نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 841

الفوضى [3]

الفوضى [3]

الفصل 841: الفوضى [3]

مع انفجار مفاجئ للطاقة ، ضغط الأمير يديه على الأرض ، وبدأ لون أخضر داكن ينبثق من جسده.

في معظم الحالات ، سيظهر بطل القصة في اللحظة التي كان على وشك حدوث شيء فظيع لأحبائهم أو أصدقائهموفقط في الوقت المناسب ، كان ينقذهم.

على مدار حياته ، تعرض لعدد من المواقف التي رأى فيها أشخاصًا آخرين يستسلمون للإحساس بالعجز ، وقد اعتاد على ذلك.

كان الأمر دائمًا ينتهي بهذا الشكل

“لا…”

اذا لماذا؟

“أنا مستحيل!”

انفجار-!

لماذا كنت أتأخر دائمًا قليلاً؟

لماذا لم يحدث هذا لي أبدا؟

كيف!؟

انفجار-!

في معظم الحالات ، سيظهر بطل القصة في اللحظة التي كان على وشك حدوث شيء فظيع لأحبائهم أو أصدقائهم. وفقط في الوقت المناسب ، كان ينقذهم.

لماذا كنت أتأخر دائمًا قليلاً؟

كافح لإيجاد مخرج ، لكن عقله كان ضبابيًا وجسده ضعيف. كان تحت رحمة المهاجم المجهول ، وحقيقة ضعفه أصابته بشدة.

انفجار-!

استمرت القوة في التدفق إلى جسد الأمير ، وبدأ شكله المادي يتغير.

مجرد جزء بسيط

الشيء المضحك هو …

لو كنت قد وصلت قبل ذلك بثواني

“أنت … لماذا لم تنتظر بضع ثوانٍ أخرى؟“

بضع ثوان فقط

ظل الشخص صامتًا ، ولم تغادر نظراته الباردة الأمير مطلقًا. كان التوتر في الهواء واضحًا ، وتسابقت أفكار الأمير وهو يحاول وضع خطة لاستعادة السيطرة على الوضع.

انفجار-!

كيف كان هذا ممكنا؟

لماذا لا يمكنك الانتظار بضع ثوان أخرى؟

صُدم رأسه على صخرة الكهف الصلبة مرة أخرى ، وكان الألم يخيم عليه.

تحركت يدي من تلقاء نفسهاقمت بسحبه للخلف وقمت بتحطيمه مرارًا وتكرارًا بجدار الكهف.

تمزق كل جزء من جسدي عند استخدام القوانين ، لكنني لم أهتم …

تطاير الحطام والغبار في كل مكان ، لكنني لم أهتم واستمررت في تحطيم رأس الشيطان على جانب الكهف.

فقط عندما لم يعد هناك المزيد من الجدران ، توقفت أخيرًا وألقيت الشيطان على الأرض.

في هذه الأثناء ، بدأت القوة تغرق جسدي حيث بدأت القوانين داخلي في الازديادبدأت في استخدام نفس القوة التي كانت تغمر جسدي.

“انها تعمل.”

لم يكن من المفترض أن أستخدمها

الفصل 841: الفوضى [3]

تمزق كل جزء من جسدي عند استخدام القوانين ، لكنني لم أهتم

“لا … ليس مثل هذا …”

كان ذلك لأنني ظللت أحجم عن حدوث مثل هذه المواقف ، ولم أستطع مسامحة نفسي على ذلك.

الشعور أو الحالة بعدم القدرة على فعل أي شيء لمساعدة نفسك أو أي شخص آخر. كانت كلمة وتعبير سمعه الأمير سولباكن مرات عديدة في حياته.

في نفس الوقت ، لم أستطع مسامحتهم.

“هذا صحيح … لماذا لم أفكر في ذلك؟” تمتم الأمير سولباكن في نفسه وهو يتذكر الغرض الحقيقي من جمع أولئك الذين دخلوا العمود.

لقد كانوا مذنبين مثلي ، وكان عليهم أن يموتوا.

“انها تعمل.”

نتيجة لذلك ، اتخذت قرارًا بالتوقف عن التراجع واستخدام كل ما لدي ، حتى لو كان ذلك يعني المخاطرة بجسدي.

كان حضور المهاجم يلوح في الأفق فوقه ، ورفع رأسه ببطء ، ونظراته تلتقي برؤوسهم.

كل شئ

فووم -!

رطم-!

كان الأمر دائمًا ينتهي بهذا الشكل …

فقط عندما لم يعد هناك المزيد من الجدران ، توقفت أخيرًا وألقيت الشيطان على الأرض.

العجز …

أنت … لماذا لم تنتظر بضع ثوانٍ أخرى؟

وفي تلك اللحظة ، تذكر شيئًا ما.

تقدمت إلى الأمام وخفضت رأسيالتحديق مباشرة في الشيطان ، أصبح عقلي المخدر بالفعل رقمًا زوجيًا ، ومهما كان اللون المتبقي من العالم بدأ يتلاشى.

استمرت القوة في التدفق إلى جسد الأمير ، وبدأ شكله المادي يتغير.

قل لي … لماذا؟

قوة…

***

لقد كان دائمًا الشخص المسيطر … صاحب القوة والسلطة. ولكن الآن ، تم تخفيضه إلى مثل هذه الحالة المؤسفة بسبب هذا الشخص المجهول … غير قادر على فعل أي شيء سوى مشاهدة مصيره معلقًا في الميزان.

العجز.

لقد كان دائمًا الشخص المسيطر … صاحب القوة والسلطة. ولكن الآن ، تم تخفيضه إلى مثل هذه الحالة المؤسفة بسبب هذا الشخص المجهول … غير قادر على فعل أي شيء سوى مشاهدة مصيره معلقًا في الميزان.

الشعور أو الحالة بعدم القدرة على فعل أي شيء لمساعدة نفسك أو أي شخص آخركانت كلمة وتعبير سمعه الأمير سولباكن مرات عديدة في حياته.

لماذا كنت أتأخر دائمًا قليلاً؟

على مدار حياته ، تعرض لعدد من المواقف التي رأى فيها أشخاصًا آخرين يستسلمون للإحساس بالعجز ، وقد اعتاد على ذلك.

على مدار حياته ، تعرض لعدد من المواقف التي رأى فيها أشخاصًا آخرين يستسلمون للإحساس بالعجز ، وقد اعتاد على ذلك.

لدرجة أنه وجد فيه إحساسًا غريبًا بالرضا.

مع انفجار مفاجئ للطاقة ، ضغط الأمير يديه على الأرض ، وبدأ لون أخضر داكن ينبثق من جسده.

في العديد من المناسبات ، لمجرد رؤية نفس التعبير ، فعل كل ما في وسعه لجعل حياتهم بائسة وجعلهم يتوسلون إليه من أجل المغفرة.

“قل لي … لماذا؟“

الشيء المضحك هو

كل شئ…

لم يخطئوا به قط.

انفجار-!

لقد كان ببساطة مسرورًا برؤية التعبيرات المختلفة على وجوههم وسرعان ما أصبح مدمنًا لتلقي ردود الفعل هذه من فريسته.

انفجار-!

نعم … فرائسهم ، لأنهم لم يكونوا سوى فريسته.

ترجمة

كان هناك سبب لعدم قيامه بقتل الطفل البشري على الفور ، وكان ذلك على وجه التحديد حتى يتمكن من رؤية هذا التعبير على وجهه

في هذه الأثناء ، بدأت القوة تغرق جسدي حيث بدأت القوانين داخلي في الازدياد. بدأت في استخدام نفس القوة التي كانت تغمر جسدي.

أوه ، وقد حصل على تلك النظرة.

“هذا ما تشعر به …”

في تلك اللحظة القصيرة ، ركض الأمير قشعريرة على العمود الفقري للأمير وهو يحدق في الصبي الصغير الذي أظهر مثل هذا التعبير.

تم ضرب رأس الأمير بالحائط مرة أخرى ، ولكن هذه المرة ، خفت القبضة على وجهه ، وتعثر على الأرض الصلبة ، وهو يسعل ويلهث لالتقاط أنفاسه.

أريد المزيد … أريد رؤية المزيد …”

“أنا مستحيل!”

كانت تلك الحالة الوجيزة كافية لجعل الأمير يريد قتل الرفيق الآخر للصبي الصغير ، لكن

في نهاية حياته ، شعر الأمير سولباكن بالعجز.

بالفعل…”

كان الأمير سولباكن ينضح بهالة مرعبة بينما كانت تعبيراته ملتوية بقوة جديدة.

انفجار-!

“نعم .. أنت .. من أنت؟“

من العدم ، ظهر شكل مظلم أمام الأمير ، ويده الممدودة تنتفخ وتقبض على وجهه.

اذا لماذا؟

انفجار-!

انفجار-!

شعر الأمير برأسه يتحطم على شيء صعب ، وكان يتألم من الألم ، مشوش الذهن.

“ها … ها … هااااااااااااااا …“

“إيوخ!”

كان الأمير سولباكن ينضح بهالة مرعبة بينما كانت تعبيراته ملتوية بقوة جديدة.

“… يجب على المرء أن يدفع ثمن أفعاله بالفعل.”

“هذا ما تشعر به …”

تكلم الشكل ، وصوتهم بارد وبليد.

                                                                                               

ساد الذعر إلى الأمير عندما أدرك أنه تحت رحمة مهاجم مجهول ، وحاول المقاومة.

وفي تلك اللحظة ، تذكر شيئًا ما.

أنت فو – آهك!”

كانت مجرد كلمة واحدة – كلمة واحدة – لكن الأثر كان هائلاً.

انفجار-!

نعم … فرائسهم ، لأنهم لم يكونوا سوى فريسته.

صُدم رأسه على صخرة الكهف الصلبة مرة أخرى ، وكان الألم يخيم عليه.

ولكن كيف؟

كانت الصخرة شديدة الكثافة ، وأدت قوة الاصطدام إلى إخراج الريح منه.

كيف يمكن لهذا اللقيط أن يمتلك مثل هذه القوة؟ هل منح جلالة الملك سلطات مماثلة لشخص آخر؟

كان قلب الأمير يتسابق وهو يحاول الكفاح ، لكن القبضة على وجهه ضاقت فقط ، وشعر بقوة شفط غريبة تسحب الطاقة من جسده ، وتستنزف القوة التي منحها جلالته له.

في نهاية حياته ، شعر الأمير سولباكن بالعجز.

أنا مستحيل!”

كان قلب الأمير يتسابق وهو يحاول الكفاح ، لكن القبضة على وجهه ضاقت فقط ، وشعر بقوة شفط غريبة تسحب الطاقة من جسده ، وتستنزف القوة التي منحها جلالته له.

شهق الأمير وعقله يتسابق مع الأسئلة.

كان حضور المهاجم يلوح في الأفق فوقه ، ورفع رأسه ببطء ، ونظراته تلتقي برؤوسهم.

كيف يمكن لهذا اللقيط أن يمتلك مثل هذه القوة؟ هل منح جلالة الملك سلطات مماثلة لشخص آخر؟

انفجار-!

تعمق خوف الأمير عندما شعر أن الطاقة الأجنبية داخل جسده تتبدد بشكل مخيف مع كل ضربة متتالية.

                                                                                               

لا ، لا!”

لقد كان من يقف على القمة … فكيف … كيف كان من الممكن أن يخسر هذا البائس؟

انفجار-!

ظهرت الأحرف الرونية على الأشجار والصخور والأرض وكل شيء آخر يغطي العالم كله داخل العمود.

تأثير آخر على جدار الكهف واشتد ذعر الأمير.

اعتقد الأمير ، عقله زوبعة من العواطف.

كان عاجزًا ، غير قادر على التحرر من قبضة المهاجم أو منع فقدان صلاحياتهكان رأسه ينبض من الألم ، وواجه صعوبة في الحفاظ على رباطة جأشه.

لقد كان دائمًا الشخص المسيطر … صاحب القوة والسلطة. ولكن الآن ، تم تخفيضه إلى مثل هذه الحالة المؤسفة بسبب هذا الشخص المجهول … غير قادر على فعل أي شيء سوى مشاهدة مصيره معلقًا في الميزان.

انفجار-!

كان حضور المهاجم يلوح في الأفق فوقه ، ورفع رأسه ببطء ، ونظراته تلتقي برؤوسهم.

تم ضرب رأس الأمير بالحائط مرة أخرى ، ولكن هذه المرة ، خفت القبضة على وجهه ، وتعثر على الأرض الصلبة ، وهو يسعل ويلهث لالتقاط أنفاسه.

“ان -“

كيو … سعال .. كاه …!”

“ها … ها … هااااااااااااااا …“

كان حضور المهاجم يلوح في الأفق فوقه ، ورفع رأسه ببطء ، ونظراته تلتقي برؤوسهم.

الفصل 841: الفوضى [3]

ها … ها … هااااااااااااااا

في نفس الوقت ، لم أستطع مسامحتهم.

أصبح تنفس الأمير أكثر صعوبة ، وشعر بإحساس بالعجز يغسلهكانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الضعف ، غير قادر على فعل أي شيء بينما كان شخص ما يقف فوقه ، ينظر إليه بنظرة باردة عديمة الشعور.

وفي تلك اللحظة ، تذكر شيئًا ما.

تراجعت يدا الأمير إلى الوراء ، وكان جسده يرتجف وهو يحاول دفع نفسه بعيدًا عن الشكل.

نتيجة لذلك ، اتخذت قرارًا بالتوقف عن التراجع واستخدام كل ما لدي ، حتى لو كان ذلك يعني المخاطرة بجسدي.

سارع عقله مع الخوف وعدم اليقين ، حيث أدرك خطورة الموقفكان أعزل ، جردًا من صلاحياته ، وتحت رحمة مهاجمه المجهول.

كان عاجزًا ، غير قادر على التحرر من قبضة المهاجم أو منع فقدان صلاحياته. كان رأسه ينبض من الألم ، وواجه صعوبة في الحفاظ على رباطة جأشه.

مقبضمقبضمقبض.

“… يجب على المرء أن يدفع ثمن أفعاله بالفعل.”

تردد صدى خطوات الأقدام عبر الكهف ، وظل الشكل يلقي على الأميرابتلع بشدة ، وعيناه مثبتتان على نظرة الشخصية الباردةأصبح تنفسه أضعف ، وضيق صدره من الخوف.

مع انفجار مفاجئ للطاقة ، ضغط الأمير يديه على الأرض ، وبدأ لون أخضر داكن ينبثق من جسده.

هذا ما تشعر به …”

“… يجب على المرء أن يدفع ثمن أفعاله بالفعل.”

اعتقد الأمير ، عقله زوبعة من العواطف.

نتيجة لذلك ، اتخذت قرارًا بالتوقف عن التراجع واستخدام كل ما لدي ، حتى لو كان ذلك يعني المخاطرة بجسدي.

لقد كان دائمًا الشخص المسيطر … صاحب القوة والسلطةولكن الآن ، تم تخفيضه إلى مثل هذه الحالة المؤسفة بسبب هذا الشخص المجهول … غير قادر على فعل أي شيء سوى مشاهدة مصيره معلقًا في الميزان.

لماذا كنت أتأخر دائمًا قليلاً؟

العجز

تحركت يدي من تلقاء نفسها. قمت بسحبه للخلف وقمت بتحطيمه مرارًا وتكرارًا بجدار الكهف.

شيء لم يظن أبدًا أنه سيشعر بابتلاعه ، وكان قلب الأمير يخيم عليه الخوف.

كانت العملية سريعة ، لكن في نظر الأمير ، شعرت وكأنها أبدية.

نعم .. أنت .. من أنت؟

تمتم الأمير ، مدركًا خطورة الموقف. كان تحت رحمة هذا الشخص المجهول تمامًا.

كافح لإيجاد مخرج ، لكن عقله كان ضبابيًا وجسده ضعيفكان تحت رحمة المهاجم المجهول ، وحقيقة ضعفه أصابته بشدة.

“إنها أقل قليلاً مما أردت ، لكن هذا يكفي … نعم ، هذا أكثر من كافٍ.”

“…”

كانت الصخرة شديدة الكثافة ، وأدت قوة الاصطدام إلى إخراج الريح منه.

ظل الشخص صامتًا ، ولم تغادر نظراته الباردة الأمير مطلقًاكان التوتر في الهواء واضحًا ، وتسابقت أفكار الأمير وهو يحاول وضع خطة لاستعادة السيطرة على الوضع.

“هذا صحيح … لماذا لم أفكر في ذلك؟” تمتم الأمير سولباكن في نفسه وهو يتذكر الغرض الحقيقي من جمع أولئك الذين دخلوا العمود.

لكن عقله كان فارغًا ، وشعر جسده بثقله من الإرهاق.

“أريد المزيد … أريد رؤية المزيد …”

ها .. ها ..”

فووم -!

أصبح تنفس الأمير أكثر ضحالة ، ورؤيته مشوشةحاول أن يستجمع قوته الداخلية ليقاوم الإحساس الطاغي بالعجز الذي هدد باستهلاكه.

حاول الأمير الكفاح من أجل التحرر ، لكن جهوده باءت بالفشل. كان بإمكانه فقط أن يشاهد في رعب عندما اقترب منه شخصية من أعلى ، وعينان تنظران إليه من اللامبالاة التي جعلته يشعر بأنه غير مهم على الإطلاق.

وفي تلك اللحظة ، تذكر شيئًا ما.

لقد كانوا مذنبين مثلي ، وكان عليهم أن يموتوا.

هذا صحيح … لماذا لم أفكر في ذلك؟” تمتم الأمير سولباكن في نفسه وهو يتذكر الغرض الحقيقي من جمع أولئك الذين دخلوا العمود.

“لا…”

قوة

بدا أن الوقت قد تجمد في تلك اللحظة ، وانحرف الفضاء حول الأمير بينما كانت قوة مألوفة تقيده.

كان الغرض من جمعها حتى يتمكن من تأجيج قوته

“لا ، لا!”

على الرغم من النكسة التي حدثت قبل لحظات ، إلا أنه تمكن من جمع ما يكفي.

بضع ثوان فقط …

فووم -!

لم يكن من المفترض أن أستخدمها …

مع انفجار مفاجئ للطاقة ، ضغط الأمير يديه على الأرض ، وبدأ لون أخضر داكن ينبثق من جسده.

“قف.”

قعقعة-! قعقعة-!

“لا…”

ارتجف المحيط بينما ملأت أصداء هدير الكهف.

انفجار-!

سقطت الهوابط فوقها على الأرض ، وتحطمت عند الارتطام ، وانتشرت الرونية الخضراء عبر كل سطحلم يكن الكهف هو الذي يهتز فحسب ، بل العمود نفسه.

“اه؟ … هذا …”

ظهرت الأحرف الرونية على الأشجار والصخور والأرض وكل شيء آخر يغطي العالم كله داخل العمود.

“ان -“

اندفعت القوة إلى جسد الأمير.

سقطت الهوابط فوقها على الأرض ، وتحطمت عند الارتطام ، وانتشرت الرونية الخضراء عبر كل سطح. لم يكن الكهف هو الذي يهتز فحسب ، بل العمود نفسه.

انها تعمل.”

“أنت … لماذا لم تنتظر بضع ثوانٍ أخرى؟“

ابتسم الأمير سولباكن بفرح لأنه شعر بالقوة تتدفق إلى جسدهلقد كان أكثر مما كان يتوقع ، رغم أنه أقل بقليل مما كان يريد.

تم ضرب رأس الأمير بالحائط مرة أخرى ، ولكن هذه المرة ، خفت القبضة على وجهه ، وتعثر على الأرض الصلبة ، وهو يسعل ويلهث لالتقاط أنفاسه.

ومع ذلك ، كان ذلك كافياً لتغذية خططهتحول تعبيره الذي كان عاجزًا في السابق إلى شعور بالرضا الملتوي.

                                                                                               

نعم هذا جيد.”

لماذا لم يحدث هذا لي أبدا؟

تمتم بصمت ، وامتلأ صوته بما بدا أنه سعادة.

لو كنت قد وصلت قبل ذلك بثواني …

إنها أقل قليلاً مما أردت ، لكن هذا يكفي … نعم ، هذا أكثر من كافٍ.”

“لا … ليس مثل هذا …”

استمرت القوة في التدفق إلى جسد الأمير ، وبدأ شكله المادي يتغير.

شهق الأمير وعقله يتسابق مع الأسئلة.

تضخم جسده ، وزادت قوته بشكل كبيرالكهف ، الذي بدا على وشك الانهيار ، تلاشى أخيرًا ، حيث تشققت الجدران وانهار كل شيء.

يا للأسف … فات الأوان. دون أن يلقي نظرة سريعة عليه ، أمسك بقبضته ، وتحطم قلبه.

كر … الكراك!

انفجار-!

فقاعة-! فقاعة-!

لقد كان دائمًا الشخص المسيطر … صاحب القوة والسلطة. ولكن الآن ، تم تخفيضه إلى مثل هذه الحالة المؤسفة بسبب هذا الشخص المجهول … غير قادر على فعل أي شيء سوى مشاهدة مصيره معلقًا في الميزان.

كان الأمير سولباكن ينضح بهالة مرعبة بينما كانت تعبيراته ملتوية بقوة جديدة.

“أنت فو – آهك!”

ان -“

اية(163) قُلۡ أَغَيۡرَ ٱللَّهِ أَبۡغِي رَبّٗا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيۡءٖۚ وَلَا تَكۡسِبُ كُلُّ نَفۡسٍ إِلَّا عَلَيۡهَاۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٞ وِزۡرَ أُخۡرَىٰۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُم مَّرۡجِعُكُمۡ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ فِيهِ تَخۡتَلِفُونَ (164)سورة الأنعام الآية (164)

ولكن قبل أن ينطق بكلمة أخرى ، أوقفه أمر واحد في مساره.

تحركت يدي من تلقاء نفسها. قمت بسحبه للخلف وقمت بتحطيمه مرارًا وتكرارًا بجدار الكهف.

قف.”

كانت مجرد كلمة واحدة – كلمة واحدة – لكن الأثر كان هائلاً.

مسكين سولباكن مات و معرفش مين موته ?? ———–

بدا أن الوقت قد تجمد في تلك اللحظة ، وانحرف الفضاء حول الأمير بينما كانت قوة مألوفة تقيده.

انفجار-!

اه؟ … هذا …”

انفجار-!

حاول الأمير الكفاح من أجل التحرر ، لكن جهوده باءت بالفشلكان بإمكانه فقط أن يشاهد في رعب عندما اقترب منه شخصية من أعلى ، وعينان تنظران إليه من اللامبالاة التي جعلته يشعر بأنه غير مهم على الإطلاق.

تمزق كل جزء من جسدي عند استخدام القوانين ، لكنني لم أهتم …

لا…”

كانت تلك الحالة الوجيزة كافية لجعل الأمير يريد قتل الرفيق الآخر للصبي الصغير ، لكن …

تمتم الأمير ، مدركًا خطورة الموقفكان تحت رحمة هذا الشخص المجهول تمامًا.

أصبح تنفس الأمير أكثر ضحالة ، ورؤيته مشوشة. حاول أن يستجمع قوته الداخلية ليقاوم الإحساس الطاغي بالعجز الذي هدد باستهلاكه.

ولكن كيف؟

كل شيء تحول إلى الظلام بعد ذلك.

كيف كان هذا ممكنا؟

شعر الأمير برأسه يتحطم على شيء صعب ، وكان يتألم من الألم ، مشوش الذهن.

لقد كان من يقف على القمة … فكيف … كيف كان من الممكن أن يخسر هذا البائس؟

“لماذا لا يمكنك الانتظار بضع ثوان أخرى؟“

كيف!؟

حاول الأمير الكفاح من أجل التحرر ، لكن جهوده باءت بالفشل. كان بإمكانه فقط أن يشاهد في رعب عندما اقترب منه شخصية من أعلى ، وعينان تنظران إليه من اللامبالاة التي جعلته يشعر بأنه غير مهم على الإطلاق.

مقبض.

ℱℒ??ℋ    

تردد صدى صوت خطوة واحدة في العالم المتجمد ، وشد جسد الأمير.

أوه ، وقد حصل على تلك النظرة.

نظر إلى الأعلى ليرى الشكل يمد يده ، والتي سرعان ما مرت عبر جسده ، واستعادة قلبه.

في نفس الوقت ، لم أستطع مسامحتهم.

كانت العملية سريعة ، لكن في نظر الأمير ، شعرت وكأنها أبدية.

قوة…

لا … ليس مثل هذا …”

تردد صدى خطوات الأقدام عبر الكهف ، وظل الشكل يلقي على الأمير. ابتلع بشدة ، وعيناه مثبتتان على نظرة الشخصية الباردة. أصبح تنفسه أضعف ، وضيق صدره من الخوف.

يا للأسف … فات الأواندون أن يلقي نظرة سريعة عليه ، أمسك بقبضته ، وتحطم قلبه.

***

كسر!

تكلم الشكل ، وصوتهم بارد وبليد.

كل شيء تحول إلى الظلام بعد ذلك.

“اه؟ … هذا …”

في نهاية حياته ، شعر الأمير سولباكن بالعجز.

“…”


مسكين سولباكن مات و معرفش مين موته ??
———–

انفجار-!

ترجمة

لكن عقله كان فارغًا ، وشعر جسده بثقله من الإرهاق.

ℱℒ??    

شعر الأمير برأسه يتحطم على شيء صعب ، وكان يتألم من الألم ، مشوش الذهن.

———–

انفجار-!

اية(163) قُلۡ أَغَيۡرَ ٱللَّهِ أَبۡغِي رَبّٗا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيۡءٖۚ وَلَا تَكۡسِبُ كُلُّ نَفۡسٍ إِلَّا عَلَيۡهَاۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٞ وِزۡرَ أُخۡرَىٰۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُم مَّرۡجِعُكُمۡ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ فِيهِ تَخۡتَلِفُونَ (164)سورة الأنعام الآية (164)

“نعم هذا جيد.”

                                                                                               

ظل الشخص صامتًا ، ولم تغادر نظراته الباردة الأمير مطلقًا. كان التوتر في الهواء واضحًا ، وتسابقت أفكار الأمير وهو يحاول وضع خطة لاستعادة السيطرة على الوضع.

“أنت … لماذا لم تنتظر بضع ثوانٍ أخرى؟“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط