نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 67

العقوبة

العقوبة

 

قالت الآنسة إيمي بينما كانت تندفع نحو الحائط على اليمين وتمسك بشعره.

الفصل 67 العقوبة

 

 

اصطدم جسده بالجدار واخترقها.

اختفت الابتسامة على وجه الرجل عندما لاحظ وهجها.

اصطدم جسده بالجدار واخترقها.

 

“كل شيء جيد الآن”

سألها زاك “احم ، أعطني علامات حياته …”.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“علامات حياته …” قبل أن تتمكن الآنسة إيمي من إكمال بيانها سمعت خاتم.

“نعم ، السيد الشاب يونغ … سأعطيك التفاصيل الكاملة بمجرد أن أعود”

 

 

ترينج! ترينج! ترينج!

 

 

 

أخذت الآنسة إيمي زر صغير من منطقة الأكمام ووضعته على الجانب الأيسر من رأسها.

 

 

“سأقتلك إذا لم تكشف عن نفسك أمامي!” بدأ يمشي ببطء إلى الأمام بنظرة حذرة بينما ينظر إلى اليسار واليمين.

اتسعت عينا الآنسة إيمي قليلاً في دهشة حيث انجرف صوت ذكوري إلى عقلها.

حدق زاك في ظهرها وتنهد.

 

 

“غوستاف؟ هل أنت بخير؟” صاحت بصوت عالي بنبرة قلقة.

 

 

 

 

 

“نعم ، السيد الشاب ، انتهينا للتو من استجوابه باستخدام خوذة قرص الدماغ”

“جيد اين انت؟” ردت بنبرة ارتياح.

 

 

 

شاهد زاك من الجانب بنظرة مرتبكة. كان بإمكانه بالفعل أن يخمن أنها كانت تتواصل مع الشخص الذي أتت للبحث عنه والذي جعله يتسائل عما حدث بالضبط في المقام الأول.

انفتح جزء من وجهه مع تدفق الدم من وجهه بينما كان يقذف إلى الوراء في الهواء.

 

هل يجب أن أخبره أيضاً كيف حدث أن استخدم هذا الطفل سرعة تتساوى مع الدم المختلط عالي الرتبة… وفقاً للمعلومات التي تم جمعها ، فهو فقط من الدرجة F ، كيف يمكنه استخدام مثل هذه القوة…؟’

“حسنا ، أنا قادمة!” قالت الآنسة إيمي وأزلت الزر من جانب رأسها قبل أن تستدير.

بااام! بااام! بااام! بااام! بااام!

 

تحطم القناع النصف أخضر على وجهه إلى أشلاء كاشفاً عن وجه نصف محترق.

“الصفقة منتهية زاك!” قالت وخرجت من الغرفة.

 

 

 

حدق زاك في ظهرها وتنهد.

لقد أعلن قبل انتهاء المكالمة.

 

شكل أحمر اندفع من خلال الثقوب بسرعة شديدة مما تسبب في كسر المزيد من أجزاء الجدران وتوسيع حجم الثقوب.

“الكثير من أجل رفع آمالي … ظننت أنه يمكنني أخيراً جعلها تفعل شيئاً من أجلي”

 

 

 

******

بااام!

 

“كيف تجرؤ؟”

وقف إيدان في الزاوية اليسرى من الغرفة المظلمة.

 

 

 

كان يتحدث إلى شخص لديه زر اتصال مثبت على جانب رأسه.

هل يجب أن أخبره أيضاً كيف حدث أن استخدم هذا الطفل سرعة تتساوى مع الدم المختلط عالي الرتبة… وفقاً للمعلومات التي تم جمعها ، فهو فقط من الدرجة F ، كيف يمكنه استخدام مثل هذه القوة…؟’

 

بااام!

في هذه الأيام ، أصبح التواصل السهل ممكناً باستخدام هذه الأزرار التكنولوجية.

تحطم القناع النصف أخضر على وجهه إلى أشلاء كاشفاً عن وجه نصف محترق.

 

أيضاً في هذا العصر حيث توجد قدرات سلالة الدم ، يمكن لبعض الأشخاص المختلطين الاستماع إلى أشخاص يتحدثون من بعيد ولكن مع هذا ، سيكون من المستحيل على شخص ما التنصت على محادثتك لأن صوت الشخص على الطرف الآخر كان يتجه مباشرة إلى عقلك وليس أذنيك.

يمكن الرد على المكالمات بفكرة لذلك لم تكن هناك حاجة لإخراج الجهاز.

تمسكت برأسه الذي تعرض للضرب لدرجة لا يمكن التعرف عليها ورفعته.

 

 

تم استخدامه في الغالب في ساحة المعركة للتواصل . يمكن للشخص أن يخوض معارك ويتلقى التعليمات في نفس الوقت.

 

 

اتسعت عينا الآنسة إيمي قليلاً في دهشة حيث انجرف صوت ذكوري إلى عقلها.

أيضاً في هذا العصر حيث توجد قدرات سلالة الدم ، يمكن لبعض الأشخاص المختلطين الاستماع إلى أشخاص يتحدثون من بعيد ولكن مع هذا ، سيكون من المستحيل على شخص ما التنصت على محادثتك لأن صوت الشخص على الطرف الآخر كان يتجه مباشرة إلى عقلك وليس أذنيك.

كان ينبوع من الدم يراق من وجهه ورأسه.

 

 

“نعم ، السيد الشاب ، انتهينا للتو من استجوابه باستخدام خوذة قرص الدماغ”

 

 

 

“نعم ، لقد روى سلسلة الأحداث بأكملها”

 

 

سمع صوت تكسير العظام عند الاصطدام مما تسبب في انهيار وجه إيدان حيث دفنت القبضة نفسها بعمق بوصتين في وجهه قبل أن ترميه للخلف.

“نعم … نعم … لقد فوجئت أيضاً”

 

 

ظل جسده يتحطم من خلال الجدران في خط مستقيم حتى توقف أخيراً ، على بعد عدة مئات من الأقدام.

“كل شيء جيد الآن”

“ستخبرني لمن تعمل ولماذا طاردته!” صرحت الآنسة إيمي بنبرة تهديد.

 

فجأة سمع صوت أنثوي بارد يهمس في أذنه اليسرى.

“نعم ، السيد الشاب يونغ … سأعطيك التفاصيل الكاملة بمجرد أن أعود”

 

 

“كيف تجرؤ؟!”

يمكن سماع صوت إيدان عدة مرات.

“سأقتلك إذا لم تكشف عن نفسك أمامي!” بدأ يمشي ببطء إلى الأمام بنظرة حذرة بينما ينظر إلى اليسار واليمين.

 

 

هل يجب أن أخبره أيضاً كيف حدث أن استخدم هذا الطفل سرعة تتساوى مع الدم المختلط عالي الرتبة… وفقاً للمعلومات التي تم جمعها ، فهو فقط من الدرجة F ، كيف يمكنه استخدام مثل هذه القوة…؟’

 

 

 

أراد إيدان أن يسأل غوستاف عن هذا ولكن لم يكن هناك وقت لذلك.

 

 

شعر بلون الرماد ، مظهر جميل ولكن بارد جداً. ذكره بالسيد الشاب يونغ.

واختتم إيدان حديثه قائلاً: “حسناً ، إنه الآن خضروات ، وهذا يعني عملياً النهاية بالنسبة له ، لذا لا أعتقد أن السيد يونغ بحاجة إلى معرفة هذا”.

 

 

“من انت …” استدار بسرعة بينما كان يتحدث من أجله فقط لملاحظة قبضة تتجه نحو وجهه.

“حسناً سيد يونغ يونغ ، سأغادر المنشأة بعد قليل”

 

 

 

“مفهوم!”

 

 

“قبل أن تخبرني بما أريد أن أسمعه …”

لقد أعلن قبل انتهاء المكالمة.

أيضاً في هذا العصر حيث توجد قدرات سلالة الدم ، يمكن لبعض الأشخاص المختلطين الاستماع إلى أشخاص يتحدثون من بعيد ولكن مع هذا ، سيكون من المستحيل على شخص ما التنصت على محادثتك لأن صوت الشخص على الطرف الآخر كان يتجه مباشرة إلى عقلك وليس أذنيك.

 

 

بعد انتهاء المكالمة ، سار إيدان نحو الكرسي الذي يشبه السرير والذي كان غوستاف مربوط به من قبل.

بانغ!

 

 

وصل امامه ومد يده ليأخذ الخوذة عندما …

رفعت الآنسة إيمي قدمها الملطخة بالدماء ووضعتها على الأرض للخلف. كان حذائها الأزرق مبلل بالدماء.

 

“كيف تجرؤ؟”

بووووم!

اختفت الابتسامة على وجه الرجل عندما لاحظ وهجها.

 

كان وجه إيدان يتعافى ببطء ، جنباً إلى جنب مع صدره ورئتيه.

وانفجر الجدار خلفه.

 

 

يمكن الرد على المكالمات بفكرة لذلك لم تكن هناك حاجة لإخراج الجهاز.

“هاه؟” استدار إيدان في حالة صدمة لينظر خلفه لكنه لم يرا شيئ.

أخذت الآنسة إيمي زر صغير من منطقة الأكمام ووضعته على الجانب الأيسر من رأسها.

 

“من انت …” استدار بسرعة بينما كان يتحدث من أجله فقط لملاحظة قبضة تتجه نحو وجهه.

شعر فجأة بالحذر.

بااام!

 

 

“من هناك؟” صرخ وهو ينظر إلى اليسار واليمين.

“نعم ، السيد الشاب ، انتهينا للتو من استجوابه باستخدام خوذة قرص الدماغ”

 

 

“اظهر نفسك!” صرخ مرة أخرى عندما تحولت ذراعه فجأة إلى الظل ورفعها.

 

 

 

“سأقتلك إذا لم تكشف عن نفسك أمامي!” بدأ يمشي ببطء إلى الأمام بنظرة حذرة بينما ينظر إلى اليسار واليمين.

 

 

 

في بعض الأحيان كان يدور فقط للتحقق من ورائه ، لكن حتى بعد القيام بذلك لأكثر من دقيقة ، ما زال لم يرى أي شخص.

سحقت قدمها عظمة عظمه ونزلت إلى رئتيه ، مما تسبب في تناثر الدم مرة أخرى.

 

ظل جسده يتحطم من خلال الجدران في خط مستقيم حتى توقف أخيراً ، على بعد عدة مئات من الأقدام.

“ما الذي يحدث؟ من المستحيل ان ينفجر الجدار من تلقاء نفسه …” كان بإمكانه رؤية الممر المشرق من المساحة الموجودة داخل الجدار المكسور أمامه ، لكنه لم يستطع فهم كيف يمكن أن ينفجر الجدار من تلقاء نفسه.

توقف الشكل أمام جسد إيدان الذي كان ملقى على الأرض بوجه غارق.

 

 

“لم ينفجر من تلقاء نفسها ، أنا المسؤول عن ذلك!”

 

 

“حسناً سيد يونغ يونغ ، سأغادر المنشأة بعد قليل”

فجأة سمع صوت أنثوي بارد يهمس في أذنه اليسرى.

هذه المرة رفعت قدمها عالي وداست على صدره.

 

 

“من انت …” استدار بسرعة بينما كان يتحدث من أجله فقط لملاحظة قبضة تتجه نحو وجهه.

“علامات حياته …” قبل أن تتمكن الآنسة إيمي من إكمال بيانها سمعت خاتم.

 

 

بانغ!

بانغ!

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

سمع صوت تكسير العظام عند الاصطدام مما تسبب في انهيار وجه إيدان حيث دفنت القبضة نفسها بعمق بوصتين في وجهه قبل أن ترميه للخلف.

بااام! بااام! بااام! بااام! بااام!

 

وصل امامه ومد يده ليأخذ الخوذة عندما …

فوووووو!

“نعم ، لقد روى سلسلة الأحداث بأكملها”

 

“من هناك؟” صرخ وهو ينظر إلى اليسار واليمين.

تحطم القناع النصف أخضر على وجهه إلى أشلاء كاشفاً عن وجه نصف محترق.

 

 

 

سبيرررر!

 

 

بااام!

انفتح جزء من وجهه مع تدفق الدم من وجهه بينما كان يقذف إلى الوراء في الهواء.

فجأة سمع صوت أنثوي بارد يهمس في أذنه اليسرى.

 

 

لم يستطع حتى الصراخ من الألم بسبب تدمير وجهه.

في هذه الأيام ، أصبح التواصل السهل ممكناً باستخدام هذه الأزرار التكنولوجية.

 

باااام!

 

 

الفصل 67 العقوبة

اصطدم جسده بالجدار واخترقها.

 

 

بااام! بااام! بااام! بااام! بااام!

تمسكت برأسه الذي تعرض للضرب لدرجة لا يمكن التعرف عليها ورفعته.

 

 

ظل جسده يتحطم من خلال الجدران في خط مستقيم حتى توقف أخيراً ، على بعد عدة مئات من الأقدام.

 

 

شكل أحمر اندفع من خلال الثقوب بسرعة شديدة مما تسبب في كسر المزيد من أجزاء الجدران وتوسيع حجم الثقوب.

من داخل الغرفة المظلمة ، يمكن رؤية الثقوب على شكل الجسم داخل الجدران.

 

 

 

سوووش!

وانفجر الجدار خلفه.

 

 

شكل أحمر اندفع من خلال الثقوب بسرعة شديدة مما تسبب في كسر المزيد من أجزاء الجدران وتوسيع حجم الثقوب.

شاهد زاك من الجانب بنظرة مرتبكة. كان بإمكانه بالفعل أن يخمن أنها كانت تتواصل مع الشخص الذي أتت للبحث عنه والذي جعله يتسائل عما حدث بالضبط في المقام الأول.

 

 

توقف الشكل أمام جسد إيدان الذي كان ملقى على الأرض بوجه غارق.

 

 

 

كان ينبوع من الدم يراق من وجهه ورأسه.

 

 

حدق زاك في ظهرها وتنهد.

رفعت الشخصية التي اتضح انها الآنسة إيمي قدمها وداست على وجهه مرة أخرى.

 

 

 

بااام!

شعر فجأة بالحذر.

 

 

دوى صوت تشوه اللحم وتشقق الجمجمة القاسي في جميع أنحاء المكان مع تدفق الدم على الأرض.

 

 

 

“لديك الشجاعة حقاً! لكي تمد يدك إلى تلميذي!” كان صوت الآنسة إيمي بارد كالثلج.

حدق زاك في ظهرها وتنهد.

 

 

“كيف تجرؤ؟”

رفعت الآنسة إيمي قدمها الملطخة بالدماء ووضعتها على الأرض للخلف. كان حذائها الأزرق مبلل بالدماء.

 

وقف إيدان في الزاوية اليسرى من الغرفة المظلمة.

باااام!

يمكن الرد على المكالمات بفكرة لذلك لم تكن هناك حاجة لإخراج الجهاز.

 

ظل جسده يتحطم من خلال الجدران في خط مستقيم حتى توقف أخيراً ، على بعد عدة مئات من الأقدام.

“كيف تجرؤ؟”

 

باااام!

واختتم إيدان حديثه قائلاً: “حسناً ، إنه الآن خضروات ، وهذا يعني عملياً النهاية بالنسبة له ، لذا لا أعتقد أن السيد يونغ بحاجة إلى معرفة هذا”.

 

“من انت …” استدار بسرعة بينما كان يتحدث من أجله فقط لملاحظة قبضة تتجه نحو وجهه.

“كيف تجرؤ؟”

 

 

سبيرررر!

بااام!

 

 

فجأة سمع صوت أنثوي بارد يهمس في أذنه اليسرى.

“كيف تجرؤ؟!”

تمسكت برأسه الذي تعرض للضرب لدرجة لا يمكن التعرف عليها ورفعته.

 

 

هذه المرة رفعت قدمها عالي وداست على صدره.

 

 

“حسناً سيد يونغ يونغ ، سأغادر المنشأة بعد قليل”

بااام!

“حسناً سيد يونغ يونغ ، سأغادر المنشأة بعد قليل”

 

 

سحقت قدمها عظمة عظمه ونزلت إلى رئتيه ، مما تسبب في تناثر الدم مرة أخرى.

أراد إيدان أن يسأل غوستاف عن هذا ولكن لم يكن هناك وقت لذلك.

 

ارتجف عندما رأى وجهها.

رفعت الآنسة إيمي قدمها الملطخة بالدماء ووضعتها على الأرض للخلف. كان حذائها الأزرق مبلل بالدماء.

 

 

سحبته الآنسة إيمي إلى الغرفة ورفعته.

لاحظت أن الرجل لم يعد يتحرك وجلست القرفصاء بجانبه.

سمع صوت تكسير العظام عند الاصطدام مما تسبب في انهيار وجه إيدان حيث دفنت القبضة نفسها بعمق بوصتين في وجهه قبل أن ترميه للخلف.

 

 

تمسكت برأسه الذي تعرض للضرب لدرجة لا يمكن التعرف عليها ورفعته.

توقف الشكل أمام جسد إيدان الذي كان ملقى على الأرض بوجه غارق.

 

“كيف تجرؤ؟”

التقطت حبة من جهاز التخزين الخاص بها وبحثت عن فمه الذي كان مفقود تقريباً بسبب الطريقة الكارثية التي بدا بها وجهه.

 

 

كان جسده يتعافى بمعدل سريع جداً حيث يبدو أن الآنسة إيمي أعطته دواء شفاء عالي الجودة.

وضعت الحبة في فمه.

 

 

انفتح جزء من وجهه مع تدفق الدم من وجهه بينما كان يقذف إلى الوراء في الهواء.

“أنت لن تموت بعد … لا يزال لديك الكثير من الألم الذي يجب أن تمر به بين يدي!” قالت الآنسة إيمي بينما كانت تسحبه من شعره نحو الغرفة المظلمة حيث كان غوستاف محتجز.

 

 

 

كان وجه إيدان يتعافى ببطء ، جنباً إلى جنب مع صدره ورئتيه.

حدق زاك في ظهرها وتنهد.

 

 

كان جسده يتعافى بمعدل سريع جداً حيث يبدو أن الآنسة إيمي أعطته دواء شفاء عالي الجودة.

 

 

فجأة سمع صوت أنثوي بارد يهمس في أذنه اليسرى.

سحبته الآنسة إيمي إلى الغرفة ورفعته.

 

 

شعر بلون الرماد ، مظهر جميل ولكن بارد جداً. ذكره بالسيد الشاب يونغ.

“ستخبرني لمن تعمل ولماذا طاردته!” صرحت الآنسة إيمي بنبرة تهديد.

بااام!

 

ترينج! ترينج! ترينج!

بدأ إيدان في استعادة وعيه بعد الضربة الأولي.

سمع صوت تكسير العظام عند الاصطدام مما تسبب في انهيار وجه إيدان حيث دفنت القبضة نفسها بعمق بوصتين في وجهه قبل أن ترميه للخلف.

 

تحطم القناع النصف أخضر على وجهه إلى أشلاء كاشفاً عن وجه نصف محترق.

ارتجف عندما رأى وجهها.

 

 

 

شعر بلون الرماد ، مظهر جميل ولكن بارد جداً. ذكره بالسيد الشاب يونغ.

وضعت الحبة في فمه.

 

 

“إنها هي … لقد انتهيت!” جري تيار بارد من العرق على ظهره الملطخ بالدماء.

سألها زاك “احم ، أعطني علامات حياته …”.

 

يمكن سماع صوت إيدان عدة مرات.

“قبل أن تخبرني بما أريد أن أسمعه …”

باااام!

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

قالت الآنسة إيمي بينما كانت تندفع نحو الحائط على اليمين وتمسك بشعره.

 

 

 

سوووووش!

“كيف تجرؤ؟”

 

وانفجر الجدار خلفه.

وصلت أمام الحائط وأوقفت حركتها قبل أن تضرب وجهه به.

في بعض الأحيان كان يدور فقط للتحقق من ورائه ، لكن حتى بعد القيام بذلك لأكثر من دقيقة ، ما زال لم يرى أي شخص.

 

بااام!

بااام!

 

“حسناً سيد يونغ يونغ ، سأغادر المنشأة بعد قليل”

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“من انت …” استدار بسرعة بينما كان يتحدث من أجله فقط لملاحظة قبضة تتجه نحو وجهه.

 

 

 

اختفت الابتسامة على وجه الرجل عندما لاحظ وهجها.

 

 

ترينج! ترينج! ترينج!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط