نصيحة الرئيس دانزو
الفصل 81 نصيحة الرئيس دانزو
“هناك المزيد في المستقبل ولكن يجب أن أكون حذر وأبقي منخفض في الوقت الحالي ،”
“غوستاف ، هل أنت رجل حقيقي؟ هل لديك مثل هذه المبادئ أو مبدأ مماثل؟” سأل الرئيس دانزو بنظرة عميقة.
اعتقد غوستاف أن العملية كانت على هذا النحو لأنه ، من قبل ، لم يكن أحد حذر وخذل الجميع حذرهم عملياً.
الآن وقد أصبح موضوع ساخن ، كان الجميع حذرين.
أظهر الطلاب المزيد من براعتهم وإمكانياتهم حتى يتمكنوا من ملئ المكان الذي احتله تشارلز وجوردون.
لا أحد يريد أن يكون جوردون أو تشارلز التاليين لذلك كان الجميع يراقبون ظهورهم.
يمكن أن يقول غوستاف أن الأمر لن يكون سهل عندما يقرر بعد ذلك سرقة سلالة أحد الطلاب بعد أن تطورت الأمور إلى هذه الحالة.
لم يكن منزعج جداً لأنه بصرف النظر عن هونغ غو وبن وبول وتشارلز وجوردون ، لم يتبق سوى شخصين قاما بتخويفه.
ألقى غوستاف نظرة تأملية على وجهه بعد سماع هذا التفسير.
كان هونغ غو على رأس القائمة بينما كان هذين الشخصين في الأسفل.
تحدث بقية زملائه في الفصل فقط عنه ووصفوه بالقمامة ، لذلك لم يكن يخطط لأي شيء لهم حقاً ، لكنه قرر مواجهة صفعة للكثير منهم في اختبار دخول MBO.
في كلتا الحالتين ، قرر عدم تجربة أي شيء مكثف مثل ما فعله في اليوم السابق.
“الآن ضع في اعتبارك يا بني ، أنا لا أطلب منك أن تصبح بطل … أن تصبح بطل في هذا العالم الواسع ليس عديم الفائدة فحسب ، بل سيؤدي أيضاً إلى موتك … أنا فقط أقول لك ألا تغض الطرف عن شيء تعرف أنه يمكنك تغييره حقاً … إذا رأيت شخص يتعرض لنفس الألم الذي مررت به ولديك القدرة على وضع حد لألمه ، فلا تغض الطرف! ليس عليك أن تكون بطل ، لكن كونك مخدر تجاه الأفعال الشريرة وأمثال أولئك الذين يشكلون إزعاج للمجتمع يجعلك لا تختلف عن الأشخاص الذين تكرههم “ربت الرئيس دانزو على كتف غوستاف بعد أن تحدث واستدار ليغادر .
أنهى غوستاف وجبته في وقت لاحق وغادر القاعة بعد تبادل التهاني مع بعض الطهاة.
مرت ثلاثة أيام أخرى واتي يوم الاثنين مرة أخرى.
قضى النصف الأخير من اليوم في تدريب الفصل مرة أخرى.
لم يكن منزعج جداً لأنه بصرف النظر عن هونغ غو وبن وبول وتشارلز وجوردون ، لم يتبق سوى شخصين قاما بتخويفه.
“الرئيس دانزو … لماذا يجب أن أهتم بأن أكون وحش عندما لا يأبه أحد بتحويلي إلى واحد؟ لماذا لا أدير ظهري للعالم عندما أدار ظهره لي؟ لماذا أزعج نفسي بمحاولة انقاذ الناس الذين أؤمن بانهم لو كانو في حذائي اليوم ، فلن يكلفو انفسهم عناء محاولة إنقاذي اذا كنت في مأزق؟ لماذا يستحق عالم أناني مثل هذا حتى ذرة من رحمتي؟” سأل غوستاف على التوالي وهو يحدق في الأرض . و في عينيه ، كان يمكن رؤية الحزن فقط.
كان المعلم منزعج قليلاً بشأن وضع جوردون وتشارلز ، لكنه لم يؤثر على خططه بشكل عام نظراً لوجود عدد أكبر من الطلاب الذين كانوا أفضل من كليهما في الصف 3.
أظهر الطلاب المزيد من براعتهم وإمكانياتهم حتى يتمكنوا من ملئ المكان الذي احتله تشارلز وجوردون.
الصف 3 كان لديه أكثر من مائة طالب.
أجاب الرئيس دانزو: “حسناً ، أنا فقط قلق على سلامتك”.
الصف 3 كان لديه أكثر من مائة طالب.
“أنا بخير يا رب ، لماذا تسأل؟” كان غوستاف مندهش بعض الشيء من السؤال المفاجئ.
ذهب كلاهما إلى الممر لتبادل الأحاديث.
على الرغم من أن الجميع سيحضرون ، إلا أنه لا يمكنهم تمثيل المدرسة في المبارزات.
كانت دائماً سعيدة جداً عندما لم تظهر سلالة مختلطة.
صادف أن تم اختيار تشارلز كجزء من أعضاء الفريق المبارزة بينما تم اختيار جوردون كبديل وهذا هو سبب إظهار الطلاب براعتهم اليوم.
يمكن أن يقول غوستاف أن الأمر لن يكون سهل عندما يقرر بعد ذلك سرقة سلالة أحد الطلاب بعد أن تطورت الأمور إلى هذه الحالة.
لقد أرادوا الفتحتين الفارغتين المتوفرتين حالياً.
أيضاً ، أولئك الذين خططوا لاختيارهم كقائد للفريق كان عليهم دائماً إظهار براعتهم.
وقف غوستاف هناك عاجز عن الكلام. لم يكن يعرف كيف يرد.
سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يختار المدرب قائد.
اعتقد غوستاف أن العملية كانت على هذا النحو لأنه ، من قبل ، لم يكن أحد حذر وخذل الجميع حذرهم عملياً.
انتهت المدرسة عملياً بصوت صاخب قبل أن يذهب الجميع إلى منازلهم.
مرت ثلاثة أيام أخرى واتي يوم الاثنين مرة أخرى.
“مرحباً يا فتى ، كيف حالك مؤخراً؟” سأل الرئيس دانزو بنبرة قلقة.
بدأت أنجي تتسائل عما إذا كانت السلالات المختلطة تتجنب وجودها.
كانت عطلة نهاية الأسبوع التي أمضاها مع أنجي ممتعة للغاية لأنه كان يساعدها في دفع سرعتها إلى الحد الأقصى من خلال تكليفها ببعض المهام أثناء المراقبة الليلية.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
في كلتا الحالتين ، قرر عدم تجربة أي شيء مكثف مثل ما فعله في اليوم السابق.
بدأت أنجي تتسائل عما إذا كانت السلالات المختلطة تتجنب وجودها.
كانت دائماً سعيدة جداً عندما لم تظهر سلالة مختلطة.
صادف أن تم اختيار تشارلز كجزء من أعضاء الفريق المبارزة بينما تم اختيار جوردون كبديل وهذا هو سبب إظهار الطلاب براعتهم اليوم.
“الآن ضع في اعتبارك يا بني ، أنا لا أطلب منك أن تصبح بطل … أن تصبح بطل في هذا العالم الواسع ليس عديم الفائدة فحسب ، بل سيؤدي أيضاً إلى موتك … أنا فقط أقول لك ألا تغض الطرف عن شيء تعرف أنه يمكنك تغييره حقاً … إذا رأيت شخص يتعرض لنفس الألم الذي مررت به ولديك القدرة على وضع حد لألمه ، فلا تغض الطرف! ليس عليك أن تكون بطل ، لكن كونك مخدر تجاه الأفعال الشريرة وأمثال أولئك الذين يشكلون إزعاج للمجتمع يجعلك لا تختلف عن الأشخاص الذين تكرههم “ربت الرئيس دانزو على كتف غوستاف بعد أن تحدث واستدار ليغادر .
أدرك غوستاف أنها لا تريد أن يكون الحي في أي شكل من أشكال الخطر ، لكنها لم تكن تعلم أنه كان يتعمد جعلها تخرج للقيام بدوريات معه في الأيام التي كان متأكد من أنها لن يظهر فيها اي سلالة مختلطة.
وقف غوستاف هناك عاجز عن الكلام. لم يكن يعرف كيف يرد.
توجه غوستاف إلى المدرسة مرة أخرى , و وصل إلى المدرسة بعد عدة دقائق.
“الرجل الحقيقي هو الشخص الذي لديه مبادئ تمنعه من غض الطرف عن شخص يتعرض للألم الذي مر به” ، صرح الرئيس دانزو.
كان داخل المطبخ يطبخ بعض الوجبات عندما طلب الرئيس دانزو التحدث معه.
ذهب كلاهما إلى الممر لتبادل الأحاديث.
“مرحباً يا فتى ، كيف حالك مؤخراً؟” سأل الرئيس دانزو بنبرة قلقة.
“أنا بخير يا رب ، لماذا تسأل؟” كان غوستاف مندهش بعض الشيء من السؤال المفاجئ.
“جيد جيد جدا … غوستاف ، هل تعرف من هو الرجل الحقيقي؟” سأل الرئيس دانزو.
أجاب الرئيس دانزو: “حسناً ، أنا فقط قلق على سلامتك”.
على الرغم من أن الجميع سيحضرون ، إلا أنه لا يمكنهم تمثيل المدرسة في المبارزات.
“حسناً ، أنا أفهم الرئيس ، فلماذا أردت رؤيتي؟” سأل غوستاف بنظرة مفتونة.
أدرك غوستاف أنها لا تريد أن يكون الحي في أي شكل من أشكال الخطر ، لكنها لم تكن تعلم أنه كان يتعمد جعلها تخرج للقيام بدوريات معه في الأيام التي كان متأكد من أنها لن يظهر فيها اي سلالة مختلطة.
تحدث الرئيس دانزو: “أريد فقط أن أقدم لك نصيحة ، الأمر متروك لك للاستماع”.
اعتقد غوستاف أن العملية كانت على هذا النحو لأنه ، من قبل ، لم يكن أحد حذر وخذل الجميع حذرهم عملياً.
“أعلم أنك تعرضت للظلم من قبل الكثير من الناس ، وعائلتك ، وأقرانك ، وعملياً المجتمع ولكن يا بني … لقد لاحظت أنك تزداد برودة و جدية كل يوم , لا أريدك أن تصبح مثل الأشخاص الذين تكرههم! ” وأضاف الرئيس دانزو.
“الآن أنا لا أخبرك أن تحبهم أو تسامحهم ، أنا فقط أقول لا تكن مثلهم ، كن أفضل … إذا كنت تخطط للانتقام منهم في المستقبل فلا يجب ان تتضمن اي اجرام”، قال الرئيس دانزو.
الفصل 81 نصيحة الرئيس دانزو
“حسناً ، أنا أفهم الرئيس ، فلماذا أردت رؤيتي؟” سأل غوستاف بنظرة مفتونة.
أومأ غوستاف بنظرة تفهم.
في كلتا الحالتين ، قرر عدم تجربة أي شيء مكثف مثل ما فعله في اليوم السابق.
أجاب غوستاف: “بالطبع يا رئيس دانزو ، لن أصبح مثل هؤلاء الفاسدين … لدي طريقتي الخاصة في القيام بالأشياء”.
“الرجل الحقيقي هو الشخص الذي لديه مبادئ تمنعه من غض الطرف عن شخص يتعرض للألم الذي مر به” ، صرح الرئيس دانزو.
“جيد جيد جدا … غوستاف ، هل تعرف من هو الرجل الحقيقي؟” سأل الرئيس دانزو.
ألقى غوستاف نظرة مدهشة على وجهه بعد سماعه هذا السؤال. لم يكن يريد أن ينتهي به الأمر بقول شيء غبي ، فسأل ، “من هو الرجل الحقيقي؟”
تحدث الرئيس دانزو: “أريد فقط أن أقدم لك نصيحة ، الأمر متروك لك للاستماع”.
“أعلم أنك تعرضت للظلم من قبل الكثير من الناس ، وعائلتك ، وأقرانك ، وعملياً المجتمع ولكن يا بني … لقد لاحظت أنك تزداد برودة و جدية كل يوم , لا أريدك أن تصبح مثل الأشخاص الذين تكرههم! ” وأضاف الرئيس دانزو.
“الرجل الحقيقي هو الشخص الذي لديه مبادئ تمنعه من غض الطرف عن شخص يتعرض للألم الذي مر به” ، صرح الرئيس دانزو.
على الرغم من أن الجميع سيحضرون ، إلا أنه لا يمكنهم تمثيل المدرسة في المبارزات.
ألقى غوستاف نظرة تأملية على وجهه بعد سماع هذا التفسير.
“غوستاف ، هل أنت رجل حقيقي؟ هل لديك مثل هذه المبادئ أو مبدأ مماثل؟” سأل الرئيس دانزو بنظرة عميقة.
وقف غوستاف هناك عاجز عن الكلام. لم يكن يعرف كيف يرد.
“الآن ضع في اعتبارك يا بني ، أنا لا أطلب منك أن تصبح بطل … أن تصبح بطل في هذا العالم الواسع ليس عديم الفائدة فحسب ، بل سيؤدي أيضاً إلى موتك … أنا فقط أقول لك ألا تغض الطرف عن شيء تعرف أنه يمكنك تغييره حقاً … إذا رأيت شخص يتعرض لنفس الألم الذي مررت به ولديك القدرة على وضع حد لألمه ، فلا تغض الطرف! ليس عليك أن تكون بطل ، لكن كونك مخدر تجاه الأفعال الشريرة وأمثال أولئك الذين يشكلون إزعاج للمجتمع يجعلك لا تختلف عن الأشخاص الذين تكرههم “ربت الرئيس دانزو على كتف غوستاف بعد أن تحدث واستدار ليغادر .
أدرك غوستاف أنها لا تريد أن يكون الحي في أي شكل من أشكال الخطر ، لكنها لم تكن تعلم أنه كان يتعمد جعلها تخرج للقيام بدوريات معه في الأيام التي كان متأكد من أنها لن يظهر فيها اي سلالة مختلطة.
بينما سار الرئيس دانزو خطوتين إلى الأمام تحدث غوستاف ، مما جعله يتوقف.
كانت عطلة نهاية الأسبوع التي أمضاها مع أنجي ممتعة للغاية لأنه كان يساعدها في دفع سرعتها إلى الحد الأقصى من خلال تكليفها ببعض المهام أثناء المراقبة الليلية.
“الرئيس دانزو … لماذا يجب أن أهتم بأن أكون وحش عندما لا يأبه أحد بتحويلي إلى واحد؟ لماذا لا أدير ظهري للعالم عندما أدار ظهره لي؟ لماذا أزعج نفسي بمحاولة انقاذ الناس الذين أؤمن بانهم لو كانو في حذائي اليوم ، فلن يكلفو انفسهم عناء محاولة إنقاذي اذا كنت في مأزق؟ لماذا يستحق عالم أناني مثل هذا حتى ذرة من رحمتي؟” سأل غوستاف على التوالي وهو يحدق في الأرض . و في عينيه ، كان يمكن رؤية الحزن فقط.
قضى النصف الأخير من اليوم في تدريب الفصل مرة أخرى.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
أدرك غوستاف أنها لا تريد أن يكون الحي في أي شكل من أشكال الخطر ، لكنها لم تكن تعلم أنه كان يتعمد جعلها تخرج للقيام بدوريات معه في الأيام التي كان متأكد من أنها لن يظهر فيها اي سلالة مختلطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
