خطط قيد التنفيذ
الفصل 75 خطط قيد التنفيذ
مر يومان مرة أخرى في ومضة.
كان غوستاف حالياً في الدوجو ، حيث أخذ استراحة بعد التدريب مع الآنسة إيمي.
نقر تشارلز على كتف جوردون وهو يؤكد له: “لا تقلق ، بمجرد أن نستمتع بهذه الجمال ساشعر بالراحة”.
جلس هو والآنسة إيمي على الأرض وساقاهما متقاطعتان أثناء المناقشة.
“آنسة إيمي ، كنت أريد أن أسأل ، لماذا يجب علينا ارتداء اليوكاتا عند التدريب؟” قال غوستاف بنظرة مفتونة.
“هل ستأخذون الغرفة المعتادة اليوم؟” هي سألت.
كان مزيج من حانة ونادي وبيت دعارة من الدرجة الأولى.
“أنت لا تعرف عن تاريخ هذا المكان؟” سألت الآنسة إيمي وهي تستدير للتحديق فيه.
ليس من المنطقي أنهم سيخافونها ويحترمونها كثيراً إذا لم يكن لديها نوع من الاتصال بالعائلة التي تمتلك هذا المبنى.
كان هناك بالفعل سائق ينتظرهم.
هز غوستاف رأسه في حالة نفي.
قررت الآنسة إيمي أن تشرح بعد أن رأت أن غوستاف ليس لديه أي فكرة عن هذا المكان.
لقد غيروا من زيهم المدرسي إلى شيء غير رسمي.
سوووش!
أوضحت الآنسة إيمي: “هذا المبنى بأكمله مملوك لمجموعة أعمال تدعى أوكتافيا … إنها واحدة من أكثر مجموعات الأعمال ثراءً في المدينة”.
“اخرجوا! كلكم!” صاح بهم.
أومأ جوردون بابتسامة.
“المجموعة مملوكة لعائلة قوية نشأت من بلد قديم يعرف باسم اليابان … في الأيام الخوالي ، كانت اليابان واحدة من دول القارة القديمة المسماة آسيا التي تمارس فنون الدفاع عن النفس. كان اليوكاتا زي تقليدي نشأ من هناك … تمتلك الأسرة التي تمتلك هذا المبنى أيضاً الدوجو. لذا طبقوا ثقافتهم حتى لا تُنسى “، اختتمت الآنسة إيمي شرحها.
76- تشغيل المعدة؟
كان لدى غوستاف الآن نظرة متفهمة . لقد كان يعرف بالفعل شيئاً أو شيئين عن البلدان القديمة وجزء من تاريخها ، لذا فإن تفسير الآنسة إيمي أصبح منطقي بالنسبة له الآن.
تم تشغيل بعض الموسيقى القذرة و رقصت الستريبر على أعمدة في المقدمة.
“آنسة إيمي … تلك العائلة ، هل لديك نوع من الاتصال بهم؟” سأل غوستاف عما كان يضايقه لبعض الوقت الآن.
كان غوستاف حالياً في الدوجو ، حيث أخذ استراحة بعد التدريب مع الآنسة إيمي.
لقد لاحظ الطريقة التي عوملت بها الآنسة إيمي باحترام هنا.
ليس من المنطقي أنهم سيخافونها ويحترمونها كثيراً إذا لم يكن لديها نوع من الاتصال بالعائلة التي تمتلك هذا المبنى.
أومأت السيدة بابتسامة وابتعدت بينما اختار كلاهما مكان للتسكع في هذه الأثناء.
حدقت الآنسة إيمي قبل الرد.
قرروا التركيز على حدث التبادل القادم.
“هوو ، أنت تراهن على جوردون … لقد أوقفت نفسي لمدة أسبوع الآن مع كل هذا التدريب المكثف. يجب أن أخفف كل هذا الضغط المكبوت!” رد تشارلز بابتسامة مؤذية.
“من يعلم؟ هل لدي صلة بهم؟” هزت الآنسة إيمي كتفيها ووقفت.
قال جوردون بصوت مؤلم: “ساعدني يا تشارلز”.
قالت الآنسة إيمي: “لنكمل”.
بعد ساعة كانوا في الغرفة الأخيرة في الطابق الأخير.
كان لدى غوستاف نظرة شك لكنه قرر عدم متابعة الأمر.
وقف وواصل تدريبه مع الآنسة إيمي.
لقد لاحظ الطريقة التي عوملت بها الآنسة إيمي باحترام هنا.
أوضحت الآنسة إيمي: “هذا المبنى بأكمله مملوك لمجموعة أعمال تدعى أوكتافيا … إنها واحدة من أكثر مجموعات الأعمال ثراءً في المدينة”.
مر يوم آخر مرة أخرى . اليوم كان يوم خميس.
“ماذا أكلت بحق الجحيم؟” أعرب تشارلز عن عدم رضاه.
خلال الأيام الثلاثة الماضية ، لم يكن غوستاف قد زار قاعة التدريب للانضمام إلى أقرانه للمنافسة.
أجاب جوردون ، الذي كان شارد الذهن في وقت سابق ، على عجل: “هاه ..؟ نعم ، نعم ، ستكون تلك الغرفة أفضل”.
“تشارلز هل نذهب إلى هناك اليوم؟” سأل الشخص ذو الشعر الأسود بابتسامة.
كان زملائه لا يزالون متشككين بشأنه ولكن ما فعله في ذلك اليوم بدأ في التلاشي.
أوضحت الآنسة إيمي: “هذا المبنى بأكمله مملوك لمجموعة أعمال تدعى أوكتافيا … إنها واحدة من أكثر مجموعات الأعمال ثراءً في المدينة”.
قرروا التركيز على حدث التبادل القادم.
أما أنجي ، فقد سمح لها غوستاف بمتابعته في الدورية الليلية خلال اليومين الماضيين.
في الليلة الأولى التي انضمت إليه ، خرج والدها ووالدتها من شقتهما لطلب حماية أنجي في حالة الطوارئ.
فيمبولو جديد من سلسلة فيمبولو ماركس الجديدة. نوع من السيارات لا يستطيع تحمله سوى أكبر الشخصيات في المدينة.
قررت الآنسة إيمي أن تشرح بعد أن رأت أن غوستاف ليس لديه أي فكرة عن هذا المكان.
شعرت أنجي بالحرج الشديد وظلت تطلب من والديها التوقف لكنهم رفضوا.
قال تشارلز بنظرة من الانزعاج: “هااي ، لم يكن عليك أن تطاردهم ، كان من الممكن أن تذهب الي الحمام”.
أومأ غوستاف إليهم وغادر مع أنجي.
ليس من المنطقي أنهم سيخافونها ويحترمونها كثيراً إذا لم يكن لديها نوع من الاتصال بالعائلة التي تمتلك هذا المبنى.
لم يكن منزعج لأنه حسب بالفعل أنه لم يحن الوقت لظهور سلالة مختلطة بعد.
انتقل مع الايقاع و إسقاط تلك المؤخرة كقنبلة
الفصل 75 خطط قيد التنفيذ
كان سيترك أنجي تأتي معه فقط في الليالي التي كان على يقين من أن السلالة المختلطة لن تظهر فيها.
كان هناك بالفعل سائق ينتظرهم.
حتى السيدات في الطابور كانوا يصفرون لهم قبل دخولهم لجذب انتباههم.
لقد سأل الآنسة إيمي عن هذه الظاهرة الغريبة للسلالات المختلطة التي تعبر الحدود. لم تستطع أيضاً فهم سبب حدوث ذلك أو كيف حدث ، لكنها وعدت غوستاف بأنها ستنظر في الأمر عندما يكون لديها الوقت.
ترييينغ!
وصل فوراً إلى الحائط الذي وُضعت عليه مرآة و صدم رأس تشارلز بها.
في الوقت الحالي ، لا يزال يتعين على غوستاف الاستمرار في حماية الحي ولم يكن يمانع لأنه كان يجلب له المال أيضاً.
كما كان يبيع أجزاء وأعضاء من سلالات مختلطة سراً ، الأمر الذي فاجأه أيضاً بانه يجلب مبلغ جيد من المال.
“من يعلم؟ هل لدي صلة بهم؟” هزت الآنسة إيمي كتفيها ووقفت.
اكتشف غوستاف منذ بعض الوقت أن أعضاء السلالات المختلطة تستخدم أيضاً في صنع الأدوية.
عبس تشارلز ، “ليس مرة أخرى” ، أعرب بنظرة مخيبة للآمال.
كما اكتشف أن بعض المطاعم تطبخ بعض الوجبات الفاخرة باستخدام بعض أعضائهم.
ابتسم جوردون مرة أخرى ولكن كما أراد أن يرد وجهه التوي من الألم.
في المدرسة اليوم انتظر غوستاف بصبر نهاية اليوم. كان يخطط لشيء ما في الأيام القليلة الماضية. لقد حان الوقت لوضع بعض هذه الخطط قيد التنفيذ.
أوضحت الآنسة إيمي: “هذا المبنى بأكمله مملوك لمجموعة أعمال تدعى أوكتافيا … إنها واحدة من أكثر مجموعات الأعمال ثراءً في المدينة”.
كان الجزء الأخير من اليوم للفصل 3 يقضي دائماً داخل قاعة التدريب.
كانوا يتدربون هناك حتى انتهاء اليوم.
كانت السيدة تئن بصوت عالي في أذنيه وظل يضحك بإثارة عندما رأى تعابير وجهها.
ترييينغ!
دوى صوت جرس انتهاء اليوم في جميع أنحاء المدرسة.
أخيراً ، انتهت الأنشطة المدرسية لهذا اليوم.
كان لدى غوستاف نظرة شك لكنه قرر عدم متابعة الأمر.
قرروا التركيز على حدث التبادل القادم.
بدأ طلاب الصف الثالث التدفق خارج القاعة في مجموعات.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
تحرك الأصدقاء معاً للدردشة مع بعضهم البعض بحماسة أثناء خروجهم.
ظل جوردون ممسكاً بطنه بينما كان جالس قليلاً.
كان هناك طالبان طويلان ، على وجه الخصوص ، يسيران مع بعضهما البعض.
في الوقت الحالي ، لا يزال يتعين على غوستاف الاستمرار في حماية الحي ولم يكن يمانع لأنه كان يجلب له المال أيضاً.
كان لدى أحدهما شعر برتقالي اللون بينما كان للآخر شعر أسود. كان كلا شعرهما من النوع الذي يبلغ طول الكتفين لكنهما كانا طويلين جداً.
طول ذو الشعر البرتقالي 6 أقدام.
وصل امام تشارلز وتحدث ، “لنذهب ، تشارلز ” قال.
“تشارلز هل نذهب إلى هناك اليوم؟” سأل الشخص ذو الشعر الأسود بابتسامة.
قال جوردون “لن أستغرق وقت طويل ، من فضلك انتظر فقط” واستدار ليتوجه إلى الحمام داخل القاعة.
قال تشارلز بابتسامة بذيئة معلقة على وجهه: “لقد حان الوقت لأن نفتن بالجمال هنا ، هوهو”.
“هوو ، أنت تراهن على جوردون … لقد أوقفت نفسي لمدة أسبوع الآن مع كل هذا التدريب المكثف. يجب أن أخفف كل هذا الضغط المكبوت!” رد تشارلز بابتسامة مؤذية.
كان لدى غوستاف الآن نظرة متفهمة . لقد كان يعرف بالفعل شيئاً أو شيئين عن البلدان القديمة وجزء من تاريخها ، لذا فإن تفسير الآنسة إيمي أصبح منطقي بالنسبة له الآن.
أجاب جوردون بابتسامة: “هيهي ، نعم يجب أن نخفف من ضغوطنا المكبوتة”.
76- تشغيل المعدة؟
فجأة تجمد وجهه ، “أتحدث عن الارتياح ، يجب أن أريح أمعائي … أريد أن أتوجه إلى الحمام” ، وجه جوردون بدا مضغوط وهو يتحدث.
انطلقت السيارة بسرعة.
“إيك ، مرة أخرى؟” سأل تشارلز بنظرة محبطة قليلاً.
بعد خمسة عشر دقيقة ، كان جوردون يركض باتجاه تشارلز من اتجاه قاعة التدريب.
قال جوردون “لن أستغرق وقت طويل ، من فضلك انتظر فقط” واستدار ليتوجه إلى الحمام داخل القاعة.
“تسك ، أتسائل ماذا أكل؟” كان تشارلز نظرة غاضبة بعض الشيء وهو يحدق في جوردون الذي كان يجري نحو القاعة.
لقد لاحظ الطريقة التي عوملت بها الآنسة إيمي باحترام هنا.
حتى مع الملابس غير الرسمية ، لازال بإمكانك معرفة أن لديهم خلفية مؤثرة.
تحرك تشارلز نحو الجانب لانتظار جوردون.
اكتشف غوستاف منذ بعض الوقت أن أعضاء السلالات المختلطة تستخدم أيضاً في صنع الأدوية.
بعد خمسة عشر دقيقة ، كان جوردون يركض باتجاه تشارلز من اتجاه قاعة التدريب.
حدقت الآنسة إيمي قبل الرد.
لقد لاحظ الطريقة التي عوملت بها الآنسة إيمي باحترام هنا.
كان على وجهه نظرة ارتياح.
وصل امام تشارلز وتحدث ، “لنذهب ، تشارلز ” قال.
سوووهيييي!
“إيك ، مرة أخرى؟” سأل تشارلز بنظرة محبطة قليلاً.
“حسناً ، هل أنت متأكد من أنك مستعد لذلك اليوم؟” سأل تشارلز بنبرة خفيفة من القلق.
أجاب جوردون: “هاها ، لماذا لا … لن أتخلى عن الاستمتاع مع هؤلاء الفاسقات المثيرات للعالم بأسره”.
وأضاف جوردون: “إلى جانب ذلك ، يتعين علينا التخلص من التوتر المكبوت لدينا من كل التدريبات المكثفة التي خضناها”.
قال تشارلز واستدار.
قال تشارلز من المقعد الخلفي: “يو رين ، خذنا إلى ذلك المكان”.
تحركوا باتجاه الموقف و وصلوا أمام سيارة عائمة بلون مخملي.
نزل تشارلز وجوردون من السيارة.
تدفق الدم من نقطة التأثير , عبر سطح المرآة ، باتجاه الحائط ، ونزولاً إلى الأرض.
كانت السيارة تشبه في شكلها سيارة رياضية مثل الأيام الخوالي للامبورغيني والبوغاتي.
أجاب جوردون ، الذي كان شارد الذهن في وقت سابق ، على عجل: “هاه ..؟ نعم ، نعم ، ستكون تلك الغرفة أفضل”.
كانت الاختلافات ، انها كانت تطفو فوق الأرض ، و كان بها نوع من اللهب الأبيض يشتعل من الأسفل ، بدا أكثر أناقة ومستقبلية ، كان حجم هذه الأنواع من السيارات الرياضية ثلاث اضعاف ، وأخيراً كانت أسرع بعشر مرات على الأقل.
أخيراً ، انتهت الأنشطة المدرسية لهذا اليوم.
كان هناك بالفعل سائق ينتظرهم.
اكتشف غوستاف منذ بعض الوقت أن أعضاء السلالات المختلطة تستخدم أيضاً في صنع الأدوية.
انحنى لكليهما بأدب قبل دخولهما.
أعطت الأضواء والجو أجواء احتفالية.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
صعد السائق وبدأ تشغيل السيارة.
زوووون!
قرروا التركيز على حدث التبادل القادم.
كان صوت المحرك سلس جداً و مريح ، وبدا لطيف للأذنين.
سوووهيييي!
“أنت لا تعرف عن تاريخ هذا المكان؟” سألت الآنسة إيمي وهي تستدير للتحديق فيه.
“هوو ، أنت تراهن على جوردون … لقد أوقفت نفسي لمدة أسبوع الآن مع كل هذا التدريب المكثف. يجب أن أخفف كل هذا الضغط المكبوت!” رد تشارلز بابتسامة مؤذية.
انطلقت السيارة بسرعة.
“إيك ، مرة أخرى؟” سأل تشارلز بنظرة محبطة قليلاً.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“بالطبع … هذا أفضل مكان لقضاء وقت ممتع ، ألا تعتقد ذلك يا جوردون؟” نكز تشارلز على جوردون وهو يتحدث.
كانوا يتدربون هناك حتى انتهاء اليوم.
قال تشارلز بابتسامة بذيئة معلقة على وجهه: “لقد حان الوقت لأن نفتن بالجمال هنا ، هوهو”.
نظام الدم
كان لدى أحدهما شعر برتقالي اللون بينما كان للآخر شعر أسود. كان كلا شعرهما من النوع الذي يبلغ طول الكتفين لكنهما كانا طويلين جداً.
76- تشغيل المعدة؟
كان الجزء الداخلي للسيارة جميل المظهر لدرجة أنه يمكن مقارنته بقمرة قيادة طائرة.
خلال الأيام الثلاثة الماضية ، لم يكن غوستاف قد زار قاعة التدريب للانضمام إلى أقرانه للمنافسة.
اكتشف غوستاف منذ بعض الوقت أن أعضاء السلالات المختلطة تستخدم أيضاً في صنع الأدوية.
جلس حارس بجانب مقعد السائق. كان يرتدي أيضاً ظلالاً سوداء وشعر أحمر داكن بينما بدا السائق وكأنه لعبة سهلة بجسده الهزيل وعيناه الصادقتان.
قال تشارلز من المقعد الخلفي: “يو رين ، خذنا إلى ذلك المكان”.
خرجت الإناث من الغرفة بعد سماعه يصيح للمرة الثانية.
أجاب السائق بأدب “كما يحلو لك , السيد الشاب” وضغط الزر للأمام قبل الإمساك بمقبض صغير يشبه القضيب ودفعه للأمام.
سووووو!
استدارت السيارة يساراً عند تقاطع وواصلت مسيرتها إلى الأمام.
طول ذو الشعر البرتقالي 6 أقدام.
كانت سرعتها سريعة جداً لدرجة أنها كانت غير واضحة عبر الطريق الذي تم تحديده بواسطة العديد من المركبات.
في مدينة العوالق ، لم يكن هناك أي طرق ذات حدود للسرعة ولكن لا يزال هناك نوع من السرعات التي تجاوزت الحد المسموح به.
“تشارلز هل نذهب إلى هناك اليوم؟” سأل الشخص ذو الشعر الأسود بابتسامة.
مثال على ذلك هو التحرك بسرعة تزيد عن ألف ميل في الساعة ، وهو بالضبط مدى سرعة تحرك السيارة.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
الامر هو أنه لا يمكن لأحد أن يشتكي عندما رأوا نوع السيارة.
فور دخولهم الحمام ، ابتسم جوردون وسحب ذراعه من كتف تشارلز بالقوة.
فيمبولو جديد من سلسلة فيمبولو ماركس الجديدة. نوع من السيارات لا يستطيع تحمله سوى أكبر الشخصيات في المدينة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
وصلت سيارتهم أمام مبنى من خمسة طوابق.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان هذا الجزء من المدينة من أكثر المناطق ازدحاماً. كانت دائما يعج بالنشاط.
انتقل الناس ذهابا وإيابا في جميع أنحاء المنطقة.
انتقل الناس ذهابا وإيابا في جميع أنحاء المنطقة.
دخل الكثير من الذكور والإناث إلى هذا المبنى الذي وصلوا إليه.
“من يعلم؟ هل لدي صلة بهم؟” هزت الآنسة إيمي كتفيها ووقفت.
كانت معظم الإناث يسرن بملابس مزينة بأربطة كاشفة.
كان لكل منهما أنثى واحدة جالسة في حضنه.
وصلت سيارتهم أمام مبنى من خمسة طوابق.
كان معظمهم يرتدون تنانير ضيقة كادت تكشف عن أفخاذهم تماماً بينما ارتدى البعض عباءات قصيرة ضيقة كشفت الكثير من انشقاقاتهم مما أعطى المارة وليمة للعيون.
تم تعليق لافتة متوهجة على المبنى كتب عليها “مأوي العذارى!”
“اخرجوا! كلكم!” صاح بهم.
كان هذا مكان تجاري معروف في المدينة ، حيث كان من يسمون بالمواطنين الصالحين يعتبرونه مكان خاطئ.
قام بمداعبة ثدييها بشكل صارخ من تحت حمالة الصدر أثناء حديثه إلى جوردون.
كان مزيج من حانة ونادي وبيت دعارة من الدرجة الأولى.
قال تشارلز من المقعد الخلفي: “يو رين ، خذنا إلى ذلك المكان”.
كان من الواضح أن تشارلز وجوردون يترددان على هذا المكان للاستمتاع.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
نزل تشارلز وجوردون من السيارة.
لقد غيروا من زيهم المدرسي إلى شيء غير رسمي.
قال جوردون “لن أستغرق وقت طويل ، من فضلك انتظر فقط” واستدار ليتوجه إلى الحمام داخل القاعة.
حتى مع الملابس غير الرسمية ، لازال بإمكانك معرفة أن لديهم خلفية مؤثرة.
كان الجزء الداخلي للسيارة جميل المظهر لدرجة أنه يمكن مقارنته بقمرة قيادة طائرة.
انحنى لهم الرجال الواقفون عند المدخل وهم يسيرون في المبنى مع حارسهم الذي تبعهم من الخلف.
عادة كان هناك طابور للدخول ولكن كلاهما حصل على معاملة خاصة.
ضاجع اولائك العاهرات مباشرتاً في ثقوبهم
حتى السيدات في الطابور كانوا يصفرون لهم قبل دخولهم لجذب انتباههم.
كان زملائه لا يزالون متشككين بشأنه ولكن ما فعله في ذلك اليوم بدأ في التلاشي.
قال جوردون بتعبير مؤلم: “لقد أكلت طعامنا المعتاد لذا لا أعرف … لم تساعدني تلك الحبوب”.
دخلوا على الفور بعد أن مروا عبر الممر ، وانفجرت موسيقى صاخبة في طبلة الأذن.
ارقص على الإيقاع أذا كنت لا تريد ان تُرجم
أعطت الأضواء والجو أجواء احتفالية.
انتقل مع الايقاع و إسقاط تلك المؤخرة كقنبلة
مر يوم آخر مرة أخرى . اليوم كان يوم خميس.
كان هناك طالبان طويلان ، على وجه الخصوص ، يسيران مع بعضهما البعض.
انطلق مع الصياح و ارتفع مع المتعة
شعرت أنجي بالحرج الشديد وظلت تطلب من والديها التوقف لكنهم رفضوا.
ضاجع اولائك العاهرات مباشرتاً في ثقوبهم
تم تشغيل بعض الموسيقى القذرة و رقصت الستريبر على أعمدة في المقدمة.
أعطت الأضواء والجو أجواء احتفالية.
انتقل مع الايقاع و إسقاط تلك المؤخرة كقنبلة
كانت هناك مقاعد موضوعة في زوايا مختلفة وجلس الناس على طاولات مع وضع المشروبات أمامهم بينما كان البعض في حلبة الرقص. معظمهم فتيات يهزون مؤخراتهم.
“أيها السادة الشباب ، أهلا بكم من جديد” اقتربت منهم سيدة جميلة ترتدي عباءة خضراء وحمراء قصيرة أثناء التحية.
جلس حارس بجانب مقعد السائق. كان يرتدي أيضاً ظلالاً سوداء وشعر أحمر داكن بينما بدا السائق وكأنه لعبة سهلة بجسده الهزيل وعيناه الصادقتان.
كان لديها شعر أزرق طويل وآذان أرنب وردية.
شعرت أنجي بالحرج الشديد وظلت تطلب من والديها التوقف لكنهم رفضوا.
“هل ستأخذون الغرفة المعتادة اليوم؟” هي سألت.
نقر تشارلز على كتف جوردون وهو يؤكد له: “لا تقلق ، بمجرد أن نستمتع بهذه الجمال ساشعر بالراحة”.
ليس من المنطقي أنهم سيخافونها ويحترمونها كثيراً إذا لم يكن لديها نوع من الاتصال بالعائلة التي تمتلك هذا المبنى.
“بالطبع … هذا أفضل مكان لقضاء وقت ممتع ، ألا تعتقد ذلك يا جوردون؟” نكز تشارلز على جوردون وهو يتحدث.
وقف وواصل تدريبه مع الآنسة إيمي.
أجاب جوردون ، الذي كان شارد الذهن في وقت سابق ، على عجل: “هاه ..؟ نعم ، نعم ، ستكون تلك الغرفة أفضل”.
“هل ما زلت تعاني من اضطراب المعدة؟” سأل تشارلز بعد أن لاحظ سلوكه الغريب.
أجاب جوردون بنظرة مؤلمة قليلاً: “آه ، نعم”.
كان معظمهم يرتدون تنانير ضيقة كادت تكشف عن أفخاذهم تماماً بينما ارتدى البعض عباءات قصيرة ضيقة كشفت الكثير من انشقاقاتهم مما أعطى المارة وليمة للعيون.
ها!
نقر تشارلز على كتف جوردون وهو يؤكد له: “لا تقلق ، بمجرد أن نستمتع بهذه الجمال ساشعر بالراحة”.
أخيراً ، انتهت الأنشطة المدرسية لهذا اليوم.
قال جوردون بصوت مؤلم: “ساعدني يا تشارلز”.
أومأ جوردون بابتسامة.
قال تشارلز واستدار.
كما اكتشف أن بعض المطاعم تطبخ بعض الوجبات الفاخرة باستخدام بعض أعضائهم.
همست تشارلز في صاحبة أذن الأرنب: “سيدتي فارل ، جهزي تلك الغرفة لنا ، وهوهو ، نريد دم جديد اليوم”.
“هل ما زلت تعاني من اضطراب المعدة؟” سأل تشارلز بعد أن لاحظ سلوكه الغريب.
أومأت السيدة بابتسامة وابتعدت بينما اختار كلاهما مكان للتسكع في هذه الأثناء.
لقد سأل الآنسة إيمي عن هذه الظاهرة الغريبة للسلالات المختلطة التي تعبر الحدود. لم تستطع أيضاً فهم سبب حدوث ذلك أو كيف حدث ، لكنها وعدت غوستاف بأنها ستنظر في الأمر عندما يكون لديها الوقت.
بعد ساعة كانوا في الغرفة الأخيرة في الطابق الأخير.
كانت الغرفة فاخرة بسريرين كبيرين يتسع كل منهما لخمسة عشر شخص.
كان لدى غوستاف الآن نظرة متفهمة . لقد كان يعرف بالفعل شيئاً أو شيئين عن البلدان القديمة وجزء من تاريخها ، لذا فإن تفسير الآنسة إيمي أصبح منطقي بالنسبة له الآن.
كانت هناك سبع إناث جميلات في أزياء كاشفة تقدم المشروبات لجوردون وتشارلز.
رقصوا وتحركوا عبر المكان وهم يأرجحون اجسادهم بشكل مغر نحو جوردون وتشارلز.
جلس حارس بجانب مقعد السائق. كان يرتدي أيضاً ظلالاً سوداء وشعر أحمر داكن بينما بدا السائق وكأنه لعبة سهلة بجسده الهزيل وعيناه الصادقتان.
ملأ الضحك الغرفة وهم يشربون من قلوبهم ويلامسون أجساد الإناث بطريقة قذرة.
لقد غيروا من زيهم المدرسي إلى شيء غير رسمي.
تحرك الأصدقاء معاً للدردشة مع بعضهم البعض بحماسة أثناء خروجهم.
كان لكل منهما أنثى واحدة جالسة في حضنه.
كانت يد تشارلز اليمنى حالياً داخل حمالة صدر الفتاة.
قال تشارلز من المقعد الخلفي: “يو رين ، خذنا إلى ذلك المكان”.
كان غوستاف حالياً في الدوجو ، حيث أخذ استراحة بعد التدريب مع الآنسة إيمي.
قام بمداعبة ثدييها بشكل صارخ من تحت حمالة الصدر أثناء حديثه إلى جوردون.
كانت السيدة تئن بصوت عالي في أذنيه وظل يضحك بإثارة عندما رأى تعابير وجهها.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
قال تشارلز بابتسامة بذيئة معلقة على وجهه: “لقد حان الوقت لأن نفتن بالجمال هنا ، هوهو”.
ابتسم جوردون مرة أخرى ولكن كما أراد أن يرد وجهه التوي من الألم.
خلال الأيام الثلاثة الماضية ، لم يكن غوستاف قد زار قاعة التدريب للانضمام إلى أقرانه للمنافسة.
“اللعنة!” ألقى بالفتاة في حضنه وهو يمسك بأمعائه.
كان هناك طالبان طويلان ، على وجه الخصوص ، يسيران مع بعضهما البعض.
عبس تشارلز ، “ليس مرة أخرى” ، أعرب بنظرة مخيبة للآمال.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
وقف جوردون وهو يمسك أحشائه من الألم.
“اخرجوا! كلكم!” صاح بهم.
كانت الإناث تتسائل عما يحدث.
نظام الدم
“قلت أخرجو!” صاح مرة أخرى ووجهه يضغط من الألم.
تدفق الدم من نقطة التأثير , عبر سطح المرآة ، باتجاه الحائط ، ونزولاً إلى الأرض.
خرجت الإناث من الغرفة بعد سماعه يصيح للمرة الثانية.
قال تشارلز من المقعد الخلفي: “يو رين ، خذنا إلى ذلك المكان”.
كان مزيج من حانة ونادي وبيت دعارة من الدرجة الأولى.
قال تشارلز بنظرة من الانزعاج: “هااي ، لم يكن عليك أن تطاردهم ، كان من الممكن أن تذهب الي الحمام”.
دخل الكثير من الذكور والإناث إلى هذا المبنى الذي وصلوا إليه.
ظل جوردون ممسكاً بطنه بينما كان جالس قليلاً.
شعرت أنجي بالحرج الشديد وظلت تطلب من والديها التوقف لكنهم رفضوا.
قال جوردون بصوت مؤلم: “ساعدني يا تشارلز”.
أجاب السائق بأدب “كما يحلو لك , السيد الشاب” وضغط الزر للأمام قبل الإمساك بمقبض صغير يشبه القضيب ودفعه للأمام.
بعد ساعة كانوا في الغرفة الأخيرة في الطابق الأخير.
“ماذا أكلت بحق الجحيم؟” أعرب تشارلز عن عدم رضاه.
رفع تشارلز عن الأرض بذراع واحدة واندفع نحو الحائط أمامه.
كانت يد تشارلز اليمنى حالياً داخل حمالة صدر الفتاة.
قال جوردون بتعبير مؤلم: “لقد أكلت طعامنا المعتاد لذا لا أعرف … لم تساعدني تلك الحبوب”.
كانت السيدة تئن بصوت عالي في أذنيه وظل يضحك بإثارة عندما رأى تعابير وجهها.
قال جوردون بتعبير مؤلم: “لقد أكلت طعامنا المعتاد لذا لا أعرف … لم تساعدني تلك الحبوب”.
أجاب تشارلز “إيك ، حسناً” وذهب لمساعدة جوردون.
“اللعنة!” ألقى بالفتاة في حضنه وهو يمسك بأمعائه.
وأضاف جوردون: “ساعدني في الذهاب إلى الحمام”.
تم تشغيل بعض الموسيقى القذرة و رقصت الستريبر على أعمدة في المقدمة.
وضع تشارلز يد جوردون على كتفه وساعده في الوصول إلى الحمام داخل الغرفة.
فور دخولهم الحمام ، ابتسم جوردون وسحب ذراعه من كتف تشارلز بالقوة.
كانت الغرفة فاخرة بسريرين كبيرين يتسع كل منهما لخمسة عشر شخص.
حتى السيدات في الطابور كانوا يصفرون لهم قبل دخولهم لجذب انتباههم.
قبل أن يتمكن تشارلز من الرد على ذلك ، قام جوردون فجأة بتصويب نفسه ومد يده ليمسك بوجه تشارلز.
فيمبولو جديد من سلسلة فيمبولو ماركس الجديدة. نوع من السيارات لا يستطيع تحمله سوى أكبر الشخصيات في المدينة.
رفع تشارلز عن الأرض بذراع واحدة واندفع نحو الحائط أمامه.
أجاب جوردون: “هاها ، لماذا لا … لن أتخلى عن الاستمتاع مع هؤلاء الفاسقات المثيرات للعالم بأسره”.
سوووش!
كان لكل منهما أنثى واحدة جالسة في حضنه.
وصل فوراً إلى الحائط الذي وُضعت عليه مرآة و صدم رأس تشارلز بها.
“تسك ، أتسائل ماذا أكل؟” كان تشارلز نظرة غاضبة بعض الشيء وهو يحدق في جوردون الذي كان يجري نحو القاعة.
كانت السيدة تئن بصوت عالي في أذنيه وظل يضحك بإثارة عندما رأى تعابير وجهها.
بااام!
بعد ساعة كانوا في الغرفة الأخيرة في الطابق الأخير.
تشققت المرآة وأخذت القطع تتطاير في كل الاتجاهات.
وأضاف جوردون: “ساعدني في الذهاب إلى الحمام”.
لقد غيروا من زيهم المدرسي إلى شيء غير رسمي.
تدفق الدم من نقطة التأثير , عبر سطح المرآة ، باتجاه الحائط ، ونزولاً إلى الأرض.
كان هذا مكان تجاري معروف في المدينة ، حيث كان من يسمون بالمواطنين الصالحين يعتبرونه مكان خاطئ.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
أما أنجي ، فقد سمح لها غوستاف بمتابعته في الدورية الليلية خلال اليومين الماضيين.
كانت الغرفة فاخرة بسريرين كبيرين يتسع كل منهما لخمسة عشر شخص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
