نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 828

هل هذا كافٍ؟ [3]

هل هذا كافٍ؟ [3]


الفصل 828: هل هذا كافٍ؟ [3]

الحقيقة المحزنة هي أنني لم أستطع إنقاذ الجميع. كان بإمكاني فقط أن أبذل قصارى جهدي لمساعدتهم بقدر ما أستطيع ، وكان هذا جزءًا من تلك المساعدة.

قعقعة-!قعقعة-!

تخلص من جميع الركائز واستوعب كل قوانين أكاشيا من الشياطين. لم تكن مهمة سهلة ، ولكن بعد التعامل مع ثلاثة من الركائز ، بدأت الأمور تصبح أسهل.

بدأ كل شيء في الانهيار في اللحظة التي هُزم فيها الأمير ليتفيالم يمر المشهد دون أن يلاحظه أحد من قبل من هم في الأسفل ، حيث تمكن الجميع تقريبًا من إلقاء نظرة على ما حدث.

“لا لماذا أنا؟“

ه .. هل كنا…”

بصرف النظر عما حدث معهم في كا مانكوت ، كانت مواقعهم واضحة بشكل فظيع داخل عشيرة الكسلان ، وعلى الرغم من أنهم لم يكرهوا موقفهم ، إلا أنهم ما زالوا يريدون المزيد.

الامير؟

ربما كان من الممكن أن يكون في السابق ، لكن بعد ما رأيته …

لقد حدث كل ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أن الشياطين الموجودة تحتها لم تكن قادرة على فهم ما حدث بالكامل.

خاصة وأن قوتي كانت تتزايد.

أيها الخائن!”

في تلك اللحظة أدركت شيئًا وأدرت رأسي للنظر إلى أماندا. نظرت إلي مرة أخرى ، وأومأت برأسي.

انتشرت صرخة فجأة عبر السماء.

“إلى الركيزة التالية“.

نذل!”

“فقط من أين سأحصل على كل هذا النيكوتين؟“

كيف تجرؤ على خيانة عرقنا!”

“نذل!”

فقط بعد أن سمعوا صراخًا غاضبًا في الهواء انطلقوا منه وركزوا انتباههم على شيطان معين بشعر وردي طويل.

“أمم.”

لم يكن سوى الأمير فالينج الذي أخذ ازدراء وكراهية الشياطين بتعبير هادئكانت مثل هذه التعبيرات هي القاعدة بالنسبة له.

لم يكن هناك الكثير مما يمكن أن يزعج شخصًا مثله.

لم يكن هناك الكثير مما يمكن أن يزعج شخصًا مثله.

أخرج صوت بريسيلا من أفكارها ، وعندما أدارت رأسها ، سقطت بصرها على عينين بلون الزمرد.

بجانبه كانت نفس الشخصية الضبابية التي قتلت الأمير ليتفيا.

“هل أنت متأكد من قرارك؟“

تحتها ، على الجزيرة العائمة الرئيسية ، مزق جين بصره بعيدًا عن رين ونظر إلى يمينه ، حيث ظهرت الشيطانة التي كانت مألوفًه له.

فقط بعد أن سمعوا صراخًا غاضبًا في الهواء انطلقوا منه وركزوا انتباههم على شيطان معين بشعر وردي طويل.

كانت تنظر إلى المشهد أعلاه بتعبير جاد لا يضاهى.

ربما كان من الممكن أن يكون في السابق ، لكن بعد ما رأيته …

هل أنت متأكد من قرارك؟

“ماذا يحدث هنا؟“

“مهم.”

                                                                                               

أومأت بريسيلا برأسها ، ومزقت نظرتها بعيدًا عن المشهد وحولت انتباهها إلى جين.

“على أساس أننا حلفاء ، لن أفعل لك أي شيء ، لكن …”

لم يكن الأمر سهلاً بالتأكيد ، لكن …”

“الامير؟“

انتشرت ابتسامة مريرة عبر ملامحها.

شيوى! شيوى! شيوى! شيوى! شيوى!

“… لم يكن لدينا الكثير من الخيارات.”

في الواقع ، إذا فكرت في الأمر ، بصرف النظر عن قتل القادة ، فأنا لم أتعامل مع الشياطين المتبقية. لم يكن الأمر أنني لم أرغب في ذلك ، لكن لم يكن لدي وقت لهم. كان هذا الشيء … مزعجًا.

بالتفكير في ما حدث منذ فترة ، كان بإمكانها فقط أن تهز رأسها بمرارةلقد كان حقًا … ليس خيارًا كبيرًا من نهايتهم.

تنهدت سرا لنفسها ، محدقة مرة أخرى في شخصية غامضة في السماء.

بصرف النظر عما حدث معهم في كا مانكوت ، كانت مواقعهم واضحة بشكل فظيع داخل عشيرة الكسلان ، وعلى الرغم من أنهم لم يكرهوا موقفهم ، إلا أنهم ما زالوا يريدون المزيد.

“مثل هذا تماما؟“

لقد كانوا طموحين وكانوا يحلمون دائمًا بالوصول إلى منصب أعلى.

“هذا هو…”

منذ أن ظهرت فرصة ، اختاروا أن يأخذوها.

صليل! صليل! صليل!

لم يكونوا من الحماقة لدرجة تحملهم للمخاطرة دون أن يكون لديهم أولاً بعض الأدلة لإثبات أنها كانت مخاطرة تستحق المخاطرة.

كان النيكوتين هو المفتاح لهزيمة كل الشياطين.

ولهذا السبب بالذات طلبوا أن يظهر الإنسان دليلاً قبل اتخاذ قرار الانضمام إلى جانبه.

“ماذا نفعل الان؟“

النوتان اللذتين ينتميان إلى سيدالعمودكان هذا دليلًا كافيًا لهم ليقبلوا بالمقامرة وينضموا إلى جانبه.

ترجمة

والان اذن…’

تحتها ، على الجزيرة العائمة الرئيسية ، مزق جين بصره بعيدًا عن رين ونظر إلى يمينه ، حيث ظهرت الشيطانة التي كانت مألوفًه له.

تنهدت سرا لنفسها ، محدقة مرة أخرى في شخصية غامضة في السماء.

تضاءلت أجسادهم ، التي كانت تقف على الجزيرة ، فجأة ، وشعر الاثنان أن جثتيهما تختفي في الهواء.

“… لقد وضعنا رهاناتنايمكننا الآن فقط أن نأمل أن تؤتي مقامرتنا ثمارها.

شيوى!

لقد قمت باختيار جيد.”

“ماذا -؟“

أخرج صوت بريسيلا من أفكارها ، وعندما أدارت رأسها ، سقطت بصرها على عينين بلون الزمرد.

لفتت أماندا انتباهي إلى الأرض ، وعندما التفت للنظر ، رأيت عددًا من أبعاد الجيب المتبقية التي خرج منها الناس.

أوه؟ هل هذه طريقتك في مواساتي؟

تضاءلت أجسادهم ، التي كانت تقف على الجزيرة ، فجأة ، وشعر الاثنان أن جثتيهما تختفي في الهواء.

لا لماذا أنا؟

“مهم.”

تراجع جين خطوة إلى الوراء ، ويبدو أنها يشعر بالاشمئزاز تقريبًا من تعليقهاللحظة ، فكرت بريسيلا في كل أنواع الأشياء ، لم يكن الكثير منها لطيفًا للغاية ، لكنها تمكنت من كبح جماح نفسها.

بجانبه كانت نفس الشخصية الضبابية التي قتلت الأمير ليتفيا.

إنه موردي العصي … لا يمكنني إفساد علاقتنا بعد …”

لكن أفكاره تحطمت بسبب الاهتزاز المفاجئ للعمود حيث بدأ العالم من حولهم في الانهيار. عندما بدأت الجزر العائمة من حولهم في الانهيار ، بدأت المياه تتسرب إلى المنطقة الواقعة تحتها.

طالما تمكنت من الحصول على تلك العصي

“ماذا يحدث هنا؟“

على أساس أننا حلفاء ، لن أفعل لك أي شيء ، لكن …”

هل هو النيكوتين؟ غير أن ما هو عليه؟‘

نظرت إليه من زاوية عينها ، ومدت يدها وفتحت راحة يدهاحركت أصابعها ، وحركته نحوه.

تقوس ظهر أماندا ببطء وهي تضع السهم على الخيط ، وعندما فعلت ذلك ، بدأت كمية هائلة من القوة تشع من جسدها.

“…”

بجانبه كانت نفس الشخصية الضبابية التي قتلت الأمير ليتفيا.

كان جين يحدق في يدها ، وقف هناك فارغ ، غير قادرة على العثور على الكلمات المناسبة لقولهاكان صامتا تماما.

“هذا هو…”

هل أصبحت مدمنة؟

لكن أفكاره تحطمت بسبب الاهتزاز المفاجئ للعمود حيث بدأ العالم من حولهم في الانهيار. عندما بدأت الجزر العائمة من حولهم في الانهيار ، بدأت المياه تتسرب إلى المنطقة الواقعة تحتها.

يبدو أن هذا هو الحال.

كان صوت أماندا هو الذي أخرجني من أفكاري ، وتفكرت للحظة قبل أن أحول تركيزي نحو العمود الأقرب.

هل هو النيكوتين؟ غير أن ما هو عليه؟

“ماذا يحدث هنا؟“

عبوس ، بدأت كل أنواع الأفكار تخطر ببال جين ، وساد الصمت المنطقة التي كانوا فيها.

“شاهد فقط.”

ربما

بالتفكير في ما حدث منذ فترة ، كان بإمكانها فقط أن تهز رأسها بمرارة. لقد كان حقًا … ليس خيارًا كبيرًا من نهايتهم.

كان النيكوتين هو المفتاح لهزيمة كل الشياطين.

ℱℒ??ℋ    

عبرت أفكار مختلفة عن ذهن جين حيث بدأت الخطط تتبلور في ذهنه.

“الامير؟“

فقط من أين سأحصل على كل هذا النيكوتين؟

لقد كانوا طموحين وكانوا يحلمون دائمًا بالوصول إلى منصب أعلى.

رومبي -! قعقعة-!

تخلص من جميع الركائز واستوعب كل قوانين أكاشيا من الشياطين. لم تكن مهمة سهلة ، ولكن بعد التعامل مع ثلاثة من الركائز ، بدأت الأمور تصبح أسهل.

لكن أفكاره تحطمت بسبب الاهتزاز المفاجئ للعمود حيث بدأ العالم من حولهم في الانهيارعندما بدأت الجزر العائمة من حولهم في الانهيار ، بدأت المياه تتسرب إلى المنطقة الواقعة تحتها.

ولهذا السبب بالذات طلبوا أن يظهر الإنسان دليلاً قبل اتخاذ قرار الانضمام إلى جانبه.

بدأت الأرض تحتها تتصدع ، وبدأت الجزيرة تتأرجح ذهابًا وإيابًا في الفضاء من حولهم.

“هذا هو…”

ماذا يحدث؟

تقوس ظهر أماندا ببطء وهي تضع السهم على الخيط ، وعندما فعلت ذلك ، بدأت كمية هائلة من القوة تشع من جسدها.

ماذا يحدث هنا؟

“… لقد وضعنا رهاناتنا. يمكننا الآن فقط أن نأمل أن تؤتي مقامرتنا ثمارها.

كان كل من جين وبريسيلا مرتبكين وعندما نظروا لأعلى ، صُدموا لرؤية شقوق ضخمة تتشكل في جميع أنحاء السماء الكونية للعالم.

                                                                                               

ج .. الكراك…!

“خذها و حسب.”

خلف الشقوق ، تم ترشيح الضوء من خلالها.

في الواقع ، إذا فكرت في الأمر ، بصرف النظر عن قتل القادة ، فأنا لم أتعامل مع الشياطين المتبقية. لم يكن الأمر أنني لم أرغب في ذلك ، لكن لم يكن لدي وقت لهم. كان هذا الشيء … مزعجًا.

بمجرد أن أصبحت الشقوق أكبر ، أصبحت السماء ذات اللون الأزرق السماوي أكثر وضوحًا لكليهما ، وسرعان ما انهار كل شيء مرة واحدة.

“هل أنت متأكد من قرارك؟“

يتحطم-!

“كم يمكنك أن تضرب؟“

بعد سماع صوت يذكرنا بانكسار الزجاج ، بدأ العالم من حولهم يتفكك ، ولم يروا سوى اللون الأبيض.

“هل أصبحت مدمنة؟“

تضاءلت أجسادهم ، التي كانت تقف على الجزيرة ، فجأة ، وشعر الاثنان أن جثتيهما تختفي في الهواء.

مدت أماندا يدها ، وانتقل السهم إلى يدها وطفو فوقها. أضاء وجهها نتيجة الوهج الخافت القادم من السهم في يدها. كنت سأبتسم لو كان الأمر من قبل ، لكنني لم أكن في حالة مزاجية للابتسام ودفعها برأسي نحو الشياطين البعيدة.

بينما لم يكونوا على دراية كاملة بما كان يحدث ، إذا كان هناك شيء واحد فهموه ، فهو أن عمود الكسل قد انهار.

“كم يمكنك أن تضرب؟“

***

بينما كنت أبقي انتباهي ثابتًا على الجرم السماوي الذي حملته في يدي ، في غضون فترة زمنية قصيرة جدًا ، بدأ شكله في التحول والتغير. كان جسدي يتألم ويومض من حقيقة أنني كنت أستخدم القوانين ، لكنني تحملت الألم واستمررت في توجيهه.

صليلصليلصليل!

“خذها و حسب.”

انهار العالم من حولي وعاد إلى ما كان ينبغي أن يكون عليهتناثرت الغيوم في السماء ، وتناثر الضوء من الشمس في السماء.

اية  (149) قُلۡ هَلُمَّ شُهَدَآءَكُمُ ٱلَّذِينَ يَشۡهَدُونَ أَنَّ ٱللَّهَ حَرَّمَ هَٰذَاۖ فَإِن شَهِدُواْ فَلَا تَشۡهَدۡ مَعَهُمۡۚ وَلَا تَتَّبِعۡ أَهۡوَآءَ ٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا وَٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ وَهُم بِرَبِّهِمۡ يَعۡدِلُونَ (150)سورة الأنعام الآية (150)

ماذا نفعل الان؟

يتحطم-!

كان صوت أماندا هو الذي أخرجني من أفكاري ، وتفكرت للحظة قبل أن أحول تركيزي نحو العمود الأقرب.

يبدو أن هذا هو الحال.

إلى الركيزة التالية“.

بجانبه كانت نفس الشخصية الضبابية التي قتلت الأمير ليتفيا.

مثل هذا تماما؟

كانت القوة التي يشعونها قوية للغاية ، لكن …

هل هناك أي شيء آخر علينا القيام به؟

———–

كان لدي هدف واحد فقط.

“كيف تجرؤ على خيانة عرقنا!”

تخلص من جميع الركائز واستوعب كل قوانين أكاشيا من الشياطينلم تكن مهمة سهلة ، ولكن بعد التعامل مع ثلاثة من الركائز ، بدأت الأمور تصبح أسهل.

“هذا هو…”

خاصة وأن قوتي كانت تتزايد.

بفتح كفي ، ركزت على القوانين داخل جسدي وأغمضت عيني. تخيلت صورة داخل عقلي ، فتحت عيني مرة أخرى وجمعت كل الطاقة تجاه راحتي ، حيث تطفو كرة ببطء.

وماذا عن أولئك الذين خرجوا من العمود؟

بصرف النظر عما حدث معهم في كا مانكوت ، كانت مواقعهم واضحة بشكل فظيع داخل عشيرة الكسلان ، وعلى الرغم من أنهم لم يكرهوا موقفهم ، إلا أنهم ما زالوا يريدون المزيد.

لفتت أماندا انتباهي إلى الأرض ، وعندما التفت للنظر ، رأيت عددًا من أبعاد الجيب المتبقية التي خرج منها الناس.

بعد سماع صوت يذكرنا بانكسار الزجاج ، بدأ العالم من حولهم يتفكك ، ولم يروا سوى اللون الأبيض.

مع مرور الوقت ، ظهر المزيد والمزيد من الناس في العراء ، وسرعان ما كانت المنطقة بأكملها تعج بالكائنات الشيطانية وكذلك الأشخاص الذين ينتمون إلى الأعراق الأربعة.

“إنه موردي العصي … لا يمكنني إفساد علاقتنا بعد …”

لحسن الحظ ، في الوقت الحالي ، كنا نحن الاثنين فقط في الخارجلم يخرج الأمير فالينج والشياطين الأخرى ، لكنني علمت أنهم سيخرجون قريبًا بما يكفي.

بالتفكير في ما حدث منذ فترة ، كان بإمكانها فقط أن تهز رأسها بمرارة. لقد كان حقًا … ليس خيارًا كبيرًا من نهايتهم.

أمم.”

“مثل هذا تماما؟“

ملاحظًا أولئك الذين كانوا يخرجون ، التفت للنظر نحو يساري ، وعندها لاحظت أن هناك عدة معارك جارية على مسافة بعيدة.

“لا لماذا أنا؟“

هل هذا من الركائز الأخرى؟

كانت القوة التي يشعونها قوية للغاية ، لكن …

في الواقع ، إذا فكرت في الأمر ، بصرف النظر عن قتل القادة ، فأنا لم أتعامل مع الشياطين المتبقيةلم يكن الأمر أنني لم أرغب في ذلك ، لكن لم يكن لدي وقت لهمكان هذا الشيء … مزعجًا.

عندما لمس خيط قوسها زاوية فمها ، تركت أماندا الخيط ، واختفى السهم من القوس.

اه انتظر.”

“وماذا عن أولئك الذين خرجوا من العمود؟“

في تلك اللحظة أدركت شيئًا وأدرت رأسي للنظر إلى أماندانظرت إلي مرة أخرى ، وأومأت برأسي.

تحتها ، على الجزيرة العائمة الرئيسية ، مزق جين بصره بعيدًا عن رين ونظر إلى يمينه ، حيث ظهرت الشيطانة التي كانت مألوفًه له.

هذت يمكن أن يعمل.”

شيوى! شيوى! شيوى! شيوى! شيوى!

ماذا يمكن أن يعمل؟

“وماذا عن أولئك الذين خرجوا من العمود؟“

هنا.”

تمكنت من الغمغمة بين أسناني المشدودة ، وجلب يدي نحوها ومررت فوق سهم أبيض صغير نصف شفاف.

لم أجبها ومدت يدي نحوها.

ملاحظًا أولئك الذين كانوا يخرجون ، التفت للنظر نحو يساري ، وعندها لاحظت أن هناك عدة معارك جارية على مسافة بعيدة.

بفتح كفي ، ركزت على القوانين داخل جسدي وأغمضت عينيتخيلت صورة داخل عقلي ، فتحت عيني مرة أخرى وجمعت كل الطاقة تجاه راحتي ، حيث تطفو كرة ببطء.

“لا لماذا أنا؟“

ما هذا؟

كان كل من جين وبريسيلا مرتبكين وعندما نظروا لأعلى ، صُدموا لرؤية شقوق ضخمة تتشكل في جميع أنحاء السماء الكونية للعالم.

شاهد فقط.”

في تلك اللحظة أدركت شيئًا وأدرت رأسي للنظر إلى أماندا. نظرت إلي مرة أخرى ، وأومأت برأسي.

بينما كنت أبقي انتباهي ثابتًا على الجرم السماوي الذي حملته في يدي ، في غضون فترة زمنية قصيرة جدًا ، بدأ شكله في التحول والتغيركان جسدي يتألم ويومض من حقيقة أنني كنت أستخدم القوانين ، لكنني تحملت الألم واستمررت في توجيهه.

خاصة وأن قوتي كانت تتزايد.

في النهاية ، امتد الجرم السماوي إلى خط رفيع من سماكة معتدلة.

في النهاية ، امتد الجرم السماوي إلى خط رفيع من سماكة معتدلة.

هذا هو…”

تحتها ، على الجزيرة العائمة الرئيسية ، مزق جين بصره بعيدًا عن رين ونظر إلى يمينه ، حيث ظهرت الشيطانة التي كانت مألوفًه له.

يبدو أن أماندا بدأت أخيرًا في الحصول على فكرة عما كنت أفعله عندما فتحت عينيها على مصراعيها ، وشدّت قبضتي.

تنهدت سرا لنفسها ، محدقة مرة أخرى في شخصية غامضة في السماء.

ا ، انتهى“.

تحتها ، على الجزيرة العائمة الرئيسية ، مزق جين بصره بعيدًا عن رين ونظر إلى يمينه ، حيث ظهرت الشيطانة التي كانت مألوفًه له.

تمكنت من الغمغمة بين أسناني المشدودة ، وجلب يدي نحوها ومررت فوق سهم أبيض صغير نصف شفاف.

بدأ المطر فجأة.

ماذا -؟

لقد كانوا طموحين وكانوا يحلمون دائمًا بالوصول إلى منصب أعلى.

خذها.”

بينما كنت أبقي انتباهي ثابتًا على الجرم السماوي الذي حملته في يدي ، في غضون فترة زمنية قصيرة جدًا ، بدأ شكله في التحول والتغير. كان جسدي يتألم ويومض من حقيقة أنني كنت أستخدم القوانين ، لكنني تحملت الألم واستمررت في توجيهه.

ب-“

هل هو النيكوتين؟ غير أن ما هو عليه؟‘

خذها و حسب.”

ترجمة

مدت أماندا يدها ، وانتقل السهم إلى يدها وطفو فوقهاأضاء وجهها نتيجة الوهج الخافت القادم من السهم في يدهاكنت سأبتسم لو كان الأمر من قبل ، لكنني لم أكن في حالة مزاجية للابتسام ودفعها برأسي نحو الشياطين البعيدة.

“نذل!”

ماذا تنتظر؟

“ماذا يمكن أن يعمل؟“

آه حسنا.”

“أوه؟ هل هذه طريقتك في مواساتي؟“

عند تلقي التلميح ، أصبح وجه أماندا جادًا ، وأخرجت قوسها.

ℱℒ??ℋ    

كم يمكنك أن تضرب؟

كان النيكوتين هو المفتاح لهزيمة كل الشياطين.

سأحاول الحصول على أكبر عدد ممكن.”

“…”

حسنًا. فقط أطلق السهم ، ودعنا نرحل بعد ذلك. بالنسبة لأولئك الذين بقوا على قيد الحياة ، أنا متأكد من أن حلفاءنا يمكنهم التعامل معهم.”

“إنه موردي العصي … لا يمكنني إفساد علاقتنا بعد …”

الحقيقة المحزنة هي أنني لم أستطع إنقاذ الجميعكان بإمكاني فقط أن أبذل قصارى جهدي لمساعدتهم بقدر ما أستطيع ، وكان هذا جزءًا من تلك المساعدة.

انهار العالم من حولي وعاد إلى ما كان ينبغي أن يكون عليه. تناثرت الغيوم في السماء ، وتناثر الضوء من الشمس في السماء.

سواء عاشوا أو ماتوا … كان شيئًا لم يكن من اختصاصي المباشر في الوقت الحالي.

“ماذا تنتظر؟“

ربما كان من الممكن أن يكون في السابق ، لكن بعد ما رأيته

لم يكونوا من الحماقة لدرجة تحملهم للمخاطرة دون أن يكون لديهم أولاً بعض الأدلة لإثبات أنها كانت مخاطرة تستحق المخاطرة.

لم أعد أهتم بهذا القدر.

“… لقد وضعنا رهاناتنا. يمكننا الآن فقط أن نأمل أن تؤتي مقامرتنا ثمارها.

ما يهم في هذه اللحظة هو الانتصار.

في النهاية ، امتد الجرم السماوي إلى خط رفيع من سماكة معتدلة.

كرياك!

في الواقع ، إذا فكرت في الأمر ، بصرف النظر عن قتل القادة ، فأنا لم أتعامل مع الشياطين المتبقية. لم يكن الأمر أنني لم أرغب في ذلك ، لكن لم يكن لدي وقت لهم. كان هذا الشيء … مزعجًا.

تقوس ظهر أماندا ببطء وهي تضع السهم على الخيط ، وعندما فعلت ذلك ، بدأت كمية هائلة من القوة تشع من جسدها.

كان جين يحدق في يدها ، وقف هناك فارغ ، غير قادرة على العثور على الكلمات المناسبة لقولها. كان صامتا تماما.

جذب انفجار قوتها المفاجئ انتباه الشياطين التي كانت تخرج من الأسفل ، لكن الأوان كان قد فات.

كرياك!

عندما لمس خيط قوسها زاوية فمها ، تركت أماندا الخيط ، واختفى السهم من القوس.

هل هو النيكوتين؟ غير أن ما هو عليه؟‘

شيوى!

انهار العالم من حولي وعاد إلى ما كان ينبغي أن يكون عليه. تناثرت الغيوم في السماء ، وتناثر الضوء من الشمس في السماء.

تمزق السماء من فوق ، وفجأة ، تحولت البيئة المحيطة إلى الهدوء.

يتحطم-!

عندما أدرت رأسي للنظر حولي ، قابلت أكثر من عشرة شياطينربما كانوا قد لاحظونا للتو بعد الخروج من بُعد الجيب ، وكانوا جميعًا من رتبة الأمير والدوق.

“هل هناك أي شيء آخر علينا القيام به؟“

كانت القوة التي يشعونها قوية للغاية ، لكن

‘والان اذن…’

شيوىشيوىشيوىشيوىشيوى!

كانت تنظر إلى المشهد أعلاه بتعبير جاد لا يضاهى.

بدأ المطر فجأة.

“حسنًا. فقط أطلق السهم ، ودعنا نرحل بعد ذلك. بالنسبة لأولئك الذين بقوا على قيد الحياة ، أنا متأكد من أن حلفاءنا يمكنهم التعامل معهم.”



———–

تنهدت سرا لنفسها ، محدقة مرة أخرى في شخصية غامضة في السماء.

ترجمة

“ه .. هل كنا…”

ℱℒ??    

ربما كان من الممكن أن يكون في السابق ، لكن بعد ما رأيته …

———–

“إلى الركيزة التالية“.

اية  (149) قُلۡ هَلُمَّ شُهَدَآءَكُمُ ٱلَّذِينَ يَشۡهَدُونَ أَنَّ ٱللَّهَ حَرَّمَ هَٰذَاۖ فَإِن شَهِدُواْ فَلَا تَشۡهَدۡ مَعَهُمۡۚ وَلَا تَتَّبِعۡ أَهۡوَآءَ ٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا وَٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ وَهُم بِرَبِّهِمۡ يَعۡدِلُونَ (150)سورة الأنعام الآية (150)

“ا ، انتهى“.

                                                                                               

شيوى!

رومبي -! قعقعة-!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط