نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 87

الضرب بلا سبب

الضرب بلا سبب

 

“كم الثمن؟” أخرج والي هذا السؤال من فمه.

الفصل 87 الضرب بلا سبب

 

 

كان فم الصبي مفتوح على مصراعيه وكل الكلمات التي أراد أن يقولها في البداية علقت في حلقه.

“لماذا تغلق الباب؟” سأل والي بنظرة قلق.

 

 

 

لم يرد عليه غوستاف. بعد أن أغلق الباب ، استدار وبدأ في السير نحو والي.

كرييك!

 

 

“لماذا تطوي اكمامك؟” سأل والي سؤال آخر.

الفصل 87 الضرب بلا سبب

 

 

أجاب غوستاف بينما كان يسير نحو والي وهو يطوي أكمامه: “كي لا يتبلل بالدماء”.

كاد والي يعاني من انهيار عقلي عند سماعه ذلك.

 

“إذا استمر الجدل فأن السعر سيستمر في الارتفاع … هل أنت متأكد أنك تريد ذلك؟”

كان والي لا يزال يبدو مرتبك ولكن قبل أن يفكر أكثر ، وصل غوستاف أمامه.

بناءً على ما رآه هنا ، كان يعلم أنه ليس لديه فرصة ضد غوستاف. أيضاً ، شعر أن والي جلب هذا الأمر لنفسه ، فلماذا ينضم إليه للمشاركة في معاناته.

 

 

“هااي أيها القمامة ، إذا كنت تعتقد …” قبل أن يتمكن من إكمال جملته ، قام غوستاف بارسال قبضة يده نحو خد والي الأيسر.

 

 

 

بااام!

 

 

تردد صدي صفعة ساخنة في جميع أنحاء المكان حيث ضرب الصبي جبهته على الأرض بعد أن تلقى صفعة قوية من غوستاف.

أرسلت قوة اللكمة جسد والي نحو الجانب.

همس غوستاف في أذني والي الذي اتسعت عيناه عند سماع ذلك: “هل ستدفع أم ماذا؟ ضع في اعتبارك أن لدي تسجيل لك وانت معلق من السقف”.

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

بام!

ظل يلكم وجه والي مما تسبب في اصطدام رأسه بالحائط ثم ارتد إليه قبل أن يستقبل آخر.

 

 

اصطدم وجهه بالجدار وبدأ الدم يتدفق على جبهته.

 

 

 

لم ينتظر غوستاف حتى ثانية أخرى قبل أن يرسل لكمة أخرى في وجهه.

كان فم الصبي مفتوح على مصراعيه وكل الكلمات التي أراد أن يقولها في البداية علقت في حلقه.

 

“هممم؟ ما هذا؟” سأل غوستاف بنظرة شديدة ، “هل تنوي المشاركة في معاناته؟” سأل.

بااام!

تردد صدي صفعة ساخنة في جميع أنحاء المكان حيث ضرب الصبي جبهته على الأرض بعد أن تلقى صفعة قوية من غوستاف.

 

 

اصطدمت القبضة بخده الأيسر مرة أخرى ، مما أدى إلى اصطدامه بالجدار مرة أخرى.

[اكتملت المهمة المخفية]

 

 

بام!

 

 

“إذا لم تتعرض للضرب ، فلن تشعر بأي ذنب!” عبّر غوستاف عن صوته بينما كانت قبضته تتأرجح مثل البرق.

اصطدم الجانب الأيمن من وجهه بالحائط مما تسبب في ميله نحو الجانب الأيسر بعد الاصطدام.

 

 

 

بااام! بام! بااام! بام! بااام! بام! بااام!

قال غوستاف مبتسماً: “حسناً ، سأتركك تذهب ولكن عليك أن تفهم أن خدمتي ليست مجانية”.

 

قال غوستاف مرة أخرى: “تعال لا تضيع وقتي”.

أصبح الأمر أشبه بلعبة تنس حيث استمر غوستاف في لكمة وجه والي باتجاه الحائط مما تسبب في تكرار نفس الشئ عدة مرات.

 

 

لم يرد عليه غوستاف. بعد أن أغلق الباب ، استدار وبدأ في السير نحو والي.

كان الأولاد الآخرون في الغرفة قد فتحوا أفواههم على مصراعيها بسبب الصدمة وهم يشاهدون والي وهو يتلقى باستمرار العديد من اللكمات.

 

 

باااام! باااام! باااام! باااام! باااام!

لم يتمكنوا من فهم ما كان يحدث الآن.

تمت الصفقة واكتسب غوستاف ثلاثين ألف راد أخرى.

 

كان والي لا يزال يبدو مرتبك ولكن قبل أن يفكر أكثر ، وصل غوستاف أمامه.

‘ألا يقال أنه قمامة؟ لماذا يتلقى والي مثل هذا الضرب ولا يرد؟ كانت مثل هذه الأسئلة تدور في أذهانهم وهم يحدقون في مشهد لا يصدق.

كان كل طابق كبير جداً بحيث كان لكل طابق قاعة ولكن قاعة هذا الطابق لم تكن هي التي سيتم استخدامها.

 

 

في الوقت الحالي ، كان خد والي الأيسر منتفخ جداً وأحمر مثل الدمل الضخم بينما يسيل الدم على الجانب الأيمن من وجهه. كان هناك انتفاخ هائل في جبهته وعينه.

 

 

حتى مع كل هذا لم يتوقف غوستاف.

حتى مع كل هذا لم يتوقف غوستاف.

 

 

“لكن … لكن ..” قبل أن يتمكن من إكمال حديثه قاطعه غوستاف.

ظل يلكم وجه والي مما تسبب في اصطدام رأسه بالحائط ثم ارتد إليه قبل أن يستقبل آخر.

 

 

فتحت عيون والي على نطاق واسع ونظر إلى غوستاف كما لو كان ينظر إلى شيطان.

“إذا لم تتعرض للضرب ، فلن تشعر بأي ذنب!” عبّر غوستاف عن صوته بينما كانت قبضته تتأرجح مثل البرق.

 

 

 

لم يكن الأمر أن والي لم يرغب في الرد ، ولكنه لم يستطع الرد.

أصبح الأمر أشبه بلعبة تنس حيث استمر غوستاف في لكمة وجه والي باتجاه الحائط مما تسبب في تكرار نفس الشئ عدة مرات.

 

“كم الثمن؟” أخرج والي هذا السؤال من فمه.

لم يُسمح له حتى بإكمال فكرة منذ أن بدأت قبضة غوستاف تمطر على وجهه.

“اككك ، عشرين الف راد؟” شعر والي أنه لا يسمع بشكل صحيح.

 

استدار غوستاف لمواجهة والي الذي كان راقد على الأرض حالياً.

كان عاجز و اعزل مثل الدجاجة أمام غوستاف.

كان الأولاد الآخرون في الغرفة قد فتحوا أفواههم على مصراعيها بسبب الصدمة وهم يشاهدون والي وهو يتلقى باستمرار العديد من اللكمات.

 

 

“أيها الوغد القمامة ماذا تفعل بوالي؟” اندفع صديق والي الذي احتل السرير في المقدمة نحو غوستاف.

 

 

 

تحولت ذراعه إلى نصل وطعنه إلى الأمام في غوستاف.

 

 

 

انحرف غوستاف الذي كان لا يزال يلكم والي فجأة إلى الجانب متهرباً من النصل بسلاسة.

قال غوستاف واستدار: “إذا كنت تريد يمكنني نشره على الشبكة ، فأنا متأكد من أنك ستحصل على الكثير من المشاهدات والإعجابات”.

 

بااام!

بينما كان صديق والي لا يزال يتحرك عبر الهواء ، قام غوستاف بأرجحت كفه نحو خده.

كانت أصابع والي مكسورة . تم ثنيهم بالكامل الى الخلف.

 

قال غوستاف وهو يهز كتفيه: “آه ، لقد جعلتني أقضي الكثير من الوقت في محاولة إقناعك ، لقد ارتفع السعر إلى ثلاثين ألف الآن”.

باه!

“هذا من أجل الذراع اليسرى الآن دعنا ننتقل إلى اليمني” أعاد غوستاف تركيزه مرة أخرى على والي الذي كان لا يزال يصيح من الألم.

 

توسل والي: “لا ، لا ، لا أريد أن أذهب”.

تردد صدي صفعة ساخنة في جميع أنحاء المكان حيث ضرب الصبي جبهته على الأرض بعد أن تلقى صفعة قوية من غوستاف.

“كيارااااااه!” صرخ مرة أخرى.

 

 

بااام!

 

 

قال غوستاف وهو يهز كتفيه: “آه ، لقد جعلتني أقضي الكثير من الوقت في محاولة إقناعك ، لقد ارتفع السعر إلى ثلاثين ألف الآن”.

على الفور ارتطم رأس صديق والي بالأرض ، قام غوستاف بتأرجح قدمه في وجهه.

تحولت ذراعه إلى نصل وطعنه إلى الأمام في غوستاف.

 

صفعه غوستاف مرة أخرى على وجهه.

بام!

 

 

داس على وجهه بشكل متكرر قبل أن ينزل قدمه.

اصطدمت قدمه بوجه الصبي ، فدفعته نحو الحائط.

أمسك غوستاف والي بيده اليمنى الآن واستخدم يده اليسرى لشد ذراع والي اليسرى.

 

 

مد غوستاف ساقه وضرب وجه الصبي في الحائط مرة أخرى بقدمه.

بينما كان صديق والي لا يزال يتحرك عبر الهواء ، قام غوستاف بأرجحت كفه نحو خده.

 

 

باااام! باااام! باااام! باااام! باااام!

 

 

كان والي لا يزال يبدو مرتبك ولكن قبل أن يفكر أكثر ، وصل غوستاف أمامه.

داس على وجهه بشكل متكرر قبل أن ينزل قدمه.

أصبح الأمر أشبه بلعبة تنس حيث استمر غوستاف في لكمة وجه والي باتجاه الحائط مما تسبب في تكرار نفس الشئ عدة مرات.

 

‘ألا يقال أنه قمامة؟ لماذا يتلقى والي مثل هذا الضرب ولا يرد؟ كانت مثل هذه الأسئلة تدور في أذهانهم وهم يحدقون في مشهد لا يصدق.

كان الصبي قد أغمي عليه بالفعل من الركلات الشديدة والمتعددة.

 

 

“هذا هو أكثر تنمر مخزي رأيته في حياتي” ، شعر أن كلمات غوستاف فقط كانت كافية لإثارة غضب الشيطان نفسه.

استدار غوستاف لمواجهة والي الذي كان راقد على الأرض حالياً.

 

 

“اككك ، عشرين الف راد؟” شعر والي أنه لا يسمع بشكل صحيح.

أمسك برأس والي بيده اليمنى ورفعه مرة أخرى.

 

 

 

كانت عيون والي لا تزال تدور بسبب جلسة اللكم المكثفة التي تلقاها في وقت سابق حتى لا يعود إلى رشده.

قال غوستاف مرة أخرى: “تعال لا تضيع وقتي”.

 

 

بااام!

“اككك ، عشرين الف راد؟” شعر والي أنه لا يسمع بشكل صحيح.

 

 

صفعه غوستاف مرة أخرى على وجهه.

 

 

 

“كيااره!” صرخ خارجاً بينما تعرض خده المنتفخ للكسر والدم تناثر في المكان.

الفصل 87 الضرب بلا سبب

 

اصطدم وجهه بالجدار وبدأ الدم يتدفق على جبهته.

“لوضع جسمك النتن على سريري ، يجب أن أكسر بعض العظام على الأقل ، ألا تعتقد ذلك؟” عبّر غوستاف عن صوته وهو يمسك بذراع والي اليسرى.

لم يتمكنوا من فهم ما كان يحدث الآن.

 

 

حاول والي الذي كان لا يزال يصرخ من الألم شد يده إلى الخلف لكنه لم ينجح . لم يستطع التعامل مع غوستاف من حيث القوة.

“هذا هو أكثر تنمر مخزي رأيته في حياتي” ، شعر أن كلمات غوستاف فقط كانت كافية لإثارة غضب الشيطان نفسه.

 

“هااي أيها القمامة ، إذا كنت تعتقد …” قبل أن يتمكن من إكمال جملته ، قام غوستاف بارسال قبضة يده نحو خد والي الأيسر.

ضغط غوستاف بإحكام على معصم والي ولفه.

 

 

أمسك غوستاف بأصابعه ، “لم ننتهي بعد” ، تمتم بابتسامة متكلفة.

كرييك!

 

 

كان من الممكن سماع صوت عالي لتكسر العظام بينما كانت ذراع والي اليمنى ملتوية عكس اتجاه عقارب الساعة.

كان والي لا يزال يبدو مرتبك ولكن قبل أن يفكر أكثر ، وصل غوستاف أمامه.

 

 

“كيارااااااه!” صرخ مرة أخرى.

ظل يلكم وجه والي مما تسبب في اصطدام رأسه بالحائط ثم ارتد إليه قبل أن يستقبل آخر.

 

 

أمسك غوستاف بأصابعه ، “لم ننتهي بعد” ، تمتم بابتسامة متكلفة.

انحرف غوستاف الذي كان لا يزال يلكم والي فجأة إلى الجانب متهرباً من النصل بسلاسة.

 

كان عاجز و اعزل مثل الدجاجة أمام غوستاف.

بوووم! بوووم! بوووم! بوووم! بوووم!

 

 

“خدمة؟” تسائل والي بنظرة من الارتباك.

ترددت أصوات فرقعة العظام في جميع أنحاء الغرفة.

 

 

 

كانت أصابع والي مكسورة . تم ثنيهم بالكامل الى الخلف.

 

 

توقف والي بسرعة عن الجدل و وافق على السعر الجديد مرة أخرى.

“إممم ، غوستاف!” نادى أحد الأولاد على السرير الآخر بنظرة من الذعر.

 

 

 

“هممم؟ ما هذا؟” سأل غوستاف بنظرة شديدة ، “هل تنوي المشاركة في معاناته؟” سأل.

تم خلع ملابسه وكان يرتدي حالياً سراويل بيضاء.

 

 

كان فم الصبي مفتوح على مصراعيه وكل الكلمات التي أراد أن يقولها في البداية علقت في حلقه.

 

 

 

حذر غوستاف بابتسامة متكلفة: “يمكنني أن أؤكد لك أنك إذا كنت تخطط لمساعدتهم ، فسوف تعاني من نفس المصير … إذا كنت تعتقد أنها خدعة ، فقف من سريرك”.

بااام! بام! بااام! بام! بااام! بام! بااام!

 

 

أغلق الفتي فمه بعد سماع ذلك ، وجلس على سريره دون نية الوقوف.

 

 

أيضا ، سيكون من غير المجدي لأنه سيتعرض للضرب حتى الخضوع مرة أخرى.

بناءً على ما رآه هنا ، كان يعلم أنه ليس لديه فرصة ضد غوستاف. أيضاً ، شعر أن والي جلب هذا الأمر لنفسه ، فلماذا ينضم إليه للمشاركة في معاناته.

تردد صدي صفعة ساخنة في جميع أنحاء المكان حيث ضرب الصبي جبهته على الأرض بعد أن تلقى صفعة قوية من غوستاف.

 

كرييك!

على الرغم من أنه لم يوافق تماماً على ما كان يحدث ، فقد قرر الجلوس بصمت ومشاهدة الصبي الآخر.

“كم الثمن؟” أخرج والي هذا السؤال من فمه.

 

على الفور ارتطم رأس صديق والي بالأرض ، قام غوستاف بتأرجح قدمه في وجهه.

“هذا من أجل الذراع اليسرى الآن دعنا ننتقل إلى اليمني” أعاد غوستاف تركيزه مرة أخرى على والي الذي كان لا يزال يصيح من الألم.

 

 

 

حدق والي في غوستاف بنظرة عدم الرغبة بينما كان يحاول إخراج نفسه من قبضة غوستاف مرة أخرى لكن ذلك لم يكن ذا فائدة.

داس على وجهه بشكل متكرر قبل أن ينزل قدمه.

 

 

أمسك غوستاف والي بيده اليمنى الآن واستخدم يده اليسرى لشد ذراع والي اليسرى.

 

 

 

كرييك!

لقد ترك بالفعل الأولاد في الغرفة لأفكارهم. لم يكن منزعج لأنه كان يعلم أنه لن يكون لديهم الشجاعة لذكر ما حدث هناك في الأماكن العامة.

 

 

بدأت جولة أخرى من الصراخ مرة أخرى.

 

 

 

بعد عدة دقائق كان والي معلق من السقف بحبل.

ترددت أصوات فرقعة العظام في جميع أنحاء الغرفة.

 

 

كانت يديه مقيدتين خلف ظهره وجسده معلق فوق الأرض.

 

 

لقد ترك بالفعل الأولاد في الغرفة لأفكارهم. لم يكن منزعج لأنه كان يعلم أنه لن يكون لديهم الشجاعة لذكر ما حدث هناك في الأماكن العامة.

تم خلع ملابسه وكان يرتدي حالياً سراويل بيضاء.

حدق والي في غوستاف بنظرة عدم الرغبة بينما كان يحاول إخراج نفسه من قبضة غوستاف مرة أخرى لكن ذلك لم يكن ذا فائدة.

 

“كيارااااااه!” صرخ مرة أخرى.

كانت هناك علامات حمراء في جميع أنحاء جسده ، وتعبيره يصور أنه قد مر بالجحيم.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

حتى لو أراد استخدام سلالته في هذه اللحظة ، لم يستطع بسبب الضرب الذي تعرض له.

أمسك غوستاف والي بيده اليمنى الآن واستخدم يده اليسرى لشد ذراع والي اليسرى.

 

 

أيضا ، سيكون من غير المجدي لأنه سيتعرض للضرب حتى الخضوع مرة أخرى.

“لماذا تغلق الباب؟” سأل والي بنظرة قلق.

 

بوووم! بوووم! بوووم! بوووم! بوووم!

فتحت عيون والي على نطاق واسع ونظر إلى غوستاف كما لو كان ينظر إلى شيطان.

 

 

 

“الآن ، هل ما زلت تريد سريري؟” حدق غوستاف في عينيه الخافتتين وسأل بنظرة تهديد.

استدار غوستاف لمواجهة والي الذي كان راقد على الأرض حالياً.

 

 

توسل والي: “لا ، لا ، لا أريد أن أذهب”.

 

 

 

قال غوستاف مبتسماً: “حسناً ، سأتركك تذهب ولكن عليك أن تفهم أن خدمتي ليست مجانية”.

 

 

 

“خدمة؟” تسائل والي بنظرة من الارتباك.

[اكتملت المهمة المخفية]

 

على الرغم من أنه لم يوافق تماماً على ما كان يحدث ، فقد قرر الجلوس بصمت ومشاهدة الصبي الآخر.

“نعم ، الخدمة … قضيت أكثر من ثلاثين دقيقة في تعليمك الأخلاق ، هل تعتقد أنني لن أتقاضى أجراً مقابل ذلك؟” قال غوستاف بنظرة جليلة.

لقد ترك بالفعل الأولاد في الغرفة لأفكارهم. لم يكن منزعج لأنه كان يعلم أنه لن يكون لديهم الشجاعة لذكر ما حدث هناك في الأماكن العامة.

 

الفصل 87 الضرب بلا سبب

شعر والي وكأنه سيغمى عليه مرة أخرى من سماع كلمات غوستاف.

كان الصبي قد أغمي عليه بالفعل من الركلات الشديدة والمتعددة.

 

 

“هذا هو أكثر تنمر مخزي رأيته في حياتي” ، شعر أن كلمات غوستاف فقط كانت كافية لإثارة غضب الشيطان نفسه.

 

 

“هااي أيها القمامة ، إذا كنت تعتقد …” قبل أن يتمكن من إكمال جملته ، قام غوستاف بارسال قبضة يده نحو خد والي الأيسر.

قال غوستاف مرة أخرى: “تعال لا تضيع وقتي”.

 

 

 

“كم الثمن؟” أخرج والي هذا السؤال من فمه.

بااام!

 

 

“ليست باهظة الثمن ، يجب أن تفي عشرين ألف راد بالغرض!” رد غوستاف.

 

 

 

“اككك ، عشرين الف راد؟” شعر والي أنه لا يسمع بشكل صحيح.

 

 

 

همس غوستاف في أذني والي الذي اتسعت عيناه عند سماع ذلك: “هل ستدفع أم ماذا؟ ضع في اعتبارك أن لدي تسجيل لك وانت معلق من السقف”.

 

 

بااام!

قال غوستاف واستدار: “إذا كنت تريد يمكنني نشره على الشبكة ، فأنا متأكد من أنك ستحصل على الكثير من المشاهدات والإعجابات”.

على الرغم من أنه لم يوافق تماماً على ما كان يحدث ، فقد قرر الجلوس بصمت ومشاهدة الصبي الآخر.

 

اصطدمت القبضة بخده الأيسر مرة أخرى ، مما أدى إلى اصطدامه بالجدار مرة أخرى.

“سادفع” صرخ والي بسرعة لمنع غوستاف من الابتعاد.

على الفور ارتطم رأس صديق والي بالأرض ، قام غوستاف بتأرجح قدمه في وجهه.

 

بااام!

قال غوستاف وهو يهز كتفيه: “آه ، لقد جعلتني أقضي الكثير من الوقت في محاولة إقناعك ، لقد ارتفع السعر إلى ثلاثين ألف الآن”.

“كم الثمن؟” أخرج والي هذا السؤال من فمه.

 

على الرغم من أنه لم يوافق تماماً على ما كان يحدث ، فقد قرر الجلوس بصمت ومشاهدة الصبي الآخر.

كاد والي يعاني من انهيار عقلي عند سماعه ذلك.

 

 

“اككك ، عشرين الف راد؟” شعر والي أنه لا يسمع بشكل صحيح.

“لكن … لكن ..” قبل أن يتمكن من إكمال حديثه قاطعه غوستاف.

“اككك ، عشرين الف راد؟” شعر والي أنه لا يسمع بشكل صحيح.

 

 

“إذا استمر الجدل فأن السعر سيستمر في الارتفاع … هل أنت متأكد أنك تريد ذلك؟”

أغلق الفتي فمه بعد سماع ذلك ، وجلس على سريره دون نية الوقوف.

 

 

توقف والي بسرعة عن الجدل و وافق على السعر الجديد مرة أخرى.

اصطدم وجهه بالجدار وبدأ الدم يتدفق على جبهته.

 

 

أومأ غوستاف و انزله.

 

 

 

تمت الصفقة واكتسب غوستاف ثلاثين ألف راد أخرى.

كاد والي يعاني من انهيار عقلي عند سماعه ذلك.

 

بينما كان صديق والي لا يزال يتحرك عبر الهواء ، قام غوستاف بأرجحت كفه نحو خده.

سمح غوستاف لوالي وصديقه دوغار باستخدام حبوب العلاج.

 

 

لم يتمكنوا من فهم ما كان يحدث الآن.

“بالمناسبة ، أنتم جميعاً أحرار في إخبار الجميع بما حدث هنا … ليس الأمر كما لو كانوا سيصدقوكم على أي حال ،” ضحك غوستاف بخفة وخرج من الغرفة.

 

 

كان كل طابق كبير جداً بحيث كان لكل طابق قاعة ولكن قاعة هذا الطابق لم تكن هي التي سيتم استخدامها.

لقد حان الوقت بالفعل لتجمع الطلاب في القاعة متعددة الأغراض.

 

 

سمح غوستاف لوالي وصديقه دوغار باستخدام حبوب العلاج.

كان كل طابق كبير جداً بحيث كان لكل طابق قاعة ولكن قاعة هذا الطابق لم تكن هي التي سيتم استخدامها.

أمسك غوستاف بأصابعه ، “لم ننتهي بعد” ، تمتم بابتسامة متكلفة.

 

 

كانوا سيستخدمون القاعة التي كانت تقع في الطابق المائة والخمسين حيث كان يتجه غوستاف الآن.

“خدمة؟” تسائل والي بنظرة من الارتباك.

 

“كيااره!” صرخ خارجاً بينما تعرض خده المنتفخ للكسر والدم تناثر في المكان.

لقد ترك بالفعل الأولاد في الغرفة لأفكارهم. لم يكن منزعج لأنه كان يعلم أنه لن يكون لديهم الشجاعة لذكر ما حدث هناك في الأماكن العامة.

 

 

بااام!

أثناء توجهه إلى هناك ، رأى غوستاف إشعار يظهر في خط بصره مرة أخرى.

 

 

[اكتملت المهمة المخفية]

قال غوستاف وهو يهز كتفيه: “آه ، لقد جعلتني أقضي الكثير من الوقت في محاولة إقناعك ، لقد ارتفع السعر إلى ثلاثين ألف الآن”.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“إذا استمر الجدل فأن السعر سيستمر في الارتفاع … هل أنت متأكد أنك تريد ذلك؟”

 

لم يرد عليه غوستاف. بعد أن أغلق الباب ، استدار وبدأ في السير نحو والي.

 

 

 

أمسك غوستاف بأصابعه ، “لم ننتهي بعد” ، تمتم بابتسامة متكلفة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط