نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 84

السفر خارج المدينة

السفر خارج المدينة

 

 

 

كما توقع غوستاف ، عندما وصلت الحافلة خارج مبنى المدرسة ، اتجهت نحو الطريق المؤدي إلى منطقة شقته.

الفصل 84 السفر خارج المدينة

 

 

 

شعر غوستاف وكأنه يريد ان يدخل في حفرة ليختبئ في هذه اللحظة . أصبح وجهه أحمر قليلاً.

 

 

 

” الاستجمام اللعين ، كيف يمكن أن تحرجني هكذا؟” لازال غوستاف يستخدم راحة يده للتستر على انتفاخه.

 

 

 

كان الانتفاخ لا يزال قوي كما كان دائماً ولا يبدو أنه سينخفض قريباً.

 

 

 

قال غوستاف وركض نحو إحدى الغرف : “عذراً يا آنسة إيمي”.

 

 

“سلالة من الدرجة B؟” تمتم بلطف بنظرة مندهشة.

ابتسمت الآنسة إيمي بمرح قبل أن تجيب “أنت حر في ممارسة العادة السرية لبضع دقائق … فقط تأكد من قيامك بالتنظيف بشكل صحيح!”

 

 

كانت لا تزال الساعة السادسة صباحاً ، لذا كان هذا وقت غير عادي بالنسبة للطلاب للوصول للمدرسة ، ولكن حان الوقت أخيراً لحدث التبادل.

سمع ذلك غوستاف الذي دخل الغرفة وكاد أن يتعثر.

 

 

 

تحرك نحو الحمام وحبس نفسه فيه.

بدأ محرك الحافلة أخيراً يعمل.

 

 

جلس على مقعد المرحاض في المقدمة وتحقق من تقدم الجمع.

 

 

 

[إجراء الدمج: 99.89٪ / 100٪]

 

 

كانت كل حافلة كبيرة بما يكفي لاستيعاب ما يصل إلى أربعين شخص وكان هناك ما يزيد قليلاً عن مائة طالب في الفصل الثالث ، لذا كانت الحافلات كافية لاستيعاب الجميع.

شعر غوستاف أن الانتفاخ في وقت سابق كان بسبب أن الدمج أوشك على الانتهاء.

خلال هذين الأسبوعين ، أمضى غوستاف وقته في التدريب وقتل أيضاً سلالتين مختلطين في الأسبوعين الماضيين.

 

تحدث لمدة خمس دقائق أخرى قبل أن يغادر المنصة ويطلب من الطلاب التوجه نحو الحافلة.

“لم يتبقي سوى القليل” ، قرر غوستاف الانتظار حتى ينتهي الجمع قبل أن يقرر مغادرة الغرفة.

 

 

كان يتعلم أيضاً كيفية الاستفادة من سلالته الجديدة لكنه كان لا يزال يفتقر إلى السيطرة عليها.

حتى مع انخفاض النسبة المتبقية ، مرت ساعة تقريباً قبل أن يرى غوستاف أخيراً الإخطار يظهر في خط نظره.

 

 

لم يتفاجئ لأن هذا كان أقرب طريق للوصول إلى مدينة أتريهيا . لقد قام بالفعل بأبحاثه في وقت سابق.

[نجح الاستجمام]

 

 

[تم تفعيل تقسيط الطاقة]

اختفى الشعور بعدم الراحة الممزوج بالراحة أخيراً ولم يعد بإمكان غوستاف الشعور بكلا السلالاتين داخل جسده ، ولم يستطع إلا الشعور بواحدة الآن.

زوووون!

 

شعر غوستاف وكأنه يريد ان يدخل في حفرة ليختبئ في هذه اللحظة . أصبح وجهه أحمر قليلاً.

[تم خلط سلالة تحويل الطاقة وشحن الجاذبية بنجاح]

 

 

 

[تم إنشاء سلالة من الدرجة B]

كانت هناك حلقة انتقال عن بعد كبيرة أمامها.

 

تحرك نحو الحمام وحبس نفسه فيه.

شعر غوستاف أن عينيه كانتا تخدعانه.

 

 

 

“سلالة من الدرجة B؟” تمتم بلطف بنظرة مندهشة.

 

 

 

حدق في الإشعار الجديد الذي ظهر والذي أظهر الاسم وكذلك قدرة السلالة الجديدة.

*****

 

 

“واو ،” صاح غوستاف في مفاجأة بعد قراءة ما يمكن أن تفعله سلالة الدم.

 

 

 

*****

كما توقع غوستاف ، عندما وصلت الحافلة خارج مبنى المدرسة ، اتجهت نحو الطريق المؤدي إلى منطقة شقته.

 

 

-بعد أسبوعين.

 

 

 

مر أسبوعان في ومضة.

[إجراء الدمج: 99.89٪ / 100٪]

 

خلال هذين الأسبوعين ، أمضى غوستاف وقته في التدريب وقتل أيضاً سلالتين مختلطين في الأسبوعين الماضيين.

قال غوستاف وركض نحو إحدى الغرف : “عذراً يا آنسة إيمي”.

 

بدا الأمر كما لو أنهم لم يسافروا إلى أي مكان لأنهم لم يكونوا يحزمون أي قطع من الأمتعة ولكن طلاب الصف الثالث حزموا أمتعتهم وجميع احتياجاتهم داخل جهاز التخزين الخاص بهم.

حصل دفاعه الآن على نفس عدد النقاط مثل باقي سماته.

“لم يتبقي سوى القليل” ، قرر غوستاف الانتظار حتى ينتهي الجمع قبل أن يقرر مغادرة الغرفة.

 

لقد أخبرت غوستاف مسبقاً أنها لن تحضر ، لذلك كان عليه أن يكون حذر في مدينة أتريه والتي ، وفقاً لها ، لم تكن آمنة مثل مدينة العوالق.

كان يتعلم أيضاً كيفية الاستفادة من سلالته الجديدة لكنه كان لا يزال يفتقر إلى السيطرة عليها.

 

 

 

كان غوستاف يرتدي سترة جلدية حمراء وسراويل ضيقة ، مما يجعله يبدو رياضي.

وشملت الاآنسة آيمي.

 

 

كان متوجها إلى المدرسة في هذه اللحظة.

مر أسبوعان في ومضة.

 

 

لم يكن الوحيد الذي ذهب إلى المدرسة بهذا الشكل. كما ارتدى طلاب آخرون سترات وسراويل جلدية حمراء. تم وضع شارة مدرستهم على منطقة الجيب الأيمن للصدر.

حتى مع انخفاض النسبة المتبقية ، مرت ساعة تقريباً قبل أن يرى غوستاف أخيراً الإخطار يظهر في خط نظره.

 

 

على الفور ذهب غوستاف إلى المدرسة ولاحظ أنها مزدحمة وحيوية.

كان متوجها إلى المدرسة في هذه اللحظة.

 

كان يتعلم أيضاً كيفية الاستفادة من سلالته الجديدة لكنه كان لا يزال يفتقر إلى السيطرة عليها.

كانت لا تزال الساعة السادسة صباحاً ، لذا كان هذا وقت غير عادي بالنسبة للطلاب للوصول للمدرسة ، ولكن حان الوقت أخيراً لحدث التبادل.

مر أسبوعان في ومضة.

 

 

كان الطلاب الذين يتدفقون إلى المدرسة من طلاب الصف 3.

حدق في الإشعار الجديد الذي ظهر والذي أظهر الاسم وكذلك قدرة السلالة الجديدة.

 

قال غوستاف وركض نحو إحدى الغرف : “عذراً يا آنسة إيمي”.

كانت وجوههم ملئة بلحماسة أثناء توجههم نحو قاعة المدرسة حيث كان المدير يطلعهم قبل أن يُطلب منهم ركوب الحافلة.

لم يرغب حتى في البقاء هناك لأكثر من يوم بعد عبور الحدود ، لكن لم يُسمح لأحد بالمغادرة حتى انتهاء حدث التبادل.

 

بدا الأمر كما لو أنهم لم يسافروا إلى أي مكان لأنهم لم يكونوا يحزمون أي قطع من الأمتعة ولكن طلاب الصف الثالث حزموا أمتعتهم وجميع احتياجاتهم داخل جهاز التخزين الخاص بهم.

لقد قتل سلالة مختلطة الليلة الماضية مما يعني أنه من غير المرجح أن تظهر السلالات المختلطة مرة أخرى إلا بعد أسبوع.

 

 

لن يحتاج أي شخص إلى حمل قطع من الأمتعة عند السفر لأن أجهزة التخزين متوفرة.

حصل دفاعه الآن على نفس عدد النقاط مثل باقي سماته.

 

 

أطلعهم المدير في تلك القاعة على القواعد وما سيختبرونه هناك.

اختفى الشعور بعدم الراحة الممزوج بالراحة أخيراً ولم يعد بإمكان غوستاف الشعور بكلا السلالاتين داخل جسده ، ولم يستطع إلا الشعور بواحدة الآن.

 

حدق في الإشعار الجديد الذي ظهر والذي أظهر الاسم وكذلك قدرة السلالة الجديدة.

كيف كان عليهم أن يكونوا محترمين وهو ما وصفه غوستاف بأنه هراء داخلياً.

 

 

كان الانتفاخ لا يزال قوي كما كان دائماً ولا يبدو أنه سينخفض قريباً.

تحدث لمدة خمس دقائق أخرى قبل أن يغادر المنصة ويطلب من الطلاب التوجه نحو الحافلة.

 

 

شووووي!

كانت ثلاث حافلات كبيرة بنفسجية اللون تطفو فوق الأرض في انتظارهم في ساحة انتظار السيارات.

في غضون ثواني قليلة ، كانوا بالفعل يقطعون الطريق بين منطقة الغابات المتناثرة.

 

كان متوجها إلى المدرسة في هذه اللحظة.

سُمح لجميع المعلمين بالحضور معهم لكن بعضهم قرر البقاء في الخلف.

مرت عبر الطريق المؤدي إلى وسط منطقة الغابات خلفه.

 

 

وشملت الاآنسة آيمي.

جلس غوستاف في الخلف داخل الحافلة و بجانب النافذة و وأخرج سماعات الرأس.

 

قال غوستاف وركض نحو إحدى الغرف : “عذراً يا آنسة إيمي”.

لقد أخبرت غوستاف مسبقاً أنها لن تحضر ، لذلك كان عليه أن يكون حذر في مدينة أتريه والتي ، وفقاً لها ، لم تكن آمنة مثل مدينة العوالق.

 

 

 

ذهب الطلاب إلى الحافلات واحداً تلو الآخر.

تحدث لمدة خمس دقائق أخرى قبل أن يغادر المنصة ويطلب من الطلاب التوجه نحو الحافلة.

 

 

كانت كل حافلة كبيرة بما يكفي لاستيعاب ما يصل إلى أربعين شخص وكان هناك ما يزيد قليلاً عن مائة طالب في الفصل الثالث ، لذا كانت الحافلات كافية لاستيعاب الجميع.

 

 

-بعد أسبوعين.

حتى عندما دخل غوستاف كان لا يزال يفكر في الحي.

حتى عندما دخل غوستاف كان لا يزال يفكر في الحي.

 

 

لقد قتل سلالة مختلطة الليلة الماضية مما يعني أنه من غير المرجح أن تظهر السلالات المختلطة مرة أخرى إلا بعد أسبوع.

كانت وجوههم ملئة بلحماسة أثناء توجههم نحو قاعة المدرسة حيث كان المدير يطلعهم قبل أن يُطلب منهم ركوب الحافلة.

 

[تم إنشاء سلالة من الدرجة B]

استغرقت عملية التبادل ثلاثة أيام فقط ، لذا كان لديه وقت كافي لكنه كان لا يزال قلق.

سمع ذلك غوستاف الذي دخل الغرفة وكاد أن يتعثر.

 

على الفور ذهب غوستاف إلى المدرسة ولاحظ أنها مزدحمة وحيوية.

ظل يفكر ، “ماذا لو هاجم سلالة مختلطة أخرى الحي أثناء ذهابي؟”

 

 

لم يعد بإمكان الطلاب رؤية مناطق الغابات على اليسار واليمين. يمكن رؤية الجدران المتوهجة فقط على شكل خطوط زرقاء وخضراء.

كان غوستاف يسافر معهم فقط لأنه أراد عبور الحدود وتفقدها على نطاق أقرب.

 

 

شعر غوستاف وكأنه يريد ان يدخل في حفرة ليختبئ في هذه اللحظة . أصبح وجهه أحمر قليلاً.

لم يرغب حتى في البقاء هناك لأكثر من يوم بعد عبور الحدود ، لكن لم يُسمح لأحد بالمغادرة حتى انتهاء حدث التبادل.

[تم خلط سلالة تحويل الطاقة وشحن الجاذبية بنجاح]

 

 

جلس غوستاف في الخلف داخل الحافلة و بجانب النافذة و وأخرج سماعات الرأس.

 

**نعم غوستاف يمثلنا جميعاً

 

 

اختفى الشعور بعدم الراحة الممزوج بالراحة أخيراً ولم يعد بإمكان غوستاف الشعور بكلا السلالاتين داخل جسده ، ولم يستطع إلا الشعور بواحدة الآن.

لم يكن محظوظاً بالحصول على هذا من قبل ، لكنه الآن يستمع إلى الموسيقى أثناء سفره على الرغم من أنه كان يعلم أن السفر لن يستغرق وقت طويل بسبب السرعة.

زوووووم!

 

زوووووم!

إلى جانبه كانت فتاة ذات شعر أبيض كانت تسرق أحياناً بضع نظرات من جانبه ، لكنه لم ينتبه لأي شخص في الحافلة.

 

 

 

بدأ محرك الحافلة أخيراً يعمل.

دخلت الحافلة الفتحة ووصلوا إلى طرف المدينة حيث يقع حي غوستاف.

 

 

زوووون!

*****

 

يمكن رؤية الخطوط المتوهجة الزرقاء والخضراء المألوفة على جانبي الطريق.

كما توقع غوستاف ، عندما وصلت الحافلة خارج مبنى المدرسة ، اتجهت نحو الطريق المؤدي إلى منطقة شقته.

 

 

 

طافت الحافلة عبر الطريق في الجو.

 

 

 

كانت هناك حلقة انتقال عن بعد كبيرة أمامها.

“سلالة من الدرجة B؟” تمتم بلطف بنظرة مندهشة.

 

 

شووووي!

 

 

كانت لا تزال الساعة السادسة صباحاً ، لذا كان هذا وقت غير عادي بالنسبة للطلاب للوصول للمدرسة ، ولكن حان الوقت أخيراً لحدث التبادل.

ظلو في عالم من الأزرق والأسود لبضع ثواني قبل أن تظهر فتحة أمام حافلتهم.

 

 

زوووون!

زوووووم!

[تم إنشاء سلالة من الدرجة B]

 

لقد أخبرت غوستاف مسبقاً أنها لن تحضر ، لذلك كان عليه أن يكون حذر في مدينة أتريه والتي ، وفقاً لها ، لم تكن آمنة مثل مدينة العوالق.

دخلت الحافلة الفتحة ووصلوا إلى طرف المدينة حيث يقع حي غوستاف.

لم يعد بإمكان الطلاب رؤية مناطق الغابات على اليسار واليمين. يمكن رؤية الجدران المتوهجة فقط على شكل خطوط زرقاء وخضراء.

 

 

لم يتفاجئ لأن هذا كان أقرب طريق للوصول إلى مدينة أتريهيا . لقد قام بالفعل بأبحاثه في وقت سابق.

في غضون ثواني قليلة ، كانوا بالفعل يقطعون الطريق بين منطقة الغابات المتناثرة.

 

 

استمرت الحافلة في التقدم.

لم يستغرق الأمر سوى بضع ثواني حتى تصل الحافلة بينهما.

 

لن يحتاج أي شخص إلى حمل قطع من الأمتعة عند السفر لأن أجهزة التخزين متوفرة.

مرت عبر الطريق المؤدي إلى وسط منطقة الغابات خلفه.

 

 

 

في غضون ثواني قليلة ، كانوا بالفعل يقطعون الطريق بين منطقة الغابات المتناثرة.

[إجراء الدمج: 99.89٪ / 100٪]

 

 

كان بإمكان غوستاف بالفعل رؤية الحدود في الامام.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

يمكن رؤية الخطوط المتوهجة الزرقاء والخضراء المألوفة على جانبي الطريق.

مرت عبر الطريق المؤدي إلى وسط منطقة الغابات خلفه.

 

 

في العادة كان غوستاف دائماً على الجانب الأيسر من منطقة الغابات المتناثرة ، ولم يذهب أبداً إلى اليمين ولكنه الآن يستطيع رؤية كلا الجانبين.

جلس غوستاف في الخلف داخل الحافلة و بجانب النافذة و وأخرج سماعات الرأس.

 

حصل دفاعه الآن على نفس عدد النقاط مثل باقي سماته.

واصلت الحافلة سيرها وكانت تقترب من الطريق المحصن أمامهم.

 

 

 

بمجرد عبوره للثلاثة آلاف متر التالية ، سيكون أخيراً بين الحدود المحصنة التي كانت على الجانب الأيمن والأيسر من الطريق.

 

 

سمع ذلك غوستاف الذي دخل الغرفة وكاد أن يتعثر.

زوووووم!

ظلو في عالم من الأزرق والأسود لبضع ثواني قبل أن تظهر فتحة أمام حافلتهم.

 

كان الطلاب الذين يتدفقون إلى المدرسة من طلاب الصف 3.

لم يستغرق الأمر سوى بضع ثواني حتى تصل الحافلة بينهما.

لم يستغرق الأمر سوى بضع ثواني حتى تصل الحافلة بينهما.

 

 

لم يعد بإمكان الطلاب رؤية مناطق الغابات على اليسار واليمين. يمكن رؤية الجدران المتوهجة فقط على شكل خطوط زرقاء وخضراء.

 

 

 

كانت الجدران بطول آلاف الأمتار وطويلة جداً ، لذا كان هذا كل ما يمكنهم رؤيته لأميال.

 

 

 

ظهر إشعار على خط رؤية غوستاف عندما وصلت الحافلة بين الحدود المحصنة.

سُمح لجميع المعلمين بالحضور معهم لكن بعضهم قرر البقاء في الخلف.

 

 

[تم تفعيل تقسيط الطاقة]

[تم إنشاء سلالة من الدرجة B]

 

-بعد أسبوعين.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

تحدث لمدة خمس دقائق أخرى قبل أن يغادر المنصة ويطلب من الطلاب التوجه نحو الحافلة.

 

كانت الجدران بطول آلاف الأمتار وطويلة جداً ، لذا كان هذا كل ما يمكنهم رؤيته لأميال.

 

كان الطلاب الذين يتدفقون إلى المدرسة من طلاب الصف 3.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط