نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 68

تعذيب المختطف

تعذيب المختطف

 

 

الفصل 68 تعذيب المختطف

رفعته عالي قبل أن تضرب وجهه بقوة.

 

كررت نفس الامر عدة مرات حتى لم يعد هناك جدران في المنطقة المجاورة.

بااام!

أدار إيدان ، الذي كان لا يزال يتألم ، رأسه ببطء نحو الجانب حيث شعر بذراعه اليسرى يتم امساكها.

 

 

تحطم وجه إيدان عبر الجدار مما تسبب في تناثر الحطام في جميع أنحاء المكان.

رفعت الآنسة إيمي إيدان من شعره مرة أخرى ووضعت حبة شفاء أخرى في فمه.

 

لقد منحه تصوره القدرة على رؤية محيطه بحواسه حتى لو كانت عيناه مغمضتين.

قامت الآنسة إيمي بجره من شعره مرة أخرى واندفعت نحو الحائط على الجانب الآخر.

” كيارااااااه!”

 

اتسعت عينا إيدان عندما سمع ذلك.

بااام!

كررت نفس الامر عدة مرات حتى لم يعد هناك جدران في المنطقة المجاورة.

 

 

صدمت وجهه في الحائط مرة أخرى مما تسبب في انهياره بالكامل لكنها لم تنتهي بعد.

“قتل؟” قالت الآنسة إيمي بعبوس.

 

كانت بركة صغيرة من الدم تتشكل بالفعل داخل الفتحة التي يبلغ عرضها ثلاثة أقدام والتي أحدثها وجه إيدان من تعرضه للضرب على الأرض مراراً وتكراراً.

سوووش! بااام! سوووش! بااام! سوووش! بااام! سوووش! بااام! سوووش! بااام!

كان الرجل أقوى منه ، لذا فإن محاولته الهروب باستخدام المزيد من القوة أو التحول لن تكشف إلا المزيد من أسراره التي ستنتهي بكارثة.

 

 

كررت نفس الامر عدة مرات حتى لم يعد هناك جدران في المنطقة المجاورة.

 

 

لدهشته ، حدث شيء ما عندما وضعت الخوذة على رأسه.

يمكن رؤية الممرات التي تؤدي إلى أماكن مختلفة داخل المنشأة فقط.

 

 

“لماذا تستغرق الآنسة إيمي وقت طويل؟” لم يستجوب غوستاف أي شخص على وجه الخصوص بنبرة منخفضة.

لكن يبدو أن الآنسة إيمي لم تكن راضية عن الألم الذي سببته له.

 

 

 

شدّت شعره بإحكام واستخدمته لرفعه.

 

 

اتسعت عينا إيدان عندما سمع ذلك.

تم سحق وجه إيدان عملياً مرة أخرى. كانت أسنانه مفقودة ، وانهار أنفه تماماً في وجهه ، وكانت عيناه متورمتان وتنزفان.

“ما رأيك في الشعور بفقدان جزء من الجسد وتجديده فقط لتفقده مرة أخرى وتجدده مرة أخرى؟ ألن يكون تكرار هذا رائع؟”

 

 

أخرجت الآنسة إيمي حبة أخرى ووضعتها في فمه.

عندما كان مقيد على الكرسي ولاحظ خوذة قرص الدماغ ، اعتقد أن هذه ستكون النهاية بالنسبة له لأنه قد ينتهي به الأمر إلى قول الحقيقة حول كل شيء.

 

 

بدأ الشفاء مرة أخرى.

 

 

 

على الفور استعاد وعيه و بدأ يطلب الرحمة لكن الآنسة إيمي تصرفت وكأنها لا تستطيع سماعه.

 

 

 

لم تعد هناك جدران لكن الأرضية كانت متاحة.

 

 

“لماذا تستغرق الآنسة إيمي وقت طويل؟” لم يستجوب غوستاف أي شخص على وجه الخصوص بنبرة منخفضة.

رفعته عالي قبل أن تضرب وجهه بقوة.

 

 

تصرفت الآنسة إيمي وكأنها لم تكن تستمع وتحركت نحو يمينه.

بووم!

هذه المرة بدا الأمر وكأنه زلزال حيث انفتحت الأرض.

 

 

هذه المرة بدا الأمر وكأنه زلزال حيث انفتحت الأرض.

 

 

 

غطت الشقوق نصف قطر يزيد عن خمسمائة قدم من نقطة التأثير.

شدّت شعره بإحكام واستخدمته لرفعه.

 

 

رفعت الآنسة إيمي إيدان من رأسه مرة أخرى ورفعته لاعلي قبل أن تضرب وجهه على الأرض.

لقد منحه تصوره القدرة على رؤية محيطه بحواسه حتى لو كانت عيناه مغمضتين.

 

 

بووووم! بووووم! بووووم! بووووم!

 

 

 

اهتز المبني بأكمله كما لو كان سينهار عندما صدمت الآنسة إيمي وجه إيدان على الأرض مراراً وتكراراً.

 

 

 

كانت بركة صغيرة من الدم تتشكل بالفعل داخل الفتحة التي يبلغ عرضها ثلاثة أقدام والتي أحدثها وجه إيدان من تعرضه للضرب على الأرض مراراً وتكراراً.

 

 

لدهشته ، حدث شيء ما عندما وضعت الخوذة على رأسه.

رفعت الآنسة إيمي إيدان من شعره مرة أخرى ووضعت حبة شفاء أخرى في فمه.

 

 

“لماذا لا نبدأ بهذا؟” قالت الآنسة إيمي بابتسامة متكلفة.

“ار_ارجوكي اقت_ليني” ، قال إيدان بصوت أجش.

 

 

 

“قتل؟” قالت الآنسة إيمي بعبوس.

 

 

لقد حفظ المسار الذي سلكته السيارة والدوران والحركات. لا أحد منهم فلت من حواسه.

“الوقت مبكر جداً لذلك … لم أبدأ” قالت الآنسة إيمي وهي تسحبه عبر الأرض باتجاه كرسي يشبه السرير على الجانب الأيسر من الغرفة.

 

 

” لا-اا ارجو-ارجوكي لا…” ايدان كان لا يزال يحاول مناشدتها عندما سحبت الآنسة إيمي ذراعه بقوة.

“لقد ربطته على هذا الكرسي ، أليس كذلك؟” طرحت الآنسة إيمي سؤال بلاغي آخر قبل أن ترفعه مرة أخرى وتضعه على الكرسي.

” كيارااااااه!” كان إيدان لا يزال يصرخ من الألم.

 

لدهشته ، حدث شيء ما عندما وضعت الخوذة على رأسه.

كان إيدان مثل الدجاجة الضعيفة التي لا حول لها ولا قوة أمامها.

رفعت الآنسة إيمي ذراعها ، فمزقت كتفه وألقته باتجاه الجانب.

 

 

ربطته الآنسة إيمي بالكرسي الميكانيكي الذي تم لصقه على الأرض الصلبة.

 

 

 

تمسكت برأس إيدان مرة أخرى و حدقت في عينيه بابتسامة شيطانية على وجهها.

 

 

“أوه ، هذه مجرد البداية … هناك المزيد في المستقبل” ، قالت الآنسة إيمي وهي تسير إلى الجانب الأيسر من إيدان.

“ما رأيك في الشعور بفقدان جزء من الجسد وتجديده فقط لتفقده مرة أخرى وتجدده مرة أخرى؟ ألن يكون تكرار هذا رائع؟”

“أوه ، هذه مجرد البداية … هناك المزيد في المستقبل” ، قالت الآنسة إيمي وهي تسير إلى الجانب الأيسر من إيدان.

 

“لا من فضلك لا!” بدأ في التسول مرة أخرى.

اتسعت عينا إيدان عندما سمع ذلك.

 

 

 

“لا من فضلك لا!” بدأ في التسول مرة أخرى.

رفعت الآنسة إيمي إيدان من شعره مرة أخرى ووضعت حبة شفاء أخرى في فمه.

 

 

تصرفت الآنسة إيمي وكأنها لم تكن تستمع وتحركت نحو يمينه.

قامت الآنسة إيمي بجره من شعره مرة أخرى واندفعت نحو الحائط على الجانب الآخر.

 

 

أمسكت بذراعه الأيمن وحررته .

سوووش! بااام! سوووش! بااام! سوووش! بااام! سوووش! بااام! سوووش! بااام!

 

تدفق الدم من الجانب الأيسر من كتفه.

“لماذا لا نبدأ بهذا؟” قالت الآنسة إيمي بابتسامة متكلفة.

“لقد ربطته على هذا الكرسي ، أليس كذلك؟” طرحت الآنسة إيمي سؤال بلاغي آخر قبل أن ترفعه مرة أخرى وتضعه على الكرسي.

 

بدأ الشفاء مرة أخرى.

“لا-اا ارجو-اااه ارجوكي لا …” حاول ايدان سحب ذراعه للخلف وهو يتوسل.

“لماذا لا نبدأ بهذا؟” قالت الآنسة إيمي بابتسامة متكلفة.

 

“الوقت مبكر جداً لذلك … لم أبدأ” قالت الآنسة إيمي وهي تسحبه عبر الأرض باتجاه كرسي يشبه السرير على الجانب الأيسر من الغرفة.

ابتسمت الآنسة إيمي مرة أخرى بينما أصبحت قبضتها على ذراعه أقوى.

 

 

 

” لا-اا ارجو-ارجوكي لا…” ايدان كان لا يزال يحاول مناشدتها عندما سحبت الآنسة إيمي ذراعه بقوة.

 

 

“ما رأيك في الشعور بفقدان جزء من الجسد وتجديده فقط لتفقده مرة أخرى وتجدده مرة أخرى؟ ألن يكون تكرار هذا رائع؟”

تشاااا!

 

 

نظراً لأنه لا يزال يؤخذ في كلتا الحالتين ، فقد قرر التظاهر بأنه فقد وعيه واستغل هذه الفرصة لملاحظة المكان الذي سينتقل إليه باستخدام تصوره.

دوى صوت الأوتار والغضاريف التي تمزق بقوة في جميع أنحاء الغرفة.

بدأ الشفاء مرة أخرى.

 

 

“كيارااااااه!” صرخ من الألم مثل ذبح خنزير وهو يحدق في كتفه الأيمن الذي كان يرش ينبوع من الدم.

 

 

[اكتسب المضيف ثبات عقلي كافي لمنع غزو العقل]

ذراعه بترت من كتفه.

 

 

لم يشعر بمثل هذا الألم من قبل لأن ذراعه لم تنزع عن كتفه من قبل.

رفعت الآنسة إيمي ذراعها ، فمزقت كتفه وألقته باتجاه الجانب.

” كيارااااااه!” كان إيدان لا يزال يصرخ من الألم.

 

” لا-اا ارجو-ارجوكي لا…” ايدان كان لا يزال يحاول مناشدتها عندما سحبت الآنسة إيمي ذراعه بقوة.

” كيارااااااه!” كان إيدان لا يزال يصرخ من الألم.

أخرجت الآنسة إيمي حبة أخرى ووضعتها في فمه.

 

“ار_ارجوكي اقت_ليني” ، قال إيدان بصوت أجش.

لم يشعر بمثل هذا الألم من قبل لأن ذراعه لم تنزع عن كتفه من قبل.

في شقة غوستاف ، جلس على سريره وبيده جهاز صغير يشبه المثلث.

 

“ما رأيك في الشعور بفقدان جزء من الجسد وتجديده فقط لتفقده مرة أخرى وتجدده مرة أخرى؟ ألن يكون تكرار هذا رائع؟”

ملئ المخاط والدموع وجهه. كان من الواضح أنه كان يمر بألم لا يوصف في هذه اللحظة.

 

 

 

أراد أن يفقد الوعي ليهرب من الشعور بهذا الألم لكنه لم يستطع. كان بإمكانه فقط الاستمرار في الصراخ بينما كان يشاهد كتفه يخرج المزيد والمزيد من الدم.

نظراً لأنه لا يزال يؤخذ في كلتا الحالتين ، فقد قرر التظاهر بأنه فقد وعيه واستغل هذه الفرصة لملاحظة المكان الذي سينتقل إليه باستخدام تصوره.

 

 

“أوه ، هذه مجرد البداية … هناك المزيد في المستقبل” ، قالت الآنسة إيمي وهي تسير إلى الجانب الأيسر من إيدان.

تصرفت الآنسة إيمي وكأنها لم تكن تستمع وتحركت نحو يمينه.

 

 

أدار إيدان ، الذي كان لا يزال يتألم ، رأسه ببطء نحو الجانب حيث شعر بذراعه اليسرى يتم امساكها.

 

 

على الفور استعاد وعيه و بدأ يطلب الرحمة لكن الآنسة إيمي تصرفت وكأنها لا تستطيع سماعه.

امتلئت عيناه بالفزع عندما رأى الآنسة إيمي تمسك بذراعه اليسرى.

 

 

” كيارااااااه!”

أراد أن يترافع مرة أخرى ولكن قبل أن يتحرك ، سحبت ىيمي ذراعه اليسرى بالقوة مرة أخرى.

لم تعد هناك جدران لكن الأرضية كانت متاحة.

 

هذه المرة بدا الأمر وكأنه زلزال حيث انفتحت الأرض.

تنفصل العضلات والأربطة نتيجة سحب ذراعه اليسرى من كتفه.

 

 

كان الرجل أقوى منه ، لذا فإن محاولته الهروب باستخدام المزيد من القوة أو التحول لن تكشف إلا المزيد من أسراره التي ستنتهي بكارثة.

” كيارااااااه!”

بااام!

 

 

صرخ إيدان مرة أخرى بعد أن فقد ذراعه الثانية.

 

 

*****

تدفق الدم من الجانب الأيسر من كتفه.

 

 

 

ألقت الآنسة إيمي ذراعه الثانية بعيداً وتحركت نحو رجليه.

 

 

 

*****

 

 

“لماذا لا نبدأ بهذا؟” قالت الآنسة إيمي بابتسامة متكلفة.

في شقة غوستاف ، جلس على سريره وبيده جهاز صغير يشبه المثلث.

امتلئت عيناه بالفزع عندما رأى الآنسة إيمي تمسك بذراعه اليسرى.

 

 

“لماذا تستغرق الآنسة إيمي وقت طويل؟” لم يستجوب غوستاف أي شخص على وجه الخصوص بنبرة منخفضة.

نظراً لأنه لا يزال يؤخذ في كلتا الحالتين ، فقد قرر التظاهر بأنه فقد وعيه واستغل هذه الفرصة لملاحظة المكان الذي سينتقل إليه باستخدام تصوره.

 

 

“إذا كانت تخطط لتفقد المكان ، فلن يستغرق الأمر سوى بضع دقائق … لقد مر ما يقرب من ساعة الآن” تمتم غوستاف.

*****

 

“لا من فضلك لا!” بدأ في التسول مرة أخرى.

نظر حوله بتعبير تأملي.

 

 

“لا-اا ارجو-اااه ارجوكي لا …” حاول ايدان سحب ذراعه للخلف وهو يتوسل.

“للأعتقد أنني سأؤخذ في الواقع بسبب ظاهرة الجبل …” تذكر عقل غوستاف ما حدث في اليوم السابق.

 

 

 

بعد أن ضرب إيدان رأسه على الأرض ، تظاهر بأنه فقد الوعي.

 

 

 

كان الرجل أقوى منه ، لذا فإن محاولته الهروب باستخدام المزيد من القوة أو التحول لن تكشف إلا المزيد من أسراره التي ستنتهي بكارثة.

 

 

كان إيدان مثل الدجاجة الضعيفة التي لا حول لها ولا قوة أمامها.

نظراً لأنه لا يزال يؤخذ في كلتا الحالتين ، فقد قرر التظاهر بأنه فقد وعيه واستغل هذه الفرصة لملاحظة المكان الذي سينتقل إليه باستخدام تصوره.

 

 

تشاااا!

لقد منحه تصوره القدرة على رؤية محيطه بحواسه حتى لو كانت عيناه مغمضتين.

أراد أن يترافع مرة أخرى ولكن قبل أن يتحرك ، سحبت ىيمي ذراعه اليسرى بالقوة مرة أخرى.

 

كررت نفس الامر عدة مرات حتى لم يعد هناك جدران في المنطقة المجاورة.

لقد حفظ المسار الذي سلكته السيارة والدوران والحركات. لا أحد منهم فلت من حواسه.

غطت الشقوق نصف قطر يزيد عن خمسمائة قدم من نقطة التأثير.

 

 

عندما كان مقيد على الكرسي ولاحظ خوذة قرص الدماغ ، اعتقد أن هذه ستكون النهاية بالنسبة له لأنه قد ينتهي به الأمر إلى قول الحقيقة حول كل شيء.

رفعت الآنسة إيمي إيدان من رأسه مرة أخرى ورفعته لاعلي قبل أن تضرب وجهه على الأرض.

 

 

لدهشته ، حدث شيء ما عندما وضعت الخوذة على رأسه.

عندما كان مقيد على الكرسي ولاحظ خوذة قرص الدماغ ، اعتقد أن هذه ستكون النهاية بالنسبة له لأنه قد ينتهي به الأمر إلى قول الحقيقة حول كل شيء.

 

[تم حظر غزو العقل بنجاح]

[يتم الاستيلاء على وظائف الدماغ المضيف من قبل قوى خارجية]

سوووش! بااام! سوووش! بااام! سوووش! بااام! سوووش! بااام! سوووش! بااام!

 

 

[الثبات العقلي مطلوب لمنع غزو العقل: 25]

[اكتسب المضيف ثبات عقلي كافي لمنع غزو العقل]

 

 

[اكتسب المضيف ثبات عقلي كافي لمنع غزو العقل]

 

 

هذه المرة بدا الأمر وكأنه زلزال حيث انفتحت الأرض.

[تم حظر غزو العقل بنجاح]

أراد أن يترافع مرة أخرى ولكن قبل أن يتحرك ، سحبت ىيمي ذراعه اليسرى بالقوة مرة أخرى.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

اهتز المبني بأكمله كما لو كان سينهار عندما صدمت الآنسة إيمي وجه إيدان على الأرض مراراً وتكراراً.

 

أراد أن يفقد الوعي ليهرب من الشعور بهذا الألم لكنه لم يستطع. كان بإمكانه فقط الاستمرار في الصراخ بينما كان يشاهد كتفه يخرج المزيد والمزيد من الدم.

 

كانت بركة صغيرة من الدم تتشكل بالفعل داخل الفتحة التي يبلغ عرضها ثلاثة أقدام والتي أحدثها وجه إيدان من تعرضه للضرب على الأرض مراراً وتكراراً.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط