نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 76

تشغيل المعدة؟

تشغيل المعدة؟

 

جلس حارس بجانب مقعد السائق. كان يرتدي أيضاً ظلالاً سوداء وشعر أحمر داكن بينما بدا السائق وكأنه لعبة سهلة بجسده الهزيل وعيناه الصادقتان.

76- تشغيل المعدة؟

 

 

أومأ جوردون بابتسامة.

كان الجزء الداخلي للسيارة جميل المظهر لدرجة أنه يمكن مقارنته بقمرة قيادة طائرة.

دخل الكثير من الذكور والإناث إلى هذا المبنى الذي وصلوا إليه.

 

فور دخولهم الحمام ، ابتسم جوردون وسحب ذراعه من كتف تشارلز بالقوة.

جلس حارس بجانب مقعد السائق. كان يرتدي أيضاً ظلالاً سوداء وشعر أحمر داكن بينما بدا السائق وكأنه لعبة سهلة بجسده الهزيل وعيناه الصادقتان.

أومأت السيدة بابتسامة وابتعدت بينما اختار كلاهما مكان للتسكع في هذه الأثناء.

 

انطلق مع الصياح و ارتفع مع المتعة

قال تشارلز من المقعد الخلفي: “يو رين ، خذنا إلى ذلك المكان”.

 

 

أجاب جوردون بنظرة مؤلمة قليلاً: “آه ، نعم”.

أجاب السائق بأدب “كما يحلو لك , السيد الشاب” وضغط الزر للأمام قبل الإمساك بمقبض صغير يشبه القضيب ودفعه للأمام.

ها!

 

ابتسم جوردون مرة أخرى ولكن كما أراد أن يرد وجهه التوي من الألم.

سووووو!

 

 

استدارت السيارة يساراً عند تقاطع وواصلت مسيرتها إلى الأمام.

استدارت السيارة يساراً عند تقاطع وواصلت مسيرتها إلى الأمام.

 

 

 

كانت سرعتها سريعة جداً لدرجة أنها كانت غير واضحة عبر الطريق الذي تم تحديده بواسطة العديد من المركبات.

 

 

 

في مدينة العوالق ، لم يكن هناك أي طرق ذات حدود للسرعة ولكن لا يزال هناك نوع من السرعات التي تجاوزت الحد المسموح به.

 

 

قام بمداعبة ثدييها بشكل صارخ من تحت حمالة الصدر أثناء حديثه إلى جوردون.

مثال على ذلك هو التحرك بسرعة تزيد عن ألف ميل في الساعة ، وهو بالضبط مدى سرعة تحرك السيارة.

كان هذا مكان تجاري معروف في المدينة ، حيث كان من يسمون بالمواطنين الصالحين يعتبرونه مكان خاطئ.

 

انحنى لهم الرجال الواقفون عند المدخل وهم يسيرون في المبنى مع حارسهم الذي تبعهم من الخلف.

الامر هو أنه لا يمكن لأحد أن يشتكي عندما رأوا نوع السيارة.

أجاب جوردون بنظرة مؤلمة قليلاً: “آه ، نعم”.

 

 

فيمبولو جديد من سلسلة فيمبولو ماركس الجديدة. نوع من السيارات لا يستطيع تحمله سوى أكبر الشخصيات في المدينة.

رقصوا وتحركوا عبر المكان وهم يأرجحون اجسادهم بشكل مغر نحو جوردون وتشارلز.

 

انتقل الناس ذهابا وإيابا في جميع أنحاء المنطقة.

وصلت سيارتهم أمام مبنى من خمسة طوابق.

 

 

 

كان هذا الجزء من المدينة من أكثر المناطق ازدحاماً. كانت دائما يعج بالنشاط. 

 

 

قال جوردون بصوت مؤلم: “ساعدني يا تشارلز”.

انتقل الناس ذهابا وإيابا في جميع أنحاء المنطقة.

 

 

عادة كان هناك طابور للدخول ولكن كلاهما حصل على معاملة خاصة.

دخل الكثير من الذكور والإناث إلى هذا المبنى الذي وصلوا إليه.

 

 

 

كانت معظم الإناث يسرن بملابس مزينة بأربطة كاشفة.

أجاب تشارلز “إيك ، حسناً” وذهب لمساعدة جوردون.

 

في مدينة العوالق ، لم يكن هناك أي طرق ذات حدود للسرعة ولكن لا يزال هناك نوع من السرعات التي تجاوزت الحد المسموح به.

كان معظمهم يرتدون تنانير ضيقة كادت تكشف عن أفخاذهم تماماً بينما ارتدى البعض عباءات قصيرة ضيقة كشفت الكثير من انشقاقاتهم مما أعطى المارة وليمة للعيون.

 

 

 

تم تعليق لافتة متوهجة على المبنى كتب عليها “مأوي العذارى!”

 

 

كان هذا مكان تجاري معروف في المدينة ، حيث كان من يسمون بالمواطنين الصالحين يعتبرونه مكان خاطئ.

كان هذا مكان تجاري معروف في المدينة ، حيث كان من يسمون بالمواطنين الصالحين يعتبرونه مكان خاطئ.

 

 

 

كان مزيج من حانة ونادي وبيت دعارة من الدرجة الأولى.

 

 

 

كان من الواضح أن تشارلز وجوردون يترددان على هذا المكان للاستمتاع.

 

 

تم تشغيل بعض الموسيقى القذرة و رقصت الستريبر على أعمدة في المقدمة.

نزل تشارلز وجوردون من السيارة.

كانت الإناث تتسائل عما يحدث.

 

 

لقد غيروا من زيهم المدرسي إلى شيء غير رسمي.

 

 

ها!

حتى مع الملابس غير الرسمية ، لازال بإمكانك معرفة أن لديهم خلفية مؤثرة.

 

 

كانت هناك مقاعد موضوعة في زوايا مختلفة وجلس الناس على طاولات مع وضع المشروبات أمامهم بينما كان البعض في حلبة الرقص. معظمهم فتيات يهزون مؤخراتهم.

انحنى لهم الرجال الواقفون عند المدخل وهم يسيرون في المبنى مع حارسهم الذي تبعهم من الخلف.

 

 

 

عادة كان هناك طابور للدخول ولكن كلاهما حصل على معاملة خاصة.

 

 

لقد غيروا من زيهم المدرسي إلى شيء غير رسمي.

حتى السيدات في الطابور كانوا يصفرون لهم قبل دخولهم لجذب انتباههم.

مثال على ذلك هو التحرك بسرعة تزيد عن ألف ميل في الساعة ، وهو بالضبط مدى سرعة تحرك السيارة.

 

 

دخلوا على الفور بعد أن مروا عبر الممر ، وانفجرت موسيقى صاخبة في طبلة الأذن.

كانت الإناث تتسائل عما يحدث.

 

قال جوردون بصوت مؤلم: “ساعدني يا تشارلز”.

ارقص على الإيقاع أذا كنت لا تريد ان تُرجم

 

 

 

انتقل مع الايقاع و إسقاط تلك المؤخرة كقنبلة

ها!

 

كانت الغرفة فاخرة بسريرين كبيرين يتسع كل منهما لخمسة عشر شخص.

انطلق مع الصياح و ارتفع مع المتعة

 

 

وصلت سيارتهم أمام مبنى من خمسة طوابق.

ضاجع اولائك العاهرات مباشرتاً في ثقوبهم

وضع تشارلز يد جوردون على كتفه وساعده في الوصول إلى الحمام داخل الغرفة.

 

 

تم تشغيل بعض الموسيقى القذرة و رقصت الستريبر على أعمدة في المقدمة.

سوووش!

 

 

أعطت الأضواء والجو أجواء احتفالية.

 

 

كان من الواضح أن تشارلز وجوردون يترددان على هذا المكان للاستمتاع.

كانت هناك مقاعد موضوعة في زوايا مختلفة وجلس الناس على طاولات مع وضع المشروبات أمامهم بينما كان البعض في حلبة الرقص. معظمهم فتيات يهزون مؤخراتهم.

كان هذا الجزء من المدينة من أكثر المناطق ازدحاماً. كانت دائما يعج بالنشاط. 

 

قال جوردون بصوت مؤلم: “ساعدني يا تشارلز”.

“أيها السادة الشباب ، أهلا بكم من جديد” اقتربت منهم سيدة جميلة ترتدي عباءة خضراء وحمراء قصيرة أثناء التحية.

كانت هناك مقاعد موضوعة في زوايا مختلفة وجلس الناس على طاولات مع وضع المشروبات أمامهم بينما كان البعض في حلبة الرقص. معظمهم فتيات يهزون مؤخراتهم.

 

مثال على ذلك هو التحرك بسرعة تزيد عن ألف ميل في الساعة ، وهو بالضبط مدى سرعة تحرك السيارة.

كان لديها شعر أزرق طويل وآذان أرنب وردية.

 

 

تشققت المرآة وأخذت القطع تتطاير في كل الاتجاهات.

“هل ستأخذون الغرفة المعتادة اليوم؟” هي سألت.

لقد غيروا من زيهم المدرسي إلى شيء غير رسمي.

 

 

“بالطبع … هذا أفضل مكان لقضاء وقت ممتع ، ألا تعتقد ذلك يا جوردون؟” نكز تشارلز على جوردون وهو يتحدث.

كان معظمهم يرتدون تنانير ضيقة كادت تكشف عن أفخاذهم تماماً بينما ارتدى البعض عباءات قصيرة ضيقة كشفت الكثير من انشقاقاتهم مما أعطى المارة وليمة للعيون.

 

كان هذا الجزء من المدينة من أكثر المناطق ازدحاماً. كانت دائما يعج بالنشاط. 

أجاب جوردون ، الذي كان شارد الذهن في وقت سابق ، على عجل: “هاه ..؟ نعم ، نعم ، ستكون تلك الغرفة أفضل”.

حتى السيدات في الطابور كانوا يصفرون لهم قبل دخولهم لجذب انتباههم.

 

 

“هل ما زلت تعاني من اضطراب المعدة؟” سأل تشارلز بعد أن لاحظ سلوكه الغريب.

قال تشارلز من المقعد الخلفي: “يو رين ، خذنا إلى ذلك المكان”.

 

“هل ما زلت تعاني من اضطراب المعدة؟” سأل تشارلز بعد أن لاحظ سلوكه الغريب.

أجاب جوردون بنظرة مؤلمة قليلاً: “آه ، نعم”.

 

 

“أيها السادة الشباب ، أهلا بكم من جديد” اقتربت منهم سيدة جميلة ترتدي عباءة خضراء وحمراء قصيرة أثناء التحية.

ها!

 

 

 

نقر تشارلز على كتف جوردون وهو يؤكد له: “لا تقلق ، بمجرد أن نستمتع بهذه الجمال ساشعر بالراحة”.

 

 

وضع تشارلز يد جوردون على كتفه وساعده في الوصول إلى الحمام داخل الغرفة.

أومأ جوردون بابتسامة.

 

 

 

همست تشارلز في صاحبة أذن الأرنب: “سيدتي فارل ، جهزي تلك الغرفة لنا ، وهوهو ، نريد دم جديد اليوم”.

تم تشغيل بعض الموسيقى القذرة و رقصت الستريبر على أعمدة في المقدمة.

 

خرجت الإناث من الغرفة بعد سماعه يصيح للمرة الثانية.

أومأت السيدة بابتسامة وابتعدت بينما اختار كلاهما مكان للتسكع في هذه الأثناء.

 

 

حتى مع الملابس غير الرسمية ، لازال بإمكانك معرفة أن لديهم خلفية مؤثرة.

بعد ساعة كانوا في الغرفة الأخيرة في الطابق الأخير.

مثال على ذلك هو التحرك بسرعة تزيد عن ألف ميل في الساعة ، وهو بالضبط مدى سرعة تحرك السيارة.

 

عبس تشارلز ، “ليس مرة أخرى” ، أعرب بنظرة مخيبة للآمال.

كانت الغرفة فاخرة بسريرين كبيرين يتسع كل منهما لخمسة عشر شخص.

 

 

قال تشارلز بنظرة من الانزعاج: “هااي ، لم يكن عليك أن تطاردهم ، كان من الممكن أن تذهب الي الحمام”.

كانت هناك سبع إناث جميلات في أزياء كاشفة تقدم المشروبات لجوردون وتشارلز.

 

 

“هل ما زلت تعاني من اضطراب المعدة؟” سأل تشارلز بعد أن لاحظ سلوكه الغريب.

رقصوا وتحركوا عبر المكان وهم يأرجحون اجسادهم بشكل مغر نحو جوردون وتشارلز.

ابتسم جوردون مرة أخرى ولكن كما أراد أن يرد وجهه التوي من الألم.

 

 

ملأ الضحك الغرفة وهم يشربون من قلوبهم ويلامسون أجساد الإناث بطريقة قذرة.

كانت يد تشارلز اليمنى حالياً داخل حمالة صدر الفتاة.

 

 

كان لكل منهما أنثى واحدة جالسة في حضنه.

 

 

 

كانت يد تشارلز اليمنى حالياً داخل حمالة صدر الفتاة.

عادة كان هناك طابور للدخول ولكن كلاهما حصل على معاملة خاصة.

 

 

قام بمداعبة ثدييها بشكل صارخ من تحت حمالة الصدر أثناء حديثه إلى جوردون.

كانت الغرفة فاخرة بسريرين كبيرين يتسع كل منهما لخمسة عشر شخص.

 

قال تشارلز بابتسامة بذيئة معلقة على وجهه: “لقد حان الوقت لأن نفتن بالجمال هنا ، هوهو”.

كانت السيدة تئن بصوت عالي في أذنيه وظل يضحك بإثارة عندما رأى تعابير وجهها.

 

 

كانت الغرفة فاخرة بسريرين كبيرين يتسع كل منهما لخمسة عشر شخص.

قال تشارلز بابتسامة بذيئة معلقة على وجهه: “لقد حان الوقت لأن نفتن بالجمال هنا ، هوهو”.

 

 

 

ابتسم جوردون مرة أخرى ولكن كما أراد أن يرد وجهه التوي من الألم.

ارقص على الإيقاع أذا كنت لا تريد ان تُرجم

 

 

“اللعنة!” ألقى بالفتاة في حضنه وهو يمسك بأمعائه.

 

 

 

عبس تشارلز ، “ليس مرة أخرى” ، أعرب بنظرة مخيبة للآمال.

 

 

 

وقف جوردون وهو يمسك أحشائه من الألم.

 

 

 

“اخرجوا! كلكم!” صاح بهم.

 

 

 

كانت الإناث تتسائل عما يحدث.

لقد غيروا من زيهم المدرسي إلى شيء غير رسمي.

 

 

“قلت أخرجو!” صاح مرة أخرى ووجهه يضغط من الألم.

 

 

بااام!

خرجت الإناث من الغرفة بعد سماعه يصيح للمرة الثانية.

 

 

 

قال تشارلز بنظرة من الانزعاج: “هااي ، لم يكن عليك أن تطاردهم ، كان من الممكن أن تذهب الي الحمام”.

كان مزيج من حانة ونادي وبيت دعارة من الدرجة الأولى.

 

كانت السيدة تئن بصوت عالي في أذنيه وظل يضحك بإثارة عندما رأى تعابير وجهها.

ظل جوردون ممسكاً بطنه بينما كان جالس قليلاً.

 

 

استدارت السيارة يساراً عند تقاطع وواصلت مسيرتها إلى الأمام.

قال جوردون بصوت مؤلم: “ساعدني يا تشارلز”.

 

 

قال تشارلز من المقعد الخلفي: “يو رين ، خذنا إلى ذلك المكان”.

“ماذا أكلت بحق الجحيم؟” أعرب تشارلز عن عدم رضاه.

76- تشغيل المعدة؟

 

 

قال جوردون بتعبير مؤلم: “لقد أكلت طعامنا المعتاد لذا لا أعرف … لم تساعدني تلك الحبوب”.

76- تشغيل المعدة؟

 

همست تشارلز في صاحبة أذن الأرنب: “سيدتي فارل ، جهزي تلك الغرفة لنا ، وهوهو ، نريد دم جديد اليوم”.

أجاب تشارلز “إيك ، حسناً” وذهب لمساعدة جوردون.

“أيها السادة الشباب ، أهلا بكم من جديد” اقتربت منهم سيدة جميلة ترتدي عباءة خضراء وحمراء قصيرة أثناء التحية.

 

عبس تشارلز ، “ليس مرة أخرى” ، أعرب بنظرة مخيبة للآمال.

وأضاف جوردون: “ساعدني في الذهاب إلى الحمام”.

بعد ساعة كانوا في الغرفة الأخيرة في الطابق الأخير.

 

 

وضع تشارلز يد جوردون على كتفه وساعده في الوصول إلى الحمام داخل الغرفة.

تم تعليق لافتة متوهجة على المبنى كتب عليها “مأوي العذارى!”

 

أعطت الأضواء والجو أجواء احتفالية.

فور دخولهم الحمام ، ابتسم جوردون وسحب ذراعه من كتف تشارلز بالقوة.

 

 

 

قبل أن يتمكن تشارلز من الرد على ذلك ، قام جوردون فجأة بتصويب نفسه ومد يده ليمسك بوجه تشارلز.

 

 

تدفق الدم من نقطة التأثير , عبر سطح المرآة ، باتجاه الحائط ، ونزولاً إلى الأرض.

رفع تشارلز عن الأرض بذراع واحدة واندفع نحو الحائط أمامه.

 

 

 

سوووش!

 

 

انتقل مع الايقاع و إسقاط تلك المؤخرة كقنبلة

وصل فوراً إلى الحائط الذي وُضعت عليه مرآة و صدم رأس تشارلز بها.

 

 

 

بااام!

 

 

عبس تشارلز ، “ليس مرة أخرى” ، أعرب بنظرة مخيبة للآمال.

تشققت المرآة وأخذت القطع تتطاير في كل الاتجاهات.

دخلوا على الفور بعد أن مروا عبر الممر ، وانفجرت موسيقى صاخبة في طبلة الأذن.

 

ها!

تدفق الدم من نقطة التأثير , عبر سطح المرآة ، باتجاه الحائط ، ونزولاً إلى الأرض.

 

 

وصلت سيارتهم أمام مبنى من خمسة طوابق.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

 

قبل أن يتمكن تشارلز من الرد على ذلك ، قام جوردون فجأة بتصويب نفسه ومد يده ليمسك بوجه تشارلز.

كان هذا الجزء من المدينة من أكثر المناطق ازدحاماً. كانت دائما يعج بالنشاط. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط