نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 827

هل هذا كافٍ؟ [2]

هل هذا كافٍ؟ [2]


الفصل 827: هل هذا كافٍ؟ [2]

قعقعة-!قعقعة-!

الفصل 827: هل هذا كافٍ؟ [2]

بدأ الكون يرتجف بشدة ، وبدأت السدم المرئية في الفضاء فوق الجزر في الالتواء والتضخم بمعدل متسارع.

“هذا أكثر من كاف“.

أصيب الجميع داخل العمود بالدهشة من التطور غير المتوقع ، وتوقفوا على الفور عن كل ما كانوا يفعلونه وبحثوانحو مصدر الفوضى.

بينما كان الأمير ليتفيا مرتبكًا ، مدد الشكل الغامض راحة يده ببطء ، وظهرت اثنين من الأجرام السماوية في راحة يده.

ماذا يحدث؟

رفض الاعتراف بمثل هذا السيناريو.

كان الأمير ليتفيا الأكثر قلقًا هو الذي نظر بتعبير جاد.

فكرة موت مثل هذا الموت الذي لا معنى له على يد شخص لا تعرفه ، وفي غضون ثوانٍ …

على عكس الآخرين ، كان هو الأكثر دراية بهيكل العمود ، ولكي يهتز كثيرًا ، كان من الواضح أن شخصًا ما كان يخترقه من الخارج.

“لقد اتخذت القرار الصحيح.”

كيف يمكن لشخص أن يكون في الخارج؟ ألم يكن جلالته … “

قعقعة-!قعقعة-!

عبرت فكرة مفاجئة عن الأمير ، وانقبض تلاميذههز رأسه بسرعة ، وبدد مثل هذه الفكرة من عقله.

ومع ذلك ، كلما فكر الأمير في الأمر ، توصل إلى استنتاج مفاده أن مثل هذا السيناريو غير محتمل للغاية.

لا فهذا مستحيليجب أن يكون هناك تفسير آخر.

فجأة ، تحدثت الشخصية الضبابية ، وتجمد الأمير ليتفيا. لم تكن كلماته موجهة إليه.

ربما أخطأ جلالة الملك

قعقعة-! قعقعة-!

إذا كان ذلك ممكنًا؟

كر … الكراك!

ومع ذلك ، كلما فكر الأمير في الأمر ، توصل إلى استنتاج مفاده أن مثل هذا السيناريو غير محتمل للغاية.

بدا يرثى له. يرثى لها جدا.

رفض الاعتراف بمثل هذا السيناريو.

‘لا فهذا مستحيل. يجب أن يكون هناك تفسير آخر.

قعقعة-! قعقعة-!

تلاشى جسد الأمير على الفور بعد ذلك ، وساد الصمت المنطقة من حولي.

استمر العالم الموجود داخل العمود في الاهتزاز ، وبدأ الأمير ليتفيا يشعر بقدر متزايد من القلق بشأن الظرف غير المتوقع.

لم يكن الأمير قادرًا على إكمال عقوبته.

ومع ذلك ، لم يستمر هذا التوتر لفترة طويلة ، حيث أصبحت عيناه حادتين بعد لحظاتاسترخى كتفيه بسرعة ، وبدأت القوة تتدفق عبر جسده.

أيا كان أو أيا كان الشكل الضبابي ، فقد حملوا قدرا هائلا من القوة التي كانت بعيدة عن متناولهم.

الأسوأ ، سأتعامل معه.”

بدأ الصدع في السماء يتسع ، ويكشف عن سماء زرقاء ، وبدأ الضوء يتدفق من خلالها ، ويغلف كل ما هو تحتها.

نظر حوله وشعر بالقوة التي كانت تسري في جسدهأثناء قيامه بذلك ، بدأ جسده يطفو إلى أعلى بلطف ، ونظر خلفه ، حيث كان هناك عدد من الشياطين الأخرى.

لم يستطع تصديق ما كان يراه في هذه اللحظة.

اتبعني ، سنقوم بتحية الضيف.”

تفجر-!

كان صوته رقيقًا ، لكن له نبرة معينة جعلت الشياطين وراءه غير قادرة على دحض أقواله وهي تطفو وتتبعه من الخلف.

قعقعة-! قعقعة-!

كر … الكراك!

من خلال مشاهدتي من حولي ، أخذت نفسًا عميقًا قبل أن أحول انتباهي مرة أخرى نحو الأمير فالينج.

ولا حتى ثانية بعد ذلك ، تلاشت كلماته ، وتصدعت المساحة أعلاه.

“ه- هاه؟“

بدأ الصدع في السماء يتسع ، ويكشف عن سماء زرقاء ، وبدأ الضوء يتدفق من خلالها ، ويغلف كل ما هو تحتها.

ألا يعني ذلك؟

بعد فترة وجيزة ، ظهر شخصان من خلف السماء ذات اللون الأزرق السماويشخصية سوداء ضبابية وشخصية تبدو أنها امرأة بشرية.

“اتبعني ، سنقوم بتحية الضيف.”

ظهروا من خلف الشرخ ، وجذبوا على الفور انتباه جميع من بداخلهم ، ووقعت نظرة الجميع عليهم.

***

من تشرفنا بلقاء؟

أصيب الجميع داخل العمود بالدهشة من التطور غير المتوقع ، وتوقفوا على الفور عن كل ما كانوا يفعلونه وبحثوا. نحو مصدر الفوضى.

عند مقابلتهما ، وضع الأمير ليتفيا يده على صدره وانحنى قليلاً.

“كن سعيدًا لأنك لم تعاني مثل الآخرين“.

جذبت أفعاله المهذبة انتباه من حوله عندما التفتوا للنظر إلى الضيفين باهتمام مشهور.

حدقت بعمق في عيني الأمير ، أومأت برأسي قبل أن أسحب يدي.

حتى بدون مراعاة حقيقة أنهم كانوا قادرين على إحداث صدع في العمود ، فإن حقيقة أن الأمير كان يعاملهم بمثل هذا الاحترام يشير إلى أنهم ليسوا أشخاصًا عاديين.

“هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟ لماذا أتيت إلى هنا؟“

“…”

ألا يعني ذلك؟

كان من المؤسف أن الحزب الجديد لم يجيب حيث تجولت نظراتهم حول العالم.

“قف.”

وحيثما توقفت عيناه مؤقتًا ، ستتوقف المنطقة بشكل مفاجئ حيث يلف الضغط الملموس المنطقةإذا لم يكن الأمر واضحًا من قبل ، فقد أصبح مؤكدًا الآن.

“ه- هاه؟“

أيا كان أو أيا كان الشكل الضبابي ، فقد حملوا قدرا هائلا من القوة التي كانت بعيدة عن متناولهم.

“من تشرفنا بلقاء؟“

غريب…’

ربما أخطأ جلالة الملك …

بينما كان هذا يحدث ، كان الأمير يراقبهم أيضًا.

بغض النظر عمن كانوا أو ما كانوا ، شعر الأمير بضغط هائل عليه. لم يكن خائفًا بشكل خاص من القوة ، لكنه أراد تجنب الدخول في قتال مع خصم قوي مثل هذا إذا كان ذلك ممكنًا على الإطلاق.

أول ما لاحظه هو أن المرأة كانت ضعيفةيبدو أن لديها قوة شيطان من رتبة دوقربما أقل من ذلك.

تفجر-!

لا يمكن قول الشيء نفسه عن الشكل الضبابيعلى عكسها ، شعر في الواقع بالتهديد القادم منه ، وتصلب تعبيره عند الفكرة عندما خطر شيء ما في ذهنه.

إنه أمر سيئ للغاية بالنسبة للأمير ، أن نظرة الجاني لم تكن موجهة إليه أبدًا ، بل كانت موجهة نحو الشخصية الغامضة التي كانت تقف في السماء.

لو ظهر من الخارج

أحدق في وجهه ، الذي لم يكن قادرًا على إخفاء مشاعره ، شعرت بأن مشاعري تتأرجح عندما أحكم قبضتي بشدة وسمعت صوت فرقعة الهواء مع صوت تكسير معين.

ألا يعني ذلك؟

ووووم -! ربما يكون قد أصيب ، لكنه كان بعيدًا عن الموت. إذا أراد ذلك ، فلا يزال بإمكانه جر الجميع معه.

لا يمكن أن يكون ذلك … لا ، لا ، كيف هذا ممكن؟ من المستحيل أن يكون جلالة الملك غير مدرك لمثل هذا الوجود … إنه ببساطة مستحيل! “

من خلال مشاهدتي من حولي ، أخذت نفسًا عميقًا قبل أن أحول انتباهي مرة أخرى نحو الأمير فالينج.

أجبر نفسه مرة أخرى على تبديد مثل هذه الأفكار الخطيرة من عقله.

الفصل 827: هل هذا كافٍ؟ [2]

هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟ لماذا أتيت إلى هنا؟

أول ما لاحظه هو أن المرأة كانت ضعيفة. يبدو أن لديها قوة شيطان من رتبة دوق. ربما أقل من ذلك.

إذا كان ذلك ممكنًا ، أراد الأمير حل هذا سلميًامجرد الوقوف أمامهم

كان هناك أن الأمير فهم ما حدث ، وبدأت تعابيره بالكامل في التشويه.

بغض النظر عمن كانوا أو ما كانوا ، شعر الأمير بضغط هائل عليهلم يكن خائفًا بشكل خاص من القوة ، لكنه أراد تجنب الدخول في قتال مع خصم قوي مثل هذا إذا كان ذلك ممكنًا على الإطلاق.

“اتبعني ، سنقوم بتحية الضيف.”

هل هذا كافي؟

“من تشرفنا بلقاء؟“

فجأة ، تحدثت الشخصية الضبابية ، وتجمد الأمير ليتفيالم تكن كلماته موجهة إليه.

لذا…

لذا

إذا كان ذلك ممكنًا ، أراد الأمير حل هذا سلميًا. مجرد الوقوف أمامهم …

إيه؟

أصيب الجميع داخل العمود بالدهشة من التطور غير المتوقع ، وتوقفوا على الفور عن كل ما كانوا يفعلونه وبحثوا. نحو مصدر الفوضى.

مع من كان يتحدث؟ كافٍ؟ ماذا كان كافيا؟

بينما كان هذا يحدث ، كان الأمير يراقبهم أيضًا.

بينما كان الأمير ليتفيا مرتبكًا ، مدد الشكل الغامض راحة يده ببطء ، وظهرت اثنين من الأجرام السماوية في راحة يده.

“هذا… “

هذا!”

أراد أن يصرخ. ابتعد عن المقبض ، لكن لا فائدة منه.

تعرف على الأجرام السماوية في لحظة ، وانقبض تلاميذه بسرعة في اللحظة التي شاهدهم فيها بينما كانت قشعريرة تمر في جسده.

كان عليه أن يرمش عدة مرات للتأكد من أنه لا يهذي ، وعندما أدرك أن ما كان يراه حقيقي ، تصلب جسده بالكامل.

كيف يكون هذا ممكنا!؟

قعقعة-! قعقعة-!

لم يستطع تصديق ما كان يراه في هذه اللحظة.

“هذا أكثر من كاف“.

كان عليه أن يرمش عدة مرات للتأكد من أنه لا يهذي ، وعندما أدرك أن ما كان يراه حقيقي ، تصلب جسده بالكامل.

قعقعة-!قعقعة-!

هذا… “

هذا لا يهمني.

رفع رأسه ليحدق في الشكل الغامض.

بفضل مساعدته ، تمكنت من التعامل مع أحد الركائز بسهولة أكبر مما كنت أتوقع. كان لا يزال هناك أربعة آخرين ليذهبوا ، لكن على الأقل ، كنت أعلم أنه يمكنني حمل واحدة لفترة أطول قليلاً.

كيف يمكن هذا ؟! كيف يسمح جلالته لشخص مثل و – يويخ!

دقت صرخات الأمير أمامي ، وعندما أنزلت رأسي لأحدق فيه ، التقت أعيننا.

تفجر-!

                                                                                               

لم يكن الأمير قادرًا على إكمال عقوبته.

استمرت يده في التنقيط من دماء الأمير وهو ينظر إلي بتعبير هادئ.

في منتصفها ، رأى يدًا معينة تخترق صدره ودماء سوداء تتساقط نحو الأرض تحته.

“… لنبدأ بالتخلص من الباقي.”

شعر بالرعب من المنظر.

“قف.”

نعم .. أنت…”

كان الأمر مثيرًا للشفقة حقًا ، لكن هذا ما جعله يستحق ذلك.

عندما أدار الأمير ليتفيا رأسه للتحديق في الجاني ، صُدم عندما رأى أن الشخص المسؤول كان شخصًا مألوفًا له.

استغرق الأمر هزيمة اثنين من سادة العمود لإقناعه بالانضمام إلى جانبي ، لكن الأمر كان يستحق ذلك.

م.. لماذا…؟

إنه أمر سيئ للغاية بالنسبة للأمير ، أن نظرة الجاني لم تكن موجهة إليه أبدًا ، بل كانت موجهة نحو الشخصية الغامضة التي كانت تقف في السماء.

إنه أمر سيئ للغاية بالنسبة للأمير ، أن نظرة الجاني لم تكن موجهة إليه أبدًا ، بل كانت موجهة نحو الشخصية الغامضة التي كانت تقف في السماء.

استمر العالم الموجود داخل العمود في الاهتزاز ، وبدأ الأمير ليتفيا يشعر بقدر متزايد من القلق بشأن الظرف غير المتوقع.

أو ، بشكل أكثر تحديدًا ، الأجرام السماوية في يده.

أيا كان أو أيا كان الشكل الضبابي ، فقد حملوا قدرا هائلا من القوة التي كانت بعيدة عن متناولهم.

هذا أكثر من كاف“.

“هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟ لماذا أتيت إلى هنا؟“

كان هناك أن الأمير فهم ما حدث ، وبدأت تعابيره بالكامل في التشويه.

لقد وقفوا حيث كانوا في حالة صدمة مطلقة ، ويبدو أنهم غير قادرين على فهم ما حدث. ربما فعلوا ذلك لكنهم رفضوا الاعتراف بذلك.

خائن!’

كان شعورا مألوفا. شعرت بالارتياح مرتين حتى الآن ، ولم أستطع التوقف عن الإعجاب به. شعرت بالانتعاش ، وزادت قوتي بثبات مرة أخرى.

إذا كان هناك شيء واحد تكرهه الشياطين أكثر من أي شيء آخر ، فهو الشخص الذي خان عرقه ، وبدأت قوة جبارة في الخروج من جسده.

بدأ الكون يرتجف بشدة ، وبدأت السدم المرئية في الفضاء فوق الجزر في الالتواء والتضخم بمعدل متسارع.

ووووم -! ربما يكون قد أصيب ، لكنه كان بعيدًا عن الموتإذا أراد ذلك ، فلا يزال بإمكانه جر الجميع معه.

“كما أنني لن أكون سعيدًا إذا مت مثل هذا الموت …”

قف.”

أيا كان أو أيا كان الشكل الضبابي ، فقد حملوا قدرا هائلا من القوة التي كانت بعيدة عن متناولهم.

لسوء الحظ ، قبل أن يفكر حتى في فعل أي شيء ، تردد صدى صوت قديم في الهواء ، ووقف الزمن في كل مكان حول الأمير.

“ه- هاه؟“

توقف جسده في وسط اللا مكان حيث طافت الرونية الذهبية في الهواء وشدّت جسده.

بعد فترة وجيزة ، ظهر شخصان من خلف السماء ذات اللون الأزرق السماوي. شخصية سوداء ضبابية وشخصية تبدو أنها امرأة بشرية.

ه- هاه؟

رفع رأسه ليحدق في الشكل الغامض.

غير قادر على التحرك ، أصيب الأمير بالصدمة عندما أدرك أن القوة التي أحاطت به كانت شيئًا مألوفًا لهواحدة كان قد حصل عليها مؤخرًا ، وشيء اعتبره ذروة كل القوى.

حتى بدون مراعاة حقيقة أنهم كانوا قادرين على إحداث صدع في العمود ، فإن حقيقة أن الأمير كان يعاملهم بمثل هذا الاحترام يشير إلى أنهم ليسوا أشخاصًا عاديين.

كيف؟

الفصل 827: هل هذا كافٍ؟ [2]

مرة أخرى ، ظهرت أسئلة أخرى في ذهنه مع تحول الوضع مرة أخرىللأسف ، كانت أسئلة لم يتعرف على إجاباتها أبدًا.

توقف جسده في وسط اللا مكان حيث طافت الرونية الذهبية في الهواء وشدّت جسده.

كن سعيدًا لأنك لم تعاني مثل الآخرين“.

‘لا فهذا مستحيل. يجب أن يكون هناك تفسير آخر.

مدت يده على وجهه ، ممسكة برأسه بالكاملأراد الأمير ليتفيا الافلات ، ولكن في ظل القيود المفروضة عليه ، كان عاجزًامع الوقت وبدون إصابات ، كان بإمكانه الهروب ، لكن للأسف ، جعل الوضع من المستحيل عليه القيام بذلك.

“…”

إيهك“.

“كن سعيدًا لأنك لم تعاني مثل الآخرين“.

شعر الأمير بيد خشنة تمسك بوجهه ، وأصبحت رؤية الأمير مظلمةبعد ذلك ، هربت قوة معينة بداخله من جسده وبدأت تشق طريقها ببطء نحو اليد التي كانت تمسك وجهه.

كيف يمكن لشخص أن يكون في الخارج؟ ألم يكن جلالته … “

لا…’

لا يمكن قول الشيء نفسه عن الشكل الضبابي. على عكسها ، شعر في الواقع بالتهديد القادم منه ، وتصلب تعبيره عند الفكرة عندما خطر شيء ما في ذهنه.

أراد أن يصرخابتعد عن المقبض ، لكن لا فائدة منه.

“كما أنني لن أكون سعيدًا إذا مت مثل هذا الموت …”

انتهى.’

عندما سحبت رأسه بعيدًا عن جسده ، وكشف عن لب أسود ، تناثر الدم على الفور في كل مكان. رميت رأسه بعيدًا ، أمسكت على الفور بجوهره وضغطت عليه.

لم يتخيل قط أنه ، الذي وقف في ذروة الكون ، سيموت مثل هذا الموت.

أراد أن يصرخ. ابتعد عن المقبض ، لكن لا فائدة منه.

حقا

اية  (148) قُلۡ فَلِلَّهِ ٱلۡحُجَّةُ ٱلۡبَٰلِغَةُۖ فَلَوۡ شَآءَ لَهَدَىٰكُمۡ أَجۡمَعِينَ (149)سورة الأنعام الآية (149)

***

مرة أخرى ، ظهرت أسئلة أخرى في ذهنه مع تحول الوضع مرة أخرى. للأسف ، كانت أسئلة لم يتعرف على إجاباتها أبدًا.

ها …”

شعر بالرعب من المنظر.

كان شعورا مألوفاشعرت بالارتياح مرتين حتى الآن ، ولم أستطع التوقف عن الإعجاب بهشعرت بالانتعاش ، وزادت قوتي بثبات مرة أخرى.

لا يمكن قول الشيء نفسه عن الشكل الضبابي. على عكسها ، شعر في الواقع بالتهديد القادم منه ، وتصلب تعبيره عند الفكرة عندما خطر شيء ما في ذهنه.

“أوهك … إيخ…”

“يبدو أن لديك.“

دقت صرخات الأمير أمامي ، وعندما أنزلت رأسي لأحدق فيه ، التقت أعيننا.

بدأ الصدع في السماء يتسع ، ويكشف عن سماء زرقاء ، وبدأ الضوء يتدفق من خلالها ، ويغلف كل ما هو تحتها.

بمجرد أن التقت أعيننا ، رمشت عيناي مرة واحدة.

بغض النظر عمن كانوا أو ما كانوا ، شعر الأمير بضغط هائل عليه. لم يكن خائفًا بشكل خاص من القوة ، لكنه أراد تجنب الدخول في قتال مع خصم قوي مثل هذا إذا كان ذلك ممكنًا على الإطلاق.

بدا يرثى لهيرثى لها جدا.

“كيف يمكن هذا ؟! كيف يسمح جلالته لشخص مثل و – يويخ!“

كما أنني لن أكون سعيدًا إذا مت مثل هذا الموت …”

مدت يده على وجهه ، ممسكة برأسه بالكامل. أراد الأمير ليتفيا الافلات ، ولكن في ظل القيود المفروضة عليه ، كان عاجزًا. مع الوقت وبدون إصابات ، كان بإمكانه الهروب ، لكن للأسف ، جعل الوضع من المستحيل عليه القيام بذلك.

فكرة موت مثل هذا الموت الذي لا معنى له على يد شخص لا تعرفه ، وفي غضون ثوانٍ

قعقعة-!قعقعة-!

كان الأمر مثيرًا للشفقة حقًا ، لكن هذا ما جعله يستحق ذلك.

“الأسوأ ، سأتعامل معه.”

أحدق في وجهه ، الذي لم يكن قادرًا على إخفاء مشاعره ، شعرت بأن مشاعري تتأرجح عندما أحكم قبضتي بشدة وسمعت صوت فرقعة الهواء مع صوت تكسير معين.

غير قادر على التحرك ، أصيب الأمير بالصدمة عندما أدرك أن القوة التي أحاطت به كانت شيئًا مألوفًا له. واحدة كان قد حصل عليها مؤخرًا ، وشيء اعتبره ذروة كل القوى.

كر … الكراك!

فكرة موت مثل هذا الموت الذي لا معنى له على يد شخص لا تعرفه ، وفي غضون ثوانٍ …

حدقت بعمق في عيني الأمير ، أومأت برأسي قبل أن أسحب يدي.

‘لا فهذا مستحيل. يجب أن يكون هناك تفسير آخر.

تفجر-!

“قف.”

عندما سحبت رأسه بعيدًا عن جسده ، وكشف عن لب أسود ، تناثر الدم على الفور في كل مكانرميت رأسه بعيدًا ، أمسكت على الفور بجوهره وضغطت عليه.

بينما كان الأمير ليتفيا مرتبكًا ، مدد الشكل الغامض راحة يده ببطء ، وظهرت اثنين من الأجرام السماوية في راحة يده.

كسر!

كان هذا جيدا.

تلاشى جسد الأمير على الفور بعد ذلك ، وساد الصمت المنطقة من حولي.

حدقت بعمق في عيني الأمير ، أومأت برأسي قبل أن أسحب يدي.

ظهر أمامي قطعتان من الأجرام السماوية ، أحدهما أصفر والآخر أسود ، يتشكلان من بقايا جسد الأميرلم أضيع الوقت واستوعبت كليهما ، مستمتعًا بالأحاسيس التي جلبوها علي.

كان صوته رقيقًا ، لكن له نبرة معينة جعلت الشياطين وراءه غير قادرة على دحض أقواله وهي تطفو وتتبعه من الخلف.

هاء ...”

ℱℒ??ℋ    

من خلال مشاهدتي من حولي ، أخذت نفسًا عميقًا قبل أن أحول انتباهي مرة أخرى نحو الأمير فالينج.

فجأة ، تحدثت الشخصية الضبابية ، وتجمد الأمير ليتفيا. لم تكن كلماته موجهة إليه.

استمرت يده في التنقيط من دماء الأمير وهو ينظر إلي بتعبير هادئ.

قعقعة-! قعقعة-!

لقد اتخذت القرار الصحيح.”

بمجرد أن التقت أعيننا ، رمشت عيناي مرة واحدة.

يبدو أن لديك.

عندما أدار الأمير ليتفيا رأسه للتحديق في الجاني ، صُدم عندما رأى أن الشخص المسؤول كان شخصًا مألوفًا له.

أجاب الأمير فالينغ بابتسامة ، ونظراته باقية على المكان الذي كان الأمير ليتفيا يقف فيه من قبل.

اية  (148) قُلۡ فَلِلَّهِ ٱلۡحُجَّةُ ٱلۡبَٰلِغَةُۖ فَلَوۡ شَآءَ لَهَدَىٰكُمۡ أَجۡمَعِينَ (149)سورة الأنعام الآية (149)

استغرق الأمر هزيمة اثنين من سادة العمود لإقناعه بالانضمام إلى جانبي ، لكن الأمر كان يستحق ذلك.

ولا حتى ثانية بعد ذلك ، تلاشت كلماته ، وتصدعت المساحة أعلاه.

بفضل مساعدته ، تمكنت من التعامل مع أحد الركائز بسهولة أكبر مما كنت أتوقعكان لا يزال هناك أربعة آخرين ليذهبوا ، لكن على الأقل ، كنت أعلم أنه يمكنني حمل واحدة لفترة أطول قليلاً.

بغض النظر عمن كانوا أو ما كانوا ، شعر الأمير بضغط هائل عليه. لم يكن خائفًا بشكل خاص من القوة ، لكنه أراد تجنب الدخول في قتال مع خصم قوي مثل هذا إذا كان ذلك ممكنًا على الإطلاق.

كان هذا جيدا.

ولا حتى ثانية بعد ذلك ، تلاشت كلماته ، وتصدعت المساحة أعلاه.

والان اذن…”

ربما أخطأ جلالة الملك …

حولت انتباهي نحو الشياطين الأخرى الباقية.

قعقعة-! قعقعة-!

لقد وقفوا حيث كانوا في حالة صدمة مطلقة ، ويبدو أنهم غير قادرين على فهم ما حدثربما فعلوا ذلك لكنهم رفضوا الاعتراف بذلك.

لذا…

هذا لا يهمني.

استمرت يده في التنقيط من دماء الأمير وهو ينظر إلي بتعبير هادئ.

مدت يدي للأمام ، وجهت كل مانا.

مع من كان يتحدث؟ كافٍ؟ ماذا كان كافيا؟

قعقعة-! قعقعة-!

حقا…

“… لنبدأ بالتخلص من الباقي.”

بدأ الصدع في السماء يتسع ، ويكشف عن سماء زرقاء ، وبدأ الضوء يتدفق من خلالها ، ويغلف كل ما هو تحتها.



———–

بدأ الكون يرتجف بشدة ، وبدأت السدم المرئية في الفضاء فوق الجزر في الالتواء والتضخم بمعدل متسارع.

ترجمة

ربما أخطأ جلالة الملك …

ℱℒ??    

استمر العالم الموجود داخل العمود في الاهتزاز ، وبدأ الأمير ليتفيا يشعر بقدر متزايد من القلق بشأن الظرف غير المتوقع.

———–

“كيف؟“

اية  (148) قُلۡ فَلِلَّهِ ٱلۡحُجَّةُ ٱلۡبَٰلِغَةُۖ فَلَوۡ شَآءَ لَهَدَىٰكُمۡ أَجۡمَعِينَ (149)سورة الأنعام الآية (149)

ومع ذلك ، لم يستمر هذا التوتر لفترة طويلة ، حيث أصبحت عيناه حادتين بعد لحظات. استرخى كتفيه بسرعة ، وبدأت القوة تتدفق عبر جسده.

                                                                                               

نظر حوله وشعر بالقوة التي كانت تسري في جسده. أثناء قيامه بذلك ، بدأ جسده يطفو إلى أعلى بلطف ، ونظر خلفه ، حيث كان هناك عدد من الشياطين الأخرى.

ترجمة

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط