نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 69

حيلة غوستاف

حيلة غوستاف

 

 

الفصل 69 حيلة غوستاف

“هممم ، وداعا غوستاف” ، لوحت أنجي لغوستاف وهي تتكلم.

عندما رأى غوستاف الإخطار ، صُدم بشدة لكنه كان سريع البديهة بما يكفي لعدم إظهار تعبير المفاجأة على وجهه.

عندما رأى غوستاف الإخطار ، صُدم بشدة لكنه كان سريع البديهة بما يكفي لعدم إظهار تعبير المفاجأة على وجهه.

 

 

قرر أن يتصرف كما لو كان يتم التلاعب بعقله.

 

 

نظراً لأنه كان أقرب إلى الجبل من غيره ، لم يكن لدى إيدان ذرة من الشك في كلمات غوستاف.

تظاهر غوستاف بأنه يتم التحكم في عقله بواسطة خوذة قرص الدماغ.

أجابت الآنسة إيمي بصراحة: “مع الأمن الخاص بك هنا … فاي لص يمكنه اقتحام منزلك بسهولة”.

 

 

كانت المعلومات التي قدمها لهم حول ظاهرة الجبل هي نفسها التي قدمها السكان المحليين من حوله.

“كيف يمكنك فتحه بدون مفتاح؟” سأل غوستاف الآنسة إيمي بعد دخول شقته.

 

كان قد أعيد إلى شقته منذ ساعة والتي تحدث معها أيضاً.

لقد أضاف إليها تفاصيل أكثر مما فعلوا.

 

 

وصلت الآنسة إيمي إلى باب غوستاف وانفتح لها دون الحاجة إلى استخدام المفاتيح.

وذكر أن هناك فورة كهربائية أرجوانية تسببت في شحنات مدمرة عبر جسم الجبل بعد أن ارتطم النجم به.

كان التشويق يقتله بالفعل. أراد أن يعرف ما كان يحدث وإذا كانت الآنسة إيمي قد قامت بفحص المنشأة كما قالت أنها ستفعل.

 

 

نظراً لأنه كان أقرب إلى الجبل من غيره ، لم يكن لدى إيدان ذرة من الشك في كلمات غوستاف.

 

 

زيف غوستاف أيضاً تلف دماغه حتى لا يشعروا بالحذر تجاهه.

كان غوستاف قادر على خداعهم بسهولة بأفعاله لأنهم كانوا في عجلة من أمرهم لإخراج المعلومات منه وإعادته إلى شقته.

“هيهي ،” ابتسمت أنجي بخجل ، “سأجيب أولاً اذاً”

 

 

إذا كانوا قد حققو أكثر قليلاً ، فربما اكتشفوا ذلك ، للأسف لم يفعلوا.

 

 

لقد سئم من الجلوس.

كان بإمكانه أن يقول أنهم متوترين لكنه لا يعرف السبب.

 

 

 

زيف غوستاف أيضاً تلف دماغه حتى لا يشعروا بالحذر تجاهه.

لقد سئم من الجلوس.

 

 

كان من الغريب عدم تأثره لأن خوذة قرص الدماغ يمكن أن تحول البالغين الذين يبلغون من العمر اثنين وعشرين عام إلى خضروات.

 

 

عندما رأى غوستاف الإخطار ، صُدم بشدة لكنه كان سريع البديهة بما يكفي لعدم إظهار تعبير المفاجأة على وجهه.

تمكن من الحصول على مخطط مناسب للمرفق والطرق التي قادته إلى هناك عندما تمت إعادته إلى شقته.

 

 

أجابت الآنسة إيمي بصراحة: “مع الأمن الخاص بك هنا … فاي لص يمكنه اقتحام منزلك بسهولة”.

كما استشعر قوة مدمرة داخل المنشأة جعلته يشعر بالريبة حقاً اتجاه الخاطفين.

 

 

 

لقد كانوا بالفعل مشبوهين لمحاولة اختطافه في المقام الأول وفعلوا ذلك بنجاح الآن.

 

 

»السرعة: 34

كان يشعر بالفعل أنهم ربما عملوا من أجل شخصية كبيرة في المدينة لأنهم يستطيعون خطف الأشخاص كما يريدون.

 

 

 

كان غوستاف خائف من علمهم بالنظام في وقت سابق ، كلما تذكر أنه تم اختطافه تقريباً قبل ثلاثة أشهر ، لكنه أكد الآن أنهم لا يعرفون شيئاً عنه.

قالت الآنسة إيمي: “لنذهب يا غوستاف ، علينا أن نتحدث”.

 

 

كانوا متشككين فقط بشأن الطاقة المنبعثة من الجبل بعد تأثير الانفجار الذي أدى إلى تدمير نصفه.

 

 

أجابت الآنسة إيمي بصراحة: “مع الأمن الخاص بك هنا … فاي لص يمكنه اقتحام منزلك بسهولة”.

عرف غوستاف أن الطاقة ربما جاءت من النظام الموجود بداخله ، لذا سيكون بالتأكيد كارثة إذا كشف ذلك.

وصلت الآنسة إيمي أمامهم وحدقت أيضاً في غوستاف بطريقة مماثلة لما فعلته أنجي.

 

أجاب غوستاف “أنا بخير آنسة إيمي ، لم يحدث شيء”.

شكر غوستاف نجومه على أنه تمسك بالتوزيع المتساوي ، إذا لم يكن من المحتمل أن يتم الاستيلاء على عقله.

 

 

 

القوة المدمرة التي استشعرها داخل المنشأة جعلته يشعر بمزيد من الشك اتجاه هؤلاء الأشخاص المجهولين.

لقد سئم من الجلوس.

 

 

فور إعادته إلى شقته ، اتصل بالآنسة آيمي.

“كيف هربت من هناك؟”

 

انفتح باب شقته وخرج منها.

تفاجأ بأنها كانت تعلم بالفعل أنه تم اختطافه منذ حوالي ساعتين فقط.

 

 

 

وشرح لها الوضع ومكان المنشأة.

 

 

 

كان قد أعيد إلى شقته منذ ساعة والتي تحدث معها أيضاً.

“اللعنة؟” صاح غوستاف بنظرة من الارتباك.

 

وصلت الآنسة إيمي أمامهم وحدقت أيضاً في غوستاف بطريقة مماثلة لما فعلته أنجي.

حاول غوستاف الاتصال بالآنسة إيمي مرة أخرى بعد ذلك لكنه لم يستطع الاتصال بجهازها.

 

 

 

قرر غوستاف فتح واجهة النظام للتحقق من سماته.

 

 

لقد أضاف إليها تفاصيل أكثر مما فعلوا.

[سمات المضيف]

لقد سئم من الجلوس.

 

فور إعادته إلى شقته ، اتصل بالآنسة آيمي.

الاسم: غوستاف

أجابت الآنسة إيمي بصراحة: “مع الأمن الخاص بك هنا … فاي لص يمكنه اقتحام منزلك بسهولة”.

 

فور إعادته إلى شقته ، اتصل بالآنسة آيمي.

-مستوى 5

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

-فئة : ؟

كلاهما سأل في نفس الوقت مع غوستاف كونه الأول وأنجي هي الأخيرة.

 

عرف غوستاف أن الطاقة ربما جاءت من النظام الموجود بداخله ، لذا سيكون بالتأكيد كارثة إذا كشف ذلك.

– خبرة: 1850/25000

كان المرفق عبارة عن مختبر تحت الأرض يقع باتجاه شرق المدينة. هذه المنطقة بالذات لم تكن بعيدة جداً عن الجبل الذي كان يزوره عادةً عندما حاول الانتحار.

 

زيف غوستاف أيضاً تلف دماغه حتى لا يشعروا بالحذر تجاهه.

– صحة : 320/320

 

 

 

– الطاقة: 150/150

»الثبات العقلي: 34

 

 

{سمات}

 

 

 

»القوة: 34

 

 

 

»التصور: 34

زيف غوستاف أيضاً تلف دماغه حتى لا يشعروا بالحذر تجاهه.

 

“بالمناسبة يا آنسة إيمي ، كيف عرفتي أن هذه كانت شقتي … لم تأتي إلى شقتي أبداً ،” سأل غوستاف بنظرة مذهولة.

»الثبات العقلي: 34

– خبرة: 1850/25000

 

 

»رشاقة: 34

“بالمناسبة يا آنسة إيمي ، كيف عرفتي أن هذه كانت شقتي … لم تأتي إلى شقتي أبداً ،” سأل غوستاف بنظرة مذهولة.

 

{سمات}

»السرعة: 34

 

 

 

»الشجاعة: 34

 

 

قالت الآنسة إيمي: “لنذهب يا غوستاف ، علينا أن نتحدث”.

»الذكاء: 34

 

 

»السرعة: 34

»سحر: 34

عرف غوستاف أن الطاقة ربما جاءت من النظام الموجود بداخله ، لذا سيكون بالتأكيد كارثة إذا كشف ذلك.

 

 

{نقاط السمات: 24}

 

 

 

لقد وزع جميع النقاط بالتساوي واحتفظ ببعضها لحالات الطوارئ ، لذا حتى لو لم يكن ثباته العقلي كافي ، فسيتمكن من إضافة المزيد من النقاط إليه في هذا الموقف لإنقاذ نفسه.

 

 

“ألا يعني هذا أن الثبات العقلي يمكن أن يحمي من أي شيء له علاقة بالتحكم في العقل؟” هذا جعل غوستاف يرى الثبات العقلي في ضوء جديد.

“ألا يعني هذا أن الثبات العقلي يمكن أن يحمي من أي شيء له علاقة بالتحكم في العقل؟” هذا جعل غوستاف يرى الثبات العقلي في ضوء جديد.

 

 

 

لم يراه كسمة ضرورية مسبقاً ، لكنه وضع نقاط فيه مثل الآخرين.

 

 

 

الآن بعد أن فهم ما يمكن أن يفعله ، أدرك أنه يمكن أن يكون سمة مفيدة للغاية.

 

 

 

كانت حماية العقل ضرورية للغاية.

 

 

لقد ساعده تصوره وذكائه اليوم أيضاً. تمكن من تحليل الطرق التي تم اتباعها للوصول إلى المنشأة بشكل صحيح بسبب تصوره بينما ساعده ذكائه في حفظ كل منعطف وانحراف.

 

 

 

حتى أنه تمكن من حساب المسافة من الشارع الذي تم اختطافه إلى المنشأة.

كان غوستاف خائف من علمهم بالنظام في وقت سابق ، كلما تذكر أنه تم اختطافه تقريباً قبل ثلاثة أشهر ، لكنه أكد الآن أنهم لا يعرفون شيئاً عنه.

 

 

كان المرفق عبارة عن مختبر تحت الأرض يقع باتجاه شرق المدينة. هذه المنطقة بالذات لم تكن بعيدة جداً عن الجبل الذي كان يزوره عادةً عندما حاول الانتحار.

“ألا يعني هذا أن الثبات العقلي يمكن أن يحمي من أي شيء له علاقة بالتحكم في العقل؟” هذا جعل غوستاف يرى الثبات العقلي في ضوء جديد.

 

كان بإمكانه أن يقول أنهم متوترين لكنه لا يعرف السبب.

تمكن من وصف كيفية الوصول إلى هناك للآنسة إيمي بسهولة.

 

 

 

فحص غوستاف بعض الأشياء الأخرى قبل أن يقف ويتجه نحو الباب.

كان غوستاف خائف من علمهم بالنظام في وقت سابق ، كلما تذكر أنه تم اختطافه تقريباً قبل ثلاثة أشهر ، لكنه أكد الآن أنهم لا يعرفون شيئاً عنه.

 

 

لقد سئم من الجلوس.

»رشاقة: 34

 

كان التشويق يقتله بالفعل. أراد أن يعرف ما كان يحدث وإذا كانت الآنسة إيمي قد قامت بفحص المنشأة كما قالت أنها ستفعل.

كان التشويق يقتله بالفعل. أراد أن يعرف ما كان يحدث وإذا كانت الآنسة إيمي قد قامت بفحص المنشأة كما قالت أنها ستفعل.

تفاجأ بأنها كانت تعلم بالفعل أنه تم اختطافه منذ حوالي ساعتين فقط.

 

لقد سئم من الجلوس.

كان قد قرر زيارة تلك المنطقة الجبلية مرة أخرى.

لقد أضاف إليها تفاصيل أكثر مما فعلوا.

 

كان غوستاف خائف من علمهم بالنظام في وقت سابق ، كلما تذكر أنه تم اختطافه تقريباً قبل ثلاثة أشهر ، لكنه أكد الآن أنهم لا يعرفون شيئاً عنه.

انفتح باب شقته وخرج منها.

فأجابت: “انه لا شيء”.

 

 

فور وصوله إلى الممر رأى أنجي تقترب من شقته من الطرف الآخر.

 

 

“غو- ستاف؟” أعربت أنجي عن ارتباكها وهي تقف في مكانها بنظرة مندهشة.

“غو- ستاف؟” أعربت أنجي عن ارتباكها وهي تقف في مكانها بنظرة مندهشة.

عندما رأى غوستاف الإخطار ، صُدم بشدة لكنه كان سريع البديهة بما يكفي لعدم إظهار تعبير المفاجأة على وجهه.

 

 

“مرحباً أنجي ،” واصل غوستاف التقدم بابتسامة على وجهه.

 

 

كان بإمكانه أن يقول أنهم متوترين لكنه لا يعرف السبب.

ركضت أنجي للأمام وأمسكت بغوستاف.

»الذكاء: 34

 

“كيف يمكنك فتحه بدون مفتاح؟” سأل غوستاف الآنسة إيمي بعد دخول شقته.

“هل أنت بخير؟ هل أذوك؟” سألت أثناء فحص جسد غوستاف.

“كيف علمت أني اختطفت؟”

 

 

ابتسم غوستاف بحرارة وهو يجيب: “أنا بخير”.

لم يراه كسمة ضرورية مسبقاً ، لكنه وضع نقاط فيه مثل الآخرين.

 

كان قد قرر زيارة تلك المنطقة الجبلية مرة أخرى.

وأضاف بنظرة امتنان: “أشكرك على إبلاغ معلمتي ، أنجي”.

»سحر: 34

 

 

انجذبت أنجي بابتسامته الساحرة التي كانت نادرة جداً.

 

 

 

حدقت به لبضع ثوان قبل أن تدير رأسها نحو الجانب في حرج.

»الذكاء: 34

 

 

فأجابت: “انه لا شيء”.

“بالمناسبة يا آنسة إيمي ، كيف عرفتي أن هذه كانت شقتي … لم تأتي إلى شقتي أبداً ،” سأل غوستاف بنظرة مذهولة.

 

“هل أنت بخير؟ هل أذوك؟” سألت أثناء فحص جسد غوستاف.

“كيف علمت أني اختطفت؟”

 

 

كان قد قرر زيارة تلك المنطقة الجبلية مرة أخرى.

“كيف هربت من هناك؟”

 

 

كلاهما سأل في نفس الوقت مع غوستاف كونه الأول وأنجي هي الأخيرة.

“هل أنت بخير؟ هل أذوك؟” سألت أثناء فحص جسد غوستاف.

 

 

“هيهي ،” ابتسمت أنجي بخجل ، “سأجيب أولاً اذاً”

 

 

“آنسة إيمي!” أعرب غوستاف وأنجي عن صوتهما معاً.

كان غوستاف على وشك الرد عليها عندما شعر بشيء وحدق في منطقة السلم.

 

 

 

بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!

 

 

 

يمكن سماع صوت اصطدام الكعبين بالأرض.

كان غوستاف خائف من علمهم بالنظام في وقت سابق ، كلما تذكر أنه تم اختطافه تقريباً قبل ثلاثة أشهر ، لكنه أكد الآن أنهم لا يعرفون شيئاً عنه.

 

 

دخلت امرأة ترتدي قميص أسود وبنطلون جينز أزرق إلى الممر من السلالم.

 

 

»القوة: 34

لاحظت الثنائي وبدأت في السير نحوهما.

 

 

لقد أضاف إليها تفاصيل أكثر مما فعلوا.

سمعت أنجي أيضاً صوت وقع أقدام واستدارت لترى من يقترب.

 

 

“هل انت متاكد من ذلك؟” ابتسمت الآنسة إيمي بنظرة مرحة.

“آنسة إيمي!” أعرب غوستاف وأنجي عن صوتهما معاً.

“اللعنة؟” صاح غوستاف بنظرة من الارتباك.

 

القوة المدمرة التي استشعرها داخل المنشأة جعلته يشعر بمزيد من الشك اتجاه هؤلاء الأشخاص المجهولين.

وصلت الآنسة إيمي أمامهم وحدقت أيضاً في غوستاف بطريقة مماثلة لما فعلته أنجي.

 

 

كان من الغريب عدم تأثره لأن خوذة قرص الدماغ يمكن أن تحول البالغين الذين يبلغون من العمر اثنين وعشرين عام إلى خضروات.

“هل انت بخير؟” سألت بنبرة قلقة.

{سمات}

 

 

أجاب غوستاف “أنا بخير آنسة إيمي ، لم يحدث شيء”.

لاحظت الثنائي وبدأت في السير نحوهما.

 

أجابت الآنسة إيمي بصراحة: “مع الأمن الخاص بك هنا … فاي لص يمكنه اقتحام منزلك بسهولة”.

أومأت الآنسة إيمي بنظرة مرتاحة.

كان بإمكانه أن يقول أنهم متوترين لكنه لا يعرف السبب.

 

“آنسة إيمي!” أعرب غوستاف وأنجي عن صوتهما معاً.

“هل ذهبت الآنسة إيمي للتسوق؟” أعربت أنجي بنظرة من الحيرة وهي تحدق في ملابس الآنسة إيمي التي كانت مختلفة عما رأتها ترتديه في وقت سابق.

 

 

 

أوضحت الآنسة إيمي: “أوه ، هذا لأن ملابسي كان بها بعض بقع … على الرغم من أن لون البقع يتشابه مع لون ملابسي الأولية ، إلا أنه لن يكون من المعقول الاستمرار في ارتدائها”.

 

 

وذكر أن هناك فورة كهربائية أرجوانية تسببت في شحنات مدمرة عبر جسم الجبل بعد أن ارتطم النجم به.

لم يكن لدى غوستاف فكرة عما كانت الآنسة إيمي ترتديه في وقت سابق ، لذا لم يتحدث كثيراً.

 

 

 

قالت الآنسة إيمي: “لنذهب يا غوستاف ، علينا أن نتحدث”.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

“أنجي سأراكي لاحقاً ،” استدار غوستاف ومشى نحو الآنسة إيمي.

 

 

 

“هممم ، وداعا غوستاف” ، لوحت أنجي لغوستاف وهي تتكلم.

 

 

كان من الغريب عدم تأثره لأن خوذة قرص الدماغ يمكن أن تحول البالغين الذين يبلغون من العمر اثنين وعشرين عام إلى خضروات.

وصلت الآنسة إيمي إلى باب غوستاف وانفتح لها دون الحاجة إلى استخدام المفاتيح.

الآن بعد أن فهم ما يمكن أن يفعله ، أدرك أنه يمكن أن يكون سمة مفيدة للغاية.

 

 

علق فم غوستاف مفتوحاً على مصراعيه عندما رأى ذلك . كان فكه على وشك السقوط على الأرض.

“على أي حال ، لدينا أشياء مهمة أخرى يجب مناقشتها” أصبح صوت الآنسة إيمي فجأة مهيب عندما قالت هذا.

 

 

“كيف يمكنك فتحه بدون مفتاح؟” سأل غوستاف الآنسة إيمي بعد دخول شقته.

 

 

 

أجابت الآنسة إيمي بصراحة: “مع الأمن الخاص بك هنا … فاي لص يمكنه اقتحام منزلك بسهولة”.

كان التشويق يقتله بالفعل. أراد أن يعرف ما كان يحدث وإذا كانت الآنسة إيمي قد قامت بفحص المنشأة كما قالت أنها ستفعل.

 

 

تنهد غوستاف داخلياً قائلاً: “يبدو أن هناك حاجة ماسة إلى بروتوكولات الأمان”.

 

 

 

“بالمناسبة يا آنسة إيمي ، كيف عرفتي أن هذه كانت شقتي … لم تأتي إلى شقتي أبداً ،” سأل غوستاف بنظرة مذهولة.

 

 

 

“هل انت متاكد من ذلك؟” ابتسمت الآنسة إيمي بنظرة مرحة.

كلاهما سأل في نفس الوقت مع غوستاف كونه الأول وأنجي هي الأخيرة.

 

“آنسة إيمي!” أعرب غوستاف وأنجي عن صوتهما معاً.

“اللعنة؟” صاح غوستاف بنظرة من الارتباك.

ركضت أنجي للأمام وأمسكت بغوستاف.

 

 

“على أي حال ، لدينا أشياء مهمة أخرى يجب مناقشتها” أصبح صوت الآنسة إيمي فجأة مهيب عندما قالت هذا.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

وصلت الآنسة إيمي إلى باب غوستاف وانفتح لها دون الحاجة إلى استخدام المفاتيح.

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط