نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 28

زيارة دوجو غامي

زيارة دوجو غامي

 

 

الفصل 28: زيارة دوجو غامي

الفصل 28: زيارة دوجو غامي

 

 

لم يضيع أي وقت قبل النقر على الزر.

نهض غوستاف عن الأرض عندما لاحظ وجودها ، “آنسة إيمي؟” تمتم بينما يبتلع الطعام في فمه.

 

كان ارتفاعه مترين.

ترويين!

كانت ترتدي معطف أصفر طويل ، و قميص أزرق ، وتنورة صغيرة مع جوارب سوداء. كان لديها نظرة لامبالاة على وجهها بينما مشت برشاقة وخفة.

 

 

تم عرض إسقاط لأربعة أشياء.

مزيج من المخبوزات والبطاطس واللحوم والأسماك وكل شيء تقريباً يمكن رؤيته هنا.

 

كان وجه غوستاف أحمر كالشمندر الآن وهو يقف خلف الفرن الكبير الموضوع في منتصف الغرفة.

الأول كان لوحة مستطيلة الشكل. والثاني عبارة عن رزمة من النقود مرتبة في صف منظم. كانت الثالثة عبارة عن حقيبة صغيرة بينما كانت الرابعة عبارة عن قطعة من المعدات الشبيهة بالفرن.

 

 

“لنذهب!” قالت الآنسة إيمي وشرعت في الوقوف.

نقر غوستاف على صورة الجهاز الذي يشبه الفرن وظهر أمامه مباشرة.

[تم استرداد +1 نقطة طاقة]

 

 

كان ارتفاعه مترين.

 

 

سحق! سحق! سحق!

كان يشعر أن وعيه يتلاشى لكنه كافح لفتح المعدات الكبيرة التي تشبه الفرن.

 

 

لم يلاحظ في ذلك الوقت أنه كان عاري بسبب انخفاض طاقته.

عند فتحها ، كان الفضاء بداخلها يحتوي على أنواع مختلفة من الأطعمة.

كان من المفترض أن يرتدوا الخوذ لكنهم يفتقدون الخوذات بسبب إيمي , فوفقا لها ، أفسدت الخوذات حماسة القايدة.

 

حدقت الآنسة إيمي في غوستاف وهي تحاول ملاحظة تعبيره عندما ذكر اجتماع الوالدين والمعلمين.

الوجبات الخفيفة واللحوم اللذيذة ، إلخ

 

 

 

أمسك غوستاف بسرعة بقطعة كبيرة من اللحم.

 

 

عندما اكتشف غوستاف المزيد والمزيد عنها ، بدأ يدرك أن الآنسة إيمي كانت غريبة الأطوار ولكن من هو ليحكم عليها . كانت حياته كلها غرابة.

فتح فمه على مصراعيه وحشاها بالداخل.

 

 

 

مضغ! مضغ! مضغ! مضغ!

ما زال معظمهم يتسائلون لماذا تزعج الآنسة إيمي نفسها بربط نفسها بما يسمى قمامة المدرسة.

 

 

صدي صوت مضغ غوستاف. قام بتمزيق اللحم إلى أشلاء في ثواني داخل فمه.

 

 

 

[تم استرداد +1 نقطة طاقة]

 

 

 

لم يتوقف غوستاف بعد رؤية هذا الإشعار. كان هناك أطنان من الطعام داخل الفرن.

 

 

لم يتكلم أحد بكلمة واحدة عن هذا منذ أن كانت الآنسة إيمي حاضرة في الوقت الحالي. لم يرغبوا في الحصول على جانبها السيئ.

أحضرهم غوستاف واحدة تلو الآخري وبدأ وليمة ضخمة.

انزلقت الأبواب خلفه وشوهدت أنثى ذات شعر رمادي طويل وهي تدخل الغرفة من خلالها.

 

 

[تم استرداد +1 نقطة طاقة]

“اه؟” اتسعت عيناه وسرعان ما غطى أخاه الصغير الذي ظهر.

 

 

[تم استرداد +1 نقطة طاقة]

لم يكن هناك صوت صاخب بدلاً من ذلك بدا سلس . أضائت الدراجة الهوائية من الخلف وتقدمت.

 

استلمه الرجل وسار باتجاه دراجة الآنسة إيمي بينما سار غوستاف و الآنسة إيمي إلى المبنى.

[تم استرداد +1 نقطة طاقة]

 

 

 

الطريقة التي انتفخا بها خدي غوستاف بسبب كمية الطعام المحشو جعلته يبدو وكأنه سيختنق.

سووووي! سووووي! سووووي!

 

في غمضة عين ، كان قد ارتدى الملابس بالفعل.

ومع ذلك ، ظل يحشو الطعام تلو الآخر في فمه.

 

 

 

سحق! سحق! سحق!

صدي صوت مضغ غوستاف. قام بتمزيق اللحم إلى أشلاء في ثواني داخل فمه.

 

 

مزيج من المخبوزات والبطاطس واللحوم والأسماك وكل شيء تقريباً يمكن رؤيته هنا.

 

 

ترويين!

كان غوستاف يحتفظ بالكثير من الطعام الذي لم تتح له الفرصة لتذوقه منذ ما يقارب من عشر سنوات. لقد استمتع بتناول الكثير من الأطعمة واحتفظ بهذه الأطعمة من أجل سهولة الوصول إليها من كان يعلم أنها ستكون في متناول اليد اليوم.

“هممم؟ إلى أين؟” تسائل غوستاف بنظرة مذهولة.

 

أومأت الآنسة إيمي بهدوء وسلمت معدن يشبه المكعب اتجاه أحد الرجال الضخام.

في بضع ثواني أخرى ، كان غوستاف قد أنهى بعناية كمية الطعام التي احتفظ بها داخل المعدات الكبيرة التي تشبه الفرن.

 

 

[تم استرداد +1 نقطة طاقة]

سرورووف!

 

 

 

انزلقت الأبواب خلفه وشوهدت أنثى ذات شعر رمادي طويل وهي تدخل الغرفة من خلالها.

أحضرهم غوستاف واحدة تلو الآخري وبدأ وليمة ضخمة.

 

“حسناً … سأغلق عينيّ لبضع ثواني ، وأستخدم ذلك الوقت لتغطية كارثتك” ، صرحت الآنسة إيمي وشرعت في إغلاق عينيها.

كانت ترتدي معطف أصفر طويل ، و قميص أزرق ، وتنورة صغيرة مع جوارب سوداء. كان لديها نظرة لامبالاة على وجهها بينما مشت برشاقة وخفة.

 

 

سووووي! سووووي! سووووي!

نهض غوستاف عن الأرض عندما لاحظ وجودها ، “آنسة إيمي؟” تمتم بينما يبتلع الطعام في فمه.

 

 

صدي صوت مضغ غوستاف. قام بتمزيق اللحم إلى أشلاء في ثواني داخل فمه.

“هاااي ، نحن سنغادر …” كانت الآنسة إيمي في طور الحديث عندما لاحظت شيئاً ما.

“هممم؟ إلى أين؟” تسائل غوستاف بنظرة مذهولة.

 

 

“لماذا أنت عاري؟” استجوبته بينما كانت تحدق في غوستاف.

 

 

 

“هاه؟ عاري؟” سأل غوستاف بنظرة مرتبكة قبل أن يدير رأسه لينظر إلى أسفل.

 

 

“اه؟” اتسعت عيناه وسرعان ما غطى أخاه الصغير الذي ظهر.

 

 

“هممم؟ إلى أين؟” تسائل غوستاف بنظرة مذهولة.

عندما استخدم التلاعب بالحجم في وقت سابق ، تمزق زيه إلى أشلاء.

احتل دوجو غامي الطوابق الثلاثة العليا من هذا المبنى. كانت الآنسة إيمي تحضره هنا للتدريب.

 

[تم استرداد +1 نقطة طاقة]

لم يلاحظ في ذلك الوقت أنه كان عاري بسبب انخفاض طاقته.

 

 

 

“آنسة إيمي ، لماذا لم تطرقي؟”

عندما اكتشف غوستاف المزيد والمزيد عنها ، بدأ يدرك أن الآنسة إيمي كانت غريبة الأطوار ولكن من هو ليحكم عليها . كانت حياته كلها غرابة.

 

كان وجه غوستاف أحمر كالشمندر الآن وهو يقف خلف الفرن الكبير الموضوع في منتصف الغرفة.

كان وجه غوستاف أحمر كالشمندر الآن وهو يقف خلف الفرن الكبير الموضوع في منتصف الغرفة.

 

 

الطريقة التي تحدثت بها بهذه الجمل جعلت غوستاف يريد أن يغرق في الأرض.

قالت الآنسة إيمي: “لماذا أطرق؟ لقد دفعت ثمن هذه الغرفة بعد كل شيء”.

لقد كان موجود بالفعل هنا لمدة ساعة لذلك لم يكن على علم بأن الأنشطة المدرسية قد انتهت لهذا اليوم.

 

 

غوستاف. “…”

صدي صوت مضغ غوستاف. قام بتمزيق اللحم إلى أشلاء في ثواني داخل فمه.

 

أحضرهم غوستاف واحدة تلو الآخري وبدأ وليمة ضخمة.

“لماذا هذا المكان في مثل هذه الفوضى؟” تسائلت الآنسة إيمي وهي تمشي أكثر.

[تم استرداد +1 نقطة طاقة]

 

 

لاحظت وجود معدات كبيرة تشبه الفرن في الغرفة وكذلك السقف المتصدع قليلاً.

“أوه ، أتذكر اليوم أنه من المفترض أن يكون يوم اجتماع الآباء والمعلمين”

 

 

“آنسة إيمي ، اممم ، هل يمكنك المغادرة حتى أتمكن من احم … لارتدي بعض الملابس؟” سأل غوستاف بنظرة محرجة.

حتى عندما حاول الكثير من الطلاب الموهوبين إثارة إعجاب الآنسة إيمي ، لم تكن أبداً مهتمة بأي طالب. لم يكن لديها طلاب مفضلين أو أي من تلك الأشياء التي فعلها معلمون آخرون وهذا هو سبب اندهاشهم عندما بدأت فجأة في إظهار الاهتمام بغوستاف.

 

 

ردت الآنسة إيمي بنظرة غير مبالية وجلست على المقعد الموجود بجانب الحائط: “لماذا؟ فقط تفضل وارتدي شيئاً إذا كنت تريد ذلك ، فأنا لن أوقفك”.

 

 

 

غوستاف. “…”

 

 

انزلقت الأبواب خلفه وشوهدت أنثى ذات شعر رمادي طويل وهي تدخل الغرفة من خلالها.

وأضافت الآنسة إيمي: “هل نسيت عندما اقتحمت مكتبي … ألم تراني أيضاً عارية”.

غوستاف. “…”

 

 

أشار غوستاف إلى نفسه وهو يتحدث: “آنسة إيمي ، لقد نسيتي أنك كدتي تقتليني”. “ولم أري كل شيء” ، أراد أن يضيف هذا لكنه قرر أن يلتزم الصمت.

 

 

“أوه ، أتذكر اليوم أنه من المفترض أن يكون يوم اجتماع الآباء والمعلمين”

“حسناً ، صحيح … إذا كانت لديك القوة يجب أن تأتي وتحاول قتلي أيضاً” ، طوت الآنسة إيمي ذراعيها بينما كانت تحدق في غوستاف وهي تتحدث.

 

 

 

كاد غوستاف يبص الدم ، “إنها متنمرة”

 

 

 

ألقت الآنسة إيمي نظرة مستقيمة على وجهها ، حتى أنها لم تبدو منزعجة على الإطلاق.

في غضون دقائق قليلة ، وصلوا أمام مبنى كبير من سبعمائة طابق في جنوب غرب المدينة.

 

 

“حسناً … سأغلق عينيّ لبضع ثواني ، وأستخدم ذلك الوقت لتغطية كارثتك” ، صرحت الآنسة إيمي وشرعت في إغلاق عينيها.

تم عرض إسقاط لأربعة أشياء.

 

وصل غوستاف والآنسة إيمي إلى خارج القاعة وشرعا في الصعود على دراجتها الحوامة التي كانت متوقفة في الخارج.

‘كارثة؟ ماذا تقصد بالكارثة؟ كان وجه غوستاف لا يزال أحمر حيث سرعان ما التقط قطعة ملابس من جهاز التخزين.

“آنسة إيمي ، اممم ، هل يمكنك المغادرة حتى أتمكن من احم … لارتدي بعض الملابس؟” سأل غوستاف بنظرة محرجة.

 

 

في غمضة عين ، كان قد ارتدى الملابس بالفعل.

 

 

كان من المفترض أن يرتدوا الخوذ لكنهم يفتقدون الخوذات بسبب إيمي , فوفقا لها ، أفسدت الخوذات حماسة القايدة.

كان يرتدي الآن بنطلون جينز أزرق سماوي أنيق وسترة حمراء بقلنسوة.

 

 

وأشار غوستاف إلى أنه في الأيام التي عُقد فيها هذا الاجتماع ، كانت الأنشطة المدرسية ستنتهي في وقت سابق.

“بيوووه” تنهد بارتياح بعد ارتداء الملابس ورفع رأسه للتحديق في الآنسة إيمي.

“لماذا هذا المكان في مثل هذه الفوضى؟” تسائلت الآنسة إيمي وهي تمشي أكثر.

 

 

كانت عيون الآنسة إيمي مفتوحة على مصراعيها.

سووفف!

 

كان ارتفاعه مترين.

“إيييه ، آنسة إيمي ، منذ متى كانت تلك العيون مفتوحة؟” ارتجف غوستاف مرة أخرى في حالة صدمة حيث أصبح وجهه أحمر مرة أخرى.

كان يرتدي الآن بنطلون جينز أزرق سماوي أنيق وسترة حمراء بقلنسوة.

 

 

ردت الآنسة إيمي بنظرة غير رسمية : “من يدري؟ لقد رأيت بالفعل إبهامك الذي يبدو مثير للشفقة ، لذا لا يهم”.

 

 

[تم استرداد +1 نقطة طاقة]

الطريقة التي تحدثت بها بهذه الجمل جعلت غوستاف يريد أن يغرق في الأرض.

 

 

 

“لنذهب!” قالت الآنسة إيمي وشرعت في الوقوف.

 

 

 

“هممم؟ إلى أين؟” تسائل غوستاف بنظرة مذهولة.

أحضرهم غوستاف واحدة تلو الآخري وبدأ وليمة ضخمة.

 

لاحظت وجود معدات كبيرة تشبه الفرن في الغرفة وكذلك السقف المتصدع قليلاً.

أجابت الآنسة إيمي: “الدوجو” دون أن تستدير.

[تم استرداد +1 نقطة طاقة]

 

“هل نسيت ما هو اليوم؟” قالت الآنسة إيمي.

رد غوستاف بنظرة مرتبكة: “لكن الأنشطة المدرسية لم تنتهي بعد”.

الوجبات الخفيفة واللحوم اللذيذة ، إلخ

 

 

“هل نسيت ما هو اليوم؟” قالت الآنسة إيمي.

 

 

 

وقف غوستاف في مكانه لبضع ثوان قبل أن يشرق وجهه بعلامات الفهم.

 

 

 

“أوه ، أتذكر اليوم أنه من المفترض أن يكون يوم اجتماع الآباء والمعلمين”

 

 

ردت الآنسة إيمي بنظرة غير مبالية وجلست على المقعد الموجود بجانب الحائط: “لماذا؟ فقط تفضل وارتدي شيئاً إذا كنت تريد ذلك ، فأنا لن أوقفك”.

وأشار غوستاف إلى أنه في الأيام التي عُقد فيها هذا الاجتماع ، كانت الأنشطة المدرسية ستنتهي في وقت سابق.

حتى عندما حاول الكثير من الطلاب الموهوبين إثارة إعجاب الآنسة إيمي ، لم تكن أبداً مهتمة بأي طالب. لم يكن لديها طلاب مفضلين أو أي من تلك الأشياء التي فعلها معلمون آخرون وهذا هو سبب اندهاشهم عندما بدأت فجأة في إظهار الاهتمام بغوستاف.

 

حدقت الآنسة إيمي في غوستاف وهي تحاول ملاحظة تعبيره عندما ذكر اجتماع الوالدين والمعلمين.

لقد كان موجود بالفعل هنا لمدة ساعة لذلك لم يكن على علم بأن الأنشطة المدرسية قد انتهت لهذا اليوم.

كان غوستاف على دراية بهذا المكان لأنه كان يأتي إلى هنا مع الآنسة إيمي خلال الشهر الماضي.

 

 

كان الطلاب يتجهون حالياً إلى منازلهم . لم يشارك الطلاب في اجتماع الوالدين والمعلمين مطلقاً ، لذا كان لهم الحرية في المغادرة إذا أرادوا ذلك ، على الرغم من أن البعض عادة ما ينتظرون والديهم.

[تم استرداد +1 نقطة طاقة]

 

 

حدقت الآنسة إيمي في غوستاف وهي تحاول ملاحظة تعبيره عندما ذكر اجتماع الوالدين والمعلمين.

 

 

 

قال غوستاف وهو يمشي إلى الأمام: “حسناً ، لنذهب يا آنسة إيمي”. لم يكن غوستاف بحاجة لأن يسأل الآنسة إيمي لماذا لم تحضر الاجتماع عندما كانت معلمة لأنه كان يعلم أنها لا تحب مثل هذه التجمعات. وفقاً لرؤيتها كل هؤلاء الآباء يتصرفون وكأنهم أغنياء وأقوياء و أعطوها الرغبة في البصق على وجوههم.

وقف غوستاف في مكانه لبضع ثوان قبل أن يشرق وجهه بعلامات الفهم.

 

 

“حسناً ، لا يبدو أنه قلق كما اعتاد ، أم أنه يخفي ذلك؟” راقبت الآنسة إيمي بينما كان غوستاف يسير نحوها بنظرة تأمل.

 

 

 

لم يبدو أن غوستاف منزعج من أن والديه لن يحضرا الاجتماع لتمثيله ، الأمر الذي فاجئ الآنسة إيمي لأن غوستاف كان دائماً ما يظهر نوعاً من ردود الفعل الحزينة كلما تم ذكر أي شيء يتعلق بوالديه.

 

 

 

غادروا غرفة التدريب الصغيرة ووصلوا إلى الممر المؤدي إلى خارج القاعة.

كان يشعر أن وعيه يتلاشى لكنه كافح لفتح المعدات الكبيرة التي تشبه الفرن.

 

الأول كان لوحة مستطيلة الشكل. والثاني عبارة عن رزمة من النقود مرتبة في صف منظم. كانت الثالثة عبارة عن حقيبة صغيرة بينما كانت الرابعة عبارة عن قطعة من المعدات الشبيهة بالفرن.

يمكن رؤية الطلاب يخرجون أيضاً.

 

 

 

حدقوا في الآنسة إيمي وغوستاف اللذين يتحركان معاً.

كان هذا المبنى هو الأطول في هذا الجزء بالذات من المدينة. بدا وكأنه مبنى تجاري لأنه يمكن رؤية الكثير من الأشخاص يدخلون ويخرجون من المبنى.

 

 

لا يزال البعض منهم ينظر بحيرة على الرغم من أن ذلك كان يحدث في الشهر الماضي.

 

 

طيرت الرياح شعر غوستاف إلى الخلف حيث تمسك بالآنسة إيمي التي كانت تسرع حالياً بالدراجة الهوائية.

ما زال معظمهم يتسائلون لماذا تزعج الآنسة إيمي نفسها بربط نفسها بما يسمى قمامة المدرسة.

انزلقت الأبواب خلفه وشوهدت أنثى ذات شعر رمادي طويل وهي تدخل الغرفة من خلالها.

 

 

حتى عندما حاول الكثير من الطلاب الموهوبين إثارة إعجاب الآنسة إيمي ، لم تكن أبداً مهتمة بأي طالب. لم يكن لديها طلاب مفضلين أو أي من تلك الأشياء التي فعلها معلمون آخرون وهذا هو سبب اندهاشهم عندما بدأت فجأة في إظهار الاهتمام بغوستاف.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

لم يتوقف غوستاف بعد رؤية هذا الإشعار. كان هناك أطنان من الطعام داخل الفرن.

لم يتكلم أحد بكلمة واحدة عن هذا منذ أن كانت الآنسة إيمي حاضرة في الوقت الحالي. لم يرغبوا في الحصول على جانبها السيئ.

 

 

لم يكن هناك صوت صاخب بدلاً من ذلك بدا سلس . أضائت الدراجة الهوائية من الخلف وتقدمت.

وصل غوستاف والآنسة إيمي إلى خارج القاعة وشرعا في الصعود على دراجتها الحوامة التي كانت متوقفة في الخارج.

 

 

لم يضيع أي وقت قبل النقر على الزر.

تمسك غوستاف بخصر الآنسة إيمي من الخلف عندما بدأت تشغيل المحرك.

 

 

 

سووفف!

طيرت الرياح شعر غوستاف إلى الخلف حيث تمسك بالآنسة إيمي التي كانت تسرع حالياً بالدراجة الهوائية.

 

تم عرض إسقاط لأربعة أشياء.

لم يكن هناك صوت صاخب بدلاً من ذلك بدا سلس . أضائت الدراجة الهوائية من الخلف وتقدمت.

 

 

 

طيرت الرياح شعر غوستاف إلى الخلف حيث تمسك بالآنسة إيمي التي كانت تسرع حالياً بالدراجة الهوائية.

حدقوا في الآنسة إيمي وغوستاف اللذين يتحركان معاً.

 

وصل غوستاف والآنسة إيمي إلى خارج القاعة وشرعا في الصعود على دراجتها الحوامة التي كانت متوقفة في الخارج.

سووووي! سووووي! سووووي!

 

 

عندما اكتشف غوستاف المزيد والمزيد عنها ، بدأ يدرك أن الآنسة إيمي كانت غريبة الأطوار ولكن من هو ليحكم عليها . كانت حياته كلها غرابة.

مروا على جوانب العديد من المركبات التي كانت تسير على الطريق أثناء انطلاقهم.

 

 

سارت هي وغوستاف نحو المدخل.

كان من المفترض أن يرتدوا الخوذ لكنهم يفتقدون الخوذات بسبب إيمي , فوفقا لها ، أفسدت الخوذات حماسة القايدة.

 

 

سووووي! سووووي! سووووي!

عندما اكتشف غوستاف المزيد والمزيد عنها ، بدأ يدرك أن الآنسة إيمي كانت غريبة الأطوار ولكن من هو ليحكم عليها . كانت حياته كلها غرابة.

كانت عيون الآنسة إيمي مفتوحة على مصراعيها.

 

“هاه؟ عاري؟” سأل غوستاف بنظرة مرتبكة قبل أن يدير رأسه لينظر إلى أسفل.

 

 

 

في غضون دقائق قليلة ، وصلوا أمام مبنى كبير من سبعمائة طابق في جنوب غرب المدينة.

 

 

 

كان هذا المبنى هو الأطول في هذا الجزء بالذات من المدينة. بدا وكأنه مبنى تجاري لأنه يمكن رؤية الكثير من الأشخاص يدخلون ويخرجون من المبنى.

 

 

“لماذا هذا المكان في مثل هذه الفوضى؟” تسائلت الآنسة إيمي وهي تمشي أكثر.

وقف أربعة رجال بعضلات ضخمة عند المدخل.

احتل دوجو غامي الطوابق الثلاثة العليا من هذا المبنى. كانت الآنسة إيمي تحضره هنا للتدريب.

 

 

الآنسة إيمي توقفت على الجانب.

 

 

سارت هي وغوستاف نحو المدخل.

كاد غوستاف يبص الدم ، “إنها متنمرة”

 

 

انحنى الرجال نحو الآنسة إيمي عندما رأوها تصعد السلالم مع غوستاف.

كان يرتدي الآن بنطلون جينز أزرق سماوي أنيق وسترة حمراء بقلنسوة.

 

 

كان غوستاف على دراية بهذا المكان لأنه كان يأتي إلى هنا مع الآنسة إيمي خلال الشهر الماضي.

 

 

 

احتل دوجو غامي الطوابق الثلاثة العليا من هذا المبنى. كانت الآنسة إيمي تحضره هنا للتدريب.

كاد غوستاف يبص الدم ، “إنها متنمرة”

 

كان هذا المبنى هو الأطول في هذا الجزء بالذات من المدينة. بدا وكأنه مبنى تجاري لأنه يمكن رؤية الكثير من الأشخاص يدخلون ويخرجون من المبنى.

“مرحبا السيدة الصغري” ، تحدث الرجال في نفس الوقت.

 

 

سحق! سحق! سحق!

أومأت الآنسة إيمي بهدوء وسلمت معدن يشبه المكعب اتجاه أحد الرجال الضخام.

“لنذهب!” قالت الآنسة إيمي وشرعت في الوقوف.

 

الوجبات الخفيفة واللحوم اللذيذة ، إلخ

استلمه الرجل وسار باتجاه دراجة الآنسة إيمي بينما سار غوستاف و الآنسة إيمي إلى المبنى.

تمسك غوستاف بخصر الآنسة إيمي من الخلف عندما بدأت تشغيل المحرك.

 

 

 

 

 

سووووي! سووووي! سووووي!

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

“آنسة إيمي ، لماذا لم تطرقي؟”

 

 

احتل دوجو غامي الطوابق الثلاثة العليا من هذا المبنى. كانت الآنسة إيمي تحضره هنا للتدريب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط