نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 85

وصول

وصول

 

أمام الجوار الذي كان محصن ، يمكن رؤية لافتة تقول : مساكن ومنتجعات أتريهيا!

الفصل 85 وصول

 

[تم تفعيل تقسيط الطاقة]

 

 

 

‘ماذا؟’ حدق غوستاف في الإشعار بنظرة من الذعر.

 

 

 

بدأت الخطوط الخضراء والزرقاء التي تحاصر الطريق على كلا الجانبين فجأة بالارتعاش والوميض.

كانت هناك بوابة انتقال على الجسر الذي سارت فيه الحافلة.

 

واندلعت الفوضى في الحافلة حيث بدأ بعض الطلاب بالصراخ خوفا.

في البداية ، كان بالكاد ملحوظ قبل أن تبدأ الخطوط في الوميض بشكل متكرر وتتأرجح.

“لماذا يتجه الحاجز نحو حافلتنا؟” كانت هذه الأفكار في أذهانهم.

 

قام الرجال الذين يرتدون زي شبيه بالدروع بتفتيش الحافلة بآلة مثلثة يزيد ارتفاعها عن مترين. قامو بمسح الحافلة بأشعة الضوء الزرقاء قبل إنشاء فتحة داخل الخطوط مثل الحاجز الذي مرت به الحافلة.

قبل أن تمتد نحو حافلتهم.

 

 

 

هااا!

 

 

 

– “هل من المفترض أن تفعل ذلك؟”

على الرغم من أن ما حدث منذ فترة كان خطير للغاية ، إلا أنه جعله يتفقد الحدود على نطاق أوسع.

 

وفقاً لتاريخهم ، يمكنهم جعل أي شيء يطير بما في ذلك المنازل.

– “لماذا يبدو أنهم يقتربون؟”

 

 

بعد أن سافرت الحافلة لبضع دقائق ، وانعطفت يساراً ويميناً مراراً وتكراراً ، تمكنوا من رؤية مبنى من ثلاثمائة طابق يبدو فخم للغاية.

-“انها تتحرك؟”

– “لماذا يبدو أنهم يقتربون؟”

 

مما يمكنهم رؤيته ، كانت الهياكل المماثلة لتلك الموجودة في مدينة العوالق.

– “آه! إنه قادم؟”

 

 

“لماذا يتجه الحاجز نحو حافلتنا؟” كانت هذه الأفكار في أذهانهم.

كان هناك ذعر في الحافلة حيث لاحظ الجميع أن الخطوط المتوهجة المحصنة على كلا الجانبين بدأت في الانجذاب نحوهم كما لو كانت مرنة.

 

 

 

كانت الخطوط تتسبب في تقليل المساحة داخل الطريق.

 

 

 

كانت الخطوط تحاصرهم.

 

 

قام الرجال الذين يرتدون زي شبيه بالدروع بتفتيش الحافلة بآلة مثلثة يزيد ارتفاعها عن مترين. قامو بمسح الحافلة بأشعة الضوء الزرقاء قبل إنشاء فتحة داخل الخطوط مثل الحاجز الذي مرت به الحافلة.

حتى المعلمين في الحافلة لم يتمكنوا من فهم ما كان يحدث.

قام الرجال الذين يرتدون زي شبيه بالدروع بتفتيش الحافلة بآلة مثلثة يزيد ارتفاعها عن مترين. قامو بمسح الحافلة بأشعة الضوء الزرقاء قبل إنشاء فتحة داخل الخطوط مثل الحاجز الذي مرت به الحافلة.

 

 

“لماذا يتجه الحاجز نحو حافلتنا؟” كانت هذه الأفكار في أذهانهم.

الأمر الذي جعله يتسائل كيف منعوا السلالات المختلطة من القدوم لأنه منذ وصولهم إلى المدينة ، لم يتم رصد أي منها.

 

وفجأة توقفت الخطوط عن الامتداد باتجاههم.

كان وجه غوستاف يتلوى بعدم الراحة حيث استمرت الخطوط في الامتداد نحو الحافلة.

 

 

كانت هذه المنطقة بالذات تعج بالنشاط.

كان الجميع يعرفون ماذا سيحدث إذا لامستهم.

لقد شعر أن هذا مرتبط بحقيقة أن القوة الخطيرة اتت من اختلاط بلورات الطاقة.

 

 

كان من المحتمل أن تتحول حافلتهم إلى رماد بسبب كمية الطاقة المكثفة التي تشع من الخطوط المقتربة نحوها.

 

 

منذ وقوع الحادث ، كان غوستاف يستمع إلى الموسيقى وينظر عبر النافذة للتحقق من البيئة.

-“نحن سنموت!”

-“نحن سنموت!”

 

مروا عبر حواجز المدينة بعد بعض الإجراءات وهم الآن يقودون حافلتهم عبر المدينة.

واااااه! واااااه! واااااه!

أنزلت الحافلة الطلاب في ساحة انتظار السيارات وطلب المعلمون من الجميع متابعتهم بعد نزولهم.

 

 

واندلعت الفوضى في الحافلة حيث بدأ بعض الطلاب بالصراخ خوفا.

 

 

 

“الجميع اهدأو!” صرخ أحد المعلمين في المقدمة.

بعد أن سافرت الحافلة لبضع دقائق ، وانعطفت يساراً ويميناً مراراً وتكراراً ، تمكنوا من رؤية مبنى من ثلاثمائة طابق يبدو فخم للغاية.

 

“لماذا يتجه الحاجز نحو حافلتنا؟” كانت هذه الأفكار في أذهانهم.

لم يتمكنوا أيضاً من فهم سبب حدوث ذلك لكنهم ما زالوا يحاولون تهدئة الطلاب.

 

 

 

وفجأة توقفت الخطوط عن الامتداد باتجاههم.

مروا عبر حواجز المدينة بعد بعض الإجراءات وهم الآن يقودون حافلتهم عبر المدينة.

 

 

بدأوا فجأة في التراجع قبل أن يعودوا تماماً إلى وضعهم الأولي.

 

 

 

تنهد المعلمون بارتياح عندما هدأت الحافلة بعد رؤية ذلك يحدث.

 

 

 

كانوا على وشك التحرك إذا اقتربت الخطوط.

 

 

بعد أن حصلت الحافلة على تصريح ، سُمح له بالمرور.

أكد المعلمون للطلاب مرة أخرى أنهم في أمان وأن هناك اختبار كان يجري على الأرجح ، وهذا هو السبب في ذلك.

 

 

 

عادت الحافلة إلى حيويتها بعد فترة وسرعان ما نسي الجميع ما حدث هنا.

كانت هناك منازل صغيرة تقع في عدة أجزاء ومسطحة مائية تشبه الشاطئ الموجود في الغرب.

 

 

في الزاوية اليسرى الخلفية ، كان غوستاف يتصبب عرقاً على جبينه على الرغم من أن درجة حرارة الحافلة الجيدة.

كانت الغابة والحدود الأولى خلفهم بينما كان أمامهم الجسر كبير تحته مسطح مائي.

 

أنزلت الحافلة الطلاب في ساحة انتظار السيارات وطلب المعلمون من الجميع متابعتهم بعد نزولهم.

تنهد بارتياح وهو يحدق في الإخطار الذي ظهر على مرأى من عينيه.

الأمر الذي جعله يتسائل كيف منعوا السلالات المختلطة من القدوم لأنه منذ وصولهم إلى المدينة ، لم يتم رصد أي منها.

 

 

[تم إلغاء تنشيط تقسيط الطاقة]

حتى المعلمين في الحافلة لم يتمكنوا من فهم ما كان يحدث.

 

 

[اختفاء الطاقة الزائدة المتراكمة]

بدأوا فجأة في التراجع قبل أن يعودوا تماماً إلى وضعهم الأولي.

 

 

“شيء جيد أنني تمكنت من إيقافه هذه المرة … لم يسمح لي حتى بالتحكم في الكمية التي يتم جمعها … كنت سانفجر إلى أشلاء” ، كان غوستاف ممتن داخلياً لأنه تمكن من أيقاف القدرة قبل أن تتلامس الخطوط مع الحافلة.

كان هناك مبنى معين مروا من خلاله وكان في الواقع يطفو على سطح الأرض.

 

بعد أن حصلت الحافلة على تصريح ، سُمح له بالمرور.

على الرغم من أن ما حدث منذ فترة كان خطير للغاية ، إلا أنه جعله يتفقد الحدود على نطاق أوسع.

 

 

[تم إلغاء تنشيط تقسيط الطاقة]

كما كان يشك ، كانت الحدود مصنوعة من بلورات الطاقة.

 

 

 

لقد تذكر أن القوة الخطيرة التي شعر بها داخل المنشأة الواقعة تحت الأرض كانت مشابهة لهذه القوة ولكنها كانت غير مستقرة.

 

 

هااا!

لقد شعر أن هذا مرتبط بحقيقة أن القوة الخطيرة اتت من اختلاط بلورات الطاقة.

 

 

 

كان الاختلاف الآخر هو أنه شعر بنوع معين من الصدى مع سلالة معينة داخل جسده … سلالة دم تحول الوحش!

تنهد بارتياح وهو يحدق في الإخطار الذي ظهر على مرأى من عينيه.

 

 

حتى مع سرعة الحافلة السريعة ، استغرق السفر عبر منتصف الحدود ما يصل إلى ساعتين.

 

 

كانوا على وشك التحرك إذا اقتربت الخطوط.

لقد كانت مسافة بأكثر من ثلاثة آلاف ميل بعد كل شيء.

[اختفاء الطاقة الزائدة المتراكمة]

 

 

عندما وصلوا إلى النهاية ، كان بإمكانهم رؤية الطريق أمامهم مسدود تماماً بالخطوط الحمراء والزرقاء.

 

 

 

يمكنهم أيضاً رؤية رجال يرتدون ملابس تشبه الدروع يقفون هناك.

 

 

 

كما تم تشييد مبنى صغير.

 

 

 

قام الرجال الذين يرتدون زي شبيه بالدروع بتفتيش الحافلة بآلة مثلثة يزيد ارتفاعها عن مترين. قامو بمسح الحافلة بأشعة الضوء الزرقاء قبل إنشاء فتحة داخل الخطوط مثل الحاجز الذي مرت به الحافلة.

“شيء جيد أنني تمكنت من إيقافه هذه المرة … لم يسمح لي حتى بالتحكم في الكمية التي يتم جمعها … كنت سانفجر إلى أشلاء” ، كان غوستاف ممتن داخلياً لأنه تمكن من أيقاف القدرة قبل أن تتلامس الخطوط مع الحافلة.

 

 

بعد القيادة عبر الفتحة وصلوا أمام جسر طويل وواسع.

 

 

 

كانت الغابة والحدود الأولى خلفهم بينما كان أمامهم الجسر كبير تحته مسطح مائي.

يمكن رؤية شيء ما في السماء ، في وسط المدينة.

 

 

كانت هناك بوابة انتقال على الجسر الذي سارت فيه الحافلة.

– “لماذا يبدو أنهم يقتربون؟”

 

انتقل الناس ذهابا وإيابا في جميع أنحاء المنطقة.

منذ وقوع الحادث ، كان غوستاف يستمع إلى الموسيقى وينظر عبر النافذة للتحقق من البيئة.

»مرحبا بكم في مدينة أتريهيا!«

 

كانوا على وشك التحرك إذا اقتربت الخطوط.

زوووووم!

 

 

 

دخلت الحافلة في الحلقة المكانية ووصلت على طريق وسط الحقول البسيطة.

 

 

واندلعت الفوضى في الحافلة حيث بدأ بعض الطلاب بالصراخ خوفا.

لم يكن هناك شيء يمكن رؤيته على كلا الجانبين لأميال.

 

 

بدأت الخطوط الخضراء والزرقاء التي تحاصر الطريق على كلا الجانبين فجأة بالارتعاش والوميض.

أمامهم كانت علامة ضخمة يمكن رؤيتها.

 

 

»مرحبا بكم في مدينة أتريهيا!«

 

 

 

كانت تطفو في الجو أمامهم . و كانت بعض النيران الشبيهة باللون الأزرق مسؤولة عن تعليقها في الجو.

 

 

 

تمكنوا أخيراً من رؤية المدينة الكبيرة في الافق.

[اختفاء الطاقة الزائدة المتراكمة]

 

 

مما يمكنهم رؤيته ، كانت الهياكل المماثلة لتلك الموجودة في مدينة العوالق.

أمام الجوار الذي كان محصن ، يمكن رؤية لافتة تقول : مساكن ومنتجعات أتريهيا!

 

أنزلت الحافلة الطلاب في ساحة انتظار السيارات وطلب المعلمون من الجميع متابعتهم بعد نزولهم.

مروا عبر حواجز المدينة بعد بعض الإجراءات وهم الآن يقودون حافلتهم عبر المدينة.

كان وجه غوستاف يتلوى بعدم الراحة حيث استمرت الخطوط في الامتداد نحو الحافلة.

 

كما كان يشك ، كانت الحدود مصنوعة من بلورات الطاقة.

تفاجأ غوستاف بأنه على عكس مدينة العوالق ، لا توجد حدود تمنع دخول السلالات المختلطة.

أمامهم كانت علامة ضخمة يمكن رؤيتها.

 

كما تم تشييد مبنى صغير.

الأمر الذي جعله يتسائل كيف منعوا السلالات المختلطة من القدوم لأنه منذ وصولهم إلى المدينة ، لم يتم رصد أي منها.

يمكن أن يتحول المنزل إلى طائرة نفاثة.

 

 

إذا لم يكونوا يستخدمون الحدود لمنع السلالات المختلطة ، ألا يجب أن تمتلئ المدينة بهم؟

 

 

مروا عبر حواجز المدينة بعد بعض الإجراءات وهم الآن يقودون حافلتهم عبر المدينة.

شيء آخر هو أنه لم يستطع رؤية دوائر النقل الآني التي كانت موجودة في مدينة العوالق هنا.

 

 

 

كانت هناك هياكل على الطرق شيدت لسهولة حركة المشاة.

بعض الأشياء التي يمكن أن يراها أثناء تنقلهم عبر الطريق كانت هياكل عائمة.

 

 

كان هناك العديد من الاختلافات بين مدينة العوالق وأتريهيا. بدت مدينة أتريهيا أقل تقدم في التكنولوجيا.

 

 

في الزاوية اليسرى الخلفية ، كان غوستاف يتصبب عرقاً على جبينه على الرغم من أن درجة حرارة الحافلة الجيدة.

بعض الأشياء التي يمكن أن يراها أثناء تنقلهم عبر الطريق كانت هياكل عائمة.

في البداية ، كان بالكاد ملحوظ قبل أن تبدأ الخطوط في الوميض بشكل متكرر وتتأرجح.

 

“شيء جيد أنني تمكنت من إيقافه هذه المرة … لم يسمح لي حتى بالتحكم في الكمية التي يتم جمعها … كنت سانفجر إلى أشلاء” ، كان غوستاف ممتن داخلياً لأنه تمكن من أيقاف القدرة قبل أن تتلامس الخطوط مع الحافلة.

كان هناك مبنى معين مروا من خلاله وكان في الواقع يطفو على سطح الأرض.

الأمر الذي جعله يتسائل كيف منعوا السلالات المختلطة من القدوم لأنه منذ وصولهم إلى المدينة ، لم يتم رصد أي منها.

 

 

كان يشك في أن هذا كان شيئ طبيعي هنا ولم يكن مخطئ.

 

 

 

تخصصت مدينة العوالق في الإنشاءات المكانية وبعض الأشياء الأخرى بينما تخصص أتريهيا في الرحلات الجوية والمركبات الفضائية.

– “آه! إنه قادم؟”

 

 

وفقاً لتاريخهم ، يمكنهم جعل أي شيء يطير بما في ذلك المنازل.

أكد المعلمون للطلاب مرة أخرى أنهم في أمان وأن هناك اختبار كان يجري على الأرجح ، وهذا هو السبب في ذلك.

 

 

يمكن أن يتحول المنزل إلى طائرة نفاثة.

الأمر الذي جعله يتسائل كيف منعوا السلالات المختلطة من القدوم لأنه منذ وصولهم إلى المدينة ، لم يتم رصد أي منها.

 

كانت هناك بوابة انتقال على الجسر الذي سارت فيه الحافلة.

يمكن رؤية شيء ما في السماء ، في وسط المدينة.

وفجأة توقفت الخطوط عن الامتداد باتجاههم.

 

واااااه! واااااه! واااااه!

لم يكن لديهم أي فكرة عما كان عليه بسبب بعده عن الأرض لكنهم لاحظوا أنه يشبه سفينة فضائية.

واندلعت الفوضى في الحافلة حيث بدأ بعض الطلاب بالصراخ خوفا.

 

 

بعد أن سافرت الحافلة لبضع دقائق ، وانعطفت يساراً ويميناً مراراً وتكراراً ، تمكنوا من رؤية مبنى من ثلاثمائة طابق يبدو فخم للغاية.

 

 

 

كانت الألواح الزجاجية للمبنى ناعمة ولامعة لدرجة أنه يمكن الخلط بينها وبين المياه النظيفة.

 

 

 

كانت هذه المنطقة بالذات تعج بالنشاط.

 

 

 

انتقل الناس ذهابا وإيابا في جميع أنحاء المنطقة.

 

 

لم يكن هناك شيء يمكن رؤيته على كلا الجانبين لأميال.

يمكن رؤية الأشخاص الذين يرتدون ملابس فاخرة يتدفقون إلى المنطقة المجاورة.

 

 

 

أمام الجوار الذي كان محصن ، يمكن رؤية لافتة تقول : مساكن ومنتجعات أتريهيا!

يمكنهم أيضاً رؤية رجال يرتدون ملابس تشبه الدروع يقفون هناك.

 

 

بعد أن حصلت الحافلة على تصريح ، سُمح له بالمرور.

كانت هناك منازل صغيرة تقع في عدة أجزاء ومسطحة مائية تشبه الشاطئ الموجود في الغرب.

 

– “آه! إنه قادم؟”

ما ظهر في خط نظرهم بمجرد وصولهم إلى الداخل كانت بيئة أنيقة وجميلة.

يمكنهم أيضاً رؤية رجال يرتدون ملابس تشبه الدروع يقفون هناك.

 

كانت هناك بوابة انتقال على الجسر الذي سارت فيه الحافلة.

كانت هناك منازل صغيرة تقع في عدة أجزاء ومسطحة مائية تشبه الشاطئ الموجود في الغرب.

 

 

تفاجأ غوستاف بأنه على عكس مدينة العوالق ، لا توجد حدود تمنع دخول السلالات المختلطة.

أنزلت الحافلة الطلاب في ساحة انتظار السيارات وطلب المعلمون من الجميع متابعتهم بعد نزولهم.

بعض الأشياء التي يمكن أن يراها أثناء تنقلهم عبر الطريق كانت هياكل عائمة.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

وفجأة توقفت الخطوط عن الامتداد باتجاههم.

 

 

 

 

 

بعض الأشياء التي يمكن أن يراها أثناء تنقلهم عبر الطريق كانت هياكل عائمة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط