نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 850

لقاءه مرة أخرى [3]

لقاءه مرة أخرى [3]

الفصل 850: لقاءه مرة أخرى [3]

بدا أن كلمتها قد أثرت على وتر حساس لدى والدتها ، حيث وجدت أنجليكا فجأة نفسها مصفوقة ضد أحد الأعمدة مرة أخرى.

أخه!”

ارتفع الغبار داخل القاعات القوية ، وشعرت أنجليكا أخيرًا أن والدتها تركتها. عندما استقر كل شيء ، كافحت أنجليكا لرفع رأسها ، ولكن عندما فعلت ذلك ، قوبلت بعينين بدا أنهما تتجاهلها تمامًا ، وبالكف المفتوح مد يدها ببطء.

شعرت أنجليكا بشيء يطعنها في منطقة البطن ، وأطلقت عويلًا حادًاكان الألم لا يطاق ، وعندما نظرت إلى الأعلى ، قوبلت بعيون باردة بلا رحمة بدت وكأنها تتجاهلها تمامًا.

“هذا ليس هو.”

مثل هذه النظرة

مثل هذه النظرة …

لم تكن شيئًا لم تكن على دراية بهكانت هذه هي الطريقة التي تم النظر إليها طوال حياتها.

كان عليها على الأقل أن تتمتع بهذا المستوى المعين من رباطة الجأش لتكون واحدة من الرؤساء السبعة.

نعم … هكذا ينبغي أن تكون.”

“ليس الأمر أنني لا أريدك أن تقتلها ، ولكن في اللحظة التي تقتلها ، ستقع عشيرة الشهوة في حالة من الفوضى.”

الآن فقط شعرت بالراحة عند النظر إلى والدتها.

ارتفع الغبار داخل القاعات القوية ، وشعرت أنجليكا أخيرًا أن والدتها تركتها. عندما استقر كل شيء ، كافحت أنجليكا لرفع رأسها ، ولكن عندما فعلت ذلك ، قوبلت بعينين بدا أنهما تتجاهلها تمامًا ، وبالكف المفتوح مد يدها ببطء.

ما كانت تراه هو الأم التي نشأت على رؤيتها.

توقفت كلماتها في منتصف الطريق حيث ارتجفت الغرفة وشعر الجميع بشيء يشبه الرهبة.

لقد أظهرت أخيرًا نفسك الحقيقية.”

“نعم؟“

مازالتي يتحدث؟

توقفت القوة التي كانت تتسرب إلى جسدها عند صوته ، وأدارت والدتها رأسها.

أكغ“.

“تموتي ، وأنا آخذ الجميع معي“.

شعرت أنجليكا بشيء يسحب شعرها ، وشعرت أن جسدها يرتفع من مكانه ، وتشوه تعبيرها من الألمومع ذلك ، فقد بذلت قصارى جهدها لإبقاء نظرتها مغلقة على والدتها.

حدق عينيه فجأة ، وعمق صوته.

السبب الوحيد الذي يجعلك تزعجك بـ” الاهتمام “بي هو أن الآخرين ماتوا ، أليس كذلك؟

لقد كان متعجرفًا لدرجة أنه جعل الأميرة ليليث ترتدي نظرة حذرة.

في الواقع ، لم تكن أنجليكا هي الوحيدة التي أنجبتها والدتهاكان لديها سبعة أشقاء آخرين ، جميعهم موهوبون أكثر منها.

“إذا قتلتها ، فهذا هو نفس زرع الفوضى داخل عشيرة الشهوة ، ولا يمكنني الحصول على ذلك في هذه اللحظة بالذات. ليس عندما يكون جلالته على وشك إكمال هدفه الطويل العزيز.”

تم استخدام الكلمة الرئيسية.

“لقد أظهرت أخيرًا نفسك الحقيقية.”

لم يعودوا هنا.

“قفي.”

السبب الوحيد … حتى أنك تهتم بي في المقام الأول هو أنني الوحيد المتبقي ، أليس كذلك؟

كانت الأحرف الرونية الذهبية والكلمات أكبر بكثير وأكثر عددًا مما كانت عليه خلال المعركة الأولى التي خضتها مع الأمير موردوك ، وقد ثبت أنه من الصعب إزالتها مما كانت عليه في ذلك الوقت.

بدا أن كلمتها قد أثرت على وتر حساس لدى والدتها ، حيث وجدت أنجليكا فجأة نفسها مصفوقة ضد أحد الأعمدة مرة أخرى.

“انت كيف…”

انفجار-!

بدا أن كلمتها قد أثرت على وتر حساس لدى والدتها ، حيث وجدت أنجليكا فجأة نفسها مصفوقة ضد أحد الأعمدة مرة أخرى.

شعرت أن الريح قد خرجت منها ، وألم شديد ينتشر في صدرهاومع ذلك ، لم تسمح لها بالظهور على وجهها وهي تتابع.

بدا أن كلمتها قد أثرت على وتر حساس لدى والدتها ، حيث وجدت أنجليكا فجأة نفسها مصفوقة ضد أحد الأعمدة مرة أخرى.

أنت يائسة … من الواضح أنك تدرك أن كبار السن الآخرين يحاولون أن يطمعوا في منصبك ، وبدون نجاح—”

تمكنت أخيرًا من قول ما تريد أن تقوله لها. على الرغم من أنها لن تعيش لفترة أطول ، إلا أنها كانت تعلم أنه “سيحسم كل شيء لها قريبًا“.

انفجار-!

“رن …”

تم ضربها مرة أخرى على العمودهذه المرة ، وبقوة أكبر ، انهار العمود.

قعقعة-!

قعقعة-!

“تموتي ، وأنا آخذ الجميع معي“.

ارتفع الغبار داخل القاعات القوية ، وشعرت أنجليكا أخيرًا أن والدتها تركتهاعندما استقر كل شيء ، كافحت أنجليكا لرفع رأسها ، ولكن عندما فعلت ذلك ، قوبلت بعينين بدا أنهما تتجاهلها تمامًا ، وبالكف المفتوح مد يدها ببطء.

أضاءت أعين قلة من الناس لحظة ظهور الشخصية ، وظهرت هالة مخيفة فجأة في كل جزء من القاعة.

نظرًا لأنك لا ترغب في الحفاظ على حياتك ، فأنا لا أفهم سبب الحاجة إلى الاحتفاظ بك.”

لم أستطع السماح بحدوث موقف آخر ، وبالتالي ، حتى لو كسر جسدي ، اخترت أن أنقل نفسي إليهم.

ظهر شيء مروع فجأة على راحة اليد وتم توجيهه مباشرة إلى أنجليكافي تلك اللحظة القصيرة ، أدركت أنجليكا أن حياتها تقترب من نهايتها ، وأغمضت عينيها.

———–

بدلاً من الشعور بالحزن ، شعرت بالتحرر.

التفتت لتنظر إلى الثعبان الصغير وابتسمت.

تمكنت أخيرًا من قول ما تريد أن تقوله لهاعلى الرغم من أنها لن تعيش لفترة أطول ، إلا أنها كانت تعلم أنه “سيحسم كل شيء لها قريبًا“.

هز الثعبان الصغير رأسه ، مما أربك كل من كان داخل القاعات.

اقتربت منها الطاقة وتسللت ببطء إلى جسدهاشعرت أنجليكا ببطء أن وجودها ينهار ، ولكن عندما كانت على وشك أن تفقد وعيها ، تمكنت من سماع بضع كلمات خافتة من بعيد.

“اه ؟! ما هذا؟“

قفي.”

رداً عليها ، أشرت إليها ، وبدأت المساحة المحيطة بها تتقلص. تجسدت الأحرف الرونية الذهبية والكلمات في جميع أنحاءها وتثبتت عليها من جميع الجوانب.

لقد كان صوتًا مألوفًا لها ، وعندما فتحت عينيها ، رأت الثعبان الصغير يحدق بهما بنظرة بلا تعبير.

كل جزء مني يؤلمني ، وشعرت بجسدي بالكاد معلق هناك. على الرغم من ذلك ، قمت بنقل نفسي مباشرة إلى مكان وجود أنجليكا والآخرين.

كان سلوكه الحالي تناقضًا صارخًا مع ما كان عليه عادةً ، وقد ذكَّر أنجيليكا بالوقت الذي رأته فيه لأول مرة كخبير استراتيجي.

“ها …”

بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.

“منذ أن تحدث الاستراتيجي ، سأفعل ما طلبه ، لكن …”

إستراتيجي؟

ارتفع الغبار داخل القاعات القوية ، وشعرت أنجليكا أخيرًا أن والدتها تركتها. عندما استقر كل شيء ، كافحت أنجليكا لرفع رأسها ، ولكن عندما فعلت ذلك ، قوبلت بعينين بدا أنهما تتجاهلها تمامًا ، وبالكف المفتوح مد يدها ببطء.

توقفت القوة التي كانت تتسرب إلى جسدها عند صوته ، وأدارت والدتها رأسها.

لن أتنازل عن المزيد. أنت تختار أي خيار. إما أن تموت ، أو أشلها وأجعلها تخلفني.

لماذا تتدخل في أموري؟ يجب أن تعلم أنه حتى لو كان جلالة الملك يقدرك … لا يمكنك تغيير قراراتي.”

بدلاً من الشعور بالحزن ، شعرت بالتحرر.

هذا ليس هو.”

هز الثعبان الصغير رأسه ، مما أربك كل من كان داخل القاعات.

“قفي.”

أبعدت الأميرة يدها عن أنجليكا ونظرت إليه بتعبير جاد.

“تموتي ، وأنا آخذ الجميع معي“.

أوه؟ ما هو؟

فجأة ، تعمق صوته ، وبينما لم تكن هناك قوة فيه ، شعرت كلماته بأنها آمرة للغاية. تقريبا كما لو لم يكن هناك دحض.

ليس الأمر أنني لا أريدك أن تقتلها ، ولكن في اللحظة التي تقتلها ، ستقع عشيرة الشهوة في حالة من الفوضى.”

“أخه!”

نظرت إلى أنجليكا.

“جيد جدا.”

أنا متأكد من أنك أذكى بكثير من ذلك ، الأميرة ليليث. أعلم أنك تفهمي تمامًا ما سيحدث إذا ماتت في هذه اللحظة. هل يمكنك حقًا منع جميع كبار السن من التمرد عليك بعد وفاتها؟ هل يمكنك حقًا منعهم من اشتهاء مقعد الشرف الخاص بك؟ أنا لا أتحدث إليك بصفتك أحد معارفها ؛ أنا أتحدث إليك بصفتك المحلل الإستراتيجي لملك الشياطين. “

ارتفع الغبار داخل القاعات القوية ، وشعرت أنجليكا أخيرًا أن والدتها تركتها. عندما استقر كل شيء ، كافحت أنجليكا لرفع رأسها ، ولكن عندما فعلت ذلك ، قوبلت بعينين بدا أنهما تتجاهلها تمامًا ، وبالكف المفتوح مد يدها ببطء.

فجأة ، تعمق صوته ، وبينما لم تكن هناك قوة فيه ، شعرت كلماته بأنها آمرة للغايةتقريبا كما لو لم يكن هناك دحض.

رمشت مرة أخرى … وكان لا يزال هناك.

إذا قتلتها ، فهذا هو نفس زرع الفوضى داخل عشيرة الشهوة ، ولا يمكنني الحصول على ذلك في هذه اللحظة بالذات. ليس عندما يكون جلالته على وشك إكمال هدفه الطويل العزيز.”

تحولت نظرة الأميرة ليليث شرسة إلى كلماته. بدأت الغرفة ترتجف عندما تسربت الطاقة من جسدها واتجهت نحو الثعبان الصغير.

حدق عينيه فجأة ، وعمق صوته.

لقد كان متعجرفًا لدرجة أنه جعل الأميرة ليليث ترتدي نظرة حذرة.

ماذا تعتقد سيحدث عندما يأتي جلالة الملك لعلم أفعالك في وقت لاحق؟

عند فتح فمه ، بدا الثعبان الصغير غير متأكد من كيفية الرد. تشوه تعبير أنجليكا في تلك اللحظة.

هل هذا تهديد؟

“أخه!”

تحولت نظرة الأميرة ليليث شرسة إلى كلماتهبدأت الغرفة ترتجف عندما تسربت الطاقة من جسدها واتجهت نحو الثعبان الصغير.

نظرت إلى أنجليكا.

لكن حتى تحت هذا الضغط ، لم يتردد في أدنى حد وحدق فيها بنظرة هادئة.

لم يعودوا هنا.

في هذه اللحظة … في نظر أنجليكا والآخرين ، بدا قوياً.

لا يهم.

إنه تهديد“.

مباشرة بعد أن بدأت المساحة المحيطة بالأميرة ليليث في الانقباض ، أصبح جسدها كله متصلبًا.

قال وهو يسقط شعره على وجهه.

رداً عليها ، أشرت إليها ، وبدأت المساحة المحيطة بها تتقلص. تجسدت الأحرف الرونية الذهبية والكلمات في جميع أنحاءها وتثبتت عليها من جميع الجوانب.

اعتقدت أن هذا واضح بما فيه الكفاية“.

“السبب الوحيد … حتى أنك تهتم بي في المقام الأول هو أنني الوحيد المتبقي ، أليس كذلك؟“

ها …”

ليس بعد.

يمكن للمرء أن يقول في لمحة أن الأميرة كانت غاضبة للغاية في الوقت الحالياستمرت تعابيرها في التغير ، وتموجت القوة التي تنبعث من جسدها بشراسة معينة جعلت من الصعب على من بداخلها الصمود.

دخلت الغرفة ، سمعت أصواتًا خافتة.

تمكنت في النهاية من تهدئة نفسها وإيماءة رأسها.

دخلت الغرفة ، سمعت أصواتًا خافتة.

جيد جدا.”

ترجمة

أخذت نفسًا عميقًا ، هدأت كل القوة التي كانت تشع من جسدها ، وهدأت القاعة بأكملها.

في ذلك الوقت ، ظهر صدع فجأة وخرج منه شخصية سوداء ضبابية.

منذ أن تحدث الاستراتيجي ، سأفعل ما طلبه ، لكن …”

حدق عينيه فجأة ، وعمق صوته.

هدأت القاعة في وجهها “لكن” وحبس الجميع أنفاسهمأدارت رأسها ، الأميرة ليليث ، نظرت إلى أنجليكا.

التفتت لتنظر إلى الثعبان الصغير وابتسمت.

“… سأتركها تعيش ، لكن بشرط أن يصاب قلبها بالشلل وأن تلد على الأقل خليفة واحدًا من سلالتي.”

“جيد جدا.”

التفتت لتنظر إلى الثعبان الصغير وابتسمت.

أخذت نفسًا عميقًا ، هدأت كل القوة التي كانت تشع من جسدها ، وهدأت القاعة بأكملها.

هذا يبدو عادلاً ، أليس كذلك؟

ظهر شيء مروع فجأة على راحة اليد وتم توجيهه مباشرة إلى أنجليكا. في تلك اللحظة القصيرة ، أدركت أنجليكا أن حياتها تقترب من نهايتها ، وأغمضت عينيها.

ماذا…”

كان لا يزال هناك.

عند فتح فمه ، بدا الثعبان الصغير غير متأكد من كيفية الردتشوه تعبير أنجليكا في تلك اللحظة.

“أنا متأكد من أنك أذكى بكثير من ذلك ، الأميرة ليليث. أعلم أنك تفهمي تمامًا ما سيحدث إذا ماتت في هذه اللحظة. هل يمكنك حقًا منع جميع كبار السن من التمرد عليك بعد وفاتها؟ هل يمكنك حقًا منعهم من اشتهاء مقعد الشرف الخاص بك؟ أنا لا أتحدث إليك بصفتك أحد معارفها ؛ أنا أتحدث إليك بصفتك المحلل الإستراتيجي لملك الشياطين. “

تفضل أن تموت على أن تُصاب بالشلل وتنجب من يخلفها.

يمكن للمرء أن يقول في لمحة أن الأميرة كانت غاضبة للغاية في الوقت الحالي. استمرت تعابيرها في التغير ، وتموجت القوة التي تنبعث من جسدها بشراسة معينة جعلت من الصعب على من بداخلها الصمود.

لن أتنازل عن المزيد من التنازلات. أنت تختار الخيار. إما أن تموت ، أو أشلها وأجعلها تجعلني خليفة.”

رمشت عيناي مرة ، لكنه كان لا يزال هناك.

من نبرة صوتها ، أدرك الجميع أنه لم يعد هناك مساومةلم يكن أي من الخيارين جيدًا ، وقطعت أنجليكا أسنانها.

“هذا يبدو عادلاً ، أليس كذلك؟“

اِتَّشَح-“

ارتفع الغبار داخل القاعات القوية ، وشعرت أنجليكا أخيرًا أن والدتها تركتها. عندما استقر كل شيء ، كافحت أنجليكا لرفع رأسها ، ولكن عندما فعلت ذلك ، قوبلت بعينين بدا أنهما تتجاهلها تمامًا ، وبالكف المفتوح مد يدها ببطء.

توقفت كلماتها في منتصف الطريق حيث ارتجفت الغرفة وشعر الجميع بشيء يشبه الرهبة.

ظهر شيء مروع فجأة على راحة اليد وتم توجيهه مباشرة إلى أنجليكا. في تلك اللحظة القصيرة ، أدركت أنجليكا أن حياتها تقترب من نهايتها ، وأغمضت عينيها.

كر … الكراك!

“هذا يبدو عادلاً ، أليس كذلك؟“

في ذلك الوقت ، ظهر صدع فجأة وخرج منه شخصية سوداء ضبابية.

“هل هذا تهديد؟“

مقبض.

“أنت يائسة … من الواضح أنك تدرك أن كبار السن الآخرين يحاولون أن يطمعوا في منصبك ، وبدون نجاح—”

تردد صدى قدمه الناعم داخل القاعة ، وتحول كل شخص داخل القاعة تقريبًا لينظر في اتجاه مكان وجود الشكل.

لقد كان متعجرفًا لدرجة أنه جعل الأميرة ليليث ترتدي نظرة حذرة.

صمتت الغرفة بأكملها.

“نعم؟“

“…”

“قفي.”

أضاءت أعين قلة من الناس لحظة ظهور الشخصية ، وظهرت هالة مخيفة فجأة في كل جزء من القاعة.

كنت على وشك الهجوم عندما توقفت فجأة الكلمات التي كانت على وشك الخروج من فمي.

لقد كان متعجرفًا لدرجة أنه جعل الأميرة ليليث ترتدي نظرة حذرة.

كنت على وشك الهجوم عندما توقفت فجأة الكلمات التي كانت على وشك الخروج من فمي.

رن …”

قعقعة-!

على الرغم من أنه بدا مختلفًا عما كان عليه في العادة ، إلا أن أنجليكا تعرفت عليه على الفور وتنفست  بارتياح.

رداً عليها ، أشرت إليها ، وبدأت المساحة المحيطة بها تتقلص. تجسدت الأحرف الرونية الذهبية والكلمات في جميع أنحاءها وتثبتت عليها من جميع الجوانب.

معه هنا ، ربما … ربما يمكن حل الأمور.

هدأت القاعة في وجهها “لكن” وحبس الجميع أنفاسهم. أدارت رأسها ، الأميرة ليليث ، نظرت إلى أنجليكا.

***

حدق عينيه فجأة ، وعمق صوته.

كل جزء مني يؤلمني ، وشعرت بجسدي بالكاد معلق هناكعلى الرغم من ذلك ، قمت بنقل نفسي مباشرة إلى مكان وجود أنجليكا والآخرين.

بغض النظر عن عدد المرات التي رمشت فيها ، كان لا يزال هناك ، والتقت أنظارنا.

لم أستطع السماح بحدوث موقف آخر ، وبالتالي ، حتى لو كسر جسدي ، اخترت أن أنقل نفسي إليهم.

رداً عليها ، أشرت إليها ، وبدأت المساحة المحيطة بها تتقلص. تجسدت الأحرف الرونية الذهبية والكلمات في جميع أنحاءها وتثبتت عليها من جميع الجوانب.

سأدعها تعيش ، لكن بشرط أن يصاب قلبها بالشلل وتلد على الأقل خليفتًا واحدًا من سلالتي.

لكن حتى تحت هذا الضغط ، لم يتردد في أدنى حد وحدق فيها بنظرة هادئة.

دخلت الغرفة ، سمعت أصواتًا خافتة.

يمكن للمرء أن يقول في لمحة أن الأميرة كانت غاضبة للغاية في الوقت الحالي. استمرت تعابيرها في التغير ، وتموجت القوة التي تنبعث من جسدها بشراسة معينة جعلت من الصعب على من بداخلها الصمود.

هذا يبدو عادلاً ، أليس كذلك؟

“نعم؟“

لن أتنازل عن المزيدأنت تختار أي خيارإما أن تموت ، أو أشلها وأجعلها تخلفني.

“اعتقدت أن هذا واضح بما فيه الكفاية“.

أعطاني محتوى الكلمات التي يتم التحدث بها فكرة عما كان يحدث ، ومسحًا للغرفة بأكملها ، توقفت نظري في النهاية على شيطانة معينة.

من نبرة صوتها ، أدرك الجميع أنه لم يعد هناك مساومة. لم يكن أي من الخيارين جيدًا ، وقطعت أنجليكا أسنانها.

كانت جميلةمدمر لذلك ، لكني لم أكن مفتونًا بجمالهاما لفت انتباهي هو القوة التي تشع من جسدها.

“… سأتركها تعيش ، لكن بشرط أن يصاب قلبها بالشلل وأن تلد على الأقل خليفة واحدًا من سلالتي.”

عرفت من هي في لحظة ، وفمي انفتح.

كنت آمل ألا أكون كذلك ، وبينما كانت شفتي تتابع ، أخذت نفسا عميقا وصرخت.

ماذا لو نختار الخيار الثالث؟

فجأة ، تعمق صوته ، وبينما لم تكن هناك قوة فيه ، شعرت كلماته بأنها آمرة للغاية. تقريبا كما لو لم يكن هناك دحض.

“… وهذا هو؟

لم تكن شيئًا لم تكن على دراية به. كانت هذه هي الطريقة التي تم النظر إليها طوال حياتها.

سألت الأميرة ، القوة تشع من جسدهاكانت هادئة بشكل مدهش عندما واجهت مظهري المفاجئ.

“نعم؟“

لا يهم.

سأدعها تعيش ، لكن بشرط أن يصاب قلبها بالشلل وتلد على الأقل خليفتًا واحدًا من سلالتي.

كان عليها على الأقل أن تتمتع بهذا المستوى المعين من رباطة الجأش لتكون واحدة من الرؤساء السبعة.

كنت آمل ألا أكون كذلك ، وبينما كانت شفتي تتابع ، أخذت نفسا عميقا وصرخت.

رداً عليها ، أشرت إليها ، وبدأت المساحة المحيطة بها تتقلصتجسدت الأحرف الرونية الذهبية والكلمات في جميع أنحاءها وتثبتت عليها من جميع الجوانب.

“لماذا تتدخل في أموري؟ يجب أن تعلم أنه حتى لو كان جلالة الملك يقدرك … لا يمكنك تغيير قراراتي.”

كانت الأحرف الرونية الذهبية والكلمات أكبر بكثير وأكثر عددًا مما كانت عليه خلال المعركة الأولى التي خضتها مع الأمير موردوك ، وقد ثبت أنه من الصعب إزالتها مما كانت عليه في ذلك الوقت.

الفصل 850: لقاءه مرة أخرى [3]

بدأ جسدي في التمزق في تلك المرحلة ، لكنني تحملت الألم وضغطت على أسنانيلم أستطع السماح لنفسي بإظهار أي علامة ضعف.

“هذا يبدو عادلاً ، أليس كذلك؟“

ليس بعد.

“أنا متأكد من أنك أذكى بكثير من ذلك ، الأميرة ليليث. أعلم أنك تفهمي تمامًا ما سيحدث إذا ماتت في هذه اللحظة. هل يمكنك حقًا منع جميع كبار السن من التمرد عليك بعد وفاتها؟ هل يمكنك حقًا منعهم من اشتهاء مقعد الشرف الخاص بك؟ أنا لا أتحدث إليك بصفتك أحد معارفها ؛ أنا أتحدث إليك بصفتك المحلل الإستراتيجي لملك الشياطين. “

تموتي ، وأنا آخذ الجميع معي“.

ترجمة

هربت القوانين داخل جسدي وبدأ العالم من حولنا يلبس باللون الأبيض.

تمكنت أخيرًا من قول ما تريد أن تقوله لها. على الرغم من أنها لن تعيش لفترة أطول ، إلا أنها كانت تعلم أنه “سيحسم كل شيء لها قريبًا“.

اه ؟! ما هذا؟

“أكغ“.

مباشرة بعد أن بدأت المساحة المحيطة بالأميرة ليليث في الانقباض ، أصبح جسدها كله متصلبًا.

“انت كيف…”

تغير تعبيرها بالكامل في اللحظة التي شعرت فيها أن مساحتها محدودة ، وبنظرة واحدة ، استطعت أن أقول إنها صدمت أكثر من القوة التي كانت تربطها.

فجأة ، تعمق صوته ، وبينما لم تكن هناك قوة فيه ، شعرت كلماته بأنها آمرة للغاية. تقريبا كما لو لم يكن هناك دحض.

انت كيف…”

“السبب الوحيد الذي يجعلك تزعجك بـ” الاهتمام “بي هو أن الآخرين ماتوا ، أليس كذلك؟“

رد الفعل هذا … لم تكن المرة الأولى التي أراه فيهابدلاً من ذلك ، أظهر جميع الشياطين الستة الأخرى مظهرًا متشابهًا عندما كشفت القوانين داخل جسدي.

———–

منذ أن فزت -“

———–

كنت على وشك الهجوم عندما توقفت فجأة الكلمات التي كانت على وشك الخروج من فمي.

“… الثعبان الصغير؟“

ما – ماذا؟

توقفت كلماتها في منتصف الطريق حيث ارتجفت الغرفة وشعر الجميع بشيء يشبه الرهبة.

لفت انتباهي شخصية معينة ، وشعرت بشفتي ترتجف.

رمشت مرة أخرى … وكان لا يزال هناك.

لا … لا يمكن أن يكون … يجب أن أرى الأشياء …”

                                                                                               

رمشت عيناي مرة ، لكنه كان لا يزال هناك.

صمتت الغرفة بأكملها.

رمشت مرة أخرى.

“اِتَّشَح-“

كان لا يزال هناك.

“نعم … هكذا ينبغي أن تكون.”

رمشت مرة أخرى … وكان لا يزال هناك.

هربت القوانين داخل جسدي وبدأ العالم من حولنا يلبس باللون الأبيض.

آه؟

دخلت الغرفة ، سمعت أصواتًا خافتة.

بغض النظر عن عدد المرات التي رمشت فيها ، كان لا يزال هناك ، والتقت أنظارنا.

لا يهم.

أنا … لم أكن متأكدًا من كيفية الرد في الوقت الحاليبدأ الخدر الذي شعرت به قبل لحظات بالاختفاء ، وعندما التفت للنظر إلى أنجليكا وآفا وهاين ، عرفت أنني لا أرى الأشياء.

بغض النظر عن عدد المرات التي رمشت فيها ، كان لا يزال هناك ، والتقت أنظارنا.

كنت آمل ألا أكون كذلك ، وبينما كانت شفتي تتابع ، أخذت نفسا عميقا وصرخت.

شعرت أنجليكا بشيء يسحب شعرها ، وشعرت أن جسدها يرتفع من مكانه ، وتشوه تعبيرها من الألم. ومع ذلك ، فقد بذلت قصارى جهدها لإبقاء نظرتها مغلقة على والدتها.

“… الثعبان الصغير؟

“لماذا تتدخل في أموري؟ يجب أن تعلم أنه حتى لو كان جلالة الملك يقدرك … لا يمكنك تغيير قراراتي.”

بدا أن الوقت قد تجمد فجأة ، وما كسرها كان ابتسامته المفاجئة وهو يهز رأسه.

“ليس الأمر أنني لا أريدك أن تقتلها ، ولكن في اللحظة التي تقتلها ، ستقع عشيرة الشهوة في حالة من الفوضى.”

نعم؟

“تموتي ، وأنا آخذ الجميع معي“.




———–

“ماذا…”

ترجمة

———–

ℱℒ??    

“لن أتنازل عن المزيد من التنازلات. أنت تختار الخيار. إما أن تموت ، أو أشلها وأجعلها تجعلني خليفة.”

———–

انفجار-!

اية (9) وَلَقَدۡ مَكَّنَّٰكُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَجَعَلۡنَا لَكُمۡ فِيهَا مَعَٰيِشَۗ قَلِيلٗا مَّا تَشۡكُرُونَ (10)سورة الأعراف الآية (10)

“هذا يبدو عادلاً ، أليس كذلك؟“

                                                                                               

أخذت نفسًا عميقًا ، هدأت كل القوة التي كانت تشع من جسدها ، وهدأت القاعة بأكملها.

أخذت نفسًا عميقًا ، هدأت كل القوة التي كانت تشع من جسدها ، وهدأت القاعة بأكملها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط