نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 852

متشابه جدا ، لكنه مختلف جدا [2]

متشابه جدا ، لكنه مختلف جدا [2]

الفصل 852: متشابه جدا ، لكنه مختلف جدا [2]

اية (11) قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسۡجُدَ إِذۡ أَمَرۡتُكَۖ قَالَ أَنَا۠ خَيۡرٞ مِّنۡهُ خَلَقۡتَنِي مِن نَّارٖ وَخَلَقۡتَهُۥ مِن طِينٖ (12)سورة الأعراف الآية (12)

 

لقد بدأ ككسر شعري لكنه اتسع بسرعة ، مزق نسيج الواقع بتوهج غريب من عالم آخر.

عندما أشرقت الشمس عالياً في السماء ، وأضاءت كل ما كان تحتها ، تسبب صدع نذير في تقسيم السماء.

أخذ نفسًا عميقًا ، وارتفع صدر رن إلى أعلى ، وأغلقت عيناه تدريجيًا.

كر – الكراك!

كان هناك شيء معين في صوته وهو يتكلم. أغلق عينيه ، دعه رين ببساطة يتكلم. مهما كان يقول ، لم يكن مخطئًا.

لقد بدأ ككسر شعري لكنه اتسع بسرعة ، مزق نسيج الواقع بتوهج غريب من عالم آخر.

“سوف أشبع فضولك.”

تردد صدى لميقات الرعب والخوف عبر الأرض مع توسع الصدع واجتياح طاقة مرعبة في جميع أنحاء الأرض.

“شيء ما أدى إلى ما قمت بإغلاقه ، ومن ثم لماذا ساعدت. كل ما فعلته كان لشيء ما … ربما لم أكن مستعدًا لأي شيء كنت تخطط له ، وجعلتني أستوعب جميع القوانين المخبأة داخل الرؤوس السبعة بالترتيب للاستعداد لكل ما كنت تخطط له ، ولكن مع علمي بنفسي جيدًا ، أعلم أنك لن تترك لي … لا ، أبينا ، يموت “.

ماذا يحدث هنا؟

كان جلده شاحبًا ، مشوهًا بالرونية الشريرة التي بدت وكأنها تنبض بطاقة شيطانية. تحولت ملامحه الحادة والزاوية إلى ابتسامة صغيرة تنضح بثقة لا حدود لها.

ش، شيء قادم !؟

بعد أن شعر بإصبعه يبتعد عن صدره ، رفع رين رأسه ، والتقت عيناه بنفسه الآخر. بالنظر إليهم مباشرة ، يمكن أن يرى انعكاسه الخاص فيهم.

توقفت المعارك التي كانت تحدث في الأسفل ، وكان الجميع ينظرون إلى الأعلى في حالة من القلق والخوف المطلقين.

الموت … بقدر ما كان حزينًا … كان حافزًا كبيرًا لتغيير شخص ما وجعله يسعى إلى هدف بكل إخلاص.

من أعماق الشق ، ظهر شخصية مهيبة ، خرجت إلى الأرض بهواء من السلطة المطلقة.

ربما لشراء الوقت ، أو ربما شيء آخر … لم يعد الأمر يهم إيزيبث.

ظهر إيزيبث في السماء ، ونضح بهالة من الظلام الصافي ، وعيناه تحترقان بوهج قرمزي خبيث اخترق العالم مثل الجمر الناري.

“لم تفقد عواطفك أبدًا … لقد كانوا دائمًا هناك ، وقمت بإغلاقها لتخدير نفسك من الألم الذي شعرت به.“

كان جلده شاحبًا ، مشوهًا بالرونية الشريرة التي بدت وكأنها تنبض بطاقة شيطانيةتحولت ملامحه الحادة والزاوية إلى ابتسامة صغيرة تنضح بثقة لا حدود لها.

لم يكن إرسال الثعبان الصغير إلى العمود الأخير أيضًا من قبيل الصدفة. كان تأكيده.

كان يرتدي عباءة ممزقة تنتفخ حوله ، تبدو وكأنها مصنوعة من الظلال ، تحوم وتتمايل كما لو كان حيًاكان درعه عبارة عن اندماج مروّع من المعدن والنوى المتلألئة بنور خبيث.

عندما رفع رأسه ، وجد شخصية معينة واقفة.

كانت كل خطوة يخطوها ترسل هزات أرضية ، مما تسبب في ارتعاش الأرض نتيجة لذلك.

مقبض. مقبض.

عندما خرجت إيزيبث بالكامل من صدع السماء ، قام بمسح الأرض بإحساس بالسلطة.

“حول الأشياء التي فعلتها.”

كانت هذه هي المرة الثانية التي عاد فيها إلى الأرض ، وعندما اعتقد أنه وضع حدًا لكل شيء ، اتخذت الأمور منعطفًا غير متوقع ، وتم نقله إلى الخارج.

تسبب السؤال المفاجئ في حدوث ارتباك في ذهن رين ، ولكن قبل أن يتمكن من الكلام ، تحدثت النسخة الأخرى منه مرة أخرى.

ربما لشراء الوقت ، أو ربما شيء آخر … لم يعد الأمر يهم إيزيبث.

“على الأقل أنت مدرك لذاتك.”

لكن مع ذلك ، لماذا اختار إخراجه عندما كان يعلم جيدًا أن قوتهم يمكن أن تدمر الكوكب بأكمله؟

 

حسنًا. أتمنى ألا أكون متأخرًا.”

“لقد تأكدت من حدوث ذلك الجزء الأخير.”

كان وجود إيزيبث ملموسًا ، يشع بإحساس بالقوة الغامرة والظلام الذي يبدو أنه يخنق الهواء ذاته.

كانت هذه هي المرة الثانية التي عاد فيها إلى الأرض ، وعندما اعتقد أنه وضع حدًا لكل شيء ، اتخذت الأمور منعطفًا غير متوقع ، وتم نقله إلى الخارج.

ذبلت النباتات المحيطة وماتت في أعقابه ، وانخفضت درجة الحرارة ، تاركة برودة شديدة البرودة في الهواء.

“ماذا حقًا؟ هاه؟ إنه لا يشعر بالرضا ، أليس كذلك؟“

أرسل وصول إيزيبث موجات صدمة في الأرض ، مما أثار الخوف والذعر بين أعضاء التحالف.

الموت … بقدر ما كان حزينًا … كان حافزًا كبيرًا لتغيير شخص ما وجعله يسعى إلى هدف بكل إخلاص.

ها … ها … هو هنا …”

كانت السماء مصبوغة باللون الأحمر ، وبدا أن الأرض ترتجف.

آه .. ، آه ، آه ، من المفترض أن نتغلب على ذلك؟

أرسل وصول إيزيبث موجات صدمة في الأرض ، مما أثار الخوف والذعر بين أعضاء التحالف.

سقط بعضهم على ركبهم ، غير قادرين على تحمل ثقل وجوده ، بينما احتشد آخرون للمقاومة ، وإن كان ذلك بعزم يرتجف.

“نعم … لقد علمت بالفعل بكل ما سيحدث. نعم ، لقد قمت بإرسالك عن قصد إلى عمود الحسد أولاً. نعم ، علمت أن الثعبان الصغير كان لا يزال على قيد الحياة وأرسلته عمدًا إلى عمود الشهوة ، ونعم … علمنا أن والدنا سيموت “.

كانت السماء مصبوغة باللون الأحمر ، وبدا أن الأرض ترتجف.

“انتهى الوقت...”

عندما سقطت عيون الجميع على ملك الشياطين ، نظر زوج من العيون الرمادية بالمثل.

كانت كل خطوة يخطوها ترسل هزات أرضية ، مما تسبب في ارتعاش الأرض نتيجة لذلك.

كانوا ينتمون إلى رين ، الذي كان يرقد حاليًا على قطعة من العشب الأخضر ، غير قادر على الحركةتسرب الدم من زاوية فمه ، وكان جسده يرتجف من حين لآخر.

“لقد تأكدت من حدوث ذلك الجزء الأخير.”

انتهى الوقت...”

تمتم ، وإن كان ضعيفًا.

تمتم ، وإن كان ضعيفًا.

“سوف أشبع فضولك.”

لقد فعل كل ما في وسعه لتأخير ما لا مفر منه.

لقد كانوا متشابهين للغاية لكنهم مختلفون بشكل لافت للنظر. ربما كان انعكاسًا لمن هم حقًا. شخصان كانا متشابهين ولكنهما سارا في مسارات مختلفة تمامًا.

نظر إلى شكل إيزيبث ، فرآه يدير رأسه ، فالتقت نظراتهما.

عندما فتحها مرة أخرى ، تغير العالم بأسره.

ابتسم إيزيبث ، وعلى الرغم من أن رين لم يستطع الرؤية بوضوح ، فقد ظن أنه رآه ينطق الكلمات ، “أراك“.

“عن ما؟“

أخذ نفسًا عميقًا ، وارتفع صدر رن إلى أعلى ، وأغلقت عيناه تدريجيًا.

“لقد اكتشفتك بالفعل.”

عندما فتحها مرة أخرى ، تغير العالم بأسره.

بينما لم يشعر رين بالأسف حيال ما فعله ، فقد وجد هدوءه غريبًا. أدت كلماته التالية إلى مزيد من الارتباك.

لم يعد مستلقيًا على رقعة العشبكان يقف الآن في عالم فارغ بسماء زرقاء صافية وأرضية بيضاء ، يمكن أن يرى فيها انعكاس صورته الخاصة.

شعر رن بشيء يلمس صدره ، ونظر ليرى إصبعًا يشير إليه.

عندما رفع رأسه ، وجد شخصية معينة واقفة.

“انتهى الوقت...”

لقد خططت لهذا كله ، أليس كذلك؟

“أنت عاطفي ولطيف للغاية ، أليس كذلك؟“

كان هناك شخص كان على دراية بهكان يشبهه بشكل لافت للنظر ، باستثناء عينيه وشعره اللذين كانا بألوان مختلفة.

“حسنًا. أتمنى ألا أكون متأخرًا.”

مرة أخرى … ومرة ​​أخرى تلعب هذه الأنواع من الحيل كما لو أن هذا نوع من الألعاب التي تلعبها.”

أرسل وصول إيزيبث موجات صدمة في الأرض ، مما أثار الخوف والذعر بين أعضاء التحالف.

كان هناك شيء معين في صوته وهو يتكلمأغلق عينيه ، دعه رين ببساطة يتكلممهما كان يقول ، لم يكن مخطئًا.

لقد فهم أخيرًا كيف شعرت برؤيته ، وكان عليه أن يعترف أنه لا يحب هذا الشعور حقًا.

إذا كنت تريد التنفيس ، فقط تنفيس ، ولكن سأعلمك أنه ليس لدينا الكثير من الوقت في أيدينا.”

“لماذا أكون؟“

انت فقط…”

“لم تفقد عواطفك أبدًا … لقد كانوا دائمًا هناك ، وقمت بإغلاقها لتخدير نفسك من الألم الذي شعرت به.“

فتح عينيه مرة أخرى ، وجد نفسه الآخر يهز رأسهبدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا ماالكثير من الأشياءلكنه أجبر نفسه على عدم القيام بذلك.

توقفت المعارك التي كانت تحدث في الأسفل ، وكان الجميع ينظرون إلى الأعلى في حالة من القلق والخوف المطلقين.

سوف أشبع فضولك.”

“ماذا حقًا؟ هاه؟ إنه لا يشعر بالرضا ، أليس كذلك؟“

تحدث رن وعيناه تركزان على ذاته الأخرى.

“انتهى الوقت...”

نعم … لقد علمت بالفعل بكل ما سيحدث. نعم ، لقد قمت بإرسالك عن قصد إلى عمود الحسد أولاً. نعم ، علمت أن الثعبان الصغير كان لا يزال على قيد الحياة وأرسلته عمدًا إلى عمود الشهوة ، ونعم … علمنا أن والدنا سيموت “.

ترك الجرح المفاجئ طعمًا مريرًا في فم رين ، لكنه أومأ برأسه.

وأضاف توقف.

م.ت/ رين الاخر انا ليس عدو لك ستعرف ذلك. منذو بداية الرواية وقلها لبطلنا كثيرا وفهمنا معنها اليوم ———–

لقد تأكدت من حدوث ذلك الجزء الأخير.”

“شيء ما أدى إلى ما قمت بإغلاقه ، ومن ثم لماذا ساعدت. كل ما فعلته كان لشيء ما … ربما لم أكن مستعدًا لأي شيء كنت تخطط له ، وجعلتني أستوعب جميع القوانين المخبأة داخل الرؤوس السبعة بالترتيب للاستعداد لكل ما كنت تخطط له ، ولكن مع علمي بنفسي جيدًا ، أعلم أنك لن تترك لي … لا ، أبينا ، يموت “.

سكت كل شيء بعد كلماته.

“مرة أخرى … ومرة ​​أخرى تلعب هذه الأنواع من الحيل كما لو أن هذا نوع من الألعاب التي تلعبها.”

كان هناك ترتيب معين لأفعالهلم يكن من الصعب التكهن بأي من الأعمدة سيتبعها رن: عمود الحسدلقد اتبعوا تسلسلًا معينًا ، عرف رين أن نفسه الأخرى ستتبعه.

تحدث رن وعيناه تركزان على ذاته الأخرى.

الموت … بقدر ما كان حزينًا … كان حافزًا كبيرًا لتغيير شخص ما وجعله يسعى إلى هدف بكل إخلاص.

“ألم -“

لم يكن القلق بشأن مدى إعاقة أفعاله لمن هم داخل الأعمدة وإضاعة الوقت في معرفة كيفية قتل شخص ما أمرًا رغب فيه رين.

تردد صدى لميقات الرعب والخوف عبر الأرض مع توسع الصدع واجتياح طاقة مرعبة في جميع أنحاء الأرض.

كان الوقت جوهريًا ، ولكي يحدث ذلك ، كان على شخص ما أن يذهب.

ابتسم إيزيبث ، وعلى الرغم من أن رين لم يستطع الرؤية بوضوح ، فقد ظن أنه رآه ينطق الكلمات ، “أراك“.

أثناء المداولة في الأمر ، اعتقد أن الخيار الأنسب لم يكن سوى والدهم.

“لقد اكتشفتك بالفعل.”

شخص سيكون لموته أكبر الأثر.

عندما فتحها مرة أخرى ، تغير العالم بأسره.

لم يكن إرسال الثعبان الصغير إلى العمود الأخير أيضًا من قبيل الصدفةكان تأكيده.

“إذا كنت حقًا بلا قلب كما تظن نفسك ، فلماذا تزعج نفسك بفعل ما فعلت؟ لقد أتيحت لك الفرصة لقتل نفسك ، لكنك لم تفعل …”

تأكيد من شأنه أن يمنعه من الظهور مثله.

“شيء ما أدى إلى ما قمت بإغلاقه ، ومن ثم لماذا ساعدت. كل ما فعلته كان لشيء ما … ربما لم أكن مستعدًا لأي شيء كنت تخطط له ، وجعلتني أستوعب جميع القوانين المخبأة داخل الرؤوس السبعة بالترتيب للاستعداد لكل ما كنت تخطط له ، ولكن مع علمي بنفسي جيدًا ، أعلم أنك لن تترك لي … لا ، أبينا ، يموت “.

تم التخطيط لكل شيء منذ البداية ، وكانت حقيقة وقوفه أمامه شهادة على أن خطته قد نجحت.

اية (11) قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسۡجُدَ إِذۡ أَمَرۡتُكَۖ قَالَ أَنَا۠ خَيۡرٞ مِّنۡهُ خَلَقۡتَنِي مِن نَّارٖ وَخَلَقۡتَهُۥ مِن طِينٖ (12)سورة الأعراف الآية (12)

أثق في أنك تعرف بالفعل لماذا فعلت ما فعلته ، أليس كذلك؟

عندما فتحها مرة أخرى ، تغير العالم بأسره.

بقيت كلماته في الهواء للحظة وجيزة حيث استمر الصمت في السيطرة على المكان الذي كانا فيهما.

تأكيد من شأنه أن يمنعه من الظهور مثله.

أنت-“

“حول الأشياء التي فعلتها.”

أنت عاطفي ولطيف للغاية ، أليس كذلك؟

كان هناك شيء معين في صوته وهو يتكلم. أغلق عينيه ، دعه رين ببساطة يتكلم. مهما كان يقول ، لم يكن مخطئًا.

ترك الجرح المفاجئ طعمًا مريرًا في فم رين ، لكنه أومأ برأسه.

 

على الأقل أنت مدرك لذاتك.”

لم يكن القلق بشأن مدى إعاقة أفعاله لمن هم داخل الأعمدة وإضاعة الوقت في معرفة كيفية قتل شخص ما أمرًا رغب فيه رين.

أحصل عليه.”

“ماذا يحدث هنا؟“

والمثير للدهشة أنه بدا أنه قبل الظروفعندما نظر إليه رين ، رأى فيه هدوءًا مزعجًاكان غريباً ولكن في نفس الوقت كان من الممتع رؤيته.

لقد فعل كل ما في وسعه لتأخير ما لا مفر منه.

هل انت مجنون؟

“إذا كنت تريد التنفيس ، فقط تنفيس ، ولكن سأعلمك أنه ليس لدينا الكثير من الوقت في أيدينا.”

عن ما؟

مقبض. مقبض.

حول الأشياء التي فعلتها.”

تردد صدى لميقات الرعب والخوف عبر الأرض مع توسع الصدع واجتياح طاقة مرعبة في جميع أنحاء الأرض.

بينما لم يشعر رين بالأسف حيال ما فعله ، فقد وجد هدوءه غريبًاأدت كلماته التالية إلى مزيد من الارتباك.

تحدث رن وعيناه تركزان على ذاته الأخرى.

لماذا أكون؟

لأول مرة منذ فترة طويلة ، وجد رين نفسه غير قادر على الكلام ، وفي النهاية خفض رأسه. ببطء ، تجعدت شفتيه وهز رأسه.

ألم -“

سقط بعضهم على ركبهم ، غير قادرين على تحمل ثقل وجوده ، بينما احتشد آخرون للمقاومة ، وإن كان ذلك بعزم يرتجف.

لقد اكتشفتك بالفعل.”

تمتم ، وإن كان ضعيفًا.

تم قطع رن مرة أخرىنما الطعم المر في فمه ، لكنه تركه ينزلق مرة أخرىما قاله جذب انتباهه أكثر.

عندما فتحها مرة أخرى ، تغير العالم بأسره.

هل اكتشفتني؟

كانوا ينتمون إلى رين ، الذي كان يرقد حاليًا على قطعة من العشب الأخضر ، غير قادر على الحركة. تسرب الدم من زاوية فمه ، وكان جسده يرتجف من حين لآخر.

“مهم.”

“سوف أشبع فضولك.”

أومأ رن برأسه ، وشاهد نفسه الآخر يمشي عدة خطوات في اتجاهه.

“آه؟“

مقبضمقبض.

“مرة أخرى … ومرة ​​أخرى تلعب هذه الأنواع من الحيل كما لو أن هذا نوع من الألعاب التي تلعبها.”

داخل الفضاء الفارغ ، كان الصوت الوحيد الذي تردد صدى هو الصوت الإيقاعي لخطواته وهو يقترب منه ، حتى توقف في النهاية على بعد مترين منه.

“والدي ليس ميتًا حقًا ، أليس كذلك؟ هذا الشعور الذي شعرت به قبل أن أرسلهم إلى إيمورا … حيث شعرت بقلبي ينبض فجأة بعدم الارتياح؟ كان ذلك من فعلك ، أليس كذلك؟“

والدي ليس ميتًا حقًا ، أليس كذلك؟ هذا الشعور الذي شعرت به قبل أن أرسلهم إلى إيمورا … حيث شعرت بقلبي ينبض فجأة بعدم الارتياح؟ كان ذلك من فعلك ، أليس كذلك؟

كان وجود إيزيبث ملموسًا ، يشع بإحساس بالقوة الغامرة والظلام الذي يبدو أنه يخنق الهواء ذاته.

آه؟

“لقد تأكدت من حدوث ذلك الجزء الأخير.”

تسبب السؤال المفاجئ في حدوث ارتباك في ذهن رين ، ولكن قبل أن يتمكن من الكلام ، تحدثت النسخة الأخرى منه مرة أخرى.

عندما سقطت عيون الجميع على ملك الشياطين ، نظر زوج من العيون الرمادية بالمثل.

في أعماقك … أنت لست بلا قلب كما تصنع نفسك. عندما أفكر في الأمر ، في نهاية اليوم ، ما زلت أنا ، وأنا أعرف نفسي أفضل من أي شخص آخر.”

خاصة وأنني أعرف حقيقة أنك لم تضطر أبدًا إلى القيام بذلك منذ البداية ، وإذا كنت ترغب في ذلك ، يمكنك هزيمة إيزيبث دون مساعدتي ، أو أنني بحاجة إلى القيام بكل الأشياء التي قمت بها. من الواضح ، كنت تحاول إعدادي لشيء ما “.

“ألم -“

شعر رن بشيء يلمس صدره ، ونظر ليرى إصبعًا يشير إليه.

“خاصة وأنني أعرف حقيقة أنك لم تضطر أبدًا إلى القيام بذلك منذ البداية ، وإذا كنت ترغب في ذلك ، يمكنك هزيمة إيزيبث دون مساعدتي ، أو أنني بحاجة إلى القيام بكل الأشياء التي قمت بها. من الواضح ، كنت تحاول إعدادي لشيء ما “.

لم تفقد عواطفك أبدًا … لقد كانوا دائمًا هناك ، وقمت بإغلاقها لتخدير نفسك من الألم الذي شعرت به.

أخذ نفسًا عميقًا ، وارتفع صدر رن إلى أعلى ، وأغلقت عيناه تدريجيًا.

إذا كنت حقًا بلا قلب كما تظن نفسك ، فلماذا تزعج نفسك بفعل ما فعلت؟ لقد أتيحت لك الفرصة لقتل نفسك ، لكنك لم تفعل …”

“لا.”

شيء ما أدى إلى ما قمت بإغلاقه ، ومن ثم لماذا ساعدت. كل ما فعلته كان لشيء ما … ربما لم أكن مستعدًا لأي شيء كنت تخطط له ، وجعلتني أستوعب جميع القوانين المخبأة داخل الرؤوس السبعة بالترتيب للاستعداد لكل ما كنت تخطط له ، ولكن مع علمي بنفسي جيدًا ، أعلم أنك لن تترك لي … لا ، أبينا ، يموت “.

“من الجيد أن تدرك ذلك أخيرًا.”

لأول مرة منذ فترة طويلة ، وجد رين نفسه غير قادر على الكلام ، وفي النهاية خفض رأسهببطء ، تجعدت شفتيه وهز رأسه.

“حسنًا. أتمنى ألا أكون متأخرًا.”

أنت حقا…”

كان وجود إيزيبث ملموسًا ، يشع بإحساس بالقوة الغامرة والظلام الذي يبدو أنه يخنق الهواء ذاته.

ماذا حقًا؟ هاه؟ إنه لا يشعر بالرضا ، أليس كذلك؟

لقد كانوا متشابهين للغاية لكنهم مختلفون بشكل لافت للنظر. ربما كان انعكاسًا لمن هم حقًا. شخصان كانا متشابهين ولكنهما سارا في مسارات مختلفة تمامًا.

لا.”

“آه .. ، آه ، آه ، من المفترض أن نتغلب على ذلك؟“

هز رن رأسه وكاد يضحك.

والمثير للدهشة أنه بدا أنه قبل الظروف. عندما نظر إليه رين ، رأى فيه هدوءًا مزعجًا. كان غريباً ولكن في نفس الوقت كان من الممتع رؤيته.

“هل هذا ما كان يشعر به كلما رأيت من خلاله؟ تمتص … “

لقد فعل كل ما في وسعه لتأخير ما لا مفر منه.

لقد فهم أخيرًا كيف شعرت برؤيته ، وكان عليه أن يعترف أنه لا يحب هذا الشعور حقًا.

“مرة أخرى … ومرة ​​أخرى تلعب هذه الأنواع من الحيل كما لو أن هذا نوع من الألعاب التي تلعبها.”

من الجيد أن تدرك ذلك أخيرًا.”

لقد فعل كل ما في وسعه لتأخير ما لا مفر منه.

بعد أن شعر بإصبعه يبتعد عن صدره ، رفع رين رأسه ، والتقت عيناه بنفسه الآخربالنظر إليهم مباشرة ، يمكن أن يرى انعكاسه الخاص فيهم.

لكن مع ذلك ، لماذا اختار إخراجه عندما كان يعلم جيدًا أن قوتهم يمكن أن تدمر الكوكب بأكمله؟

لقد كانوا متشابهين للغاية لكنهم مختلفون بشكل لافت للنظرربما كان انعكاسًا لمن هم حقًاشخصان كانا متشابهين ولكنهما سارا في مسارات مختلفة تمامًا.

كان وجود إيزيبث ملموسًا ، يشع بإحساس بالقوة الغامرة والظلام الذي يبدو أنه يخنق الهواء ذاته.

لقد كان … نتيجة كل شيء يمكن أن يحدث بشكل خاطئ ، وكان “هو” … نتيجة كل شيء يمكن أن يسير على ما يرام.

“انت فقط…”

متشابهة جدا ، لكنها مختلفة جدا.

“أنت عاطفي ولطيف للغاية ، أليس كذلك؟“


م.ت/ رين الاخر انا ليس عدو لك ستعرف ذلك. منذو بداية الرواية وقلها لبطلنا كثيرا وفهمنا معنها اليوم
———–

“ماذا يحدث هنا؟“

ترجمة

“سوف أشبع فضولك.”

ℱℒ??    

“ماذا حقًا؟ هاه؟ إنه لا يشعر بالرضا ، أليس كذلك؟“

———–

لقد فعل كل ما في وسعه لتأخير ما لا مفر منه.

اية (11) قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسۡجُدَ إِذۡ أَمَرۡتُكَۖ قَالَ أَنَا۠ خَيۡرٞ مِّنۡهُ خَلَقۡتَنِي مِن نَّارٖ وَخَلَقۡتَهُۥ مِن طِينٖ (12)سورة الأعراف الآية (12)

كانت السماء مصبوغة باللون الأحمر ، وبدا أن الأرض ترتجف.

                                                                                               

 

تم التخطيط لكل شيء منذ البداية ، وكانت حقيقة وقوفه أمامه شهادة على أن خطته قد نجحت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط