نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 857

المعركة الأخيرة - النهاية هي أيضًا بداية [4]

المعركة الأخيرة - النهاية هي أيضًا بداية [4]

الفصل 857: المعركة الأخيرة – النهاية هي أيضًا بداية [4]

كانوا يعلمون أن المنتصر في القتال سيقرر مصير الحرب …

 

رطم-!

“لن أكلف نفسي عناء إنشاء إشارة لكأنا متأكد من أنك ستعرف أفضل طريقة عند استخدام السهم ، ولكن … لا تستخدمه ما لم تكن متأكدًا من أنه سيضرب … أثق في أنك ستعرف اللحظة بالضبط التي ستحرر فيها السهم ، ولديك فقط طلقة واحدة ، لذا … تأكد من أنها مهمة

“نعم ، أنت …”

وقفت أماندا في الجزء العلوي من المبنى وقوسها الفارغ مرسومًا ، وتذكر نفسها بالكلمات التي ألقتها رين قبل لحظات من مغادرتها إلى أحد الأعمدة.

بدا الأمر كما لو كنت أقف في منتصف رقعة خضراء ، لكنني لم أكن متأكدًا.

أمام عينيها مباشرة ، كانت تحدث معركة على نطاق واسع لم تستطع فهمها ، وكان كل ما يمكنها فعله هو التحديق فيها مع حبس أنفاسها بإحكام.

———–

كيف يفترض بي أن أتدخل في ذلك؟

“أخ“.

ظلت أماندا تتساءل لنفسها مرارًا وتكرارًا مع تساقط العرق على جانب وجهها وتشديد قبضتها على القوس.

“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

انفجار-!انفجار-! وصلت تداعيات معركتهم إلى كل مكان كانت فيه ، وضغط عليها رياح قوية ، مما أدى إلى تشتيت شعرهاكان عليها توجيه مانا على قدميها من أجل البقاء في نفس المكان ، وعندما انتهى كل شيء ، لاحظت تغيرًا مفاجئًا في المعركة المقبلة.

“اه اه!”

أوه ، لا …”

لم يكن هناك ندم في عقله ، فقط شفقة …

انقبض قلب أماندا على مشهد رن يتعرض للضرب من قبل ملك الشياطين ، الذي لكمه مباشرة في وجهه ومزق الأرض تحت الاثنين.

تعثر مرة أخرى وفصل نفسه عن رين ، وسقط بعقبه على الأرض أولاً.

على الفور ، بدأت النتوءات الدائرية خلفها في الاصطفاف – من الأكبر إلى الأصغر – وبدأ جسدها كله يرتجف.

تمكنت من رؤية العديد من الخربشات الذهبية والرونية تتطاير في الهواء ، لكنني كنت أجد صعوبة في الحفاظ على وعيي.

كانت على وشك استدعاء سهمها عندما تم تذكيرها مرة أخرى بكلمات رن ، وأوقفت نفسها.

“نعم ، أنت …”

ليس بعد

فجأة ، أصبح العالم أبيضًا ، وشعر إيزيبث بألم حاد في ظهره. اهتز جسده بالكامل بعنف ، وكان الألم ، على عكس أي شيء قد اختبره من قبل ، يتدفق في كل جزء من جسده.

لم يكن الوقت قد حان بعد ، وعرفت ذلك.

ما تبع ذلك كان صمتًا غريبًا بدا وكأنه يلف العالم بأسره. سرعان ما استعاد العالم لونه ، ولكن …

انفجار-!عندما شاهدت إيزيبث يضربه مرة أخرى ، أجفل أماندا لكنها لم تنظر بعيدًا وأبقت نظرتها ثابتة عليهأرادت أن تتدخل أكثر من أي وقت مضى ، لكنها أوقفت نفسها مرة أخرى وضغطت على أسنانها بصمت.

فجأة ، بدأ جسد إيزيبث بالاختفاء ، وطفت الرونية الذهبية فوقي. سرعان ما لمست يدي الأرض ، وشعرت بشيء ما زال على أطراف أصابعي.

بضربة أخرى ، شاهدت أماندا بينما وضع ملك الشياطين يده على وجه رين ، وفضح ظهره لهابعد فترة وجيزة ، ظهرت مجموعة مألوفة من الرونية الذهبية على يده.

“أورخ“.

حدث الشيء نفسه لرين ، الذي أصبح وجهه ملونًا بالرونية الذهبية التي ابتعدت ببطء عن وجهه وانتقلت إلى يد ملك الشياطينبدأ العالم من حولهم في الالتواء.

لقد خطط لعزل نفسه عن العالم لحظة وضع يديه على السجلات وعلم الحقيقة.

وبدلاً من ذلك ، بدأ جسد رين ينكمش مثل المومياء بسرعة ، ولم يعد بإمكان أماندا الجلوس ساكناً.

توانغ -!

وضعت قدمها إلى الأمام ، ولفت أنفاسها صامتة ، وظهر سهم على قوسهامباشرة بعد ظهور السهم ، تردد صدى همسات ناعمة في الهواء ، وحلقت الأحرف الرونية الذهبية حول المنطقة التي كانت فيها.

رطم! رطم!

أصبح قوسها ثقيلًا بشكل متزايد ، وشعرت أماندا أن جسدها بالكامل يحترق في تلك اللحظة بينما كانت تشاهد يديها تتقدمان في العمرومع ذلك ، وعلى الرغم من الألم الذي كانت تعانيه ، فإن نظرتها كانت ثابتة على ظهر إيزيبث المكشوف.

انفجار-!انفجار-!كان الاثنان متطابقين إلى حد ما حيث تبادلوا الضربة تلو الأخرى. عندما هبطت إيزيبث ، كذلك رن ، وستتكرر الدورة.

في نفس الوقت الذي كان يحدث فيه هذا ، بدأ جسد رين يتقلص أكثر فأكثر ، وعندما بدا أنه على وشك الموت ، تخلت أماندا أخيرًا عن الخيط.

بعد أن سقط على مؤخرته ، حاول إيزيبث الوقوف لكنه وجد أنه لم يعد لديه الطاقة للقيام بذلك ، وبينما كان يحرك رأسه ، رأى قدمًا تهبط مباشرة على وجهه ، مما أدى إلى تحطم وجهه على الأرض.

تواا -!

تمكنت من رؤية العديد من الخربشات الذهبية والرونية تتطاير في الهواء ، لكنني كنت أجد صعوبة في الحفاظ على وعيي.

لم تستطع أن تتذكر بالضبط ما حدث بعد ذلك ، ولكن في اللحظة التي تركت فيها الخيط ، تفكك قوسها إلى مسحوق ناعم تناثر أمامها ، وأصبح العالم من حولها أبيض بالكامل.

لم تستطع أن تتذكر بالضبط ما حدث بعد ذلك ، ولكن في اللحظة التي تركت فيها الخيط ، تفكك قوسها إلى مسحوق ناعم تناثر أمامها ، وأصبح العالم من حولها أبيض بالكامل.

ما تبع ذلك كان صمتًا غريبًا بدا وكأنه يلف العالم بأسرهسرعان ما استعاد العالم لونه ، ولكن

ألقى بظلاله على بصره حيث ظهرت عينان زرقاوان عميقتان في بصره.

كان من المؤسف أنه عندما حدث ذلك ، تحول عالمها إلى اللون الأبيض وشعرت بجسدها يعرج إلى الأمام.

حفيف-!حفيف-! بعد أن شعرت بالحركة من الاتجاه المقابل له ، نظر إيزيبث لأعلى ليرى رين يتأرجح نحوه.

رطم-!

‘ليس بعد…‘

***

انفجار-!

توانغ -!

على الرغم من كونهم أضعف بشكل واضح مما كانوا عليه من قبل ، لم يجرؤ أحد على القيام بحركة واحدة حيث استمروا في التحديق في الاثنين مع حبس أنفاسهم.

فجأة ، أصبح العالم أبيضًا ، وشعر إيزيبث بألم حاد في ظهرهاهتز جسده بالكامل بعنف ، وكان الألم ، على عكس أي شيء قد اختبره من قبل ، يتدفق في كل جزء من جسده.

“أخ“.

نعم ، أنت …”

ما تبع ذلك كان صمتًا غريبًا بدا وكأنه يلف العالم بأسره. سرعان ما استعاد العالم لونه ، ولكن …

عندما أنزل رأسه ، رأى رين يحدق فيه وهو يبتسم بضعفبكلتا يديه على ساعديه ، انبثق وهج منها ، ويمكن أن يشعر إيزيبث بالقوانين تنفجر من جسد رين.

لقد كان مجرد قوقعة فارغة من نفسه السابقة ، وإدراكًا لضعفه ، لم يستطع إلا أن يضغط على أسنانه بسخط.

أخ“.

حدث الشيء نفسه لرين ، الذي أصبح وجهه ملونًا بالرونية الذهبية التي ابتعدت ببطء عن وجهه وانتقلت إلى يد ملك الشياطين. بدأ العالم من حولهم في الالتواء.

بدا الأمر كما لو أن شيئًا ما كان يستنزف كل الطاقة من داخل جسده ، ويمكن أن يشعر حرفيًا أنه أصبح أضعف مع كل ثانية تمر.

“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

من ناحية أخرى ، بدأ جسد رين يصبح أكثر امتلاءً وامتلاءً ، وعاد تدريجياً إلى مظهره الطبيعي.

من بعيد ، سواء أكانوا شياطين أم من الأجناس الأربعة ، نظر الجميع في اتجاههم بينما كان الاثنان يتبادلان الحركات مع بعضهما البعض.

لا أستطيع

تواا -!

بعد أن شعر بكل شيء عمل بجد من أجل الانزلاق أمام عينيه ، رفع إيزيبث رأسه وضرب رأسه على رأسه.

بدا الأمر كما لو كنت أقف في منتصف رقعة خضراء ، لكنني لم أكن متأكدًا.

انفجار-!كان مؤلمًا جدًا ، وخفق رأسه ، لكن الألم كان ضئيلًا مقارنة بما كان يشعر به في ظهره.

من بعيد ، سواء أكانوا شياطين أم من الأجناس الأربعة ، نظر الجميع في اتجاههم بينما كان الاثنان يتبادلان الحركات مع بعضهما البعض.

لحسن الحظ ، لم تكن أفعاله من أجل لا شيء ، وشعر أن قبضة يديه مرتخية.

“اه اه!”

اه اه!”

انفجار-!انفجار-! وصلت تداعيات معركتهم إلى كل مكان كانت فيه ، وضغط عليها رياح قوية ، مما أدى إلى تشتيت شعرها. كان عليها توجيه مانا على قدميها من أجل البقاء في نفس المكان ، وعندما انتهى كل شيء ، لاحظت تغيرًا مفاجئًا في المعركة المقبلة.

رطمرطم!

“اه اه!”

تعثر مرة أخرى وفصل نفسه عن رين ، وسقط بعقبه على الأرض أولاً.

هو … لم يرفع رأسه منذ تلك اللحظة فصاعدًا وهو يحدق في السماء.

هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

بعد أن شعر بكل شيء عمل بجد من أجل الانزلاق أمام عينيه ، رفع إيزيبث رأسه وضرب رأسه على رأسه.

أخذ جرعات ثقيلة من الهواء ، بذل قصارى جهده لتوجيه أي طاقة تركها داخل جسده ، ولكن ما أثار رعبه أنه أدرك أن دبابته كانت فارغة تمامًا.

“أورخ“.

حفيف-!حفيف-! بعد أن شعرت بالحركة من الاتجاه المقابل له ، نظر إيزيبث لأعلى ليرى رين يتأرجح نحوه.

بضربة أخرى ، شاهدت أماندا بينما وضع ملك الشياطين يده على وجه رين ، وفضح ظهره لها. بعد فترة وجيزة ، ظهرت مجموعة مألوفة من الرونية الذهبية على يده.

على الرغم من استنفاد طاقته ، إلا أنه بدا ضعيفًا نوعًا ما ، وكلتا يديه معلقة منخفضة ، انتقل إلى حيث كان.

من بعيد ، سواء أكانوا شياطين أم من الأجناس الأربعة ، نظر الجميع في اتجاههم بينما كان الاثنان يتبادلان الحركات مع بعضهما البعض.

يحدق في شخصيته ، يشدّ إيزيبث أسنانه ويجبر نفسه على النهوض.

مدّ يدها بيدي ، تشبثت بالقطع ، وتحولت رؤيتي أخيرًا إلى الظلام تمامًا.

مثله ، تعثر إلى الأمام ، وعلى الرغم من كل ما كان يشعر به ، استمر في التحرك نحوه حتى أصبحوا على بعد أمتار قليلة من بعضهم البعض.

واحد ذكره بكوكب موطنه ، لكن …

انفجار-! لم يهدر أي منهما أي ثانية ، وألقى كلاهما بقبضة على بعضهما البعضكلا الضربتين سقطتا بشكل مباشر على خدي بعضهما البعض ، ورؤوسهما مائلة للخلف.

رطم! رطم!

هذا … على ما يبدو لم يكن كافيًا ، حيث استعاد كلاهما قبضتيهما ولكم بعضهما البعض مرة أخرى.

———– ترجمة

انفجار-!

انفجار-!

لقد ولت هجماتهم القوية التي مزقت الهواء ودمرت الأرضفي الوقت الحالي ، أخذ القتال منعطفًا كاملاً حيث تقاتل الاثنان مع بعضهما البعض بلا شيء سوى أجسادهما.

كلاهما استمر في إجبار نفسه على الآخر على الرغم من حقيقة أن اللكمات كانت تتباطأ مع مرور الوقت. ومع ذلك ، لا يبدو أن أيًا منهما يهتم.

من بعيد ، سواء أكانوا شياطين أم من الأجناس الأربعة ، نظر الجميع في اتجاههم بينما كان الاثنان يتبادلان الحركات مع بعضهما البعض.

تألفت خطته من البقاء في عالم مثل هذا العالم. هادئة وسلمية.

على الرغم من كونهم أضعف بشكل واضح مما كانوا عليه من قبل ، لم يجرؤ أحد على القيام بحركة واحدة حيث استمروا في التحديق في الاثنين مع حبس أنفاسهم.

وجدت صعوبة في التنفس أو التحدث في هذه اللحظة بالذات. تم كسر كل جزء مني تقريبًا ، وبالكاد استطعت أن أبقي عيناي مركزة.

كانوا يعلمون أن المنتصر في القتال سيقرر مصير الحرب

أراد التحرك لكنه لم يستطع. تم كسر كل جزء من جسده تقريبًا ، وتلاشت الطاقة في جسده لفترة طويلة.

انفجار-!انفجار-!كان الاثنان متطابقين إلى حد ما حيث تبادلوا الضربة تلو الأخرىعندما هبطت إيزيبث ، كذلك رن ، وستتكرر الدورة.

بدا الأمر كما لو كنت أقف في منتصف رقعة خضراء ، لكنني لم أكن متأكدًا.

كلاهما استمر في إجبار نفسه على الآخر على الرغم من حقيقة أن اللكمات كانت تتباطأ مع مرور الوقتومع ذلك ، لا يبدو أن أيًا منهما يهتم.

يحدق في شخصيته ، يشدّ إيزيبث أسنانه ويجبر نفسه على النهوض.

أواخ!”

وضعت قدمها إلى الأمام ، ولفت أنفاسها صامتة ، وظهر سهم على قوسها. مباشرة بعد ظهور السهم ، تردد صدى همسات ناعمة في الهواء ، وحلقت الأحرف الرونية الذهبية حول المنطقة التي كانت فيها.

انفجار-! تبادل الضربات ، تعثر الاثنان للخلف ، وبينما كان إيزيبث على وشك التحرك مرة أخرى ، شعر فجأة بألم في ظهره ، وتوقفت حركاته لجزء من الثانية.

هو … لم يرفع رأسه منذ تلك اللحظة فصاعدًا وهو يحدق في السماء.

كان هذا كل ما يحتاجه رن للاندفاع إلى الأمام وضربه مباشرة في وجهه ، مما يجعله يترنح للخلف.

انفجار-!كان مؤلمًا جدًا ، وخفق رأسه ، لكن الألم كان ضئيلًا مقارنة بما كان يشعر به في ظهره.

رطم-!

واحد ذكره بكوكب موطنه ، لكن …

بعد أن سقط على مؤخرته ، حاول إيزيبث الوقوف لكنه وجد أنه لم يعد لديه الطاقة للقيام بذلك ، وبينما كان يحرك رأسه ، رأى قدمًا تهبط مباشرة على وجهه ، مما أدى إلى تحطم وجهه على الأرض.

على الرغم من استنفاد طاقته ، إلا أنه بدا ضعيفًا نوعًا ما ، وكلتا يديه معلقة منخفضة ، انتقل إلى حيث كان.

أورخ“.

انفجار-!

هو … لم يرفع رأسه منذ تلك اللحظة فصاعدًا وهو يحدق في السماء.

لم يكن الوقت قد حان بعد ، وعرفت ذلك.

أراد التحرك لكنه لم يستطعتم كسر كل جزء من جسده تقريبًا ، وتلاشت الطاقة في جسده لفترة طويلة.

كان هذا كل ما يحتاجه رن للاندفاع إلى الأمام وضربه مباشرة في وجهه ، مما يجعله يترنح للخلف.

لقد كان مجرد قوقعة فارغة من نفسه السابقة ، وإدراكًا لضعفه ، لم يستطع إلا أن يضغط على أسنانه بسخط.

واحد ذكره بكوكب موطنه ، لكن …

أنا … كنت قريبًا جدًا …”

تعثر مرة أخرى وفصل نفسه عن رين ، وسقط بعقبه على الأرض أولاً.

تمكن من النطق ببضع كلمات في تلك اللحظة وهو يحدق في السماء ، التي تحولت إلى اللون الأزرق مرة أخرى.

أراد التحرك لكنه لم يستطع. تم كسر كل جزء من جسده تقريبًا ، وتلاشت الطاقة في جسده لفترة طويلة.

لطالما كان هناك شيء ما عن السماء الزرقاء الصافية جعله يشعر بالسلامكانوا دائمًا يذكرونه بمنزله … المكان الذي اعتاد أن يتصل به بالمنزل ، وحيث يعيش والديه.

على الفور ، بدأت النتوءات الدائرية خلفها في الاصطفاف – من الأكبر إلى الأصغر – وبدأ جسدها كله يرتجف.

لقد خطط لعزل نفسه عن العالم لحظة وضع يديه على السجلات وعلم الحقيقة.

بدا الأمر كما لو كنت أقف في منتصف رقعة خضراء ، لكنني لم أكن متأكدًا.

تألفت خطته من البقاء في عالم مثل هذا العالمهادئة وسلمية.

رطم-!

واحد ذكره بكوكب موطنه ، لكن

تألفت خطته من البقاء في عالم مثل هذا العالم. هادئة وسلمية.

رطم-!

لم يكن عبثًا حيث أغلقت عيناه ببطء ، وأصبح العالم من حوله هادئًا.

ألقى بظلاله على بصره حيث ظهرت عينان زرقاوان عميقتان في بصره.

في أعماق قلبه ، كان يعلم دائمًا أن الفشل كان احتمالًا حقيقيًا للغاية ، وكان قد استعد له منذ فترة طويلة.

كان يحدق بهم مباشرة ، وشعر إيزيبث أن كل شيء ينهار ، وعلى الرغم من أنه كان غاضبًا … فقد قبل الوضع.

‘لا أستطيع…‘

في أعماق قلبه ، كان يعلم دائمًا أن الفشل كان احتمالًا حقيقيًا للغاية ، وكان قد استعد له منذ فترة طويلة.

تعثر مرة أخرى وفصل نفسه عن رين ، وسقط بعقبه على الأرض أولاً.

لم يكن عبثًا حيث أغلقت عيناه ببطء ، وأصبح العالم من حوله هادئًا.

انفجار-!انفجار-! وصلت تداعيات معركتهم إلى كل مكان كانت فيه ، وضغط عليها رياح قوية ، مما أدى إلى تشتيت شعرها. كان عليها توجيه مانا على قدميها من أجل البقاء في نفس المكان ، وعندما انتهى كل شيء ، لاحظت تغيرًا مفاجئًا في المعركة المقبلة.

لم يكن هناك ندم في عقله ، فقط شفقة

انفجار-!

فقط لو

وضعت قدمها إلى الأمام ، ولفت أنفاسها صامتة ، وظهر سهم على قوسها. مباشرة بعد ظهور السهم ، تردد صدى همسات ناعمة في الهواء ، وحلقت الأحرف الرونية الذهبية حول المنطقة التي كانت فيها.

لم ينهي هذا الفكر أبدًاكل شيء توقف منذ تلك اللحظة بالذات ، واختفى الوجود المعروف بإيزيبث من العالم.

لم ينهي هذا الفكر أبدًا. كل شيء توقف منذ تلك اللحظة بالذات ، واختفى الوجود المعروف بإيزيبث من العالم.

***

الفصل 857: المعركة الأخيرة – النهاية هي أيضًا بداية [4]

أنا … أنا … هاا …”

***

وجدت صعوبة في التنفس أو التحدث في هذه اللحظة بالذاتتم كسر كل جزء مني تقريبًا ، وبالكاد استطعت أن أبقي عيناي مركزة.

في تلك اللحظة الوجيزة ، قبل أن أفقد وعيي تمامًا ، وجدت المشهد من حولي يتغير.

كل ما كان في نظري هو الخطوط العريضة الضبابية لجسد إيزيبث ، وبفضل جهودي حاولت أن أضع يدي فوقه.

مثله ، تعثر إلى الأمام ، وعلى الرغم من كل ما كان يشعر به ، استمر في التحرك نحوه حتى أصبحوا على بعد أمتار قليلة من بعضهم البعض.

تمكنت من رؤية العديد من الخربشات الذهبية والرونية تتطاير في الهواء ، لكنني كنت أجد صعوبة في الحفاظ على وعيي.

بدا الأمر كما لو كنت أقف في منتصف رقعة خضراء ، لكنني لم أكن متأكدًا.

على الرغم من ذلك ، واصلت إبقاء يدي على جسد إيزيبث ، وبدأ العالم من حولي يتغيرشعرت بشعور غارق يغمرني ، وبدأت رؤيتي تتحطم فجأة.

 

في تلك اللحظة الوجيزة ، قبل أن أفقد وعيي تمامًا ، وجدت المشهد من حولي يتغير.

مدّ يدها بيدي ، تشبثت بالقطع ، وتحولت رؤيتي أخيرًا إلى الظلام تمامًا.

بدا الأمر كما لو كنت أقف في منتصف رقعة خضراء ، لكنني لم أكن متأكدًا.

على الفور ، بدأت النتوءات الدائرية خلفها في الاصطفاف – من الأكبر إلى الأصغر – وبدأ جسدها كله يرتجف.

فجأة ، بدأ جسد إيزيبث بالاختفاء ، وطفت الرونية الذهبية فوقيسرعان ما لمست يدي الأرض ، وشعرت بشيء ما زال على أطراف أصابعي.

تمكن من النطق ببضع كلمات في تلك اللحظة وهو يحدق في السماء ، التي تحولت إلى اللون الأزرق مرة أخرى.

في أفضل جهودي ، تمكنت من إلقاء نظرة على العديد من القطع المعدنية بالإضافة إلى ضباب أسود خافت ظل فوقها.

“أورخ“.

مدّ يدها بيدي ، تشبثت بالقطع ، وتحولت رؤيتي أخيرًا إلى الظلام تمامًا.

“اه اه!”



———–
ترجمة

وقفت أماندا في الجزء العلوي من المبنى وقوسها الفارغ مرسومًا ، وتذكر نفسها بالكلمات التي ألقتها رين قبل لحظات من مغادرتها إلى أحد الأعمدة.

ℱℒ??    

بدا الأمر كما لو كنت أقف في منتصف رقعة خضراء ، لكنني لم أكن متأكدًا.

———–

وضعت قدمها إلى الأمام ، ولفت أنفاسها صامتة ، وظهر سهم على قوسها. مباشرة بعد ظهور السهم ، تردد صدى همسات ناعمة في الهواء ، وحلقت الأحرف الرونية الذهبية حول المنطقة التي كانت فيها.

اية (18) وَيَٰٓـَٔادَمُ ٱسۡكُنۡ أَنتَ وَزَوۡجُكَ ٱلۡجَنَّةَ فَكُلَا مِنۡ حَيۡثُ شِئۡتُمَا وَلَا تَقۡرَبَا هَٰذِهِ ٱلشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ ٱلظَّٰلِمِينَ (19)سورة الأعراف الآية (19)

توانغ -!

لقد ولت هجماتهم القوية التي مزقت الهواء ودمرت الأرض. في الوقت الحالي ، أخذ القتال منعطفًا كاملاً حيث تقاتل الاثنان مع بعضهما البعض بلا شيء سوى أجسادهما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط