الروابط العائلية غير الموجودة
الفصل الرابع: الروابط العائلية غير الموجودة
“انتظر ، ربما أتحمس قليلاً هنا .” جلس غوستاف على حافة حوض الاستحمام وأمسك ذقنه مرة أخرى ، “أعني ، ماذا لو كان هذا كله في رأسي فقط .” شكك في سلامته العقلية .
مر بصره من خلالهم ، وبعد فترة ، لاحظ أن الاندفاع فقط سيكون مهارة معقولة لمحاولة التأكيد.
مع دخول غوستاف ، كان عدد الأشخاص حوالي ثلاثين شخص. دخل رجل آخر يرتدي بدلة رجال الأعمال ووقف بجانبه. مع دخول المزيد من الأشخاص الذين كانوا على بعد سبعة أقدام ، يمكن رؤية وجه الرجل يرتعش من عدم الراحة ، وبعد بضع ثواني أخرى ، ابتعد وذهب للوقوف بجانب امرأة.
“كيف يمكنني التأكد من أن كل ما أراه هنا حقيقي؟ هل يمكنني تجربة استخدام هذه المهارات والقدرات؟ إذا كان هذا حقيقي ، ألن يكون من الجيد جداً تصديقه؟” تسائل بنبرة شك.
كانت هذه والدة غوستاف وشقيقه الأصغر. استداروا ولاحظوا أن غوستاف قادم من الممر.
[لاستخدام مهارة غير مقفلة ، انطق باسم المهارة في عقلك أثناء إضافة التنشيط قبلها او بعدها]
»مناعة السموم – المستوى 1
ظهر إشعار في خط نظره فوق لوحة المهارات والقدرات.
قرأها ، وعيناه مغمضتان ، “قم بتنشيط … ما هي المهارة التي أجربها أولاً؟” أراد غوستاف أن يعرف ما إذا كان عقله يلعب معه فقط ، لذلك أراد تأكيد صحة ما يسمى بالنظام في أقرب وقت ممكن.
حدق في لوحة المهارات والقدرات مرة أخرى.
مر بصره من خلالهم ، وبعد فترة ، لاحظ أن الاندفاع فقط سيكون مهارة معقولة لمحاولة التأكيد.
“كيف يمكنني التأكد من أن كل ما أراه هنا حقيقي؟ هل يمكنني تجربة استخدام هذه المهارات والقدرات؟ إذا كان هذا حقيقي ، ألن يكون من الجيد جداً تصديقه؟” تسائل بنبرة شك.
——————–
نفس الوالدين الذين قاموا بجلده بعد أن تسبب في إصابة إندريك بإصابة طفيفة قبل عامين ضحكوا وأشادوا بإندريك لزيادة إتقانه لقدرات سلالته . لازال غوستاف يعاني من ندبة ملطخة بالدماء على ظهره حتى اليوم حيث لم يعالجه أحد.
»اكتساب سلالة الدم مستوي 1
[المهارات والقدرات]
كان هذا هو الشارع الرابع والثلاثين في مدينة العوالق. كانت منطقة تجارية على حافة المدينة ، لذلك كانت معظم المباني قصيرة. ومع ذلك ، تم تشكيل معظم المباني في شكل مثمن الشكل ولها مظهر خيالي . يمكن أن يحول بعضها شكلها وينخفض أيضاً الي الأرض إذا أراد المالك ذلك.
“لقد أنشأنا في مختبارات فوتون نوع جديد من الحلول من الدرجة الأولى للمساعدة في تقوية سلالة الدم …”
“اندفاع – المستوى 1
كان هذا هو الشارع الرابع والثلاثين في مدينة العوالق. كانت منطقة تجارية على حافة المدينة ، لذلك كانت معظم المباني قصيرة. ومع ذلك ، تم تشكيل معظم المباني في شكل مثمن الشكل ولها مظهر خيالي . يمكن أن يحول بعضها شكلها وينخفض أيضاً الي الأرض إذا أراد المالك ذلك.
»التجديد – المستوى 1
——————–
»التحول – المستوى 1
أجابت الأنثى: “هذا الابن الصالح ، دعني الآن أوصلك إلى المدرسة” ، كما أنهت قول ذلك ، ظهر غوستاف في غرفة المعيشة.
»مناعة السموم – المستوى 1
“يجب أن تكون سعيد لأن والدتي وأبي سمحا لك بالبقاء في هذا المنزل مع الاستمرار في دفع الرسوم المدرسية على الرغم من أنها مضيعة!” إضاف إندريك.
»الاستجمام – المستوى 1
حدق غوستاف في حزن وهم يسخرون منه. كان معتاد على ذلك ، لكنه لا يزال يشعر بالسوء في كل مرة يسمعهم يتحدثون معه بهذه الطريقة.
قرأها ، وعيناه مغمضتان ، “قم بتنشيط … ما هي المهارة التي أجربها أولاً؟” أراد غوستاف أن يعرف ما إذا كان عقله يلعب معه فقط ، لذلك أراد تأكيد صحة ما يسمى بالنظام في أقرب وقت ممكن.
»اكتساب سلالة الدم مستوي 1
——————–
سافر الصوت في أذني غوستاف وهو يخترق الشارع ، لكنه مع ذلك لم يأبه واستمر في الركض.
قرأها ، وعيناه مغمضتان ، “قم بتنشيط … ما هي المهارة التي أجربها أولاً؟” أراد غوستاف أن يعرف ما إذا كان عقله يلعب معه فقط ، لذلك أراد تأكيد صحة ما يسمى بالنظام في أقرب وقت ممكن.
مر بصره من خلالهم ، وبعد فترة ، لاحظ أن الاندفاع فقط سيكون مهارة معقولة لمحاولة التأكيد.
وقف غوستاف وسار باتجاه الباب المقابل للحوض.
أجاب بصوت ذكوري ضعيف: “نعم ، يا أمي ، سأجعلك تفخرين بي” ، “سيكون هؤلاء المفتشون عُمى إذا لم يلاحظوني لأنني من أعلى درجات الدم المختلط في المدرسة بأكملها .” بكل فخر.
بعد الوقوف في نفس الوضع لفترة ، بدأ غوستاف أخيراً في المشي مرة أخرى ، “ماذا كنت أتوقع؟ ألم أفعل هذا لفترة طويلة؟” ضحك باكتئاب وخرج من الباب ، “المفتشين من HBO سيصلون اليوم؟ يجب أن أصل إلى المدرسة في الوقت المحدد!” صرح غوستاف بنظرة حماسة وهو يركض.
عند الفحص الدقيق للغرفة ، لم يكن هناك أي شيء يمكن العثور عليه حرفياً باستثناء حوض الاستحمام الذي يجلس في المنتصف وخزانة صغيرة موضوعة في الزاوية الشرقية.
»اكتساب سلالة الدم مستوي 1
“إغلاق واجهة النظام!” بعد أن نادى ، أغلقت اللوحة واختفت الكلمات.
»الاستجمام – المستوى 1
لقد تذكر أنه عندما كان إندريك في الخامسة من عمره ، كانوا يلعبون كثيراً بالخارج ، وفي ذلك الوقت ، كان شقيقه الصغير لطيف ومحب وخائف أيضاً.
لقد قرر أنه سيحاول تنشيط مهارة الاندفاع في الخارج.
لم يستطع إلقاء اللوم على أخيه الأصغر لأن المجتمع الذي ولد فيه شكل شخصيته.
غادر غوستاف من الباب ووصل امام ممر صغير يؤدي إلى غرفة المعيشة.
تذكر غوستاف عندما كان إندريك في الثامنة من عمره ، وفي نفس الوقت تقريباً ، أصبح موقفه اتجاهه مثل موقف الناس في المجتمع. استخدم إندريك قدرات سلالته لمهاجمة غوستاف ، مما أدى إلى إصابته بجرح دموي يبلغ سبع بوصات على ظهره.
“يجب أن تكون سعيد لأن والدتي وأبي سمحا لك بالبقاء في هذا المنزل مع الاستمرار في دفع الرسوم المدرسية على الرغم من أنها مضيعة!” إضاف إندريك.
“إندريك ، الأم تثق بأنك ستبلي بلاءً حسناً اليوم .” يمكن سماع صوت أنثوي خفيف مليء بالحنان في الامام ، “مما سمعته ، سيقدم هؤلاء المفتشين منح دراسية لأكاديمية MBO .”
أجاب بصوت ذكوري ضعيف: “نعم ، يا أمي ، سأجعلك تفخرين بي” ، “سيكون هؤلاء المفتشون عُمى إذا لم يلاحظوني لأنني من أعلى درجات الدم المختلط في المدرسة بأكملها .” بكل فخر.
أجابت الأنثى: “هذا الابن الصالح ، دعني الآن أوصلك إلى المدرسة” ، كما أنهت قول ذلك ، ظهر غوستاف في غرفة المعيشة.
كانت غرفة معيشة صغيرة لكنها جيدة التنظيم. كانت الجدران مطلية بالبلاط الأزرق الذي كان يتوهج قليلاً. مع أرائك خضراء مرتبة على شكل “L” ويمكن رؤية خزانة خلفهم عدة أقدام في الغرفة. كان على الخزانة كرة دائرية عرضت صورة طولها سبعة أقدام في شكل ثلاثي الأبعاد. كانت هذه صورة لثلاثة أشخاص.
في هذه الصورة ، رجل في منتصف العمر ذو وجه مربع وشعر أشقر متسخ ، وامرأة بدت في أوائل الأربعينيات من عمرها بشعر بني طويل ، وصبي صغير يشبه غوستاف بشعر أسود مجعد وجميل.
كانت الأنثى التي كانت تتحدث في وقت سابق تقف عند عتبة الباب وبجانبها طفل يبلغ طوله خمسة أقدام يرتدي زي مدرسي كستنائي مثل غوستاف.
قرأها ، وعيناه مغمضتان ، “قم بتنشيط … ما هي المهارة التي أجربها أولاً؟” أراد غوستاف أن يعرف ما إذا كان عقله يلعب معه فقط ، لذلك أراد تأكيد صحة ما يسمى بالنظام في أقرب وقت ممكن.
كانت وجوههم مثل المرأة والفتى في الصورة الثلاثية الأبعاد.
كانت هذه والدة غوستاف وشقيقه الأصغر. استداروا ولاحظوا أن غوستاف قادم من الممر.
“هيا بنا .” لقد تجاهلوه تماماً بينما كانت الأم تفتح الباب أثناء حديثها ، أومأ إندريك برأسه.
ابتسم عندما نظر إلى الأمام ورأى وهج دائري أزرق اللون على الممشى ، بالقرب من الطريق.
ظهر إشعار في خط نظره فوق لوحة المهارات والقدرات.
“أمي ، ألن توصليني أيضاً؟” سأل غوستاف بسرعة قبل أن يتمكنوا من الخروج.
“إندريك ، الأم تثق بأنك ستبلي بلاءً حسناً اليوم .” يمكن سماع صوت أنثوي خفيف مليء بالحنان في الامام ، “مما سمعته ، سيقدم هؤلاء المفتشين منح دراسية لأكاديمية MBO .”
“القمامة مثلك تستحق المشي إلى المدرسة” صرح إندريك واستدار بينما كان يسحب والدته من ذراعها.
أوقفت والدته خطواتها واستدارت لتحدق فيه بنظرة اشمئزاز “لقد طلبت منك التوقف عن مناداتي بهذا! أنا لست والدتك! لدي ابن واحد فقط ، وهو هنا!” قالت أثناء فرك شعر إندريك ، “أنت مجرد مسؤولية دون أي شكل من أشكال النفع!” صرحت بقسوة.
حدق في لوحة المهارات والقدرات مرة أخرى.
كانت هذه دائرة انتقال آني تقع في أجزاء مختلفة من المدينة لسهولة النقل. كان هذا المكان مخصص للمشاة ، وأدى إلى موقع آخر في المدينة. لقد وفر حوالي ساعتين من المشي لأن المدينة كانت شاسعة للغاية.
“يجب أن تكون سعيد لأن والدتي وأبي سمحا لك بالبقاء في هذا المنزل مع الاستمرار في دفع الرسوم المدرسية على الرغم من أنها مضيعة!” إضاف إندريك.
“لا أعرف كيف انتهى الأمر بي وليام بإنشاء مخلوق عديم الفائدة مثلك!” تحدثت والدته مرة أخرى.
[لاستخدام مهارة غير مقفلة ، انطق باسم المهارة في عقلك أثناء إضافة التنشيط قبلها او بعدها]
لم يستطع إلقاء اللوم على أخيه الأصغر لأن المجتمع الذي ولد فيه شكل شخصيته.
حدق غوستاف في حزن وهم يسخرون منه. كان معتاد على ذلك ، لكنه لا يزال يشعر بالسوء في كل مرة يسمعهم يتحدثون معه بهذه الطريقة.
سيكون قادر على تحمل الامر إذا عامله العالم بهذا الشكل ، ولكن عندما تعامله عائلته هكذا ، سيكون الامر مؤلم بطريقة غير قابلة للتفسير.
تذكر غوستاف عندما كان إندريك في الثامنة من عمره ، وفي نفس الوقت تقريباً ، أصبح موقفه اتجاهه مثل موقف الناس في المجتمع. استخدم إندريك قدرات سلالته لمهاجمة غوستاف ، مما أدى إلى إصابته بجرح دموي يبلغ سبع بوصات على ظهره.
لم يستطع إلقاء اللوم على أخيه الأصغر لأن المجتمع الذي ولد فيه شكل شخصيته.
كانت هذه دائرة انتقال آني تقع في أجزاء مختلفة من المدينة لسهولة النقل. كان هذا المكان مخصص للمشاة ، وأدى إلى موقع آخر في المدينة. لقد وفر حوالي ساعتين من المشي لأن المدينة كانت شاسعة للغاية.
“القمامة مثلك تستحق المشي إلى المدرسة” صرح إندريك واستدار بينما كان يسحب والدته من ذراعها.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بااانغ!
“إندريك ، الأم تثق بأنك ستبلي بلاءً حسناً اليوم .” يمكن سماع صوت أنثوي خفيف مليء بالحنان في الامام ، “مما سمعته ، سيقدم هؤلاء المفتشين منح دراسية لأكاديمية MBO .”
“إغلاق واجهة النظام!” بعد أن نادى ، أغلقت اللوحة واختفت الكلمات.
تم إغلاق الباب بعد أن خرجو من خلاله ، تاركين غوستاف يتغاضى عن الشفقة على نفسه وهو يقف في نفس الوضع لعدة ثواني.
لم يستطع إلقاء اللوم على أخيه الأصغر لأن المجتمع الذي ولد فيه شكل شخصيته.
لقد تذكر أنه عندما كان إندريك في الخامسة من عمره ، كانوا يلعبون كثيراً بالخارج ، وفي ذلك الوقت ، كان شقيقه الصغير لطيف ومحب وخائف أيضاً.
»الاستجمام – المستوى 1
كان هذا هو الشارع الرابع والثلاثين في مدينة العوالق. كانت منطقة تجارية على حافة المدينة ، لذلك كانت معظم المباني قصيرة. ومع ذلك ، تم تشكيل معظم المباني في شكل مثمن الشكل ولها مظهر خيالي . يمكن أن يحول بعضها شكلها وينخفض أيضاً الي الأرض إذا أراد المالك ذلك.
كان هناك وقت أصيب فيه إندريك عندما كانوا يلعبون الغميضة. تم إلقاء اللوم على غوستاف بسبب الإصابة وتلقى أكثر من مائتي جلدة من سوط والدهم. لم يستطع أن ينسى ذلك اليوم ، نزفت مؤخرته ، وتوسل المغفرة. ومع ذلك ، لم يستمع والده ، “أنت ، وغد! أنت تريد أن تقتل طفلي الوحيد المفيد!” أثناء عملية الجلد ، صرخت والدته من الجنب. كانت مجرد كدمة طفيفة ستلتئم في غضون ساعات قليلة ، لكنهم جلدوه كما لو أنه ارتكب جريمة خطيرة. في هذا العصر ، حتى لو فقد الشخص ذراعه ، يمكن إصلاحه. ناهيك عن كدمة طفيفة.
تذكر غوستاف عندما كان إندريك في الثامنة من عمره ، وفي نفس الوقت تقريباً ، أصبح موقفه اتجاهه مثل موقف الناس في المجتمع. استخدم إندريك قدرات سلالته لمهاجمة غوستاف ، مما أدى إلى إصابته بجرح دموي يبلغ سبع بوصات على ظهره.
»اكتساب سلالة الدم مستوي 1
نفس الوالدين الذين قاموا بجلده بعد أن تسبب في إصابة إندريك بإصابة طفيفة قبل عامين ضحكوا وأشادوا بإندريك لزيادة إتقانه لقدرات سلالته . لازال غوستاف يعاني من ندبة ملطخة بالدماء على ظهره حتى اليوم حيث لم يعالجه أحد.
بعد الوقوف في نفس الوضع لفترة ، بدأ غوستاف أخيراً في المشي مرة أخرى ، “ماذا كنت أتوقع؟ ألم أفعل هذا لفترة طويلة؟” ضحك باكتئاب وخرج من الباب ، “المفتشين من HBO سيصلون اليوم؟ يجب أن أصل إلى المدرسة في الوقت المحدد!” صرح غوستاف بنظرة حماسة وهو يركض.
في هذه المرحلة ، نسي المهارات والقدرات التي كان على وشك اختبارها. كانت أولويته الآن هي الوصول إلى المدرسة في أقرب وقت ممكن لأن هؤلاء المفتشين سيزورون مدرستهم اليوم. بعد اختبار الطلاب في منطقة المدرسة الإعدادية ، حيث يقع فصل شقيقه ، سيقومون بالتأكيد بزيارة المدرسة الثانوية بعد ذلك.
في الشوارع ، يمكن رؤية غوستاف وهو يركض كرجل مجنون ويتعرق مثل مجرم على وشك الخضوع للمحاكمة في قضية قتل.
طالما أن الرقم وصل إلى عشرة ولم يكن هناك أي شخص آخر على بعد سبعة أقدام من الدائرة ، فسيتم نقل الأشخاص الموجودين بداخله فوراً.
كان هذا هو الشارع الرابع والثلاثين في مدينة العوالق. كانت منطقة تجارية على حافة المدينة ، لذلك كانت معظم المباني قصيرة. ومع ذلك ، تم تشكيل معظم المباني في شكل مثمن الشكل ولها مظهر خيالي . يمكن أن يحول بعضها شكلها وينخفض أيضاً الي الأرض إذا أراد المالك ذلك.
تذكر غوستاف عندما كان إندريك في الثامنة من عمره ، وفي نفس الوقت تقريباً ، أصبح موقفه اتجاهه مثل موقف الناس في المجتمع. استخدم إندريك قدرات سلالته لمهاجمة غوستاف ، مما أدى إلى إصابته بجرح دموي يبلغ سبع بوصات على ظهره.
مع تقدم غوستاف إلى الأمام ، كان يقترب من منطقة المباني الشاهقة. يمكن رؤية المركبات التي كانت تتحرك في الهواء أمامه ، مما يعطي رؤية رائعة ، ولكن هذا كان شائع جداً لأشخاص مثل غوستاف ، الذين ولدوا في هذا العصر.
في هذه الصورة ، رجل في منتصف العمر ذو وجه مربع وشعر أشقر متسخ ، وامرأة بدت في أوائل الأربعينيات من عمرها بشعر بني طويل ، وصبي صغير يشبه غوستاف بشعر أسود مجعد وجميل.
وقف غوستاف وسار باتجاه الباب المقابل للحوض.
كانت مدينة العوالق واحدة من أكثر ست مدن تقدماً من الناحية التكنولوجية في العالم والتي ظهرت إلى الوجود بعد نزول السلاركوف . يمكن رؤية المباني الشاهقة والساحرة التي تبعث أجواء الخيال العلمي. كان لدى البعض منهم مقاطع فيديو يتم تشغيلها في جميع أنحاء هيكلها ، تعرض الإعلانات التجارية والأشياء المختلفة التي قاموا بها داخل المباني التجارية. واحد معين في الأمام كان على شكل دورق مخروطي مقلوب. على جسم المبنى ، تم عرض إعلان تجاري لمنتج طبي جديد . امرأة شابة ذات شعر أزرق ، ترتدي زي طبي ، تتحدث وهي تحمل زجاجة حمراء طولها ثلاث بوصات.
——————–
“لقد أنشأنا في مختبارات فوتون نوع جديد من الحلول من الدرجة الأولى للمساعدة في تقوية سلالة الدم …”
سافر الصوت في أذني غوستاف وهو يخترق الشارع ، لكنه مع ذلك لم يأبه واستمر في الركض.
حدق في لوحة المهارات والقدرات مرة أخرى.
ابتسم عندما نظر إلى الأمام ورأى وهج دائري أزرق اللون على الممشى ، بالقرب من الطريق.
يمكن رؤية الأشخاص الموجودين في الممشى وهم يدخلون في التوهج الأزرق الدائري ، وعلى الفور , اختفوا.
كانت الدائرة كبيرة بما يكفي لتتسع لأكثر من خمسين شخص ، لذلك دخل أولئك الموجودون في الممشى دون الحاجة إلى الإبطاء أو التوقف نظراً لأن عدد الأشخاص الذين يمشون لم يكن كثير.
“بعد ذلك ، أحتاج فقط إلى المرور عبر دائرتين أخرتين للانتقال الآني قبل الذهاب إلى المدرسة .” تمتم غوستاف وهو يدخل الدائرة.
“بعد ذلك ، أحتاج فقط إلى المرور عبر دائرتين أخرتين للانتقال الآني قبل الذهاب إلى المدرسة .” تمتم غوستاف وهو يدخل الدائرة.
كانت هذه دائرة انتقال آني تقع في أجزاء مختلفة من المدينة لسهولة النقل. كان هذا المكان مخصص للمشاة ، وأدى إلى موقع آخر في المدينة. لقد وفر حوالي ساعتين من المشي لأن المدينة كانت شاسعة للغاية.
في الشوارع ، يمكن رؤية غوستاف وهو يركض كرجل مجنون ويتعرق مثل مجرم على وشك الخضوع للمحاكمة في قضية قتل.
طالما أن الرقم وصل إلى عشرة ولم يكن هناك أي شخص آخر على بعد سبعة أقدام من الدائرة ، فسيتم نقل الأشخاص الموجودين بداخله فوراً.
مع تقدم غوستاف إلى الأمام ، كان يقترب من منطقة المباني الشاهقة. يمكن رؤية المركبات التي كانت تتحرك في الهواء أمامه ، مما يعطي رؤية رائعة ، ولكن هذا كان شائع جداً لأشخاص مثل غوستاف ، الذين ولدوا في هذا العصر.
مع دخول غوستاف ، كان عدد الأشخاص حوالي ثلاثين شخص. دخل رجل آخر يرتدي بدلة رجال الأعمال ووقف بجانبه. مع دخول المزيد من الأشخاص الذين كانوا على بعد سبعة أقدام ، يمكن رؤية وجه الرجل يرتعش من عدم الراحة ، وبعد بضع ثواني أخرى ، ابتعد وذهب للوقوف بجانب امرأة.
——————–
‘همم؟’ تسائل غوستاف عن سبب السلوك الغريب للرجل عندما اشتم أخيراً نفحة من نفسه.
كان هناك وقت أصيب فيه إندريك عندما كانوا يلعبون الغميضة. تم إلقاء اللوم على غوستاف بسبب الإصابة وتلقى أكثر من مائتي جلدة من سوط والدهم. لم يستطع أن ينسى ذلك اليوم ، نزفت مؤخرته ، وتوسل المغفرة. ومع ذلك ، لم يستمع والده ، “أنت ، وغد! أنت تريد أن تقتل طفلي الوحيد المفيد!” أثناء عملية الجلد ، صرخت والدته من الجنب. كانت مجرد كدمة طفيفة ستلتئم في غضون ساعات قليلة ، لكنهم جلدوه كما لو أنه ارتكب جريمة خطيرة. في هذا العصر ، حتى لو فقد الشخص ذراعه ، يمكن إصلاحه. ناهيك عن كدمة طفيفة.
كان هذا هو الشارع الرابع والثلاثين في مدينة العوالق. كانت منطقة تجارية على حافة المدينة ، لذلك كانت معظم المباني قصيرة. ومع ذلك ، تم تشكيل معظم المباني في شكل مثمن الشكل ولها مظهر خيالي . يمكن أن يحول بعضها شكلها وينخفض أيضاً الي الأرض إذا أراد المالك ذلك.
“إيك! لم أستحم اليوم” ، بسبب حماقته ، صرخ بصوت عالي ، واستدار بقية الأشخاص داخل دائرة النقل الآني ليحدقوا فيه باشمئزاز.
قرأها ، وعيناه مغمضتان ، “قم بتنشيط … ما هي المهارة التي أجربها أولاً؟” أراد غوستاف أن يعرف ما إذا كان عقله يلعب معه فقط ، لذلك أراد تأكيد صحة ما يسمى بالنظام في أقرب وقت ممكن.
“يجب أن تكون سعيد لأن والدتي وأبي سمحا لك بالبقاء في هذا المنزل مع الاستمرار في دفع الرسوم المدرسية على الرغم من أنها مضيعة!” إضاف إندريك.
“لقد أنشأنا في مختبارات فوتون نوع جديد من الحلول من الدرجة الأولى للمساعدة في تقوية سلالة الدم …”
“انتظر ، ربما أتحمس قليلاً هنا .” جلس غوستاف على حافة حوض الاستحمام وأمسك ذقنه مرة أخرى ، “أعني ، ماذا لو كان هذا كله في رأسي فقط .” شكك في سلامته العقلية .
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“انتظر ، ربما أتحمس قليلاً هنا .” جلس غوستاف على حافة حوض الاستحمام وأمسك ذقنه مرة أخرى ، “أعني ، ماذا لو كان هذا كله في رأسي فقط .” شكك في سلامته العقلية .
سيكون قادر على تحمل الامر إذا عامله العالم بهذا الشكل ، ولكن عندما تعامله عائلته هكذا ، سيكون الامر مؤلم بطريقة غير قابلة للتفسير.
“كيف يمكنني التأكد من أن كل ما أراه هنا حقيقي؟ هل يمكنني تجربة استخدام هذه المهارات والقدرات؟ إذا كان هذا حقيقي ، ألن يكون من الجيد جداً تصديقه؟” تسائل بنبرة شك.
——————–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
