نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 86

مزيد من الاستكشاف

مزيد من الاستكشاف

 

 

الفصل 86 مزيد من الاستكشاف

 

 

استدار غوستاف بعد أن انتهى من قفل الباب.

وصلت الحافلات الأخرى أيضاً ونزل الجميع وتبعوا المعلمين والمدير.

 

 

 

حدق الناس في البيئة لمئات الطلاب بنظرة من الاستغراب.

 

 

 

لقد أطلقوا نوع معين من الحيوية مع الزي الأحمر الذي يرتدوه.

انتقل إلى الباب واستخدم المفتاح لقفله حتى لا يتمكن أحد من المغادرة حتى لو حاول استخدام التعرف على الوجه.

 

حدق الناس في البيئة لمئات الطلاب بنظرة من الاستغراب.

من وجوههم الصغيرة ، كان بإمكانهم بالفعل معرفة أن هؤلاء كانوا طلاب.

بعد ساعتين تقريباً ، عاد غوستاف إلى غرفته في الطابق 200 وارابعة و ثلاثين.

 

 

سار الطلاب نحو المبنى الكبير المكون من ثلاثمائة طابق في الأمام.

حدق الناس في البيئة لمئات الطلاب بنظرة من الاستغراب.

 

 

بمجرد أن وصلوا إلى المقدمة ، خرج رجل وشابة يرتدون ملابس تجارية من المبنى لاستقبالهم.

تقريبا كل أشكال الحياة على الأرض قد تحولت.

 

 

“آه ، السيد إروين مرحباً بك في مدينة أتريهيا” ، مشى الرجل نحو مدير أكاديمية إيشيلون الذي كان رجل أصلع.

“آه ، السيد إروين مرحباً بك في مدينة أتريهيا” ، مشى الرجل نحو مدير أكاديمية إيشيلون الذي كان رجل أصلع.

 

طُلب من الطلاب التوجه إلى القاعة متعددة الأغراض بعد ساعتين من الآن.

تصافحا وتبادلوا المجاملات.

كانت منطقة الغابة نوع من المرتفعات الواقعة على الجانب الشرقي من محيط الفندق.

 

 

كما رحب الرجل ببقية المعلمين ولوح للطلاب قبل دخولهم المبنى.

أعطي النصف الأول للفتيان والنصف الثاني للفتيات.

 

كان الجمع بين السلاركوف والبشر نوع من التحول.

كانت التصميمات الداخلية جميلة للغاية وأنيقة المظهر.

كان الوقت لايزال حوالي الساعة الثامنة صباحاً. أراد غوستاف التعرف على البيئة خلال الساعتين التاليتين.

 

 

تم تصميم الطابق الأرضي ليبدو كما لو كانوا في حديقة مع أنواع مختلفة من الزهور. كانت هذه في الواقع هلوغرامات قادمة من الجدران والأرضيات . لم تكن في الواقع حديقة.

لم يكن هو الوحيد الذي تحرك في المنطقة المجاورة خلال هذا الوقت ، فقد قرر بعض الطلاب الآخرين التحقق من البيئة أيضاً.

 

لقد رأى أنواع مختلفة من المخلوقات اليوم وتفاجأ عندما اكتشف وجود المزيد من الحيوانات الطبيعية. كان يعتقد أن كل مخلوق إلى جانب البشر ، و السلاركوف ، والدم المختلط ، والطيور ، وعدد قليل من الحيوانات الطبيعية الأخرى التي رآها من قبل ، ستكون سلالات مختلطة.

يمكن رؤية تمثال أنثوي مصنوع من كتلة جليدية في المنتصف.

 

 

 

كان ينشر الكثير من البرودة من مظهره ولكن البيئة كانت دافئة.

كانت الجدران عبارة عن شاشات عملياً لأنها تعرض أنواع مختلفة من الصور الرقمية.

 

 

يمكن رؤية السيدات الجميلات اللواتي يرتدين أردية وردية يتنقلن في المكان. كانوا عمال هنا.

اثنان على اليسار وثلاثة على اليمين.

 

 

أعطت البيئة أجواءً مهدئة.

 

 

 

تم إيواء الطلاب في منطقة الاستقبال قبل نقلهم إلى الطابق مائتين وارابعة و ثلاثين.

كان الشخص الذي يرقد على سريره هو نفس الطالب الذي كان غير راضي عن إعطاء المدير المفتاح لغوستاف.

 

 

لم يُسمح للطلاب والطالبات بالبقاء معاً لذا تم تقسيم الطابق إلى قسمين.

 

 

– “لماذا أعطى المدير المفتاح لهذا القمامة؟” لم يستطع أحدهم سوى التعبير عن عدم الرضا.

أعطي النصف الأول للفتيان والنصف الثاني للفتيات.

كان ينشر الكثير من البرودة من مظهره ولكن البيئة كانت دافئة.

 

 

سيشغل كل خمسة طلاب غرفة واحدة.

 

 

“الأفيال ، النمور ، البابون ، الشمبانزي ، السناجب … لذا كان هناك المزيد من المخلوقات خارج السلالات المختلطة” غمغم غوستاف بهدوء بنظرة تأملية بينما كان يقف داخل المصعد.

تمت مشاركة الغرف وكان غوستاف في الغرفة 786C مع أربعة طلاب آخرين بالطبع.

 

“لماذا تغلق الباب؟” سأل والي.

أُخذ غوستاف مفتاح الغرفة وتبعه الأربعة وراءه . اثنان منهم بوجوه غير راغبة في حين لم ينزعج الآخران.

“لماذا تغلق الباب؟” سأل والي.

 

كانت المرة الأولى التي يزور فيها مدينة أخرى بعد كل شيء. إذا كان لديه دليل ، فسيغادر الفندق حتى ليرى أماكن أخرى لكنه لم يملك دليل ، لذلك كان لا يزال يتعين عليه البقاء في المنطقة المجاورة.

– “لماذا أعطى المدير المفتاح لهذا القمامة؟” لم يستطع أحدهم سوى التعبير عن عدم الرضا.

وضع حقيبته على السرير واستدار ليغادر الغرفة.

 

 

“البلهاء سيشتكون دائماً من كل شيء ،” تمتم غوستاف بتعبير خالي من العناء.

 

 

تصافحا وتبادلوا المجاملات.

كان الطالب الذي تحدث في وقت سابق صبي بشعر أخضر غامق. عندما سمع غوستاف يقول ذلك ، التوي وجهه من الانزعاج ، ولكن قبل أن يتمكن من الرد ، قام الطالب الآخر بجانبه بضربه وأعطاه إشارة بالعين.

 

 

 

قرر التزام الصمت بعد تلقي الإشارة.

 

 

“آه ، السيد إروين مرحباً بك في مدينة أتريهيا” ، مشى الرجل نحو مدير أكاديمية إيشيلون الذي كان رجل أصلع.

وصلوا إلى غرفتهم التي كانت كبيرة وفخمة بما يكفي لاستيعاب حتى عشرة أشخاص إذا أرادوا ذلك.

تم تصميم الطابق الأرضي ليبدو كما لو كانوا في حديقة مع أنواع مختلفة من الزهور. كانت هذه في الواقع هلوغرامات قادمة من الجدران والأرضيات . لم تكن في الواقع حديقة.

 

وصلت الحافلات الأخرى أيضاً ونزل الجميع وتبعوا المعلمين والمدير.

تم وضع خمسة أسرة في خمسة أماكن منفصلة.

 

 

 

اثنان على اليسار وثلاثة على اليمين.

 

سيشغل كل خمسة طلاب غرفة واحدة.

كانت الجدران عبارة عن شاشات عملياً لأنها تعرض أنواع مختلفة من الصور الرقمية.

تيك!

 

تقريبا كل أشكال الحياة على الأرض قد تحولت.

كانت الغرفة تحتوي على شرفة في المقدمة كانت واسعة جداً.

يمكن رؤية السيدات الجميلات اللواتي يرتدين أردية وردية يتنقلن في المكان. كانوا عمال هنا.

 

 

التقط غوستاف السرير الأقرب للباب والذي صادف وجوده على الجانب الأيسر وأخرج أمتعته من جهاز التخزين الخاص به.

حدق الناس في البيئة لمئات الطلاب بنظرة من الاستغراب.

 

 

وضع حقيبته على السرير واستدار ليغادر الغرفة.

كان ينشر الكثير من البرودة من مظهره ولكن البيئة كانت دافئة.

 

 

طُلب من الطلاب التوجه إلى القاعة متعددة الأغراض بعد ساعتين من الآن.

 

 

بمجرد أن وصلوا إلى المقدمة ، خرج رجل وشابة يرتدون ملابس تجارية من المبنى لاستقبالهم.

وفقاً لمديرهم ، سيكون طلاب المدارس الآخرون هناك أيضاً وسيخاطب مدير المدرسة الثانوية بمدينة أتريهيا في الجميع.

 

 

 

كان الوقت لايزال حوالي الساعة الثامنة صباحاً. أراد غوستاف التعرف على البيئة خلال الساعتين التاليتين.

 

 

كانت التصميمات الداخلية جميلة للغاية وأنيقة المظهر.

كانت المرة الأولى التي يزور فيها مدينة أخرى بعد كل شيء. إذا كان لديه دليل ، فسيغادر الفندق حتى ليرى أماكن أخرى لكنه لم يملك دليل ، لذلك كان لا يزال يتعين عليه البقاء في المنطقة المجاورة.

 

 

كان الوقت لايزال حوالي الساعة الثامنة صباحاً. أراد غوستاف التعرف على البيئة خلال الساعتين التاليتين.

كانت هناك أماكن مختلفة داخل الفندق.

تم وضع خمسة أسرة في خمسة أماكن منفصلة.

 

كانت منطقة الغابة نوع من المرتفعات الواقعة على الجانب الشرقي من محيط الفندق.

كان من بين الأماكن التي زارها غوستاف أولاً جانب الغابة الجبلية الذي قيل إنه يحتوي على حيوانات غريبة ونادرة.

 

 

كانت الجدران عبارة عن شاشات عملياً لأنها تعرض أنواع مختلفة من الصور الرقمية.

أراد غوستاف استخدام هذا كشكل من أشكال البحث لأنه كان من الصعب رؤية الحيوانات الطبيعية في الوقت الحاضر.

 

 

 

تقريبا كل أشكال الحياة على الأرض قد تحولت.

“الأفيال ، النمور ، البابون ، الشمبانزي ، السناجب … لذا كان هناك المزيد من المخلوقات خارج السلالات المختلطة” غمغم غوستاف بهدوء بنظرة تأملية بينما كان يقف داخل المصعد.

 

 

كان الجمع بين السلاركوف والبشر نوع من التحول.

الفصل 86 مزيد من الاستكشاف

 

 

لم يكن هو الوحيد الذي تحرك في المنطقة المجاورة خلال هذا الوقت ، فقد قرر بعض الطلاب الآخرين التحقق من البيئة أيضاً.

 

 

 

كانت منطقة الغابة نوع من المرتفعات الواقعة على الجانب الشرقي من محيط الفندق.

 

 

 

ذهب غوستاف مع مجموعة لأنه وفقاً لبروتوكولات المكان فالتحرك بمفرده هناك غير مسموح به.

 

 

 

بعد ساعتين تقريباً ، عاد غوستاف إلى غرفته في الطابق 200 وارابعة و ثلاثين.

كما رحب الرجل ببقية المعلمين ولوح للطلاب قبل دخولهم المبنى.

 

 

“الأفيال ، النمور ، البابون ، الشمبانزي ، السناجب … لذا كان هناك المزيد من المخلوقات خارج السلالات المختلطة” غمغم غوستاف بهدوء بنظرة تأملية بينما كان يقف داخل المصعد.

تيك!

 

 

لقد رأى أنواع مختلفة من المخلوقات اليوم وتفاجأ عندما اكتشف وجود المزيد من الحيوانات الطبيعية. كان يعتقد أن كل مخلوق إلى جانب البشر ، و السلاركوف ، والدم المختلط ، والطيور ، وعدد قليل من الحيوانات الطبيعية الأخرى التي رآها من قبل ، ستكون سلالات مختلطة.

كانت هناك أماكن مختلفة داخل الفندق.

 

 

لا يمكن للمرء أن يجد هذه الحيوانات في مدينة العوالق . كان هذا سبب دهشته.

كانت التصميمات الداخلية جميلة للغاية وأنيقة المظهر.

 

كان الطالب الذي تحدث في وقت سابق صبي بشعر أخضر غامق. عندما سمع غوستاف يقول ذلك ، التوي وجهه من الانزعاج ، ولكن قبل أن يتمكن من الرد ، قام الطالب الآخر بجانبه بضربه وأعطاه إشارة بالعين.

نزل من المصعد ومشى إلى غرفته. كانت الغرفة 786C هي الغرفة الثالثة والعشرين على الجانب الأيسر داخل الممر.

“لماذا لا تنظر هناك؟” وأشار والي إلى منطقة الشرفة.

 

 

وصل غوستاف امام غرفته واستخدم تقنية التعرف على الوجه المسجلة هناك ، بعد دخولهم في وقت سابق ، للوصول إليها.

طُلب من الطلاب التوجه إلى القاعة متعددة الأغراض بعد ساعتين من الآن.

 

أُخذ غوستاف مفتاح الغرفة وتبعه الأربعة وراءه . اثنان منهم بوجوه غير راغبة في حين لم ينزعج الآخران.

دخل الغرفة التي كانت صاخبة في وقت سابق ولكنها هدأت عند وصوله.

 

 

 

“همم؟” حدق في سريره ولاحظ شخص مستلقي عليه.

 

 

 

“أين حقائبي؟” سأل غوستاف بنظرة هادئة.

 

 

سار الطلاب نحو المبنى الكبير المكون من ثلاثمائة طابق في الأمام.

كان الشخص الذي يرقد على سريره هو نفس الطالب الذي كان غير راضي عن إعطاء المدير المفتاح لغوستاف.

 

 

يمكن رؤية تمثال أنثوي مصنوع من كتلة جليدية في المنتصف.

الصبي ذو الشعر الأخضر كان اسمه والي.

حدق الناس في البيئة لمئات الطلاب بنظرة من الاستغراب.

 

 

“لماذا لا تنظر هناك؟” وأشار والي إلى منطقة الشرفة.

 

 

 

اتبع غوستاف خط نظره ولاحظ حقائبه المستطيلة جالسة هناك.

 

 

كانت منطقة الغابة نوع من المرتفعات الواقعة على الجانب الشرقي من محيط الفندق.

“ولماذا أنت على سريري؟” سأل غوستاف سؤالاً آخر.

وصلوا إلى غرفتهم التي كانت كبيرة وفخمة بما يكفي لاستيعاب حتى عشرة أشخاص إذا أرادوا ذلك.

 

 

“هاها ، لأن هذا السرير ملكي الآن!” عبّر والي بصوت عالي من الضحك الخفيف.

الفصل 86 مزيد من الاستكشاف

 

 

كان باقي الطلاب في أسرتهم أيضاً. السرير بجانب السرير الذي اختاره غوستاف كان مشغولاً من قبل صديق والي بينما كان الاثنان على اليمين مشغولين بالاثنين الآخرين.

طُلب من الطلاب التوجه إلى القاعة متعددة الأغراض بعد ساعتين من الآن.

 

 

كان السرير الآخر الوحيد المتاح هو الأقرب إلى الشرفة.

 

 

 

“اها و انا اري” قال غوستاف بابتسامة متكلفة واستدار.

 

 

أراد غوستاف استخدام هذا كشكل من أشكال البحث لأنه كان من الصعب رؤية الحيوانات الطبيعية في الوقت الحاضر.

انتقل إلى الباب واستخدم المفتاح لقفله حتى لا يتمكن أحد من المغادرة حتى لو حاول استخدام التعرف على الوجه.

“همم؟” حدق في سريره ولاحظ شخص مستلقي عليه.

 

“ولماذا أنت على سريري؟” سأل غوستاف سؤالاً آخر.

تيك!

أراد غوستاف استخدام هذا كشكل من أشكال البحث لأنه كان من الصعب رؤية الحيوانات الطبيعية في الوقت الحاضر.

 

 

سمع نقر الباب.

تصافحا وتبادلوا المجاملات.

 

 

استدار غوستاف بعد أن انتهى من قفل الباب.

 

 

تقريبا كل أشكال الحياة على الأرض قد تحولت.

“لماذا تغلق الباب؟” سأل والي.

 

 

تصافحا وتبادلوا المجاملات.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

كانت منطقة الغابة نوع من المرتفعات الواقعة على الجانب الشرقي من محيط الفندق.

 

 

 

تقريبا كل أشكال الحياة على الأرض قد تحولت.

 

“الأفيال ، النمور ، البابون ، الشمبانزي ، السناجب … لذا كان هناك المزيد من المخلوقات خارج السلالات المختلطة” غمغم غوستاف بهدوء بنظرة تأملية بينما كان يقف داخل المصعد.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط