45
الفصل 45:
كان شعر غوستاف الأشقر في السابق من النوع الطويل الذي كاد يصل إلى كتفه. استيقظ هذا الصباح وقرر تصفيفه بهذه الطريقة بدلاً من ذلك.
قال غوستاف بابتسامة عريضة على وجهه: “قد يكون هذا الحي في الواقع نعمة مقنعة”.
كانت تتوقع أن يحدث هذا مرة أخرى اليوم.
–
في نهاية اليوم ، كان غوستاف يسير باتجاه مكتب الآنسة إيمي كالمعتاد.
–
في نهاية اليوم ، كان غوستاف يسير باتجاه مكتب الآنسة إيمي كالمعتاد.
في طريقه ، تلقى الكثير من النظرات من طلاب مختلفين كالمعتاد ، لكن هذه المرة ، كان نوعاً مختلف من النظرات.
كان بإمكان غوستاف سماع أصوات بعض الأشخاص القادمة من الخارج.
قال غوستاف بابتسامة عريضة على وجهه: “قد يكون هذا الحي في الواقع نعمة مقنعة”.
نظرت إليه الإناث برغبة لاشعورية بينما كان الذكور ينظرون إليه بنظرة خفيفة من الحسد.
جلس غوستاف القرفصاء وهو يتفادى الذراع اليسرى المتأرجحة للروبوت وألقى بكفه باتجاه جانبه.
لا يسع الجميع إلا أن يتسائلو ، “لماذا يبدو جذاب للغاية اليوم؟”
قالت مارا بعبوس “حسناً ، تذكري أنه لا يزال يتعين عليكي مواجهة ماسوبا هذا وعليك أن تهزميه وإلا ستذهبين في موعد معه”.
ما لم يكن يعرفه غوستاف هو ان أسلوبه في المشي والطريقة التي كان يحدق بها بنظرة من التركيز والتعبير المنعزل وكل شيء يقوم به قد تحسن إلى طريقة جذابة جعلت الآخرين يلاحظونه حتى لو لم يريدوا ذلك.
قالت مارا بعبوس “حسناً ، تذكري أنه لا يزال يتعين عليكي مواجهة ماسوبا هذا وعليك أن تهزميه وإلا ستذهبين في موعد معه”.
كان أسلوبه في المشي الآن رشيق جداً. شعره الأشقر كان له توهج معين. برزت خصل شعره . بينما كانت تتحرك بسلاسة إلى الخلف مع سقوط بعض الخيوط أمام وجهه.
كان شعر غوستاف الأشقر في السابق من النوع الطويل الذي كاد يصل إلى كتفه. استيقظ هذا الصباح وقرر تصفيفه بهذه الطريقة بدلاً من ذلك.
مر غوستاف بجانب أنثى بشعر أسود طويل أملس. كان وجهها جميل جداً لدرجة أنه يمكن اعتبارها دمية. كانت بشرتها بيضاء شاحبة ووجهها على شكل قلب مع أنف مدبب. مظهرها لم يكن اقل من الكمال. كان طولها 5’4 ويبدو أن جسدها قد نضج تماماً للوهلة الأولى بسبب القمم الضخمة أمام صدرها.
فوجئت يوهيكو لأنه في كل مرة رآها غوستاف كان يحدق بها بحب. كانت عيناه تمتلئ بالثناء حتى تغيب عن الأنظار. لقد وجدت الأمر مزعج بعض الشيء لكنها استمتعت بهذا من الداخل لدرجة أنها كانت تبتسم بينما تتجاهل غوستاف تماماً.
“أوه؟” التفتت إلى الجانب لتحدق في غوستاف الذي مر لتوه.
شعرت بالدوار لبضع ثوان لرؤية أناقته لكنها سرعان ما عادت إلى طبيعتها.
كانت الآنسة إيمي بلا رحمة عندما لم تقترب سرعة غوستااف من سرعتها بأي شكل من الأشكال. حتى لو استخدم العدو ، فلن يتمكن من لمس إيمي . كان يتلقى وابلاً من الركلات واللكمات التي كانت تجعله دائماً يشعر وكأنه أصيب بقطار متحرك.
عندما حاول تفكيك شيء أكبر ، سيستغرق الأمر وقت قبل أن يتمكن من جعله يختفي تماماً.
قالت مارا بابتسامة: “بالطبع لا ، سواء كان لديه قوة جسدية مجنونة أم لا ، فالقتال لا يتعلق بالقوة ، أنا متأكدة من أنك ستفوزين”.
‘ما خطبي؟ لقد رفضته بالفعل في الماضي! تابعت شفتيها واستدارت لتواجه وجهتها.
‘ما خطبي؟ لقد رفضته بالفعل في الماضي! تابعت شفتيها واستدارت لتواجه وجهتها.
“يبدو أنهم قاموا أخيراً بتربية بعض الكرات” استدار غوستاف وبدأ في السير نحو الباب.
‘لكن ألم يراني على الإطلاق؟ حتى أنه لم يعطني لمحة! ” التفتت إلى الجانب لتحدق في غوستاف الذي استمر في السير للأمام دون أن يلتفت إلى أحد.
“همف! أن ماسوبا هو وصمة عار ومع ذلك لا يزال يتباهى ولديه الشجاعة ليطلب مني موعد … سأتأكد من سحقه اليوم!” قالت يوهيكو بنظرة اشمئزاز.
“همف! أرفض أن أصدق أن هذا القمامة لن يحدق في وجهي ولو مرة واحدة! ” بينما كانت تمشي إلى الأمام ، ظلت تحدق في الجانب في انتظار أن يلتفت غوستاف ويحدق بها ولكن لخيبة أملها ، استمر غوستاف في التقدم دون القيام بذلك.
مر غوستاف بجانب أنثى بشعر أسود طويل أملس. كان وجهها جميل جداً لدرجة أنه يمكن اعتبارها دمية. كانت بشرتها بيضاء شاحبة ووجهها على شكل قلب مع أنف مدبب. مظهرها لم يكن اقل من الكمال. كان طولها 5’4 ويبدو أن جسدها قد نضج تماماً للوهلة الأولى بسبب القمم الضخمة أمام صدرها.
وجدت الأمر غريب وظلت تحدق في ظهر غوستاف لبضع ثوان قبل سماع صراخ عالي.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
– “نعم ، هذا الدوجو”
“يا يوهيكو!” طالبة ذات شعر كستنائي اللون صاحت من الأمام وهي تلوح بيدها.
ردت: “أنا قادمة” واستدارت لتبدا في السير نحو الطالبة الأخرى.
قال غوستاف بابتسامة عريضة على وجهه: “قد يكون هذا الحي في الواقع نعمة مقنعة”.
بام!
“الى ماذا تنظرين؟” استجوبتها الطالبة الأخرى بعد أن لاحظت حالة يوهيكو الغريبة من الالتفاف من حين لآخر.
“همف! أن ماسوبا هو وصمة عار ومع ذلك لا يزال يتباهى ولديه الشجاعة ليطلب مني موعد … سأتأكد من سحقه اليوم!” قالت يوهيكو بنظرة اشمئزاز.
– “أنتي ناديه ، أليس هذا سبب وجودك هنا؟”
“لا شيء يا مارا ، دعينا نتوجه إلى الدوجو .” ردت يوهيكو وركزت بصرها إلى الأمام.
كان يهاجم حالياً آلة ذات مظهر آلي. كانت هذه الدمية روبوت قتالي مماثل لذلك الذي قاتله ايندرك عندما وصل المفتشين قبل ثلاثة أشهر تقريباً.
قالت مارا بعبوس “حسناً ، تذكري أنه لا يزال يتعين عليكي مواجهة ماسوبا هذا وعليك أن تهزميه وإلا ستذهبين في موعد معه”.
قالت يوهيكو باشمئزاز: “أنا لا أواعد الأغبياء! خاصة أولئك الذين خسروا امام الدرجة F“.
“حسناً ، ما زلت أتسائل من هو هذاالدرجة F … يقولون إن قوته البدنية أعلى من الدم المختلط الطبيعي وتمكن من هزيمة ماسوبا في ثانية! المشكلة الوحيدة هي أنه دائماً ما يكون في الطابق الأخير ولا يحب الارتباط بأي شخص ، لذلك لا توجد طريقة لمعرفة ما إذا كان هذا صحيح أم لا “حللت مارا بنظرة مثيرة للاهتمام.
عندما حاول تفكيك شيء أكبر ، سيستغرق الأمر وقت قبل أن يتمكن من جعله يختفي تماماً.
“لا يهم لأنه لا يغير حقيقة أن الدرجة B خسر إلى الدرجة F! هل تعتقدين أنني سأخسر أيضاً لهذا الشخص؟” القت يوهيكو بنظرة مكثفة عندما استجوبت مارا.
بام! بام! بام!
قالت مارا بابتسامة: “بالطبع لا ، سواء كان لديه قوة جسدية مجنونة أم لا ، فالقتال لا يتعلق بالقوة ، أنا متأكدة من أنك ستفوزين”.
–
“همف! أن ماسوبا هو وصمة عار ومع ذلك لا يزال يتباهى ولديه الشجاعة ليطلب مني موعد … سأتأكد من سحقه اليوم!” قالت يوهيكو بنظرة اشمئزاز.
ما لم يكن يعرفه غوستاف هو ان أسلوبه في المشي والطريقة التي كان يحدق بها بنظرة من التركيز والتعبير المنعزل وكل شيء يقوم به قد تحسن إلى طريقة جذابة جعلت الآخرين يلاحظونه حتى لو لم يريدوا ذلك.
–
“حان الوقت لجمع المزيد من التعويضات” يمكن رؤية ابتسامة عريضة على وجه غوستاف عندما وصل إلى باب الدوجو و دفعه جانباً.
مر غوستاف بجانب أنثى بشعر أسود طويل أملس. كان وجهها جميل جداً لدرجة أنه يمكن اعتبارها دمية. كانت بشرتها بيضاء شاحبة ووجهها على شكل قلب مع أنف مدبب. مظهرها لم يكن اقل من الكمال. كان طولها 5’4 ويبدو أن جسدها قد نضج تماماً للوهلة الأولى بسبب القمم الضخمة أمام صدرها.
وصل غوستاف لمكتب إيمي بعد بضع دقائق. في طريقه ، كان يفكر في كيفية استخدام سلالة التلاعب الذري في المعركة لذلك لم يكن يركز على بيئته.
كان يعلم أنه مر بجانب يوهيكو التي تم الترحيب بها كأجمل فتاة في المدرسة بأكملها. أيضاً ، نفس الفتاة التي سحقته قبل ثلاث سنوات لكنه كان مشغول جداً بأفكاره حتى أنه لم يهتم بإلقاء نظرة خاطفة عليها.
“لا شيء يا مارا ، دعينا نتوجه إلى الدوجو .” ردت يوهيكو وركزت بصرها إلى الأمام.
فوجئت يوهيكو لأنه في كل مرة رآها غوستاف كان يحدق بها بحب. كانت عيناه تمتلئ بالثناء حتى تغيب عن الأنظار. لقد وجدت الأمر مزعج بعض الشيء لكنها استمتعت بهذا من الداخل لدرجة أنها كانت تبتسم بينما تتجاهل غوستاف تماماً.
‘لكن ألم يراني على الإطلاق؟ حتى أنه لم يعطني لمحة! ” التفتت إلى الجانب لتحدق في غوستاف الذي استمر في السير للأمام دون أن يلتفت إلى أحد.
كانت تتوقع أن يحدث هذا مرة أخرى اليوم.
كان يهاجم حالياً آلة ذات مظهر آلي. كانت هذه الدمية روبوت قتالي مماثل لذلك الذي قاتله ايندرك عندما وصل المفتشين قبل ثلاثة أشهر تقريباً.
عندما حاول تفكيك شيء أكبر ، سيستغرق الأمر وقت قبل أن يتمكن من جعله يختفي تماماً.
توجهت الآنسة إيمي وغوستاف إلى الدوجو بعد ذلك.
‘ما خطبي؟ لقد رفضته بالفعل في الماضي! تابعت شفتيها واستدارت لتواجه وجهتها.
–
قالت مارا بابتسامة: “بالطبع لا ، سواء كان لديه قوة جسدية مجنونة أم لا ، فالقتال لا يتعلق بالقوة ، أنا متأكدة من أنك ستفوزين”.
– “أنتي ناديه ، أليس هذا سبب وجودك هنا؟”
بعد ساعتين من وصوله إلى الدوجو ، كان غوستاف على وشك إنهاء التدريب لهذا اليوم. كان قد تساجل بالفعل مع الآنسة إيمي وهو ما انتهي بالطبع بخسارته.
“الى ماذا تنظرين؟” استجوبتها الطالبة الأخرى بعد أن لاحظت حالة يوهيكو الغريبة من الالتفاف من حين لآخر.
كانت قدرة جيدة جدا لكنها بطيئة. في اليوم الذي قتل فيه بول ، استخدم هذه القدرة لتفكيك مليارات من خلايا دماغ هونغ غو وبن.
كانت الآنسة إيمي بلا رحمة عندما لم تقترب سرعة غوستااف من سرعتها بأي شكل من الأشكال. حتى لو استخدم العدو ، فلن يتمكن من لمس إيمي . كان يتلقى وابلاً من الركلات واللكمات التي كانت تجعله دائماً يشعر وكأنه أصيب بقطار متحرك.
بام! بام! بام!
كانت الآنسة إيمي تقول بعد هزيمته “أنا لا أستهلك حتى عشرين بالمائة من قوتي الكاملة ، أنت ضعيف!”
لقد كان يستخدم القدرة على التفكك بشكل متكرر. لقد أراد تدريبها جيداً بما يكفي لاستخدامها في القتال ، لكن ثبت أن هذا مستحيل.
كانت غوستاف مندهش دائماً من قوتها. كان الجزء الأكثر سخافة هو أن غوستاف لم يرا الآنسة إيمي تستخدم قدرات سلالة دمها. كلما تشاجروا كانت تتفادى هجماته دائماً كما لو كانت تستطيع التنبؤ بها. لقد دربت غوستاف فقط على القتال لكنها سمحت له بالاستفادة من قدراته التي ما زالت لم تفهمها حتى الآن.
تساجل غوستاف لمدة ساعة واحدة فقط مع الآنسة إيمي واستخدم الباقي للتدرب بمفرده.
كان يهاجم حالياً آلة ذات مظهر آلي. كانت هذه الدمية روبوت قتالي مماثل لذلك الذي قاتله ايندرك عندما وصل المفتشين قبل ثلاثة أشهر تقريباً.
لقد كان يستخدم القدرة على التفكك بشكل متكرر. لقد أراد تدريبها جيداً بما يكفي لاستخدامها في القتال ، لكن ثبت أن هذا مستحيل.
كانت هذه القدرة مرتبطة بالسلالة التي حصل عليها من بن. في اليوم الذي استخرج فيه هذه القدرة ، اكتشف أن استخدامها في القتال كان بطيئ للغاية وغير عملي.
كانت قدرة جيدة جدا لكنها بطيئة. في اليوم الذي قتل فيه بول ، استخدم هذه القدرة لتفكيك مليارات من خلايا دماغ هونغ غو وبن.
كانت القدرة قادرة على جعل أي شيء يتلامس معه ، يختفي . كان غوستاف يختبرها مراراً وتكراراً. كانت بطيئة جداً في التسبب في حدوث تفكك علي المستوى الذري ، لحسن الحظ ، ركز غوستاف فقط على المخ عندما كان يستخدمها مما جعلها أسرع.
عندما حاول تفكيك شيء أكبر ، سيستغرق الأمر وقت قبل أن يتمكن من جعله يختفي تماماً.
بام! بام! بام!
أضاءت يد غوستاف بضوء كالحليب لا يراه إلا هو وهو يضرب الروبوت الذي يبلغ ارتفاعه مترين.
كان بالكاد مرئي ولكن كلما ضرب جزء منه ، سينكمش هذا الجزء قليلاً. سوف ينضغط قليلاً لكن ذلك لم يكن بسبب قوته ، بل بسبب قدرة التفكك.
لا يسع الجميع إلا أن يتسائلو ، “لماذا يبدو جذاب للغاية اليوم؟”
جلس غوستاف القرفصاء وهو يتفادى الذراع اليسرى المتأرجحة للروبوت وألقى بكفه باتجاه جانبه.
بام!
ضربه مرة أخرى ، وهذه المرة غرق الجانب الأيسر للروبوت المعدني بمقدار بوصة واحدة.
“تنشيط وضع السكون!” قال غوستاف.
“إنه يتحسن ولكن …” كان غوستاف يفكر وكان على وشك شن هجوم آخر عندما سمع أصوات قادمة من الخارج.
كان أسلوبه في المشي الآن رشيق جداً. شعره الأشقر كان له توهج معين. برزت خصل شعره . بينما كانت تتحرك بسلاسة إلى الخلف مع سقوط بعض الخيوط أمام وجهه.
كانت الآنسة إيمي بلا رحمة عندما لم تقترب سرعة غوستااف من سرعتها بأي شكل من الأشكال. حتى لو استخدم العدو ، فلن يتمكن من لمس إيمي . كان يتلقى وابلاً من الركلات واللكمات التي كانت تجعله دائماً يشعر وكأنه أصيب بقطار متحرك.
أوقف هجومه وانتقل للخلف.
“همف! أرفض أن أصدق أن هذا القمامة لن يحدق في وجهي ولو مرة واحدة! ” بينما كانت تمشي إلى الأمام ، ظلت تحدق في الجانب في انتظار أن يلتفت غوستاف ويحدق بها ولكن لخيبة أملها ، استمر غوستاف في التقدم دون القيام بذلك.
لقد كان يستخدم القدرة على التفكك بشكل متكرر. لقد أراد تدريبها جيداً بما يكفي لاستخدامها في القتال ، لكن ثبت أن هذا مستحيل.
“تنشيط وضع السكون!” قال غوستاف.
كانت هذه القدرة مرتبطة بالسلالة التي حصل عليها من بن. في اليوم الذي استخرج فيه هذه القدرة ، اكتشف أن استخدامها في القتال كان بطيئ للغاية وغير عملي.
“الدخول في وضع السكون!” تم سماع صوت آلي أثناء إيقاف تشغيل الروبوت.
“إنه يتحسن ولكن …” كان غوستاف يفكر وكان على وشك شن هجوم آخر عندما سمع أصوات قادمة من الخارج.
-“هنا؟”
“أوه؟” التفتت إلى الجانب لتحدق في غوستاف الذي مر لتوه.
– “نعم ، هذا الدوجو”
كان بإمكان غوستاف سماع أصوات بعض الأشخاص القادمة من الخارج.
– “فقط ناديه”
– “أنتي ناديه ، أليس هذا سبب وجودك هنا؟”
بام! بام! بام!
كان بإمكان غوستاف سماع أصوات بعض الأشخاص القادمة من الخارج.
تساجل غوستاف لمدة ساعة واحدة فقط مع الآنسة إيمي واستخدم الباقي للتدرب بمفرده.
يمكن سماع أصوات شبان ذكر وانثي يتجادلان.
لا يسع الجميع إلا أن يتسائلو ، “لماذا يبدو جذاب للغاية اليوم؟”
“يبدو أنهم قاموا أخيراً بتربية بعض الكرات” استدار غوستاف وبدأ في السير نحو الباب.
شعرت بالدوار لبضع ثوان لرؤية أناقته لكنها سرعان ما عادت إلى طبيعتها.
قالت مارا بعبوس “حسناً ، تذكري أنه لا يزال يتعين عليكي مواجهة ماسوبا هذا وعليك أن تهزميه وإلا ستذهبين في موعد معه”.
“حان الوقت لجمع المزيد من التعويضات” يمكن رؤية ابتسامة عريضة على وجه غوستاف عندما وصل إلى باب الدوجو و دفعه جانباً.
كانت قدرة جيدة جدا لكنها بطيئة. في اليوم الذي قتل فيه بول ، استخدم هذه القدرة لتفكيك مليارات من خلايا دماغ هونغ غو وبن.
“لا شيء يا مارا ، دعينا نتوجه إلى الدوجو .” ردت يوهيكو وركزت بصرها إلى الأمام.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“يا يوهيكو!” طالبة ذات شعر كستنائي اللون صاحت من الأمام وهي تلوح بيدها.
“الى ماذا تنظرين؟” استجوبتها الطالبة الأخرى بعد أن لاحظت حالة يوهيكو الغريبة من الالتفاف من حين لآخر.
كانت الآنسة إيمي تقول بعد هزيمته “أنا لا أستهلك حتى عشرين بالمائة من قوتي الكاملة ، أنت ضعيف!”
أوقف هجومه وانتقل للخلف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
