نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 834

توسل الي [4]

توسل الي [4]

الفصل 834: توسل الي [4]

“ماذا تفعل هنا؟ كيف وصلت إلى هنا؟ هل كنت هنا في الأصل؟“

حدث كل ذلك بسرعة كبيرة ، ولكن عندما شعرت أن نظرتها “ سقطت عليها ” لجزء من الثانية فقط ، بدا أن الوقت قد توقف بشكل مفاجئ ، وكذلك عالمها.

ℱℒ??ℋ    

كان تعبيره كما هو معتاد – صغير في السنربما كان الأمر مختلفًا بعض الشيء ، لكنه لم يكن مختلفًا تمامًا عما كان عليه الحال دائمًا.

سواء كانت جرعة أو عملية جراحية ، يمكن أن تفعل. كانت غنية وكانت ذكية بما يكفي لإنتاج جرعة يمكنها إصلاح بصرها.

ومع ذلك ، لسبب ما ، في تلك اللحظة ، شعرت كما لو أن تلك النظرة البسيطة تخبرها بألف كلمة.

“قرف.”

أومأ إليها وقال شيئًا.

بينما كنت أستمتع بالإحساس الدافئ ، سمعت صوتًا معينًا ، وعندما نظرت إلى الأسفل ، رأيت أن النقطة قد تحولت إلى شيطان.

لم تستطع تحديد ما هي تلك الكلمات.

أومأ إليها وقال شيئًا.

كان ذلك لأنها كانت تعرف بالضبط ما كان سيفعله ، وفي تلك اللحظة ، كان عقلها فارغًا.

“ماذا تفعل هنا؟ كيف وصلت إلى هنا؟ هل كنت هنا في الأصل؟“

عقلها اللامع عادة ما يكون مغمورًا ، ووقفت على الأرض ، محدقة نحو السماء ، والتي سرعان ما يلفها ضوء أبيض لامع جاء مباشرة من جسد والدهالقد غلف السماء بكاملها.

                                                                                               

طفرة -!

“لا.”

كان هذا آخر شيء رأته قبل أن يغطّي انفجار مروّع السماء ، وقُذف بها بعيدًا عن مكان الحادث.

كان صوته أجشًا ، وشبهًا ضعيفًا ، ولكن عندما أدار رأسه والتقت عيناه ، أدركت ميليسا أنه هو حقًا.

انفجار-!

وبفضل ذلك أيضًا تمكنت من الوصول إلى العمود دون تدميره من الخارج. كان لا يزال يلقي بظلال قليلة على نفسي ، لكنه كان صراعًا ضروريًا.

لقد اصطدمت بشجرة ، ولولا الدرع الواقي الذي يتجسد حولها تمامًا كما كانت على وشك الاتصال بالشجرة ، فمن المحتمل أنها تعرضت لإصابات كبيرة.

———–

قرف.”

لم أكن متأكدة إلى متى كانت الأمور على هذا النحو ، ولكن عندما عاد بصري ، وجدت نفسي أقف في منتصف الهواء مع اثنين من الأجرام السماوية السوداء تحلق أمامي.

مع تأوه ، أجبرت نفسها على النظر لأعلى ، وكان ذلك عندما أدركت أن الضباب الذي غطى السماء سابقًا قد اختفى تمامًا.

“…”

بدا أن عقلها ، الذي بدا ملطخًا بشيء قبل لحظات ، قد تلاشى.

بدأ العمود بأكمله في الاهتزاز على الفور تقريبًا بعد ذلك ، وظهر العالم الموجود بداخله علامات الانهيار.

لكن أيا من ذلك لم يقلقها في الوقت الحاليما كانت مهتمة به كان شيئًا آخر ، وقد نظرت حولها على عجل في السماء بحثًا عن أي علامات “له“.

“…لقد رحل.”

لكن بغض النظر عن مدى صعوبة بحثها ، لم تستطع العثور عليهفي الواقع ، لم تستطع رؤية أي شيء ، وبدأت ساقاها في التخدير.

لم يكن الألم الذي كنت أعاني منه شيئًا يمكنني وصفه بالكلمات. كنت أي شيء إلا بخير.

كان ذلك حتى ضغطت يد على كتفها ووصل صوت مألوف إلى أذنها.

بمجرد أن تمكنت أخيرًا من استيعاب جميع المحتويات داخل الجرم السماوي ، قمت أخيرًا بقبض يدي وتحطيم القلب في يدي.

“…لقد رحل.”

“هل … انتهى؟“

“م .. ماذا؟

مع عدم وضوح الرؤية المفاجئ ، ظهرت أمام منطقة معينة في السماء ونظرت حولي. كان ذلك حتى لفت انتباهي في النهاية إلى بقعة مظلمة في السماء. كان يتلوى في الهواء ، وبدأ الهيكل العظمي لشخص ما بالتشكل تدريجياً كما فعل ذلك.

عندما أدارت رأسها ، لاحظت شخصية ضبابية شبه شفافة.

———–

من أنت؟

“هل … انتهى؟“

ظنت أنه بدا مألوفًا ، لكن الطريقة التي بدا بها … هل هذا هو ما اعتقدته حقًا؟

بكل صدق ، كان بإمكانها إصلاح بصرها منذ وقت طويل.

هذا أنا.”

أومأ إليها وقال شيئًا.

كان صوته أجشًا ، وشبهًا ضعيفًا ، ولكن عندما أدار رأسه والتقت عيناه ، أدركت ميليسا أنه هو حقًا.

“أنا … لا أعرف.”

ماذا تفعل هنا؟ كيف وصلت إلى هنا؟ هل كنت هنا في الأصل؟

“هل … انتهى؟“

لا.”

ℱℒ??ℋ    

هز رأسه وحدق في المسافةنحو مكان لا تستطيع الرؤية فيه.

و كان ضوء أزرق يتجه نحونا ويغلف رؤيتي بكاملها. سرعان ما غطت قوة جبارة المنطقة التي كنت فيها أنا والشيطان ، وسكت كل شيء.

هل أنت بخير حقًا؟

خاصة وأنني لم أكن في حالة جيدة للقتال بشكل صحيح في الوقت الحالي.

“…”

ترجمة

لم تجب ميليساكان سؤالاً لم تعرف إجابتههل كانت بخير؟ لم تشعر كثيرًاوكانت هذه مشكلة.

لقد اصطدمت بشجرة ، ولولا الدرع الواقي الذي يتجسد حولها تمامًا كما كانت على وشك الاتصال بالشجرة ، فمن المحتمل أنها تعرضت لإصابات كبيرة.

شعرت … بالفارغ.

“لا.”

وهي لا تعرف السبب.

عقلها اللامع عادة ما يكون مغمورًا ، ووقفت على الأرض ، محدقة نحو السماء ، والتي سرعان ما يلفها ضوء أبيض لامع جاء مباشرة من جسد والدها. لقد غلف السماء بكاملها.

لقد فعلت للتو ، ووجدت كل شيء صعبًا في المعالجة.

أنا … لا أعرف.”

وضعت راحة يدي على كتف الشيطان ، وعلى الفور تجمد في مكانه. دارت الرونية الذهبية في جميع أنحاء المنطقة حيث كنت أقف أنا والأمير ولفنا أنفسنا بإحكام حول جسده.

تمكنت في النهاية من تمتم هذه الكلماتخلعت نظارتها ، وبدأت بصرها تتلاشى ، ووجدت نفسها غير قادرة على رؤية ما هو أمامها بعد الآن.

خاصة وأنني لم أكن في حالة جيدة للقتال بشكل صحيح في الوقت الحالي.

بكل صدق ، كان بإمكانها إصلاح بصرها منذ وقت طويل.

وبفضل ذلك أيضًا تمكنت من الوصول إلى العمود دون تدميره من الخارج. كان لا يزال يلقي بظلال قليلة على نفسي ، لكنه كان صراعًا ضروريًا.

سواء كانت جرعة أو عملية جراحية ، يمكن أن تفعلكانت غنية وكانت ذكية بما يكفي لإنتاج جرعة يمكنها إصلاح بصرها.

كان ذلك لأنها كانت تعرف بالضبط ما كان سيفعله ، وفي تلك اللحظة ، كان عقلها فارغًا.

هي فقط لا تريد ذلك.

كان صوته أجشًا ، وشبهًا ضعيفًا ، ولكن عندما أدار رأسه والتقت عيناه ، أدركت ميليسا أنه هو حقًا.

كانت هناك أوقات كانت فيها رؤيتها غير الواضحة تمنعها من الشعور بنظرات الناس عليها ومنحها راحة البال.

مرة أخرى ، كنت غارقًا في عالم كامل من الألم ، لكني تحملته.

لم يكن هناك أحد من حولها في الوقت الحالي باستثناء رين ، ولكن مع ذلك ، لم ترغب في ارتداء نظارتها.

“أنا آسف.”

هي … لا تريد أن ترى ما هو فوقها بعد الآن.

“…لقد رحل.”

***

بمجرد أن تمكنت أخيرًا من استيعاب جميع المحتويات داخل الجرم السماوي ، قمت أخيرًا بقبض يدي وتحطيم القلب في يدي.

إنها هادئة بشكل مدهش“.

“هل أنت بخير؟“

خطرت في بالي الفكرة عندما حدقت في ميليسا بجانبيعلى الأقل ، هذا ما تمكنت من إدراكه من الخارج.

“من أنت؟“

سواء كانت هادئة حقًا ، لم أكن متأكدًا تمامًا ، لكن لم يكن لدي وقت للاهتمام.

“إنها هادئة بشكل مدهش“.

كان جسدي كله يتلوى ، وكان الألم الذي كان يتخلل كل جزء مني يجعل من الصعب علي الحفاظ على أي مظهر من مظاهر العقل.

لم أضيع ثانية ووصلت قبلها.

من الجيد أنه جعل الأمور أسهل بالنسبة لي“.

“…”

عندما نظرت إلى الأعلى وحدقت في المنطقة فوقي ، علمت أن الأمور لم تنته بعدومع ذلك ، كان الوضع مفيدًا جدًا بالنسبة لي في الوقت الحالي.

سووش -!

خاصة وأنني لم أكن في حالة جيدة للقتال بشكل صحيح في الوقت الحالي.

كان تعبيره كما هو معتاد – صغير في السن. ربما كان الأمر مختلفًا بعض الشيء ، لكنه لم يكن مختلفًا تمامًا عما كان عليه الحال دائمًا.

كان هناك شيء يجب أن أفعله قبل المجيء إلى هنا ، وقد أخذ مني كل شيء تقريبًاولكنه كان يستحق كل هذا العناء.

“اعمل لي معروفا واجلبها معك لا …”

سووش -!

———–

مع عدم وضوح الرؤية المفاجئ ، ظهرت أمام منطقة معينة في السماء ونظرت حوليكان ذلك حتى لفت انتباهي في النهاية إلى بقعة مظلمة في السماءكان يتلوى في الهواء ، وبدأ الهيكل العظمي لشخص ما بالتشكل تدريجياً كما فعل ذلك.

لم تستطع تحديد ما هي تلك الكلمات.

لم أضيع ثانية ووصلت قبلها.

“هل … انتهى؟“

يبدو أنني وصلت في الوقت المحدد.”

“من الجيد أنه جعل الأمور أسهل بالنسبة لي“.

ضغطت على يدي على النقطة ، وفي اللحظة التي اتصلت بها ، شعرت بطاقة مهدئة تنتشر في جميع أنحاء جسدي من الرأس إلى أخمص القدمين.

                                                                                               

بدأ جسدي ، الذي كان يختفي لفترة وجيزة ثم يعاود الظهور ، يتشكل مرة أخرى ، وبدأ الألم الشديد الذي كان ينبض في كل جزء مني يهدأ.

بدأ العمود بأكمله في الاهتزاز على الفور تقريبًا بعد ذلك ، وظهر العالم الموجود بداخله علامات الانهيار.

لقد كان مشهدًا قد مررت به عدة مرات بالفعل ، وبدأ فهمي للقوانين يزداد في نفس الوقت.

“قرف.”

كلما تمكنت من الفهم ، وجدت نفسي قادرًا على استخدام قوى كيفين القديمة.

“من أنت؟“

وبفضل ذلك أيضًا تمكنت من الوصول إلى العمود دون تدميره من الخارجكان لا يزال يلقي بظلال قليلة على نفسي ، لكنه كان صراعًا ضروريًا.

                                                                                               

أنت … من أنت؟

كان هذا آخر شيء رأته قبل أن يغطّي انفجار مروّع السماء ، وقُذف بها بعيدًا عن مكان الحادث.

بينما كنت أستمتع بالإحساس الدافئ ، سمعت صوتًا معينًا ، وعندما نظرت إلى الأسفل ، رأيت أن النقطة قد تحولت إلى شيطان.

لكن بغض النظر عن مدى صعوبة بحثها ، لم تستطع العثور عليه. في الواقع ، لم تستطع رؤية أي شيء ، وبدأت ساقاها في التخدير.

لم يكن تعبيره سوى ودودًا ، كما أن القوة التي تنبعث من جسده لم تكن أيضًا شيئًا يسخر منهبالإضافة إلى ما قيل

“هل يجب أن تتحدث معي حقًا عندما تكون في هذه الحالة؟“

هل يجب أن تتحدث معي حقًا عندما تكون في هذه الحالة؟

كنت أرغب في التعود على هذا الألم.

وضعت راحة يدي على كتف الشيطان ، وعلى الفور تجمد في مكانهدارت الرونية الذهبية في جميع أنحاء المنطقة حيث كنت أقف أنا والأمير ولفنا أنفسنا بإحكام حول جسده.

غرق قلبي.

تركت أنفاسي جسدي ، ووجدت نفسي أعاني من أجل الحفاظ على رباطة جأشيعلى الرغم من ذلك ، ألقت بنظري في الأفق وأومأت برأسي.

ضغطت على يدي على النقطة ، وفي اللحظة التي اتصلت بها ، شعرت بطاقة مهدئة تنتشر في جميع أنحاء جسدي من الرأس إلى أخمص القدمين.

و كان ضوء أزرق يتجه نحونا ويغلف رؤيتي بكاملهاسرعان ما غطت قوة جبارة المنطقة التي كنت فيها أنا والشيطان ، وسكت كل شيء.

كانت هاتان الكلمتان الوحيدتان اللتان استطعت النطق بهما قبل أن ألوح بيدي وأختفي من المكان.

لم أكن متأكدة إلى متى كانت الأمور على هذا النحو ، ولكن عندما عاد بصري ، وجدت نفسي أقف في منتصف الهواء مع اثنين من الأجرام السماوية السوداء تحلق أمامي.

تمكنت في النهاية من تمتم هذه الكلمات. خلعت نظارتها ، وبدأت بصرها تتلاشى ، ووجدت نفسها غير قادرة على رؤية ما هو أمامها بعد الآن.

استغرق الأمر بعض الوقت حتى تغرق فيه ، لكن الألم على عكس أي شيء شعرت به من قبل بدأ في تغطية كل شبر من جسدي.

الفصل 834: توسل الي [4]

هااااا ..”

خاصة وأنني لم أكن في حالة جيدة للقتال بشكل صحيح في الوقت الحالي.

لقد جاهدت للحفاظ على أنفاسي تحت السيطرة واضطررت إلى أخذ عدة جرعات كبيرة من الهواء في هذه العمليةكانت للحظة قصيرة ، لكن الألم الذي حل بعد التدمير الكامل لجسدي كاد أن يصيبني بالإغماء من الألم.

كان هناك شيء يجب أن أفعله قبل المجيء إلى هنا ، وقد أخذ مني كل شيء تقريبًا. ولكنه كان يستحق كل هذا العناء.

منذ أن بدأت الحرب ، كان الشيء الوحيد الذي شعرت به هو الألم ، وبدأت أتساءل ، متى بالضبط سأعتاد على هذا الألم؟

“هل … انتهى؟“

كنت أرغب في التعود على هذا الألم.

لم يكن الألم الذي كنت أعاني منه شيئًا يمكنني وصفه بالكلمات. كنت أي شيء إلا بخير.

هل أنت بخير؟

ضغطت على يدي على النقطة ، وفي اللحظة التي اتصلت بها ، شعرت بطاقة مهدئة تنتشر في جميع أنحاء جسدي من الرأس إلى أخمص القدمين.

كان صوت جيرفيس هو الذي فصلني عن أفكاري ، وعندما التفتت إليه ، هزت رأسي.

“قرف.”

لا.”

***

لم يكن الألم الذي كنت أعاني منه شيئًا يمكنني وصفه بالكلماتكنت أي شيء إلا بخير.

بدأ العمود بأكمله في الاهتزاز على الفور تقريبًا بعد ذلك ، وظهر العالم الموجود بداخله علامات الانهيار.

كنت ما زلت معلقة هناك.

ومع ذلك ، لسبب ما ، في تلك اللحظة ، شعرت كما لو أن تلك النظرة البسيطة تخبرها بألف كلمة.

هل … انتهى؟

سواء كانت جرعة أو عملية جراحية ، يمكن أن تفعل. كانت غنية وكانت ذكية بما يكفي لإنتاج جرعة يمكنها إصلاح بصرها.

سأل جيرفيس ، وهو ينظر إلى اثنين من الأجرام السماوية في السماءهززت رأسي مرة أخرى ومدت يدي إلى حيث كانت الأجرام السماوية تطفو.

ضغطت على يدي على النقطة ، وفي اللحظة التي اتصلت بها ، شعرت بطاقة مهدئة تنتشر في جميع أنحاء جسدي من الرأس إلى أخمص القدمين.

لم ينته الأمر حتى يتم تدمير القلب هنا.”

كان هذا آخر شيء رأته قبل أن يغطّي انفجار مروّع السماء ، وقُذف بها بعيدًا عن مكان الحادث.

تمكنت من الشعور بالطاقة الشيطانية التي كانت تنبض من القلب بمجرد أن أمسك بها وأمسكت بها في قبضتيمن ناحية أخرى ، تحرك الجرم السماوي الآخر برفق نحو فمي ، وتناولت محتواه بهدوء.

“اعمل لي معروفا واجلبها معك لا …”

مرة أخرى ، كنت غارقًا في عالم كامل من الألم ، لكني تحملته.

ترجمة

لقد كان أخف بكثير من الألم الآخر الذي شعرت به.

مع عدم وضوح الرؤية المفاجئ ، ظهرت أمام منطقة معينة في السماء ونظرت حولي. كان ذلك حتى لفت انتباهي في النهاية إلى بقعة مظلمة في السماء. كان يتلوى في الهواء ، وبدأ الهيكل العظمي لشخص ما بالتشكل تدريجياً كما فعل ذلك.

تتحطم-!

بدأ جسدي ، الذي كان يختفي لفترة وجيزة ثم يعاود الظهور ، يتشكل مرة أخرى ، وبدأ الألم الشديد الذي كان ينبض في كل جزء مني يهدأ.

بمجرد أن تمكنت أخيرًا من استيعاب جميع المحتويات داخل الجرم السماوي ، قمت أخيرًا بقبض يدي وتحطيم القلب في يدي.

ومع ذلك ، لسبب ما ، في تلك اللحظة ، شعرت كما لو أن تلك النظرة البسيطة تخبرها بألف كلمة.

قعقعة!قعقعة-!

اضطررت إلى إيقاف نفسي في منتصف الجملة. فجأة ، ظهر إسقاط أمام عيني مباشرة ، وكل ما تطلبه الأمر هو نظرة واحدة لفهم ما حدث.

بدأ العمود بأكمله في الاهتزاز على الفور تقريبًا بعد ذلك ، وظهر العالم الموجود بداخله علامات الانهيار.

“هذا أنا.”

التفت لألقي نظرة على جيرفيس للحظة وجيزة قبل أن أنظر إلى أسفل إلى ميليسا أدناه.

تمكنت من الشعور بالطاقة الشيطانية التي كانت تنبض من القلب بمجرد أن أمسك بها وأمسكت بها في قبضتي. من ناحية أخرى ، تحرك الجرم السماوي الآخر برفق نحو فمي ، وتناولت محتواه بهدوء.

اعمل لي معروفا واجلبها معك لا …”

———–

اضطررت إلى إيقاف نفسي في منتصف الجملةفجأة ، ظهر إسقاط أمام عيني مباشرة ، وكل ما تطلبه الأمر هو نظرة واحدة لفهم ما حدث.

كان هذا آخر شيء رأته قبل أن يغطّي انفجار مروّع السماء ، وقُذف بها بعيدًا عن مكان الحادث.

غرق قلبي.

سووش -!

أنا آسف.”

“…لقد رحل.”

انتظر ، ماذا -“

“لم ينته الأمر حتى يتم تدمير القلب هنا.”

كانت هاتان الكلمتان الوحيدتان اللتان استطعت النطق بهما قبل أن ألوح بيدي وأختفي من المكان.

لم يكن هناك أحد من حولها في الوقت الحالي باستثناء رين ، ولكن مع ذلك ، لم ترغب في ارتداء نظارتها.





———–

ضغطت على يدي على النقطة ، وفي اللحظة التي اتصلت بها ، شعرت بطاقة مهدئة تنتشر في جميع أنحاء جسدي من الرأس إلى أخمص القدمين.

ترجمة

غرق قلبي.

ℱℒ??    

كانت هاتان الكلمتان الوحيدتان اللتان استطعت النطق بهما قبل أن ألوح بيدي وأختفي من المكان.

———–

و كان ضوء أزرق يتجه نحونا ويغلف رؤيتي بكاملها. سرعان ما غطت قوة جبارة المنطقة التي كنت فيها أنا والشيطان ، وسكت كل شيء.

اية (155) أَن تَقُولُوٓاْ إِنَّمَآ أُنزِلَ ٱلۡكِتَٰبُ عَلَىٰ طَآئِفَتَيۡنِ مِن قَبۡلِنَا وَإِن كُنَّا عَن دِرَاسَتِهِمۡ لَغَٰفِلِينَ (156) سورة الأنعام الآية (156)

لكن أيا من ذلك لم يقلقها في الوقت الحالي. ما كانت مهتمة به كان شيئًا آخر ، وقد نظرت حولها على عجل في السماء بحثًا عن أي علامات “له“.

                                                                                               

“هل أنت بخير حقًا؟“

لم يكن الألم الذي كنت أعاني منه شيئًا يمكنني وصفه بالكلمات. كنت أي شيء إلا بخير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط