المعركة الأخيرة - النهاية هي أيضًا بداية [5] (النهايه)
الفصل 858: المعركة الأخيرة – النهاية هي أيضًا بداية [5]
أشرقت الشمس فوق التلال المنحدرة في مزرعتهم الصغيرة ، وسار شيطانان يدا بيد عبر الحقول الخضراء المورقة ، مستمتعين بجمال عالمهما الهادئ.
ضغطت على يديّ على الأرضية الخشبية ، وصوت الأرض صريرًا عند تحركاتي ، وقفت بحذر ونظرت حولي. في النهاية ، استقرت نظري على فناء صغير بعيد.
كان هناك شيء خافت أمام رؤيتي المظلمة.
“إنها.”
في البداية ، لم يكن هناك سوى قطعة صغيرة من الضوء في اللون الكهرماني ، ولكن مع مرور الوقت ، نمت بشكل أكبر وأكبر. تم التغلب على الظلام الذي كان يحيط بالعالم من حولي بسرعة من خلال ذلك الضوء الخافت الذي نما بشدة لدرجة أنه بدد كل الظلام من حولي.
“أنا قادم!”
داخل الضوء الخافت ، شعرت بشيء يحتضن جسدي بالكامل وأشمسه بدفء لطيف.
“اين أيضا؟“
شعرت جيدة. حقا جيد. لدرجة أنني أردت أن أستمتع بها إلى الأبد ، ولكن مع نفضة مفاجئة ، تحطم العالم الأبيض ، وفتحت جفوني.
لم يكن لديه سوى هدف واحد منذ وصوله إلى السلطة ، وكان هذا هو إيجاد السبب وراء وجوده. لقد أصبح مهووسًا به ، وفي النهاية ، فهم.
إن رؤية الأرفف الخشبية شديدة الارتفاع ، والتي وصلت إلى السقف وبدا أنها تستمر إلى الأبد ، حجبت مجال رؤيتي. اتسمت بيئتي المباشرة بهيمنة الصمت ، وكان هناك شعور غريب بالهدوء ساد الجو.
أجاب “ليس الأمر أنني على قيد الحياة” ، وهو يحدق بالمثل في العالم حول الفناء. “أنا فقط في المكان الذي ولدت فيه. أنا لست ميتًا ولا حيًا ، مجرد إسقاط للقوة المتبقية التي باقية على السجلات.”
طرفة عيناي ، جلست تدريجياً ونظرت حولي.
“هل هذه هي السجلات؟“
العالم … كان مغطى بالكتب والأرفف التي بدت وكأنها تمتد إلى ما لا نهاية.
انه متوقف.
ثنيت رأسي للأمام وركزت على يدي ، وأقبضت عليهما وأزلتهما كما فعلت. تعافت جراحي السابقة تمامًا ، وبدأت أشعر بالكمال مرة أخرى.
“الحياة مضحكة حقًا. كان لدي شك متسلل ، لكنني لم أفكر مطلقًا في أنها كانت هكذا … أخيرًا فهمت المعنى الحقيقي وراء العالم الذي أريتني إياه … ولماذا لم أكن موجودًا ، أصلاً.”
ضغطت على يديّ على الأرضية الخشبية ، وصوت الأرض صريرًا عند تحركاتي ، وقفت بحذر ونظرت حولي. في النهاية ، استقرت نظري على فناء صغير بعيد.
“كيف أنا على قيد الحياة؟“
وجلس فوق أرضية خضراء مورقة ، وجلس فوق المذبح كتاب مغطى بالرونية الذهبية.
تقدم الزوج ، وهو يحدق في المسافة بقلق عميق. فقط عندما أومأت الأنثى برأسها تحرك الاثنان ، وعندما اقتربا من المكان الذي سقط فيه الجسم ، صُدموا لرؤية صندوق معدني على الأرض.
لم يستغرق الأمر مني سوى لحظة لمعرفة ماهية الكتاب ، وبدا كما لو أن قدمي كانت تتصرف بمفردهما عندما بدأوا في التوجه نحو الفناء.
.
لم يستغرق الأمر سوى خطوة واحدة للوصول إليه ، وعندما فعلت ذلك ، توقفت فجأة. انفتح فمي ، لكن لم يخرج صوت.
“الحياة مضحكة حقًا. كان لدي شك متسلل ، لكنني لم أفكر مطلقًا في أنها كانت هكذا … أخيرًا فهمت المعنى الحقيقي وراء العالم الذي أريتني إياه … ولماذا لم أكن موجودًا ، أصلاً.”
“لقد استغرق الأمر منك بعض الوقت.”
[في عالم بعيد ، غير معروف.]
وصل صوت مألوف إلى أذني. واحد اعتقدت أنني لن أسمعها مرة أخرى ، وعندما نظرت أمامي ، رأيت شخصًا اعتقدت أنني لن أراه مرة أخرى أبدًا.
عند ملامسة الكتاب ، غمر ضوء ساطع رؤيتي بالكامل ، وحلقت الأحرف الرونية الذهبية والخربشات في كل مكان حولي. بدأ العالم من حولي يهتز ، وامتدت المكتبات الشاهقة في كل اتجاه.
منذ اللحظة التي وضعت فيها عيني عليه ، علمت أنه هو. ليس بعض الإسقاط أو الهلوسة التي أنشأتها السجلات.
عند ملامسة الكتاب ، غمر ضوء ساطع رؤيتي بالكامل ، وحلقت الأحرف الرونية الذهبية والخربشات في كل مكان حولي. بدأ العالم من حولي يهتز ، وامتدت المكتبات الشاهقة في كل اتجاه.
كان بإمكاني أن أشعر به مع القوى التي بقيت في جسدي ، وصدري لسع قليلاً. ما زلت أجبر نفسي على الابتسام.
“كيف أنا على قيد الحياة؟“
“هل تأخرت؟“
اعتنى الزوجان معًا بمحاصيلهم بعناية ، وزرعوا بذورًا جديدة وحصادوا الخضروات الناضجة من الأرض.
“جداً.”
“هل هذه هي السجلات؟“
ابتسمت بصدق هذه المرة وانتقلت إلى الفناء حيث رآني. جلست على المقعد المقابل له واستمتعت بالمناظر المحيطة بي.
تمايل العشب الطويل في النسيم اللطيف ، وتناثرت الأزهار البرية في المناظر الطبيعية مع رشقات نارية من الألوان الزاهية.
“كيف حالك…”
اية (19) فَوَسۡوَسَ لَهُمَا ٱلشَّيۡطَٰنُ لِيُبۡدِيَ لَهُمَا مَا وُۥرِيَ عَنۡهُمَا مِن سَوۡءَٰتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَىٰكُمَا رَبُّكُمَا عَنۡ هَٰذِهِ ٱلشَّجَرَةِ إِلَّآ أَن تَكُونَا مَلَكَيۡنِ أَوۡ تَكُونَا مِنَ ٱلۡخَٰلِدِينَ (20)سورة الأعراف الآية (20)
“كيف أنا على قيد الحياة؟“
“لا تلمسه!”
أنهى السؤال بالنسبة لي ، ودون أن أنظر إليه أومأت برأسي.
كان الكتاب محاطًا بأحرف رونية ذهبية وكلمات كانت تتحرك وتدور حوله كما لو كانت في دوامة. لم يكن التوهج الذي أحاط به قويًا بشكل خاص ، لكن بينما واصلت التحديق فيه ، شعرت فجأة بدعوة قادمة منه.
“نعم…”
“ش، شكرًا لك …”
أجاب “ليس الأمر أنني على قيد الحياة” ، وهو يحدق بالمثل في العالم حول الفناء. “أنا فقط في المكان الذي ولدت فيه. أنا لست ميتًا ولا حيًا ، مجرد إسقاط للقوة المتبقية التي باقية على السجلات.”
الغضب والحزن والسعادة … أظهر كل عاطفة ممكنة حتى أصبحت بصره في نهاية المطاف هادئة للغاية.
“أرى.”
“إذا كان الأمر كذلك …”
فهمت قليلاً مما قاله ، وجدت نفسي أومئ برأسي. عندما أدرت رأسي وقابلت عينيه القرمزي اللون ، حولت انتباهي نحو الكتاب الذي كان يجلس فوق المذبح.
“لقد استغرق الأمر منك بعض الوقت.”
“هل هذه هي السجلات؟“
عند ملامسة الكتاب ، غمر ضوء ساطع رؤيتي بالكامل ، وحلقت الأحرف الرونية الذهبية والخربشات في كل مكان حولي. بدأ العالم من حولي يهتز ، وامتدت المكتبات الشاهقة في كل اتجاه.
بنظرة معقدة على وجهه ، أومأ برأسه.
“تابع.”
“نعم.”
“تعال والعب معنا … إيزيبث!”
كان الكتاب محاطًا بأحرف رونية ذهبية وكلمات كانت تتحرك وتدور حوله كما لو كانت في دوامة. لم يكن التوهج الذي أحاط به قويًا بشكل خاص ، لكن بينما واصلت التحديق فيه ، شعرت فجأة بدعوة قادمة منه.
إن رؤية الأرفف الخشبية شديدة الارتفاع ، والتي وصلت إلى السقف وبدا أنها تستمر إلى الأبد ، حجبت مجال رؤيتي. اتسمت بيئتي المباشرة بهيمنة الصمت ، وكان هناك شعور غريب بالهدوء ساد الجو.
“تابع.”
… وكان هذا كل ما يحتاج إلى معرفته.
عندما سمعت صوته ، التفت لأنظر إليه مرة أخرى ، وابتسم لي بصوت خافت.
تقدم الزوج ، وهو يحدق في المسافة بقلق عميق. فقط عندما أومأت الأنثى برأسها تحرك الاثنان ، وعندما اقتربا من المكان الذي سقط فيه الجسم ، صُدموا لرؤية صندوق معدني على الأرض.
“في اللحظة التي تكون فيها يديك على الكتاب ، سترتقي إلى منصب المشرف ، وستتمكن من الوصول إلى كل جانب من جوانب الكون. ستكون مسؤولاً عن الحفاظ على النظام في جميع أنحاء الكون ومنع حدوث أحداث مماثلة في المستقبل من حدوث إيزيبث … “
أجاب “ليس الأمر أنني على قيد الحياة” ، وهو يحدق بالمثل في العالم حول الفناء. “أنا فقط في المكان الذي ولدت فيه. أنا لست ميتًا ولا حيًا ، مجرد إسقاط للقوة المتبقية التي باقية على السجلات.”
عند سماعي كلماته ، شعرت أن حوافي متماسكة.
“هل تأخرت؟“
“هذا يبدو مزعجا إلى حد ما.”
اية (19) فَوَسۡوَسَ لَهُمَا ٱلشَّيۡطَٰنُ لِيُبۡدِيَ لَهُمَا مَا وُۥرِيَ عَنۡهُمَا مِن سَوۡءَٰتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَىٰكُمَا رَبُّكُمَا عَنۡ هَٰذِهِ ٱلشَّجَرَةِ إِلَّآ أَن تَكُونَا مَلَكَيۡنِ أَوۡ تَكُونَا مِنَ ٱلۡخَٰلِدِينَ (20)سورة الأعراف الآية (20)
“إنها.”
عندما نظر إلى الزوجين بعيدًا ، وبشكل أكثر تحديدًا إلى الصندوق الذي كان يقف تحتهما ، تموجت عينا الطفل وهو يراقب.
لم يكلف نفسه عناء إنكار ذلك لأنه أومأ برأسه. أردت أن أهز رأسي في تصرفاته الغريبة ، لكنني تذكرت شيئًا.
أشرقت الشمس فوق التلال المنحدرة في مزرعتهم الصغيرة ، وسار شيطانان يدا بيد عبر الحقول الخضراء المورقة ، مستمتعين بجمال عالمهما الهادئ.
“ماذا حدث للجميع في الأرض؟“
“هل يجب أن نعود؟“
منذ اللحظة التي هزمت فيها إيزيبث وجدت نفسي في هذا العالم. ما زلت لا أعرف ما حدث للآخرين على الأرض. هل كانوا بخير؟ هل تم حل كل شيء؟ هل حدث لهم شيء؟
هذا السلام … ومع ذلك ، لم يدم طويلا.
“لا تقلق عليهم.”
.
طمأن كيفن ، مشيرا إلى السجلات.
عند ملامسة الكتاب ، غمر ضوء ساطع رؤيتي بالكامل ، وحلقت الأحرف الرونية الذهبية والخربشات في كل مكان حولي. بدأ العالم من حولي يهتز ، وامتدت المكتبات الشاهقة في كل اتجاه.
“إذا كنت فضوليًا ، فخذ السجلات. سيتم الرد على جميع الأسئلة التي لديك في اللحظة التي تصبح فيها المشرف الجديد“
“… بداية كتاب طويل جدًا. كتاب أنشأته شخصيًا وأنا جزء من …”
بعد ما كان يشير إليه ، سقطت نظري على الكتاب في منتصف المذبح. مع كل ثانية تمر ، كان يلمع أكثر ، وأصبحت الهمسات التي تحيط بأذني أعلى بشكل تدريجي. يدعوني للتواصل معهم.
***
احدق مرة أخرى في كيفن مرة أخرى ، رأيته يهز رأسه في وجهي ، وواصلت شفتي.
“ههههههه“
صرفت انتباهي عنه ، وتوقفت قبل التسجيلات مباشرة. فورًا توقفت الهمسات اللطيفة التي وصلت إلى أذنيّ ، ومدت يدي.
شعرت جيدة. حقا جيد. لدرجة أنني أردت أن أستمتع بها إلى الأبد ، ولكن مع نفضة مفاجئة ، تحطم العالم الأبيض ، وفتحت جفوني.
عند ملامسة الكتاب ، غمر ضوء ساطع رؤيتي بالكامل ، وحلقت الأحرف الرونية الذهبية والخربشات في كل مكان حولي. بدأ العالم من حولي يهتز ، وامتدت المكتبات الشاهقة في كل اتجاه.
لم يستغرق الأمر مني سوى لحظة لمعرفة ماهية الكتاب ، وبدا كما لو أن قدمي كانت تتصرف بمفردهما عندما بدأوا في التوجه نحو الفناء.
لم أكن أهتم بما كان يحدث حولي ، فتحت الكتاب ببطء ، وتحول كل شيء إلى اللون الأبيض بعد ذلك.
كان هناك شيء خافت أمام رؤيتي المظلمة.
كان ذلك عندما رأيت ذلك …
لم يكلف نفسه عناء إنكار ذلك لأنه أومأ برأسه. أردت أن أهز رأسي في تصرفاته الغريبة ، لكنني تذكرت شيئًا.
الحقيقة.
———– ترجمة
***
“هل يجب أن نعود؟“
.
“هذا يبدو مزعجا إلى حد ما.”
.
في تلك اللحظة ، فهم أخيرًا شيئًا ما. سبب وجوده. سبب ما مر به وكل شيء .. سبب هوسه بالحقيقة.
.
“أنا قادم!”
.
“… بداية كتاب طويل جدًا. كتاب أنشأته شخصيًا وأنا جزء من …”
.
“اين أيضا؟“
باك!
.
ساد الصمت على المناطق المحيطة حيث أغلق رين الكتاب بين يديه. في تلك اللحظة القصيرة عندما فتح الكتاب وأغلق الكتاب ، شاهد كيفن أن وجه رن يخضع لسلسلة من التغييرات حيث أظهر جميع أنواع المشاعر.
منذ اللحظة التي هزمت فيها إيزيبث وجدت نفسي في هذا العالم. ما زلت لا أعرف ما حدث للآخرين على الأرض. هل كانوا بخير؟ هل تم حل كل شيء؟ هل حدث لهم شيء؟
الغضب والحزن والسعادة … أظهر كل عاطفة ممكنة حتى أصبحت بصره في نهاية المطاف هادئة للغاية.
كلما تحدث أكثر ، أصبح كيفن مرتبكًا ، لكنه استمر في الاستماع. كان هناك شيء في كلماته أذهله ، وكلما استمع إليه ، شعر وكأنه يدرك شيئًا ما.
استمر ذلك حتى أغلق الكتاب. في غضون ثوانٍ ، جلس كيفن هناك وبصره ثابتًا عليه.
تقدم الزوج ، وهو يحدق في المسافة بقلق عميق. فقط عندما أومأت الأنثى برأسها تحرك الاثنان ، وعندما اقتربا من المكان الذي سقط فيه الجسم ، صُدموا لرؤية صندوق معدني على الأرض.
“ماذا رأيت؟” سأل ، فضوليًا لفهم ما الذي جعل رين يتفاعل بالطريقة التي فعلها.
كانت الشظايا تطفو فوق راحة يده وتتجمع تدريجيًا مع توهج أبيض لامع يحيط بكل واحدة منها.
أغلق رين عينيه ، وأدار رأسه ، والتقت نظراتهما. ابتسم له بهدوء.
“ماذا رأيت؟” سأل ، فضوليًا لفهم ما الذي جعل رين يتفاعل بالطريقة التي فعلها.
“رأيت … ما كنت بحاجة إلى رؤيته.”
وصل صوت مألوف إلى أذني. واحد اعتقدت أنني لن أسمعها مرة أخرى ، وعندما نظرت أمامي ، رأيت شخصًا اعتقدت أنني لن أراه مرة أخرى أبدًا.
لم يتغير رين كثيرًا بعد تسجيله في السجلات ، ولكن كان هناك بالتأكيد شيء مختلف عنه. كان الأمر كما لو كان هناك ، لكنه لم يكن كذلك.
لم يكلف نفسه عناء إنكار ذلك لأنه أومأ برأسه. أردت أن أهز رأسي في تصرفاته الغريبة ، لكنني تذكرت شيئًا.
“ماذا رأيت؟“
ابتسمت بصدق هذه المرة وانتقلت إلى الفناء حيث رآني. جلست على المقعد المقابل له واستمتعت بالمناظر المحيطة بي.
“مهم.”
صرفت انتباهي عنه ، وتوقفت قبل التسجيلات مباشرة. فورًا توقفت الهمسات اللطيفة التي وصلت إلى أذنيّ ، ومدت يدي.
أربكت إجابة رين كيفن وهو يحاول التحليق أكثر ، لكن كل ما قوبل به كان نفس الابتسامة الناعمة من قبل.
“كيف حالك…”
مد يده للأمام ، فتح رن كفه ليكشف عن عدة شظايا في يده.
***
صليل. صليل. صليل.
“اين أيضا؟“
كانت الشظايا تطفو فوق راحة يده وتتجمع تدريجيًا مع توهج أبيض لامع يحيط بكل واحدة منها.
“جداً.”
“الحياة مضحكة حقًا. كان لدي شك متسلل ، لكنني لم أفكر مطلقًا في أنها كانت هكذا … أخيرًا فهمت المعنى الحقيقي وراء العالم الذي أريتني إياه … ولماذا لم أكن موجودًا ، أصلاً.”
“أرى.”
بذل كيفن قصارى جهده لفهم ما كان يقوله رين ، لكن ما سمعه أربكه تمامًا. كان من الواضح له أن كل ما يتحدث عنه رين هو شيء خارج نطاق معرفته.
تمايل العشب الطويل في النسيم اللطيف ، وتناثرت الأزهار البرية في المناظر الطبيعية مع رشقات نارية من الألوان الزاهية.
“اعتدت أن أعتقد أنه كانت هناك بداية لشيء ما ، لكنني لم أتخيل أبدًا أن إدراكي المسبق للوقت كان خاطئًا. الوقت … إنه قياس أنشأناه من أجل قياس البداية والنهاية ، ولكن ماذا لو كان هناك لم تكن أبدًا بداية من البداية؟ ماذا لو كانت… هناك فقط. “
منذ اللحظة التي هزمت فيها إيزيبث وجدت نفسي في هذا العالم. ما زلت لا أعرف ما حدث للآخرين على الأرض. هل كانوا بخير؟ هل تم حل كل شيء؟ هل حدث لهم شيء؟
كلما تحدث أكثر ، أصبح كيفن مرتبكًا ، لكنه استمر في الاستماع. كان هناك شيء في كلماته أذهله ، وكلما استمع إليه ، شعر وكأنه يدرك شيئًا ما.
الحقيقة.
وينغ -!
اية (19) فَوَسۡوَسَ لَهُمَا ٱلشَّيۡطَٰنُ لِيُبۡدِيَ لَهُمَا مَا وُۥرِيَ عَنۡهُمَا مِن سَوۡءَٰتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَىٰكُمَا رَبُّكُمَا عَنۡ هَٰذِهِ ٱلشَّجَرَةِ إِلَّآ أَن تَكُونَا مَلَكَيۡنِ أَوۡ تَكُونَا مِنَ ٱلۡخَٰلِدِينَ (20)سورة الأعراف الآية (20)
كان توهجًا أبيض مفاجئًا هزّه من أفكاره ، وعندما جاء ، رأى صندوقًا معدنيًا صغيرًا يرتفع فوق كف رين. أحاط ضباب أسود كثيف بالمكعب وكان ينبض بطريقة ضعيفة بينما كان يطفو هناك.
الحقيقة.
“ما هذا؟“
“اين أيضا؟“
“هذا-!
وينغ -!
ابتسم رين وهو يحدق في الصندوق.
في البداية ، لم يكن هناك سوى قطعة صغيرة من الضوء في اللون الكهرماني ، ولكن مع مرور الوقت ، نمت بشكل أكبر وأكبر. تم التغلب على الظلام الذي كان يحيط بالعالم من حولي بسرعة من خلال ذلك الضوء الخافت الذي نما بشدة لدرجة أنه بدد كل الظلام من حولي.
“يمكنك القول أن هذا هو استمرار لكل شيء.”
“ما هذا؟“
انه متوقف.
شعرت جيدة. حقا جيد. لدرجة أنني أردت أن أستمتع بها إلى الأبد ، ولكن مع نفضة مفاجئة ، تحطم العالم الأبيض ، وفتحت جفوني.
“… بداية كتاب طويل جدًا. كتاب أنشأته شخصيًا وأنا جزء من …”
لم أكن أهتم بما كان يحدث حولي ، فتحت الكتاب ببطء ، وتحول كل شيء إلى اللون الأبيض بعد ذلك.
بينما كان ينظر إلى الصندوق الموجود أعلى راحة يده ، بدأ الصندوق يهتز فجأة. بعد فترة وجيزة ، ظهر صدع في المنطقة المجاورة للصندوق ، وألقى رين الصندوق بعناية حتى سقط في الصدع.
“مهم.”
حيرت أفعاله كيفن ، الذي نظر إلى رين في حيرة ، لكن كل ما تلقاه ردًا كان نظرة محيرة يتبعها تنهيدة.
داخل الضوء الخافت ، شعرت بشيء يحتضن جسدي بالكامل وأشمسه بدفء لطيف.
“إذا كان الأمر كذلك …”
وجلس فوق أرضية خضراء مورقة ، وجلس فوق المذبح كتاب مغطى بالرونية الذهبية.
هز رن رأسه ، وطارد شفتيه واستدار في مواجهته. يحدق في بعضهما البعض للحظة ، ولوح رين بيده ، وبدأ محيطهم في التحول. انهار الفناء وكذلك الرفوف التي اختفت من محيطها.
“هل هذه هي السجلات؟“
ما استبدلهم كان ممر طويل وضيق بنور ساطع في نهايته.
تلاشى الكآبة التي تسللت إلى عين الطفل ، وبدت في مكانها نظرة بريئة حيث استدار الطفل لينظر إلى يساره ويمينه في حيرة.
“هل يجب أن نعود؟“
باك!
“العودة؟ … إلى أين؟“
أثناء عملهما ، تجاذب أطراف الحديث وضحك الزوجان ، مستمتعين بصحبة بعضهما البعض في محيط هادئ. كان دفء الشمس على بشرتهم ورائحة الأرض المنعشة تنعش أرواحهم ، وتذكرهم بمتع الحياة البسيطة.
“اين أيضا؟“
.
أخذ خطوة إلى الأمام ، بشرته رين إلى الأمام بيده.
“لا تلمسه!”
“البيت.”
هز رن رأسه ، وطارد شفتيه واستدار في مواجهته. يحدق في بعضهما البعض للحظة ، ولوح رين بيده ، وبدأ محيطهم في التحول. انهار الفناء وكذلك الرفوف التي اختفت من محيطها.
***
بذل كيفن قصارى جهده لفهم ما كان يقوله رين ، لكن ما سمعه أربكه تمامًا. كان من الواضح له أن كل ما يتحدث عنه رين هو شيء خارج نطاق معرفته.
[في عالم بعيد ، غير معروف.]
كان ذلك عندما رأيت ذلك …
أشرقت الشمس فوق التلال المنحدرة في مزرعتهم الصغيرة ، وسار شيطانان يدا بيد عبر الحقول الخضراء المورقة ، مستمتعين بجمال عالمهما الهادئ.
كان توهجًا أبيض مفاجئًا هزّه من أفكاره ، وعندما جاء ، رأى صندوقًا معدنيًا صغيرًا يرتفع فوق كف رين. أحاط ضباب أسود كثيف بالمكعب وكان ينبض بطريقة ضعيفة بينما كان يطفو هناك.
تمايل العشب الطويل في النسيم اللطيف ، وتناثرت الأزهار البرية في المناظر الطبيعية مع رشقات نارية من الألوان الزاهية.
مد يده للأمام ، فتح رن كفه ليكشف عن عدة شظايا في يده.
تاك! تاك! تاك!
في تلك اللحظة ، فهم أخيرًا شيئًا ما. سبب وجوده. سبب ما مر به وكل شيء .. سبب هوسه بالحقيقة.
اعتنى الزوجان معًا بمحاصيلهم بعناية ، وزرعوا بذورًا جديدة وحصادوا الخضروات الناضجة من الأرض.
الحقيقة.
لقد عملوا في وئام تام ، كل منهم يكمل نقاط القوة والضعف لدى الآخر. كان لدى أحدهما لمسة لطيفة مع النباتات ، مما دفعها للنمو والازدهار ، بينما كان الآخر صلبًا وقويًا ، وقادرًا على حرث التربة ورفع الأحمال الثقيلة بسهولة.
ابتسم رين وهو يحدق في الصندوق.
أثناء عملهما ، تجاذب أطراف الحديث وضحك الزوجان ، مستمتعين بصحبة بعضهما البعض في محيط هادئ. كان دفء الشمس على بشرتهم ورائحة الأرض المنعشة تنعش أرواحهم ، وتذكرهم بمتع الحياة البسيطة.
… وكان هذا كل ما يحتاج إلى معرفته.
كانت هذه هي الحياة بالنسبة لهم …
.
في المسافة ، لعبت مجموعة صغيرة من الأطفال الشياطين الألعاب وطاردوا بعضهم البعض عبر الحقول.
.
أضاف صوت ضحكاتهم وحفيف العشب إلى المشهد الشاعري ، مما جعله يشعر وكأنه لحظة مجمدة في الزمن حيث لا يهم سوى جمال العالم وفرحة الأسرة.
عند سماعي كلماته ، شعرت أن حوافي متماسكة.
كانت هادئة جدا …
كانت الشظايا تطفو فوق راحة يده وتتجمع تدريجيًا مع توهج أبيض لامع يحيط بكل واحدة منها.
هذا السلام … ومع ذلك ، لم يدم طويلا.
“ولهذا كيف هو…”
“ما هذا؟“
ويييينغ -!
لاحظت المرأة شيئًا ما ، أسقطت كل ما كانت تفعله ونظرت إلى السماء. هناك استطاعت أن ترى جسمًا أسود صغيرًا يتدلى من السماء ويتجه في اتجاههم.
في تلك اللحظة ، فهم أخيرًا شيئًا ما. سبب وجوده. سبب ما مر به وكل شيء .. سبب هوسه بالحقيقة.
بمجرد أن أدركت ما كان يحدث ، بدأت في الخوف والتفتت للنظر إلى شريكها ، الذي كان يحدق أيضًا في السماء. كانت على وشك المناداة به عندما ، فجأة ، تمزق خط فضي في الهواء واصطدم بالأرض المجاورة للمكان الذي كانوا يقفون فيه.
كانت الشظايا تطفو فوق راحة يده وتتجمع تدريجيًا مع توهج أبيض لامع يحيط بكل واحدة منها.
ويييينغ -!
“جداً.”
لم يكن هناك الكثير من الانفجار. عند السقوط على الأرض بصوت منخفض ، نظر الزوجان إلى بعضهما البعض في دهشة.
“الحياة مضحكة حقًا. كان لدي شك متسلل ، لكنني لم أفكر مطلقًا في أنها كانت هكذا … أخيرًا فهمت المعنى الحقيقي وراء العالم الذي أريتني إياه … ولماذا لم أكن موجودًا ، أصلاً.”
“ه، هل يجب أن نذهب للتحقق منه؟“
“ههههههه“
تقدم الزوج ، وهو يحدق في المسافة بقلق عميق. فقط عندما أومأت الأنثى برأسها تحرك الاثنان ، وعندما اقتربا من المكان الذي سقط فيه الجسم ، صُدموا لرؤية صندوق معدني على الأرض.
———– ترجمة
على الرغم من أنه خافت ، فقد تسرب لون أسود إلى الأرض من جسم الصندوق. مرت دون أن يلاحظها أحد من قبل الشياطين ، الذين لم يتمكنوا من اكتشافه.
كان ذلك عندما رأيت ذلك …
“ما هذا؟“
“ماذا رأيت؟” سأل ، فضوليًا لفهم ما الذي جعل رين يتفاعل بالطريقة التي فعلها.
“لا تلمسه!”
عند ملامسة الكتاب ، غمر ضوء ساطع رؤيتي بالكامل ، وحلقت الأحرف الرونية الذهبية والخربشات في كل مكان حولي. بدأ العالم من حولي يهتز ، وامتدت المكتبات الشاهقة في كل اتجاه.
عند رؤية الصندوق ، حاول الذكر الاقتراب منه ولكن زوجته أوقفته على الفور ، التي حدقت في الصندوق بقلق عميق.
بينما كان ينظر إلى الصندوق الموجود أعلى راحة يده ، بدأ الصندوق يهتز فجأة. بعد فترة وجيزة ، ظهر صدع في المنطقة المجاورة للصندوق ، وألقى رين الصندوق بعناية حتى سقط في الصدع.
“لا نعرف ما هو الصندوق … من الأفضل أن نتعامل مع هذا بعناية ، خاصةً عندما …”
“آه؟ أين أنا؟“
أدارت رأسها ونظرت إلى الأطفال الذين كانوا يلعبون من بعيد ونظرت للخلف نحو زوجها الذي بدا أنه فهم نواياها عندما أومأ برأسه.
مد يده للأمام ، فتح رن كفه ليكشف عن عدة شظايا في يده.
دون علمهم ، جلس طفل من بعيد فوق صخرة ويحدق في الاثنين بعينين مشوبتين في الظلام المطلق.
[المؤلف بوف] – النهاية.
“ولهذا كيف هو…”
منذ اللحظة التي هزمت فيها إيزيبث وجدت نفسي في هذا العالم. ما زلت لا أعرف ما حدث للآخرين على الأرض. هل كانوا بخير؟ هل تم حل كل شيء؟ هل حدث لهم شيء؟
عندما نظر إلى الزوجين بعيدًا ، وبشكل أكثر تحديدًا إلى الصندوق الذي كان يقف تحتهما ، تموجت عينا الطفل وهو يراقب.
بينما كان ينظر إلى الصندوق الموجود أعلى راحة يده ، بدأ الصندوق يهتز فجأة. بعد فترة وجيزة ، ظهر صدع في المنطقة المجاورة للصندوق ، وألقى رين الصندوق بعناية حتى سقط في الصدع.
في تلك اللحظة ، فهم أخيرًا شيئًا ما. سبب وجوده. سبب ما مر به وكل شيء .. سبب هوسه بالحقيقة.
“لا تلمسه!”
غيم مزيج من المشاعر على وجه الطفل. الغضب والحزن والسعادة والشفقة … تغيروا في تسلسل قبل أن تظهر الابتسامة في النهاية على وجه الطفل.
“اعتدت أن أعتقد أنه كانت هناك بداية لشيء ما ، لكنني لم أتخيل أبدًا أن إدراكي المسبق للوقت كان خاطئًا. الوقت … إنه قياس أنشأناه من أجل قياس البداية والنهاية ، ولكن ماذا لو كان هناك لم تكن أبدًا بداية من البداية؟ ماذا لو كانت… هناك فقط. “
لم يكن لديه سوى هدف واحد منذ وصوله إلى السلطة ، وكان هذا هو إيجاد السبب وراء وجوده. لقد أصبح مهووسًا به ، وفي النهاية ، فهم.
“كيف حالك…”
لقد فهم سبب وجوده.
ℱℒ??ℋ
لم يكن ذلك خطأ.
“اعتدت أن أعتقد أنه كانت هناك بداية لشيء ما ، لكنني لم أتخيل أبدًا أن إدراكي المسبق للوقت كان خاطئًا. الوقت … إنه قياس أنشأناه من أجل قياس البداية والنهاية ، ولكن ماذا لو كان هناك لم تكن أبدًا بداية من البداية؟ ماذا لو كانت… هناك فقط. “
… وكان هذا كل ما يحتاج إلى معرفته.
العالم … كان مغطى بالكتب والأرفف التي بدت وكأنها تمتد إلى ما لا نهاية.
“ش، شكرًا لك …”
.
تلاشى الكآبة التي تسللت إلى عين الطفل ، وبدت في مكانها نظرة بريئة حيث استدار الطفل لينظر إلى يساره ويمينه في حيرة.
عند ملامسة الكتاب ، غمر ضوء ساطع رؤيتي بالكامل ، وحلقت الأحرف الرونية الذهبية والخربشات في كل مكان حولي. بدأ العالم من حولي يهتز ، وامتدت المكتبات الشاهقة في كل اتجاه.
“آه؟ أين أنا؟“
الفصل 858: المعركة الأخيرة – النهاية هي أيضًا بداية [5]
“ههههههه“
“رأيت … ما كنت بحاجة إلى رؤيته.”
كانت الضحكات اللطيفة من الخلف هي التي جذبت انتباهه وأدار رأسه ، ورأى الطفل العديد من الأطفال يلوحون له.
“العودة؟ … إلى أين؟“
“تعال!”
م.ت/ عيد اضحي سعيد للامه الإسلامية وبأذن الله نكون علي جبال عرفات في المستقبل
نادوا عليه. كانت ابتساماتهم بريئة ومليئة بالمرح.
“في اللحظة التي تكون فيها يديك على الكتاب ، سترتقي إلى منصب المشرف ، وستتمكن من الوصول إلى كل جانب من جوانب الكون. ستكون مسؤولاً عن الحفاظ على النظام في جميع أنحاء الكون ومنع حدوث أحداث مماثلة في المستقبل من حدوث إيزيبث … “
“تعال والعب معنا … إيزيبث!”
الغضب والحزن والسعادة … أظهر كل عاطفة ممكنة حتى أصبحت بصره في نهاية المطاف هادئة للغاية.
وضع يديه الصغيرتين على الصخرة وقفز منها ، ولوح لهم الطفل ، إيزيبث ، وصرخ.
كانت الشظايا تطفو فوق راحة يده وتتجمع تدريجيًا مع توهج أبيض لامع يحيط بكل واحدة منها.
“أنا قادم!”
“هذا-!
[المؤلف بوف] – النهاية.
“ه، هل يجب أن نذهب للتحقق منه؟“
نهاية القصة الرئيسية.
“كيف حالك…”
الخاتمة لم تأتي بعد.
لم يتغير رين كثيرًا بعد تسجيله في السجلات ، ولكن كان هناك بالتأكيد شيء مختلف عنه. كان الأمر كما لو كان هناك ، لكنه لم يكن كذلك.
م.ت/ عيد اضحي سعيد للامه الإسلامية وبأذن الله نكون علي جبال عرفات في المستقبل
اعتنى الزوجان معًا بمحاصيلهم بعناية ، وزرعوا بذورًا جديدة وحصادوا الخضروات الناضجة من الأرض.
“إذا كان الأمر كذلك …”
ℱℒ??ℋ
“ولهذا كيف هو…”
———–
“في اللحظة التي تكون فيها يديك على الكتاب ، سترتقي إلى منصب المشرف ، وستتمكن من الوصول إلى كل جانب من جوانب الكون. ستكون مسؤولاً عن الحفاظ على النظام في جميع أنحاء الكون ومنع حدوث أحداث مماثلة في المستقبل من حدوث إيزيبث … “
اية (19) فَوَسۡوَسَ لَهُمَا ٱلشَّيۡطَٰنُ لِيُبۡدِيَ لَهُمَا مَا وُۥرِيَ عَنۡهُمَا مِن سَوۡءَٰتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَىٰكُمَا رَبُّكُمَا عَنۡ هَٰذِهِ ٱلشَّجَرَةِ إِلَّآ أَن تَكُونَا مَلَكَيۡنِ أَوۡ تَكُونَا مِنَ ٱلۡخَٰلِدِينَ (20)سورة الأعراف الآية (20)
الخاتمة لم تأتي بعد.
اية (19) فَوَسۡوَسَ لَهُمَا ٱلشَّيۡطَٰنُ لِيُبۡدِيَ لَهُمَا مَا وُۥرِيَ عَنۡهُمَا مِن سَوۡءَٰتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَىٰكُمَا رَبُّكُمَا عَنۡ هَٰذِهِ ٱلشَّجَرَةِ إِلَّآ أَن تَكُونَا مَلَكَيۡنِ أَوۡ تَكُونَا مِنَ ٱلۡخَٰلِدِينَ (20)سورة الأعراف الآية (20)
عند سماعي كلماته ، شعرت أن حوافي متماسكة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات