نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 15

العقوبة تبدأ

العقوبة تبدأ

 

 

الفصل 15: العقوبة تبدأ

 

 

 

“أبي ، لماذا سحبت الوكيل الذي أرسلته للتحقيق في هذه القضية؟”

في البداية ، عندما بدأ غوستاف ، ظهرت هذه الإشعارات المخزية على مرمى نظره.

 

لم يكن التنظيف مهمة كبيرة لأنه اعتمد علي آلات وأدوات تكنولوجية مما جعل الأمر سهل للغاية. كان التحدي الوحيد هو أن المدرسة كانت كبيرة جداً وتم منح غوستاف جزء كبير من الأماكن لتنظيفها.

توقف الرجل الذي يرتدي بدلة رجال الأعمال عن خطواته واستجوبه وهو يقف خلف الرجل ذو الشعر الفضي الشائك بعدة أقدام.

 

 

 

 

هذه القاعة الكبيرة لم تكن أصغر من ثلاثة ملاعب كرة قدم مجتمعة.

 

“حسناً ، هل هذا هو سبب مجيئك إلى هنا؟”

“حسناً ، هل هذا هو سبب مجيئك إلى هنا؟”

 

 

 

سأل الرجل ذو الشعر الفضي الشائك بنبرة منخفضة.

 

 

 

قال الرجل المعروف باسم يونغ بنظرة مقنعة: “أبي يخبرني حدثي بأننا فقدنا شيئاً ما”.

 

 

 

“أتيت لتزعجن قرائتي فقط بسبب ما يقوله حدثك؟” استجوب الوالد الرجل بنبرة تهديد.

كانت أنشطة غوستاف خلال هذا الوقت هي العمل في مطبخ المدرسة في الصباح الباكر وتنظيف المدرسة بعد الدوام المدرسي.

 

انتشر الحادث في الكافيتريا بالفعل في جميع أنحاء المدرسة. وقد برروا الحادث قائلين إن غوستاف استخدم عقار لتقوية سلالة الدم لمحاربة الثلاثة.

“أبي إنه لا …” قبل أن يتمكن يونغ من إكمال بيانه قاطعه والده.

ذهب غوستاف إلى الداخل وبدأ يركض نحو مكتب لجنة التأديب.

 

قال الرجل المعروف باسم يونغ بنظرة مقنعة: “أبي يخبرني حدثي بأننا فقدنا شيئاً ما”.

“هل تعرف ما يقوله حدثي؟ يقول حدثي أنه يجب عليك ترك هذا التفكير غير المجدي وإيجاد شيء مثمر لوقتك…”

 

 

 

أراد يونغ الرد عندما أكمل والده ، “يقول حدثي أيضاً أنه يجب عليك ترك غرفة دراستي! لقد قضيت الكثير من الوقت هنا.”

انتشر الحادث في الكافيتريا بالفعل في جميع أنحاء المدرسة. وقد برروا الحادث قائلين إن غوستاف استخدم عقار لتقوية سلالة الدم لمحاربة الثلاثة.

 

لم يكن غوستاف بحاجة إلى الاعتذار لـ هونغ غو لأنه ، منذ ذلك اليوم ، لم يظهر هونغ غو في المدرسة. أينما ذهب غوستاف كان بعض الطلاب يحدقون به بشكل مخيف بينما ينظر إليه البعض باشمئزاز.

بعد أن قال والده هذا عاد لقراءة كتابه.

تفاجئ الرجل الملثم بالأخضر من رده المفاجئ وبدأ بالاعتذار ، “أعتذر للسيد الشاب يونغ … لم تكن نيتي .”

 

 

وقف يونغ خلفه بنظرة استياء لكنه يعرف والده جيداً. بمجرد أن تحدث بهذه الطريقة ، كان ذلك يعني أن المحادثة انتهت ولم يعد هناك مجال للجدل.

“أنت هنا أخيراً ، أتمنى أن تكون جاهز للعمل بهذه الأيدي!” تحدث رجل رزين قصير يرتدي مئزر وقبعة بيضاء بصوت عالي رفيع.

 

 

“سوف سأعذر نفسي ، أبي .” انحنى قليلاً واستدار لترك غرفة الدراسة.

عند دخول المطبخ الذي كان كبير جداً ، تمكن غوستاف من رؤية العديد من الطهاة.

 

 

لم يرد الأب حتى. فقط صوت الصفحات التي تم قلبها كسر الصمت داخل الغرفة.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

– “احمق , إخماد النار هل تريد حرق مطبخي!”

خرج يونغ من الغرفة ووصل إلى ممر مضاء بإضاءة زاهية. كانت الجدران ذات تصاميم جميلة مع لوحات فخمة معلقة عليها.

 

 

كانت المباني التي طُلب منه تنظيفها دائماً بعيدة عن بعضها البعض ، لذا كان عليه أن يسافر في جميع أنحاء المدرسة فقط لإكمالها بينما يحمل أيضاً معدات التنظيف ولكن ما لم يعرفه هؤلاء الأشخاص انهم كانوا يمنحونه الفرصة ليكمل مهامه اليومية بسهولة و التي ازدادت صعوبة في الأيام القليلة الماضية.

استدار نحو اليسار و مشي إلى الأمام.

 

 

كان لدى أكاديمية الدرجة كل شيء تقريباً ولكن لم تتح لغوستاف مطلقاً فرصة زيارة أي واحد منهم. آخر مكان مر به قبل أن يصل إلى مكتب لجنة التأديب كان قاعة كبيرة.

وشوهد رجل يرتدي بذلة سوداء ببنية عريضة وعضلية قادماً من الطرف الآخر.

هذه القاعة الكبيرة لم تكن أصغر من ثلاثة ملاعب كرة قدم مجتمعة.

 

عندما كان غوستاف متوجه إلى المدرسة أو عائد إلى المنزل ، كان يمر بهذا المتجر وكانت رائحة الأطعمة المخبوزة تنساب الي أنفه مما يجعل لعابه يسيل.

اوقف يونغ خطواته بعد أن لاحظ هذا الشخص.

 

 

كان هذا الرجل هو رئيس الطهاة في هذا المطبخ وتم تكليف غوستاف بالعمل معه.

كان للذكر نصف وجهه مغطى بقناع أخضر.

بعد التحقق من ذلك تماماً ، وقف غوستاف وذهب للتحضير للمدرسة.

 

في غمضة عين ، مرت خمسة أيام أخرى.

انحنى وهو واقف عندما وصل امام يونغ.

كان غوستاف أول شخص يغادر المنزل منذ أن كانت الساعة لاتزال الخامسة صباحاً.

 

 

“السيد الشاب يونغ ، أحضرت التقارير” ، تحدث الرجل بصوت أجش ولكنه عميق قليلاً.

———————–

 

اوقف يونغ خطواته بعد أن لاحظ هذا الشخص.

“أنا أستمع” ، أعطاه يونغ الاذن للتحدث.

 

 

استدار غوستاف وبدأ في العودة إلى المدرسة.

أجاب الرجل الملثم بالأخضر: “تم اختبار كل شخص تم القبض عليه بالقرب من تلك السلسلة الجبلية والتحقق منهم بشكل صحيح … لا أحد منهم يعرف أي شيء خارج عن المألوف حول ما حدث للجبل”.

سأل الرجل ذو الشعر الفضي الشائك بنبرة منخفضة.

 

كان هذا الرجل هو رئيس الطهاة في هذا المطبخ وتم تكليف غوستاف بالعمل معه.

“لا يوجد شخص واحد؟” سأل يونغ.

 

 

“أنا أستمع” ، أعطاه يونغ الاذن للتحدث.

رد الرجل الملثم بالأخضر مرة أخرى: “أولئك الذين شهدوا ذلك قالوا إن نجم نزل على الجبل وكان هذا هو كل شئ .. استخدمنا جهاز قرص الدماغ لتأكيد ذلك”.

 

 

تفاجأ عندما اكتشف أن أي مهارة يتعلمها يدوياً ستضاف إلى مهاراته وقدراته.

“حسناً … لقد أخطأت قراءة زيادة الطاقة فقط؟ كيف يكون ذلك ممكن عندما يكون لها نفس التقييمات مع ذلك …” تذكر يونغ فجأة شيئاً بينما يتحدث.

التقى بمدرس هناك أعطاه جدول زمني لعقوبته.

 

 

“ألم يكن هناك طالب تركته يهرب من بين يديك؟” سأل يونغ بحديق.

 

 

 

أجاب الرجل الملثم بالأخضر: “نعم ، لكنه كان مجرد طفل ، لذلك أعتقد أنه غير مهم”.

شاهده الرئيس دانزو وهو يؤدي هذه المهام مع مرور الأيام.

 

توجه غوستاف إلى البوابة التي كانت مغلقة. على الفور وصل إليه شعاع أحمر من الضوء انطلق من أعلى وقام بمسحه ضوئياً من رأسه إلى أخمص قدميه.

“غير مهم؟ هذا هو العذر الذي يأتي به الحمقى غير الأكفاء مثلك بعد فشل المهمة!” أعرب يونغ عن ذلك بنظرة بسيطة من الانزعاج.

 

 

 

تفاجئ الرجل الملثم بالأخضر من رده المفاجئ وبدأ بالاعتذار ، “أعتذر للسيد الشاب يونغ … لم تكن نيتي .”

 

 

كان للدم المختلط نوع من الأنشطة اللامنهجية ، وكان المجيء إلى هنا للتدريب جزء منها ، لكن غوستاف لم يتمكن من القدوم إلى هنا.

هدأ يونغ وحدق في الحارس. “كما قلت حقاً ، انه طفل ولكني لا أحب أن أترك أي ثغرات ، اقبض عليه وأحضره للفحص!” أمر يونغ.

 

 

 

“كما يحلو لك أيها السيد الشاب .”

 

 

بعد التحقق من ذلك تماماً ، وقف غوستاف وذهب للتحضير للمدرسة.

————–

أضاءت عيناه بنظرة مرتبكة وهو يتفحص المعلومات والمكافآت المرفقة.

 

 

-05:00

لم يكن غوستاف بحاجة إلى الاعتذار لـ هونغ غو لأنه ، منذ ذلك اليوم ، لم يظهر هونغ غو في المدرسة. أينما ذهب غوستاف كان بعض الطلاب يحدقون به بشكل مخيف بينما ينظر إليه البعض باشمئزاز.

 

كان للدم المختلط نوع من الأنشطة اللامنهجية ، وكان المجيء إلى هنا للتدريب جزء منها ، لكن غوستاف لم يتمكن من القدوم إلى هنا.

استيقظ غوستاف في صباح اليوم التالي ليرى إشعار جديد يظهر في مجال نظره.

 

 

كان لدى أكاديمية الدرجة كل شيء تقريباً ولكن لم تتح لغوستاف مطلقاً فرصة زيارة أي واحد منهم. آخر مكان مر به قبل أن يصل إلى مكتب لجنة التأديب كان قاعة كبيرة.

[تم إصدار مهمة جديدة]

 

 

 

“همم؟” فرك غوستاف عينيه النائمتين وفحص محتويات المهمة.

 

 

عند دخول المطبخ الذي كان كبير جداً ، تمكن غوستاف من رؤية العديد من الطهاة.

أضاءت عيناه بنظرة مرتبكة وهو يتفحص المعلومات والمكافآت المرفقة.

 

 

“حسناً … لقد أخطأت قراءة زيادة الطاقة فقط؟ كيف يكون ذلك ممكن عندما يكون لها نفس التقييمات مع ذلك …” تذكر يونغ فجأة شيئاً بينما يتحدث.

بعد بضع ثواني ، هز كتفيه ، “أتسائل لماذا يريدني أن أفعل هذا؟ حسناً … لا يهم ما دامت المكافآت جيدة …”

 

 

 

بعد التحقق من ذلك تماماً ، وقف غوستاف وذهب للتحضير للمدرسة.

كان للذكر نصف وجهه مغطى بقناع أخضر.

 

 

في غضون بضع دقائق ، كان جاهز . و في ذلك الوقت ، كانت السماء لا تزال مظلمة.

 

 

———————–

كان غوستاف أول شخص يغادر المنزل منذ أن كانت الساعة لاتزال الخامسة صباحاً.

أجاب الرجل الملثم بالأخضر: “نعم ، لكنه كان مجرد طفل ، لذلك أعتقد أنه غير مهم”.

 

شاهده الرئيس دانزو وهو يؤدي هذه المهام مع مرور الأيام.

والسبب في ذلك أن عقوبته ستبدأ اليوم.

وصل هناك في غضون دقائق قليلة.

 

 

على الرغم من أن الوقت لا يزال مبكر ، إلا أن الشوارع والأرصفة ما زالت تنقل الناس من مكان إلى آخر. كانت الشوارع والطرق مضاءة بشكل ساطع لذا لم يكن التحرك عندما حل الظلام مشكلة.

لم يكن غوستاف بحاجة إلى الاعتذار لـ هونغ غو لأنه ، منذ ذلك اليوم ، لم يظهر هونغ غو في المدرسة. أينما ذهب غوستاف كان بعض الطلاب يحدقون به بشكل مخيف بينما ينظر إليه البعض باشمئزاز.

 

والسبب في ذلك أن عقوبته ستبدأ اليوم.

منذ أن غادر غوستاف المنزل ، غيّر لون بشرته إلى لون اسمر.

 

 

ابتلع غوستاف جرعة من اللعاب “هل هذا يعني أنه يمكنني الحصول على الكثير من الطعام الآن؟”

ركض عبر الممرات بسرعة تسببت في أن يصدر زيه القتالي ضوضاء ترفرف وجزء منه ينتفخ بسبب دخول الرياح عبره.

كانت المدرسة أرض شاسعة خالية في ذلك الوقت. لا يمكن رؤية أي شخص يدخل أو يخرج.

 

 

توقف غوستاف أمام متجر صغير . كان هذا المتجر في الأصل مخبز ولكن لم يتم فتحه في الوقت الحالي.

 

 

 

تنهد غوستاف وهو يحدق في متجر من طابق واحد . تم بناء المتجر على شكل كعكة وردية كبيرة مع خطوط زرقاء وخضراء.

 

 

 

عندما كان غوستاف متوجه إلى المدرسة أو عائد إلى المنزل ، كان يمر بهذا المتجر وكانت رائحة الأطعمة المخبوزة تنساب الي أنفه مما يجعل لعابه يسيل.

 

 

 

لطالما أراد غوستاف المجيء إلى هنا وتجربة أحد مخبوزاتهم ، لكن للأسف لم يكن لديه فلس واحد في يده.

 

 

 

قال غوستاف بنبرة حزينة: “الآن بعد أن كان بحوزتي القليل من النقود ، ما زلت لا أستطيع الوصول إليك”.

 

 

اوقف يونغ خطواته بعد أن لاحظ هذا الشخص.

سيغادر المنزل إلى المدرسة مبكراً من الآن فصاعداً بفضل العقوبة مما يعني أنه لن يقابل المتجر المفتوح. كما أنه لم يكن لديه أي فكرة عن الوقت الذي سيترك فيه المدرسة.

كانت المدرسة أرض شاسعة خالية في ذلك الوقت. لا يمكن رؤية أي شخص يدخل أو يخرج.

 

خلال يومه الأول ، كان غوستاف مكلف فقط بالأعمال المنزلية الوضيعة.

استدار غوستاف وبدأ في العودة إلى المدرسة.

الفصل 15: العقوبة تبدأ

 

 

وصل إلى المدرسة في غضون دقائق قليلة.

قال غوستاف بنبرة حزينة: “الآن بعد أن كان بحوزتي القليل من النقود ، ما زلت لا أستطيع الوصول إليك”.

 

“همم؟” فرك غوستاف عينيه النائمتين وفحص محتويات المهمة.

كانت المدرسة أرض شاسعة خالية في ذلك الوقت. لا يمكن رؤية أي شخص يدخل أو يخرج.

“حسناً ، هل هذا هو سبب مجيئك إلى هنا؟”

 

في غمضة عين ، مرت خمسة أيام أخرى.

توجه غوستاف إلى البوابة التي كانت مغلقة. على الفور وصل إليه شعاع أحمر من الضوء انطلق من أعلى وقام بمسحه ضوئياً من رأسه إلى أخمص قدميه.

 

 

 

بعد بضع ثوان ، تحول الضوء إلى اللون الأخضر وفتحت البوابة ميكانيكياً.

“أنت هنا أخيراً ، أتمنى أن تكون جاهز للعمل بهذه الأيدي!” تحدث رجل رزين قصير يرتدي مئزر وقبعة بيضاء بصوت عالي رفيع.

 

 

ذهب غوستاف إلى الداخل وبدأ يركض نحو مكتب لجنة التأديب.

غوستاف عرف هذا المكان جيداً ,.كان مكان لطالما اراد زيارته.

 

“ألم يكن هناك طالب تركته يهرب من بين يديك؟” سأل يونغ بحديق.

أثناء مشيه ، أمضى غوستاف الوقت الكافي لتقدير البيئة الرائعة من حوله.

وصل هناك في غضون دقائق قليلة.

 

“حسناً ، هل هذا هو سبب مجيئك إلى هنا؟”

مر بملعب كرة قدم كبير. لقد استغرق بعض الوقت في التحديق فيه قليلاً بينما كان يعجب بروعته قبل أن يواصل المضي قدماً.

 

 

“كما يحلو لك أيها السيد الشاب .”

ملعب كرة سلة ، كرة طائرة ، إلخ

طُلب من الرئيس دانزو التأكد من أن غوستاف قد مر بمهام شنيعة ، لكن افكار الرئيس دانزو كانت ، “همف ، أنتم جميعاً تريدون تدمير مطبخي! لن ادع ذلك يحدث.“

 

 

كان لدى أكاديمية الدرجة كل شيء تقريباً ولكن لم تتح لغوستاف مطلقاً فرصة زيارة أي واحد منهم. آخر مكان مر به قبل أن يصل إلى مكتب لجنة التأديب كان قاعة كبيرة.

والسبب في ذلك أن عقوبته ستبدأ اليوم.

 

– “اقلب العجين بهذه الطريقة!”

هذه القاعة الكبيرة لم تكن أصغر من ثلاثة ملاعب كرة قدم مجتمعة.

 

 

 

غوستاف عرف هذا المكان جيداً ,.كان مكان لطالما اراد زيارته.

-05:00

 

 

كانت القاعة حيث تلقى مختلطي الدم التدريب داخل المدرسة. صالة تدريب الدم المختلط.

– “اقلب العجين بهذه الطريقة!”

 

 

كان للدم المختلط نوع من الأنشطة اللامنهجية ، وكان المجيء إلى هنا للتدريب جزء منها ، لكن غوستاف لم يتمكن من القدوم إلى هنا.

كان هذا الرجل هو رئيس الطهاة في هذا المطبخ وتم تكليف غوستاف بالعمل معه.

 

لم يكن غوستاف بحاجة إلى الاعتذار لـ هونغ غو لأنه ، منذ ذلك اليوم ، لم يظهر هونغ غو في المدرسة. أينما ذهب غوستاف كان بعض الطلاب يحدقون به بشكل مخيف بينما ينظر إليه البعض باشمئزاز.

نظراً لأن والديه لم يدفعو رسوم إضافية له ، لم يُسمح له بالدخول إلى هذا المكان والعديد من الأماكن الأخرى.

 

 

———————–

نظراً لأنه مر فقط بجزء من المدرسة ، لم يمر عبر الهياكل الأخرى التي كان بإمكان الدم المختلط الوصول إليها مثل مكتبة المبارزة والتقنيات.

 

 

وقف يونغ خلفه بنظرة استياء لكنه يعرف والده جيداً. بمجرد أن تحدث بهذه الطريقة ، كان ذلك يعني أن المحادثة انتهت ولم يعد هناك مجال للجدل.

بعد بضع دقائق ، وصل غوستاف إلى مكتب اللجنة التأديبية.

 

 

 

التقى بمدرس هناك أعطاه جدول زمني لعقوبته.

-05:00

 

“سوف سأعذر نفسي ، أبي .” انحنى قليلاً واستدار لترك غرفة الدراسة.

بعد التحقق منه وتلقي التعليمات الباردة وتحديقات المعلم ، اتجه غوستاف نحو مطبخ المدرسة في جنوب غرب المدرسة.

“حسناً … لقد أخطأت قراءة زيادة الطاقة فقط؟ كيف يكون ذلك ممكن عندما يكون لها نفس التقييمات مع ذلك …” تذكر يونغ فجأة شيئاً بينما يتحدث.

 

 

وصل هناك في غضون دقائق قليلة.

ذهب غوستاف إلى الداخل وبدأ يركض نحو مكتب لجنة التأديب.

 

 

“أنت هنا أخيراً ، أتمنى أن تكون جاهز للعمل بهذه الأيدي!” تحدث رجل رزين قصير يرتدي مئزر وقبعة بيضاء بصوت عالي رفيع.

شاهده الرئيس دانزو وهو يؤدي هذه المهام مع مرور الأيام.

 

 

كان هذا الرجل هو رئيس الطهاة في هذا المطبخ وتم تكليف غوستاف بالعمل معه.

 

 

خرج يونغ من الغرفة ووصل إلى ممر مضاء بإضاءة زاهية. كانت الجدران ذات تصاميم جميلة مع لوحات فخمة معلقة عليها.

عند دخول المطبخ الذي كان كبير جداً ، تمكن غوستاف من رؤية العديد من الطهاة.

بعد أن قال والده هذا عاد لقراءة كتابه.

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يدخل فيها المطبخ ، حتى أنه بالكاد دخل المطبخ الموجود في المنزل ، لذلك كانت تجربة جديدة بالنسبة له أن يرى اللهب المرتفع ، ورائحة الأطعمة أثناء طهيها ، وما إلى ذلك كان كل شيء جديد بالنسبة له.

ملعب كرة سلة ، كرة طائرة ، إلخ

 

 

ابتلع غوستاف جرعة من اللعاب “هل هذا يعني أنه يمكنني الحصول على الكثير من الطعام الآن؟”

“سوف سأعذر نفسي ، أبي .” انحنى قليلاً واستدار لترك غرفة الدراسة.

 

ابتلع غوستاف جرعة من اللعاب “هل هذا يعني أنه يمكنني الحصول على الكثير من الطعام الآن؟”

قام رئيس الطهاة الذي أطلق عليه الجميع اسم الرئيس دانزو بتكليفه بمهام بسيطة منذ البداية طلب منه وضع غلاية على النار.

 

 

 

طُلب من الرئيس دانزو التأكد من أن غوستاف قد مر بمهام شنيعة ، لكن افكار الرئيس دانزو كانت ، “همف ، أنتم جميعاً تريدون تدمير مطبخي! لن ادع ذلك يحدث.

 

 

 

خلال يومه الأول ، كان غوستاف مكلف فقط بالأعمال المنزلية الوضيعة.

 

 

وقف يونغ خلفه بنظرة استياء لكنه يعرف والده جيداً. بمجرد أن تحدث بهذه الطريقة ، كان ذلك يعني أن المحادثة انتهت ولم يعد هناك مجال للجدل.

تفريغ مواد الطبخ ، رفع بعض المعدات الثقيلة اللازمة لشيء أو آخر ، غلي الماء ، إلخ

 

 

 

شاهده الرئيس دانزو وهو يؤدي هذه المهام مع مرور الأيام.

 

 

———————–

مع مرور الوقت ، كان يزيد من عمل غوستاف ويبدأ في تعليمه بعض تقنيات الطهي السهلة.

 

 

خرج يونغ من الغرفة ووصل إلى ممر مضاء بإضاءة زاهية. كانت الجدران ذات تصاميم جميلة مع لوحات فخمة معلقة عليها.

————————

كان غوستاف أول شخص يغادر المنزل منذ أن كانت الساعة لاتزال الخامسة صباحاً.

 

بعد التحقق من ذلك تماماً ، وقف غوستاف وذهب للتحضير للمدرسة.

<تعلم المضيف مهارة الطبخ: غلي الماء>

 

 

تنهد غوستاف وهو يحدق في متجر من طابق واحد . تم بناء المتجر على شكل كعكة وردية كبيرة مع خطوط زرقاء وخضراء.

<تعلم المضيف مهارة الطبخ: تقطيع البصل>

 

 

-05:00

<تعلم المضيف مهارة الطبخ: غلي الزيت>

 

 

“هل تعرف ما يقوله حدثي؟ يقول حدثي أنه يجب عليك ترك هذا التفكير غير المجدي وإيجاد شيء مثمر لوقتك…”

<تعلم المضيف مهارة الطبخ: قلي البيض>

اوقف يونغ خطواته بعد أن لاحظ هذا الشخص.

 

انحنى وهو واقف عندما وصل امام يونغ.

———————–

 

 

 

في البداية ، عندما بدأ غوستاف ، ظهرت هذه الإشعارات المخزية على مرمى نظره.

 

 

 

تفاجأ عندما اكتشف أن أي مهارة يتعلمها يدوياً ستضاف إلى مهاراته وقدراته.

خرج يونغ من الغرفة ووصل إلى ممر مضاء بإضاءة زاهية. كانت الجدران ذات تصاميم جميلة مع لوحات فخمة معلقة عليها.

 

 

مع مرور الأيام ، لاحظ الرئيس دانزو أن غوستاف لديه القدرة على الطهي وبدأ في تعليمه.

– “احمق , إخماد النار هل تريد حرق مطبخي!”

 

 

– “اقلب العجين بهذه الطريقة!”

 

 

 

– “أضف الزيت!”

قام رئيس الطهاة الذي أطلق عليه الجميع اسم الرئيس دانزو بتكليفه بمهام بسيطة منذ البداية طلب منه وضع غلاية على النار.

 

كانت أنشطة غوستاف خلال هذا الوقت هي العمل في مطبخ المدرسة في الصباح الباكر وتنظيف المدرسة بعد الدوام المدرسي.

– “حرك بهدوء!”

– “اقلب العجين بهذه الطريقة!”

 

 

– “احمق , إخماد النار هل تريد حرق مطبخي!”

 

 

تفريغ مواد الطبخ ، رفع بعض المعدات الثقيلة اللازمة لشيء أو آخر ، غلي الماء ، إلخ

في غمضة عين ، مرت خمسة أيام أخرى.

 

 

قال الرجل المعروف باسم يونغ بنظرة مقنعة: “أبي يخبرني حدثي بأننا فقدنا شيئاً ما”.

كانت أنشطة غوستاف خلال هذا الوقت هي العمل في مطبخ المدرسة في الصباح الباكر وتنظيف المدرسة بعد الدوام المدرسي.

طُلب من الرئيس دانزو التأكد من أن غوستاف قد مر بمهام شنيعة ، لكن افكار الرئيس دانزو كانت ، “همف ، أنتم جميعاً تريدون تدمير مطبخي! لن ادع ذلك يحدث.“

 

————–

لم يكن التنظيف مهمة كبيرة لأنه اعتمد علي آلات وأدوات تكنولوجية مما جعل الأمر سهل للغاية. كان التحدي الوحيد هو أن المدرسة كانت كبيرة جداً وتم منح غوستاف جزء كبير من الأماكن لتنظيفها.

انتشر الحادث في الكافيتريا بالفعل في جميع أنحاء المدرسة. وقد برروا الحادث قائلين إن غوستاف استخدم عقار لتقوية سلالة الدم لمحاربة الثلاثة.

 

 

كانت المباني التي طُلب منه تنظيفها دائماً بعيدة عن بعضها البعض ، لذا كان عليه أن يسافر في جميع أنحاء المدرسة فقط لإكمالها بينما يحمل أيضاً معدات التنظيف ولكن ما لم يعرفه هؤلاء الأشخاص انهم كانوا يمنحونه الفرصة ليكمل مهامه اليومية بسهولة و التي ازدادت صعوبة في الأيام القليلة الماضية.

 

 

بعد بضع ثواني ، هز كتفيه ، “أتسائل لماذا يريدني أن أفعل هذا؟ حسناً … لا يهم ما دامت المكافآت جيدة …”

كان يحضر الفصل بعد قضاء بضع ساعات في مطبخ المدرسة.

 

 

<تعلم المضيف مهارة الطبخ: تقطيع البصل>

لم يكن غوستاف بحاجة إلى الاعتذار لـ هونغ غو لأنه ، منذ ذلك اليوم ، لم يظهر هونغ غو في المدرسة. أينما ذهب غوستاف كان بعض الطلاب يحدقون به بشكل مخيف بينما ينظر إليه البعض باشمئزاز.

 

 

“أنا أستمع” ، أعطاه يونغ الاذن للتحدث.

انتشر الحادث في الكافيتريا بالفعل في جميع أنحاء المدرسة. وقد برروا الحادث قائلين إن غوستاف استخدم عقار لتقوية سلالة الدم لمحاربة الثلاثة.

 

 

وقف يونغ خلفه بنظرة استياء لكنه يعرف والده جيداً. بمجرد أن تحدث بهذه الطريقة ، كان ذلك يعني أن المحادثة انتهت ولم يعد هناك مجال للجدل.

أصبح غوستاف الآن أكثر شهرة من أي وقت مضى. كانوا يناقشونه يوميا لكن لم يجرؤ أحد على الاقتراب منه. لقد خافوا جميعاً من أنه لا يزال لديه المزيد من تلك الأدوية ولم يريدو أن يكونوا في الطرف المتلقي مثل هونغ غو.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

قام رئيس الطهاة الذي أطلق عليه الجميع اسم الرئيس دانزو بتكليفه بمهام بسيطة منذ البداية طلب منه وضع غلاية على النار.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

– “أضف الزيت!”

 

كانت القاعة حيث تلقى مختلطي الدم التدريب داخل المدرسة. صالة تدريب الدم المختلط.

 

 

 

“ألم يكن هناك طالب تركته يهرب من بين يديك؟” سأل يونغ بحديق.

 

 

 

أثناء مشيه ، أمضى غوستاف الوقت الكافي لتقدير البيئة الرائعة من حوله.

 

 

شاهده الرئيس دانزو وهو يؤدي هذه المهام مع مرور الأيام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط