نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 75

خطط قيد التنفيذ

خطط قيد التنفيذ

 

ظل جوردون ممسكاً بطنه بينما كان جالس قليلاً.

الفصل 75 خطط قيد التنفيذ

رقصوا وتحركوا عبر المكان وهم يأرجحون اجسادهم بشكل مغر نحو جوردون وتشارلز.

 

كان هذا الجزء من المدينة من أكثر المناطق ازدحاماً. كانت دائما يعج بالنشاط. 

مر يومان مرة أخرى في ومضة.

 

 

 

كان غوستاف حالياً في الدوجو ، حيث أخذ استراحة بعد التدريب مع الآنسة إيمي.

 

 

أخيراً ، انتهت الأنشطة المدرسية لهذا اليوم.

جلس هو والآنسة إيمي على الأرض وساقاهما متقاطعتان أثناء المناقشة.

كانت الاختلافات ، انها كانت تطفو فوق الأرض ، و كان بها نوع من اللهب الأبيض يشتعل من الأسفل ، بدا أكثر أناقة ومستقبلية ، كان حجم هذه الأنواع من السيارات الرياضية ثلاث اضعاف ، وأخيراً كانت أسرع بعشر مرات على الأقل.

 

“هوو ، أنت تراهن على جوردون … لقد أوقفت نفسي لمدة أسبوع الآن مع كل هذا التدريب المكثف. يجب أن أخفف كل هذا الضغط المكبوت!” رد تشارلز بابتسامة مؤذية.

“آنسة إيمي ، كنت أريد أن أسأل ، لماذا يجب علينا ارتداء اليوكاتا عند التدريب؟” قال غوستاف بنظرة مفتونة.

وصل فوراً إلى الحائط الذي وُضعت عليه مرآة و صدم رأس تشارلز بها.

 

 

“أنت لا تعرف عن تاريخ هذا المكان؟” سألت الآنسة إيمي وهي تستدير للتحديق فيه.

 

 

 

هز غوستاف رأسه في حالة نفي.

“المجموعة مملوكة لعائلة قوية نشأت من بلد قديم يعرف باسم اليابان … في الأيام الخوالي ، كانت اليابان واحدة من دول القارة القديمة المسماة آسيا التي تمارس فنون الدفاع عن النفس. كان اليوكاتا زي تقليدي نشأ من هناك … تمتلك الأسرة التي تمتلك هذا المبنى أيضاً الدوجو. لذا طبقوا ثقافتهم حتى لا تُنسى “، اختتمت الآنسة إيمي شرحها.

 

 

قررت الآنسة إيمي أن تشرح بعد أن رأت أن غوستاف ليس لديه أي فكرة عن هذا المكان.

“هوو ، أنت تراهن على جوردون … لقد أوقفت نفسي لمدة أسبوع الآن مع كل هذا التدريب المكثف. يجب أن أخفف كل هذا الضغط المكبوت!” رد تشارلز بابتسامة مؤذية.

 

“آنسة إيمي ، كنت أريد أن أسأل ، لماذا يجب علينا ارتداء اليوكاتا عند التدريب؟” قال غوستاف بنظرة مفتونة.

أوضحت الآنسة إيمي: “هذا المبنى بأكمله مملوك لمجموعة أعمال تدعى أوكتافيا … إنها واحدة من أكثر مجموعات الأعمال ثراءً في المدينة”.

“المجموعة مملوكة لعائلة قوية نشأت من بلد قديم يعرف باسم اليابان … في الأيام الخوالي ، كانت اليابان واحدة من دول القارة القديمة المسماة آسيا التي تمارس فنون الدفاع عن النفس. كان اليوكاتا زي تقليدي نشأ من هناك … تمتلك الأسرة التي تمتلك هذا المبنى أيضاً الدوجو. لذا طبقوا ثقافتهم حتى لا تُنسى “، اختتمت الآنسة إيمي شرحها.

 

عادة كان هناك طابور للدخول ولكن كلاهما حصل على معاملة خاصة.

“المجموعة مملوكة لعائلة قوية نشأت من بلد قديم يعرف باسم اليابان … في الأيام الخوالي ، كانت اليابان واحدة من دول القارة القديمة المسماة آسيا التي تمارس فنون الدفاع عن النفس. كان اليوكاتا زي تقليدي نشأ من هناك … تمتلك الأسرة التي تمتلك هذا المبنى أيضاً الدوجو. لذا طبقوا ثقافتهم حتى لا تُنسى “، اختتمت الآنسة إيمي شرحها.

 

 

لقد سأل الآنسة إيمي عن هذه الظاهرة الغريبة للسلالات المختلطة التي تعبر الحدود. لم تستطع أيضاً فهم سبب حدوث ذلك أو كيف حدث ، لكنها وعدت غوستاف بأنها ستنظر في الأمر عندما يكون لديها الوقت.

كان لدى غوستاف الآن نظرة متفهمة . لقد كان يعرف بالفعل شيئاً أو شيئين عن البلدان القديمة وجزء من تاريخها ، لذا فإن تفسير الآنسة إيمي أصبح منطقي بالنسبة له الآن.

 

 

تحركوا باتجاه الموقف و وصلوا أمام سيارة عائمة بلون مخملي.

“آنسة إيمي … تلك العائلة ، هل لديك نوع من الاتصال بهم؟” سأل غوستاف عما كان يضايقه لبعض الوقت الآن.

“اللعنة!” ألقى بالفتاة في حضنه وهو يمسك بأمعائه.

 

 

لقد لاحظ الطريقة التي عوملت بها الآنسة إيمي باحترام هنا.

أما أنجي ، فقد سمح لها غوستاف بمتابعته في الدورية الليلية خلال اليومين الماضيين.

 

 

ليس من المنطقي أنهم سيخافونها ويحترمونها كثيراً إذا لم يكن لديها نوع من الاتصال بالعائلة التي تمتلك هذا المبنى.

 

 

 

حدقت الآنسة إيمي قبل الرد.

 

 

 

“من يعلم؟ هل لدي صلة بهم؟” هزت الآنسة إيمي كتفيها ووقفت.

هز غوستاف رأسه في حالة نفي.

 

 

قالت الآنسة إيمي: “لنكمل”.

 

 

 

كان لدى غوستاف نظرة شك لكنه قرر عدم متابعة الأمر.

أجاب السائق بأدب “كما يحلو لك , السيد الشاب” وضغط الزر للأمام قبل الإمساك بمقبض صغير يشبه القضيب ودفعه للأمام.

 

خرجت الإناث من الغرفة بعد سماعه يصيح للمرة الثانية.

وقف وواصل تدريبه مع الآنسة إيمي.

قام بمداعبة ثدييها بشكل صارخ من تحت حمالة الصدر أثناء حديثه إلى جوردون.

 

“آنسة إيمي … تلك العائلة ، هل لديك نوع من الاتصال بهم؟” سأل غوستاف عما كان يضايقه لبعض الوقت الآن.

مر يوم آخر مرة أخرى . اليوم كان يوم خميس.

 

 

 

خلال الأيام الثلاثة الماضية ، لم يكن غوستاف قد زار قاعة التدريب للانضمام إلى أقرانه للمنافسة.

قال جوردون “لن أستغرق وقت طويل ، من فضلك انتظر فقط” واستدار ليتوجه إلى الحمام داخل القاعة.

 

 

كان زملائه لا يزالون متشككين بشأنه ولكن ما فعله في ذلك اليوم بدأ في التلاشي.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

قرروا التركيز على حدث التبادل القادم.

 

 

 

أما أنجي ، فقد سمح لها غوستاف بمتابعته في الدورية الليلية خلال اليومين الماضيين.

 

 

 

في الليلة الأولى التي انضمت إليه ، خرج والدها ووالدتها من شقتهما لطلب حماية أنجي في حالة الطوارئ.

 

 

 

شعرت أنجي بالحرج الشديد وظلت تطلب من والديها التوقف لكنهم رفضوا.

 

 

أومأ جوردون بابتسامة.

أومأ غوستاف إليهم  وغادر مع أنجي.

انطلقت السيارة بسرعة.

 

دخلوا على الفور بعد أن مروا عبر الممر ، وانفجرت موسيقى صاخبة في طبلة الأذن.

لم يكن منزعج لأنه حسب بالفعل أنه لم يحن الوقت لظهور سلالة مختلطة بعد.

 

 

قبل أن يتمكن تشارلز من الرد على ذلك ، قام جوردون فجأة بتصويب نفسه ومد يده ليمسك بوجه تشارلز.

كان سيترك أنجي تأتي معه فقط في الليالي التي كان على يقين من أن السلالة المختلطة لن تظهر فيها.

 

 

بااام!

لقد سأل الآنسة إيمي عن هذه الظاهرة الغريبة للسلالات المختلطة التي تعبر الحدود. لم تستطع أيضاً فهم سبب حدوث ذلك أو كيف حدث ، لكنها وعدت غوستاف بأنها ستنظر في الأمر عندما يكون لديها الوقت.

انتقل مع الايقاع و إسقاط تلك المؤخرة كقنبلة

 

طول ذو الشعر البرتقالي 6 أقدام.

في الوقت الحالي ، لا يزال يتعين على غوستاف الاستمرار في حماية الحي ولم يكن يمانع لأنه كان يجلب له المال أيضاً.

 

 

 

كما كان يبيع أجزاء وأعضاء من سلالات مختلطة سراً ، الأمر الذي فاجأه أيضاً بانه يجلب مبلغ جيد من المال.

قال تشارلز من المقعد الخلفي: “يو رين ، خذنا إلى ذلك المكان”.

 

 

اكتشف غوستاف منذ بعض الوقت أن أعضاء السلالات المختلطة تستخدم أيضاً في صنع الأدوية.

كان لدى أحدهما شعر برتقالي اللون بينما كان للآخر شعر أسود. كان كلا شعرهما من النوع الذي يبلغ طول الكتفين لكنهما كانا طويلين جداً.

 

في مدينة العوالق ، لم يكن هناك أي طرق ذات حدود للسرعة ولكن لا يزال هناك نوع من السرعات التي تجاوزت الحد المسموح به.

كما اكتشف أن بعض المطاعم تطبخ بعض الوجبات الفاخرة باستخدام بعض أعضائهم.

وصلت سيارتهم أمام مبنى من خمسة طوابق.

 

 

في المدرسة اليوم انتظر غوستاف بصبر نهاية اليوم. كان يخطط لشيء ما في الأيام القليلة الماضية. لقد حان الوقت لوضع بعض هذه الخطط قيد التنفيذ.

 

 

 

كان الجزء الأخير من اليوم للفصل 3 يقضي دائماً داخل قاعة التدريب.

 

 

مر يوم آخر مرة أخرى . اليوم كان يوم خميس.

كانوا يتدربون هناك حتى انتهاء اليوم.

 

 

 

ترييينغ!

 

 

 

دوى صوت جرس انتهاء اليوم في جميع أنحاء المدرسة.

كانت سرعتها سريعة جداً لدرجة أنها كانت غير واضحة عبر الطريق الذي تم تحديده بواسطة العديد من المركبات.

 

كان لديها شعر أزرق طويل وآذان أرنب وردية.

أخيراً ، انتهت الأنشطة المدرسية لهذا اليوم.

انطلق مع الصياح و ارتفع مع المتعة

 

 

بدأ طلاب الصف الثالث التدفق خارج القاعة في مجموعات.

كان غوستاف حالياً في الدوجو ، حيث أخذ استراحة بعد التدريب مع الآنسة إيمي.

 

قال تشارلز بابتسامة بذيئة معلقة على وجهه: “لقد حان الوقت لأن نفتن بالجمال هنا ، هوهو”.

ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!

 

 

 

تحرك الأصدقاء معاً للدردشة مع بعضهم البعض بحماسة أثناء خروجهم.

 

 

 

كان هناك طالبان طويلان ، على وجه الخصوص ، يسيران مع بعضهما البعض.

 

 

كان لدى أحدهما شعر برتقالي اللون بينما كان للآخر شعر أسود. كان كلا شعرهما من النوع الذي يبلغ طول الكتفين لكنهما كانا طويلين جداً.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

قال جوردون “لن أستغرق وقت طويل ، من فضلك انتظر فقط” واستدار ليتوجه إلى الحمام داخل القاعة.

طول ذو الشعر البرتقالي 6 أقدام.

 

 

 

“تشارلز هل نذهب إلى هناك اليوم؟” سأل الشخص ذو الشعر الأسود بابتسامة.

 

 

 

“هوو ، أنت تراهن على جوردون … لقد أوقفت نفسي لمدة أسبوع الآن مع كل هذا التدريب المكثف. يجب أن أخفف كل هذا الضغط المكبوت!” رد تشارلز بابتسامة مؤذية.

لقد سأل الآنسة إيمي عن هذه الظاهرة الغريبة للسلالات المختلطة التي تعبر الحدود. لم تستطع أيضاً فهم سبب حدوث ذلك أو كيف حدث ، لكنها وعدت غوستاف بأنها ستنظر في الأمر عندما يكون لديها الوقت.

 

 

أجاب جوردون بابتسامة: “هيهي ، نعم يجب أن نخفف من ضغوطنا المكبوتة”.

بااام!

 

تحرك الأصدقاء معاً للدردشة مع بعضهم البعض بحماسة أثناء خروجهم.

فجأة تجمد وجهه ، “أتحدث عن الارتياح ، يجب أن أريح أمعائي … أريد أن أتوجه إلى الحمام” ، وجه جوردون بدا مضغوط وهو يتحدث.

“إيك ، مرة أخرى؟” سأل تشارلز بنظرة محبطة قليلاً.

 

 

“إيك ، مرة أخرى؟” سأل تشارلز بنظرة محبطة قليلاً.

“بالطبع … هذا أفضل مكان لقضاء وقت ممتع ، ألا تعتقد ذلك يا جوردون؟” نكز تشارلز على جوردون وهو يتحدث.

 

“من يعلم؟ هل لدي صلة بهم؟” هزت الآنسة إيمي كتفيها ووقفت.

قال جوردون “لن أستغرق وقت طويل ، من فضلك انتظر فقط” واستدار ليتوجه إلى الحمام داخل القاعة.

كانت الإناث تتسائل عما يحدث.

 

في الليلة الأولى التي انضمت إليه ، خرج والدها ووالدتها من شقتهما لطلب حماية أنجي في حالة الطوارئ.

“تسك ، أتسائل ماذا أكل؟” كان تشارلز نظرة غاضبة بعض الشيء وهو يحدق في جوردون الذي كان يجري نحو القاعة.

همست تشارلز في صاحبة أذن الأرنب: “سيدتي فارل ، جهزي تلك الغرفة لنا ، وهوهو ، نريد دم جديد اليوم”.

 

الامر هو أنه لا يمكن لأحد أن يشتكي عندما رأوا نوع السيارة.

تحرك تشارلز نحو الجانب لانتظار جوردون.

طول ذو الشعر البرتقالي 6 أقدام.

 

 

بعد خمسة عشر دقيقة ، كان جوردون يركض باتجاه تشارلز من اتجاه قاعة التدريب.

“أنت لا تعرف عن تاريخ هذا المكان؟” سألت الآنسة إيمي وهي تستدير للتحديق فيه.

 

لقد لاحظ الطريقة التي عوملت بها الآنسة إيمي باحترام هنا.

كان على وجهه نظرة ارتياح.

لقد سأل الآنسة إيمي عن هذه الظاهرة الغريبة للسلالات المختلطة التي تعبر الحدود. لم تستطع أيضاً فهم سبب حدوث ذلك أو كيف حدث ، لكنها وعدت غوستاف بأنها ستنظر في الأمر عندما يكون لديها الوقت.

 

 

وصل امام تشارلز وتحدث ، “لنذهب ، تشارلز ” قال.

 

 

قال جوردون بصوت مؤلم: “ساعدني يا تشارلز”.

“حسناً ، هل أنت متأكد من أنك مستعد لذلك اليوم؟” سأل تشارلز بنبرة خفيفة من القلق.

طول ذو الشعر البرتقالي 6 أقدام.

 

حتى السيدات في الطابور كانوا يصفرون لهم قبل دخولهم لجذب انتباههم.

أجاب جوردون: “هاها ، لماذا لا … لن أتخلى عن الاستمتاع مع هؤلاء الفاسقات المثيرات للعالم بأسره”.

ارقص على الإيقاع أذا كنت لا تريد ان تُرجم

 

 

وأضاف جوردون: “إلى جانب ذلك ، يتعين علينا التخلص من التوتر المكبوت لدينا من كل التدريبات المكثفة التي خضناها”.

كان زملائه لا يزالون متشككين بشأنه ولكن ما فعله في ذلك اليوم بدأ في التلاشي.

 

كان الجزء الداخلي للسيارة جميل المظهر لدرجة أنه يمكن مقارنته بقمرة قيادة طائرة.

قال تشارلز واستدار.

انطلق مع الصياح و ارتفع مع المتعة

 

 

تحركوا باتجاه الموقف و وصلوا أمام سيارة عائمة بلون مخملي.

 

 

 

كانت السيارة تشبه في شكلها سيارة رياضية مثل الأيام الخوالي للامبورغيني والبوغاتي.

الامر هو أنه لا يمكن لأحد أن يشتكي عندما رأوا نوع السيارة.

 

 

كانت الاختلافات ، انها كانت تطفو فوق الأرض ، و كان بها نوع من اللهب الأبيض يشتعل من الأسفل ، بدا أكثر أناقة ومستقبلية ، كان حجم هذه الأنواع من السيارات الرياضية ثلاث اضعاف ، وأخيراً كانت أسرع بعشر مرات على الأقل.

 

 

بعد خمسة عشر دقيقة ، كان جوردون يركض باتجاه تشارلز من اتجاه قاعة التدريب.

كان هناك بالفعل سائق ينتظرهم.

خلال الأيام الثلاثة الماضية ، لم يكن غوستاف قد زار قاعة التدريب للانضمام إلى أقرانه للمنافسة.

 

تحرك الأصدقاء معاً للدردشة مع بعضهم البعض بحماسة أثناء خروجهم.

انحنى لكليهما بأدب قبل دخولهما.

انحنى لهم الرجال الواقفون عند المدخل وهم يسيرون في المبنى مع حارسهم الذي تبعهم من الخلف.

 

 

صعد السائق وبدأ تشغيل السيارة.

 

 

قال تشارلز واستدار.

زوووون!

 

 

ليس من المنطقي أنهم سيخافونها ويحترمونها كثيراً إذا لم يكن لديها نوع من الاتصال بالعائلة التي تمتلك هذا المبنى.

كان صوت المحرك سلس جداً و مريح ، وبدا لطيف للأذنين.

 

 

بااام!

سوووهيييي!

 

 

تشققت المرآة وأخذت القطع تتطاير في كل الاتجاهات.

انطلقت السيارة بسرعة.

 

 

ترييينغ!

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

كما كان يبيع أجزاء وأعضاء من سلالات مختلطة سراً ، الأمر الذي فاجأه أيضاً بانه يجلب مبلغ جيد من المال.

 

عادة كان هناك طابور للدخول ولكن كلاهما حصل على معاملة خاصة.

 

ضاجع اولائك العاهرات مباشرتاً في ثقوبهم

نظام الدم

 

 

 

76- تشغيل المعدة؟

 

 

عادة كان هناك طابور للدخول ولكن كلاهما حصل على معاملة خاصة.

كان الجزء الداخلي للسيارة جميل المظهر لدرجة أنه يمكن مقارنته بقمرة قيادة طائرة.

 

 

“إيك ، مرة أخرى؟” سأل تشارلز بنظرة محبطة قليلاً.

جلس حارس بجانب مقعد السائق. كان يرتدي أيضاً ظلالاً سوداء وشعر أحمر داكن بينما بدا السائق وكأنه لعبة سهلة بجسده الهزيل وعيناه الصادقتان.

صعد السائق وبدأ تشغيل السيارة.

 

عادة كان هناك طابور للدخول ولكن كلاهما حصل على معاملة خاصة.

قال تشارلز من المقعد الخلفي: “يو رين ، خذنا إلى ذلك المكان”.

 

 

 

أجاب السائق بأدب “كما يحلو لك , السيد الشاب” وضغط الزر للأمام قبل الإمساك بمقبض صغير يشبه القضيب ودفعه للأمام.

 

 

 

سووووو!

 

 

ليس من المنطقي أنهم سيخافونها ويحترمونها كثيراً إذا لم يكن لديها نوع من الاتصال بالعائلة التي تمتلك هذا المبنى.

استدارت السيارة يساراً عند تقاطع وواصلت مسيرتها إلى الأمام.

 

 

وأضاف جوردون: “إلى جانب ذلك ، يتعين علينا التخلص من التوتر المكبوت لدينا من كل التدريبات المكثفة التي خضناها”.

كانت سرعتها سريعة جداً لدرجة أنها كانت غير واضحة عبر الطريق الذي تم تحديده بواسطة العديد من المركبات.

وضع تشارلز يد جوردون على كتفه وساعده في الوصول إلى الحمام داخل الغرفة.

 

 

في مدينة العوالق ، لم يكن هناك أي طرق ذات حدود للسرعة ولكن لا يزال هناك نوع من السرعات التي تجاوزت الحد المسموح به.

وضع تشارلز يد جوردون على كتفه وساعده في الوصول إلى الحمام داخل الغرفة.

 

في المدرسة اليوم انتظر غوستاف بصبر نهاية اليوم. كان يخطط لشيء ما في الأيام القليلة الماضية. لقد حان الوقت لوضع بعض هذه الخطط قيد التنفيذ.

مثال على ذلك هو التحرك بسرعة تزيد عن ألف ميل في الساعة ، وهو بالضبط مدى سرعة تحرك السيارة.

 

 

 

الامر هو أنه لا يمكن لأحد أن يشتكي عندما رأوا نوع السيارة.

 

 

 

فيمبولو جديد من سلسلة فيمبولو ماركس الجديدة. نوع من السيارات لا يستطيع تحمله سوى أكبر الشخصيات في المدينة.

لقد غيروا من زيهم المدرسي إلى شيء غير رسمي.

 

 

وصلت سيارتهم أمام مبنى من خمسة طوابق.

كان من الواضح أن تشارلز وجوردون يترددان على هذا المكان للاستمتاع.

 

كان صوت المحرك سلس جداً و مريح ، وبدا لطيف للأذنين.

كان هذا الجزء من المدينة من أكثر المناطق ازدحاماً. كانت دائما يعج بالنشاط. 

 

 

 

انتقل الناس ذهابا وإيابا في جميع أنحاء المنطقة.

 

 

استدارت السيارة يساراً عند تقاطع وواصلت مسيرتها إلى الأمام.

دخل الكثير من الذكور والإناث إلى هذا المبنى الذي وصلوا إليه.

تحرك تشارلز نحو الجانب لانتظار جوردون.

 

نزل تشارلز وجوردون من السيارة.

كانت معظم الإناث يسرن بملابس مزينة بأربطة كاشفة.

قال جوردون “لن أستغرق وقت طويل ، من فضلك انتظر فقط” واستدار ليتوجه إلى الحمام داخل القاعة.

 

 

كان معظمهم يرتدون تنانير ضيقة كادت تكشف عن أفخاذهم تماماً بينما ارتدى البعض عباءات قصيرة ضيقة كشفت الكثير من انشقاقاتهم مما أعطى المارة وليمة للعيون.

 

 

قال تشارلز من المقعد الخلفي: “يو رين ، خذنا إلى ذلك المكان”.

تم تعليق لافتة متوهجة على المبنى كتب عليها “مأوي العذارى!”

 

 

في مدينة العوالق ، لم يكن هناك أي طرق ذات حدود للسرعة ولكن لا يزال هناك نوع من السرعات التي تجاوزت الحد المسموح به.

كان هذا مكان تجاري معروف في المدينة ، حيث كان من يسمون بالمواطنين الصالحين يعتبرونه مكان خاطئ.

 

 

 

كان مزيج من حانة ونادي وبيت دعارة من الدرجة الأولى.

 

 

“هل ما زلت تعاني من اضطراب المعدة؟” سأل تشارلز بعد أن لاحظ سلوكه الغريب.

كان من الواضح أن تشارلز وجوردون يترددان على هذا المكان للاستمتاع.

قال تشارلز بنظرة من الانزعاج: “هااي ، لم يكن عليك أن تطاردهم ، كان من الممكن أن تذهب الي الحمام”.

 

 

نزل تشارلز وجوردون من السيارة.

 

 

 

لقد غيروا من زيهم المدرسي إلى شيء غير رسمي.

“هوو ، أنت تراهن على جوردون … لقد أوقفت نفسي لمدة أسبوع الآن مع كل هذا التدريب المكثف. يجب أن أخفف كل هذا الضغط المكبوت!” رد تشارلز بابتسامة مؤذية.

 

انطلقت السيارة بسرعة.

حتى مع الملابس غير الرسمية ، لازال بإمكانك معرفة أن لديهم خلفية مؤثرة.

لقد غيروا من زيهم المدرسي إلى شيء غير رسمي.

 

 

انحنى لهم الرجال الواقفون عند المدخل وهم يسيرون في المبنى مع حارسهم الذي تبعهم من الخلف.

تحرك تشارلز نحو الجانب لانتظار جوردون.

 

 

عادة كان هناك طابور للدخول ولكن كلاهما حصل على معاملة خاصة.

 

 

 

حتى السيدات في الطابور كانوا يصفرون لهم قبل دخولهم لجذب انتباههم.

ابتسم جوردون مرة أخرى ولكن كما أراد أن يرد وجهه التوي من الألم.

 

ترييينغ!

دخلوا على الفور بعد أن مروا عبر الممر ، وانفجرت موسيقى صاخبة في طبلة الأذن.

صعد السائق وبدأ تشغيل السيارة.

 

 

ارقص على الإيقاع أذا كنت لا تريد ان تُرجم

 

 

 

انتقل مع الايقاع و إسقاط تلك المؤخرة كقنبلة

 

 

 

انطلق مع الصياح و ارتفع مع المتعة

قال جوردون “لن أستغرق وقت طويل ، من فضلك انتظر فقط” واستدار ليتوجه إلى الحمام داخل القاعة.

 

 

ضاجع اولائك العاهرات مباشرتاً في ثقوبهم

كما كان يبيع أجزاء وأعضاء من سلالات مختلطة سراً ، الأمر الذي فاجأه أيضاً بانه يجلب مبلغ جيد من المال.

 

 

تم تشغيل بعض الموسيقى القذرة و رقصت الستريبر على أعمدة في المقدمة.

في مدينة العوالق ، لم يكن هناك أي طرق ذات حدود للسرعة ولكن لا يزال هناك نوع من السرعات التي تجاوزت الحد المسموح به.

 

 

أعطت الأضواء والجو أجواء احتفالية.

 

 

 

كانت هناك مقاعد موضوعة في زوايا مختلفة وجلس الناس على طاولات مع وضع المشروبات أمامهم بينما كان البعض في حلبة الرقص. معظمهم فتيات يهزون مؤخراتهم.

 

 

بعد خمسة عشر دقيقة ، كان جوردون يركض باتجاه تشارلز من اتجاه قاعة التدريب.

“أيها السادة الشباب ، أهلا بكم من جديد” اقتربت منهم سيدة جميلة ترتدي عباءة خضراء وحمراء قصيرة أثناء التحية.

أجاب السائق بأدب “كما يحلو لك , السيد الشاب” وضغط الزر للأمام قبل الإمساك بمقبض صغير يشبه القضيب ودفعه للأمام.

 

 

كان لديها شعر أزرق طويل وآذان أرنب وردية.

كانت الاختلافات ، انها كانت تطفو فوق الأرض ، و كان بها نوع من اللهب الأبيض يشتعل من الأسفل ، بدا أكثر أناقة ومستقبلية ، كان حجم هذه الأنواع من السيارات الرياضية ثلاث اضعاف ، وأخيراً كانت أسرع بعشر مرات على الأقل.

 

“اللعنة!” ألقى بالفتاة في حضنه وهو يمسك بأمعائه.

“هل ستأخذون الغرفة المعتادة اليوم؟” هي سألت.

في مدينة العوالق ، لم يكن هناك أي طرق ذات حدود للسرعة ولكن لا يزال هناك نوع من السرعات التي تجاوزت الحد المسموح به.

 

كانت الاختلافات ، انها كانت تطفو فوق الأرض ، و كان بها نوع من اللهب الأبيض يشتعل من الأسفل ، بدا أكثر أناقة ومستقبلية ، كان حجم هذه الأنواع من السيارات الرياضية ثلاث اضعاف ، وأخيراً كانت أسرع بعشر مرات على الأقل.

“بالطبع … هذا أفضل مكان لقضاء وقت ممتع ، ألا تعتقد ذلك يا جوردون؟” نكز تشارلز على جوردون وهو يتحدث.

في المدرسة اليوم انتظر غوستاف بصبر نهاية اليوم. كان يخطط لشيء ما في الأيام القليلة الماضية. لقد حان الوقت لوضع بعض هذه الخطط قيد التنفيذ.

 

 

أجاب جوردون ، الذي كان شارد الذهن في وقت سابق ، على عجل: “هاه ..؟ نعم ، نعم ، ستكون تلك الغرفة أفضل”.

 

 

أعطت الأضواء والجو أجواء احتفالية.

“هل ما زلت تعاني من اضطراب المعدة؟” سأل تشارلز بعد أن لاحظ سلوكه الغريب.

كان هذا الجزء من المدينة من أكثر المناطق ازدحاماً. كانت دائما يعج بالنشاط. 

 

صعد السائق وبدأ تشغيل السيارة.

أجاب جوردون بنظرة مؤلمة قليلاً: “آه ، نعم”.

 

 

 

ها!

 

 

بااام!

نقر تشارلز على كتف جوردون وهو يؤكد له: “لا تقلق ، بمجرد أن نستمتع بهذه الجمال ساشعر بالراحة”.

أجاب السائق بأدب “كما يحلو لك , السيد الشاب” وضغط الزر للأمام قبل الإمساك بمقبض صغير يشبه القضيب ودفعه للأمام.

 

 

أومأ جوردون بابتسامة.

 

 

“من يعلم؟ هل لدي صلة بهم؟” هزت الآنسة إيمي كتفيها ووقفت.

همست تشارلز في صاحبة أذن الأرنب: “سيدتي فارل ، جهزي تلك الغرفة لنا ، وهوهو ، نريد دم جديد اليوم”.

 

 

تحرك تشارلز نحو الجانب لانتظار جوردون.

أومأت السيدة بابتسامة وابتعدت بينما اختار كلاهما مكان للتسكع في هذه الأثناء.

فور دخولهم الحمام ، ابتسم جوردون وسحب ذراعه من كتف تشارلز بالقوة.

 

 

بعد ساعة كانوا في الغرفة الأخيرة في الطابق الأخير.

 

 

خرجت الإناث من الغرفة بعد سماعه يصيح للمرة الثانية.

كانت الغرفة فاخرة بسريرين كبيرين يتسع كل منهما لخمسة عشر شخص.

ترييينغ!

 

 

كانت هناك سبع إناث جميلات في أزياء كاشفة تقدم المشروبات لجوردون وتشارلز.

 

 

بعد ساعة كانوا في الغرفة الأخيرة في الطابق الأخير.

رقصوا وتحركوا عبر المكان وهم يأرجحون اجسادهم بشكل مغر نحو جوردون وتشارلز.

 

 

 

ملأ الضحك الغرفة وهم يشربون من قلوبهم ويلامسون أجساد الإناث بطريقة قذرة.

 

 

 

كان لكل منهما أنثى واحدة جالسة في حضنه.

وقف وواصل تدريبه مع الآنسة إيمي.

 

 

كانت يد تشارلز اليمنى حالياً داخل حمالة صدر الفتاة.

أجاب جوردون بابتسامة: “هيهي ، نعم يجب أن نخفف من ضغوطنا المكبوتة”.

 

“اللعنة!” ألقى بالفتاة في حضنه وهو يمسك بأمعائه.

قام بمداعبة ثدييها بشكل صارخ من تحت حمالة الصدر أثناء حديثه إلى جوردون.

 

 

قال تشارلز بابتسامة بذيئة معلقة على وجهه: “لقد حان الوقت لأن نفتن بالجمال هنا ، هوهو”.

كانت السيدة تئن بصوت عالي في أذنيه وظل يضحك بإثارة عندما رأى تعابير وجهها.

 

 

وأضاف جوردون: “ساعدني في الذهاب إلى الحمام”.

قال تشارلز بابتسامة بذيئة معلقة على وجهه: “لقد حان الوقت لأن نفتن بالجمال هنا ، هوهو”.

تحرك الأصدقاء معاً للدردشة مع بعضهم البعض بحماسة أثناء خروجهم.

 

تدفق الدم من نقطة التأثير , عبر سطح المرآة ، باتجاه الحائط ، ونزولاً إلى الأرض.

ابتسم جوردون مرة أخرى ولكن كما أراد أن يرد وجهه التوي من الألم.

 

 

أومأ جوردون بابتسامة.

“اللعنة!” ألقى بالفتاة في حضنه وهو يمسك بأمعائه.

 

 

قبل أن يتمكن تشارلز من الرد على ذلك ، قام جوردون فجأة بتصويب نفسه ومد يده ليمسك بوجه تشارلز.

عبس تشارلز ، “ليس مرة أخرى” ، أعرب بنظرة مخيبة للآمال.

حتى السيدات في الطابور كانوا يصفرون لهم قبل دخولهم لجذب انتباههم.

 

في المدرسة اليوم انتظر غوستاف بصبر نهاية اليوم. كان يخطط لشيء ما في الأيام القليلة الماضية. لقد حان الوقت لوضع بعض هذه الخطط قيد التنفيذ.

وقف جوردون وهو يمسك أحشائه من الألم.

همست تشارلز في صاحبة أذن الأرنب: “سيدتي فارل ، جهزي تلك الغرفة لنا ، وهوهو ، نريد دم جديد اليوم”.

 

 

“اخرجوا! كلكم!” صاح بهم.

“آنسة إيمي ، كنت أريد أن أسأل ، لماذا يجب علينا ارتداء اليوكاتا عند التدريب؟” قال غوستاف بنظرة مفتونة.

 

 

كانت الإناث تتسائل عما يحدث.

كان معظمهم يرتدون تنانير ضيقة كادت تكشف عن أفخاذهم تماماً بينما ارتدى البعض عباءات قصيرة ضيقة كشفت الكثير من انشقاقاتهم مما أعطى المارة وليمة للعيون.

 

 

“قلت أخرجو!” صاح مرة أخرى ووجهه يضغط من الألم.

كانت السيارة تشبه في شكلها سيارة رياضية مثل الأيام الخوالي للامبورغيني والبوغاتي.

 

 

خرجت الإناث من الغرفة بعد سماعه يصيح للمرة الثانية.

 

 

قالت الآنسة إيمي: “لنكمل”.

قال تشارلز بنظرة من الانزعاج: “هااي ، لم يكن عليك أن تطاردهم ، كان من الممكن أن تذهب الي الحمام”.

 

 

 

ظل جوردون ممسكاً بطنه بينما كان جالس قليلاً.

كانت هناك مقاعد موضوعة في زوايا مختلفة وجلس الناس على طاولات مع وضع المشروبات أمامهم بينما كان البعض في حلبة الرقص. معظمهم فتيات يهزون مؤخراتهم.

 

 

قال جوردون بصوت مؤلم: “ساعدني يا تشارلز”.

 

 

“آنسة إيمي ، كنت أريد أن أسأل ، لماذا يجب علينا ارتداء اليوكاتا عند التدريب؟” قال غوستاف بنظرة مفتونة.

“ماذا أكلت بحق الجحيم؟” أعرب تشارلز عن عدم رضاه.

أجاب جوردون: “هاها ، لماذا لا … لن أتخلى عن الاستمتاع مع هؤلاء الفاسقات المثيرات للعالم بأسره”.

 

 

قال جوردون بتعبير مؤلم: “لقد أكلت طعامنا المعتاد لذا لا أعرف … لم تساعدني تلك الحبوب”.

 

 

كما اكتشف أن بعض المطاعم تطبخ بعض الوجبات الفاخرة باستخدام بعض أعضائهم.

أجاب تشارلز “إيك ، حسناً” وذهب لمساعدة جوردون.

أجاب جوردون بابتسامة: “هيهي ، نعم يجب أن نخفف من ضغوطنا المكبوتة”.

 

وصلت سيارتهم أمام مبنى من خمسة طوابق.

وأضاف جوردون: “ساعدني في الذهاب إلى الحمام”.

 

 

 

وضع تشارلز يد جوردون على كتفه وساعده في الوصول إلى الحمام داخل الغرفة.

شعرت أنجي بالحرج الشديد وظلت تطلب من والديها التوقف لكنهم رفضوا.

 

كانت السيدة تئن بصوت عالي في أذنيه وظل يضحك بإثارة عندما رأى تعابير وجهها.

فور دخولهم الحمام ، ابتسم جوردون وسحب ذراعه من كتف تشارلز بالقوة.

زوووون!

 

 

قبل أن يتمكن تشارلز من الرد على ذلك ، قام جوردون فجأة بتصويب نفسه ومد يده ليمسك بوجه تشارلز.

 

 

 

رفع تشارلز عن الأرض بذراع واحدة واندفع نحو الحائط أمامه.

هز غوستاف رأسه في حالة نفي.

 

 

سوووش!

 

 

 

وصل فوراً إلى الحائط الذي وُضعت عليه مرآة و صدم رأس تشارلز بها.

همست تشارلز في صاحبة أذن الأرنب: “سيدتي فارل ، جهزي تلك الغرفة لنا ، وهوهو ، نريد دم جديد اليوم”.

 

استدارت السيارة يساراً عند تقاطع وواصلت مسيرتها إلى الأمام.

بااام!

 

 

 

تشققت المرآة وأخذت القطع تتطاير في كل الاتجاهات.

 

 

 

تدفق الدم من نقطة التأثير , عبر سطح المرآة ، باتجاه الحائط ، ونزولاً إلى الأرض.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

 

قال تشارلز واستدار.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط