نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 844

حتى ينكسر جسدي [2]

حتى ينكسر جسدي [2]

الفصل 844: حتى ينكسر جسدي [2]

جاء الحداد في وقت لاحق.

رقد رن على الأرض ، وجسده مصاب بكدمات وضرب ، وغير قادر على الحركةشعر بالضعف ومع السلاسل التي تمتص المانا من جسده ، جاء أنفاسه في شهقات خشنةبعد ذلك ، تردد صدى صوت ناعم في كل مكان ، يخترق ضباب الألم.

فقط لو…

أنت قوي يا رن ، لكنك أخطأت بشكل خطير في تقدير مقدار الوقت الذي سيستغرقه للتجمع نحو الركائز السبع ...”

شتم ، وألقى نظرة أخيرة على ليام بينما كان يخرج سيفه.

قال الصوت ، وأجاهد لسماعه ، وأدار رأسه نحو المصدر.

بووم -!

هناك ، واقفًا أمام الشمس ، كان هناك شخصية تلقي توهجًا رائعًاحدق رين في الضوء الساطع ، محاولًا تحديد شخصية إيزيبث التي كانت مخبأة خلف ضوء الشمس المتوهج.

أخذ نفسا واحدا ، أجبر رايان نفسه على الهدوء. لم يعد مراهقًا. لم يعد بإمكانه الخوض في مثل هذه الأمور كما فعل في الماضي.

بدا قويا في هذه اللحظة

ضغط رن بيده إلى الأمام ، محطمًا المساحة المحيطة بإيزيبث ، واختفت شخصيته إلى العدم.

أقوى مما رآه في الماضي.

في أي مناسبة عادية ، كان بإمكانه الصمود لفترة أطول. في الواقع ، ربما كان بإمكانه ضربه ، لكن …

صليلصليلصليل.

لو فقط … لو كان أكثر موهبة في القتال بدلاً من الذكاء.

توتر رين مع كل أوقية أخيرة من قوته ، ومد يده نحو إيزيبث ومزق السلاسل في طريقه.

للحظة ، شعر هان يوفي بآلام اليأس. كيف يمكن لأي شخص أن يأمل في الوقوف ضد مثل هذه القوة؟ ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان اثنان من هذه الشخصيات يتقاتلان ضدها.

وبينما كان يغطي جسده بيده ، أظلمت بصره ولم يعد بحاجة إلى التحديقفي الوقت نفسه ، شعر بقوة هائلة تتجمع فوقه ، والهواء يرتجف من شدته.

كانت عواطفه معقدة في الوقت الحالي. لم يكن متأكدا كيف يشعر.

كان رن على استعداد لذلك.

للحظة ، شعر هان يوفي بآلام اليأس. كيف يمكن لأي شخص أن يأمل في الوقوف ضد مثل هذه القوة؟ ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان اثنان من هذه الشخصيات يتقاتلان ضدها.

حدق في السلاسل التي ربطته ، وأغلق عينيه لفترة وجيزة ، ثم شد يده ببطء.

قال الصوت ، وأجاهد لسماعه ، وأدار رأسه نحو المصدر.

سلاسل … لم يكن غير مألوف معهملقد كان مقيدًا بها لفترة طويلة جدًا ، خاصة تلك التي كانت مشبعة بالقوانين.

صليل. صليل. صليل.

كانوا مثل امتداد جسده في هذه المرحلة ، ولم يضايقوه كثيرًا.

سلاسل … لم يكن غير مألوف معهم. لقد كان مقيدًا بها لفترة طويلة جدًا ، خاصة تلك التي كانت مشبعة بالقوانين.

عندما فتح عينيه مرة أخرى ، تسرب ضوء الشمس من خلال أصابعه بينما اقتربت يده الممدودة ، التي كانت موجهة فوق وجهه ، من نهايتها.

أقوى مما رآه في الماضي.

كر … الكراك!

مد يد رن لجرعة ، وارتفع ببطء إلى قدميه وربت على ملابسه.

مع صدع مدوي ، تحطمت المساحة حول إيزيبث مثل المرآة المكسورة ، كاشفة عن شخصيته ، مجمدة ، واقفا خلف الحاجز المكسور.

استطاعت هان يوفي أن dرى الدمار الذي أحدثته قوتها ، وتناثرت البقايا المحطمة للأرض والأشجار مثل الكثير من الحطام.

إذا أخطأ أحد في التقدير ، فهو أنت … إيزيبث.”

“…”

تمتم رين بنبرة منخفضة ، وعيناه مثبتتان على السلاسل ما زالتا تتشبثان بيدهقام بقبض قبضتيه ، وتفككت السلاسل إلى جزيئات صغيرة ، تليها السلاسل التي ربطت قدميه.

هز انفجار آخر الأرض تحت قدميه ، مما دفع هان يوفي إلى الوراء.

مد يد رن لجرعة ، وارتفع ببطء إلى قدميه وربت على ملابسه.

مع صدع مدوي ، تحطمت المساحة حول إيزيبث مثل المرآة المكسورة ، كاشفة عن شخصيته ، مجمدة ، واقفا خلف الحاجز المكسور.

كما قلت من قبل...”

لقد فعل ما يكفي.

فجأة غابت رؤيته ، وعاد للظهور أمام إيزيبث ، الذي كان محاصر خلف الزجاج المهشم ، ويبدو أنه مجمد.

كر – كراك!

“… لقد حصلت فقط على جزء بسيط من استقطاعاتك الصحيحة.”

ℱℒ??ℋ    

ضغط رن بيده إلى الأمام ، محطمًا المساحة المحيطة بإيزيبث ، واختفت شخصيته إلى العدم.

عند تسليم الجرعات ، لم يكلف نفسه عناء النظر إلى إيما.

يتحطم!ما تبع ذلك كان صمتًا تامًا وكاملاً مع هبوب نسيم لطيف ، مما أدى إلى تشتيت شعر رين قليلاً.

رقد رن على الأرض ، وجسده مصاب بكدمات وضرب ، وغير قادر على الحركة. شعر بالضعف ومع السلاسل التي تمتص المانا من جسده ، جاء أنفاسه في شهقات خشنة. بعد ذلك ، تردد صدى صوت ناعم في كل مكان ، يخترق ضباب الألم.

“…”

بعد أن خرج رايان من الفضاء ذي الأبعاد ، تعثر بخطوتين إلى الأمام حتى سقط على ركبتيه.

وقف رن بلا حراك ، يحدق في المكان الذي اعتاد أن يكون فيه إيزيبث قبل أن يضع يده فجأة في فمه.

شتم ، وألقى نظرة أخيرة على ليام بينما كان يخرج سيفه.

بفت“.

في لمحة ، يمكن أن يقول أنه اختار أن يتحدى عمدة سيد العمود. حتى لو كان أضعف منها!

تم ترشيح مادة حمراء داكنة عبر الفجوات الضيقة لأصابعه حيث أصبح وجهه شاحبًا بشكل لا يضاهىعلى الرغم من أن تعبيره لم يتغير ، إلا أن شخصيته بأكملها كانت ترتجف.

[عمود الشراهة]

من الواضح أن ما فعله للتو قد تسبب في خسائر فادحة في جسده.

“أه نعم.”

والدليل على ذلك أنه سرعان ما شعر بجسده يتساقط في الشوارع تحته ، وتحطم عليها وتحطمت بعض السيارات على طول الطريق.

“ها … الآن ليس الوقت المناسب“

انفجار-!

“ماذا يفعل بحق الجحيم !؟“

“هاااا …”

كل ما يمكنه فعله هو الانتظار.

تنفس رن بصعوبة ، حدق في الشمس البعيدة بنظرة فارغة.

ترجمة

كانت كل ألياف عضلاته تقريبًا ممزقة ، وكانت عظامه على وشك الانهياركان مدى إصاباته شديدة لدرجة أن رين لم يكلف نفسه عناء أخذ جرعة لشفاء نفسه.

– ازدهار! – ازدهار!

كان يعلم أنه لن ينفعه.

كان عليه أن يحافظ على تركيزه على الهدف في متناول اليد.

أعتقد أن هذا … مدى هذا الجسد …”

لو فقط … لو كان أكثر موهبة في القتال بدلاً من الذكاء.

في أي مناسبة عادية ، كان بإمكانه الصمود لفترة أطولفي الواقع ، ربما كان بإمكانه ضربه ، لكن

بعد سماعه ارتطامتين من الخلف ، أدار رايان رأسه ليرى إيما تظهر من صدع الأبعاد. كانت قد استيقظت بعد وقت قصير من انهيار العمود ، وعلى الرغم من عرضه لمساعدتها ، فقد رفضت مساعدته.

كان الوضع الحالي مختلفًا.

فجأة غابت رؤيته ، وعاد للظهور أمام إيزيبث ، الذي كان محاصر خلف الزجاج المهشم ، ويبدو أنه مجمد.

لم يكن بكامل قوته.

بعد سماعه ارتطامتين من الخلف ، أدار رايان رأسه ليرى إيما تظهر من صدع الأبعاد. كانت قد استيقظت بعد وقت قصير من انهيار العمود ، وعلى الرغم من عرضه لمساعدتها ، فقد رفضت مساعدته.

الآخر كان لا يزال يتربص حول الأعمدة ، يجمع بقايا الحماة ، ويقاتل ضد رؤوس الشياطين السبعة.

فقط لو…

من أجل ضمان قدرته على القتال ضدهم ، كان على رين أن يحد من كمية المانا التي يمكنه استخدامهالقد جعله ذلك في وضع غير مواتٍ للغاية وجعل الأمور أكثر صعوبة بالنسبة له.

———–

لكن هذا جيد

“له.”

كان هذا هو الطريق الذي اختاره.

وبينما كان يغطي جسده بيده ، أظلمت بصره ولم يعد بحاجة إلى التحديق. في الوقت نفسه ، شعر بقوة هائلة تتجمع فوقه ، والهواء يرتجف من شدته.

هآا

السماء الزرقاء … كان مشهدا مألوفا. عندما نظر حوله ورأى المباني المنهارة ، بدأت عيناه تتضح.

أخذ نفسًا عميقًا آخر ، حدق رين في السماء وأغلق عينيه.

استطاعت هان يوفي أن dرى الدمار الذي أحدثته قوتها ، وتناثرت البقايا المحطمة للأرض والأشجار مثل الكثير من الحطام.

في الوقت الراهن

———–

كل ما يمكنه فعله هو الانتظار.

تمتم رين بنبرة منخفضة ، وعيناه مثبتتان على السلاسل ما زالتا تتشبثان بيده. قام بقبض قبضتيه ، وتفككت السلاسل إلى جزيئات صغيرة ، تليها السلاسل التي ربطت قدميه.

لقد فعل ما يكفي.

اية(2) ٱتَّبِعُواْ مَآ أُنزِلَ إِلَيۡكُم مِّن رَّبِّكُمۡ وَلَا تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِۦٓ أَوۡلِيَآءَۗ قَلِيلٗا مَّا تَذَكَّرُونَ (3) سورة الأعراف الآية (3)

كر – كراك!

كانت مستلقية بجانب جثة ليوبولد ، ولم يرغب في أن يتم تذكيره بفشله.

انهار الفضاء من حوله.

قعقعة-! قعقعة-!

***

“…”

وووووووووووووووووووم -!

لقد فعل ما يكفي.

بعد أن خرج رايان من الفضاء ذي الأبعاد ، تعثر بخطوتين إلى الأمام حتى سقط على ركبتيه.

“أوك“.

شعر بالأرض الصلبة تحته ، نظر إلى السماء وحدق في الشمس البعيدة.

“لا يمكن أن يحدث هذا …”

السماء الزرقاء … كان مشهدا مألوفاعندما نظر حوله ورأى المباني المنهارة ، بدأت عيناه تتضح.

“هاااا …”

أخيرًا … عدنا“.

كانت عيناه مركّزة على الشخصيات البعيدة المنخرطة في القتال ، وكانت تحركاتهم غير واضحة بسبب شدة كفاحهم.

كانت عواطفه معقدة في الوقت الحاليلم يكن متأكدا كيف يشعر.

كان هان يوفي معروفًا برباطة جأشه في أكثر المواقف اضطرابًا.

كان سعيدًا جزئيًا بعودته ، ولكن مع استمرار وميض صور ما حدث من قبل في ذهنه ، وجد نفسه يكافح للحفاظ على هدوئه حيث اقتربت يديه ببطء.

“اشربي هذه ، يجب أن تساعدك على الشفاء.”

االلعنة عليه“.

انهار الفضاء من حوله.

لو فقط … لو كان أكثر موهبة في القتال بدلاً من الذكاء.

قعقعة! قعقعة!

لقد كان قريبًا جدًا منه ، ومع ذلك كل ما يمكنه فعله هو مشاهدة موته أمام عينيه.

عندما أطلقت وابلًا من الهجمات المدمرة ، ارتعدت الأرض التي كانت تحت قدميها وتشققت ، غير قادرة على تحمل القوة الكاملة لغضبها.

لم يستطع حتى فعل أي شيء!

نفس الشيء كان ل الثعبان الصغير.

نفس الشيء كان ل الثعبان الصغير.

فقط لو

كان هذا هو الطريق الذي اختاره.

ها … الآن ليس الوقت المناسب

أخذ نفسا واحدا ، أجبر رايان نفسه على الهدوءلم يعد مراهقًالم يعد بإمكانه الخوض في مثل هذه الأمور كما فعل في الماضي.

تمتم رين بنبرة منخفضة ، وعيناه مثبتتان على السلاسل ما زالتا تتشبثان بيده. قام بقبض قبضتيه ، وتفككت السلاسل إلى جزيئات صغيرة ، تليها السلاسل التي ربطت قدميه.

كان عليه أن يحافظ على تركيزه على الهدف في متناول اليد.

“هآا …“

جاء الحداد في وقت لاحق.

أخذ نفسًا عميقًا آخر ، حدق رين في السماء وأغلق عينيه.

قعقعة-! قعقعة-!

كر … الكراك!

عندما سمع صوت الهدير المكتوم قادمًا من بعيد ، تم تذكيره بما يجب عليه القيام به ، وسرعان ما استيقظ.

ترجمة

لم يتغير شيء“.

حدق في السلاسل التي ربطته ، وأغلق عينيه لفترة وجيزة ، ثم شد يده ببطء.

الشيء الوحيد الذي تغير هو مكان الحرب.

لم يستطع حتى فعل أي شيء!

أنا بحاجة للاتصال بالآخرين.”

رقد رن على الأرض ، وجسده مصاب بكدمات وضرب ، وغير قادر على الحركة. شعر بالضعف ومع السلاسل التي تمتص المانا من جسده ، جاء أنفاسه في شهقات خشنة. بعد ذلك ، تردد صدى صوت ناعم في كل مكان ، يخترق ضباب الألم.

كان رايان على وشك إخراج هاتفه ، وكان على وشك إرسال رسالة للآخرين والتحقق من من كان هناك ، وعندما توقف فجأة.

“له.”

وووووووووووووووووووم -!

“أوك“.

رطم-! رطم-!

لقد كان يعرف ليام جيدًا الآن ، وإذا كان هناك شيء يفهمه ، فهو أنه مجنون تمامًا.

بعد سماعه ارتطامتين من الخلف ، أدار رايان رأسه ليرى إيما تظهر من صدع الأبعادكانت قد استيقظت بعد وقت قصير من انهيار العمود ، وعلى الرغم من عرضه لمساعدتها ، فقد رفضت مساعدته.

ℱℒ??ℋ    

بجانبها كان جثة ليوبولد.

كل ما يمكنه فعله هو الانتظار.

س .. ساعدني.”

“ا– اللعنة عليه“.

استدعته إيما بتعب لأنها تبتلع الهواء بشدة ، ووجهها شاحب للغاية.

من الواضح أن ما فعله للتو قد تسبب في خسائر فادحة في جسده.

أه نعم.”

لم يستطع حتى فعل أي شيء!

لمساعدة نفسه ، انتقل رايان نحو إيما وقدم لها جرعتين.

اية(2) ٱتَّبِعُواْ مَآ أُنزِلَ إِلَيۡكُم مِّن رَّبِّكُمۡ وَلَا تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِۦٓ أَوۡلِيَآءَۗ قَلِيلٗا مَّا تَذَكَّرُونَ (3) سورة الأعراف الآية (3)

اشربي هذه ، يجب أن تساعدك على الشفاء.”

“له.”

عند تسليم الجرعات ، لم يكلف نفسه عناء النظر إلى إيما.

كان الوضع الحالي مختلفًا.

كانت مستلقية بجانب جثة ليوبولد ، ولم يرغب في أن يتم تذكيره بفشله.

وووووووووووووووووووم -!

ليس مجددا.

– ازدهار! – ازدهار!

أليس لديك المزيد؟

“آه؟“

أنا لم أعطيك ما يكفي؟

انهار الفضاء من حوله.

عابس ، نظر رايان أخيرًا إلى إيمافي لمحة ، بدا أنها تعافت إلى حد ما ، وما زال لديها العديد من الجرعات في متناول اليد.

لقد كان قريبًا جدًا منه ، ومع ذلك كل ما يمكنه فعله هو مشاهدة موته أمام عينيه.

لا يبدو أنك بحاجة إلى أي منها ، لذا ما -“

صليل. صليل. صليل.

ليس أنا ، أيها الأحمق.”

***

قطع إيما ، مشيرا إلى ليوبولد.

مد يد رن لجرعة ، وارتفع ببطء إلى قدميه وربت على ملابسه.

له.”

***

آه؟

“ليس أنا ، أيها الأحمق.”

***

بعد أن خرج رايان من الفضاء ذي الأبعاد ، تعثر بخطوتين إلى الأمام حتى سقط على ركبتيه.

[عمود الشراهة]

لقد كان قريبًا جدًا منه ، ومع ذلك كل ما يمكنه فعله هو مشاهدة موته أمام عينيه.

لا يمكن أن يحدث هذا …”

“اشربي هذه ، يجب أن تساعدك على الشفاء.”

كان هان يوفي معروفًا برباطة جأشه في أكثر المواقف اضطرابًا.

“…”

لقد واجه العديد من التحديات والأزمات طوال حياته ، لكن لم يزعجه أي منها مثل المشهد الذي حدث أمامه في هذه اللحظة بالذات.

قال الصوت ، وأجاهد لسماعه ، وأدار رأسه نحو المصدر.

بينما كان يحدق في المسافة ، خفق قلبه في صدره وتعرق راحتيه ، مما خانه السيطرة التي كان ينموها بعناية على مر السنين.

بينما كان يجهد ليرى من خلال ضباب الغبار والدخان ، سقطت نظرة هان يوفي على سيد عمود الشراهة ، الشيطان المخيف الذي تسببت قوته الهائلة في إرسال موجات صادمة عبر الأرض نفسها.

إنه مجنون تمامًا“.

بعد سماعه ارتطامتين من الخلف ، أدار رايان رأسه ليرى إيما تظهر من صدع الأبعاد. كانت قد استيقظت بعد وقت قصير من انهيار العمود ، وعلى الرغم من عرضه لمساعدتها ، فقد رفضت مساعدته.

تمتم هان يوفي في أنفاسه ، وبالكاد كان صوته مسموعًا على نغمة الانفجارات التي ترددت في الهواء.

قطع إيما ، مشيرا إلى ليوبولد.

لقد فقد عقله!”

“لقد فقد عقله!”

على الرغم من محاولاته للبقاء هادئًا ، وجد هان يوفي نفسه عالقًا في قبضة إحساس غامر بالرهبة.

“لقد فقد عقله!”

كانت عيناه مركّزة على الشخصيات البعيدة المنخرطة في القتال ، وكانت تحركاتهم غير واضحة بسبب شدة كفاحهم.

“لا يبدو أنك بحاجة إلى أي منها ، لذا ما -“

بينما كان يجهد ليرى من خلال ضباب الغبار والدخان ، سقطت نظرة هان يوفي على سيد عمود الشراهة ، الشيطان المخيف الذي تسببت قوته الهائلة في إرسال موجات صادمة عبر الأرض نفسها.

لقد كان قريبًا جدًا منه ، ومع ذلك كل ما يمكنه فعله هو مشاهدة موته أمام عينيه.

– ازدهار! – ازدهار!

مع صدع مدوي ، تحطمت المساحة حول إيزيبث مثل المرآة المكسورة ، كاشفة عن شخصيته ، مجمدة ، واقفا خلف الحاجز المكسور.

على الرغم من مظهرها الممتلئ والمظهر غير المؤذي على ما يبدو ، لم يكن هناك خطأ في القوة المميتة التي تنبعث من كيانها.

عند تسليم الجرعات ، لم يكلف نفسه عناء النظر إلى إيما.

عندما أطلقت وابلًا من الهجمات المدمرة ، ارتعدت الأرض التي كانت تحت قدميها وتشققت ، غير قادرة على تحمل القوة الكاملة لغضبها.

قعقعة-! قعقعة-!

قعقعةقعقعة!

كانوا مثل امتداد جسده في هذه المرحلة ، ولم يضايقوه كثيرًا.

استطاعت هان يوفي أن dرى الدمار الذي أحدثته قوتها ، وتناثرت البقايا المحطمة للأرض والأشجار مثل الكثير من الحطام.

[عمود الشراهة]

للحظة ، شعر هان يوفي بآلام اليأسكيف يمكن لأي شخص أن يأمل في الوقوف ضد مثل هذه القوة؟ ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان اثنان من هذه الشخصيات يتقاتلان ضدها.

الفصل 844: حتى ينكسر جسدي [2]

لم يكونوا سوى  ملكة الجان مايلين وليام

عندما أطلقت وابلًا من الهجمات المدمرة ، ارتعدت الأرض التي كانت تحت قدميها وتشققت ، غير قادرة على تحمل القوة الكاملة لغضبها.

نعم يا ليام

بينما كان يجهد ليرى من خلال ضباب الغبار والدخان ، سقطت نظرة هان يوفي على سيد عمود الشراهة ، الشيطان المخيف الذي تسببت قوته الهائلة في إرسال موجات صادمة عبر الأرض نفسها.

ماذا يفعل بحق الجحيم !؟

“س .. ساعدني.”

ضربه الإدراك مثل طن من الطوب ، وفقد هان يوفي رباطة جأشه.

“أه نعم.”

لقد كان يعرف ليام جيدًا الآن ، وإذا كان هناك شيء يفهمه ، فهو أنه مجنون تمامًا.

مع صدع مدوي ، تحطمت المساحة حول إيزيبث مثل المرآة المكسورة ، كاشفة عن شخصيته ، مجمدة ، واقفا خلف الحاجز المكسور.

في لمحة ، يمكن أن يقول أنه اختار أن يتحدى عمدة سيد العمودحتى لو كان أضعف منها!

                                                                                               

اللعنة يا ليام!”

الشيء الوحيد الذي تغير هو مكان الحرب.

بووم -!

بينما كان يحدق في المسافة ، خفق قلبه في صدره وتعرق راحتيه ، مما خانه السيطرة التي كان ينموها بعناية على مر السنين.

أوك“.

لقد كافح للحفاظ على توازنه ، وعقله يتسابق مع الأفكار المتعلقة بسلامة ليام ، ولكن عندما نظر ورأى العديد من الشياطين القوية تظهر في مكان قريب ، كان يعلم أنه يجب أن يقلق بشأن شيء آخر.

هز انفجار آخر الأرض تحت قدميه ، مما دفع هان يوفي إلى الوراء.

                                                                                               

لقد كافح للحفاظ على توازنه ، وعقله يتسابق مع الأفكار المتعلقة بسلامة ليام ، ولكن عندما نظر ورأى العديد من الشياطين القوية تظهر في مكان قريب ، كان يعلم أنه يجب أن يقلق بشأن شيء آخر.

“أنا بحاجة للاتصال بالآخرين.”

اللعنة“.

لم يكونوا سوى  ملكة الجان مايلين وليام …

شتم ، وألقى نظرة أخيرة على ليام بينما كان يخرج سيفه.

“أعتقد أن هذا … مدى هذا الجسد …”

سوف أغطي لك هذه المرة فقط.”

لكن هذا جيد …

تشبث بسيفه العريض ، تضاعف حجم شخصيته بالكامل ، وانفجرت قوته فجأةدون أن يضيع ثانية واحدة ، تشققت الأرض تحت قدمه ، وقطع بسيفه مرة واحدة.

***

سووش -!

قعقعة! قعقعة!





———–

بجانبها كان جثة ليوبولد.

ترجمة

ترجمة

ℱℒ??    

———–

تمتم رين بنبرة منخفضة ، وعيناه مثبتتان على السلاسل ما زالتا تتشبثان بيده. قام بقبض قبضتيه ، وتفككت السلاسل إلى جزيئات صغيرة ، تليها السلاسل التي ربطت قدميه.

اية(2) ٱتَّبِعُواْ مَآ أُنزِلَ إِلَيۡكُم مِّن رَّبِّكُمۡ وَلَا تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِۦٓ أَوۡلِيَآءَۗ قَلِيلٗا مَّا تَذَكَّرُونَ (3) سورة الأعراف الآية (3)

عابس ، نظر رايان أخيرًا إلى إيما. في لمحة ، بدا أنها تعافت إلى حد ما ، وما زال لديها العديد من الجرعات في متناول اليد.

                                                                                               

كانت مستلقية بجانب جثة ليوبولد ، ولم يرغب في أن يتم تذكيره بفشله.

وقف رن بلا حراك ، يحدق في المكان الذي اعتاد أن يكون فيه إيزيبث قبل أن يضع يده فجأة في فمه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط