نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 9

نقاط السمات

نقاط السمات

 

-الفئة : ؟

الفصل 9: نقاط السمات

في العادة ، كان هناك مصعد . لكن غوستاف كان يحب دائماً تجنب الدم المختلط الآخرؤن كلما وصل إلى المدرسة ، و لهذا استخدام السلالم.

 

 

استغرق غوستاف حوالي ساعة للعودة إلى المنزل من المدرسة لأنه ، على عكس الصباح ، لم يكن في عجلة من أمره ، وكان عقله مشغول حالياً بالخطط.

 

 

 

عندما عاد إلى المنزل ، كان المنزل بأكمله فارغ . عادة ، كان من المفترض أن تأخذ والدته إندريك وتعود الي المنزل بمجرد إغلاق المدرسة لهذا اليوم.

كانت الأحرف الزرقاء المتوهجة على سطح المبنى لافتة للنظر بشكل خاص. أعطت شعور مميز.

 

»السرعة – 1

 

 

 

– الطاقة: 10/30

كان غوستاف يقابله دائماً في المنزل بعد عودته من المدرسة.

 

 

 

لم يفكر غوستاف في ذلك. سار مباشرةً إلى غرفته وجلس على حافة حوضه.

عندما عاد إلى المنزل ، كان المنزل بأكمله فارغ . عادة ، كان من المفترض أن تأخذ والدته إندريك وتعود الي المنزل بمجرد إغلاق المدرسة لهذا اليوم.

 

نظراً لأنه كان يعرف كيفية التعامل مع مشكلة التسلق ، فإن المرحلة التالية كانت رفع ما يصل إلى مائة وخمسين كيلوغرام.

على عكس الأشخاص العاديين ، شعر والدا غوستاف أن غوستاف لا يستحق سرير ، لذلك تم وضع حوض استحمام من ساحة الخردة في غرفته.

 

 

 

كان ينام في هذا البانيو منذ ما يقارب من عشر سنوات. كيف استطاع أن يتأقلم معه؟ كان هذا بسبب أن جسده كان صغير بسبب سوء التغذية. كان أطول بقليل من أخيه الصغير.

 

 

 

فتح غوستاف واجهة النظام مرة أخرى ونادي بسرعة إلى فتح لوحة المهام.

“هوف” ، لهث غوستاف وهو يرفعها لأول مرة.

 

 

———————

 

 

 

[المهام]

-بعد ساعتين

 

 

“يومية

بعد قول ذلك ، استدار غوستاف وبدأ في العودة إلى المنزل مرة أخرى.

 

فتح غوستاف واجهة النظام مرة أخرى ونادي بسرعة إلى فتح لوحة المهام.

“أسبوعية

 

 

 

“شهرية

هذه المرة قرأها غوستاف بشكل صحيح من الأعلى إلى الأسفل.

 

بعد التفكير في الأمر لفترة ، أدرك أنه لا بد أنه كان بسبب الدرج الذي كان يصعده دائماً للوصول إلى الطابق الأخير ، حيث يقع الفصل C 3.

“سنوية

 

 

 

——————–

 

 

———————

“يومية” ، نادى ، مما تسبب في تغيير اللوحة مرة أخرى.

 

 

 

————————-

 

 

عندما عاد إلى المنزل ، كان المنزل بأكمله فارغ . عادة ، كان من المفترض أن تأخذ والدته إندريك وتعود الي المنزل بمجرد إغلاق المدرسة لهذا اليوم.

[المهام]

أسقط الأريكة ورفعها مرة أخرى.

 

 

“اليومية

 

 

“انتظر ، نظراً لأن النظام يحسب ويعطيني معلومات عن مقدار العمل الذي تم إنجازه ، فهذا يعني أنه ليس من الضروري أن يتم العمل مرة واحدة … لست مضطر إلى حمل مائة وخمسين كيلوغرام في نفس الوقت”توصل غوستاف أخيراً إلى هذا الإدراك.

– مهمة اليوم (1/3):

لم يعرف غوستاف أنه اتخذ القرار الصحيح للتو عندما خلص إلى عدم زيارة المنطقة الجبلية. لو قرر الذهاب ، لكان قد التقى بقوة لا يستطيع تحملها.

 

لقد أبقى المهمة اليومية مفتوحة فقط حتى يتمكن من رؤية التقدم.

اركض لمسافة 3 كم (الحالة: مكتمل √)

كان هناك وقت تعرض فيه للضرب داخل المصعد . لذا فضل عدم الاتصال بالآخرين.

 

 

الصعود إلى ارتفاع 20 متر (الحالة: 9/20 م).

 

 

 

– احمل ما مجموعه 150 كيلو جرام (الحالة: 0/150).

 

 

 

<مكافآت الإنجاز: +5 نقاط سمات>

– الصحة : 100/100

 

 

<عقوبة الفشل: سيتم الكشف عن (مخفي!) عندما يفشل المضيف في إكمال المهمة>

 

 

 

————————-

[سمات المضيف]

 

 

هذه المرة قرأها غوستاف بشكل صحيح من الأعلى إلى الأسفل.

حدق غوستاف في ذلك وابتسم ، “لا أطيق الانتظار حتى أكون من بين أولئك الذين سيتم منحهم حق الوصول إلى هذا المبنى.”

 

 

حلل غوستاف “سوف أتلقى خمس نقاط سمات عندما أكمل المهمة. حسناً ، تماماً مثل تلك الألعاب ، يجب أن أتمكن من إضافتها إلى أي سمة أرغب في تحسينها .” حلل غوستاف ، “هناك أيضاً عقاب؟ انتظر ، مخفي؟ لماذا هذا النظام كله غامض جدا؟ ” تسائل غوستاف ولكن مع العلم أنه لن يحصل على إجابة في الوقت الحالي ، ألقى بها في الجزء الخلفي من عقله.

 

 

لم يكن هناك شك في أنه كان مشهد رائع للنظر فيه.

“يقول أنني صعدت إلى ارتفاع تسعة أمتار بالفعل؟” فوجئ غوستاف برؤية حالة مهمة تسلق 20 متر.

 

 

»سحر – لا شئ

بعد التفكير في الأمر لفترة ، أدرك أنه لا بد أنه كان بسبب الدرج الذي كان يصعده دائماً للوصول إلى الطابق الأخير ، حيث يقع الفصل C 3.

 

 

“اليومية

في العادة ، كان هناك مصعد . لكن غوستاف كان يحب دائماً تجنب الدم المختلط الآخرؤن كلما وصل إلى المدرسة ، و لهذا استخدام السلالم.

 

 

 

كان هناك وقت تعرض فيه للضرب داخل المصعد . لذا فضل عدم الاتصال بالآخرين.

بعد قول ذلك ، استدار غوستاف وبدأ في العودة إلى المنزل مرة أخرى.

 

 

كانت خطته في البداية هي زيارة الجبل على حافة المدينة والبدء في التسلق مرة أخرى على الرغم من أنه يتذكر أنه سيكون خطير منذ لقائه مع الرجل المجهول. كان لا يزال على استعداد للمخاطرة . ولكن الآن بعد أن عرف انه احتاج فقط إلى صعود بعض السلالم لإنهاء المهمة. لم يعد السفر إلى حافة المدينة ضروري بعد الآن.

 

 

“يومية” ، نادى ، مما تسبب في تغيير اللوحة مرة أخرى.

لم يعرف غوستاف أنه اتخذ القرار الصحيح للتو عندما خلص إلى عدم زيارة المنطقة الجبلية. لو قرر الذهاب ، لكان قد التقى بقوة لا يستطيع تحملها.

 

 

اركة بمقعدين واخري بثلاثة مقاعد. وقف غوستاف أمام الأريكة ذات المقعدين.

نظراً لأنه كان يعرف كيفية التعامل مع مشكلة التسلق ، فإن المرحلة التالية كانت رفع ما يصل إلى مائة وخمسين كيلوغرام.

 

 

لم يكونوا مرئيين خلال النهار ، لكنهم كانوا دائماً هناك.

كان لدى غوستاف حبة عرق تتدحرج على جبينه وهو يفكر في كيفية التعامل مع هذا الموقف.

 

 

“أوه ، لقد تمت إضافتها حقاً .” تحدث غوستاف بطريقة حماسية وهو يحدق في نقاط السمات.

“انتظر ، نظراً لأن النظام يحسب ويعطيني معلومات عن مقدار العمل الذي تم إنجازه ، فهذا يعني أنه ليس من الضروري أن يتم العمل مرة واحدة … لست مضطر إلى حمل مائة وخمسين كيلوغرام في نفس الوقت”توصل غوستاف أخيراً إلى هذا الإدراك.

لقد تذكر الإشعار الذي تلقاه فوراً بعد صعوده مراراً وتكراراً لسلالم مبنى مكون من ثلاثة طوابق.

 

 

“هذا يعني أنه يمكنني الاستمرار في رفع أي شيء يزن حوالي كيلوغرام واحد لمائة وخمسين مرة بالنسبة لإكمال المهمة.” ابتسم غوستاف وهو يفكر في ذلك وشرع في الاندفاع نحو غرفة المعيشة.

 

 

 

نظراً لعدم وجود أحد في الجوار ، فقد كان جريئ بما يكفي للخروج. نظر حول غرفة المعيشة.

توقف غوستاف في خطواته وحدق في المنظر الجميل.

 

 

بدا كل شيء غريب بالنسبة له لأنه خرج بصعوبة. لم يستطع حتى تذكر آخر مرة جلس فيها على الأريكة.

»الرشاقة – لا شئ

 

 

“الأريكة” ، على الفور ذهب عقله إلى الأريكة ، مشى نحوها.

 

 

————————-

تم وضع الأريكة بتنسيق “L” في منتصف غرفة المعيشة.

“يومية” ، نادى ، مما تسبب في تغيير اللوحة مرة أخرى.

 

 

اركة بمقعدين واخري بثلاثة مقاعد. وقف غوستاف أمام الأريكة ذات المقعدين.

 

 

 

كان يعلم أن وزن الأريكة العادية ذات المقعدين كان حوالي أربعين كيلوغرام وهو أكثر مما كان لديه القدرة على رفعه ، لكن والديه كانا فقراء. لذلك كان يعتقد أن الأريكة ستكون أقل وزناً لأنهم لا يستطيعون تحمل مواد عالية الجودة.

 

 

فعل غوستاف ذلك بسرعة ورفع أحد الأرائك.

أيضا ، يمكن للأرائك أن تنفصل عن بعضها البعض. خطط للفصل بينهما حتى يرفع واحدة عدة مرات.

 

 

بعد التفكير في الأمر لفترة ، أدرك أنه لا بد أنه كان بسبب الدرج الذي كان يصعده دائماً للوصول إلى الطابق الأخير ، حيث يقع الفصل C 3.

فعل غوستاف ذلك بسرعة ورفع أحد الأرائك.

 

 

 

“هوف” ، لهث غوستاف وهو يرفعها لأول مرة.

لم يفكر غوستاف في ذلك. سار مباشرةً إلى غرفته وجلس على حافة حوضه.

 

كان ينام في هذا البانيو منذ ما يقارب من عشر سنوات. كيف استطاع أن يتأقلم معه؟ كان هذا بسبب أن جسده كان صغير بسبب سوء التغذية. كان أطول بقليل من أخيه الصغير.

لقد أبقى المهمة اليومية مفتوحة فقط حتى يتمكن من رؤية التقدم.

كان هناك وقت تعرض فيه للضرب داخل المصعد . لذا فضل عدم الاتصال بالآخرين.

 

 

——————–

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

»MBO«

– رفع 150 كيلو جرام (الحالة: 16/150).

 

 

حدق غوستاف في ذلك وابتسم ، “لا أطيق الانتظار حتى أكون من بين أولئك الذين سيتم منحهم حق الوصول إلى هذا المبنى.”

——————–

 

 

 

ابتسم غوستاف وهو يلاحظ التقدم.

عندما فتح الخزانة ، لم يكن بداخلها سوى قطعة قماش واحدة. كانتة بذلة زرقاء ضيقة. كان اللون باهت بعض الشيء ، لكن تلك كانت ملابس غوستاف الوحيدة في الوقت الحالي.

 

– رفع 150 كيلو جرام (الحالة: 16/150).

أسقط الأريكة ورفعها مرة أخرى.

»MBO«

 

»MBO«

هوف! هوف! هوف! هوف! هوف! هوف! هوف! هوف! هوف!

 

 

كان للبدلة سترة بقلنسوة ، ومثل اسمها (بذلة) ، كانت حقاً بذلة . لقد تجاوز جزء البنطال ركبتيه ببضع بوصات فقط.

أسقطها ورفعها عشر مرات قبل أن يتوقف.

“الأريكة” ، على الفور ذهب عقله إلى الأريكة ، مشى نحوها.

 

توهجت الأبنية الشاهقة بينما أظلمت السماء أكثر فأكثر.

بحلول الوقت الذي انتهى فيه ، كان يلهث بشدة.

 

 

<مكافآت الإنجاز: +5 نقاط سمات>

استلقى على الأرض وابتسم وهو يحدق في الإشعار الذي ظهر.

شيء ما ، على وجه الخصوص لفت انتباه غوستاف من بعيد.

 

 

[المهمة اليومية الانتهاء (2/3): حمل ما مجموعه مائة وخمسين كيلوغرام ]

-بعد ساعتين

 

عندما أصبحت السماء مظلمة تماماً ، سطعت المصابيح التي تطفو فوق الهواء.

بعد الشهيق والزفير بغزارة لفترة من الوقت ، قام بسرعة بتوصيل الأرائك ببعضها ووضعها في الموضع الصحيح. لم يكن يريد أن يترك ورائه أي علامات تدل على وجوده هناك.

 

 

 

عرف غوستاف ما سيفعله بعد ذلك ، وعاد إلى غرفته وخلع زيه المدرسي ، ووضعه في الخزانة الصغيرة خلف حوض الاستحمام.

 

 

هوف! هوف! هوف! هوف! هوف! هوف! هوف! هوف! هوف!

عندما فتح الخزانة ، لم يكن بداخلها سوى قطعة قماش واحدة. كانتة بذلة زرقاء ضيقة. كان اللون باهت بعض الشيء ، لكن تلك كانت ملابس غوستاف الوحيدة في الوقت الحالي.

“الأريكة” ، على الفور ذهب عقله إلى الأريكة ، مشى نحوها.

 

تم وضع الأريكة بتنسيق “L” في منتصف غرفة المعيشة.

كان للبدلة سترة بقلنسوة ، ومثل اسمها (بذلة) ، كانت حقاً بذلة . لقد تجاوز جزء البنطال ركبتيه ببضع بوصات فقط.

 

 

بعد الشهيق والزفير بغزارة لفترة من الوقت ، قام بسرعة بتوصيل الأرائك ببعضها ووضعها في الموضع الصحيح. لم يكن يريد أن يترك ورائه أي علامات تدل على وجوده هناك.

وضع غوستاف الغطاء بسرعة وخرج من المنزل.

 

 

[المهمة اليومية الانتهاء (2/3): حمل ما مجموعه مائة وخمسين كيلوغرام ✓ ]

الاسم: غوستاف أوسلوف

 

بعد قول ذلك ، استدار غوستاف وبدأ في العودة إلى المنزل مرة أخرى.

-بعد ساعتين

كان أطول مبنى في المدينة ، وكان يقع في قلب المدينة.

 

 

كان غوستاف يركض عائداً إلى المنزل بابتسامة على وجهه. لم يكن يمانع حتى في تحديق الناس به في المناطق المحيطة ، الذين ظلوا ينظرون إليه بشفقة معتقدين أنه متسول.

[أنجزت المهمة اليومية (3/3)]

 

“الأريكة” ، على الفور ذهب عقله إلى الأريكة ، مشى نحوها.

كانت الساعة حوالي السابعة مساءً هذه المرة. كانت السماء قريبة من الظلام تماماً ، لكن الشوارع كانت ساطعة كما كانت دائماً.

 

 

ابتسم غوستاف وهو يلاحظ التقدم.

توهجت الأبنية الشاهقة بينما أظلمت السماء أكثر فأكثر.

– الطاقة: 10/30

 

توقف غوستاف في خطواته وحدق في المنظر الجميل.

عندما أصبحت السماء مظلمة تماماً ، سطعت المصابيح التي تطفو فوق الهواء.

– الطاقة: 10/30

 

 

كانت هذه المصابيح مصطفة في جميع أنحاء الشوارع ، موضوعة في الهواء من كلا الجانبين.

 

 

 

لم يكونوا مرئيين خلال النهار ، لكنهم كانوا دائماً هناك.

 

 

 

توقف غوستاف في خطواته وحدق في المنظر الجميل.

كانت الساعة حوالي السابعة مساءً هذه المرة. كانت السماء قريبة من الظلام تماماً ، لكن الشوارع كانت ساطعة كما كانت دائماً.

 

[تلقى المضيف +5 نقاط سمات]

لم يكن هناك شك في أنه كان مشهد رائع للنظر فيه.

 

 

 

شيء ما ، على وجه الخصوص لفت انتباه غوستاف من بعيد.

 

 

 

كان مبنى مرتفع ومضاء بشكل جيد. كان مرتفع جداً لدرجة أن طرفه اخترق السحب في السماء.

 

 

 

كان أطول مبنى في المدينة ، وكان يقع في قلب المدينة.

لقد تذكر الإشعار الذي تلقاه فوراً بعد صعوده مراراً وتكراراً لسلالم مبنى مكون من ثلاثة طوابق.

 

»الرشاقة – لا شئ

كانت الأحرف الزرقاء المتوهجة على سطح المبنى لافتة للنظر بشكل خاص. أعطت شعور مميز.

هذه المرة قرأها غوستاف بشكل صحيح من الأعلى إلى الأسفل.

 

 

»MBO«

لم يفكر غوستاف في ذلك. سار مباشرةً إلى غرفته وجلس على حافة حوضه.

 

هذه المرة قرأها غوستاف بشكل صحيح من الأعلى إلى الأسفل.

حدق غوستاف في ذلك وابتسم ، “لا أطيق الانتظار حتى أكون من بين أولئك الذين سيتم منحهم حق الوصول إلى هذا المبنى.”

[المهمة اليومية الانتهاء (2/3): حمل ما مجموعه مائة وخمسين كيلوغرام ✓ ]

 

<عقوبة الفشل: سيتم الكشف عن (مخفي!) عندما يفشل المضيف في إكمال المهمة>

بعد قول ذلك ، استدار غوستاف وبدأ في العودة إلى المنزل مرة أخرى.

على عكس الأشخاص العاديين ، شعر والدا غوستاف أن غوستاف لا يستحق سرير ، لذلك تم وضع حوض استحمام من ساحة الخردة في غرفته.

 

——————–

في غضون دقائق قليلة ، عاد إلى المنزل وتوجه مباشرةً إلى غرفته. لم يكن يعرف ما إذا كانت والدته وشقيقه قد وصلوا بعد ، لكنه لم ينزعج.

[سمات المضيف]

 

 

لقد تذكر الإشعار الذي تلقاه فوراً بعد صعوده مراراً وتكراراً لسلالم مبنى مكون من ثلاثة طوابق.

»سحر – لا شئ

 

 

[أنجزت المهمة اليومية (3/3)]

أسقط الأريكة ورفعها مرة أخرى.

 

 

[تلقى المضيف +5 نقاط سمات]

نظراً لعدم وجود أحد في الجوار ، فقد كان جريئ بما يكفي للخروج. نظر حول غرفة المعيشة.

 

“سنوية

[تلقى المضيف 50 خبرة]

– رفع 150 كيلو جرام (الحالة: 16/150).

 

 

أعطوه الناس في تلك المنطقة نظرات كما لو كان متخلف ، لكنه فقط فهم ما كان يفعله في ذلك الوقت.

 

 

 

جلس غوستاف بسرعة على الحوض وفتح واجهة النظام . لم يضيع الوقت قبل التحقق من لوحة السمات.

 

 

—————————–

 

 

 

[سمات المضيف]

———————

 

 

الاسم: غوستاف أوسلوف

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

– مهمة اليوم (1/3):

-المستوى 1

لم يكونوا مرئيين خلال النهار ، لكنهم كانوا دائماً هناك.

 

نظراً لعدم وجود أحد في الجوار ، فقد كان جريئ بما يكفي للخروج. نظر حول غرفة المعيشة.

-الفئة : ؟

هذه المرة قرأها غوستاف بشكل صحيح من الأعلى إلى الأسفل.

 

»الذكاء – 4

– الخبرة : 50/100

أسقط الأريكة ورفعها مرة أخرى.

 

 

– الصحة : 100/100

 

 

 

– الطاقة: 10/30

 

 

“يقول أنني صعدت إلى ارتفاع تسعة أمتار بالفعل؟” فوجئ غوستاف برؤية حالة مهمة تسلق 20 متر.

{إحصائيات السمات}

 

 

»الذكاء – 4

»القوة – 1

ابتسم غوستاف وهو يلاحظ التقدم.

 

 

»التصور – 1

[المهام]

 

 

»الرشاقة – لا شئ

كانت الساعة حوالي السابعة مساءً هذه المرة. كانت السماء قريبة من الظلام تماماً ، لكن الشوارع كانت ساطعة كما كانت دائماً.

 

 

»السرعة – 1

 

 

 

»الشجاعة – لا شئ

 

 

[أنجزت المهمة اليومية (3/3)]

»الذكاء – 4

الاسم: غوستاف أوسلوف

 

حلل غوستاف “سوف أتلقى خمس نقاط سمات عندما أكمل المهمة. حسناً ، تماماً مثل تلك الألعاب ، يجب أن أتمكن من إضافتها إلى أي سمة أرغب في تحسينها .” حلل غوستاف ، “هناك أيضاً عقاب؟ انتظر ، مخفي؟ لماذا هذا النظام كله غامض جدا؟ ” تسائل غوستاف ولكن مع العلم أنه لن يحصل على إجابة في الوقت الحالي ، ألقى بها في الجزء الخلفي من عقله.

»سحر – لا شئ

 

 

 

{نقاط السمات – 5}

لم يعرف غوستاف أنه اتخذ القرار الصحيح للتو عندما خلص إلى عدم زيارة المنطقة الجبلية. لو قرر الذهاب ، لكان قد التقى بقوة لا يستطيع تحملها.

 

<مكافآت الإنجاز: +5 نقاط سمات>

—————————

-الفئة : ؟

 

“شهرية

“أوه ، لقد تمت إضافتها حقاً .” تحدث غوستاف بطريقة حماسية وهو يحدق في نقاط السمات.

 

 

 

“الآن ، كيف أضيف هذه النقاط؟” استجوب غوستاف نفسه داخلياً وهو يمسك بذقنه.

 

 

 

 

هوف! هوف! هوف! هوف! هوف! هوف! هوف! هوف! هوف!

 

استلقى على الأرض وابتسم وهو يحدق في الإشعار الذي ظهر.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

 

»التصور – 1

 

 

 

 

 

<عقوبة الفشل: سيتم الكشف عن (مخفي!) عندما يفشل المضيف في إكمال المهمة>

“هوف” ، لهث غوستاف وهو يرفعها لأول مرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط