نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 2

رجل مجهول

رجل مجهول

 

دوووم!

الفصل 2: رجل مجهول

اختفى غوستاف مباشرةً في الهواء الرقيق بينما كانت يد الرجل المجهول تمر عبر جزيئات الضوء.

 

[ثمانية]

“هاه؟ أنا لست ميتاً؟”

 

 

 

استيقظ غوستاف ليجد نفسه مستلقياً في وسط الغابة.

“من أنت وماذا تريد؟” تسائل غوستاف بنظرة خائفة وهو يتراجع عدة خطوات إلى الوراء دون وعي.

 

 

 

كانت المجموعة المتجمعة هنا ترتدي ملابس طبية المظهر.

 

أمسك غوستاف ذقنه بعد رؤية هذه الكلمات تتغير مرة أخرى ،

اوقف نفسه ببطء ونفض التراب عن ملابسه. كان لا يزال يرتدي زيه المدرسي.

با … بوم! با … بوم!

 

 

ولاحظ بعد فحص جسده: “لم أصب بأذى على الإطلاق”.

 

 

 

كانت الشمس تشرق ببطء من الشرق حيث كانت أشعة الضوء تتخلل الفراغات داخل الأوراق على الشجرة التي أمامه.

امممهمم!

 

 

“لقد مرت ليلة كاملة؟” اتسعت عيون غوستاف في حالة صدمة بعد أن أدرك ذلك ، لكن في الثانية التالية ، عادت إلى طبيعتها. “ليس الأمر كما لو أن أي شخص قد يلاحظ أنني اختفيت على أي حال” ، تمتم باكتئاب.

ظهر وميض من الضوء الساطع فجأة وحاصر غوستاف ، وفي الثانية التالية …

 

 

استدار ليلقي نظرة على الجبل الذي سقط منه عندما لاحظ شيئاً يومض في خط بصره الموجود في الزاوية اليسرى.

 

 

 

ركزت عيناه على الضوء الأزرق بالمستطيل الوامض ، وحدث شيء غير متوقع.

 

 

“ولكن على الأكثر ، سيكون هذا الطفل دم مختلط بتصنيف الزولو! لن تكن قدراته قد نضجت بعد ، مما يعني أنه لا يمكنه الوصول بعيداً بهذا النقل الآني … لا بد أنه لا يزال بالقرب من هذه الغابة .” على الفور بعد الانتهاء من هذه الكلمات ، انطلق الرجل مثل الشبح ، قافزاً من شجرة إلى شجرة بسرعة لا يمكن تصورها.

– [مرحباً بالمضيف!]

-[سبعة]

 

“لذا ، أنا على قيد الحياة ، ولكن ثمن ذلك هو هذا الجنون .” تسائل بصوت عالي ، “انتظر ، لقد هدد بقتلي؟”

ظهرت كلمات فجأة في خط نظره.

 

 

اعتقد أنه كان يحلم ، أغمض غوستاف عينيه ، “ربما أصيبت رأسي عندما سقطت .”

“إيه ، ما هذا؟” عبّر غوستاف عن دهشته.

 

 

 

استدار يميناً ويساراً ، لكنه ما زال غير قادر على إخراج الكلمات من خط بصره.

 

 

غوستاف. “…”

اعتقد أنه كان يحلم ، أغمض غوستاف عينيه ، “ربما أصيبت رأسي عندما سقطت .”

 

 

**دا صوت التثائب

بعد بضع ثوان ، فتح عينيه فقط ليرى المزيد من الكلمات تظهر في خط بصره.

با … بوم! با … بوم!

 

 

– [مضيف أحمق ، لقد تم اختيارك لامتلاك قوة عظيمة!]

استيقظ غوستاف ليجد نفسه مستلقياً في وسط الغابة.

 

ظلت الرياح داخل الغابة تهب بشكل معتدل كما لو كانت غير مدركة لما حدث للتو. لم يلاحظ غوستاف أن الجبل الطويل الذي أراد أن ينتحر منه أصبح الآن نصف ما كان عليه من قبل.

“مضيف أحمق؟ هل أهنتني هذه الكلمات؟” تسائل غوستاف ، “انتظر ، المضيف؟” سأل في حيرة.

 

 

“ماذا …” قبل أن يتمكن غوستاف من إكمال سؤاله ، لاحظ وجود خط ظلي غامق ، ينتقل من شجرة إلى شجرة على بعد حوالي مائة قدم في غربه.

– [لديك عشر ثواني لتقرر ما إذا كنت تقبل هذه القوة أم لا.]

 

 

كان الأمر كما لو أن الوقت قد توقف حيث كانت كف الرجل المجهول على وشك لمس غوستاف …

“القوة؟ ما القوة؟ ما الذي يحدث؟ لماذا أرد حتى على بعض الكلمات الغريبة؟ هل أنا ميت؟ هل هذا انتقام لانتحاري؟ الجنون في الآخرة؟” طرح غوستاف سلسلة من الأسئلة بوتيرة سريعة حيث شكك في وجوده الحالي وعقله.

اعتقد أنه كان يحلم ، أغمض غوستاف عينيه ، “ربما أصيبت رأسي عندما سقطت .”

 

[ثمانية]

كأنه يجيب على سؤاله تغيرت الكلمات مرة أخرى ،

 

 

 

– [قد تختار رفض هذه القوة ، لكن هذا يعني موتك!]

 

**النظام عنيف حبتين

 

 

 

أمسك غوستاف ذقنه بعد رؤية هذه الكلمات تتغير مرة أخرى ،

 

 

كان الأمر كما لو أن الوقت قد توقف حيث كانت كف الرجل المجهول على وشك لمس غوستاف …

“لذا ، أنا على قيد الحياة ، ولكن ثمن ذلك هو هذا الجنون .” تسائل بصوت عالي ، “انتظر ، لقد هدد بقتلي؟”

 

 

-[واحد]

-[عشرة]

“لقد رحل؟” وسأل الرجل بتعبير عدم تصديق: “سلالة مكانية؟ ما ندرتها” تحدث بصوت خافت.

 

“من هناك؟” أدرك أنه كان شخص على الفور.

-[تسعة]

كانت الليلة مخصصة للنوم ، ولكن يبدو أن الأمر كان عكس ذلك لمجموعة من الناس مجتمعين حول جبل معين داخل الغابة على حافة مدينة العوالق.

 

شعر غوستاف على الفور برؤيته تظلم حيث ظهر الإخطار في مجال نظره.

“هاه؟ لقد بدأ العد التنازلي للتو .” لاحظ غوستاف أن الكلمات تتغير كل ثانية بعد العد التنازلي.

استدار ليحدق يميناً ويساراً بشكل متكرر.

 

 

-[سبعة]

 

 

“هل سأموت حقاً إذا لم أعطي إجابة أو أرفض؟” كان غوستاف خائف بعض الشيء من مواجهة الموت مرة أخرى بعد ما حدث في الليلة السابقة.

[تسعة]

 

 

– [ستة (ستموت)]

 

 

 

أجابت الكلمات بصراحة.

 

 

ولاحظ بعد فحص جسده: “لم أصب بأذى على الإطلاق”.

غوستاف. “…”

“أنا أقبل!” صاح غوستاف.

 

 

– [أربعة]

-[اثنين]

 

 

-[ثلاثة]

—-

 

على الفور خطرت في ذهنه هذا الفكر ، أدار غوستاف جسده وركض في الاتجاه المعاكس.

شعر غوستاف بأن معدل ضربات قلبه يتباطئ مع اقتراب العد التنازلي من الصفر.

 

 

 

با … بوم! با … بوم!

“أحمق!” شخر الرجل وهو يندفع من شجرة إلى أخرى ، محدثاً خط دائري حول غوستاف ، الذي استمر في الركض.

 

بعد بضع ثوان ، فتح عينيه فقط ليرى المزيد من الكلمات تظهر في خط بصره.

-[اثنين]

 

 

لاحظ غوستاف أن عينيه كانتا تزدادن ثقلاً بعد رؤية الرسالة الأخيرة التي شكلتها الكلمات.

-[واحد]

 

 

 

“أنا أقبل!” صاح غوستاف.

وضع يده اليمنى على صدره ليشعر بضربات قلبه. تنهد بارتياح بعد أن شعر بنبضات قلبه تعود ببطء إلى طبيعتها.

 

 

توقف العد التنازلي على الفور بعد أن قال ذلك.

 

 

[تسعة]

“هووف! هوووف! هووف! هذا الشيء كان سيقتلني حقاً؟” تنفس غوستاف بصعوبة بعد توقف العد التنازلي.

 

 

 

وضع يده اليمنى على صدره ليشعر بضربات قلبه. تنهد بارتياح بعد أن شعر بنبضات قلبه تعود ببطء إلى طبيعتها.

“هووف! هوووف! هووف! هذا الشيء كان سيقتلني حقاً؟” تنفس غوستاف بصعوبة بعد توقف العد التنازلي.

 

“أنا أقبل!” صاح غوستاف.

– [مبروك قبولك هذه القوة! لقد تغير مصيرك الآن!]

 

 

 

تغيرت الكلمات مرة أخرى.

توقف العد التنازلي على الفور بعد أن قال ذلك.

 

تغيرت الكلمات مرة أخرى.

“هممم؟ ما القوة التي تشير إليها؟” حدق في الكلمات بنظرة مرتبكة.

-[سبعة]

 

استدار يميناً ويساراً ، لكنه ما زال غير قادر على إخراج الكلمات من خط بصره.

– [سيخضع جسمك الآن لفحص الدستور والتطور!]

هبطت قدماه على الأرض وانزلق لبعضة الأقدام إلى الأمام بسبب سرعته الهائلة في وقت سابق.

 

 

امممهمم!

استدار يميناً ويساراً ، لكنه ما زال غير قادر على إخراج الكلمات من خط بصره.

**دا صوت التثائب

 

 

[خمسة]

لاحظ غوستاف أن عينيه كانتا تزدادن ثقلاً بعد رؤية الرسالة الأخيرة التي شكلتها الكلمات.

 

 

أمسك غوستاف ذقنه بعد رؤية هذه الكلمات تتغير مرة أخرى ،

[يُنقل المضيف إلى مسكنه ويبقى فاقداً للوعي لأربعة والعشرين ساعة القادمة]

 

 

– [مرحباً بالمضيف!]

“ماذا …” قبل أن يتمكن غوستاف من إكمال سؤاله ، لاحظ وجود خط ظلي غامق ، ينتقل من شجرة إلى شجرة على بعد حوالي مائة قدم في غربه.

 

 

 

شوي! شوي! شوي!

 

 

 

كانت السرعة سريعة ، واستمرت في الانطلاق من شجرة إلى شجرة حول غوستاف.

 

 

بدأ النهار مع شروق الشمس معلنة نهاية الليلة السابقة.

كان مثل الظل المظلم.

هبطت قدماه على الأرض وانزلق لبعضة الأقدام إلى الأمام بسبب سرعته الهائلة في وقت سابق.

 

أدرك غوستاف أن حساباته لم تكن دقيقة لأن يد الرجل كانت على بعد بضعة سنتيمترات فقط من لمس كتفه لأن جسده كان في طريقه للنزول.

“من هناك؟” أدرك أنه كان شخص على الفور.

توقف العد التنازلي على الفور بعد أن قال ذلك.

 

 

كما لو كان للإجابة على سؤاله ، ظهر رجل ذو مظهر عضلي بطول مترين يرتدي بدلة سوداء ضيقة على بعد عشرين قدماً منه.

 

 

 

كان لديه قناع أخضر يغطي نصف وجهه.

 

 

“لقد مرت ليلة كاملة؟” اتسعت عيون غوستاف في حالة صدمة بعد أن أدرك ذلك ، لكن في الثانية التالية ، عادت إلى طبيعتها. “ليس الأمر كما لو أن أي شخص قد يلاحظ أنني اختفيت على أي حال” ، تمتم باكتئاب.

“أنت ستأتي معي يا فتى!” بدا الصوت أجش بعض الشيء.

“ولكن على الأكثر ، سيكون هذا الطفل دم مختلط بتصنيف الزولو! لن تكن قدراته قد نضجت بعد ، مما يعني أنه لا يمكنه الوصول بعيداً بهذا النقل الآني … لا بد أنه لا يزال بالقرب من هذه الغابة .” على الفور بعد الانتهاء من هذه الكلمات ، انطلق الرجل مثل الشبح ، قافزاً من شجرة إلى شجرة بسرعة لا يمكن تصورها.

 

اوقف نفسه ببطء ونفض التراب عن ملابسه. كان لا يزال يرتدي زيه المدرسي.

[عشرة]

[صفر]

 

 

“من أنت وماذا تريد؟” تسائل غوستاف بنظرة خائفة وهو يتراجع عدة خطوات إلى الوراء دون وعي.

أمسك غوستاف ذقنه بعد رؤية هذه الكلمات تتغير مرة أخرى ،

 

 

[تسعة]

 

 

-[واحد]

“أنا فقط بحاجة لأن تأتي معي! لا أسئلة!” تحدث الرجل المجهول بنبرة آمرة.

 

 

استدار يميناً ويساراً ، لكنه ما زال غير قادر على إخراج الكلمات من خط بصره.

[ثمانية]

 

 

 

“ماذا تنوي أن تفعل بي؟!” تسائل غوستاف عندما بدأ قلبه ينبض بشكل سريع.

ركزت عيناه على الضوء الأزرق بالمستطيل الوامض ، وحدث شيء غير متوقع.

 

“ولكن على الأكثر ، سيكون هذا الطفل دم مختلط بتصنيف الزولو! لن تكن قدراته قد نضجت بعد ، مما يعني أنه لا يمكنه الوصول بعيداً بهذا النقل الآني … لا بد أنه لا يزال بالقرب من هذه الغابة .” على الفور بعد الانتهاء من هذه الكلمات ، انطلق الرجل مثل الشبح ، قافزاً من شجرة إلى شجرة بسرعة لا يمكن تصورها.

“فقط تعال معي عن طيب خاطر! لا تحاول أي شيء مضحك ، أو سأضطر إلى إيذائك!” هدد الرجل المجهول وعيناه تضيق.

– [ستة (ستموت)]

 

“من هناك؟” أدرك أنه كان شخص على الفور.

[خمسة]

 

 

 

باد ومب! با دومب! با دومب!

 

 

اعتقد أنه كان يحلم ، أغمض غوستاف عينيه ، “ربما أصيبت رأسي عندما سقطت .”

مع مرور كل ثانية ، شعر غوستاف بالنعاس ، لكنه كان مصمم على ألا يقبض عليه هذا الرجل المجهول. خاطف؟ تاجر دم مختلط؟ ماذا لو باعني؟ يعذبني؟ يقطع أعضائي ويبيعها؟

 

 

 

بالنسبة لشخص أراد الانتحار ، فقد كان خائف حقاً من الرعب الذي قد يمر به إذا تم القبض عليه من قبل هذا الشخص المجهول ، لذلك لم يلاحظ العد التنازلي.

 

 

بعد بضع ثوان ، فتح عينيه فقط ليرى المزيد من الكلمات تظهر في خط بصره.

[أربعة]

“مضيف أحمق؟ هل أهنتني هذه الكلمات؟” تسائل غوستاف ، “انتظر ، المضيف؟” سأل في حيرة.

 

 

‘اهرب!’

 

 

 

على الفور خطرت في ذهنه هذا الفكر ، أدار غوستاف جسده وركض في الاتجاه المعاكس.

 

 

امممهمم!

“أحمق!” شخر الرجل وهو يندفع من شجرة إلى أخرى ، محدثاً خط دائري حول غوستاف ، الذي استمر في الركض.

[يُنقل المضيف إلى مسكنه ويبقى فاقداً للوعي لأربعة والعشرين ساعة القادمة]

 

 

انطلق الرجل فجأة من وسط الأشجار التي يبلغ ارتفاعها ستمائة قدم نحو غوستاف.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

“القوة؟ ما القوة؟ ما الذي يحدث؟ لماذا أرد حتى على بعض الكلمات الغريبة؟ هل أنا ميت؟ هل هذا انتقام لانتحاري؟ الجنون في الآخرة؟” طرح غوستاف سلسلة من الأسئلة بوتيرة سريعة حيث شكك في وجوده الحالي وعقله.

غوستاف الذي كان يعرف بالفعل أن الرجل مختلط الدم وحساب تحركاته قرر أن يسقط جسده على الأرض فوراً عندما انطلق الرجل نحوه

 

 

دوووم!

في عملية نزول جسده ، كان الرجل أيضاً في الجو ، و اندفع نحوه بسرعة.

 

 

 

أدرك غوستاف أن حساباته لم تكن دقيقة لأن يد الرجل كانت على بعد بضعة سنتيمترات فقط من لمس كتفه لأن جسده كان في طريقه للنزول.

 

 

با … بوم! با … بوم!

كان الأمر كما لو أن الوقت قد توقف حيث كانت كف الرجل المجهول على وشك لمس غوستاف …

شعر غوستاف على الفور برؤيته تظلم حيث ظهر الإخطار في مجال نظره.

 

مع مرور كل ثانية ، شعر غوستاف بالنعاس ، لكنه كان مصمم على ألا يقبض عليه هذا الرجل المجهول. خاطف؟ تاجر دم مختلط؟ ماذا لو باعني؟ يعذبني؟ يقطع أعضائي ويبيعها؟

[صفر]

– [مبروك قبولك هذه القوة! لقد تغير مصيرك الآن!]

 

 

[يجب أن يسقط المضيف الآن فى نوم عميق!]

[أربعة]

 

– [مبروك قبولك هذه القوة! لقد تغير مصيرك الآن!]

شعر غوستاف على الفور برؤيته تظلم حيث ظهر الإخطار في مجال نظره.

في عملية نزول جسده ، كان الرجل أيضاً في الجو ، و اندفع نحوه بسرعة.

 

[عشرة]

ظهر وميض من الضوء الساطع فجأة وحاصر غوستاف ، وفي الثانية التالية …

 

 

 

شينغ!

 

 

“هممم؟ ما القوة التي تشير إليها؟” حدق في الكلمات بنظرة مرتبكة.

اختفى غوستاف مباشرةً في الهواء الرقيق بينما كانت يد الرجل المجهول تمر عبر جزيئات الضوء.

الفصل 2: رجل مجهول

 

اختفى غوستاف مباشرةً في الهواء الرقيق بينما كانت يد الرجل المجهول تمر عبر جزيئات الضوء.

دوووم!

 

 

 

هبطت قدماه على الأرض وانزلق لبعضة الأقدام إلى الأمام بسبب سرعته الهائلة في وقت سابق.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

استدار ليحدق يميناً ويساراً بشكل متكرر.

 

 

 

“لقد رحل؟” وسأل الرجل بتعبير عدم تصديق: “سلالة مكانية؟ ما ندرتها” تحدث بصوت خافت.

 

 

“فقط تعال معي عن طيب خاطر! لا تحاول أي شيء مضحك ، أو سأضطر إلى إيذائك!” هدد الرجل المجهول وعيناه تضيق.

“ولكن على الأكثر ، سيكون هذا الطفل دم مختلط بتصنيف الزولو! لن تكن قدراته قد نضجت بعد ، مما يعني أنه لا يمكنه الوصول بعيداً بهذا النقل الآني … لا بد أنه لا يزال بالقرب من هذه الغابة .” على الفور بعد الانتهاء من هذه الكلمات ، انطلق الرجل مثل الشبح ، قافزاً من شجرة إلى شجرة بسرعة لا يمكن تصورها.

دوووم!

 

 

قرر أن يجتاح الغابة من الشمال فقط في حال قرر غوستاف الهرب مرة أخرى. ومع ذلك ، كان الأمر بلا جدوى لأنه في هذه اللحظة ، تم نقل غوستاف إلى غرفة نومه.

“لذا ، أنا على قيد الحياة ، ولكن ثمن ذلك هو هذا الجنون .” تسائل بصوت عالي ، “انتظر ، لقد هدد بقتلي؟”

 

 

ظلت الرياح داخل الغابة تهب بشكل معتدل كما لو كانت غير مدركة لما حدث للتو. لم يلاحظ غوستاف أن الجبل الطويل الذي أراد أن ينتحر منه أصبح الآن نصف ما كان عليه من قبل.

 

 

 

—-

[صفر]

 

شعر غوستاف بأن معدل ضربات قلبه يتباطئ مع اقتراب العد التنازلي من الصفر.

قبل ثلاثين دقيقة

 

 

تغيرت الكلمات مرة أخرى.

بدأ النهار مع شروق الشمس معلنة نهاية الليلة السابقة.

 

 

 

كانت الليلة مخصصة للنوم ، ولكن يبدو أن الأمر كان عكس ذلك لمجموعة من الناس مجتمعين حول جبل معين داخل الغابة على حافة مدينة العوالق.

استدار ليلقي نظرة على الجبل الذي سقط منه عندما لاحظ شيئاً يومض في خط بصره الموجود في الزاوية اليسرى.

 

 

كانت المجموعة المتجمعة هنا ترتدي ملابس طبية المظهر.

 

 

 

جهاز كبير يشبه الصحن يطفو فوق الجبل. انطلقت منه أشعة الضوء الأزرق ، و مسحت الجبل شبراً بشبر.

 

 

“أنا فقط بحاجة لأن تأتي معي! لا أسئلة!” تحدث الرجل المجهول بنبرة آمرة.

وقف رجل بشعر بني داكن يرتدي بدلة زرقاء اللون أمام الجبل مع أربعة حراس يرتدون ملابس سوداء ضيقة على يساره ويمينه.

امممهمم!

 

[ثمانية]

استمر المسؤولين الذين يرتدون ملابس طبية في التنقل ذهاباً وإياباً. يبدو أنهم يحققون في الظاهرة الغريبة المتمثلة في أن تحطم الجبل إلى النصف في ليلة واحدة.

 

 

 

 

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“ولكن على الأكثر ، سيكون هذا الطفل دم مختلط بتصنيف الزولو! لن تكن قدراته قد نضجت بعد ، مما يعني أنه لا يمكنه الوصول بعيداً بهذا النقل الآني … لا بد أنه لا يزال بالقرب من هذه الغابة .” على الفور بعد الانتهاء من هذه الكلمات ، انطلق الرجل مثل الشبح ، قافزاً من شجرة إلى شجرة بسرعة لا يمكن تصورها.

 

“لقد رحل؟” وسأل الرجل بتعبير عدم تصديق: “سلالة مكانية؟ ما ندرتها” تحدث بصوت خافت.

 

– [مبروك قبولك هذه القوة! لقد تغير مصيرك الآن!]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط