إضطراب الحي
الفصل 39: إضطراب الحي
‘هل هذا يعني أن الفقراء هم ألطف …؟ إذا كان هذا هو الحال … لماذا والداي عكس ذلك؟ لم يستطع غوستاف أبداً أن يفهم هذا الأمر ، وأحياناً عندما يفكر في الأمر يصاب بصداع ، لذلك قرر فقط التوقف عن التفكير في كيفية عمل العالم والتركيز على نفسه.
ركع إندريك على الأرض وكتب تعبير الألم على وجهه. كانت رؤيته ضبابية ويمكنه أن يشم رائحة سائل معدني يسيل من أنفه بينما يحدق في ظهر شخص يبتعد أكثر فأكثر في خط بصره.
“ذلك القمامة يجرؤ على لمس ابني الثمين …” تمتمت بنظرة جنون.
كان يعلم أنها مسألة وقت فقط قبل أن يأتي أحد هؤلاء الأطفال الفخورين لتحديه مرة أخرى ، وقد أقسم غوستاف في قلبه أنه هذه المرة ، سيحصل على تعويض أكبر مما حصل عليه من ماسوبا.
شعر إندريك بالنعاس من تلقي صفعة من غوستاف.
كان بإمكانه رؤية حوالي ثلاثة من غوستاف يمشون نحو الباب بينما يُصدر تحذير لكنه لم يسمع بشكل صحيح بسبب رنين أذنه اليسرى الناجم عن الصفعة اللاذعة.
وقف داخل شقته وابتسامة على وجهه.
فتح غوستاف الباب وخرج بعد أن قال كلماته السابقة.
–
لقد كان مبلغ يمكن أن يستمر لمدة عام كامل ولكن بعد الاستماع إلى خطاب الآنسة إيمي في الدوجو في اليوم الآخر ، قرر غوستاف تجميع الثروة قبل الانضمام إلى MBO لأنه قد تكون هناك حاجة إليها.
كانت والدته لا تزال جالسة لعدة ثواني قبل أن تتذكر أن ابنها الحبيب كان لا يزال مستلقي على الأرض في الطرف الآخر من غرفة المعيشة.
وقف أمام الحافة ونظر إلى الأرض من هذا الارتفاع . كان يشعر أن الاضطراب قادم من الطابق الأرضي لأنه رأى الناس يتحركون نحو الشقة هناك.
وقفت بسرعة وركضت إلى إندريك.
لم يكن هو الوحيد الذي سمع الضوضاء ، كما سمع الجيران. يمكن رؤية العديد منهم يتحركون نحو مصدر الضوضاء.
كانت المشكلة الوحيدة هي كيفية القيام بذلك.
كانت الدموع في عينيها عندما رأت إندريك راكعاً على الأرض والدم ينزف من أنفه وعينه اليسرى منتفخة.
بعد ثلاثة أيام ، بدأ غوستاف يعتاد على العيش في هذه البيئة الجديدة.
“أوه ، اند-ريك ها-ل انت ..” جلست في القرفصاء وحاولت مساعدته ، لكن إندريك دفعها بعيداً ووقف بالقوة.
“لا تلمسيني!” كان على وجهه نظرة إذلال وهو يسير باتجاه غرفته.
بدا الأمر وكأنه مبنى منهار.
والدتهم التي سقطت على مؤخرتها بعد أن دفعها إندريك بعيداً صرت أسنانها بتعبير مجنون. لم تستطع أن تلف رأسها حول ما حدث للتو حتى بعد مرور بعض الوقت.
كانت المشكلة الوحيدة هي كيفية القيام بذلك.
“ذلك القمامة يجرؤ على لمس ابني الثمين …” تمتمت بنظرة جنون.
فتح غوستاف الباب وخرج بعد أن قال كلماته السابقة.
–
في غضون دقائق قليلة ، عاد غوستاف إلى شقته المستأجرة حديثاً.
سووفف!
وقف داخل شقته وابتسامة على وجهه.
‘هل هذا يعني أن الفقراء هم ألطف …؟ إذا كان هذا هو الحال … لماذا والداي عكس ذلك؟ لم يستطع غوستاف أبداً أن يفهم هذا الأمر ، وأحياناً عندما يفكر في الأمر يصاب بصداع ، لذلك قرر فقط التوقف عن التفكير في كيفية عمل العالم والتركيز على نفسه.
“ذلك القمامة يجرؤ على لمس ابني الثمين …” تمتمت بنظرة جنون.
لم يشعر بالاختناق أو عدم الراحة في هذه البيئة الجديدة بأي شكل من الأشكال. عندما كان يقيم مع والديه ، كان دائماً في الغرفة التي أُتيحت له ، ولكن حتى مع ذلك ، كانت البيئة تختنقه . حتى عندما كان بالكاد يرأ الأسرة التي أقام معها ومع ذلك كانت البيئة لا تزال غير مريحة له.
لكن غوستاف كان يعلم أيضاً أنها كانت مسألة وقت فقط قبل أن يحدث ذلك لأنه لاحظ أن البعض منهم ما زالوا يشعرون بعدم الرضا عندما يروه.
ولكن الآن ، لم يعد هذا هو الحال . لقد شعر أنه سيتمكن أخيراً من خلق ذكريات جميلة في مكان يمكنه حقاً دعوته بالمنزل.
لم يضيع الوقت في دفعه لفتحه.
دخل غوستاف غرفته وارتدى بيجاما بعد أن وضع ملابسه في خزانة ملابسه الجديدة.
لكن غوستاف كان يعلم أيضاً أنها كانت مسألة وقت فقط قبل أن يحدث ذلك لأنه لاحظ أن البعض منهم ما زالوا يشعرون بعدم الرضا عندما يروه.
قام بحساب نفقاته لهذا اليوم ولاحظ أن لديه حوالي مائة وخمسين ألف راد متبقيين.
فتح غوستاف الباب وخرج بعد أن قال كلماته السابقة.
لقد كان مبلغ يمكن أن يستمر لمدة عام كامل ولكن بعد الاستماع إلى خطاب الآنسة إيمي في الدوجو في اليوم الآخر ، قرر غوستاف تجميع الثروة قبل الانضمام إلى MBO لأنه قد تكون هناك حاجة إليها.
كان يذهب إلى المدرسة مع أنجي خلال الأيام الثلاثة الماضية.
والدتهم التي سقطت على مؤخرتها بعد أن دفعها إندريك بعيداً صرت أسنانها بتعبير مجنون. لم تستطع أن تلف رأسها حول ما حدث للتو حتى بعد مرور بعض الوقت.
كانت المشكلة الوحيدة هي كيفية القيام بذلك.
“اتصل بأقرب نقطة اتصال … نعم .” تمتم غوستاف بهذه الكلمات قبل النقر بإصبعه السبابة على زر “نعم” التي ظهرت في الهواء.
كان الهدف الذي كان يدور في خلده لهذا الأسبوع الآن هو إجراء بحث مكثف حول أفضل طريقة لاستخدام قدراته لكسب بعض المال.
في هذا الوقت لم يتبقي سوى ما يزيد قليلاً عن ثلاثة أشهر.
يمكنه القيام بأشياء لا يستطيع والديه القيام بها لأن كلاهما لم يتخطيا رتبة الزولو أبداً وكان يعتقد أنه بقوته الحالية يجب أن يكون من بين أقوى الزولو في المدينة في الوقت الحالي.
‘ما في العالم هو ذلك؟’ تسائل داخلياً وهو يركض نحو الدرج.
كان يرى أنجي تركض بسرعة كبيرة من موقعه.
كان الوقت يتأخر ولكن غوستاف لم يكن في مزاج للنوم بعد ، مشى نحو غرفة المعيشة وذهب إلى طاولة القراءة الخاصة به.
جلس غوستاف على الكرسي الموضوع في المقدمة وقام بالنقر مرتين على اللوح الدائري الشبيه بالزجاج.
كانت والدته لا تزال جالسة لعدة ثواني قبل أن تتذكر أن ابنها الحبيب كان لا يزال مستلقي على الأرض في الطرف الآخر من غرفة المعيشة.
ترووويينن!
لقد كان مبلغ يمكن أن يستمر لمدة عام كامل ولكن بعد الاستماع إلى خطاب الآنسة إيمي في الدوجو في اليوم الآخر ، قرر غوستاف تجميع الثروة قبل الانضمام إلى MBO لأنه قد تكون هناك حاجة إليها.
ظهر إسقاط ثلاثي الأبعاد للوحة مفاتيح وشاشة افتراضية فوق لوحة تشبه الزجاج.
التقى غوستاف ببعض الجيران الآخرين خلال هذا الوقت. كان معظمهم محايدين جداً في موقفهم اتجاهه. جعل هذا غوستاف يشعر وكأنه كان في عالم مختلف تماماً.
كان هذا كمبيوتر العصر الحديث. يمكن أن يؤخذ في أي مكان لأنه كانت محمول . يمكن أن ستقلص أيضاً إلى حجم الجيب.
“كيارااراااه!”
استفاد غوستاف منه فقط في المدرسة ، لذلك لم يكن من ذوي الخبرة مثل الآخرين في استخدام الويب لكنه قرر التعلم.
كان يرى أنجي تركض بسرعة كبيرة من موقعه.
“اتصل بأقرب نقطة اتصال … نعم .” تمتم غوستاف بهذه الكلمات قبل النقر بإصبعه السبابة على زر “نعم” التي ظهرت في الهواء.
–
بعد ثلاثة أيام ، بدأ غوستاف يعتاد على العيش في هذه البيئة الجديدة.
كان يعلم أنها مسألة وقت فقط قبل أن يأتي أحد هؤلاء الأطفال الفخورين لتحديه مرة أخرى ، وقد أقسم غوستاف في قلبه أنه هذه المرة ، سيحصل على تعويض أكبر مما حصل عليه من ماسوبا.
كان يذهب إلى المدرسة مع أنجي خلال الأيام الثلاثة الماضية.
واصل غوستاف تدريبه مع الآنسة إيمي في دوجو غامي. كان غوستاف قد سافر بالفعل عبر الطوابق الثلاثة من الدوجو. عندما يصطدم بأي من زملائه في الصف يتدربون هناك ، سيكون لديهم نظرة تقديس.
لقد التقى بوالدي أنجي وكانا من النوع اللطيف كما كان يتوقع لأن ابنتهما كانت لطيفه بنفسها.
بعد ثلاثة أيام ، بدأ غوستاف يعتاد على العيش في هذه البيئة الجديدة.
كان والداها سلاركوف نقي. حصلت أنجي على قرونها منه بينما كانت والدتها بشرية نقية . كان من الصعب العثور على بشر وسلاركوف نقيين هذه الأيام ، لذلك فوجئ غوستاف. تصادف أن يعمل والدا أنجي أيضاً في مختبر قريب من قلب مدينة العوالق. كان لديها شقيق صغير كان في نفس عمر إندريك ، ومن المدهش أنه كان لديه عكس شخصية إندريك , حتى انه كان من النوع الخجول.
التقى غوستاف ببعض الجيران الآخرين خلال هذا الوقت. كان معظمهم محايدين جداً في موقفهم اتجاهه. جعل هذا غوستاف يشعر وكأنه كان في عالم مختلف تماماً.
استدار غوستاف وركض نحو الممر.
‘هل هذا يعني أن الفقراء هم ألطف …؟ إذا كان هذا هو الحال … لماذا والداي عكس ذلك؟ لم يستطع غوستاف أبداً أن يفهم هذا الأمر ، وأحياناً عندما يفكر في الأمر يصاب بصداع ، لذلك قرر فقط التوقف عن التفكير في كيفية عمل العالم والتركيز على نفسه.
بعد ثلاثة أيام ، بدأ غوستاف يعتاد على العيش في هذه البيئة الجديدة.
والدتهم التي سقطت على مؤخرتها بعد أن دفعها إندريك بعيداً صرت أسنانها بتعبير مجنون. لم تستطع أن تلف رأسها حول ما حدث للتو حتى بعد مرور بعض الوقت.
واصل غوستاف تدريبه مع الآنسة إيمي في دوجو غامي. كان غوستاف قد سافر بالفعل عبر الطوابق الثلاثة من الدوجو. عندما يصطدم بأي من زملائه في الصف يتدربون هناك ، سيكون لديهم نظرة تقديس.
فتح غوستاف الباب وخرج بعد أن قال كلماته السابقة.
اقترب منه الكثير منهم ليكونوا اصدقائه لكن غوستاف لم يقبل أي صداقات.
كان هذا كمبيوتر العصر الحديث. يمكن أن يؤخذ في أي مكان لأنه كانت محمول . يمكن أن ستقلص أيضاً إلى حجم الجيب.
داخليا شعر أن هذا الوضع لم يكن جيد . لم يكن أحد يأتي للبحث عن مشكله معه , فكيف سيحصل على تعويضات في المستقبل؟؟.
لكن غوستاف كان يعلم أيضاً أنها كانت مسألة وقت فقط قبل أن يحدث ذلك لأنه لاحظ أن البعض منهم ما زالوا يشعرون بعدم الرضا عندما يروه.
جلس غوستاف على الكرسي الموضوع في المقدمة وقام بالنقر مرتين على اللوح الدائري الشبيه بالزجاج.
كان يعلم أنها مسألة وقت فقط قبل أن يأتي أحد هؤلاء الأطفال الفخورين لتحديه مرة أخرى ، وقد أقسم غوستاف في قلبه أنه هذه المرة ، سيحصل على تعويض أكبر مما حصل عليه من ماسوبا.
شعر إندريك بالنعاس من تلقي صفعة من غوستاف.
كان غوستاف يبحث عن وظائف يمكنه القيام بها لجمع المزيد من الأموال خلال الأيام القليلة الماضية ووجد العديد منها على الإنترنت.
سووفف!
–
كانت المشكلة الوحيدة هي أن معظمهم كانوا يعملون بدوام كامل وكان من المستحيل عليه ترك المدرسة الآن.
كانت الساعة الثامنة مساء الآن.
واصل غوستاف تدريبه مع الآنسة إيمي في دوجو غامي. كان غوستاف قد سافر بالفعل عبر الطوابق الثلاثة من الدوجو. عندما يصطدم بأي من زملائه في الصف يتدربون هناك ، سيكون لديهم نظرة تقديس.
وقف أمام الحافة ونظر إلى الأرض من هذا الارتفاع . كان يشعر أن الاضطراب قادم من الطابق الأرضي لأنه رأى الناس يتحركون نحو الشقة هناك.
استلقى غوستاف على سريره مثل جذع شجرة وتنهد.
“لا تلمسيني!” كان على وجهه نظرة إذلال وهو يسير باتجاه غرفته.
اقترب منه الكثير منهم ليكونوا اصدقائه لكن غوستاف لم يقبل أي صداقات.
“فقط معركة الواقع الافتراضي تبدو معقولة ، لكن الأمر سيستغرق وقت طويل لبناء سمعة كافية لجعل الاخرين يدفعون ثمن التحدي.” تمتم غوستاف.
بعد ثلاثة أيام ، بدأ غوستاف يعتاد على العيش في هذه البيئة الجديدة.
لقد شعر حقاً أنه قد يظل نذل فقير ولن يحصل على ما يكفي من المال قبل إجراء اختبار دخول MBO.
في هذا الوقت لم يتبقي سوى ما يزيد قليلاً عن ثلاثة أشهر.
تنهد غوستاف مرة أخرى ، “مثل هذا التوقيت القصير ، كان يجب أن أبدأ هذا في وقت سابق .” قال.
والدتهم التي سقطت على مؤخرتها بعد أن دفعها إندريك بعيداً صرت أسنانها بتعبير مجنون. لم تستطع أن تلف رأسها حول ما حدث للتو حتى بعد مرور بعض الوقت.
“آه ، ما هذا …” قبل أن يتمكن من إكمال حديثه سمع صوت عالي.
بينما كان غوستاف لا يزال يفكر في طرق العمل ، شعر فجأة أن الشعر على جلده يرتفع.
فتح غوستاف الباب وخرج بعد أن قال كلماته السابقة.
“آه ، ما هذا …” قبل أن يتمكن من إكمال حديثه سمع صوت عالي.
تنفس غوستاف قبل أن يقفز لعدة أقدام إلى الأمام.
كان يرى أنجي تركض بسرعة كبيرة من موقعه.
باانغ!
بدا الأمر وكأنه مبنى منهار.
“كياررررااااه!”
واصل غوستاف تدريبه مع الآنسة إيمي في دوجو غامي. كان غوستاف قد سافر بالفعل عبر الطوابق الثلاثة من الدوجو. عندما يصطدم بأي من زملائه في الصف يتدربون هناك ، سيكون لديهم نظرة تقديس.
دوى صراخ شديد يؤلم القلب عبر المبنى مما تسبب في قفز غوستاف من سريره على الفور.
سووفف!
هرب غوستاف على الفور من غرفته وخرج مباشرة من شقته.
كانت المشكلة الوحيدة هي أن معظمهم كانوا يعملون بدوام كامل وكان من المستحيل عليه ترك المدرسة الآن.
ثرثرة! ثرثرة!
وقف داخل شقته وابتسامة على وجهه.
“كيارااراااه!”
لم يكن هو الوحيد الذي سمع الضوضاء ، كما سمع الجيران. يمكن رؤية العديد منهم يتحركون نحو مصدر الضوضاء.
وقفت بسرعة وركضت إلى إندريك.
“كيارااراااه!”
لقد التقى بوالدي أنجي وكانا من النوع اللطيف كما كان يتوقع لأن ابنتهما كانت لطيفه بنفسها.
والدتهم التي سقطت على مؤخرتها بعد أن دفعها إندريك بعيداً صرت أسنانها بتعبير مجنون. لم تستطع أن تلف رأسها حول ما حدث للتو حتى بعد مرور بعض الوقت.
دوى صراخ آخر مرة أخرى مما تسبب في ارتفاع الشعر على جلد غوستاف مرة أخرى.
“كيارااراااه!”
دخل غوستاف غرفته وارتدى بيجاما بعد أن وضع ملابسه في خزانة ملابسه الجديدة.
‘ما في العالم هو ذلك؟’ تسائل داخلياً وهو يركض نحو الدرج.
فتح غوستاف الباب وخرج بعد أن قال كلماته السابقة.
نظراً لعدد الأشخاص على السلالم الصغيرة المتباعدة ، كانت الحركة بطيئة.
كان يرى أنجي تركض بسرعة كبيرة من موقعه.
وقف داخل شقته وابتسامة على وجهه.
كانوا حوالي ستة إلى سبعة أشخاص امامه وبينهم.
استدار غوستاف وركض نحو الممر.
كان والداها سلاركوف نقي. حصلت أنجي على قرونها منه بينما كانت والدتها بشرية نقية . كان من الصعب العثور على بشر وسلاركوف نقيين هذه الأيام ، لذلك فوجئ غوستاف. تصادف أن يعمل والدا أنجي أيضاً في مختبر قريب من قلب مدينة العوالق. كان لديها شقيق صغير كان في نفس عمر إندريك ، ومن المدهش أنه كان لديه عكس شخصية إندريك , حتى انه كان من النوع الخجول.
بعد ثواني وصل إلى الباب المؤدي إلى الشرفة.
ركع إندريك على الأرض وكتب تعبير الألم على وجهه. كانت رؤيته ضبابية ويمكنه أن يشم رائحة سائل معدني يسيل من أنفه بينما يحدق في ظهر شخص يبتعد أكثر فأكثر في خط بصره.
داخليا شعر أن هذا الوضع لم يكن جيد . لم يكن أحد يأتي للبحث عن مشكله معه , فكيف سيحصل على تعويضات في المستقبل؟؟.
لم يضيع الوقت في دفعه لفتحه.
بعد ثواني وصل إلى الباب المؤدي إلى الشرفة.
وقفت بسرعة وركضت إلى إندريك.
سار غوستاف بخطى سريعة وتحرك نحو حافة الشرفة التي كانت على بعد عشرين قدم.
بعد ثواني وصل إلى الباب المؤدي إلى الشرفة.
شعر إندريك بالنعاس من تلقي صفعة من غوستاف.
وقف أمام الحافة ونظر إلى الأرض من هذا الارتفاع . كان يشعر أن الاضطراب قادم من الطابق الأرضي لأنه رأى الناس يتحركون نحو الشقة هناك.
–
تنفس غوستاف قبل أن يقفز لعدة أقدام إلى الأمام.
فتح غوستاف الباب وخرج بعد أن قال كلماته السابقة.
اقترب منه الكثير منهم ليكونوا اصدقائه لكن غوستاف لم يقبل أي صداقات.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لقد شعر حقاً أنه قد يظل نذل فقير ولن يحصل على ما يكفي من المال قبل إجراء اختبار دخول MBO.
واصل غوستاف تدريبه مع الآنسة إيمي في دوجو غامي. كان غوستاف قد سافر بالفعل عبر الطوابق الثلاثة من الدوجو. عندما يصطدم بأي من زملائه في الصف يتدربون هناك ، سيكون لديهم نظرة تقديس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
