نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 65

خوذة قرص الدماغ

خوذة قرص الدماغ

 

كان بإمكانه بالفعل معرفة وظيفة الخوذة ولكنه كان عاجز عن محاولة إيقافها.

الفصل 65 خوذة قرص الدماغ

قال الرجل الذي بجانبه “جهاز قرص الدماغ يعمل حالياً”.

“أوه ، هذا شيء سيساعدك في قول الحقيقة!” دفع إيدان الخوذة باتجاه رأس غوستاف وحاول أن يلبسها له.

 

 

لم تحاول الذهاب لمقابلة الشرطة لأنها كانت تعلم أنه في هذه الحالة لن يكونوا قادرين على فعل الكثير أو حتي فعل أي شيء على الإطلاق.

“لن أتركك” ، حول غوستاف رأسه نحو الجانب مما تسبب في وضع الخوذة على رقبته.

 

 

كانت تنتظر وصول غوستاف منذ أن رأته يغادر شقته في وقت سابق.

“تصرف بنفسك … ليس لدي وقت للعبث!” صرخ إيدان وحوّل الخوذة نحو غوستاف الذي كان لا يزال يحرك رأسه في محاولة لتفاديها.

 

 

 

كرااك!

سمع أنجي النقاش بين الشرطي وأحد أهالي الحي الذين شهدوا الجريمة.

 

ركضت بسرعة نحوه.

أمسك إيدان بذقن غوستاف بيده اليسرى وأمسك رأسه بقوة قبل أن يضع الخوذة على رأسه.

زاد الشرر الكهربائي على الخوذة من حيث العدد والحجم مما تسبب في اتساع عيون غوستاف من الألم.

 

 

“لا … لااااه … غرااااه!” تمتم غوستاف ببعض الكلمات غير المتماسكة أثناء محاولته تحريك رأسه ولكن دون جدوى.

“قم بتنشيطه!” قال ايدان للرجل الذي بجانبه.

 

استدار الحراس ولاحظوا السيدة ذات الرداء الأحمر تخرج من المبنى.

كانت القبضة قوية لدرجة أنه لم يكن بإمكانه إحداث ضوضاء.

– “إذن لا يمكنك وصف وجه هذا الشخص؟”

 

 

كان بإمكانه بالفعل معرفة وظيفة الخوذة ولكنه كان عاجز عن محاولة إيقافها.

 

 

 

‘لا! لا! لا! لا! لا! لا!’ ظل غوستاف يصرخ . لم يكن يريد كشف سر النظام لكنه لم يكن قوي بما فيه الكفاية. كان هذا هو جهاز قرص الدماغ وكانت إحدى وظائفه إجبار الشخص على الإجابة بصدق على أي أسئلة يتم طرحها.

 

 

 

حتى لو قرر التحول ، فلن يتمكن من اختراق الروابط التي تمسك به.

منذ أن قال إنه سيحصل على بعض الأشياء من الكشك الذي كان على بعد ثلاثة شوارع فقط ، توقعت وصوله الآن.

 

 

حتى لو تمكن من اختراق الرجل الذي أمامه فهو أقوى منه وهذا سيكشف أيضاً عن قدرته.

أومأ الرجل برأسه ونقر على زر خلف الخوذة.

 

سمع أنجي النقاش بين الشرطي وأحد أهالي الحي الذين شهدوا الجريمة.

“قم بتنشيطه!” قال ايدان للرجل الذي بجانبه.

 

 

 

أومأ الرجل برأسه ونقر على زر خلف الخوذة.

لم يعد بإمكان الحراس تحملها . تقدم أحدهم إلى الأمام للإمساك بها عندما سمع صوت من الخلف.

 

“من فضلك ، إنها حالة طارئة ، أريد فقط إبلاغ المعلمة هنا عن طالبها!” توسلت أنجي.

فرقعة! فرقعة! فرقعة!

 

 

أومأ الرجل برأسه ونقر على زر خلف الخوذة.

زاد الشرر الكهربائي على الخوذة من حيث العدد والحجم مما تسبب في اتساع عيون غوستاف من الألم.

 

 

 

في بضع ثوان ، تحولت عيناه إلى عيون نعسة.

 

 

 

حدق إيدان في تعبير غوستاف الذي بدا وكأنه مستيقظ ولكنه نائم أيضاً.

حتى أن صوتها اجتذب الناس في الجوار.

 

زاد الشرر الكهربائي على الخوذة من حيث العدد والحجم مما تسبب في اتساع عيون غوستاف من الألم.

قال الرجل الذي بجانبه “جهاز قرص الدماغ يعمل حالياً”.

 

 

 

“ما اسمك؟” سأل إيدان.

 

 

 

أجاب غوستاف مثل الروبوت: “أنا غوستاف أوسلوف”.

 

 

أكد الرجل الذي بجانبه “جيد أنه يعمل بدون مشكلة ، هذا هو الاسم الكامل للشقي”.

بدا وكأنه دمية في هذه اللحظة.

 

 

 

أكد الرجل الذي بجانبه “جيد أنه يعمل بدون مشكلة ، هذا هو الاسم الكامل للشقي”.

بدا وكأنه دمية في هذه اللحظة.

 

 

“أخبرني الآن بما حدث في ذلك الجبل قبل ثلاثة أشهر … أخبرني بما حدث منذ وقت وصولك إلى تلك الغابة” ، أمر إيدان.

 

 

كانت أنجي تسير عبر ذلك الشارع بالذات محاولة تتبع غوستاف.

بدأ غوستاف الذي ما زالت عيناه تشبه عيني دمية هامدة يتحدث.

بدأ غوستاف الذي ما زالت عيناه تشبه عيني دمية هامدة يتحدث.

 

ركضت بسرعة نحوه.

“في ذلك اليوم ، ذهبت إلى الغابة لأنتحر …”

 

 

كانت القبضة قوية لدرجة أنه لم يكن بإمكانه إحداث ضوضاء.

في الحي ، مرت أكثر من ثلاثين دقيقة وما زال الناس يتحدثون عما حدث.

بدا وكأنه دمية في هذه اللحظة.

 

 

كانت أنجي تسير عبر ذلك الشارع بالذات محاولة تتبع غوستاف.

 

 

 

كانت تنتظر وصول غوستاف منذ أن رأته يغادر شقته في وقت سابق.

 

 

 

منذ أن قال إنه سيحصل على بعض الأشياء من الكشك الذي كان على بعد ثلاثة شوارع فقط ، توقعت وصوله الآن.

لم تحاول الذهاب لمقابلة الشرطة لأنها كانت تعلم أنه في هذه الحالة لن يكونوا قادرين على فعل الكثير أو حتي فعل أي شيء على الإطلاق.

 

“لا … لااااه … غرااااه!” تمتم غوستاف ببعض الكلمات غير المتماسكة أثناء محاولته تحريك رأسه ولكن دون جدوى.

لاحظت الناس خارج منازلهم يتحدثون إلى بعض رجال الشرطة.

– “إذن ليس هناك طريقة للتعرف على هذا الصبي؟”

 

“تصرف بنفسك … ليس لدي وقت للعبث!” صرخ إيدان وحوّل الخوذة نحو غوستاف الذي كان لا يزال يحرك رأسه في محاولة لتفاديها.

“لماذا رجال الشرطة هنا؟” تسائلت وهي تقترب لتتفقد ما يجري.

حدق إيدان في تعبير غوستاف الذي بدا وكأنه مستيقظ ولكنه نائم أيضاً.

 

 

– “إذن لا يمكنك وصف وجه هذا الشخص؟”

حتى أن صوتها اجتذب الناس في الجوار.

 

 

– “الضابط لم نكن بعيدين عن مكان الحادث فحسب ، بل كانوا يتحركون بسرعة كبيرة جداً بالنسبة لنا لرؤية شخصياتهم بشكل صحيح وعندما توقفوا عن الحركة ، وصلت سيارة على الفور لالتقاط الخاطف والصبي”

– “نعم أيها الضابط ، الفتى الذي أُخذه كان مراهق بالتأكيد”

 

“لا … لااااه … غرااااه!” تمتم غوستاف ببعض الكلمات غير المتماسكة أثناء محاولته تحريك رأسه ولكن دون جدوى.

سمع أنجي النقاش بين الشرطي وأحد أهالي الحي الذين شهدوا الجريمة.

“خاطف؟” اقترب أنجي للاستماع بشكل صحيح.

 

“خاطف؟” اقترب أنجي للاستماع بشكل صحيح.

“خاطف؟” اقترب أنجي للاستماع بشكل صحيح.

– “الفتاة الصغيرة لا أعرف من أنت ومن أين أتيتي لذا سأشرح لكي … هذا هو مبنى الأعمال لمجموعة أوكتافيا ، بدون تحديد هوية مناسب لا يمكنك الدخول!”

 

“قم بتنشيطه!” قال ايدان للرجل الذي بجانبه.

– “لذا من شخصيته ، يمكنك معرفة أنه كان فتي”

زاد الشرر الكهربائي على الخوذة من حيث العدد والحجم مما تسبب في اتساع عيون غوستاف من الألم.

 

 

– “نعم أيها الضابط ، الفتى الذي أُخذه كان مراهق بالتأكيد”

 

 

 

– “ومن حركاتهم بما فيهم الصبي هم مختلطي الدم؟”

– “ضابط إذا كنت هنا عندما حدث ذلك ، ستفهم ما أعنيه … كانت أشكالهم غير واضحة عمليا بسبب سرعتهم”

 

– “ومن حركاتهم بما فيهم الصبي هم مختلطي الدم؟”

– “إنهما بالتأكيد دم مختلط ، ظهر الصبي أيضاً فجأة مثل الرجل ، لذلك من الواضح جداً أن كلاهما مختلطي الدم”

 

 

استدار الحراس ولاحظوا السيدة ذات الرداء الأحمر تخرج من المبنى.

في هذه المرحلة ، كانت أنجي قد بدأت بالفعل تشعر بشعور سيء في قلبها.

 

 

 

استمرت في الاستماع بسبب الشعور بأن بعض المعلومات المهمة ستأتي بعد ذلك.

 

 

 

– “إذن ليس هناك طريقة للتعرف على هذا الصبي؟”

كانت القبضة قوية لدرجة أنه لم يكن بإمكانه إحداث ضوضاء.

 

 

– “ضابط إذا كنت هنا عندما حدث ذلك ، ستفهم ما أعنيه … كانت أشكالهم غير واضحة عمليا بسبب سرعتهم”

كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بالتوتر الشديد. لم تكن تعرف ما إذا كان سيسمح لها بالدخول إلى الدوجو ولكن لم يكن لديها خيار سوى المحاولة.

 

بعد خمس دقائق ، نزلت أنجي من الحافلة وكان أمامها مبنى ضخم من سبعمائة طابق.

– “حسناً ، بالطريقة التي يتسم بها الموقف ، قد لا نتمكن من فعل أي شيء لأننا لا نستطيع الحصول على وصف”

لاحظها الرجال الأربعة الكبار أمام المدخل وطلبوا منها التوقف عن الجري.

 

 

– “الضابط إذا كنت أتذكر بشكل صحيح … على الرغم من أنهم تحركوا بسرعة كبيرة ، أنا متأكد من أن الصبي كان لديه شعر أشقر … نعم ، شعر أشقر. لقد تحركوا بسرعة كبيرة ولكن يمكنني على الأقل أن أشير إلى هذا اللون!”

 

 

كانت أنجي تسير عبر ذلك الشارع بالذات محاولة تتبع غوستاف.

مباشرة بعد أن سمعت أنجي هذا عقلها تجمد.

 

 

 

‘شعر أشقر؟’

 

 

 

على الرغم من أنه يمكن أن يكون شخص آخر لأن الشعر الأشقر لم يكن مقتصر على شخص واحد ، إلا أن أنجي كانت تعلم أن شخص واحد فقط في هذا الحي لديه شعر أشقر وكان أيضاً سلالة تجاوزت سرعتها التي طالما كانت فخورة بها .

– “حسناً ، بالطريقة التي يتسم بها الموقف ، قد لا نتمكن من فعل أي شيء لأننا لا نستطيع الحصول على وصف”

 

 

بدأت بالذعر ، “يا إلهي … ماذا أفعل؟”

 

 

‘لا! لا! لا! لا! لا! لا!’ ظل غوستاف يصرخ . لم يكن يريد كشف سر النظام لكنه لم يكن قوي بما فيه الكفاية. كان هذا هو جهاز قرص الدماغ وكانت إحدى وظائفه إجبار الشخص على الإجابة بصدق على أي أسئلة يتم طرحها.

لم تحاول الذهاب لمقابلة الشرطة لأنها كانت تعلم أنه في هذه الحالة لن يكونوا قادرين على فعل الكثير أو حتي فعل أي شيء على الإطلاق.

 

 

 

كان رجال الشرطة هنا أضعف من غوستاف ، لذا فإن نقله يعني وجود قوة أقوى تعمل هنا.

بدأ غوستاف الذي ما زالت عيناه تشبه عيني دمية هامدة يتحدث.

 

 

ظلت تفكر في من يمكن أن تلتقي به.

– “الضابط لم نكن بعيدين عن مكان الحادث فحسب ، بل كانوا يتحركون بسرعة كبيرة جداً بالنسبة لنا لرؤية شخصياتهم بشكل صحيح وعندما توقفوا عن الحركة ، وصلت سيارة على الفور لالتقاط الخاطف والصبي”

 

 

تذكرت فجأة شيئاً ما.

 

 

كانت القبضة قوية لدرجة أنه لم يكن بإمكانه إحداث ضوضاء.

“لقد توجه دائماً إلى دوجو غامي بعد المدرسة للتدرب مع معلمته … إنها الوحيدة التي يمكنني أن ألتقي بها”

أوقفت أنجي خطواتها أمامهم وطلبت بأدب الإذن بالدخول.

 

 

تذكرت أنجي أنها سألت غوستاف لماذا لم يعد معها إلى المنزل. في البداية ، لم يرغب في إخبارها ولكن بعد أن أزعجته مراراً وتكراراً للحصول على إجابة ، استسلم أخيراً وأخبرها عن الدوجو.

“ليس لدي أي وسيلة للاتصال بها ، يرجى السماح لي بالدخول! إنه أمر عاجل!” استمرت أنجي في التسول لكن الحراس لم يستمعوا إليها.

 

 

انطلقت أنجي بسرعة نحو أقرب محطة حافلات.

 

 

ركضت بسرعة نحوه.

كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بالتوتر الشديد. لم تكن تعرف ما إذا كان سيسمح لها بالدخول إلى الدوجو ولكن لم يكن لديها خيار سوى المحاولة.

 

 

 

بعد خمس دقائق ، نزلت أنجي من الحافلة وكان أمامها مبنى ضخم من سبعمائة طابق.

 

 

 

ركضت بسرعة نحوه.

 

 

“تصرف بنفسك … ليس لدي وقت للعبث!” صرخ إيدان وحوّل الخوذة نحو غوستاف الذي كان لا يزال يحرك رأسه في محاولة لتفاديها.

لاحظها الرجال الأربعة الكبار أمام المدخل وطلبوا منها التوقف عن الجري.

أومأ الرجل برأسه ونقر على زر خلف الخوذة.

 

لم يعد بإمكان الحراس تحملها . تقدم أحدهم إلى الأمام للإمساك بها عندما سمع صوت من الخلف.

أوقفت أنجي خطواتها أمامهم وطلبت بأدب الإذن بالدخول.

 

 

منذ أن قال إنه سيحصل على بعض الأشياء من الكشك الذي كان على بعد ثلاثة شوارع فقط ، توقعت وصوله الآن.

– “الفتاة الصغيرة لا أعرف من أنت ومن أين أتيتي لذا سأشرح لكي … هذا هو مبنى الأعمال لمجموعة أوكتافيا ، بدون تحديد هوية مناسب لا يمكنك الدخول!”

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بالتوتر الشديد. لم تكن تعرف ما إذا كان سيسمح لها بالدخول إلى الدوجو ولكن لم يكن لديها خيار سوى المحاولة.

“من فضلك ، إنها حالة طارئة ، أريد فقط إبلاغ المعلمة هنا عن طالبها!” توسلت أنجي.

 

 

 

– “أنا آسف ولكن لا يمكنني السماح لك بالدخول ، اتصل بالمعلمة على جهاز الاتصال الخاص بك!”

 

 

لم تحاول الذهاب لمقابلة الشرطة لأنها كانت تعلم أنه في هذه الحالة لن يكونوا قادرين على فعل الكثير أو حتي فعل أي شيء على الإطلاق.

“ليس لدي أي وسيلة للاتصال بها ، يرجى السماح لي بالدخول! إنه أمر عاجل!” استمرت أنجي في التسول لكن الحراس لم يستمعوا إليها.

كانت أنجي تسير عبر ذلك الشارع بالذات محاولة تتبع غوستاف.

 

 

طلبوا منها المغادرة لكنها لم تغادر ، وظلت تتوسل وتصرخ.

بدأ غوستاف الذي ما زالت عيناه تشبه عيني دمية هامدة يتحدث.

 

– “الفتاة الصغيرة لا أعرف من أنت ومن أين أتيتي لذا سأشرح لكي … هذا هو مبنى الأعمال لمجموعة أوكتافيا ، بدون تحديد هوية مناسب لا يمكنك الدخول!”

حتى أن صوتها اجتذب الناس في الجوار.

 

 

“فالكو ، ما الذي يحدث؟” صوت أنثوي سلس جعله يتوقف.

كان البعض ممن خرجوا من المبنى يبدون اشمئزاز واقترحوا أن يلقوها بعيداً عن المبنى.

تذكرت أنجي أنها سألت غوستاف لماذا لم يعد معها إلى المنزل. في البداية ، لم يرغب في إخبارها ولكن بعد أن أزعجته مراراً وتكراراً للحصول على إجابة ، استسلم أخيراً وأخبرها عن الدوجو.

 

لاحظها الرجال الأربعة الكبار أمام المدخل وطلبوا منها التوقف عن الجري.

حتى مع نظرات الازدراء والاشمئزاز ، استمرت أنجي في التسول.

طلبوا منها المغادرة لكنها لم تغادر ، وظلت تتوسل وتصرخ.

 

 

لم يعد بإمكان الحراس تحملها . تقدم أحدهم إلى الأمام للإمساك بها عندما سمع صوت من الخلف.

حتى مع نظرات الازدراء والاشمئزاز ، استمرت أنجي في التسول.

 

 

“فالكو ، ما الذي يحدث؟” صوت أنثوي سلس جعله يتوقف.

بعد خمس دقائق ، نزلت أنجي من الحافلة وكان أمامها مبنى ضخم من سبعمائة طابق.

 

أجاب غوستاف مثل الروبوت: “أنا غوستاف أوسلوف”.

استدار الحراس ولاحظوا السيدة ذات الرداء الأحمر تخرج من المبنى.

تذكرت أنجي أنها سألت غوستاف لماذا لم يعد معها إلى المنزل. في البداية ، لم يرغب في إخبارها ولكن بعد أن أزعجته مراراً وتكراراً للحصول على إجابة ، استسلم أخيراً وأخبرها عن الدوجو.

 

– “إذن ليس هناك طريقة للتعرف على هذا الصبي؟”

“الانسية الصغري” ، انحنى الحراس لها قليلاً أثناء سيرها.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

 

كانت القبضة قوية لدرجة أنه لم يكن بإمكانه إحداث ضوضاء.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط