نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 20

التعامل مع الصغار

التعامل مع الصغار

 

 

 

كانت سرعة الكرات الصغيرة أشبه برصاص البندقية أثناء إطلاقها نحو غوستاف

الفصل 20 : التعامل مع الصغار

 

 

 

كان الضباب يتصاعد من الكرة ويديه عندما انطفأت النار.

هاهاهاها!

 

 

حدق في الطلاب المقتربين بنظرة باردة.

 

 

 

 

تماماً كما قالوا ، لم يستطع غوستاف مهاجمتهم في الوقت الحالي بسبب العقوبة لأنه لا يريد أن يُطرد , لكنه فكر بالفعل في طرق للتعامل معهم دون الحاجة إلى لمسهم.

 

 

كان الطلاب الذين يلعبون في الملعب متجهين نحوه.

 

 

كان الضباب يتصاعد من الكرة ويديه عندما انطفأت النار.

كان هناك نحو سبعة منهم في اتجاهه. ارتدى أربعة منهم سترة رياضية صفراء مع شورت أبيض بينما ارتدى الثلاثة الآخرين سترات رياضية خضراء مع شورت أزرق. كان لديهم جميعاً هياكل ضخمة جعلتهم يبدون وكأنهم لاعبي كمال أجسام.

جفل السبعة منهم.

 

قال بنبرة تهديد: “أعد كرتنا”.

“هاااي ، هل أنت بخير …” أراد أحدهم أن يسأل عندما تعرف على وجه الشخص الذي استولى على الكرة.

 

 

على الفور نطق غوستاف بهذه الكلمات ، وشد يده على الكرة بإحكام.

“إنه أنت” الطالب الذي كان يرتدي سترة رياضية صفراء بشعر أزرق طويل وأشار إلى غوستاف.

 

 

كانت أصوات سخرية الطلاب عالية مما جعلهم يشعرون وكأنهم يغرقون في الأرض.

قال بنبرة تهديد: “أعد كرتنا”.

 

 

 

أمسك غوستاف الكرة أمامه مع رفع أحد حاجبيه ، “أهكذا تعتذر؟”

“اعتذر؟” حدق الطالب في غوستاف بنظرة مرتبكة.

 

 

أدرك غوستاف أن هؤلاء الطلاب ينتمون إلى الصف الثاني . مما يعني أنهم كانوا صغار.

 

 

“سوف أتعامل معه بنفسي!”

لقد كانوا صغار ، لكنه بدا أصغر منهم نظراً لحجمه.

 

 

 

عادةً لن يُرى طلاب الصف الثالث وهم يلعبون لأن الجميع كان مشغول بمحاولة توجيه سلالتهم من خلال النقطة الرابعة.

 

 

تفادي! تفادي! تفادي! تفادي!

“اعتذر؟” حدق الطالب في غوستاف بنظرة مرتبكة.

– “كلهم حفنة من عديمي الفائدة!”

 

 

هاهاهاها!

 

 

“عفواً ، انزلقت ساقي ، ربما يجب أن تراقب الي اين تذهب في المرة القادمة .” قال غوستاف وهو يواصل السير إلى الأمام.

بدأ الطلاب السبعة فجأة في الضحك بشدة بعد سماع ما قاله غوستاف.

تدحرج مراراً وتكراراً عبر الطريق قبل أن يتوقف.

 

 

“هذه القمامة لديه الشجاعة ليخبرنا أن نعتذر! القمامة مثلك الذين يعرفون فقط كيفية استخدام الأدوية المعززة لا يستحقون الاعتذار!” صدي صوت واحد منهم من الجانب.

 

 

كان هناك نحو سبعة منهم في اتجاهه. ارتدى أربعة منهم سترة رياضية صفراء مع شورت أبيض بينما ارتدى الثلاثة الآخرين سترات رياضية خضراء مع شورت أزرق. كان لديهم جميعاً هياكل ضخمة جعلتهم يبدون وكأنهم لاعبي كمال أجسام.

“حسناً ، لأنه لا يوجد اعتذار أعتقد أن لعبتكم قد انتهت!”

كان الضباب يتصاعد من الكرة ويديه عندما انطفأت النار.

 

قال غوستاف يتحرك قليلاً إلى اليسار ويبدأ في المشي إلى الأمام: “عفواً ، سيئ … كنت أحاول فقط إعادة ما يخصك”.

على الفور نطق غوستاف بهذه الكلمات ، وشد يده على الكرة بإحكام.

قال بنبرة تهديد: “أعد كرتنا”.

 

 

بااااه!

 

 

تحرك غوستاف إلى اليسار متهرباً على الفور من القذيفة الأولى.

دوى صوت انفجار عالي في جميع أنحاء المكان.

 

 

 

اخترقت أصابع غوستاف الكرة مما تسبب في انفجارها.

كان لدى أحدهم شوكة داكنة الشكل تمتد من عينه ، والتي جرها وحملها كسلاح قبل أن يركض نحو غوستاف.

 

 

هااااااه!

 

 

سمع صوت عالي قادم من اليسار.

‘كيف فعل هذا؟ حتى مع قوتي الآن لا يمكنني تدمير الكرة إلا إذا هاجمتها بكامل قوتي! ” كان لدى الرجل الذي تحدث في وقت سابق نظرة عدم تصديق وهو يحدق في الكرة التي تم تسويتها بالكامل.

“أيها الوغد!” تحدث وهو يمسك أنفه.

 

 

كانت هذه الكرة من نوع خاص صنعت خصيصاً لتكون أقوى من المعتاد. حرصت مرونتها على عدم تعرضهم للتدمير عندما يركلوها , و كانت قوية بما يكفي لتحمل ركلاتهم عندما استفادوا من قدرات سلالاتهم.

“أيها الجبناء لا يستطيع فعل شيء لنا الآن! إذا قاتل سيتم طرده!” كشف الطالب على الأرض.

 

مر غوستاف بجانبهم بينما كان يسير على الطريق.

عندما لعب الدم المختلط كرة القدم ، استفادوا من قدراتهم في اللعبة وهذا هو السبب في أن الكرة كانت مغطاة باللهب في السابق . استخدم أحدهم قدرة سلالته لاطلاقها كالرصاصة.

شعروا على الفور بالإذلال الحقيقي. من النوع الذي تسلل إلى أعماق عظامهم وهم يرون بخيبة أمل الطلاب المحيطين بهم.

 

 

توصل معظمهم إلى هذا الاستنتاج بعد التفكير في الأمر: “لا بد أنه استخدم هذه الأدوية مرة أخرى”.

 

 

‘كيف فعل هذا؟ حتى مع قوتي الآن لا يمكنني تدمير الكرة إلا إذا هاجمتها بكامل قوتي! ” كان لدى الرجل الذي تحدث في وقت سابق نظرة عدم تصديق وهو يحدق في الكرة التي تم تسويتها بالكامل.

أراد الطالب التحدث مرة أخرى عندما رأى شيئاً يتجه نحو وجهه.

 

 

 

ألقى غوستاف كل ما تبقى من الكرة في وجه الطالب الذي تحدث للتو.

“حسناً ، لأنه لا يوجد اعتذار أعتقد أن لعبتكم قد انتهت!”

 

أراد الطالب التحدث مرة أخرى عندما رأى شيئاً يتجه نحو وجهه.

بوووو!

‘همم؟’

 

 

كانت مجرد رمية عرضية ، لكنها حشدت قوة كافية لدفعه للخلف.

 

 

 

“أررررغ!”

 

 

 

صرخ الطالب من الألم بعد الضربة غير المتوقعة. أمسك أنفه وكانت قطرة دم تسيل منه.

 

 

اخترقت أصابع غوستاف الكرة مما تسبب في انفجارها.

“أيها الوغد!” تحدث وهو يمسك أنفه.

تماماً كما قالوا ، لم يستطع غوستاف مهاجمتهم في الوقت الحالي بسبب العقوبة لأنه لا يريد أن يُطرد , لكنه فكر بالفعل في طرق للتعامل معهم دون الحاجة إلى لمسهم.

 

سمع صوت عالي قادم من اليسار.

قال غوستاف يتحرك قليلاً إلى اليسار ويبدأ في المشي إلى الأمام: “عفواً ، سيئ … كنت أحاول فقط إعادة ما يخصك”.

الشخص الذي يحمل شوكة طويلة داكنة كان يحركها حالياً نحو رقبة الطالب الذي كانت قبضته مغطاة بالنار بينما كانت كرة معدنية صغيرة متجهة نحو عينه اليسرى.

 

 

مر غوستاف بجانبهم بينما كان يسير على الطريق.

 

 

الفصل 20 : التعامل مع الصغار

الستة الباقين لم يحاولوا منعه.

 

 

كان الأمر كما لو أن غوستاف كان لديه عيون في مؤخرة رأسه وهو يتفادى كل هجوم من كل زاوية.

“أيها الوغد أين تعتقد أنك ذاهب؟” انطلق الطالب المصاب بنزيف الأنف بسرعة نحو غوستاف من الخلف.

كان الضباب يتصاعد من الكرة ويديه عندما انطفأت النار.

 

 

ألقى بقبضته من الخلف.

اخترقت أصابع غوستاف الكرة مما تسبب في انفجارها.

 

 

واصل غوستاف السير إلى الأمام وكأنه لم يكن يعرف حتى أن قبضته كانت متجهة إليه من الخلف.

على الفور نطق غوستاف بهذه الكلمات ، وشد يده على الكرة بإحكام.

 

 

فقط عندما كانت القبضة على بعد بضعة سنتيمترات من لمس مؤخرة رأسه ، حول غوستاف رأسه فجأة نحو اليسار.

 

 

 

سوهييي!

 

 

بوووو!

مرت القبضة على الجانب الأيمن من وجه غوستاف من الخلف وتفاداها بمقدار شعرة.

 

 

على الفور اصطدمت قدمه اليسرى بقدم غوستاف اليمنى ، وتم دفعه إلى الأمام.

لم يتوقف الطالب واستمر في إرسال قبضته حتى بعد أن فشل في الهجوم الاول.

 

 

 

سوهييي! تفادي! سوهييي! تفادي! سوهيي!

 

“كياااراااه!” “كياارااه!” “كيارااااه!”

تفادى غوستاف كل هجوم بكل سهولة.

الآن لديهم إحساس طفيف بما شعر به عندما كان غوستاف يتعرض للسخرية والإهانة يوماً بعد يوم.

 

 

ألقى الطالب الصغير قبضته الموسعة وهو يتقدم للأمام. هذه المرة كان من الواضح أن هجومه كان أقوى بكثير من ذي قبل.

تماماً كما قالوا ، لم يستطع غوستاف مهاجمتهم في الوقت الحالي بسبب العقوبة لأنه لا يريد أن يُطرد , لكنه فكر بالفعل في طرق للتعامل معهم دون الحاجة إلى لمسهم.

 

 

غوستاف ، الذي كان يراوغ دون أن يستدير لمواجهة الطالب طوال هذا الوقت ، انحرف فجأة إلى اليسار ورفع قدمه اليمنى.

 

 

 

‘همم؟’

 

 

 

بسبب تحرك جسده للأمام مع تسارع مفاجئ من القبضة الثقيلة التي ألقى بها ، لم يستطع إيقاف نفسه في الوقت المناسب حتى بعد رؤية قدم غوستاف عالقة أمامه.

 

 

 

ترااايب!

 

 

 

على الفور اصطدمت قدمه اليسرى بقدم غوستاف اليمنى ، وتم دفعه إلى الأمام.

تهرب غوستاف من الرصاصات بدون اصابة مرة أخرى. كان الآخرين قد وصلوا بالفعل مامه بهجماتهم عندما انتهى من مراوغتهم.

 

النيران ، القبضات ، إلخ ، كل هجوم لم يتمكن من لمسه.

بااام! بااام! بااام!

تفادي! تفادي! تفادي! تفادي!

 

– “لم يتمكنوا حتى من التعامل مع القمامة!”

تدحرج مراراً وتكراراً عبر الطريق قبل أن يتوقف.

كانت هذه الأفكار منتشرة في أذهانهم.

 

بسبب تحرك جسده للأمام مع تسارع مفاجئ من القبضة الثقيلة التي ألقى بها ، لم يستطع إيقاف نفسه في الوقت المناسب حتى بعد رؤية قدم غوستاف عالقة أمامه.

“عفواً ، انزلقت ساقي ، ربما يجب أن تراقب الي اين تذهب في المرة القادمة .” قال غوستاف وهو يواصل السير إلى الأمام.

“كياااراااه!” “كياارااه!” “كيارااااه!”

 

قال غوستاف يتحرك قليلاً إلى اليسار ويبدأ في المشي إلى الأمام: “عفواً ، سيئ … كنت أحاول فقط إعادة ما يخصك”.

صر الطالب على أسنانه بغضب بينما كان لا يزال مستلقي على الارض واستدار لينظر إلى بقية زملائه.

 

 

 

“أنتم جميعا , استقفون هناك وتراقبون؟” صرخ بصوت مليء بالغضب.

 

 

الشخص الذي يحمل شوكة طويلة داكنة كان يحركها حالياً نحو رقبة الطالب الذي كانت قبضته مغطاة بالنار بينما كانت كرة معدنية صغيرة متجهة نحو عينه اليسرى.

جفل السبعة منهم.

ترااايب!

 

 

“سيستخدم المزيد من تلك العقاقير ولا أريد أن ينتهي بي المطاف مثل هونغ غو!” عبّر أحدهم عن أفكار الآخرين.

 

 

 

“أيها الجبناء لا يستطيع فعل شيء لنا الآن! إذا قاتل سيتم طرده!” كشف الطالب على الأرض.

سمع صوت عالي قادم من اليسار.

 

 

“أوه ، هكذا الامر؟”

بااام! بااام! بااام!

 

اخترقت أصابع غوستاف الكرة مما تسبب في انفجارها.

الآن بعد أن فهموا ، بدأوا في التقدم.

 

 

 

لقد شعروا أنه حتى لو كان غوستاف سيستخدم الأدوية المعززة ، فلن يتمكن من تفاديهم جميعاً في نفس الوقت.

 

 

 

استدار غوستاف ليحدق في الستة الذين يركضون نحوه بينما كانو يوجهون سلالاتهم.

 

 

“أنتم جميعا , استقفون هناك وتراقبون؟” صرخ بصوت مليء بالغضب.

كان لدى أحدهم شوكة داكنة الشكل تمتد من عينه ، والتي جرها وحملها كسلاح قبل أن يركض نحو غوستاف.

 

 

 

استحضر آخر النيران حول قبضته وساقيه وهو يركض نحو غوستاف. و ظهرت كرات معدنية صغيرة من الفراغ. وضعها في راحة يده واستخدم إصبعه الأوسط ليطلقهم واحدة تلو الأخرى.

 

 

 

كانت سرعة الكرات الصغيرة أشبه برصاص البندقية أثناء إطلاقها نحو غوستاف

عادةً لن يُرى طلاب الصف الثالث وهم يلعبون لأن الجميع كان مشغول بمحاولة توجيه سلالتهم من خلال النقطة الرابعة.

 

هاهاهاها!

شووهيييي!

 

 

كان هناك نحو سبعة منهم في اتجاهه. ارتدى أربعة منهم سترة رياضية صفراء مع شورت أبيض بينما ارتدى الثلاثة الآخرين سترات رياضية خضراء مع شورت أزرق. كان لديهم جميعاً هياكل ضخمة جعلتهم يبدون وكأنهم لاعبي كمال أجسام.

تحرك غوستاف إلى اليسار متهرباً على الفور من القذيفة الأولى.

وسمعت صيحات الألم حيث سقط أربعة منهم على الأرض وهم يمسكون بأجزاء مختلفة من أجسادهم.

 

استحضر آخر النيران حول قبضته وساقيه وهو يركض نحو غوستاف. و ظهرت كرات معدنية صغيرة من الفراغ. وضعها في راحة يده واستخدم إصبعه الأوسط ليطلقهم واحدة تلو الأخرى.

تفادي! تفادي! تفادي! تفادي!

الآن بعد أن فهموا ، بدأوا في التقدم.

 

 

تهرب غوستاف من الرصاصات بدون اصابة مرة أخرى. كان الآخرين قد وصلوا بالفعل مامه بهجماتهم عندما انتهى من مراوغتهم.

 

 

 

“هيياه!” “هيااااااه!”

 

 

بااام! بااام! بااام!

صرخوا جميعاً وهم يهاجمون غوستاف في نفس الوقت.

 

 

 

تفادي! تفادي! تفادي! تفادي!

“هاااي ، هل أنت بخير …” أراد أحدهم أن يسأل عندما تعرف على وجه الشخص الذي استولى على الكرة.

 

كانت هذه الأفكار منتشرة في أذهانهم.

كان الأمر كما لو أن غوستاف كان لديه عيون في مؤخرة رأسه وهو يتفادى كل هجوم من كل زاوية.

 

 

 

النيران ، القبضات ، إلخ ، كل هجوم لم يتمكن من لمسه.

واصل غوستاف السير إلى الأمام وكأنه لم يكن يعرف حتى أن قبضته كانت متجهة إليه من الخلف.

 

“هيياه!” “هيااااااه!”

تماماً كما قالوا ، لم يستطع غوستاف مهاجمتهم في الوقت الحالي بسبب العقوبة لأنه لا يريد أن يُطرد , لكنه فكر بالفعل في طرق للتعامل معهم دون الحاجة إلى لمسهم.

 

 

صرخوا جميعاً وهم يهاجمون غوستاف في نفس الوقت.

ما كان يستفيد منه غوستاف حالياً هو إحصائياته العالية وسرعته إلى جانب الرشاقة ، لذا تمكن من الإسراع والتباطئ في أي وقت بسهولة.

أدرك غوستاف أن هؤلاء الطلاب ينتمون إلى الصف الثاني . مما يعني أنهم كانوا صغار.

 

 

سمح له إدراكه أن يشعر بكل شيء في دائرة نصف قطرها عشرين متر. لهذا السبب لم تتمكن هجماتهم من ضربه حتى من النقاط العمياء.

كان الضباب يتصاعد من الكرة ويديه عندما انطفأت النار.

 

 

تهرب غوستاف بطريقة انسيابية لو كان يرقص.

“هاااي ، هل أنت بخير …” أراد أحدهم أن يسأل عندما تعرف على وجه الشخص الذي استولى على الكرة.

 

حدق في الطلاب المقتربين بنظرة باردة.

“هذا اللقيط , فقط اثبت في مكان واحد!” عبّر أحد الطلاب بشكل غبي عن إحباطه.

قال بنبرة تهديد: “أعد كرتنا”.

 

“إنه أنت” الطالب الذي كان يرتدي سترة رياضية صفراء بشعر أزرق طويل وأشار إلى غوستاف.

بعد المراوغة لبضع ثواني أخرى ، تسارع غوستاف فجأة إلى الوراء.

 

 

“أيها الجبناء لا يستطيع فعل شيء لنا الآن! إذا قاتل سيتم طرده!” كشف الطالب على الأرض.

فووووم!

حدق في الطلاب المقتربين بنظرة باردة.

 

 

كانت حركته وسرعته المفاجئة شيئاً لم يتوقعوه لأنه كان يتحرك بسرعة معينة منذ البداية.

أمسك غوستاف الكرة أمامه مع رفع أحد حاجبيه ، “أهكذا تعتذر؟”

 

مرت القبضة على الجانب الأيمن من وجه غوستاف من الخلف وتفاداها بمقدار شعرة.

‘أوه؟’

تدحرج مراراً وتكراراً عبر الطريق قبل أن يتوقف.

 

 

ألقى الطالب الذي كانت قبضته مغطاة بالنار بالفعل لكمة وتوجهت نحو وجه أحد زملائه في الفصل ، لكن في الوقت الذي لاحظ فيه ذلك ، لم يستطع إيقاف نفسه.

قال غوستاف يتحرك قليلاً إلى اليسار ويبدأ في المشي إلى الأمام: “عفواً ، سيئ … كنت أحاول فقط إعادة ما يخصك”.

 

بسبب تحرك جسده للأمام مع تسارع مفاجئ من القبضة الثقيلة التي ألقى بها ، لم يستطع إيقاف نفسه في الوقت المناسب حتى بعد رؤية قدم غوستاف عالقة أمامه.

الشخص الذي يحمل شوكة طويلة داكنة كان يحركها حالياً نحو رقبة الطالب الذي كانت قبضته مغطاة بالنار بينما كانت كرة معدنية صغيرة متجهة نحو عينه اليسرى.

كان هناك نحو سبعة منهم في اتجاهه. ارتدى أربعة منهم سترة رياضية صفراء مع شورت أبيض بينما ارتدى الثلاثة الآخرين سترات رياضية خضراء مع شورت أزرق. كان لديهم جميعاً هياكل ضخمة جعلتهم يبدون وكأنهم لاعبي كمال أجسام.

 

 

بااام! بااام! بااام!

“أيها الجبناء لا يستطيع فعل شيء لنا الآن! إذا قاتل سيتم طرده!” كشف الطالب على الأرض.

 

ألقى بقبضته من الخلف.

لقد فات الأوان لسحب هجماتهم , انتهى بهم الأمر بضرب بعضهم البعض.

 

 

ألقى الطالب الصغير قبضته الموسعة وهو يتقدم للأمام. هذه المرة كان من الواضح أن هجومه كان أقوى بكثير من ذي قبل.

“كياااراااه!” “كياارااه!” “كيارااااه!”

 

 

 

وسمعت صيحات الألم حيث سقط أربعة منهم على الأرض وهم يمسكون بأجزاء مختلفة من أجسادهم.

 

 

تفادى غوستاف كل هجوم بكل سهولة.

توقف الثلاثة الباقين مع أول مهاجم عن خطواتهم وحدقو في غوستاف.

كان هناك نحو سبعة منهم في اتجاهه. ارتدى أربعة منهم سترة رياضية صفراء مع شورت أبيض بينما ارتدى الثلاثة الآخرين سترات رياضية خضراء مع شورت أزرق. كان لديهم جميعاً هياكل ضخمة جعلتهم يبدون وكأنهم لاعبي كمال أجسام.

 

ما كان يستفيد منه غوستاف حالياً هو إحصائياته العالية وسرعته إلى جانب الرشاقة ، لذا تمكن من الإسراع والتباطئ في أي وقت بسهولة.

تذكر السرعة التي أظهرها في الثانية الأخيرة جعلهم يشعرون بالتردد من الاستمرار في هجماتهم.

 

 

هااااااه!

“لا يمكننا حتى لمسه!”

 

 

على الفور نطق غوستاف بهذه الكلمات ، وشد يده على الكرة بإحكام.

“ما هي درجة الدواء المعزز التي استخدمه!”

 

 

– “كلهم حفنة من عديمي الفائدة!”

كانت هذه الأفكار منتشرة في أذهانهم.

بعد المراوغة لبضع ثواني أخرى ، تسارع غوستاف فجأة إلى الوراء.

 

سمح له إدراكه أن يشعر بكل شيء في دائرة نصف قطرها عشرين متر. لهذا السبب لم تتمكن هجماتهم من ضربه حتى من النقاط العمياء.

“بصفتي كبير ، أعتقد أنني علمت السبعة منكم درساً قيماً اليوم … اقتربو مني وتلقو إذلالاً لا حدود له!” قال غوستاف بصوت هادئ وهو يستدير لمواصلة المشي مرة أخرى.

كان هناك نحو سبعة منهم في اتجاهه. ارتدى أربعة منهم سترة رياضية صفراء مع شورت أبيض بينما ارتدى الثلاثة الآخرين سترات رياضية خضراء مع شورت أزرق. كان لديهم جميعاً هياكل ضخمة جعلتهم يبدون وكأنهم لاعبي كمال أجسام.

 

استدار غوستاف ليحدق في الستة الذين يركضون نحوه بينما كانو يوجهون سلالاتهم.

تسائلوا عما يعنيه غوستاف بالإذلال عندما نظروا حولهم ولاحظوا أنهم محاطون بالطلاب الذين جاؤوا لمشاهدة ما كان يحدث. لقد ركزوا على التعامل مع غوستاف لدرجة أنهم لم يلاحظوا أنهم كانوا محاطين بالفعل بالطلاب.

 

 

 

شعروا على الفور بالإذلال الحقيقي. من النوع الذي تسلل إلى أعماق عظامهم وهم يرون بخيبة أمل الطلاب المحيطين بهم.

ألقى الطالب الصغير قبضته الموسعة وهو يتقدم للأمام. هذه المرة كان من الواضح أن هجومه كان أقوى بكثير من ذي قبل.

 

 

– “لم يتمكنوا حتى من التعامل مع القمامة!”

 

 

النيران ، القبضات ، إلخ ، كل هجوم لم يتمكن من لمسه.

– “كلهم حفنة من عديمي الفائدة!”

 

 

الفصل 20 : التعامل مع الصغار

– “انتهى بهم الأمر بضرب بعضهم البعض دون أن يلمسهم!”

بااااه!

 

‘همم؟’

كانت أصوات سخرية الطلاب عالية مما جعلهم يشعرون وكأنهم يغرقون في الأرض.

 

 

الآن لديهم إحساس طفيف بما شعر به عندما كان غوستاف يتعرض للسخرية والإهانة يوماً بعد يوم.

الآن لديهم إحساس طفيف بما شعر به عندما كان غوستاف يتعرض للسخرية والإهانة يوماً بعد يوم.

 

 

 

“سوف أتعامل معه بنفسي!”

 

 

 

سمع صوت عالي قادم من اليسار.

واصل غوستاف السير إلى الأمام وكأنه لم يكن يعرف حتى أن قبضته كانت متجهة إليه من الخلف.

 

 

استدار الجميع إلى الجانب للتحديق في الشخص الذي وصل للتو.

غوستاف ، الذي كان يراوغ دون أن يستدير لمواجهة الطالب طوال هذا الوقت ، انحرف فجأة إلى اليسار ورفع قدمه اليمنى.

 

استدار غوستاف ليحدق في الستة الذين يركضون نحوه بينما كانو يوجهون سلالاتهم.

 

 

 

الآن لديهم إحساس طفيف بما شعر به عندما كان غوستاف يتعرض للسخرية والإهانة يوماً بعد يوم.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“ما هي درجة الدواء المعزز التي استخدمه!”

 

 

 

 

بااااه!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط