نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 34

موعد عشاء

موعد عشاء

 

 

الفصل 34: موعد عشاء

 

 

 

وأضافت الآنسة إيمي بنظرة متفهمة: “لا بأس إذا كنت لا تريد أن تقول …”

 

 

 

“أخطط لأكون مستقل!” تحدث غوستاف بعد بضع ثوان من الصمت.

“أين ذهب كل هذا الطعام؟” كان يرى أنه لم يكن هناك نتوء. ولا حتى أدنى علامة يمكن رؤيتها على أنها أكلت للتو وليمة ضخمة.

 

اراح غوستاف ظهره على الكرسي بعد الطعام وتنهد بارتياح.

التفت الآنسة إيمي إلى الجانب لتحدق فيه.

كان نصفه لا يزال أكبر من كف اليد ، ومع ذلك تمكن غوستاف من وضع كل شيء في فمه.

 

قررت الآنسة إيمي أن تأخذ غوستاف للموعد لمكافأته على أدائه اليوم.

“استقلال؟” تسائلت.

حدق غوستاف في منطقة بطن الآنسة إيمي وأصيب بالصدمة.

 

 

أجاب غوستاف “نعم يا آنسة إيمي ، لا أريد أن أبقى في مكان لا أريده”.

 

 

 

“حسناً .” ألقت الآنسة إيمي نظرة تأملية على وجهها بعد سماع رد غوستاف.

 

 

تم تكديس الطاولة بأكملها بأنواع مختلفة من الأطباق في الوقت الحالي.

“إذن إلى أين تخطط للذهاب؟” سألت الآنسة إيمي.

 

 

كانوا حالياً في مطعم مشهور في الطابق السادس والثلاثين من المبنى.

أجاب غوستاف بنظرة ترقب: “لقد أجريت بحثي ، والآن بعد أن فزت في هذه المباراة ، لدي ما يكفي من المال لاستئجار شقة”.

“أوه؟” فوجئ غوستاف برد فعل الآنسة إيمي. “إذا فهمتي ، فلماذا لا تزالي تقولين إنه غباء؟” تسائل غوستاف.

 

يعتقد غوستاف: “تبدو الآنسة إيمي متأكدة مما تقوله … إذا كان هذا هو الحال ، فسوف يتعين علي فقط الحصول على المزيد من التعويضات”.

قالت الآنسة إيمي عندما توقفوا أمام الدوجو: “هذه ليست فكرة سيئة لأنك بالفعل في السن القانوني ولكن قد تكون أيضاً مضيعة لاستئجار شقة في الوقت الحالي”.

 

 

 

في هذا الوقت وهذا العصر ، كان السن القانوني للبشر و السلاركوف والدم المختلط ، ستة عشر عاماً.

 

 

عندما كان غوستاف يمضغ القريدس المتحول ، كان هناك مزيج من النكهات التي يمكنه اكتشافها. طعم الملح في أول قرمشة كان قوي بعض الشيء ، لكن بعد ذلك ، استطاع أن يكتشف ، خلطة التوابل. القليل من الفلفل بنكهة تشبه نكهة الدجاج ، ممزوجة بمذاقات صغيرة مثل التوت البري وطعم اللافندر الزهري . كانت رائحة البحر حاضرة أيضاً و تضفي إحساس رائع.

في سن السادسة عشرة ، يُعتبر الشخص بالغ والآن كان غوستاف في السابعة عشرة من عمره.

 

 

 

“ماذا تقصدين , آنسة إيمي؟” تسائل غوستاف بنظرة مشوشة.

كانت الإيجارات باهظة الثمن هنا وتعاملت في الغالب فقط مع المدفوعات السنوية.

 

 

أوضحت الآنسة إيمي: “في الأشهر الأربعة المقبلة ، سيجري اختبار دخول MBO. إذا تمكنت من النجاح وتم اختيارك لدخول معسكر تدريب MBO ، فلن تحتاج إلى إقامة أو إطعام لأن الحكومة ستوفرهم لك”. .

تم تكديس الطاولة بأكملها بأنواع مختلفة من الأطباق في الوقت الحالي.

 

 

تمكنت من فهم من أين أتى غوستاف بقراره لكنها شعرت أنه قد يكون مضيعة لاستئجار شقة ، فقط لمغادرتها بعد أربعة أشهر.

“بالمناسبة غوستاف ، لماذا لم تقبل صداقة ماسوبا؟” قررت الآنسة إيمي أن تسأل هذا لأنه كان يضايقها لفترة من الوقت.

 

كان من المفترض أن يكون هذا موعد ، لكن بدلاً من ذلك ، كان أشبه بوليمة طعام.

كانت الإيجارات باهظة الثمن هنا وتعاملت في الغالب فقط مع المدفوعات السنوية.

لقد اعتقدت أنه بما أنها ستضطر إلى الذهاب في موعد مع جون براون وانه خسر لغوستاف ، فعليها أن تمنح هذه المكافأة لغوستاف بدلاً من ذلك لأنه فاز.

 

“شكراً لك يا آنسة إيمي ، ولكن سيكون من الأفضل إذا خرجت للتو الآن ، بخصوص مسألة الادخار ، أخطط للقيام بذلك عن طريق أخذ تعويضات…” تحدث بابتسامة.

“يجب أن تدخر لأشياء أخرى بدلاً من ذلك ، مثل الإمدادات التي قد تحتاجها خلال أيامك في معسكر MBO … يمكنني أن أخبرك أنه لن يكون من السهل البقاء على قيد الحياة هناك دون وجود إمدادات تختلف عن المؤن العسكرية .” قالت الآنسة إيمي بنظرة قلقة بعض الشيء.

 

 

وأضافت الآنسة إيمي بنظرة متفهمة: “لا بأس إذا كنت لا تريد أن تقول …”

يعتقد غوستاف: “تبدو الآنسة إيمي متأكدة مما تقوله … إذا كان هذا هو الحال ، فسوف يتعين علي فقط الحصول على المزيد من التعويضات”.

 

 

 

“شكراً لك يا آنسة إيمي ، ولكن سيكون من الأفضل إذا خرجت للتو الآن ، بخصوص مسألة الادخار ، أخطط للقيام بذلك عن طريق أخذ تعويضات…” تحدث بابتسامة.

 

 

كسر غوستاف أحدهم إلى نصفين ودفعه بسرعة في فمه.

“حسناً ، فقط تأكد من أنك تخطط جيداً بما يكفي لأنني أستطيع أن أخبرك أن امتلاك القوة فقط قد لا يكون كافي … الحظ هو أيضاً سمة!” أضافت الآنسة إيمي قبل صعود السلالم الثلاثة الموجود أمام دوجو.

 

 

 

توقفت فجأة واستدارت لتحدق في غوستاف.

كانوا حالياً في مطعم مشهور في الطابق السادس والثلاثين من المبنى.

 

عندما كان غوستاف يمضغ القريدس المتحول ، كان هناك مزيج من النكهات التي يمكنه اكتشافها. طعم الملح في أول قرمشة كان قوي بعض الشيء ، لكن بعد ذلك ، استطاع أن يكتشف ، خلطة التوابل. القليل من الفلفل بنكهة تشبه نكهة الدجاج ، ممزوجة بمذاقات صغيرة مثل التوت البري وطعم اللافندر الزهري . كانت رائحة البحر حاضرة أيضاً و تضفي إحساس رائع.

تحدثت الآنسة إيمي “منذ أن فزت بالتحدي اليوم ، سوف نذهب أنت وأنا في ذلك الموعد بدلاً من ذلك”.

رائحة الهواء لذيذة لدرجة أنك تستطيع تذوقها.

 

 

“إيه؟ الموعد؟” كان غوستاف قد ألقى نظرة مشوشة على وجهه بعد سماع ذلك.

“أوه؟” فوجئ غوستاف برد فعل الآنسة إيمي. “إذا فهمتي ، فلماذا لا تزالي تقولين إنه غباء؟” تسائل غوستاف.

 

 

صاحت الآنسة إيمي من داخل الدوجو: “تعال وغيّر إلى ملابسك لشئ غير رسمي”.

لحم بقري و رومي ، و روبيان ضخم متحور ، و سمك نمر مقلي ، و أرز أسود ، و سلطعون مقلي على عود …إلخ

 

 

كان غوستاف لا يزال في حيرة من أمره بسبب تصريح الآنسة إيمي المفاجئ لكنه استمر في السير إلى الدوجو.

 

 

“يجب أن تدخر لأشياء أخرى بدلاً من ذلك ، مثل الإمدادات التي قد تحتاجها خلال أيامك في معسكر MBO … يمكنني أن أخبرك أنه لن يكون من السهل البقاء على قيد الحياة هناك دون وجود إمدادات تختلف عن المؤن العسكرية .” قالت الآنسة إيمي بنظرة قلقة بعض الشيء.

*******

 

 

بعد عشرين دقيقة كانت الآنسة إيمي وغوستاف جالسين داخل مطعم كبير.

المشي على الأرضيات جعل الأمر يبدو كما لو كنت تمشي على السحاب.

 

 

تم وضع طن من الطعام على الطاولة أمامهم.

*******

 

 

لحم بقري و رومي ، و روبيان ضخم متحور ، و سمك نمر مقلي ، و أرز أسود ، و سلطعون مقلي على عود …إلخ

وأضافت الآنسة إيمي قبل أن تفتح فمها وتضع جزء من القريدس في فمها: “كل”.

 

 

كانت المائدة مليئة بالأطعمة الغريبة من أنواع مختلفة.

“حسناً ، فقط تأكد من أنك تخطط جيداً بما يكفي لأنني أستطيع أن أخبرك أن امتلاك القوة فقط قد لا يكون كافي … الحظ هو أيضاً سمة!” أضافت الآنسة إيمي قبل صعود السلالم الثلاثة الموجود أمام دوجو.

 

 

أضاءت عينا غوستاف بالحماسة وابتلع لعابه وهو يحدق في مهرجان الاطعمة الموجود أمامهم.

في هذا الوقت وهذا العصر ، كان السن القانوني للبشر و السلاركوف والدم المختلط ، ستة عشر عاماً.

 

نظر إلى الأعلى ليحدق في الآنسة إيمي التي كانت تبدو أيضاً مسترخية.

“من كان يعلم أن الآنسة إيمي كانت أيضاً من عشاق الطعام؟” تفاجأ غوستاف بعد أن طلبت الآنسة إيمي كل هذه الأشياء.

 

 

تمكنت من فهم من أين أتى غوستاف بقراره لكنها شعرت أنه قد يكون مضيعة لاستئجار شقة ، فقط لمغادرتها بعد أربعة أشهر.

كانوا حالياً في مطعم مشهور في الطابق السادس والثلاثين من المبنى.

في غضون بضع دقائق ، تم إفراغ كل شيء من قبله والآنسة إيمي.

 

 

قررت الآنسة إيمي أن تأخذ غوستاف للموعد لمكافأته على أدائه اليوم.

كان الأشخاص على الطاولات الأخرى يحدقون بهم بنظرة غريبة لكن كلاهما لم نيزعجو على الإطلاق.

 

اراح غوستاف ظهره على الكرسي بعد الطعام وتنهد بارتياح.

لقد اعتقدت أنه بما أنها ستضطر إلى الذهاب في موعد مع جون براون وانه خسر لغوستاف ، فعليها أن تمنح هذه المكافأة لغوستاف بدلاً من ذلك لأنه فاز.

 

 

 

كان من المفترض أن يكون هذا موعد ، لكن بدلاً من ذلك ، كان أشبه بوليمة طعام.

تمكنت من فهم من أين أتى غوستاف بقراره لكنها شعرت أنه قد يكون مضيعة لاستئجار شقة ، فقط لمغادرتها بعد أربعة أشهر.

 

 

كان غوستاف أول من طلب عندما وصلوا إلى المطعم. أخبرته الآنسة إيمي في ذلك الوقت ألا يكون متواضع وأن يطلب ما يشاء ، لكنه مع ذلك قرر ألا يطلب الكثير. لقد فوجئ عندما رأى كمية الطعام التي طلبتها إيمي.

 

 

 

تم تكديس الطاولة بأكملها بأنواع مختلفة من الأطباق في الوقت الحالي.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

*******

كان الأشخاص على الطاولات الأخرى يحدقون بهم بنظرة غريبة لكن كلاهما لم نيزعجو على الإطلاق.

 

 

 

كان المطعم فخم. كان واضح من التصاميم الداخلية. كانت الطاولات والمقاعد مظلمة للغاية ولامعة وناعمة لدرجة أنه يمكن الخلط بينها وبين المرآة من الانعكاسات المرئية على أسطحها.

 

 

 

كان الطابق بأكمله مبلط بنوع من مواد البناء التكنولوجية التي تشرق بالغيوم.

تحدثت الآنسة إيمي: “هذا غبي لأنك لا تعرف متى ستحتاج إلى استخدام هؤلاء الأشخاص لأغراض محددة”.

 

 

المشي على الأرضيات جعل الأمر يبدو كما لو كنت تمشي على السحاب.

لقد حسب في ذهنه أن الآنسة إيمي أكلت على الأقل ستين بالمائة من الطعام على المائدة.

 

أجاب غوستاف بنظرة ترقب: “لقد أجريت بحثي ، والآن بعد أن فزت في هذه المباراة ، لدي ما يكفي من المال لاستئجار شقة”.

رائحة الهواء لذيذة لدرجة أنك تستطيع تذوقها.

 

 

 

“ماذا تنتظر ، دعوة؟” نادت الآنسة إيمي التي كانت تمسك قريدس الأحمر غوستاف بعد أن لاحظت أنه لم يبدأ في الأكل.

 

 

في هذا الوقت وهذا العصر ، كان السن القانوني للبشر و السلاركوف والدم المختلط ، ستة عشر عاماً.

وأضافت الآنسة إيمي قبل أن تفتح فمها وتضع جزء من القريدس في فمها: “كل”.

وأضافت الآنسة إيمي بنظرة متفهمة: “لا بأس إذا كنت لا تريد أن تقول …”

 

 

ابتسم غوستاف وهو يفكر فقط في الطبق الذي يجب تجربته أولاً.

كان الأشخاص على الطاولات الأخرى يحدقون بهم بنظرة غريبة لكن كلاهما لم نيزعجو على الإطلاق.

 

 

فكر غوستاف قائلاً: “ لنبدأ مع القريدس المتحور أولاً ، ” وشرع في الإمساك بالقريدس الأحمر على المائدة. كان بإمكانه معرفة أن القريدس كان مغموس بالفعل في الصلصة الحارة ولهذا كان لونه أحمر بالكامل.

“بالمناسبة غوستاف ، لماذا لم تقبل صداقة ماسوبا؟” قررت الآنسة إيمي أن تسأل هذا لأنه كان يضايقها لفترة من الوقت.

 

بعد عشرين دقيقة كانت الآنسة إيمي وغوستاف جالسين داخل مطعم كبير.

كان هناك حوالي خمسة منهم على الطاولة وكان كل واحد بحجم كفه ثلاث مرات

 

 

“بالمناسبة غوستاف ، لماذا لم تقبل صداقة ماسوبا؟” قررت الآنسة إيمي أن تسأل هذا لأنه كان يضايقها لفترة من الوقت.

كسر غوستاف أحدهم إلى نصفين ودفعه بسرعة في فمه.

 

 

 

كان نصفه لا يزال أكبر من كف اليد ، ومع ذلك تمكن غوستاف من وضع كل شيء في فمه.

تم وضع طن من الطعام على الطاولة أمامهم.

 

 

انتفخ خديه وهو يبتسم بفرحة ، “إنه غريب .” بسبب امتلئء فمه لم يستطع التحدث بشكل صحيح.

فكر غوستاف وهو يحدق في بطنه المنتفخة: “آه ، يبدو أنني سأكون حامل لفترة من الوقت”.

 

 

كرااش! كرااش! سحقاشكر

كان الطابق بأكمله مبلط بنوع من مواد البناء التكنولوجية التي تشرق بالغيوم.

 

“أين ذهب كل هذا الطعام؟” كان يرى أنه لم يكن هناك نتوء. ولا حتى أدنى علامة يمكن رؤيتها على أنها أكلت للتو وليمة ضخمة.

عندما كان غوستاف يمضغ القريدس المتحول ، كان هناك مزيج من النكهات التي يمكنه اكتشافها. طعم الملح في أول قرمشة كان قوي بعض الشيء ، لكن بعد ذلك ، استطاع أن يكتشف ، خلطة التوابل. القليل من الفلفل بنكهة تشبه نكهة الدجاج ، ممزوجة بمذاقات صغيرة مثل التوت البري وطعم اللافندر الزهري . كانت رائحة البحر حاضرة أيضاً و تضفي إحساس رائع.

 

 

 

اجتمع كل شيء معاً لخلق طعم لطيف في فمه ، كان حاد وخفيف.

كانت الإيجارات باهظة الثمن هنا وتعاملت في الغالب فقط مع المدفوعات السنوية.

 

“من كان يعلم أن الآنسة إيمي كانت أيضاً من عشاق الطعام؟” تفاجأ غوستاف بعد أن طلبت الآنسة إيمي كل هذه الأشياء.

لم يضيع غوستاف أي وقت في انتزاع الجزء الثاني قبل أن يأكله دفعة واحدة.

 

 

 

لم تتوقف يدا غوستاف وفمه عن الحركة حتى لم يتبقي شيء على الطاولة.

عندما كان غوستاف يمضغ القريدس المتحول ، كان هناك مزيج من النكهات التي يمكنه اكتشافها. طعم الملح في أول قرمشة كان قوي بعض الشيء ، لكن بعد ذلك ، استطاع أن يكتشف ، خلطة التوابل. القليل من الفلفل بنكهة تشبه نكهة الدجاج ، ممزوجة بمذاقات صغيرة مثل التوت البري وطعم اللافندر الزهري . كانت رائحة البحر حاضرة أيضاً و تضفي إحساس رائع.

 

 

في غضون بضع دقائق ، تم إفراغ كل شيء من قبله والآنسة إيمي.

كرااش! كرااش! سحقاشكر

 

كان هناك حوالي خمسة منهم على الطاولة وكان كل واحد بحجم كفه ثلاث مرات

اراح غوستاف ظهره على الكرسي بعد الطعام وتنهد بارتياح.

 

 

انتفخ خديه وهو يبتسم بفرحة ، “إنه غريب .” بسبب امتلئء فمه لم يستطع التحدث بشكل صحيح.

فكر غوستاف وهو يحدق في بطنه المنتفخة: “آه ، يبدو أنني سأكون حامل لفترة من الوقت”.

كان غوستاف أول من طلب عندما وصلوا إلى المطعم. أخبرته الآنسة إيمي في ذلك الوقت ألا يكون متواضع وأن يطلب ما يشاء ، لكنه مع ذلك قرر ألا يطلب الكثير. لقد فوجئ عندما رأى كمية الطعام التي طلبتها إيمي.

 

 

نظر إلى الأعلى ليحدق في الآنسة إيمي التي كانت تبدو أيضاً مسترخية.

بعد عشرين دقيقة كانت الآنسة إيمي وغوستاف جالسين داخل مطعم كبير.

 

الفصل 34: موعد عشاء

حدق غوستاف في منطقة بطن الآنسة إيمي وأصيب بالصدمة.

“ماذا تنتظر ، دعوة؟” نادت الآنسة إيمي التي كانت تمسك قريدس الأحمر غوستاف بعد أن لاحظت أنه لم يبدأ في الأكل.

 

 

“أين ذهب كل هذا الطعام؟” كان يرى أنه لم يكن هناك نتوء. ولا حتى أدنى علامة يمكن رؤيتها على أنها أكلت للتو وليمة ضخمة.

 

 

“أخطط لأكون مستقل!” تحدث غوستاف بعد بضع ثوان من الصمت.

لقد حسب في ذهنه أن الآنسة إيمي أكلت على الأقل ستين بالمائة من الطعام على المائدة.

“شكراً لك يا آنسة إيمي ، ولكن سيكون من الأفضل إذا خرجت للتو الآن ، بخصوص مسألة الادخار ، أخطط للقيام بذلك عن طريق أخذ تعويضات…” تحدث بابتسامة.

 

 

“من كان يعلم أن الآنسة إيمي كانت وحش.” نظراً لأن بطنها كان مسطح كما كان دائماً ، فكر في انه لن يتنافس معها ابداً في مسابقة طعام.

 

 

 

“بالمناسبة غوستاف ، لماذا لم تقبل صداقة ماسوبا؟” قررت الآنسة إيمي أن تسأل هذا لأنه كان يضايقها لفترة من الوقت.

 

 

 

“حسناً .” جلس غوستاف عند سماع ذلك ولم يحدق في أي شيء لبضع ثواني قبل أن يجيب ، “آنسة إيمي ، في هذه المرحلة من حياتي ، قررت عدم قبول الصداقات التي لن تكون سوى مزيفة! من بين هؤلاء الذين دعوني بالقمامة ولكن بعد أن ركلت مؤخرته ، قرر تكوين صداقة … لن أتمكن أبداً من الوثوق بأشخاص مثل هؤلاء ليحموني عندما أكون في حالة ضعف … ماذا سيحدث إذا لم استطع استخدام قوتي أو أن أصبح قمامة مرة أخرى ، فهل سيبقى شخص مثل هذا صديقي؟ إذا كانت القوة هي السبب الوحيد للرابطة التي نتشاركها ، فمن الافضل الا يكون هناك أي روابط في المقام الأول! بما أن الصداقة ستكون مبنية على القوة ، فهي مزيفة ولا أريدها! لا أعرف ما إذا كنت سأتمكن من إنشاء روابط حقيقية مع الناس على الإطلاق ، لكنني سأحاول ذلك وعندما أفعل ، لن تكون على أساس القوة أو المصالح الأنانية … “أوضح غوستاف.

 

 

رائحة الهواء لذيذة لدرجة أنك تستطيع تذوقها.

حدقت الآنسة إيمي به لبضع ثوان قبل الرد ، “أنا أفهم وجهة نظرك ولكن من الغباء أيضاً التفكير بهذه الطريقة .”

لحم بقري و رومي ، و روبيان ضخم متحور ، و سمك نمر مقلي ، و أرز أسود ، و سلطعون مقلي على عود …إلخ

 

 

“أوه؟” فوجئ غوستاف برد فعل الآنسة إيمي. “إذا فهمتي ، فلماذا لا تزالي تقولين إنه غباء؟” تسائل غوستاف.

 

 

 

تحدثت الآنسة إيمي: “هذا غبي لأنك لا تعرف متى ستحتاج إلى استخدام هؤلاء الأشخاص لأغراض محددة”.

 

 

 

 

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

تمكنت من فهم من أين أتى غوستاف بقراره لكنها شعرت أنه قد يكون مضيعة لاستئجار شقة ، فقط لمغادرتها بعد أربعة أشهر.

 

 

 

 

 

كان من المفترض أن يكون هذا موعد ، لكن بدلاً من ذلك ، كان أشبه بوليمة طعام.

 

في هذا الوقت وهذا العصر ، كان السن القانوني للبشر و السلاركوف والدم المختلط ، ستة عشر عاماً.

 

 

 

 

“إيه؟ الموعد؟” كان غوستاف قد ألقى نظرة مشوشة على وجهه بعد سماع ذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط