الضمان
“لا أمانع ، عندما تكونين جاهزة يا آنسة إيمي” ، كان غوستاف يشعر الآن بالارتياح قليلاً ولكن لا زال هناك شعور مزعج في أعماقه كما لو كان يشعر أن هذا له علاقة به.
الفصل 70 الضمان
“جيد ، يبدو أن المستشفى لم يستقبل الضيوف الخطأ”
“هل بدا خاطفك هكذا؟” أخرجت الآنسة إيمي جهاز مستطيل ونقرت على الشاشة.
“هممم ، هل اكتشفتي المكان؟” سأل غوستاف وهو جالس على الأريكة.
“تدمير مدينة بأكملها؟” كان الأمر لا يصدق تقريباً بالنسبة له ، لكن كان عليه أن يصدقه لأنه قادم من فم الآنسة إيمي.
“مزيج من الطاقات؟” سأل غوستاف بنظرة مشوشة.
جلست الآنسة إيمي أمامه.
“آه يا آنسة إيمي هل قالوا أي شيء عمن أرسلهم؟” استفسر غوستاف.
“لقد أبليت بلاءً حسناً في إخباري بالموقع … الآن هؤلاء الناس سيدينون لي بخدمة ، يجب أن أخرجك في موعد مرة أخرى” قالت الآنسة إيمي بابتسامة ، “ولكن من المحتمل أن أكون مشغولة لفترة”
“هل بدا خاطفك هكذا؟” أخرجت الآنسة إيمي جهاز مستطيل ونقرت على الشاشة.
“لا أمانع ، عندما تكونين جاهزة يا آنسة إيمي” ، كان غوستاف يشعر الآن بالارتياح قليلاً ولكن لا زال هناك شعور مزعج في أعماقه كما لو كان يشعر أن هذا له علاقة به.
تم عرض صورة ثلاثية الأبعاد لإيدان مرتدي قناعه نصف الأخضر.
هذه المرة تم عرض وجه آخر.
“نعم هذا هو لكنه لم يكن وحيد ، كان هناك أيضاً آخر …” قبل أن يتمكن غوستاف من إكمال جملته ، تم عرض صورة ثلاثية الأبعاد أخرى.
هذه المرة تم عرض وجه آخر.
هذه المرة تم عرض وجه آخر.
تمكن غوستاف من التعرف على ثلاثة فقط في وقت سابق ، ولم يعرف البقية السبعة.
كان رجل بشعراً أصفر ولحىة.
أومأت الآنسة إيمي بتأكيد.
تعرف غوستاف على هذا الرجل باعتباره الشخص الثاني داخل الغرفة والذي تصادف وجوده داخل السيارة التي استخدموها في نقله إلى منشأة تحت الأرض.
قال غوستاف وهو يشير إلى الصورة المعروضة: “نعم هو أيضاً واحد منهم”.
“جيد ، يبدو أن المستشفى لم يستقبل الضيوف الخطأ”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
جعل هذا غوستاف يعتقد أنه من المستحيل تدمير مدينة بغض النظر عن مدى القوة ولكن الآن تم الإطاحة بمعتقداته مرة أخرى.
عند سماعه هذا , شعر غوستاف بالفعل أن شيئاً ما حدث.
شهق غوستاف بصدمة عندما سمع ذلك.
“آنسة إيمي ماذا فعلتي؟” سأل غوستاف.
“هل أنت على علم ببلورات الطاقة المختلفة؟” سألت الآنسة إيمي.
“لا يوجد الكثير … فقط وضع مجموعة من الأشخاص في حالة لن يتمكنوا فيها من إزعاج أي شخص مرة أخرى” ، بينما كانت الآنسة إيمي تتحدث ، تم عرض المزيد من الإسقاطات واحدة تلو الأخرى.
ابتسم غوستاف أثناء الرد “هممم ، شكراً الآنسة إيمي”.
تمكن غوستاف من التعرف على ثلاثة فقط في وقت سابق ، ولم يعرف البقية السبعة.
لم يستطع غوستاف تخيل مدى قوة هذه الطاقات بعد سماع ذلك ، لكنه جعله يتسائل لماذا يحاول أي شخص مزجهم منذ أن ثبت أنها خطيرة.
ابتسم غوستاف أثناء الرد “هممم ، شكراً الآنسة إيمي”.
“يبدو أن الآنسة إيمي ذهبت في جلسة مداهمة كاملة … ربما هذا هو السبب في أنها جاءت متأخرة جداً ” كان غوستاف مندهش عندما توصل إلى هذه الفكرة.
لم يكن هناك طريقة لتغيير قراره بالذهاب إلى سفح الجبل لتجربة نفس الشيء مرة أخرى إذا عاد في الوقت المناسب.
“آه يا آنسة إيمي هل قالوا أي شيء عمن أرسلهم؟” استفسر غوستاف.
“حسناً ، بخصوص ذلك ، إنه شخص مخادع للغاية … هذا الشخص هو شقيق هونغ غو ، زميلك السابق في الفصل … اسمه ، يونغ غو!” كشفت الآنسة إيمي.
وأضافت الآنسة إيمي: “أيضاً مدير أبناء صناعة غو التكنولوجية التي تساعد MBO على صنع أسلحتهم ودروعهم وأدوات أخرى”.
“تدمير مدينة بأكملها؟” كان الأمر لا يصدق تقريباً بالنسبة له ، لكن كان عليه أن يصدقه لأنه قادم من فم الآنسة إيمي.
اتسعت عينا غوستاف قليلاً في إدراكه ، “هل بسبب ذلك …؟” سأل غوستاف.
ردت الآنسة إيمي: “ليس بعيداً عن ذلك … ليس لديك أي فكرة عما فعلته بهونغ غو. لقد صادف أنك في المكان الخطأ في الوقت الخطأ”.
أومأ غوستاف برأسه متفهماً ردها.
تنهد غوستاف بارتياح بعد سماع ذلك ، “لكن إذا لم أكن هناك ، ربما لن أحصل على هذه القوة” هز غوستاف كتفيه داخلياً.
“مزيج من الطاقات؟” سأل غوستاف بنظرة مشوشة.
لم يكن هناك طريقة لتغيير قراره بالذهاب إلى سفح الجبل لتجربة نفس الشيء مرة أخرى إذا عاد في الوقت المناسب.
“لقد أبليت بلاءً حسناً في إخباري بالموقع … الآن هؤلاء الناس سيدينون لي بخدمة ، يجب أن أخرجك في موعد مرة أخرى” قالت الآنسة إيمي بابتسامة ، “ولكن من المحتمل أن أكون مشغولة لفترة”
تمكن غوستاف من التعرف على ثلاثة فقط في وقت سابق ، ولم يعرف البقية السبعة.
“إنه من النوع الذي يتسم بالدهاء والماكرة والدقة … على الرغم من أنني اكتشفت أنه مسؤول عن هذا ، لا توجد طريقة للتعامل معه على السطح ، لكنني تمكنت من وضع MBO على موقعه.” قالت الآنسة إيمي:
تمكن غوستاف من التعرف على ثلاثة فقط في وقت سابق ، ولم يعرف البقية السبعة.
لاحظت نظرة الذهول الخفيفة على وجه غوستاف وأضافت:
في هذا العصر ، كان تدمير مدينة بأكملها عملياً عمل مستحيل بسبب وضع بروتوكولات أمنية تكنولوجية مختلفة.
“لا داعي للقلق بشأن ذلك ، هؤلاء الأشخاص لن يأتوا لاجلك مرة أخرى يمكنني أن أضمن أنه … عليك فقط التركيز على طريقك ، لن أتعامل مع أقرانك من أجلك ولكن عندما يأتي المتنمرين الكبار مثل هؤلاء الأوغاد العجائز ، سأتدخل! ” أكدت الآنسة إيمي.
اتسعت عينا غوستاف قليلاً في إدراكه ، “هل بسبب ذلك …؟” سأل غوستاف.
ابتسم غوستاف أثناء الرد “هممم ، شكراً الآنسة إيمي”.
“كمية الطاقة التي يتم إنشائها من خلط الطاقة الموجودة في بلورات الطاقة قادرة على التسبب في انقراض جميع الأجناس التي تعيش على الأرض ووفقاً للسلاركوف ، كان هذا أحد أسباب تدمير كوكبهم منذ آلاف السنين “أوضحت الآنسة إيمي بنبرة قلقة بعض الشيء.
أعادت الآنسة إيمي الابتسامة لبضعي ثوان قبل أن يصبح وجهها مهيب مرة أخرى.
صرحت الآنسة إيمي: “لقد وجدت ما كنت تشير إليه … وكما قلت ، كان شيئ خطير حقاً”.
لاحظت نظرة الذهول الخفيفة على وجه غوستاف وأضافت:
“ما هذا آنسة إيمي؟” سأل غوستاف بنظرة مفتونة.
شهق غوستاف بصدمة عندما سمع ذلك.
ردت الآنسة إيمي: “حسناً ، كانت تلك المنشأة تختبر مزيج من الطاقات …”.
ردت الآنسة إيمي: “حسناً ، كانت تلك المنشأة تختبر مزيج من الطاقات …”.
اتسعت عينا غوستاف قليلاً في إدراكه ، “هل بسبب ذلك …؟” سأل غوستاف.
“مزيج من الطاقات؟” سأل غوستاف بنظرة مشوشة.
“حسناً ، بخصوص ذلك ، إنه شخص مخادع للغاية … هذا الشخص هو شقيق هونغ غو ، زميلك السابق في الفصل … اسمه ، يونغ غو!” كشفت الآنسة إيمي.
“هل أنت على علم ببلورات الطاقة المختلفة؟” سألت الآنسة إيمي.
“ما هذا آنسة إيمي؟” سأل غوستاف بنظرة مفتونة.
قال غوستاف بنظرة تأملية: “نعم ، اب… الرجل الذي أوصلني بيولوجياً إلى هذا العالم يعمل كعامل منجم لذلك أعرف القليل عنها”.
“هناك عدة مئات من المناجم في جميع أنحاء العالم ، ولكن توجد فقط سبعة بلورات طاقة مختلفة يمكن استخدامها لأغراض تكنولوجية مختلفة. وفقاً لطن من الأبحاث ، نظراً لتنوعها …” اتسعت عيون غوستاف فجأة عندما وصل إلى هذا نقطة ، “يمكن أن يؤدي خلطهم إلى كارثة كارثية نظراً لعدم استقرارهم معاً”
“هناك عدة مئات من المناجم في جميع أنحاء العالم ، ولكن توجد فقط سبعة بلورات طاقة مختلفة يمكن استخدامها لأغراض تكنولوجية مختلفة. وفقاً لطن من الأبحاث ، نظراً لتنوعها …” اتسعت عيون غوستاف فجأة عندما وصل إلى هذا نقطة ، “يمكن أن يؤدي خلطهم إلى كارثة كارثية نظراً لعدم استقرارهم معاً”
تعرف غوستاف على هذا الرجل باعتباره الشخص الثاني داخل الغرفة والذي تصادف وجوده داخل السيارة التي استخدموها في نقله إلى منشأة تحت الأرض.
أومأت الآنسة إيمي بتأكيد.
أعادت الآنسة إيمي الابتسامة لبضعي ثوان قبل أن يصبح وجهها مهيب مرة أخرى.
وقالت الآنسة إيمي بنظرة قاتمة: “خلطهم مخالف للقانون .. جريمة يعاقب عليها بالإعدام لأن تجارب مثل تلك أجريت في الماضي وأدت إلى تدمير مدينة بأكملها …”.
جعل هذا غوستاف يعتقد أنه من المستحيل تدمير مدينة بغض النظر عن مدى القوة ولكن الآن تم الإطاحة بمعتقداته مرة أخرى.
شهق غوستاف بصدمة عندما سمع ذلك.
“لا يوجد الكثير … فقط وضع مجموعة من الأشخاص في حالة لن يتمكنوا فيها من إزعاج أي شخص مرة أخرى” ، بينما كانت الآنسة إيمي تتحدث ، تم عرض المزيد من الإسقاطات واحدة تلو الأخرى.
“تدمير مدينة بأكملها؟” كان الأمر لا يصدق تقريباً بالنسبة له ، لكن كان عليه أن يصدقه لأنه قادم من فم الآنسة إيمي.
“لا يوجد الكثير … فقط وضع مجموعة من الأشخاص في حالة لن يتمكنوا فيها من إزعاج أي شخص مرة أخرى” ، بينما كانت الآنسة إيمي تتحدث ، تم عرض المزيد من الإسقاطات واحدة تلو الأخرى.
في هذا العصر ، كان تدمير مدينة بأكملها عملياً عمل مستحيل بسبب وضع بروتوكولات أمنية تكنولوجية مختلفة.
تنهد غوستاف بارتياح بعد سماع ذلك ، “لكن إذا لم أكن هناك ، ربما لن أحصل على هذه القوة” هز غوستاف كتفيه داخلياً.
تمكن غوستاف من التعرف على ثلاثة فقط في وقت سابق ، ولم يعرف البقية السبعة.
إذا حاول جنس فضائي الغزو في هذا العصر ، فسيكتشفون أن الأرض ليست هدف سهل.
جعل هذا غوستاف يعتقد أنه من المستحيل تدمير مدينة بغض النظر عن مدى القوة ولكن الآن تم الإطاحة بمعتقداته مرة أخرى.
كان رجل بشعراً أصفر ولحىة.
“آه يا آنسة إيمي هل قالوا أي شيء عمن أرسلهم؟” استفسر غوستاف.
“كمية الطاقة التي يتم إنشائها من خلط الطاقة الموجودة في بلورات الطاقة قادرة على التسبب في انقراض جميع الأجناس التي تعيش على الأرض ووفقاً للسلاركوف ، كان هذا أحد أسباب تدمير كوكبهم منذ آلاف السنين “أوضحت الآنسة إيمي بنبرة قلقة بعض الشيء.
لم يستطع غوستاف تخيل مدى قوة هذه الطاقات بعد سماع ذلك ، لكنه جعله يتسائل لماذا يحاول أي شخص مزجهم منذ أن ثبت أنها خطيرة.
هذه المرة تم عرض وجه آخر.
“هذا ما يفعله ، لكن أسباب خلطه لتلك الطاقات غير معروفة … قد يكون من الصعب التعامل معه لأنه جيد جداً في إخفاء مساراته ، حتى هذه الحادثة لا يمكن ربطها به …” قالت الآنسة آيمي.
عند سماعه هذا , شعر غوستاف بالفعل أن شيئاً ما حدث.
“إذن ماذا سنفعل الآن؟” سأل غوستاف.
لم يكن هناك طريقة لتغيير قراره بالذهاب إلى سفح الجبل لتجربة نفس الشيء مرة أخرى إذا عاد في الوقت المناسب.
“ليس نحن ، هذا الأمر ليس من شأنك بعد الآن ، الأمر متروك لـ MBO للتحقيق الآن. أنا أخبرك بذلك فقط لأنك شاركت نوعاً ما … ربما نسي أمرنا الآن لأنه ليس لديك فائدة” قالت الآنسة إيمي: “فيما يخططون له.”
“لا يوجد الكثير … فقط وضع مجموعة من الأشخاص في حالة لن يتمكنوا فيها من إزعاج أي شخص مرة أخرى” ، بينما كانت الآنسة إيمي تتحدث ، تم عرض المزيد من الإسقاطات واحدة تلو الأخرى.
أومأ غوستاف برأسه متفهماً ردها.
“لقد أبليت بلاءً حسناً في إخباري بالموقع … الآن هؤلاء الناس سيدينون لي بخدمة ، يجب أن أخرجك في موعد مرة أخرى” قالت الآنسة إيمي بابتسامة ، “ولكن من المحتمل أن أكون مشغولة لفترة”
تم عرض صورة ثلاثية الأبعاد لإيدان مرتدي قناعه نصف الأخضر.
“لا أمانع ، عندما تكونين جاهزة يا آنسة إيمي” ، كان غوستاف يشعر الآن بالارتياح قليلاً ولكن لا زال هناك شعور مزعج في أعماقه كما لو كان يشعر أن هذا له علاقة به.
لم يستطع غوستاف تخيل مدى قوة هذه الطاقات بعد سماع ذلك ، لكنه جعله يتسائل لماذا يحاول أي شخص مزجهم منذ أن ثبت أنها خطيرة.
لم يستطع غوستاف تخيل مدى قوة هذه الطاقات بعد سماع ذلك ، لكنه جعله يتسائل لماذا يحاول أي شخص مزجهم منذ أن ثبت أنها خطيرة.
قرر أن يضع هذا الشعور في خلفية ذهنه.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“مزيج من الطاقات؟” سأل غوستاف بنظرة مشوشة.
أعادت الآنسة إيمي الابتسامة لبضعي ثوان قبل أن يصبح وجهها مهيب مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
