نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 77

الارتباك الشديد

الارتباك الشديد

 

 

الفصل 77 الارتباك الشديد

 

 

 

كان تشارلز يعاني من ألم شديد وارتباك شديد بينما كان رأسه مثبت في المرآة المكسورة على الحائط.

 

 

حتى مع إصاباته ، كان لا يزال سريع كما كان دائماً ولكن لدهشته ، انحرف جوردون وتجنب قبضته بسهولة.

أبعده جوردون عن الحائط ورفعه قبل أن يضرب رأسه على مقعد المرحاض.

“أوه!”

 

 

بااام!

حتى مع إصاباته ، كان لا يزال سريع كما كان دائماً ولكن لدهشته ، انحرف جوردون وتجنب قبضته بسهولة.

 

 

تحطم المقعد إلى عدة قطع صغيرة وتدفقت المياه من الحفرة.

 

 

 

حمل جوردون تشارلز مرة أخرى ورفعه قبل أن يضرب ركبته في فكه.

“ستعاني نفس مصير صديقك … ألم تستمتعما كلاكما بالتنمر والتعذيب في ذلك الوقت ..؟” تغير صوت جوردون إلى صوت شخص آخر.

 

حاول تنشيط قدرة سلالته لكنه لم يستطع التركيز مع قصر دماغه بسبب نقص الأكسجين.

بااام!

 

 

 

تم صدم أسنانه العلوية والسفلية بقوة ضد بعضها البعض مما تسبب في خروج قطع من أسنانه من فمه مع الدم.

 

 

كانت الدموع تنهمر بالفعل من عينيه لأنه شعر بسحق حلقه.

شعر بأن جمجمته تهتز بسبب القوة الشديدة من الركلة.

امتدت أظافر جوردون واخترقت عنق تشارلز مما تسبب في تساقط الدم نحو الأرض مرة أخرى.

 

شعر بأن جمجمته تهتز بسبب القوة الشديدة من الركلة.

لم يُمنح تشارلز حتى الفرصة للرد على أي من الهجمات ، فقد كانت مفاجئة وسريعة للغاية بحيث لم يحاول التصدي لها.

أقفله وعاد نحو جثة تشارلز.

 

 

لم يستطع حتى فهم ما كان يحدث . سيلان المعدة ، نظرة الألم ، أين كان كل هذا الآن؟

“أمههههه!” أمسك باليد وحاول إزالتها من فمه ولكن يبدو أن المهاجم كان أقوى منه.

 

استمر الشخص الذي كان يمسك به في عصره لبضع ثواني أخرى قبل أن يتركه.

فكرة أخرى خطرت في ذهنه ، متي أصبح جوردون قوي بما يكفي ليهزمه بحيث لم يتمكن من الرد عليه.

ما لم يلاحظه هو أن هناك لافتة تشير إلى أنه تم تنظيف الحمام.

 

“أحتاج إلى تنشيط سلالتي” ، كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي شعر بها تشارلز أنه يستطيع الهروب من سلسلة الهجمات هذه.

أبعده جوردون عن الحائط ورفعه قبل أن يضرب رأسه على مقعد المرحاض.

 

بام! بام! بام! بام! بام! بام!

بااام!

 

 

 

ارتطم بالحائط من الجانب الآخر.

“ما-ماذا تف-عل يا جو-ردن؟ سأقتلك!” صرخ تشارلز بنظرة ألم على وجهه الملطخ بالدماء.

 

بااام!

اندفع جوردون إلى الأمام وألقى بقبضته باتجاه صدر تشارلز.

 

 

 

تماماً كما كانت قبضته على وشك الاتصال بصدر تشارلز ، بدأت فجأة ثعابين كهربائية حمراء في الظهور حول تشارلز.

اتسعت عينا تشارلز في حالة من الصدمة والارتباك وهو يبصق الدم.

 

تسبح هذه الثعابين الكهربائية الحمراء حول جسده.

“أحتاج إلى تنشيط سلالتي” ، كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي شعر بها تشارلز أنه يستطيع الهروب من سلسلة الهجمات هذه.

 

استدار جوردون ومشى نحو الباب.

تم منع قبضة جوردون على بعد عدة سنتيمترات من لمس تشارلز بقوة غريبة وغير مرئية.

اشتكى من عدم الراحة لكن صوته انقطع من راحة يده التي غطت فمه بقوة.

 

حاول تنشيط قدرة سلالته لكنه لم يستطع التركيز مع قصر دماغه بسبب نقص الأكسجين.

لم تكن قبضته تقترب أكثر من ذلك.

 

 

اشتكى من عدم الراحة لكن صوته انقطع من راحة يده التي غطت فمه بقوة.

“ما-ماذا تف-عل يا جو-ردن؟ سأقتلك!” صرخ تشارلز بنظرة ألم على وجهه الملطخ بالدماء.

 

 

شرع في إلقاء قبضته المغطاة بالكهرباء الحمراء.

شرع في إلقاء قبضته المغطاة بالكهرباء الحمراء.

“أمههههه!” أمسك باليد وحاول إزالتها من فمه ولكن يبدو أن المهاجم كان أقوى منه.

 

شووب!

حتى مع إصاباته ، كان لا يزال سريع كما كان دائماً ولكن لدهشته ، انحرف جوردون وتجنب قبضته بسهولة.

 

 

 

“هذه المرة لن تكون مثل المرة الأخيرة ،” قال جوردون وهو يرفع كفه باتجاه صدر تشارلز.

 

 

حاول تنشيط قدرة سلالته لكنه لم يستطع التركيز مع قصر دماغه بسبب نقص الأكسجين.

لم يُمنح تشارلز حتى الفرصة لمعالجة جملة جوردون قبل أن تمزق راحة اليد القوة الخفية التي تحميه وتصدم صدره بقوة.

 

 

 

بااام! كراااش!

قبل ساعات عندما انتهت المدرسة لهذا اليوم. غادر جوردون وتشارلز قاعة التدريب معاً ولكن جوردون كان يعاني من الاسهال ، لذلك طلب من تشارلز الانتظار حتى يذهب لاستخدام المرحاض في قاعة التدريب.

 

بااام!

كان من الممكن سماع صوت تحطم العظام مع انحناء صدر تشارلز وارتطام ظهره بالجدار أكثر.

استدار جوردون ومشى نحو الباب.

 

 

اتسعت عينا تشارلز في حالة من الصدمة والارتباك وهو يبصق الدم.

قام بتبادلهم بين اليسار واليمين مراراً وتكراراً وبسبب السرعة ، ظل جسد تشارلز معلق على الحائط لأنه لم يستطع فعل أي شيء سوى مشاهدة الهجمات تنهمر بوحشية على جسده.

 

 

لم تكن هذه نهاية الأمر.

بااام!

 

اتسعت عينا تشارلز في حالة من الصدمة والارتباك وهو يبصق الدم.

بام! بام! بام! بام! بام! بام!

تحطم المقعد إلى عدة قطع صغيرة وتدفقت المياه من الحفرة.

 

 

واحدة تلو الأخرى ، واصلت كفوف غوردون ضرب صدره.

 

 

 

قام بتبادلهم بين اليسار واليمين مراراً وتكراراً وبسبب السرعة ، ظل جسد تشارلز معلق على الحائط لأنه لم يستطع فعل أي شيء سوى مشاهدة الهجمات تنهمر بوحشية على جسده.

حمل جوردون تشارلز مرة أخرى ورفعه قبل أن يضرب ركبته في فكه.

 

اندفع جوردون إلى الأمام وألقى بقبضته باتجاه صدر تشارلز.

بااام!

 

 

قبل ساعات عندما انتهت المدرسة لهذا اليوم. غادر جوردون وتشارلز قاعة التدريب معاً ولكن جوردون كان يعاني من الاسهال ، لذلك طلب من تشارلز الانتظار حتى يذهب لاستخدام المرحاض في قاعة التدريب.

تسببت ضربة الكف الأخيرة في انهيار القفص الصدري تماماً مع تدفق الدم من أنفه وعينيه وفمه.

 

 

“هذه المرة لن تكون مثل المرة الأخيرة ،” قال جوردون وهو يرفع كفه باتجاه صدر تشارلز.

“لماذا؟” تمكن من طرح هذا السؤال قبل أن تغمض عينيه وأغمي عليه.

 

 

تسببت ضربة الكف الأخيرة في انهيار القفص الصدري تماماً مع تدفق الدم من أنفه وعينيه وفمه.

شووب!

 

 

كانت الدموع تنهمر بالفعل من عينيه لأنه شعر بسحق حلقه.

سقط جسده على الأرض بهدوء.

 

 

 

“من أجل الانتقام وأيضاً … لأنني أريد سلالتك” ، منذ أن خسر تشارلز ، لم يكن قادر على رؤية الابتسامة الشريرة على وجه جوردون وكذلك رده عليه.

بااام!

 

 

استدار جوردون ومشى نحو الباب.

فكرة أخرى خطرت في ذهنه ، متي أصبح جوردون قوي بما يكفي ليهزمه بحيث لم يتمكن من الرد عليه.

 

 

دانغ!

فكرة أخرى خطرت في ذهنه ، متي أصبح جوردون قوي بما يكفي ليهزمه بحيث لم يتمكن من الرد عليه.

 

 

أقفله وعاد نحو جثة تشارلز.

 

 

 

جلس أمامه ببطء و وضع يده على رقبة تشارلز.

أبعده جوردون عن الحائط ورفعه قبل أن يضرب رأسه على مقعد المرحاض.

 

كانت الدموع تنهمر بالفعل من عينيه لأنه شعر بسحق حلقه.

“ستعاني نفس مصير صديقك … ألم تستمتعما كلاكما بالتنمر والتعذيب في ذلك الوقت ..؟” تغير صوت جوردون إلى صوت شخص آخر.

 

 

 

بدا هذا الصوت صوت ذكوري لكنه كان ناعم ورقيق . بدلا من سميك و اجش ، بدا كالمهدئ.

شووب!

 

 

امتدت أظافر جوردون واخترقت عنق تشارلز مما تسبب في تساقط الدم نحو الأرض مرة أخرى.

استمر الشخص الذي كان يمسك به في عصره لبضع ثواني أخرى قبل أن يتركه.

 

حمل جوردون تشارلز مرة أخرى ورفعه قبل أن يضرب ركبته في فكه.

قبل ساعات عندما انتهت المدرسة لهذا اليوم. غادر جوردون وتشارلز قاعة التدريب معاً ولكن جوردون كان يعاني من الاسهال ، لذلك طلب من تشارلز الانتظار حتى يذهب لاستخدام المرحاض في قاعة التدريب.

لم يُمنح تشارلز حتى الفرصة للرد على أي من الهجمات ، فقد كانت مفاجئة وسريعة للغاية بحيث لم يحاول التصدي لها.

 

كان من الممكن سماع صوت تحطم العظام مع انحناء صدر تشارلز وارتطام ظهره بالجدار أكثر.

 

 

“لماذا؟” تمكن من طرح هذا السؤال قبل أن تغمض عينيه وأغمي عليه.

ركض جوردون عبر ممر القاعة بوجه مليء بالعرق حتى وصل أخيراً إلى الحمام الموجود في النهاية.

 

 

 

ما لم يلاحظه هو أن هناك لافتة تشير إلى أنه تم تنظيف الحمام.

 

 

شووب!

لم يلاحظ ذلك بسبب الطريقة التي كان يشعر بها بضغوط شديدة.

 

 

 

دخل حمام الرجال وسار باتجاه إحدى المقصورات التي أمامه.

فكرة أخرى خطرت في ذهنه ، متي أصبح جوردون قوي بما يكفي ليهزمه بحيث لم يتمكن من الرد عليه.

 

 

كما أنه لم يلاحظ أنه دخل على الفور من باب الحمام ، وعبر ظل المدخل قبل أن يُغلق الباب.

أبعده جوردون عن الحائط ورفعه قبل أن يضرب رأسه على مقعد المرحاض.

 

أبعده جوردون عن الحائط ورفعه قبل أن يضرب رأسه على مقعد المرحاض.

وصل أمام الحجرة دون علمه بوجود من يتبعه.

“ستعاني نفس مصير صديقك … ألم تستمتعما كلاكما بالتنمر والتعذيب في ذلك الوقت ..؟” تغير صوت جوردون إلى صوت شخص آخر.

 

 

خطى هذا الشخص كانت صامتة لذلك لم ينتبه.

 

 

 

بمجرد دفع الباب لفتحه ، أمسكته يده وسحبته إلى الوراء.

 

 

 

“أوه!”

 

 

‘من هذا؟ كيف يكون بهذه القوة’

اشتكى من عدم الراحة لكن صوته انقطع من راحة يده التي غطت فمه بقوة.

لم يُمنح تشارلز حتى الفرصة للرد على أي من الهجمات ، فقد كانت مفاجئة وسريعة للغاية بحيث لم يحاول التصدي لها.

 

سقط جسد جوردون على الأرض دون أي علامات على الحركة.

“أمههههه!” أمسك باليد وحاول إزالتها من فمه ولكن يبدو أن المهاجم كان أقوى منه.

بااام!

 

“هذه المرة لن تكون مثل المرة الأخيرة ،” قال جوردون وهو يرفع كفه باتجاه صدر تشارلز.

ضغطت راحة اليد أكثر على فمه و شعر بذراع تلتف حول رقبته.

لم يستطع حتى فهم ما كان يحدث . سيلان المعدة ، نظرة الألم ، أين كان كل هذا الآن؟

 

 

“غياررااااه!” شد ذراعه بشدة حول رقبته بقوة مما حرمه من الأكسجين.

 

 

 

ركل و ضرب بشدة من الألم. حتى أنه حاول استخدام مرفقيه لضرب الشخص في أحشائه ، لكن بدا الأمر وكأن الشخص لا يشعر بأي ألم.

امتدت أظافر جوردون واخترقت عنق تشارلز مما تسبب في تساقط الدم نحو الأرض مرة أخرى.

 

كانت الدموع تنهمر بالفعل من عينيه لأنه شعر بسحق حلقه.

‘من هذا؟ كيف يكون بهذه القوة’

 

 

 

بغض النظر عن مدى ضربه للشخص الذي يقف خلفه , لم يتوقف عن خنقه.

“ما-ماذا تف-عل يا جو-ردن؟ سأقتلك!” صرخ تشارلز بنظرة ألم على وجهه الملطخ بالدماء.

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

كانت الدموع تنهمر بالفعل من عينيه لأنه شعر بسحق حلقه.

دخل حمام الرجال وسار باتجاه إحدى المقصورات التي أمامه.

 

شعر بأن جمجمته تهتز بسبب القوة الشديدة من الركلة.

حاول تنشيط قدرة سلالته لكنه لم يستطع التركيز مع قصر دماغه بسبب نقص الأكسجين.

 

 

 

بعد بضع ثواني ، تدحرجت عيناه إلى الخلف وأغمي عليه.

“غياررااااه!” شد ذراعه بشدة حول رقبته بقوة مما حرمه من الأكسجين.

 

 

استمر الشخص الذي كان يمسك به في عصره لبضع ثواني أخرى قبل أن يتركه.

دخل حمام الرجال وسار باتجاه إحدى المقصورات التي أمامه.

 

خطى هذا الشخص كانت صامتة لذلك لم ينتبه.

شووب!

بام! بام! بام! بام! بام! بام!

 

اشتكى من عدم الراحة لكن صوته انقطع من راحة يده التي غطت فمه بقوة.

سقط جسد جوردون على الأرض دون أي علامات على الحركة.

 

 

 

“حسناً ، ليس هناك الكثير من المتاعب للتغلب على أمثالك” ، سمع صوت ذكوري رقيق بعد سقوط الجسد على الأرض.

 

 

ركض جوردون عبر ممر القاعة بوجه مليء بالعرق حتى وصل أخيراً إلى الحمام الموجود في النهاية.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

اشتكى من عدم الراحة لكن صوته انقطع من راحة يده التي غطت فمه بقوة.

 

ركل و ضرب بشدة من الألم. حتى أنه حاول استخدام مرفقيه لضرب الشخص في أحشائه ، لكن بدا الأمر وكأن الشخص لا يشعر بأي ألم.

 

كما أنه لم يلاحظ أنه دخل على الفور من باب الحمام ، وعبر ظل المدخل قبل أن يُغلق الباب.

حمل جوردون تشارلز مرة أخرى ورفعه قبل أن يضرب ركبته في فكه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط