نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 845

حتى ينكسر جسدي [3]

حتى ينكسر جسدي [3]

الفصل 845: حتى ينكسر جسدي [3]

بمجرد أن أصبح واضحًا أن هجومه كان سيضيع ، استدارت الشيطانة ومدت يدها للإمساك برقبته.

اوف.”

رد الفعل هذا لم يمر دون أن يلاحظه أحد من قبل ليام.

شعر ليام بخدر ذراعه عندما أصابهما شيء ماكان بالكاد قادرًا على الرد في الوقت المناسب ، وشعر أنه يُلقى نحو الأرض بمعدل سريع ينذر بالخطرالسرعة التي كان يسافر بها كانت مرعبة.

‘كان ذلك وشيكا.’

فقاعة-!

———–

قبل أن يلمس الأرض بقليل ، صاعقة البرق من حوله ، وبالكاد كان قادرًا على تحريف جسده ووضع نفسه بطريقة تساعده على الهبوط على قدميه بدلاً من ظهره.

“لك؟“

انفجار-!

“أرى.”

بدأت الأرض تتشقق تحته ، وبدأت الصخور تتطاير من أمامه.

وقع انفجار آخر فوقه ، وفجأة تحققت ملكة الجان مباشرة فوق سيد العمود. كان لديها دائرة سحرية معقدة تتجسد في أعلى راحة يدها في نفس الوقت.

كان ذلك وشيكا.’

“أرى.”

لقد فكر ، وهو ينظر إلى الشكل الضخم الذي كان عليه عمود بيت الشراهة.

عند سماع صوتها ، تغير تعبير ليام ، وضغط بيده على سيفه ، مستعدًا للهجوم.

بعد لقاءات قليلة معها ، أدرك أنه لا يضاهيهاكانت بلا شك واحدة من أقوى الأفراد الذين واجههم على الإطلاق.

“ستكون عائقًا فقط إذا كنت هنا. سأهاجمها ، ويمكنك اغتنام هذه الفرصة للمغادرة. سأشتري لك أكبر قدر ممكن من الوقت ، لذا في اللحظة التي أهاجم فيها ، اذهب!“

بالرغم من ذلك

أدرك ليام المأزق الذي كان فيه ، ولعن ليام ، وألقى بظل كبير على المنطقة التي كان فيها. كان ليام يخدش مؤخرة رأسه ، وشاهد يد كبيرة تأتي إليه مباشرة.

رفع ليام يده نحو قميصه وشدّه وشعر بضربات قلبه.

———–

با … رطمبا … رطم!

“أوه ، أوه! لا تنسى أنني ما زلت هنا!”

كان ينبض بعنف.

“لا تهاجم“.

الكراكاالكراكا.

تردد صدى صوتها بقوة في أذن ليام ، على الرغم من خفته.

عندما انفجر البرق في كل مكان حوله ، كان يشعر بالإثارة تتدفق عبر جسده بالكامل ، وأصبحت قبضته على سيفه قوية بشكل متزايد.

كانت كبيرة جدًا لدرجة أن مايلين ، التي وقفت في السماء ، بدت وكأنها حشرة تافهة.

فقاعة-!

انفجار-!

وقع انفجار آخر فوقه ، وفجأة تحققت ملكة الجان مباشرة فوق سيد العمودكان لديها دائرة سحرية معقدة تتجسد في أعلى راحة يدها في نفس الوقت.

بعد لقاءات قليلة معها ، أدرك أنه لا يضاهيها. كانت بلا شك واحدة من أقوى الأفراد الذين واجههم على الإطلاق.

توهج صبغة خضراء.

“ستكون عائقًا فقط إذا كنت هنا. سأهاجمها ، ويمكنك اغتنام هذه الفرصة للمغادرة. سأشتري لك أكبر قدر ممكن من الوقت ، لذا في اللحظة التي أهاجم فيها ، اذهب!“

بدأت المناطق المحيطة بالالتواء ، واندلعت كروم طويلة وسميكة من الدائرة السحرية ، مما أدى إلى إغراق المناطق المحيطةاستمر الزخم على طول الطريق نحو الأميرة أديفاجيا ، التي حدقت فيها بتعبير جاد.

بدأت الأرض تتشقق تحته ، وبدأت الصخور تتطاير من أمامه.

هي ، أيضًا ، لم تستطع أن تأخذ الأمر على محمل الجد.

لم تكن السرعة شيئًا لا يستطيع التعامل معه ، لكن قوة غريبة شبيهة بالشفط كانت تقيده حيث كان ، وكل ما يمكنه فعله هو التحديق في اليد القادمة التي كانت تقترب منه.

كان الهجوم قوياً ، وحتى ليام شعر بالضيق منه.

“لماذا؟“

ولكن كما كان يعتقد أن الهجوم سيهبط ، فتحت الأميرة أديفاجيا فمها فجأة.

وووووووووووووووووووووووووم -! كما لو كان هناك فراغ قوي داخل فمها ، غيرت الكروم اتجاهها فجأة وتوجهت مباشرة نحو فمها وهي تبتلعهم جميعًا مرة واحدة.

على الفور ، تغير تعبير ليام حيث كان البرق المحيط به يتصاعد بشدة ، وخط خطوتين إلى الجانب.

“…”

اية (3) وَكَم مِّن قَرۡيَةٍ أَهۡلَكۡنَٰهَا فَجَآءَهَا بَأۡسُنَا بَيَٰتًا أَوۡ هُمۡ قَآئِلُونَ (4)سورة الأعراف الآية (4)

ترك المشهد ليام مذهولًاالمنظر … بالتأكيد لم يكن أكثر ما يرضي النظر إليه.

“أنا فقط أشتري الوقت“.

كان قادرًا فقط على التركيز على المشهد لفترة قصيرة من الوقت قبل أن يدرك أن القوة التي تنبعث من جسد الأميرة بدأت في الازدياد.

قعقعة! قعقعة!

ليس سيئًا.”

ووووم -! عندما أدركت الأميرة أديفاجيا أن الهجوم كان في اتجاهها ، فتحت فمها ، وانتهى الهجوم بالهبوط مباشرة في فمها ، مما أدى إلى تضخم جسدها.

تمتمت الأميرة ، ونظرتها تتجه نحو ليام.

“هاه؟ … فاتني؟“

ليس جيدا!’

مع عينيها متدربتين على الملكة الجان ، مدت يدها الكبيرة والضخمة ونفضت إلى مايلين ، التي كانت بالكاد قادرة على المراوغة.

كراكاالكراكا!

                                                                                               

على الفور ، تغير تعبير ليام حيث كان البرق المحيط به يتصاعد بشدة ، وخط خطوتين إلى الجانب.

بمجرد أن أصبح واضحًا أن هجومه كان سيضيع ، استدارت الشيطانة ومدت يدها للإمساك برقبته.

طفرة -! كان قد تحرك لتوه عندما ، فجأة ، انفجرت المنطقة التي كان يقف فيها إلى قطع صغيرة ، ولم تترك شيئًا وراءه.

تدفق العرق البارد على وجه ليام وهو يحدق في اتجاه المكان الذي كان يقف فيه من قبل قبل أن ينظر إلى الأميرة التي كانت تنظر إليه بعيون باردة.

“أنا فقط أشتري الوقت“.

هل تمكنت من تفادي ذلك؟

توهج صبغة خضراء.

تردد صدى صوتها بقوة في أذن ليام ، على الرغم من خفته.

طفرة -! كان قد تحرك لتوه عندما ، فجأة ، انفجرت المنطقة التي كان يقف فيها إلى قطع صغيرة ، ولم تترك شيئًا وراءه.

عند سماع صوتها ، تغير تعبير ليام ، وضغط بيده على سيفه ، مستعدًا للهجوم.

“لذا فهي تريدني أن أغادر ، وأهاجمها مقدمًا … لحسن الحظ ، إنها ليست غبية.”

انتظر.”

وشرحت كذلك.

فجأة ظهرت شخصية بجانبه ووضعت يدها على كتفه كما كان على وشك التحرككانت مايلين.

وقع انفجار آخر فوقه ، وفجأة تحققت ملكة الجان مباشرة فوق سيد العمود. كان لديها دائرة سحرية معقدة تتجسد في أعلى راحة يدها في نفس الوقت.

لا تهاجم“.

لم يكن هناك ما يضحك على القوة الموجودة داخل تلك الدائرة السحرية حيث ارتجفت المساحة بأكملها ، وحتى الأميرة لم تكن قادرة على تجاهلها حيث تحول انتباهها بعيدًا عن ليام.

بسبب عينيه ، كان ليام يعرف مقدمًا من الذي وصل إلى جانبه ، ونتيجة لذلك ، لم يتفاجأ بظهورها المفاجئ.

– لبها في إبطها الأيسر.

سأل ، أدار رأسه.

سأل ، أدار رأسه.

لماذا؟

“آه ، اللعنة.”

لأنك لست قويًا بما يكفي“.

كانت كبيرة جدًا لدرجة أن مايلين ، التي وقفت في السماء ، بدت وكأنها حشرة تافهة.

عندما مدت الملكة الجان يدها أمامها ، ظهرت دائرة سحرية مرة أخرىهذه المرة ، كان الأمر أكثر تعقيدًا بكثير من السابق ، وكانت القوة التي تجمعت نحوه هائلة.

تمتمت الأميرة ، ونظرتها تتجه نحو ليام.

مما لا يثير الدهشة ، أن الأميرة حافظت على وضعها في الهواء ، حيث كانت ، وفتحت فمها كما لو كانت تنتظر الهجوم القادم.

بدأت المناطق المحيطة بالالتواء ، واندلعت كروم طويلة وسميكة من الدائرة السحرية ، مما أدى إلى إغراق المناطق المحيطة. استمر الزخم على طول الطريق نحو الأميرة أديفاجيا ، التي حدقت فيها بتعبير جاد.

رد الفعل هذا لم يمر دون أن يلاحظه أحد من قبل ليام.

الكراكا. الكراكا.

ماذا تفعل؟ ألم تلاحظ أنها تستطيع امتصاص طاقتك؟

مما لا يثير الدهشة ، أن الأميرة حافظت على وضعها في الهواء ، حيث كانت ، وفتحت فمها كما لو كانت تنتظر الهجوم القادم.

أشار ليام وهو ينظر إلى مايلين بتعبير غريب.

مما لا يثير الدهشة ، أن الأميرة حافظت على وضعها في الهواء ، حيث كانت ، وفتحت فمها كما لو كانت تنتظر الهجوم القادم.

كان من المفترض أن يكون الأمر واضحًا منذ المرة الأولى التي قامت فيها الأميرة أديفاجيا بذلك ، فلماذا فعلت ذلك مرة أخرى؟ هل اعتقدت حقًا أن هجومًا أكثر قوة سيحدث فرقًا؟

عندما رأى ليام يدها تقترب ، لعن داخليًا.

أنا أعرف.”

لم يكن ليام مهتمًا ، حيث كان البرق يتصاعد من حوله ، وظهر خلفها مباشرة ، والسيف يتجه مباشرة إلى جانبها الأيسر.

لحسن الحظ ، لا يبدو أن مايلين لم تكن على علم بذلك.

“حسنا ، اللعنة.”

ثم…”

مع عينيها متدربتين على الملكة الجان ، مدت يدها الكبيرة والضخمة ونفضت إلى مايلين ، التي كانت بالكاد قادرة على المراوغة.

أنا فقط أشتري الوقت“.

“هذا اللقيط!”

لك؟

“ستكون عائقًا فقط إذا كنت هنا. سأهاجمها ، ويمكنك اغتنام هذه الفرصة للمغادرة. سأشتري لك أكبر قدر ممكن من الوقت ، لذا في اللحظة التي أهاجم فيها ، اذهب!“

لك.”

“ماذا تفعل؟ ألم تلاحظ أنها تستطيع امتصاص طاقتك؟“

أجابت كما لو كانت الأكثر وضوحا.

صليل!

هاه؟

———–

اندهش ليام من كلماتها ، ونظر إليها بنظرة أكثر غرابة.

‘كان ذلك وشيكا.’

وشرحت كذلك.

“لذا فهي تريدني أن أغادر ، وأهاجمها مقدمًا … لحسن الحظ ، إنها ليست غبية.”

ستكون عائقًا فقط إذا كنت هنا. سأهاجمها ، ويمكنك اغتنام هذه الفرصة للمغادرة. سأشتري لك أكبر قدر ممكن من الوقت ، لذا في اللحظة التي أهاجم فيها ، اذهب!

اية (3) وَكَم مِّن قَرۡيَةٍ أَهۡلَكۡنَٰهَا فَجَآءَهَا بَأۡسُنَا بَيَٰتًا أَوۡ هُمۡ قَآئِلُونَ (4)سورة الأعراف الآية (4)

أوه.”

على الفور ، تغير تعبير ليام حيث كان البرق المحيط به يتصاعد بشدة ، وخط خطوتين إلى الجانب.

أومأ ليام برأسه ، وأساء تفسير كلماتها تمامًا.

                                                                                               

لذا فهي تريدني أن أغادر ، وأهاجمها مقدمًا … لحسن الحظ ، إنها ليست غبية.”

فجأة ظهرت شخصية بجانبه ووضعت يدها على كتفه كما كان على وشك التحرك. كانت مايلين.

أرى.”

“لك.”

من الجيد أن تفهم“.

“لك.”

سوء فهم إيماءات ليام ، ابتسمت مايلين ، وانفجرت الدائرة السحرية قبل أن تنفجر بقوة وتوجهت مباشرة إلى الشيطان الذي كان لا يزال يحوم في الهواء أعلاه.

ووووم -! عندما أدركت الأميرة أديفاجيا أن الهجوم كان في اتجاهها ، فتحت فمها ، وانتهى الهجوم بالهبوط مباشرة في فمها ، مما أدى إلى تضخم جسدها.

عند سماع صوتها ، تغير تعبير ليام ، وضغط بيده على سيفه ، مستعدًا للهجوم.

اذهب!”

كان من المفترض أن يكون الأمر واضحًا منذ المرة الأولى التي قامت فيها الأميرة أديفاجيا بذلك ، فلماذا فعلت ذلك مرة أخرى؟ هل اعتقدت حقًا أن هجومًا أكثر قوة سيحدث فرقًا؟

بعد مهاجمتها مباشرة ، دفعت مايلين ليام من ظهره ، وبدأ البرق في التصدع من حوله.

“هل تمكنت من تفادي ذلك؟“

الكراكاالكراكا!

“أوك“.

شكله غير واضح على الفور واختفى تمامًا.

– لبها في إبطها الأيسر.

كان سريعًا جدًا لدرجة أن مايلين لم تكن قادرًا على معرفة المكان الذي ذهب إليهعندما تمكنت من اكتشافه مرة أخرى ، تغير تعبيرها بشكل كبير.

رطم!

هذا اللقيط!”

رد الفعل هذا لم يمر دون أن يلاحظه أحد من قبل ليام.

ظهر ليام خلف الشيطان مباشرةً ، وطعنها بسيفه.

“…”

تشققت المساحة المحيطة بالسيف وتعرفت ، وانفجر فجأة لون قوي من السيف.

تراجعت بضع خطوات ، ولكن قبل أن تتاح له الفرصة لالتقاط أنفاسه ، كما لو أن شيئًا ما كان يمتصه ، شعر بجسده يتحرك ، وقبل أن يعرف ذلك ، كان يقف أمام الأميرة مرة أخرى.

كانت قوة هذا الهجوم مختلفة عن أي هجوم ألقى به على الإطلاق ، ولم تستطع الأميرة ، التي كانت في منتصف الطريق هضم قوة هجوم مايلين ، إلا أن تدير جسدها لتفادي الهجوم.

فجأة ظهرت شخصية بجانبه ووضعت يدها على كتفه كما كان على وشك التحرك. كانت مايلين.

تفجر!

———–

لسوء الحظ ، كان سيف ليام لا يزال قادرًا على الهبوط على جسدها ، وظهر جرح كبير على جانب بطنهاتسرب الدم الأسود ، والتواء تعبير الأميرة.

“لك؟“

لم يكن ليام مهتمًا ، حيث كان البرق يتصاعد من حوله ، وظهر خلفها مباشرة ، والسيف يتجه مباشرة إلى جانبها الأيسر.

جعل المشهد ليام يرتجف. ليس من منطلق الخوف ولكن من الإثارة الخالصة حيث وقف على عجل وضرب بقدمه على الأرض.

لبها في إبطها الأيسر.

كانت قوة هذا الهجوم مختلفة عن أي هجوم ألقى به على الإطلاق ، ولم تستطع الأميرة ، التي كانت في منتصف الطريق هضم قوة هجوم مايلين ، إلا أن تدير جسدها لتفادي الهجوم.

قالت لمايلين توارد خواطر بينما كان يلقي سيفه في إبطهالم يكن محظوظًا كما كان من قبل.

“أنا أعرف.”

لسوء الحظ بالنسبة له ، في اللحظة التي ظهر فيها خلفها ، بدأ الهواء المحيط به في الالتواء ، وانحني سيفه إلى الجانب وغاب هجومه تمامًا عن جسد الأميرة.

بعد مهاجمتها مباشرة ، دفعت مايلين ليام من ظهره ، وبدأ البرق في التصدع من حوله.

هاه؟ … فاتني؟

مما لا يثير الدهشة ، أن الأميرة حافظت على وضعها في الهواء ، حيث كانت ، وفتحت فمها كما لو كانت تنتظر الهجوم القادم.

بمجرد أن أصبح واضحًا أن هجومه كان سيضيع ، استدارت الشيطانة ومدت يدها للإمساك برقبته.

الكراكا. الكراكا.

لحسن الحظ ، كان ليام قادرًا على الرد في الوقت المناسب ومراوغة يدها الكبيرة ، لكنه لم يكن محظوظًا بما يكفي لتفادي ساقها التي أصابته مباشرة بجانب بطنه.

عندما رأى ليام يدها تقترب ، لعن داخليًا.

انفجار-!

ما لفت انتباهه كان ظلًا كبيرًا على المنطقة التي كان فيها ، وعندما نظر لأعلى ، صُدم لرؤية شخصية الأميرة.

أوك“.

بالرغم من ذلك…

تراجعت بضع خطوات ، ولكن قبل أن تتاح له الفرصة لالتقاط أنفاسه ، كما لو أن شيئًا ما كان يمتصه ، شعر بجسده يتحرك ، وقبل أن يعرف ذلك ، كان يقف أمام الأميرة مرة أخرى.

كانت كبيرة من قبل ، لكن الآن …

آه ، اللعنة.”

أشار ليام وهو ينظر إلى مايلين بتعبير غريب.

عندما رأى ليام يدها تقترب ، لعن داخليًا.

ولكن كما كان يعتقد أن الهجوم سيهبط ، فتحت الأميرة أديفاجيا فمها فجأة.

ومع ذلك ، لم يكن بالضرورة مذعورًابالضبط عندما كانت يدها على وشك الوصول إلى حلقه ، ظهرت مايلين خلفها مباشرة ، وقد تشكلت بالفعل دائرة سحرية.

ربما لم تكن أفضل فكرة أن تصرخ …

لم يكن هناك ما يضحك على القوة الموجودة داخل تلك الدائرة السحرية حيث ارتجفت المساحة بأكملها ، وحتى الأميرة لم تكن قادرة على تجاهلها حيث تحول انتباهها بعيدًا عن ليام.

“أوه.”

صفعة!

“لك؟“

عندما حاول ليام أن يطرد يد الأميرة بعيدًا ، وجد أن جسده بالكامل قد رمي للخلف ، وانتهى به الأمر بالاصطدام بالأرض أدناه.

بمجرد أن أصبح واضحًا أن هجومه كان سيضيع ، استدارت الشيطانة ومدت يدها للإمساك برقبته.

انفجار-!

قالت لمايلين توارد خواطر بينما كان يلقي سيفه في إبطها. لم يكن محظوظًا كما كان من قبل.

أوك“.

كان سريعًا. للغاية ، وبحلول الوقت الذي وجدته فيه الأميرة ، كان بالفعل أمام عينيها.

كان الأمر مؤلمًا ، لكنه لم يصب بأية إصابات خطيرة.

“هاه؟“

أوه؟

لسوء الحظ ، كان سيف ليام لا يزال قادرًا على الهبوط على جسدها ، وظهر جرح كبير على جانب بطنها. تسرب الدم الأسود ، والتواء تعبير الأميرة.

ما لفت انتباهه كان ظلًا كبيرًا على المنطقة التي كان فيها ، وعندما نظر لأعلى ، صُدم لرؤية شخصية الأميرة.

كان ينبض بعنف.

كانت كبيرة من قبل ، لكن الآن

“أوه.”

رطم!

قالت لمايلين توارد خواطر بينما كان يلقي سيفه في إبطها. لم يكن محظوظًا كما كان من قبل.

اهتزت الأرض عند خطوتها بينما كان شكلها يعلو فوقها.

ولكن كما كان يعتقد أن الهجوم سيهبط ، فتحت الأميرة أديفاجيا فمها فجأة.

كانت كبيرة جدًا لدرجة أن مايلين ، التي وقفت في السماء ، بدت وكأنها حشرة تافهة.

“هاه؟ … فاتني؟“

قعقعةقعقعة!

عندما مدت الملكة الجان يدها أمامها ، ظهرت دائرة سحرية مرة أخرى. هذه المرة ، كان الأمر أكثر تعقيدًا بكثير من السابق ، وكانت القوة التي تجمعت نحوه هائلة.

اهتز العالم داخل العمود من وجودها ، واندلعت قوة هائلة من جسد الأميرةغطت الأرض كلها ، قبل أن تتجمع نحوها.

سأل ، أدار رأسه.

مع عينيها متدربتين على الملكة الجان ، مدت يدها الكبيرة والضخمة ونفضت إلى مايلين ، التي كانت بالكاد قادرة على المراوغة.

ℱℒ??ℋ    

فقاعة-!

كانت قوة تلك النفضة كافية لتوليد خط رياح مضغوط تمزق الهواء ودمرت كل ما كان في مجال رؤيتها.

“لا تهاجم“.

يا للقرف…”

صفعة–!

جعل المشهد ليام يرتجفليس من منطلق الخوف ولكن من الإثارة الخالصة حيث وقف على عجل وضرب بقدمه على الأرض.

قعقعة! قعقعة!

أوه ، أوه! لا تنسى أنني ما زلت هنا!”

بعد لقاءات قليلة معها ، أدرك أنه لا يضاهيها. كانت بلا شك واحدة من أقوى الأفراد الذين واجههم على الإطلاق.

صرخ بأعلى رئتيه ، وظهر أمام الأميرة مباشرة ووجه سيفه نحو عينها.

أومأ ليام برأسه ، وأساء تفسير كلماتها تمامًا.

كان سريعًاللغاية ، وبحلول الوقت الذي وجدته فيه الأميرة ، كان بالفعل أمام عينيها.

وشرحت كذلك.

صليل!

رطم!

لسوء الحظ ، كانت قادرة على إغلاق عينها في الوقت المناسب ، وسقطت شفرة ليامسقط على جسر أنفها.

“لماذا؟“

آه ، اللعنة …”

تراجعت بضع خطوات ، ولكن قبل أن تتاح له الفرصة لالتقاط أنفاسه ، كما لو أن شيئًا ما كان يمتصه ، شعر بجسده يتحرك ، وقبل أن يعرف ذلك ، كان يقف أمام الأميرة مرة أخرى.

ربما لم تكن أفضل فكرة أن تصرخ

شكله غير واضح على الفور واختفى تمامًا.

أدرك ليام المأزق الذي كان فيه ، ولعن ليام ، وألقى بظل كبير على المنطقة التي كان فيها. كان ليام يخدش مؤخرة رأسه ، وشاهد يد كبيرة تأتي إليه مباشرة.

سأل ، أدار رأسه.

لم تكن السرعة شيئًا لا يستطيع التعامل معه ، لكن قوة غريبة شبيهة بالشفط كانت تقيده حيث كان ، وكل ما يمكنه فعله هو التحديق في اليد القادمة التي كانت تقترب منه.

ربما لم تكن أفضل فكرة أن تصرخ …

حسنا ، اللعنة.”

رطم!

أدرك ليام أنه لا يستطيع المراوغة ، وتنهد وجلس القرفصاء.

ومع ذلك ، لم يكن بالضرورة مذعورًا. بالضبط عندما كانت يدها على وشك الوصول إلى حلقه ، ظهرت مايلين خلفها مباشرة ، وقد تشكلت بالفعل دائرة سحرية.

مهلا ، ربما كان يجب أن أذهب من أجل -“

سوء فهم إيماءات ليام ، ابتسمت مايلين ، وانفجرت الدائرة السحرية قبل أن تنفجر بقوة وتوجهت مباشرة إلى الشيطان الذي كان لا يزال يحوم في الهواء أعلاه.

صفعة!

عندما حاول ليام أن يطرد يد الأميرة بعيدًا ، وجد أن جسده بالكامل قد رمي للخلف ، وانتهى به الأمر بالاصطدام بالأرض أدناه.



———–

انفجار-!

ترجمة

كان سريعًا جدًا لدرجة أن مايلين لم تكن قادرًا على معرفة المكان الذي ذهب إليه. عندما تمكنت من اكتشافه مرة أخرى ، تغير تعبيرها بشكل كبير.

ℱℒ??    

“أوه؟“

———–

كانت كبيرة من قبل ، لكن الآن …

اية (3) وَكَم مِّن قَرۡيَةٍ أَهۡلَكۡنَٰهَا فَجَآءَهَا بَأۡسُنَا بَيَٰتًا أَوۡ هُمۡ قَآئِلُونَ (4)سورة الأعراف الآية (4)

                                                                                               

لسوء الحظ ، كانت قادرة على إغلاق عينها في الوقت المناسب ، وسقطت شفرة ليام. سقط على جسر أنفها.

– لبها في إبطها الأيسر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط