نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 57

إعلان المدرسة

إعلان المدرسة

 

على الرغم من أن هدفه من القيام بذلك لم يكن بالكامل بسبب المال ، إلا أنه لن يفعل ذلك مقابل مثل هذا السعر ناهيك عن التحدث عن القيام بذلك مجاناً.

الفصل 57 إعلان المدرسة

قرر العودة بعد مراقبة الحدود لبضع دقائق أخرى.

 

إذا قام غوستاف بدوريات حتى الثانية عشر ولم يلاحظ أي مشكلة ، فسيتم إنجاز المهمة لتلك الليلة.

منذ ذلك الحين تعرض الحي للخطر . و لم يتم تصنيف أي من ذوي الدماء المختلطة في هذا الحي كزولو.

كما قام بدوريات أعمق في منطقة الغابات المتناثرة خلفه.

 

استغل غوستاف تلك الليلة للتعرف على الحي بشكل أفضل.

كان هناك شخص واحد فقط تم تصنيفه كزولو ولكن هذا الشخص لم يكن مختلط الدم بقوي قتالية.

الأزقة ، والشوارع ، والتقاطعات ، إلخ. لقد حفظ كل جزء من الحي.

 

 

تعرض الحي لهجمات من حين لآخر لسلالات مختلطة منخفضي المستوى مثل تقريبا مرة واحدة كل شهر ولكن قبل وفاة الرجل العجوز داكي ، بدأت المخلوقات في الظهور كل أسبوع.

كلفهم غوستاف ثلاثين ألف في الشهر.

 

لقد تمكنو من إدارة الموقف قبل أن يخرج عن السيطرة تماماً ، لكن عندما مات ، أصبح الأمر عاصفة شديدة للحي.

 

 

 

كان هناك حوالي سبعة وخمسين مبنى في تلك المنطقة بالذات حيث يحميها داكي العجوز.

عندما خرج من شقته ، كانت أنجي على الباب في انتظاره.

 

 

مع رحيل الرجل العجوز داكي ، تمكنت مجموعة سلالات مختلطة من التسلل إلى مبنى وذبح عائلة بأكملها.

 

 

كان اليوم يوم ممل جداً في المدرسة مرة أخرى.

كانت أنجي هي الوحيدة التي يمكن أن تصمد أمام “السلالات المختلطة” لكنها لم تستطع سوى الاستمرار في القتال حتى يصل رجال الشرطة ويقتلوهم بأسلحة حديثة.

 

 

 

الآن بعد أن وصل غوستاف إلى الحي ورأوا كيف تمكن من قتل السلالة المختلطة ، قرروا جعله مراقب.

الآن بعد أن قالت الآنسة إيمي هذا ، قرر الوصول إلى الرتبة التالية قبل إجراء اختبار الدخول …

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

ظنوا أنه كان من الدرجة الرابعة بتصنيف الزولو مثل داكي العجوز. لم يكلف غوستاف نفسه عناء توضيح الحقيقة لهم . و جعلهم يعتقدون أنهم كانوا على حق.

قرر العودة بعد مراقبة الحدود لبضع دقائق أخرى.

 

 

بالطبع ، كانوا يعرفون أن غوستاف لا يزال يذهب إلى المدرسة ، لذا فإن القيام بدوريات طوال الليل سيكون مستحيل ، لكن الوظيفة لم تتطلب من غوستاف القيام بدوريات في الحي طوال الليل.

 

 

تم بناء هذا الطريق بشكل جيد وأدى أيضاً إلى المدينة من الخلف.

كان عليه أن يفعل ذلك حتى منتصف الليل فقط.

إذا كان الشخص سيجد نفسه داخل الحدود الثانية ، فسيعبور عبر أراضي السلالات المختلطة.

 

 

وفقاً لتاريخ هذا المكان على مدار خمسة وعشرين عاماً ، لم تظهر السلالات المختلطة بعد منتصف الليل تقريباً.

بدأ وظيفته الجديدة في نفس الليلة.

 

انتهت المدرسة اليوم بإعلانات مثيرة.

كان أقرب وقت ظهروا فيه إلى منتصف الليل حوالي الساعة الحادية عشرة مساءً.

 

 

 

إذا قام غوستاف بدوريات حتى الثانية عشر ولم يلاحظ أي مشكلة ، فسيتم إنجاز المهمة لتلك الليلة.

كان الجدار الذي شكلوه يبلغ ارتفاعه أكثر من ستمائة قدم.

 

 

أجرى غوستاف والرجال في المقهى محادثة مطولة حول هذا الموضوع.

“فقط الفرصة التي كنت أنتظرها لعبور الحدود …”

 

 

كان هؤلاء الرجال شخصيات معروفة في الحي ، لذا كانوا يمثلون الحي عملياً بخياراتهم.

 

 

 

كلفهم غوستاف ثلاثين ألف في الشهر.

 

 

-بعد ثلاثة ايام

اعتاد الرجل العجوز داكي جمع 15 ألف كل شهر ، لكن غوستاف شعر أنه كان قليل جداً.

معظم المباني المحيطة هنا لا يزيد ارتفاعها عن عشرة طوابق.

 

 

على الرغم من أن هدفه من القيام بذلك لم يكن بالكامل بسبب المال ، إلا أنه لن يفعل ذلك مقابل مثل هذا السعر ناهيك عن التحدث عن القيام بذلك مجاناً.

كان اليوم الخميس مما جعله يوم دراسي آخر.

 

تعرض الحي لهجمات من حين لآخر لسلالات مختلطة منخفضي المستوى مثل تقريبا مرة واحدة كل شهر ولكن قبل وفاة الرجل العجوز داكي ، بدأت المخلوقات في الظهور كل أسبوع.

لم يكن أمام الرجال خيار سوى قبول سعر غوستاف لأنه لم يتراجع.

 

 

لم يكن أمام الرجال خيار سوى قبول سعر غوستاف لأنه لم يتراجع.

خرج غوستاف من شقته باتجاه منطقة الشرفة.

كلفهم غوستاف ثلاثين ألف في الشهر.

 

لقد تمكنو من إدارة الموقف قبل أن يخرج عن السيطرة تماماً ، لكن عندما مات ، أصبح الأمر عاصفة شديدة للحي.

تحرك نحو الحافة حيث يمكنه رؤية المباني في المناطق المحيطة.

منذ ذلك الحين تعرض الحي للخطر . و لم يتم تصنيف أي من ذوي الدماء المختلطة في هذا الحي كزولو.

 

المشكلة الوحيدة هي أنه لا يستطيع مغادرة المدينة الآن. لم يكون مصادفة بسبب كل أنشطته.

كانت بعض المباني أطول من ذلك في المنطقة المجاورة لكنها كانت قليلة فقط.

 

 

 

معظم المباني المحيطة هنا لا يزيد ارتفاعها عن عشرة طوابق.

إذا قام غوستاف بدوريات حتى الثانية عشر ولم يلاحظ أي مشكلة ، فسيتم إنجاز المهمة لتلك الليلة.

 

 

نظر حوله ملاحظاً الهياكل والشوارع.

رتبة ايكو!

 

 

“من الآن فصاعداً , هذا الحي تحت حمايتي” ، ابتسم غوستاف وهو يقول ذلك داخلياً.

 

 

كان عليه أن يفعل ذلك حتى منتصف الليل فقط.

بدأ وظيفته الجديدة في نفس الليلة.

 

 

 

استغل غوستاف تلك الليلة للتعرف على الحي بشكل أفضل.

 

 

 

كان كل لون بناء ، و هيكل ، و موقع محفور في رأسه.

على الرغم من أن هدفه من القيام بذلك لم يكن بالكامل بسبب المال ، إلا أنه لن يفعل ذلك مقابل مثل هذا السعر ناهيك عن التحدث عن القيام بذلك مجاناً.

 

 

الأزقة ، والشوارع ، والتقاطعات ، إلخ. لقد حفظ كل جزء من الحي.

 

 

أحدهما منع السلالات المختلطة داخل المدينة من الدخول إلى الأراضي البشرية بينما كان الثاني الذي كان لا يزال أمامه بمثابة الحاجز بين مدينة العوالق ومدينة أتريهيا.

كما قام بدوريات أعمق في منطقة الغابات المتناثرة خلفه.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

اكتشف أن غابة الأشجار لم تكن متناثرة كلما سافر أكثر.

الآن بعد أن وصل غوستاف إلى الحي ورأوا كيف تمكن من قتل السلالة المختلطة ، قرروا جعله مراقب.

 

 

كلما سافر أعمق في الغابة ، أصبحت غابة الأشجار أكثر كثافة.

كان كل لون بناء ، و هيكل ، و موقع محفور في رأسه.

 

 

اكتشف غوستاف شيئاً بالأمس وأراد تأكيده.

المشكلة الوحيدة هي أنه لا يستطيع مغادرة المدينة الآن. لم يكون مصادفة بسبب كل أنشطته.

 

 

عندما وصل إلى عمق معين ، كان يرى خطوط متوهجة زرقاء وخضراء تشكل جدار في الأمام.

 

 

 

كانت الخطوط المتوهجة الزرقاء والخضراء على بعد أكثر من ألف متر من موقعه ومع ذلك كان بإمكانه رؤيتها.

 

 

لم يكن يريد أن يثير شكوك كثيرة ، لذلك كان يوجه سلالته ببطء خاصة بعد أن اكتشف أنه مع كل زيادة في الرتبة ، كانت هناك زيادة كبيرة في القوة.

كان الجدار الذي شكلوه يبلغ ارتفاعه أكثر من ستمائة قدم.

 

 

كان غوستاف يقوم بعمله كما هو متوقع ولكن لم يحدث شيء مؤخراً.

أدرك على الفور أن هذه هي الحدود التي كانوا يشيرون إليها.

 

 

أدرك على الفور أن هذه هي الحدود التي كانوا يشيرون إليها.

الحد الثاني حيث أنه حسب بحثه كان هناك حدان.

“من الآن فصاعداً , هذا الحي تحت حمايتي” ، ابتسم غوستاف وهو يقول ذلك داخلياً.

 

أخبرته الآنسة إيمي ألا يتهاون في توجيه خط دمه لأن رتبة الزولو قد تكون الحد الأدنى للمشاركة في الاختبار ، لكن هذا لا يعني أن الدماء المختلطة بتصنيف الزولو فقط هم من سيشاركون.

أحدهما منع السلالات المختلطة داخل المدينة من الدخول إلى الأراضي البشرية بينما كان الثاني الذي كان لا يزال أمامه بمثابة الحاجز بين مدينة العوالق ومدينة أتريهيا.

كان هناك شخص واحد فقط تم تصنيفه كزولو ولكن هذا الشخص لم يكن مختلط الدم بقوي قتالية.

 

 

قيل أن المسافة بين الحدود كانت حوالي ثلاثة آلاف ميل.

رتبة ايكو!

 

 

جعل هذا غوستاف يتسائل عن عدد السلالات المختلطة الموجودة في المنتصف حتى يكون هناك هذا المقدار الكبير من المساحة.

 

 

بالطبع ، كانوا يعرفون أن غوستاف لا يزال يذهب إلى المدرسة ، لذا فإن القيام بدوريات طوال الليل سيكون مستحيل ، لكن الوظيفة لم تتطلب من غوستاف القيام بدوريات في الحي طوال الليل.

كان هناك طريق طويل باتجاه الشرق يؤدي إلى أطراف المدينة.

 

 

 

احاطت الخطوط المتوهجة باللونين الأزرق والأخضر الطريق من كلا الجانبين مما أثبت أن الطريق آمن للسير عليه لأنه يقطع منتصف الغابة أمامك.

 

 

 

تم بناء هذا الطريق بشكل جيد وأدى أيضاً إلى المدينة من الخلف.

 

 

 

إذا كان الشخص سيجد نفسه داخل الحدود الثانية ، فسيعبور عبر أراضي السلالات المختلطة.

 

 

 

لم يتحرك غوستاف بالقرب من الخطوط المتوهجة لفحصها لأنه من موقعه كان يشعر بخطر هائل قادم من تلك الخطوط.

 

 

 

قرر العودة بعد مراقبة الحدود لبضع دقائق أخرى.

 

 

 

كانت بقية الليل خالية من الأحداث وبحلول منتصف الليل عاد إلى شقته لينال قسطاً جيداً من الراحة أثناء الليل.

 

 

 

-بعد ثلاثة ايام

كان عليه أن يفعل ذلك حتى منتصف الليل فقط.

 

“تمت دعوة أكاديمية الدرجة للمشاركة!”

لم يحدث شيء مثير للاهتمام خلال الأيام الثلاثة الماضية.

منذ ذلك الحين تعرض الحي للخطر . و لم يتم تصنيف أي من ذوي الدماء المختلطة في هذا الحي كزولو.

 

“سيحضر طلاب الصف الثالث حدث التبادل هذا!”

كان غوستاف يقوم بعمله كما هو متوقع ولكن لم يحدث شيء مؤخراً.

 

 

لم يحدث شيء مثير للاهتمام خلال الأيام الثلاثة الماضية.

لازال يتحقق من الحدود في أوقات فراغه وتعلم المزيد عنها في الأيام الثلاثة الماضية.

لم يضيع غوستاف أي وقت في الاستعداد للمدرسة وفي حوالي عشر دقائق انتهى.

 

لقد كان يركز على النظام أكثر من توجيه سلالته لأنه لا يريد أن يصبح أقوى بكثير من المشاركين في الاختبار.

كان غوستاف مهتم الآن بالسفر عبر الحدود الثانية بعد كل ما اكتشفه.

 

 

منذ ذلك الحين تعرض الحي للخطر . و لم يتم تصنيف أي من ذوي الدماء المختلطة في هذا الحي كزولو.

المشكلة الوحيدة هي أنه لا يستطيع مغادرة المدينة الآن. لم يكون مصادفة بسبب كل أنشطته.

 

 

كان الجدار الذي شكلوه يبلغ ارتفاعه أكثر من ستمائة قدم.

في صباح اليوم التالي ، استيقظ غوستاف في حوالي الخامسة صباحاً كالمعتاد.

 

 

احاطت الخطوط المتوهجة باللونين الأزرق والأخضر الطريق من كلا الجانبين مما أثبت أن الطريق آمن للسير عليه لأنه يقطع منتصف الغابة أمامك.

كان اليوم الخميس مما جعله يوم دراسي آخر.

“فقط الفرصة التي كنت أنتظرها لعبور الحدود …”

 

 

لم يضيع غوستاف أي وقت في الاستعداد للمدرسة وفي حوالي عشر دقائق انتهى.

 

 

عندما خرج من شقته ، كانت أنجي على الباب في انتظاره.

عندما خرج من شقته ، كانت أنجي على الباب في انتظاره.

 

 

 

تسائل لماذا قررت الذهاب إلى المدرسة مبكراً معه لكنه لم يتمكن من العثور على الإجابة.

 

 

عندما وصل إلى عمق معين ، كان يرى خطوط متوهجة زرقاء وخضراء تشكل جدار في الأمام.

لقد شعر أنها غريبة جداً.

أحدهما منع السلالات المختلطة داخل المدينة من الدخول إلى الأراضي البشرية بينما كان الثاني الذي كان لا يزال أمامه بمثابة الحاجز بين مدينة العوالق ومدينة أتريهيا.

 

 

توجهوا إلى المدرسة معاً وذهبوا في طرقهم المنفصل بعد ركوب الحافلة إلى أقرب محطة لمدرستهم

تعرض الحي لهجمات من حين لآخر لسلالات مختلطة منخفضي المستوى مثل تقريبا مرة واحدة كل شهر ولكن قبل وفاة الرجل العجوز داكي ، بدأت المخلوقات في الظهور كل أسبوع.

 

 

توجه غوستاف إلى مطبخه المفضل ليقوم بعمله الصباحي.

الآن بعد أن قالت الآنسة إيمي هذا ، قرر الوصول إلى الرتبة التالية قبل إجراء اختبار الدخول …

 

 

كان اليوم يوم ممل جداً في المدرسة مرة أخرى.

مع رحيل الرجل العجوز داكي ، تمكنت مجموعة سلالات مختلطة من التسلل إلى مبنى وذبح عائلة بأكملها.

 

نظر حوله ملاحظاً الهياكل والشوارع.

بدأ غوستاف يشعر بالملل من العمل المدرسي . لم يستطع الانتظار حتى يتم إجراء اختبار دخول MBO ولكن ذلك كان لا يزال على بعد ثلاثة أشهر.

 

 

 

أخبرته الآنسة إيمي ألا يتهاون في توجيه خط دمه لأن رتبة الزولو قد تكون الحد الأدنى للمشاركة في الاختبار ، لكن هذا لا يعني أن الدماء المختلطة بتصنيف الزولو فقط هم من سيشاركون.

كلما سافر أعمق في الغابة ، أصبحت غابة الأشجار أكثر كثافة.

 

 

عندما سمع غوستاف هذا شعر فجأة باندفاع من الحماسة.

بدأ وظيفته الجديدة في نفس الليلة.

 

 

لقد كان يركز على النظام أكثر من توجيه سلالته لأنه لا يريد أن يصبح أقوى بكثير من المشاركين في الاختبار.

على الرغم من أن هدفه من القيام بذلك لم يكن بالكامل بسبب المال ، إلا أنه لن يفعل ذلك مقابل مثل هذا السعر ناهيك عن التحدث عن القيام بذلك مجاناً.

 

 

لم يكن يريد أن يثير شكوك كثيرة ، لذلك كان يوجه سلالته ببطء خاصة بعد أن اكتشف أنه مع كل زيادة في الرتبة ، كانت هناك زيادة كبيرة في القوة.

 

 

 

لقد أراد الانضمام إلى معسكر MBO قبل أن يبدأ في زيادة قوة سلالته وربطها بالنظام تماماً.

 

 

كان عليه أن يفعل ذلك حتى منتصف الليل فقط.

الآن بعد أن قالت الآنسة إيمي هذا ، قرر الوصول إلى الرتبة التالية قبل إجراء اختبار الدخول …

 

 

 

رتبة ايكو!

إذا كان الشخص سيجد نفسه داخل الحدود الثانية ، فسيعبور عبر أراضي السلالات المختلطة.

 

 

انتهت المدرسة اليوم بإعلانات مثيرة.

 

 

 

“سيكون هناك حدث تبادل لمدة ثلاثة أيام بين المدرسة الثانوية و مدرسة أتريهيا الثانوية ، بعد شهر واحد من الآن!”

 

 

كانت أنجي هي الوحيدة التي يمكن أن تصمد أمام “السلالات المختلطة” لكنها لم تستطع سوى الاستمرار في القتال حتى يصل رجال الشرطة ويقتلوهم بأسلحة حديثة.

“تمت دعوة أكاديمية الدرجة للمشاركة!”

الأزقة ، والشوارع ، والتقاطعات ، إلخ. لقد حفظ كل جزء من الحي.

 

لم يحدث شيء مثير للاهتمام خلال الأيام الثلاثة الماضية.

“سيحضر طلاب الصف الثالث حدث التبادل هذا!”

 

 

“فقط الفرصة التي كنت أنتظرها لعبور الحدود …”

دق مدير المدرسة هذا الإعلان في آذان الطلاب داخل قاعة المدرسة.

 

 

 

غوستاف الذي كان جالس بعيداً عنه ابتسامة على وجهه عندما سمع الإعلان.

 

 

انتهت المدرسة اليوم بإعلانات مثيرة.

“فقط الفرصة التي كنت أنتظرها لعبور الحدود …”

لم يحدث شيء مثير للاهتمام خلال الأيام الثلاثة الماضية.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

 

 

الحد الثاني حيث أنه حسب بحثه كان هناك حدان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط