نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 38

قطع الروابط غير الموجودة

قطع الروابط غير الموجودة

 

 

الفصل 38 : قطع الروابط غير الموجودة

تجاهلوا غوستاف الذي استمر في السير نحو الباب.

 

 

توجه غوستاف إلى أقرب محطة للحافلات وعاد إلى منزل والديه.

 

 

 

كما هو متوقع ، استغرق الأمر حوالي خمس دقائق فقط قبل أن يصل إلى المحطة الأقرب إلى منزل والديه.

‘كيف؟’ قام إندريك بتوجيه سلالته لزيادة القوة أكثر مما كانت عليه في السابق.

 

‘ماذا يحدث؟ ألا يستخدم إندريك قدراته الآن؟ كيف لا يزال غوستاف واقف؟” تمكنت والدتهم من رؤية إندريك وهو يمد يده مما يعني أنه كان يستخدم قدراته لكنها لم تفهم لماذا كانت لا تزال ترى نفس النظرة الامبالية على وجه غوستاف كما لو كان غير متأثر.

سار غوستاف في الشارع الرابع والثلاثين متجه إلى المنطقة السكنية.

“تركتك تفعل ما يحلو لك لأنني لم أستطع المقاومة!”

 

 

في غضون دقائق ، وصل إلى منزل كان السابع في طابور المنازل في هذه المنطقة.

 

 

 

كان الاختلاف بين هذا الشارع والشارع الجديد الذي تقع فيه شقته هو أن هذا المكان تم تشييده بشكل أفضل على الرغم من أنه يمكن رؤية منازل من طابق واحد فقط. كان من الواضح أن هذا الجزء من المدينة كان على الجانب الحضري أكثر.

استدار بعد أن تمتم بهذه الكلمات وخرج من الغرفة.

 

 

لم يضيع غوستاف الوقت وهو يتجه نحو المنزل . نظر إلى المناطق المحيطة ولاحظ أن سيارة والدته لم تكن متوقفة في الأمام مما يعني أنها لم تكن في المنزل بعد.

 

 

 

ذهب غوستاف الذي كان يعرف أين تم وضع المفتاح ليحصل عليه.

شعر غوستاف بنفس القوة الغريبة تلتف حول كتفيه وتدفعه بقوة إلى أسفل.

 

 

فتح الأبواب ودخل مباشرة إلى الغرفة التي قضى عشر سنوات مختبئ بها.

 

 

 

لم يضيع الوقت في التقاط ملابسه من الخزانة الموضوعة خلف حوضه.

توجه غوستاف إلى أقرب محطة للحافلات وعاد إلى منزل والديه.

 

“هاااي ، يجب أن تكون على ركبتيك عندما تخبرني بذلك!” تحدث إندريك بتعبير مشمئز.

لقد أحضر جهاز تخزين مشابه إلى حد ما لذلك الذي أخذه من هونغ غو.

 

 

 

كان ايضاً من نوع الزر. لقد تخلص من جهاز تخزين هونغ غو منذ وقت طويل. لم يكن يريد أن يتتبعه أحد.

لقد أدرك هذه القوة ، لقد كانت قوة إندريك.

 

 

وضع غوستاف الملابس في جهاز التخزين بعد تفعيله.

 

 

 

استدار ليغادر الغرفة لكنه توقف عندما وصل إلى الباب.

 

 

“بصفتي أخوك الأكبر ، سأمنحك ما تستحقه بحق عندما لا تحترم أحد الكبار!” أضاف غوستاف وهو يحدق في إندريك.

استدار وراقب الغرفة.

 

 

كانت النظرة على وجه غوستاف عندما هنأ إندريك غير مبالية. كان للابتسامة نوع من السخرية فيها.

عاد نحو الحوض الذي كان ينام فيه لسنوات ووضع يده عليه.

 

 

لقد أحضر جهاز تخزين مشابه إلى حد ما لذلك الذي أخذه من هونغ غو.

فرك الحافة قليلاً ، “لن أفتقدك”

شعر غوستاف بنفس القوة الغريبة تلتف حول كتفيه وتدفعه بقوة إلى أسفل.

 

 

استدار بعد أن تمتم بهذه الكلمات وخرج من الغرفة.

تاب! تاب! تاب! تاب!

 

 

سار غوستاف عبر الممر الصغير واتجه نحو الباب عندما شعر بشيء.

فجأة سقطت قوة غريبة على غوستاف مما جعله يتوقف في مكانه.

 

“كيف يمكنه مقاومة التحريك الذهني خاصتي؟” بدأ إندريك بالسير نحو غوستاف حيث زاد من قوة التحريك الذهني.

كوم! كوم!

 

 

 

كان بإمكانه سماع أصوات الخطوات القادمة من الخارج.

تمتم غوستاف بينما كان الباب يفتح : “يبدو أنهم وصلوا”.

 

 

تمتم غوستاف بينما كان الباب يفتح : “يبدو أنهم وصلوا”.

 

 

 

دخل شخصان.

 

 

 

لم يكونوا سوى والدة غوستاف وشقيقه الأصغر إندريك.

 

 

حدقوا في غوستاف الذي كان قادم لتوه من الممر على الطرف الآخر للحظة قبل أن يتجهو نحو الأريكة ليجلسو.

بقي جسده في هذا الوضع لفترة حيث بدا على وجهه الألم والارتبتك قبل أن ينزلق جسده نحو الأرض.

 

لم يكونوا سوى والدة غوستاف وشقيقه الأصغر إندريك.

تجاهلوا غوستاف الذي استمر في السير نحو الباب.

تراجع إندريك للوراء قليلاً عندما رأى المظهر البارد على وجه غوستاف. لم يعتقد أبداً أن يوماً سيأتي عندما يحدق فيه غوستاف بهذه الطريقة. جعلت النظرة القشعريرة تسيل إلى أسفل عموده الفقري ، “لماذا يبدو شرس للغاية فجأة!” لم يستطع إندريك أن يفهم التغيير المفاجئ.

 

هل هو قادر على مقاومة التحريك الذهني لإندريك؟ من أين حصل على القوة للقيام بمثل هذه الأعمال البطولية؟

“هذا القمامة! أنت تعلم أن أخيك لم يعد إلى المنزل في الوقت المحدد ولم تُظهر أي قلق أبداً!” صرخت والدة غوستاف بنظرة ملتوية.

 

 

 

“أمي ، لماذا تهتمين ببدء محادثة معه؟” عقد إندريك ساقيه بغرور وهو يتحدث بصوت هادئ.

مر خلفهما حيث كانا جالسين على الأريكة.

 

“هاااي ، يجب أن تكون على ركبتيك عندما تخبرني بذلك!” تحدث إندريك بتعبير مشمئز.

توقف غوستاف عن خطواته بعد أن سمعهم يتكلمون.

فرك الحافة قليلاً ، “لن أفتقدك”

 

 

“يجب أن تكون القمامة مفيدة لشيء ما على الأقل … دعه يُظهر القلق!” صاحت والدة غوستاف مرة أخرى.

 

 

 

“هاااي ، لقد تلقى ابني الوحيد منحة دراسية لحضور أكاديمية MBO للشباب ذوي الدم المختلط ويتلقى الآن تدريباً شخصياً من مختلط الدم بتصنيف آيكو!” وأضافت والدة غوستاف بنظرة فخر.

لم يضيع غوستاف الوقت وهو يتجه نحو المنزل . نظر إلى المناطق المحيطة ولاحظ أن سيارة والدته لم تكن متوقفة في الأمام مما يعني أنها لم تكن في المنزل بعد.

 

شعر غوستاف بقوة الضغط على كتفه تزداد. صدي صرير الأرضية بالأسفل بسبب الزيادة في الوزن.

“أوه ، لهذا السبب تأخرو كل هذا الوقت؟” وضع غوستاف اثنين واثنين معاً.

“هاااي ، لقد تلقى ابني الوحيد منحة دراسية لحضور أكاديمية MBO للشباب ذوي الدم المختلط ويتلقى الآن تدريباً شخصياً من مختلط الدم بتصنيف آيكو!” وأضافت والدة غوستاف بنظرة فخر.

 

 

“يجب أن تأتي وتهنئه! كن جيداً في شيء واحد على الرغم من أننا نعلم جميعاً أنك عديم الفائدة!” ظلت والدة غوستاف تنثر اللعاب بلثتها دون توقف حيث أشادت بإندريك.

 

 

“كنت أخ كبير مثير للشفقة ، أليس كذلك؟”

كان غوستاف يقف على بعد أمتار قليلة منهم . وقف هناك لعدة ثواني بنظرة قاتمة على وجهه قبل أن يقول شيئاً في النهاية.

شعر غوستاف بقوة الضغط على كتفه تزداد. صدي صرير الأرضية بالأسفل بسبب الزيادة في الوزن.

 

 

“جيد له”

“اجبرني” ، تمتم غوستاف بصمت وهو يدير رأسه ليحدق في إندريك.

 

 

استأنف غوستاف السير نحو الباب.

 

 

 

مر خلفهما حيث كانا جالسين على الأريكة.

لم يكونوا سوى والدة غوستاف وشقيقه الأصغر إندريك.

 

لم يتوقف غوستاف عن المشي ، لقد تصرف وكأنه لم يسمع كلمة مما طالب به إندريك.

علقت ابتسامة على وجهه وهو يتكلم مرة أخرى “مبروك”

 

 

ذهب غوستاف الذي كان يعرف أين تم وضع المفتاح ليحصل عليه.

كانت النظرة على وجه غوستاف عندما هنأ إندريك غير مبالية. كان للابتسامة نوع من السخرية فيها.

تاب! تاب! تاب! تاب!

 

 

تاب! تاب! تاب! تاب!

“أمي ، لماذا تهتمين ببدء محادثة معه؟” عقد إندريك ساقيه بغرور وهو يتحدث بصوت هادئ.

 

تجاهلوا غوستاف الذي استمر في السير نحو الباب.

استأنف غوستاف المشي إلى الأمام بعد أن قال ذلك.

 

 

شعر غوستاف بقوة الضغط على كتفه تزداد. صدي صرير الأرضية بالأسفل بسبب الزيادة في الوزن.

“هاااي ، يجب أن تكون على ركبتيك عندما تخبرني بذلك!” تحدث إندريك بتعبير مشمئز.

“حسناً ، هذا ينتهي اليوم!” لقد ارتفع صوته عند وصوله أمام إندريك الذي كانت لا تزال يده ممدودة.

 

عاد نحو الحوض الذي كان ينام فيه لسنوات ووضع يده عليه.

لقد شعر بالاشمئزاز من حقيقة أن غوستاف لم يكن لديه نفس نظرة الغيرة التي اعتاد عليها عندما كان يحدق به. لم يعد مظهر الخشوع هذا موجود.

 

 

 

لم يتوقف غوستاف عن المشي ، لقد تصرف وكأنه لم يسمع كلمة مما طالب به إندريك.

سار غوستاف في الشارع الرابع والثلاثين متجه إلى المنطقة السكنية.

 

 

“هاااي، القمامة هل سمعتني! اركع وهنئني!” بدا إندريك غاضب عندما وقف ليحدق في غوستاف الذي كان لا يزال يتجه نحو الباب.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

مر خلفهما حيث كانا جالسين على الأريكة.

“اجبرني” ، تمتم غوستاف بصمت وهو يدير رأسه ليحدق في إندريك.

 

 

ذهب غوستاف الذي كان يعرف أين تم وضع المفتاح ليحصل عليه.

تاب!

استدار غوستاف ليواجه الباب عندما وصل امامه ومد يده لفتحه.

 

كوم! كوم!

تراجع إندريك للوراء قليلاً عندما رأى المظهر البارد على وجه غوستاف. لم يعتقد أبداً أن يوماً سيأتي عندما يحدق فيه غوستاف بهذه الطريقة. جعلت النظرة القشعريرة تسيل إلى أسفل عموده الفقري ، “لماذا يبدو شرس للغاية فجأة!” لم يستطع إندريك أن يفهم التغيير المفاجئ.

“هاااي ، يجب أن تكون على ركبتيك عندما تخبرني بذلك!” تحدث إندريك بتعبير مشمئز.

 

 

استدار غوستاف ليواجه الباب عندما وصل امامه ومد يده لفتحه.

استدار غوستاف ليواجه الباب عندما وصل امامه ومد يده لفتحه.

 

 

فجأة سقطت قوة غريبة على غوستاف مما جعله يتوقف في مكانه.

 

 

 

“قلت اركع!” صرخ إندريك مرة أخرى.

لم يكونوا سوى والدة غوستاف وشقيقه الأصغر إندريك.

 

 

يبدو أنه استعاد شجاعته . كان يلعن نفسه داخلياً لأنه خاف من غوستاف.

وضع غوستاف الملابس في جهاز التخزين بعد تفعيله.

 

استأنف غوستاف السير نحو الباب.

“كيف أخاف من القمامة!” تم مد إندريك يده اليمنى باتجاه غوستاف.

علقت ابتسامة على وجهه وهو يتكلم مرة أخرى “مبروك”

 

 

شعر غوستاف بنفس القوة الغريبة تلتف حول كتفيه وتدفعه بقوة إلى أسفل.

 

 

سار غوستاف عبر الممر الصغير واتجه نحو الباب عندما شعر بشيء.

لقد أدرك هذه القوة ، لقد كانت قوة إندريك.

 

 

 

انثنت ركبتي غوستاف قليلاً بسبب القوة المفاجئة ، لكنه في ثانية استقام مرة أخرى ، مستخدم كتفيه لدفع القوة غير المرئية لأعلى.

لقد كان سريع جداً بالنسبة له ولم يتبعه ، وقبل أن يتمكن من الرد على السرعة ، وصل الكف.

 

فرك الحافة قليلاً ، “لن أفتقدك”

تفاجأ إندريك برؤية أن غوستاف لم يسقط على ركبتيه كما توقع.

كان الاختلاف بين هذا الشارع والشارع الجديد الذي تقع فيه شقته هو أن هذا المكان تم تشييده بشكل أفضل على الرغم من أنه يمكن رؤية منازل من طابق واحد فقط. كان من الواضح أن هذا الجزء من المدينة كان على الجانب الحضري أكثر.

 

 

‘ماذا يحدث؟ ألا يستخدم إندريك قدراته الآن؟ كيف لا يزال غوستاف واقف؟” تمكنت والدتهم من رؤية إندريك وهو يمد يده مما يعني أنه كان يستخدم قدراته لكنها لم تفهم لماذا كانت لا تزال ترى نفس النظرة الامبالية على وجه غوستاف كما لو كان غير متأثر.

يبدو أنه استعاد شجاعته . كان يلعن نفسه داخلياً لأنه خاف من غوستاف.

 

 

“كيف يمكنه مقاومة التحريك الذهني خاصتي؟” بدأ إندريك بالسير نحو غوستاف حيث زاد من قوة التحريك الذهني.

“أوه ، لهذا السبب تأخرو كل هذا الوقت؟” وضع غوستاف اثنين واثنين معاً.

 

 

شعر غوستاف بقوة الضغط على كتفه تزداد. صدي صرير الأرضية بالأسفل بسبب الزيادة في الوزن.

 

 

 

“يجب أن يكون هذا حوالي ألف كيلوغرام من القوة …” حسب غوستاف وهو يستدير ويبدأ في السير نحو إندريك.

 

 

“كيف أخاف من القمامة!” تم مد إندريك يده اليمنى باتجاه غوستاف.

إذا كان هذا هي غوستاف القديم ، فإن هذا القدر من القوة على كتفيه سوف يسحقه.

 

 

 

تاب! تاب! تاب! تاب!

“كيف أخاف من القمامة!” تم مد إندريك يده اليمنى باتجاه غوستاف.

 

 

مع كل خطوة يتخذها غوستاف ، زادت الصدمة على وجوه أندريك ووالدتهم.

“لقد تحملت تجاوزاتك بصفتك أخي الصغير لفترة طويلة!” تحدث غوستاف بنبرة حزينة.

 

سار غوستاف في الشارع الرابع والثلاثين متجه إلى المنطقة السكنية.

‘كيف؟’ قام إندريك بتوجيه سلالته لزيادة القوة أكثر مما كانت عليه في السابق.

“أوه ، لهذا السبب تأخرو كل هذا الوقت؟” وضع غوستاف اثنين واثنين معاً.

 

مع كل خطوة يتخذها غوستاف ، زادت الصدمة على وجوه أندريك ووالدتهم.

توقف غوستاف للحظة بينما كان ينظر للأسفل بينما أصبح وجهه عابس . رفع قدمه اليمنى ووضعها أمام يساره قبل أن يفعل نفس الشيء مع يساره.

لقد أحضر جهاز تخزين مشابه إلى حد ما لذلك الذي أخذه من هونغ غو.

 

كما هو متوقع ، استغرق الأمر حوالي خمس دقائق فقط قبل أن يصل إلى المحطة الأقرب إلى منزل والديه.

“لقد تحملت تجاوزاتك بصفتك أخي الصغير لفترة طويلة!” تحدث غوستاف بنبرة حزينة.

 

 

 

“تركتك تفعل ما يحلو لك لأنني لم أستطع المقاومة!”

 

 

كوم! كوم!

“كنت أخ كبير مثير للشفقة ، أليس كذلك؟”

فجأة سقطت قوة غريبة على غوستاف مما جعله يتوقف في مكانه.

 

“يجب أن تكون القمامة مفيدة لشيء ما على الأقل … دعه يُظهر القلق!” صاحت والدة غوستاف مرة أخرى.

“حسناً ، هذا ينتهي اليوم!” لقد ارتفع صوته عند وصوله أمام إندريك الذي كانت لا تزال يده ممدودة.

كان بإمكانه سماع أصوات الخطوات القادمة من الخارج.

 

 

“بصفتي أخوك الأكبر ، سأمنحك ما تستحقه بحق عندما لا تحترم أحد الكبار!” أضاف غوستاف وهو يحدق في إندريك.

فتح الأبواب ودخل مباشرة إلى الغرفة التي قضى عشر سنوات مختبئ بها.

 

“اجبرني” ، تمتم غوستاف بصمت وهو يدير رأسه ليحدق في إندريك.

اتسعت عيون إندريك بسبب الصدمة ولكن قبل أن يتمكن من فتح فمه للتحدث لاحظ أن كف غوستاف يتأرجح نحو خده الأيسر.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

لقد كان سريع جداً بالنسبة له ولم يتبعه ، وقبل أن يتمكن من الرد على السرعة ، وصل الكف.

بدأ غوستاف السير نحو الباب مرة أخرى ، “اعتباراً من اليوم فصاعداً ، لسنا عائلة! إذا تقاطعت طرقنا يوماً ما في المستقبل ، فسوف أعاملكم أيها الناس كما أعامل أي شخص آخر!” قال غوستاف عندما وصل إلى الباب.

 

“قلت اركع!” صرخ إندريك مرة أخرى.

بااااه!

بدأ غوستاف السير نحو الباب مرة أخرى ، “اعتباراً من اليوم فصاعداً ، لسنا عائلة! إذا تقاطعت طرقنا يوماً ما في المستقبل ، فسوف أعاملكم أيها الناس كما أعامل أي شخص آخر!” قال غوستاف عندما وصل إلى الباب.

 

تفاجأ إندريك برؤية أن غوستاف لم يسقط على ركبتيه كما توقع.

دوي صوت صفعة عالية في غرفة الجلوس حيث تم إرسال إندريك وهو يطير باتجاه الطرف البعيد من غرفة المعيشة.

 

 

استدار بعد أن تمتم بهذه الكلمات وخرج من الغرفة.

باانغ!

ذهب غوستاف الذي كان يعرف أين تم وضع المفتاح ليحصل عليه.

 

استدار وراقب الغرفة.

ارتطم ظهره بالجدار على الطرف الآخر بينما كان فمه مفتوح وظهره مقوس للداخل.

 

 

لقد أحضر جهاز تخزين مشابه إلى حد ما لذلك الذي أخذه من هونغ غو.

بقي جسده في هذا الوضع لفترة حيث بدا على وجهه الألم والارتبتك قبل أن ينزلق جسده نحو الأرض.

 

 

“هاااي ، يجب أن تكون على ركبتيك عندما تخبرني بذلك!” تحدث إندريك بتعبير مشمئز.

“بما أنك تريد هؤلاء الآباء غير المجديين للغاية ، فيمكنك الحصول عليهم بنفسك!” صاح غوستاف وهو يستدير.

 

 

“يجب أن تكون القمامة مفيدة لشيء ما على الأقل … دعه يُظهر القلق!” صاحت والدة غوستاف مرة أخرى.

كانت والدته لا تزال جالسة على الأريكة وفمها مفتوح على مصراعيه. كان الأمر كما لو كان هناك فيلم يعرض أمامها.

 

 

 

هل هو قادر على مقاومة التحريك الذهني لإندريك؟ من أين حصل على القوة للقيام بمثل هذه الأعمال البطولية؟

 

 

 

لم يستطع عقلها استيعاب ما حدث للتو. شعرت أنها رأت أكثر الأشياء التي لا تصدق تحدث أمام عينيها.

تفاجأ إندريك برؤية أن غوستاف لم يسقط على ركبتيه كما توقع.

 

 

‘كيف يمكن هذا؟ أليست هذا هو نفسه القمامة الذي انجبته؟” لم تستطع الرد بشكل صحيح على الحادث وظلت تحدق في غوستاف ، متسائلة عما إذا كان شخص آخر متنكر.

بااااه!

 

لم يضيع الوقت في التقاط ملابسه من الخزانة الموضوعة خلف حوضه.

بدأ غوستاف السير نحو الباب مرة أخرى ، “اعتباراً من اليوم فصاعداً ، لسنا عائلة! إذا تقاطعت طرقنا يوماً ما في المستقبل ، فسوف أعاملكم أيها الناس كما أعامل أي شخص آخر!” قال غوستاف عندما وصل إلى الباب.

 

 

 

“نحن لا نتشارك أي علاقة أو رابطة وسنبقى على هذا النحو!”

“كيف يمكنه مقاومة التحريك الذهني خاصتي؟” بدأ إندريك بالسير نحو غوستاف حيث زاد من قوة التحريك الذهني.

 

 

 

 

 

إذا كان هذا هي غوستاف القديم ، فإن هذا القدر من القوة على كتفيه سوف يسحقه.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“يجب أن تكون القمامة مفيدة لشيء ما على الأقل … دعه يُظهر القلق!” صاحت والدة غوستاف مرة أخرى.

 

“كنت أخ كبير مثير للشفقة ، أليس كذلك؟”

يبدو أنه استعاد شجاعته . كان يلعن نفسه داخلياً لأنه خاف من غوستاف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط