نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 829

عمود الجشع [1]

عمود الجشع [1]

الفصل 829: عمود الجشع [1]

“كو …”

 

“أين من المفترض أن أذهب؟“

لا أرى أي شيء. الضباب كثيف للغاية.”

دفقة-! دفقة-!

تمتم ريان وهو يمد يده ، حيث عادت أداة صغيرة برفق إلى راحة يدهكان الجهاز مضغوطًا ، بحجم مكعب النموذج تقريبًا ، وكان يتميز بدوائر معقدة في جميع أنحاء جسمه.

لقد بدت مثلها تمامًا أيضًا.

لقد حاولت استخدام مستشعر الحرارة في الطائرة بدون طيار ، ولكن لا يبدو أن هذا يعمل أيضًا. يبدو أن الضباب يخفي كل ما بداخله.”

لم يكن الأمر كذلك حتى أدركت أنها عادت إلى نفس المكان الذي كانت عليه من قبل حتى توقفت أخيرًا. الدليل الأكثر إقناعًا على ذلك هو قطع الشجرة التي كانت بجانبها.

ماذا عن الأصوات؟

حفيف-! حفيف-!

تردد صدى صوت أقدمكانت ملكًا ليوبولد ، الذي كان يقف بجانبه ومعه علبة علكة في يديه.

حفيف-! حفيف-!

مدّ يده نحو فمه ، وبدأ في مضغ اللثة.

“أنت على حق.”

بحر.. لدي.. الطائرات بدون طيار تبحث عن أي أصوات تأتي من أسفل

“إذا أجبت على أسئلتي ، فلن أقتلك“.

لقد حاولت.”

“حسنًا … هذا مقرف.”

هز رايان رأسه.

نظرًا لأنها لم تكن متأكدة من مكان وجودهم بسبب الضباب ، قررت اللعب معها وإغرائهم بها. لقد كانت خطوة محفوفة بالمخاطر ، لكنها كانت مدفوعة بشكل كبير.

إنه يحجب كل شيء. من ضوء الشمس إلى جميع الموجات والأصوات الكهرومغناطيسية. نحن وحدنا.”

نظرًا لأنها لم تكن متأكدة من مكان وجودهم بسبب الضباب ، قررت اللعب معها وإغرائهم بها. لقد كانت خطوة محفوفة بالمخاطر ، لكنها كانت مدفوعة بشكل كبير.

حسنًا … هذا مقرف.”

“ماذا في …”

تمتم ليوبولد ، متكئًا على إحدى الصخور خلفهلم يكن في حالة مزاجية جيدة في الوقت الحاليتم نقله فجأة في مثل هذا العالم ، وكان محظوظًا لأنه وجد ريان بالقرب منه ، لكن الشيء نفسه لا يمكن أن يقال عن ابنته ، التي لم يكن لديه أي فكرة عن مكان وجودها.

لم تستطع حقًا فهم ما كان عليه ، وبينما كانت تفكر في أفكار ثانية ، ضغطت يدها على كتفها ، وتردد صدى صوتها المألوف في أذنيها.

“… أتمنى أن تكون بخير.”

“اقترب مني. طالما أنك قريب من العلم ، فلن تقلق بشأن الضباب المحيط بنا. هذا من شأنه أن يجعل حياتنا أسهل كثيرًا.”

خطرت هذه الأفكار في ذهنه وهو يحدق في الأمام ، حيث رأى فتاة صغيرة تقف وتلوح بيدها إليه.

أخيرًا ، بعد من يعرف كم من الوقت ، تمكنت من خداع الشيطان للخروج.

كانت تشبه ابنته تمامًا ولكنها كانت مجرد وهم.

مع عدم وجود بصر ، كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم الاعتماد عليه هو السمع ، وكان الشلال هو المحطة المثالية.

أبي ، ماذا تفعل هناك؟ أسرع.”

“من برأيك أنا؟“

لقد بدت مثلها تمامًا أيضًا.

لقد كان بلا شك شلالًا بسبب الصوت العالي للغاية للمياه المتساقطة ذهابًا وإيابًا في المسافة. من الصوت ، لا يبدو أنها بعيدة جدًا عنها.

أنا سعيد أن ريان معي.”

“وكان ذلك مضيعة للوقت.”

كان بإمكانه فقط أن يرتجف من فكرة ما كان سيحدث لو لم يكن رايان هنا معه.

“… أتمنى أن تكون بخير.”

بفضله كان قادرًا على إدراك أن كل ذلك كان مجرد وهم ، ولولاه ، لكان من المحتمل أن يقع في أي فخ تم وضعه.

أخيرًا ، بعد من يعرف كم من الوقت ، تمكنت من خداع الشيطان للخروج.

في الوقت الحالي ، كان يأمل فقط في أنها بخير ، حتى لو كان يعلم أن الوضع الذي كانوا فيه كان مروعًا إلى حد ما.

“لا مفر من عمود الجشع. منذ اللحظة التي تدخلت فيها ، أصبحت فريستنا. الهروب الوحيد لك … هو من خلال الصماء!”

اذا ماذا نفعل الان؟

ظهر مخلب أسود في المنطقة التي كانت فيها من قبل ، وفي حركة سريعة واحدة ، قامت إيما بشعوذة سيوفها القصيرة في يدها وقاطعتها مباشرة على رأس الشيطان الذي ظهر من العدم.

سأل ليوبولد ، ورفع رأسه قليلاً لينظر إلى ريان ، الذي بدا وكأنه في حالة تفكير عميقوبالفعل ، كان كذلك ، عندما نظر من خلال أجهزته واستقر في النهاية على علم صغير.

لذلك ، لم تتردد وركضت نحو الشلال.

ما هذا؟

———–

انتظر.”

تمتم ليوبولد ، متكئًا على إحدى الصخور خلفه. لم يكن في حالة مزاجية جيدة في الوقت الحالي. تم نقله فجأة في مثل هذا العالم ، وكان محظوظًا لأنه وجد ريان بالقرب منه ، لكن الشيء نفسه لا يمكن أن يقال عن ابنته ، التي لم يكن لديه أي فكرة عن مكان وجودها.

أثناء تحركه حول العلم ، لمس رايان العمود ، وبدأ فجأة في الرفرفةبعد ذلك مباشرة تقريبًا ، بدأ الضباب الذي كان يحيط بهم في الانحسار ، حتى لو كان قليلاً جدًا.

كان ذلك خبرًا رائعًا لها. كانت تعتقد في الأصل أنها كانت وحيدة ، لكن من مظهر الأشياء ، لم يكن الأمر كذلك.

أعتقد أن هذا يعمل.”

لقد كان بلا شك شلالًا بسبب الصوت العالي للغاية للمياه المتساقطة ذهابًا وإيابًا في المسافة. من الصوت ، لا يبدو أنها بعيدة جدًا عنها.

ظهرت ابتسامة أخيرًا على وجه ريان وهو يرفع العلمتحرك نحو ليوبولد ، لوح به في وجهه.

‘ما هذا المكان؟‘

اقترب مني. طالما أنك قريب من العلم ، فلن تقلق بشأن الضباب المحيط بنا. هذا من شأنه أن يجعل حياتنا أسهل كثيرًا.”

اية  (150) ۞قُلۡ تَعَالَوۡاْ أَتۡلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمۡ عَلَيۡكُمۡۖ أَلَّا تُشۡرِكُواْ بِهِۦ شَيۡـٔٗاۖ وَبِٱلۡوَٰلِدَيۡنِ إِحۡسَٰنٗاۖ وَلَا تَقۡتُلُوٓاْ أَوۡلَٰدَكُم مِّنۡ إِمۡلَٰقٖ نَّحۡنُ نَرۡزُقُكُمۡ وَإِيَّاهُمۡۖ وَلَا تَقۡرَبُواْ ٱلۡفَوَٰحِشَ مَا ظَهَرَ مِنۡهَا وَمَا بَطَنَۖ وَلَا تَقۡتُلُواْ ٱلنَّفۡسَ ٱلَّتِي حَرَّمَ ٱللَّهُ إِلَّا بِٱلۡحَقِّۚ ذَٰلِكُمۡ وَصَّىٰكُم بِهِۦ لَعَلَّكُمۡ تَعۡقِلُونَ (151)سورة الأنعام الآية (151)

أنت على حق.”

استدار رأس إيما ببطء ، وتداخلت نظرتها مع رجل بشعر أسود وعينين قرمزيتين. بدا وسيمًا بشكل لا يصدق ، وعندما التقت نظرتها به ، شعرت أن قلبها يتوقف لسبب ما.

تنهد ليوبولد بارتياح وانتقل إلى حيث كان رايانبمجرد أن أصبح في نطاق العلم ، اختفت صورة ابنته ، وأطلق الصعداء.

كان اثنان دائمًا أفضل من واحد – أو على الأقل بالنسبة لها.

كان قد بدأ في الوصول إليه.

ظهر مخلب أسود في المنطقة التي كانت فيها من قبل ، وفي حركة سريعة واحدة ، قامت إيما بشعوذة سيوفها القصيرة في يدها وقاطعتها مباشرة على رأس الشيطان الذي ظهر من العدم.

يبدو أنك كنت على حق“.

“كو …”

بالطبع أنا علي حث”

“ما هذا؟“

توالت ريان عينيه.

منذ أن وصلت إلى المكان ، كان لديها انطباع واضح بأن شخصًا ما كان يتابعها في كل مكان ويراقبها في كل حركة. كانت خافتة ، لكنها اعتقدت أن حدسها كان على حق.

من برأيك أنا؟

“لقد حاولت استخدام مستشعر الحرارة في الطائرة بدون طيار ، ولكن لا يبدو أن هذا يعمل أيضًا. يبدو أن الضباب يخفي كل ما بداخله.”

مغرور ، أليس كذلك؟

“اذا ماذا نفعل الان؟“

وهي محقة في ذلك“.

“أنا سعيد أن ريان معي.”

عادل بما فيه الكفاية-“

دفقة-! دفقة-!

عندها فقط توقف ليوبولد عن الكلام وكذلك رايان الذي اختفت ابتسامته من وجههنظر الاثنان حولهما بحدة ، ولم يمض وقت طويل حتى سمعا أصوات حفيف خافتة قادمة من المنطقة المحيطة بهما.

أثناء تحركه حول العلم ، لمس رايان العمود ، وبدأ فجأة في الرفرفة. بعد ذلك مباشرة تقريبًا ، بدأ الضباب الذي كان يحيط بهم في الانحسار ، حتى لو كان قليلاً جدًا.

حفيف-! حفيف-!

“بحر.. لدي.. الطائرات بدون طيار تبحث عن أي أصوات تأتي من أسفل …“

على الفور ، ظهر حولهم أكثر من عشرة شخصيات سوداء وأحاطوا بهمسقطت وجوه كل من ريان وليوبولد ردًا على ما رأوه ، وبصق ليوبولد اللثة التي كان يمضغها.

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي تمكنت من تحقيقه من الحفظ. لم يكن الأمر كثيرًا ، لكنها فهمت قليلاً عن الموقف.

بو!

———–

حسنا … اللعنة.”

تسللت ابتسامة على وجهها وهي تنظر إلى الشيطان فوقها.

***

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي تمكنت من تحقيقه من الحفظ. لم يكن الأمر كثيرًا ، لكنها فهمت قليلاً عن الموقف.

كانت رؤيتها محجوبة ، والشيء الوحيد الذي يمكن أن تسمعه هو الصوت الإيقاعي لخطواتها وهي تسحق الروح تحت قدميها.

“لقد عدت…”

ماذا يحدث هنا؟

تمامًا كما كانت إيما على وشك قتل الشيطان ، توقف الشيطان واستدار لينظر إلى إيما.

تساءلت إيما وهي تنظر حولها وترصد الأشجار الكبيرة الملتوية من حولها.

تدحرج رأس تحت قدمي إيما ، وسرعان ما اختفى الجسد في الهواء. بعد أن تعامل مع الجوهر ، مات الشيطان على الفور.

لقد واجهت صعوبة بالغة في الرؤية بسبب الضباب الذي غطى كل شيء من حولها ، ولم تستطع رؤية سوى مترين أمامها على الأكثر.

ترجمة

لقد مرت فترة طويلة منذ ظهورها هنا ، وعلى الرغم من الوقت الذي أمضته ، إلا أنها لم تكتشف بعد ما يجري.

تمامًا كما كانت إيما على وشك قتل الشيطان ، توقف الشيطان واستدار لينظر إلى إيما.

أين من المفترض أن أذهب؟

دفقة-! دفقة-!

قبل المضي قدمًا ، قامت بجرح بسيفها القصير ، وتركت علامة باهتة على إحدى الأشجار المجاورة لها.

دفقة-! دفقة-!

لقد عدت…”

لقد مرت فترة طويلة منذ ظهورها هنا ، وعلى الرغم من الوقت الذي أمضته ، إلا أنها لم تكتشف بعد ما يجري.

لم يكن الأمر كذلك حتى أدركت أنها عادت إلى نفس المكان الذي كانت عليه من قبل حتى توقفت أخيرًاالدليل الأكثر إقناعًا على ذلك هو قطع الشجرة التي كانت بجانبها.

خطرت هذه الأفكار في ذهنه وهو يحدق في الأمام ، حيث رأى فتاة صغيرة تقف وتلوح بيدها إليه.

شعرت بالإحباط ، وداست قدمها على الأرض.

بفضله كان قادرًا على إدراك أن كل ذلك كان مجرد وهم ، ولولاه ، لكان من المحتمل أن يقع في أي فخ تم وضعه.

اللعنة! ما هذا المكان -!”

“ماذا يحدث هنا؟“

لم تتمكن من إنهاء هذه الجملةعندما كانت على وشك الانتهاء من ذلك ، انقبض تلاميذها ، وانحنى ظهرها للخلف

“أليس هذا واضحا؟“

سووش -!

“ماذا يحدث هنا؟“

ظهر مخلب أسود في المنطقة التي كانت فيها من قبل ، وفي حركة سريعة واحدة ، قامت إيما بشعوذة سيوفها القصيرة في يدها وقاطعتها مباشرة على رأس الشيطان الذي ظهر من العدم.

“انتظر.”

حصلت عليك.”

                                                                                               

تسللت ابتسامة على وجهها وهي تنظر إلى الشيطان فوقها.

كانت كلماتها شديدة البرودة لدرجة أنها تسببت في ارتعاش مؤخرة الشيطان ، الذي أومأ برأسه ببطء ردًا على ذلك.

أخيرًا ، بعد من يعرف كم من الوقت ، تمكنت من خداع الشيطان للخروج.

فوجئت إيما عندما بدأ جسد الشيطان فجأة يرتجف واندلع في نوبة ضحك لا يمكن السيطرة عليها.

منذ أن وصلت إلى المكان ، كان لديها انطباع واضح بأن شخصًا ما كان يتابعها في كل مكان ويراقبها في كل حركةكانت خافتة ، لكنها اعتقدت أن حدسها كان على حق.

تنهد ليوبولد بارتياح وانتقل إلى حيث كان رايان. بمجرد أن أصبح في نطاق العلم ، اختفت صورة ابنته ، وأطلق الصعداء.

نظرًا لأنها لم تكن متأكدة من مكان وجودهم بسبب الضباب ، قررت اللعب معها وإغرائهم بهالقد كانت خطوة محفوفة بالمخاطر ، لكنها كانت مدفوعة بشكل كبير.

“اخرج؟“

إذا أجبت على أسئلتي ، فلن أقتلك“.

أثناء تحركه حول العلم ، لمس رايان العمود ، وبدأ فجأة في الرفرفة. بعد ذلك مباشرة تقريبًا ، بدأ الضباب الذي كان يحيط بهم في الانحسار ، حتى لو كان قليلاً جدًا.

كانت كلماتها شديدة البرودة لدرجة أنها تسببت في ارتعاش مؤخرة الشيطان ، الذي أومأ برأسه ببطء ردًا على ذلك.

تمامًا كما كانت إيما على وشك قتل الشيطان ، توقف الشيطان واستدار لينظر إلى إيما.

جيد.”

“أبي ، ماذا تفعل هناك؟ أسرع.”

جعلت إيما السيوف القصيرة أقرب إلى رقبة الشيطانأشارت النبضة الخافتة إلى أن القلب كان بجوار نصل سيفها القصيرحركة واحدة منها ويموت الشيطان.

لقد مرت فترة طويلة منذ ظهورها هنا ، وعلى الرغم من الوقت الذي أمضته ، إلا أنها لم تكتشف بعد ما يجري.

أين أنا؟ ما هو عمود الجشع هذا؟ كيف أخرج؟

“هاه؟“

اخرج؟

أثناء تحركه حول العلم ، لمس رايان العمود ، وبدأ فجأة في الرفرفة. بعد ذلك مباشرة تقريبًا ، بدأ الضباب الذي كان يحيط بهم في الانحسار ، حتى لو كان قليلاً جدًا.

تجمد الشيطان فجأة قبل أن يدير رأسه نحو إيما.

لقد واجهت صعوبة بالغة في الرؤية بسبب الضباب الذي غطى كل شيء من حولها ، ولم تستطع رؤية سوى مترين أمامها على الأكثر.

تريد الخروج؟

“حسنًا … هذا مقرف.”

أليس هذا واضحا؟

“يبدو أنني لست الوحيد هنا.”

عابسة ، جعلت إيما طرفي سيوفها القصيرة أقرب إلى رقبة الشيطان ، وظهر خط أسود باهت على رقبة الشيطان.

استدار رأس إيما ببطء ، وتداخلت نظرتها مع رجل بشعر أسود وعينين قرمزيتين. بدا وسيمًا بشكل لا يصدق ، وعندما التقت نظرتها به ، شعرت أن قلبها يتوقف لسبب ما.

كو …”

“ماذا عن الأصوات؟“

فوجئت إيما عندما بدأ جسد الشيطان فجأة يرتجف واندلع في نوبة ضحك لا يمكن السيطرة عليها.

‘ما هذا المكان؟‘

تريد الخروج؟كواهاهاها.”

“… أتمنى أن تكون بخير.”

ما المضحك.”

“حصلت عليك.”

ضغطت سيوفها القصيرة بعمق أكبر في رقبة الشيطان ، لكنها لم تتوقف عن الضحك ؛ في الواقع ، وجد الشيطان أن الموقف أكثر إمتاعًا.

“اخرج؟“

تمامًا كما كانت إيما على وشك قتل الشيطان ، توقف الشيطان واستدار لينظر إلى إيما.

تمتم ريان وهو يمد يده ، حيث عادت أداة صغيرة برفق إلى راحة يده. كان الجهاز مضغوطًا ، بحجم مكعب النموذج تقريبًا ، وكان يتميز بدوائر معقدة في جميع أنحاء جسمه.

لا مفر من عمود الجشع. منذ اللحظة التي تدخلت فيها ، أصبحت فريستنا. الهروب الوحيد لك … هو من خلال الصماء!”

“ما المضحك.”

تفجر-!

تم نحت جمجمة ضخمة في الوجه الصخري لجبل كبير الحجم. كان فمه مفتوحًا على مصراعيه ، وتظهر أسنانه الكبيرة العديدة ، والماء الأحمر العكر يتساقط من فمه المكشوف ، متجهًا نحو حفرة لا قاع لها على ما يبدو.

تدحرج رأس تحت قدمي إيما ، وسرعان ما اختفى الجسد في الهواءبعد أن تعامل مع الجوهر ، مات الشيطان على الفور.

“من برأيك أنا؟“

وكان ذلك مضيعة للوقت.”

“أنا سعيد أن ريان معي.”

كان من المخيب للآمال معرفة أن جهودها لإغراء الشيطان كانت بلا جدوىحسنًا ، ليس تمامًا.

لقد واجهت صعوبة بالغة في الرؤية بسبب الضباب الذي غطى كل شيء من حولها ، ولم تستطع رؤية سوى مترين أمامها على الأكثر.

أرض صيد الشياطين ، أليس كذلك؟

“جيد.”

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي تمكنت من تحقيقه من الحفظلم يكن الأمر كثيرًا ، لكنها فهمت قليلاً عن الموقف.

“أعتقد أن هذا يعمل.”

يبدو أنني لست الوحيد هنا.”

تم نحت جمجمة ضخمة في الوجه الصخري لجبل كبير الحجم. كان فمه مفتوحًا على مصراعيه ، وتظهر أسنانه الكبيرة العديدة ، والماء الأحمر العكر يتساقط من فمه المكشوف ، متجهًا نحو حفرة لا قاع لها على ما يبدو.

كان ذلك خبرًا رائعًا لهاكانت تعتقد في الأصل أنها كانت وحيدة ، لكن من مظهر الأشياء ، لم يكن الأمر كذلك.

أخيرًا ، بعد من يعرف كم من الوقت ، تمكنت من خداع الشيطان للخروج.

جيد ، إذا تمكنت من العثور على شخص أعرفه ، فإن فرص النجاة ستكون أعلى.”

“بحر.. لدي.. الطائرات بدون طيار تبحث عن أي أصوات تأتي من أسفل …“

كان اثنان دائمًا أفضل من واحد – أو على الأقل بالنسبة لها.

جعلت إيما السيوف القصيرة أقرب إلى رقبة الشيطان. أشارت النبضة الخافتة إلى أن القلب كان بجوار نصل سيفها القصير. حركة واحدة منها ويموت الشيطان.

أدارت رأسها لتنظر يمينًا ويسارًا ، وضغطت بقدمها على الأرض وانطلقت بعيدًا.

يمكن أن يكون الشلال بمثابة نقطة فحص جيدة في ظل الضباب.

مع وضع هدف في الاعتبار ، كانت تعرف بالضبط ما تحتاج إلى القيام به.

عندها فقط توقف ليوبولد عن الكلام وكذلك رايان الذي اختفت ابتسامته من وجهه. نظر الاثنان حولهما بحدة ، ولم يمض وقت طويل حتى سمعا أصوات حفيف خافتة قادمة من المنطقة المحيطة بهما.

*

———–

كان العالم داخل عمود الجشع شاسعًا.

*

لم تكن إيما تعرف كم من الوقت ركضت ، ولكن بينما كانت تتجول في الضباب ، على أمل العثور على رقعة أكثر وضوحًا من الأرض ، انتهى بها الأمر بالتعثر في ما يبدو أنه شلال كبير.

“كو …”

دفقة-! دفقة-!

كانت رؤيتها محجوبة ، والشيء الوحيد الذي يمكن أن تسمعه هو الصوت الإيقاعي لخطواتها وهي تسحق الروح تحت قدميها.

مع الضباب الذي يغطي رؤيتها ، لم تستطع رؤيتها بشكل صحيح ، لكنها كانت تسمعها بشكل جيد.

هز رايان رأسه.

لقد كان بلا شك شلالًا بسبب الصوت العالي للغاية للمياه المتساقطة ذهابًا وإيابًا في المسافةمن الصوت ، لا يبدو أنها بعيدة جدًا عنها.

“ماذا عن الأصوات؟“

دون تفكير ثان ، توجهت إليه.

عابسة ، جعلت إيما طرفي سيوفها القصيرة أقرب إلى رقبة الشيطان ، وظهر خط أسود باهت على رقبة الشيطان.

يمكن أن يكون الشلال بمثابة نقطة فحص جيدة في ظل الضباب.

لم تتمكن من إنهاء هذه الجملة. عندما كانت على وشك الانتهاء من ذلك ، انقبض تلاميذها ، وانحنى ظهرها للخلف

مع عدم وجود بصر ، كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم الاعتماد عليه هو السمع ، وكان الشلال هو المحطة المثالية.

“لا أرى أي شيء. الضباب كثيف للغاية.”

لذلك ، لم تتردد وركضت نحو الشلال.

“ماذا في …”

ماذا…”

لكن ما رأته عندما كانت قريبة من الشلال أذهلها.

لكن ما رأته عندما كانت قريبة من الشلال أذهلها.

لذلك ، لم تتردد وركضت نحو الشلال.

تم نحت جمجمة ضخمة في الوجه الصخري لجبل كبير الحجمكان فمه مفتوحًا على مصراعيه ، وتظهر أسنانه الكبيرة العديدة ، والماء الأحمر العكر يتساقط من فمه المكشوف ، متجهًا نحو حفرة لا قاع لها على ما يبدو.

الفصل 829: عمود الجشع [1]

ماذا في …”

لم تستطع. مهما حاولت جاهدة.

ترك المشهد إيما عاجزة عن الكلام تمامًا ، لأنها لم تكن تعرف ما يجب فعله في الوقت الحالي.

ℱℒ??ℋ    

ما هذا المكان؟

“لقد حاولت.”

لم تستطع حقًا فهم ما كان عليه ، وبينما كانت تفكر في أفكار ثانية ، ضغطت يدها على كتفها ، وتردد صدى صوتها المألوف في أذنيها.

ترك المشهد إيما عاجزة عن الكلام تمامًا ، لأنها لم تكن تعرف ما يجب فعله في الوقت الحالي.

اذهب.”

“عادل بما فيه الكفاية-“

هاه؟

“يبدو أنني لست الوحيد هنا.”

استدار رأس إيما ببطء ، وتداخلت نظرتها مع رجل بشعر أسود وعينين قرمزيتينبدا وسيمًا بشكل لا يصدق ، وعندما التقت نظرتها به ، شعرت أن قلبها يتوقف لسبب ما.

“تريد الخروج؟“

لسبب مابدا مألوفًا لها ، بشكل غريب ، ومع ذلك ، كان عقلها يغرق كلما حاولت أن تتذكر وجهه.

“يبدو أنني لست الوحيد هنا.”

لم تستطعمهما حاولت جاهدة.

“من برأيك أنا؟“

ارتجف فمها.

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي تمكنت من تحقيقه من الحفظ. لم يكن الأمر كثيرًا ، لكنها فهمت قليلاً عن الموقف.

ممن أنت؟

“لقد حاولت.”



———–

***

ترجمة

*

ℱℒ??    

“لا مفر من عمود الجشع. منذ اللحظة التي تدخلت فيها ، أصبحت فريستنا. الهروب الوحيد لك … هو من خلال الصماء!”

———–

مع الضباب الذي يغطي رؤيتها ، لم تستطع رؤيتها بشكل صحيح ، لكنها كانت تسمعها بشكل جيد.

اية  (150) ۞قُلۡ تَعَالَوۡاْ أَتۡلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمۡ عَلَيۡكُمۡۖ أَلَّا تُشۡرِكُواْ بِهِۦ شَيۡـٔٗاۖ وَبِٱلۡوَٰلِدَيۡنِ إِحۡسَٰنٗاۖ وَلَا تَقۡتُلُوٓاْ أَوۡلَٰدَكُم مِّنۡ إِمۡلَٰقٖ نَّحۡنُ نَرۡزُقُكُمۡ وَإِيَّاهُمۡۖ وَلَا تَقۡرَبُواْ ٱلۡفَوَٰحِشَ مَا ظَهَرَ مِنۡهَا وَمَا بَطَنَۖ وَلَا تَقۡتُلُواْ ٱلنَّفۡسَ ٱلَّتِي حَرَّمَ ٱللَّهُ إِلَّا بِٱلۡحَقِّۚ ذَٰلِكُمۡ وَصَّىٰكُم بِهِۦ لَعَلَّكُمۡ تَعۡقِلُونَ (151)سورة الأنعام الآية (151)

قبل المضي قدمًا ، قامت بجرح بسيفها القصير ، وتركت علامة باهتة على إحدى الأشجار المجاورة لها.

                                                                                               

“ماذا في …”

“انتظر.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط