أفعى السافارينيا المختلطة
“ما زال لم يكسر إيه؟” حدق يونغ في الصخرة الخضراء المتمركزة في مكانها.
الفصل 61 أفعى السافارينيا المختلطة
كان غوستاف يقف حالياً خلف أحد المباني الأخيرة التي أدت إلى منطقة الغابات.
بوووم!
“التفكك الذري” ، غُطيت يد غوستاف في وهج أبيض بينما كان يمر عبر جسد الثعبان المختلط.
انفجرت بقوة لا يسبر غورها تحمل موجة مدمرة من الطاقة تنتشر عبر المناطق المحيطة.
كان غوستاف يقف حالياً خلف أحد المباني الأخيرة التي أدت إلى منطقة الغابات.
تم تفجير المنطقة المجاورة بالكامل إلى قطع صغيرة بما في ذلك الجدران الزجاجية.
تغير تعبير يونغ قليلاً عندما سمع ذلك.
لاحظ غوستاف أن الذيل قادم وانحرف نحو اليسار للمراوغة بينما لازال يتحرك للأمام.
كان من المفترض أن تصلح الجدران نفسها كلما تعرضت لضرر ، لكنهم تم تفجيرهم إلى أشلاء قبل أن تلمسهم الطاقة.
سوووش!
احتدمت الطاقة عبر المنطقة المجاورة لبضع ثواني أخرى قبل أن يهدأ المكان مرة أخرى.
“يبدو أنني لم أقم بالبحث بشكل صحيح … 90٪ من القوة يتم إعادة توجيهها فعلياً نحو المهاجم” ، اكتشف غوستاف ذلك بعد تلقيه العبء الأكبر من هجومه.
بدأ الضباب الصغير بالتبدد ببطء.
“الاعتداء الجسدي الطبيعي سيكون عديم الفائدة لذا عليّ أن أخلطه بذلك”
ولكن حتى مع الهدوء في كل مكان ، كانت البيئة مليئة بالدمار.
كان كل شيء في حالة خراب.
كان كل شيء في حالة خراب.
تغير تعبير يونغ قليلاً عندما سمع ذلك.
“يبدو أنه حتى لمس ذيله أمر خطير … لكن ليس بالنسبة لي” ، شكر غوستاف سراً نجومه على مناعة السموم.
قطع من المعدات ممزقة إلى أشلاء ، نفس الشيء مع الذكاء الاصطناعي . لقد ذاب مدفع الميكا الذي أطلق الطاقة لدرجة أن نصف الأرجل فقط بقيت . و الجزء العلوي الذي تم ربط المدفع به ، لم يكن في اي مكان يمكن العثور عليه.
عندما انتشر الضباب بالكامل ، يمكن رؤية الجثث مع أجزاء غير كاملة من الجسم متناثرة في جميع أنحاء المكان.
رأى غوستاف الإخطار يظهر في خط نظره تماماً كما ترك ذيل الثعبان المختلط.
أطراف الجسم المفقودة منتشرة في جميع أنحاء المكان.
كان الفرق بين هذا والثعبان العادي هو الحجم وبعض الاختلافات الجسدية الأخرى.
تناثرت دماء سوداء على الجدران. كان من الواضح أن الدم احترق بسبب الإشعاع الهائل من انفجار الطاقة.
وكان السقف مفتوح بالكامل.
والمثير للدهشة أن رجل يرتدي حلة زرقاء وقف في الجهة المقابلة لمكان الانفجار.
أثناء مراوغة جسد السلالة المختلطة ، تحول إلى الثور.
كان تحدق في غوستاف متسائلة لماذا لم يعد يبدو كبشري.
لا يمكن رؤية بقعة دم واحدة أو ذرة من التراب على بدلته. لقد كان أنيق أكثر من أي وقت مضى ، حيث يتقلص مظهره مع مظهر البيئة.
سوووووش!
لم يكن هذا سوى يونغ وكان وجهه لا يزال ممتلئ بالبرودة والامبالاة حتى بعد رؤية الدمار من حوله.
“ما زال لم يكسر إيه؟” حدق يونغ في الصخرة الخضراء المتمركزة في مكانها.
السلالة المختلطة التي كانت تتسائل لماذا لا يموت الإنسان من لمس ذيلها أرجحت ذيلها مرة أخرى.
دفع السلالة المختلطة ذيله للأمام مرة أخرى في محاولة لاختراق غوستاف ولكن هذه المرة قفز غوستاف إلى الوراء متهرباً من نطاق امتداده.
تماماً مثله ، لم يكن للصخرة خدش واحد بعد الانفجار الهائل.
انزلق للخلف لأقدام قليلة بعد الهبوط.
“جاك ، علينا الانتقال إلى المنشأة التالية” ، قال يونغ وهو يستدير.
بعد الانزلاق للأمام قليلاً ، توقفت السلالة المختلطة مؤقتاً ولفت منطقة رقبتها باتجاه الجانب للتحديق في غوستاف.
كان العالم يرتدي النظارات خلفه مباشرة. كما أنه لم يكن لديه خدش واحد على جسده.
حتى مع القناع على وجهه ، كان من الواضح أن كلمات يونغ كانت تثير الخوف في قلبه.
حلل غوستاف السلالة المختلطة: “أفعى السافارينيا من الرتبة 3 مختلطة … الحراشف الدفاعية التي يمكن أن تدافع ضد تسعين بالمائة من القوة الجسدية التي يتم إلقائها عليها ولديها أيضاً سم قاتل في ذيلها”.
أجاب بحسرة بعد أن نظر حوله : “حسناً يا سيدي يونغ”.
كانت سرعته لا تزال أكبر من سرعة السلالة المختلطة و وصل أمامها بينما كان يحرك قبضته نحو رأسها.
لم ينجو عالم واحد. تمزقو جميعاً بسبب الطاقة.
وتنهد داخلياً مرة أخرى: “يا لها من مضيعة لأدمغة جيدة”.
وتنهد داخلياً مرة أخرى: “يا لها من مضيعة لأدمغة جيدة”.
سوووووش!
فجأة صورة ظلية داكنة خطت باتجاههم من الطرف الآخر للغرفة ووصلت امام يونغ.
الرجل الذي ظهر أمامهم كان له بنية جيدة وقناع نصف أخضر يغطي وجهه.
شوووم!
الرجل الذي ظهر أمامهم كان له بنية جيدة وقناع نصف أخضر يغطي وجهه.
سوووش!
بدأ الضباب الصغير بالتبدد ببطء.
قال الرجل: “السيد الشاب يونغ لقد وجدت مكانه”.
[0 ثواني]
سوووووش!
تغير تعبير يونغ قليلاً عندما سمع ذلك.
كانت سرعته لا تزال أكبر من سرعة السلالة المختلطة و وصل أمامها بينما كان يحرك قبضته نحو رأسها.
رد يونغ بنظرة حذرة “أنت تعرف ماذا تفعل! يجب أن يتم ذلك على الفور قبل تنبيه تلك المرأة”.
“اللعنة!” صرخ غوستاف من الألم حيث تم تفجير جسده عدة أقدام إلى الوراء.
أومأ الرجل برأسه واستدار ليغادر.
“إيدان” قبل أن يتمكن من مغادرة , يونغ ناداه.
“إذا أمسكت بك تلك المرأة … ستموت!” صرح يونغ بتعبير ثقيل.
“كن سريع قدر الإمكان إذا كنت تريد البقاء على قيد الحياة لأنه حتى لا أستطيع إنقاذك إذا كانت متورطة … بالإضافة إلى ذلك ، إذا فشلت فلن تحتاج إلى أن تكون على قيد الحياة. من الأفضل لك الموت!” قال يونغ بينما كان يمشي إلى الأمام.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
حتى مع القناع على وجهه ، كان من الواضح أن كلمات يونغ كانت تثير الخوف في قلبه.
أومأ برأسه وخرج من الغرفة تاركاً وراءه صور غامضة.
سوووش!
“جاك ، احضر على الصخرة ، سنغادر!” أمر يونغ وهو يمشي إلى الأمام.
تناثرت دماء سوداء على الجدران. كان من الواضح أن الدم احترق بسبب الإشعاع الهائل من انفجار الطاقة.
***
كان غوستاف يقف حالياً خلف أحد المباني الأخيرة التي أدت إلى منطقة الغابات.
بوووم!
حدق في الحائط خلف المبنى وابتسامة معلقة على وجهه.
سقطت قبضة غوستاف على جسده ، لكنه كان هو الذي تم إلقائه إلى الوراء.
لا يمكن رؤية بقعة دم واحدة أو ذرة من التراب على بدلته. لقد كان أنيق أكثر من أي وقت مضى ، حيث يتقلص مظهره مع مظهر البيئة.
“لقد جعلتني أنتظر طويل … أخيراً ،”
تمتم غوستاف بنظرة من الإثارة.
لم يكن هذا سوى يونغ وكان وجهه لا يزال ممتلئ بالبرودة والامبالاة حتى بعد رؤية الدمار من حوله.
كان شكل أسود يشبه الثعبان يزحف على الحائط.
فجأة صورة ظلية داكنة خطت باتجاههم من الطرف الآخر للغرفة ووصلت امام يونغ.
كان الفرق بين هذا والثعبان العادي هو الحجم وبعض الاختلافات الجسدية الأخرى.
لقد بحث عن السلالات المختلطة بما يكفي للتعرف على هذه السلالات للوهلة الأولى.
كان طوله حوالي سبعة أمتار وكان عرضه يقارن من عشرين رجل معاً.
كان على رأسه خط أحمر يقسمه وذيله يشبه ذيل العقرب.
كان طرف ذيله مدبب للغاية وأرجواني داكن.
حلل غوستاف السلالة المختلطة: “أفعى السافارينيا من الرتبة 3 مختلطة … الحراشف الدفاعية التي يمكن أن تدافع ضد تسعين بالمائة من القوة الجسدية التي يتم إلقائها عليها ولديها أيضاً سم قاتل في ذيلها”.
ولكن حتى مع الهدوء في كل مكان ، كانت البيئة مليئة بالدمار.
لقد بحث عن السلالات المختلطة بما يكفي للتعرف على هذه السلالات للوهلة الأولى.
“اللعنة!” صرخ غوستاف من الألم حيث تم تفجير جسده عدة أقدام إلى الوراء.
[0 ثواني]
السلالة المختلطة التي لاحظت غوستاف منذ ظهوره هنا قفزت أخيراً.
قام غوستاف بتنشيط اندفاع وركض نحو اليسار.
شوووم!
كان غوستاف لا يزال على الأرض لذا كانت الأفعى تقفز إلى أسفل.
قال الرجل: “السيد الشاب يونغ لقد وجدت مكانه”.
عندما انتشر الضباب بالكامل ، يمكن رؤية الجثث مع أجزاء غير كاملة من الجسم متناثرة في جميع أنحاء المكان.
كانت سرعة السلالة المختلطة سريعة بما يكفي لجعلها تعبر أكثر من سبعين قدم في ثانية واحدة.
كان طرف ذيله مدبب للغاية وأرجواني داكن.
قام غوستاف بتنشيط اندفاع وركض نحو اليسار.
الفصل 61 أفعى السافارينيا المختلطة
سوووش!
قام غوستاف بتنشيط اندفاع وركض نحو اليسار.
أثناء مراوغة جسد السلالة المختلطة ، تحول إلى الثور.
تناثرت دماء سوداء على الجدران. كان من الواضح أن الدم احترق بسبب الإشعاع الهائل من انفجار الطاقة.
ششششش!
سوووووش!
بعد الانزلاق للأمام قليلاً ، توقفت السلالة المختلطة مؤقتاً ولفت منطقة رقبتها باتجاه الجانب للتحديق في غوستاف.
كان تحدق في غوستاف متسائلة لماذا لم يعد يبدو كبشري.
لم يمنحها غوستاف الفرصة للتفكير لفترة طويلة قبل الانطلاق إلى الأمام مرة أخرى.
تمتم غوستاف بنظرة من الإثارة.
سقطت قبضة غوستاف على جسده ، لكنه كان هو الذي تم إلقائه إلى الوراء.
كانت سرعته لا تزال أكبر من سرعة السلالة المختلطة و وصل أمامها بينما كان يحرك قبضته نحو رأسها.
فجأة صورة ظلية داكنة خطت باتجاههم من الطرف الآخر للغرفة ووصلت امام يونغ.
سوووش!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ألقى الثعبان المختلط ذيله للأمام نحو غوستاف رداً على ذلك.
كان العالم يرتدي النظارات خلفه مباشرة. كما أنه لم يكن لديه خدش واحد على جسده.
لاحظ غوستاف أن الذيل قادم وانحرف نحو اليسار للمراوغة بينما لازال يتحرك للأمام.
وصل إلى الجانب الأيسر للثعبان وألقى بقبضته باتجاه رقبته.
لاحظ غوستاف أن الذيل قادم وانحرف نحو اليسار للمراوغة بينما لازال يتحرك للأمام.
بااانغ!
كان الألم لا يزال يخيم على جسده وهو يتسائل كيف كانت لكماته مؤلمة للغاية.
سقطت قبضة غوستاف على جسده ، لكنه كان هو الذي تم إلقائه إلى الوراء.
“اللعنة!” صرخ غوستاف من الألم حيث تم تفجير جسده عدة أقدام إلى الوراء.
“يبدو أنني لم أقم بالبحث بشكل صحيح … 90٪ من القوة يتم إعادة توجيهها فعلياً نحو المهاجم” ، اكتشف غوستاف ذلك بعد تلقيه العبء الأكبر من هجومه.
رد يونغ بنظرة حذرة “أنت تعرف ماذا تفعل! يجب أن يتم ذلك على الفور قبل تنبيه تلك المرأة”.
كان الألم لا يزال يخيم على جسده وهو يتسائل كيف كانت لكماته مؤلمة للغاية.
تماماً مثله ، لم يكن للصخرة خدش واحد بعد الانفجار الهائل.
لم تنتظر السلالة المختلطة أن يقف غوستاف قبل أن يأرجح بذيله مرة أخرى نحوه.
ششسيس!
تم تفجير المنطقة المجاورة بالكامل إلى قطع صغيرة بما في ذلك الجدران الزجاجية.
تصادف أن سرعة الذيل كانت أسرع من حركة جسد الثعبان ككل.
أطراف الجسم المفقودة منتشرة في جميع أنحاء المكان.
قبل أن يتمكن من تثبيت نفسه ، كان الذيل على بعد بضع بوصات من ملامسة وجهه.
كان جسد غوستاف لا يزال يتحرك للخلف من قوة الهجوم الأول.
قبل أن يتمكن من تثبيت نفسه ، كان الذيل على بعد بضع بوصات من ملامسة وجهه.
ششسيس!
سوووووش!
لم تنتظر السلالة المختلطة أن يقف غوستاف قبل أن يأرجح بذيله مرة أخرى نحوه.
انزلقت قدميه على الأرض بينما دفعه الذيل إلى الخلف.
باستخدام ردود أفعاله السريعة ، أمسك غوستاف بالذيل من كلا الجانبين واستخدمه لدفع نفسه للخلف.
شششش!
انزلق للخلف لأقدام قليلة بعد الهبوط.
فجأة صورة ظلية داكنة خطت باتجاههم من الطرف الآخر للغرفة ووصلت امام يونغ.
انزلقت قدميه على الأرض بينما دفعه الذيل إلى الخلف.
عندما انتشر الضباب بالكامل ، يمكن رؤية الجثث مع أجزاء غير كاملة من الجسم متناثرة في جميع أنحاء المكان.
[تغلغل السم في نظام المضيف]
تصادف أن سرعة الذيل كانت أسرع من حركة جسد الثعبان ككل.
[تم تنشيط مناعة السموم]
كان على رأسه خط أحمر يقسمه وذيله يشبه ذيل العقرب.
كان غوستاف لا يزال على الأرض لذا كانت الأفعى تقفز إلى أسفل.
رأى غوستاف الإخطار يظهر في خط نظره تماماً كما ترك ذيل الثعبان المختلط.
حتى مع القناع على وجهه ، كان من الواضح أن كلمات يونغ كانت تثير الخوف في قلبه.
“يبدو أنه حتى لمس ذيله أمر خطير … لكن ليس بالنسبة لي” ، شكر غوستاف سراً نجومه على مناعة السموم.
دفع السلالة المختلطة ذيله للأمام مرة أخرى في محاولة لاختراق غوستاف ولكن هذه المرة قفز غوستاف إلى الوراء متهرباً من نطاق امتداده.
دفع السلالة المختلطة ذيله للأمام مرة أخرى في محاولة لاختراق غوستاف ولكن هذه المرة قفز غوستاف إلى الوراء متهرباً من نطاق امتداده.
سوووش!
ششسيس!
ششسيس!
أطراف الجسم المفقودة منتشرة في جميع أنحاء المكان.
انزلق للخلف لأقدام قليلة بعد الهبوط.
كان كل شيء في حالة خراب.
لقد نأى بنفسه عن السلالة المختلطة بنحو ستمائة قدم الآن مما جعله يفكر لحوالي ثانيتين.
سوووش!
“إذا أمسكت بك تلك المرأة … ستموت!” صرح يونغ بتعبير ثقيل.
“الاعتداء الجسدي الطبيعي سيكون عديم الفائدة لذا عليّ أن أخلطه بذلك”
[0 ثواني]
بااانغ!
كان غوستاف يقف حالياً خلف أحد المباني الأخيرة التي أدت إلى منطقة الغابات.
مباشرة بعد انتهاء اندفاع ، قام غوستاف بتنشيط العدو وركض نحو السلالة المختلطة مرة أخرى.
السلالة المختلطة التي كانت تتسائل لماذا لا يموت الإنسان من لمس ذيلها أرجحت ذيلها مرة أخرى.
[0 ثواني]
كان الذيل يكتسح غوستاف من اليسار.
[تم تنشيط مناعة السموم]
[0 ثواني]
بووووم!
“يبدو أنه حتى لمس ذيله أمر خطير … لكن ليس بالنسبة لي” ، شكر غوستاف سراً نجومه على مناعة السموم.
قفز غوستاف عاليا وهبط على الذيل الكبير.
تمتم غوستاف بنظرة من الإثارة.
“التفكك الذري” ، غُطيت يد غوستاف في وهج أبيض بينما كان يمر عبر جسد الثعبان المختلط.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
شوووم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
