت ، بدا صوتي أجشًا ، لكن هذا كان آخر شيء في ذهني حيث توقف جسد الأمير فجأة أمامي.

لذلك ، قررت فقط اصطحابها معي وتجنب الكثير من المتاعب.

حتى بدون العمود الذي يدعمه ، كان لا يزال يعتبر أحد أقوى الكائنات في الكون المعروف.

زائد

‘أعتقد أن هذا يكفي.’

لقد تحسنت كثيرًامن العدل أن نقول إنها تستطيع مساعدتي عندما ينشأ الموقف.

بدت أماندا مندهشة من كلماتي.

لماذا؟ لا تريد الذهاب؟

كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد انفجر في داخلي ، وتوقفت مثل هذه الأسئلة عن مضايقتي.

ل ، لا … أريد أن!”

هذه المرة تمكنوا من الهبوط.

أجابت أماندا مرتبكةشعرت بحكة مفاجئة عندما حدقت في تعابير وجهها ، لكن ذلك اختفى بالسرعة التي أتى بها.

“ماذا … ماذا نفعل الآن؟“

أدرت انتباهي مرة أخرى نحو العمود البعيد ، وأغمضت عيناي.

“حصلنا عليه.”

إذا لم أكن على خطأ…”

بتذكير نفسي بما حدث لعائلتي بسبب ترددي في الحسم وإدراك أنه ليس لدي خيار آخر ، أدركت ما يجب علي فعله.

لقد درست بعناية الأحرف الرونية المحيطة بالعمود.

بعد ذلك ، مدت يدي إلى القلب وراقبت ذلك بهدوء.

“… هدفنا التالي هو عمود الكسل.”

فقاعة–!




———–

هذه المرة تمكنوا من الهبوط.

ترجمة

نأمل أن يكون كل شخص بالداخل على قيد الحياة. كان بإمكاني فقط أن آمل أنهم كانوا كذلك.

ℱℒ??    

تلك التي تنتمي إلى الأرض.

———–

ارتجفت يدي بينما كان الألم الشديد يبتلع كل جزء من جسدي وأنا أمدها إلى الأمام.

اية(146) فَإِن كَذَّبُوكَ فَقُل رَّبُّكُمۡ ذُو رَحۡمَةٖ وَٰسِعَةٖ وَلَا يُرَدُّ بَأۡسُهُۥ عَنِ ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡمُجۡرِمِينَ (147)  سورة الأنعام الآية (147)

اية(146) فَإِن كَذَّبُوكَ فَقُل رَّبُّكُمۡ ذُو رَحۡمَةٖ وَٰسِعَةٖ وَلَا يُرَدُّ بَأۡسُهُۥ عَنِ ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡمُجۡرِمِينَ (147)  سورة الأنعام الآية (147)

                                                                                               

كان من أعمالي ، وكان له استخداماته حيث أحضرته إلى فمي وتناولته.

بتذكير نفسي بما حدث لعائلتي بسبب ترددي في الحسم وإدراك أنه ليس لدي خيار آخر ، أدركت ما يجب علي فعله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط